بسم الله الرحمن الرحیم

سامانه بينش شيعي

فهرست:

دید کلي

إتمام حجت

أدلة إثباتي

أدلة نفیي

امامت-عصمت امام ع

تلاش تاریخی برای تصحیح و توجیه سقیفه و نیز جریانات صحابة و محو تشاجر آنها

ثقلين

رزیة خمیس-قلم و دواة-یهجر

سقيفة

شوری-شش نفر

شیعة

صحابة

علم-مکنون علم

غدير

غيبت و انتظار

فتنة نزد اهل سنت-قتل عثمان

فدك

منزلة هارون من موسی

نفاق-منافقین و تلاش آنها برای محو دین

وصي و وصایت و عهد

ذهبی:با اشاره روضه میخواند و شیعه گریه میکردند

اطلاع پيامبر و امام عليهم السلام بر آينده و سقيفه

آيا قتل عثمان، يك پروژهـ يا پروسه؟ واگر پروژهـ، بروني يا دروني؟

تلقي مشهور پروسه بودن است كه خلاصه عملكرد بد وناسيوناليستي عثمان كار را به قتل او رساند.

بني اميه مدعي بودند كه يك پروژهـ بيروني بود كه از ناحيه دشمنان بني اميه پي ريزي شد.

احتمال ديگر اين است كه يك پروژهـ اي از ناحيه خود بني اميه بود براي اجراي معشر بني اميه تلقفوها تلقف الكره!

وچون احدي از بني اميه صلاحيت اجتماعي لازم براي جانشيني عثمان را نداشتند بايد بهانه اي عظيم فراهم كرد تا بتوان به عنوان خونخواهي سلطنت را حفظ كرد!

واز اينجا معظم تقيه واصرار امير المؤمنين براي تعظيم عمومي شيخين براي حفظ دين از بني اميه بود كه چون حضرت ميدانستند اگر ابهت شيخين غير اموي در نزد عموم مردم از پاشيده شود مجال واسعي براي تخريب ومحو دين از ناحيه بني اميه فراهم ميشود، ولذا ميتوان گفت اگر در شورا حضرت انتخاب شده بودند واصلا امر به دست بني اميه نميرسيد حضرت عموم مسلمين را قطعا از حال شيخين با خبر ميكردند ومجبور نبودند براي صيانت دين از بني اميه متوسل به حفظ مقام آن دو شوند، ولذا تا بني اميه بودند اهل البيت عليهم السلام حتي در اندرون خود تقيه ميكردند ولي در عصر بني العباس اسرار را آشكار كردند چون خطر رفع شده بود.

عثمان: مفاتيح جنت را به بني اميه ميدهم

طريق أخرى قال الامام أحمد: حدثنا عبد الصمد ثنا القاسم - يعني ابن المفضل - ثنا عمرو بن مرة، عن سالم بن أبي الجعد.

قال: دعا عثمان رجالا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيهم عمار بن ياسر، إني سائلكم وإني أحب أن تصدقوني، نشدتكم الله أتعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يؤثر قريشا على الناس، ويؤثر بني هاشم على سائر قريش؟ فسكت القوم.

فقال: لو أن بيدي مفاتيح الجنة لاعطيتها بني أمية حتى يدخلوا من عند آخرهم.

البداية والنهاية - ابن كثير [7 /200]

علم مكنون پشتوانه علمي براي صبر معصومين ع

^^^^^^^^

نهج البلاغة ص: 52

5 - و من خطبة له ع لما قبض رسول الله ص و خاطبه العباس و أبو سفيان بن حرب في أن يبايعا له بالخلافة (و ذلك بعد أن تمت البيعة لأبي بكر في السقيفة، و فيها ينهى عن الفتنة و يبين عن خلقه و علمه)

النهي عن الفتنة

أَيُّهَا النَّاسُ شُقُّوا أَمْوَاجَ الْفِتَنِ بِسُفُنِ النَّجَاةِ وَ عَرِّجُوا عَنْ طَرِيقِ الْمُنَافَرَةِ وَ ضَعُوا تِيجَانَ الْمُفَاخَرَةِ أَفْلَحَ مَنْ نَهَضَ بِجَنَاحٍ أَوِ اسْتَسْلَمَ فَأَرَاحَ هَذَا مَاءٌ آجِنٌ وَ لُقْمَةٌ يَغَصُّ بِهَا آكِلُهَا وَ مُجْتَنِي الثَّمَرَةِ لِغَيْرِ وَقْتِ إِينَاعِهَا كَالزَّارِعِ بِغَيْرِ أَرْضِهِ.

خلقه و علمه

فَإِنْ أَقُلْ يَقُولُوا حَرَصَ عَلَى الْمُلْكِ وَ إِنْ أَسْكُتْ يَقُولُوا جَزِعَ مِنَ الْمَوْتِ هَيْهَاتَ بَعْدَ اللَّتَيَّا وَ الَّتِي وَ اللَّهِ لَابْنُ أَبِي طَالِبٍ آنَسُ بِالْمَوْتِ مِنَ الطِّفْلِ بِثَدْيِ أُمِّهِ بَلِ انْدَمَجْتُ عَلَى مَكْنُونِ عِلْمٍ لَوْ بُحْتُ بِهِ لَاضْطَرَبْتُمْ اضْطِرَابَ الْأَرْشِيَةِ فِي الطَّوِيِّ الْبَعِيدَةِ

^^^^^^^^^

[الكافي للكليني قده 2/ 93]

25 - أبو علي الاشعري، عن معلى بن محمد، عن الوشاء، عن بعض أصحابه عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: إنا صبر (4) وشيعتنا أصبر منا، قلت: جعلت فداك كيف صار شيعتكم أصبر منكم؟ قال: لانا نصبر على ما نعلم وشيعتنا يصبرون على ما لا يعلمون.

^^^^^^^

[الكافي للكليني قده 8/ 274]

412 - محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن عبد الرحمن بن أبي هاشم، عن الفضل الكاتب قال: كنت عند أبي عبد الله (عليه السلام) فأتاه كتاب أبي مسلم فقال ليس لكتابك جواب اخرج عنا فجعلنا يسار بعضنا بعضا (1)، فقال: أي شئ تسارون يا فضل إن الله عز وجل ذكره لا يعجل لعجلة العباد، ولازالة جبل عن موضعه أيسر من زوال ملك لم ينقص أجله ثم: قال: إن فلان بن فلان حتى بلغ السابع من ولد فلان، قلت: فما العلامة فيما بيننا وبينك جعلت فداك؟ قال: لا تبرح الارض يا فضل حتى يخرج السفياني فإذا خرج السفياني فأجيبوا إلينا - يقولها ثلاثا - وهو من المحتوم.

^^^^^^

[الكافي للكليني قده 8/ 331]

509 - حميد بن زياد، عن أبي العباس عبيد الله بن أحمد الدهقان (1)، عن علي ابن الحسن الطاطري، عن محمد بن زياد بياع السابري، عن أبان، عن صباح بن سيابة عن المعلى بن خنيس قال: ذهبت بكتاب (2) عبد السلام بن نعيم وسدير وكتب غير واحد إلى أبي عبد الله (عليه السلام) حين ظهرت المسودة قبل أن يظهر ولد العباس بأنا قد قدرنا أن يؤول هذا الامر إليك فما ترى (3)؟ قال: فضرب بالكتب الارض ثم قال: أف أف ما أنا لهؤلاء بإمام (4) أما يعلمون أنه إنما يقتل السفياني.

^^^^^^^^

[تاريخ اليعقوبي ص: 251، بترقيم الشاملة آليا]

وقيل: إن أبا سلمة إنما أخفى أبا العباس وأهل بيته بها، ودبر أن يصير الأمر إلى بني علي بن أبي طالب، وكتب إلى جعفر بن محمد كتابا مع رسول له، فأرسل إليه: لست بصاحبكم، فإن صاحبكم بأرض الشراة، فأرسل إلى عبد الله بن الحسن يدعوه إلى ذلك، فقال: أنا شيخ كبير وابني محمد أولى بهذا الأمر، وأرسل إلى جماعة بني أبيه، وقال: بايعوا لابني محمد، فإن هذا كتاب أبي سلمة حفص بن سليمان إلي فقال جعفر بن محمد: أيها الشيخ! لا تسفك دم ابنك، فإني أخاف أن يكون المقتول بأحجار الزيت.

وأقام أبو سلمة ينتظر انصراف رسله إليه، ومر أبو حميد، فلقي غلام أبي العباس، فدله على موضعه، فأتاه فسلم عليه بالخلافة، ثم خرج فأخبر أصحابه بموضعه،

يوم الخندق أفضل من

چرا احتجاج به غدير در زمان شيخين نشد؟

ضرب عنق اصحاب شوري به دستور عمر

موضع گیریها نسبت به شیعه

کلام اوائل المقالات مفید قده در اصول تشیع

اتفاق امامیة بر معصوم بودن امام-سابقه تاریخی

سابقه اینکه دائم میگویند: کذب کذب!

قاتل و مقتول هر دو خلیفة رسول الله ص