احتجاج به غدير در بيعت با ابوبكر
استشهاد به غدير
لنا حق - نركب اعجاز الابل
مقاله سايت باشگاه جوانان راجع به اعجاز الابل
حدیث کنا نقرأ ابن مسعود
العبر في خبر من غبر (2/ 201)
وفيها عمل يوم الغدير، ويوم الغار، لكن بسكينة.
الطرائف في معرفة مذاهب الطوائف، ج1، ص: 139
حديث الغدير
و من ذلك ما ذكره النبي ص لعلي بن أبي طالب ع بمنى و يوم غدير خم من التصريح بالنص عليه و الإرشاد إليه في مقام يشهد له بيان المقال و لسان الحال بأنه الخليفة و القائم مقامه في أمته.
و قد صنف العلماء بالأخبار كتبا كثيرة في حديث يوم الغدير و وقائعه في الحروب و ذكر فضائل اختص بها من دون غيره و تصديق ما قلناه.
و ممن صنف تفصيل ما حققناه أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني الحافظ المعروف بابن عقدة
و هو ثقة عند أرباب المذاهب و جعل ذلك كتابا محررا سماه حديث الولاية و ذكر الأخبار عن النبي ص بذلك و أسماء الرواة من الصحابة و الكتاب عندي و عليه خط الشيخ العالم الرباني أبي جعفر الطوسي و جماعة من شيوخ الإسلام لا يخفى صحة ما تضمنه على أهل الأفهام و قد أثنى على ابن عقدة الخطيب صاحب تاريخ بغداد و زكاه. و هذه أسماء من روي عنهم حديث يوم الغدير و نص النبي ص على علي عليهما الصلاة و السلام و التحية و الإكرام بالخلافة و إظهار ذلك عند الكافة و منهم من هنأ بذلك أبو بكر
بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج11 ؛ ص315
10- فس، تفسير القمي أحمد بن إدريس عن أحمد بن محمد عن ابن فضال عن أبي جميلة عن محمد الحلبي عن أبي عبد الله ع في قوله اغفر لي و لوالدي و لمن دخل بيتي مؤمنا إنما هي يعني
الولاية من دخل فيها دخل بيوت الأنبياء «1».
الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج2 ؛ ص18
1- حدثني الحسين بن محمد الأشعري عن معلى بن محمد الزيادي «1» عن الحسن بن علي الوشاء قال حدثنا أبان بن عثمان عن فضيل عن أبي حمزة عن أبي جعفر ع قال: بني الإسلام على خمس على الصلاة و الزكاة و الصوم «2» و الحج و
الولاية و لم يناد بشيء كما نودي بالولاية.
الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج2 ؛ ص21
8- علي بن إبراهيم عن صالح بن السندي عن جعفر بن بشير عن أبان عن فضيل عن أبي جعفر ع قال: بني الإسلام على خمس الصلاة و الزكاة و الصوم و الحج و الولاية
و لم يناد بشيء ما نودي بالولاية يوم الغدير.
الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج2 ؛ ص22
قلت أخبرني بدينك الذي تدين الله عز و جل به أنت و أهل بيتك لأدين الله عز و جل به قال إن كنت أقصرت الخطبة «1» فقد أعظمت المسألة و الله لأعطينك ديني و دين آبائي الذي ندين الله عز و جل به شهادة أن لا إله إلا الله و أن محمدا رسول الله ص و الإقرار بما جاء به من عند الله و
الولاية لولينا و البراءة من عدونا و التسليم لأمرنا و انتظار قائمنا و الاجتهاد و الورع.
الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج2 ؛ ص23
مخاصم يسأل «1» عن الدين الذي يقبل فيه العمل فقال رحمك الله هذا الذي أريد فقال أبو جعفر ع شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له و أن محمدا ص عبده و رسوله و تقر بما جاء من عند الله و
الولاية لنا أهل البيت و البراءة من عدونا و التسليم لأمرنا و الورع و التواضع و انتظار قائمنا فإن لنا دولة إذا شاء الله جاء بها.
http://www.iranclubs.org/forums/showpost.php?p=2326839&postcount=286
ترتيب الأمالي الخميسية للشجري (1/ 192)
717 - أخبرنا إبراهيم بن طلحة بن إبراهيم بن غسان، بقراءتي عليه في منزله بالبصرة، قال: حدثنا أبو القاسم علي بن محمد بن أبي سعيد العامري الكوفي، قال: حدثنا إسحاق بن محمد بن مروان، قال: حدثنا أبي، قال: حدثنا علي بن خلف، عن عبد النور، عن داود بن يزيد الأودي، عن أبيه، قال: جاء رجل إلى أبي هريرة وهو جالس عند أبواب كندة في مسجد الكوفة، فقال: أنشدك بالله هل سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، يقول: «من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه؟» ، قال: اللهم نعم، ولولا أنك ناشدتني ما ذكرته، فقال: اللهم لا أعلم إلا قد عاديت من والاه وواليت من عاداه، فقال له الناس: اسكت، اسكت
الكافي (ط - الإسلامية)، ج8، ص: 18
خطبة لأمير المؤمنين ع و هي خطبة الوسيلة
4- محمد بن علي بن معمر عن محمد بن علي بن عكاية التميمي عن الحسين بن النضر الفهري عن أبي عمرو الأوزاعي عن عمرو بن شمر عن جابر بن يزيد قال: دخلت على أبي جعفر ع فقلت يا ابن رسول الله قد أرمضني «1» اختلاف الشيعة في مذاهبها فقال يا جابر أ لم أقفك على معنى اختلافهم من أين اختلفوا و من أي جهة تفرقوا قلت بلى يا ابن رسول الله قال فلا تختلف إذا اختلفوا يا جابر إن الجاحد لصاحب الزمان كالجاحد لرسول الله ص في أيامه يا جابر اسمع و ع قلت إذا شئت «2» قال اسمع و ع و بلغ حيث انتهت بك راحلتك إن أمير المؤمنين ع
خطب الناس بالمدينة بعد سبعة أيام من وفاة رسول الله ص و ذلك حين فرغ من جمع القرآن و تأليفه فقال الحمد لله
.......
.........
الكافي (ط - الإسلامية)، ج8، ص: 27
.....و قوله ع حين تكلمت طائفة فقالت نحن موالي رسول الله ص فخرج رسول الله ص إلى حجة الوداع ثم صار إلى غدير خم فأمر فأصلح له شبه المنبر ثم علاه و أخذ بعضدي حتى رئي بياض إبطيه رافعا صوته قائلا في محفله
من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه و عاد من عاداه فكانت على ولايتي ولاية الله و على عداوتي عداوة الله
و أنزل الله عز و جل في ذلك اليوم- اليوم أكملت لكم دينكم و أتممت عليكم نعمتي و رضيت لكم الإسلام دينا «2» فكانت ولايتي كمال الدين و رضا الرب جل ذكره و أنزل الله تبارك و تعالى اختصاصا لي و تكرما نحلنيه و إعظاما و تفصيلا من رسول الله ص منحنيه «3» و هو قوله تعالى- ثم ردوا إلى الله مولاهم الحق ألا له الحكم و هو أسرع الحاسبين «4» في مناقب لو ذكرتها لعظم بها الارتفاع فطال لها الاستماع و لئن تقمصها دوني الأشقيان و نازعاني فيما ليس لهما بحق و ركباها ضلالة و اعتقداها جهالة فلبئس ما عليه وردا و لبئس ما لأنفسهما مهدا يتلاعنان «5» في دورهما و يتبرأ كل واحد منهما من صاحبه يقول لقرينه إذا التقيا يا ليت بيني و بينك بعد المشرقين فبئس القرين فيجيبه الأشقى على رثوثة «6» يا ليتني لم أتخذك خليلا لقد...
تاريخ ابن خلدون (1/ 246)
الفصل السابع والعشرون في مذاهب الشيعة في حكم الإمامة
اعلم أنّ الشّيعة لغة هم الصّحب والأتباع ويطلق في عرف الفقهاء والمتكلّمين [1] من الخلف والسّلف على اتّباع عليّ وبنيه رضي الله عنهم ومذهبهم جميعا متّفقين عليه أنّ الإمامة ليست من المصالح العامّة الّتي تفوّض إلى نظر الأمّة ويتعيّن القائم بها بتعيينهم بل هي ركن الدّين وقاعدة الإسلام ولا يجوز لنبيّ إغفاله ولا تفويضه إلى الأمّة بل يجب عليه تعيين الإمام لهم ويكون معصوما من الكبائر والصّغائر وإنّ عليّا رضي الله عنه هو الّذي عيّنه صلوات الله وسلامه عليه
بنصوص ينقلونها ويؤوّلونها على مقتضى مذهبهم
لا يعرفها جهابذة السّنّة ولا نقله الشّريعة بل أكثرها موضوع أو مطعون في طريقه أو بعيد عن تأويلاتهم الفاسدة.
وتنقسم
هذه النّصوص عندهم إلى جليّ وخفيّ فالجليّ مثل قوله «
من كنت مولاه فعليّ مولاه» قالوا ولم تطّرد هذه الولاية إلّا في عليّ ولهذا قال له عمر «أصبحت مولى كلّ مؤمن ومؤمنة» ومنها قوله «أقضاكم عليّ» ولا معنى للإمامة إلّا القضاء بأحكام الله وهو المراد بأولي الأمر الواجبة طاعتهم بقوله «أَطِيعُوا الله وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ 4: 59» والمراد الحكم والقضاء ولهذا كان حكما في قضيّة الإمام يوم السّقيفة دون غيره ومنها قوله «من يبايعني على روحه وهو وصيّ ووليّ هذا الأمر من بعدي» فلم يبايعه إلّا عليّ.
ومن الخفيّ عندهم بعث النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم عليّا لقراءة سورة براءة في الموسم حين أنزلت فإنّه بعث بها أوّلا، أبا بكر ثمّ أوحي إليه ليبلّغه رجل منك أو من قومك فبعث عليّا ليكون القارئ المبلّغ قالوا: وهذا يدلّ على تقديم عليّ. وأيضا فلم يعرف أنّه قدّم أحدا على عليّ. وأمّا أبو بكر وعمر فقدّم عليهما في غزاتين [1] أسامة بن زيد مرّة وعمر بن العاص أخرى وهذه كلّها أدلّة شاهدة بتعيين عليّ للخلافة دون غيره
فمنها ما هو غير معروف ومنها ما هو بعيد عن تأويلهم ثمّ منهم من يرى أنّ هذه النّصوص تدلّ على تعيين عليّ وتشخيصه. وكذلك تنتقل منه إلى من بعده وهؤلاء هم الإماميّة ويتبرّءون من الشّيخين حيث لم يقدّموا عليّا ويبايعوه بمقتضى هذه النّصوص ويغمصون [2] في إمامتهما. ولا يلتفت إلى نقل القدح فيهما من غلاتهم فهو مردود عندنا وعندهم ومنهم من يقول إنّ هذه الأدلّة إنّما اقتضت تعيين عليّ بالوصف لا بالشّخص والنّاس مقصّرون حيث لم يضعوا الوصف موضعه وهؤلاء هم الزّيديّة ولا يتبرّءون من الشّيخين ولا يغمصون في إمامتهما مع قولهم بأنّ عليّا أفضل منهما لكنّهم يجوّزون إمامة المفضول مع وجود الأفضل.
الفصل في الملل والأهواء والنحل (4/ 116)
وأما من كنت مولاه فعلي مولاه فلا يصح من طريق الثقات أصلا وأما سائر الأحاديث التي تتعلق بها الرافضة فموضوعة يعرف ذلك من له أدنى علم بالأخبار ونقلتها
تهذيب التهذيب (7/ 339)
قلت لم يجاوز المؤلف ما ذكر بن عبد البر وفيه مقنع ولكنه ذكر حديث الموالاة عن نفر سماهم فقط وقد جمعه بن جرير الطبري في مؤلف فيه أضعاف من ذكر وصححه واعتنى بجمع طرقه أبو العباس بن عقدة فأخرجه من حديث سبعين صحابيا أو أكثر أما حديث الراية يوم فتح خيبر
بحار الأنوار (ط - بيروت) ج32 96 باب 1 باب بيعة أمير المؤمنين ع و ما جرى بعدها من نكث الناكثين إلى غزوة الجمل ..... ص : 5
66- نهج، نهج البلاغة و قال ع لأنس بن مالك و قد كان بعثه إلى طلحة و الزبير لما جاء إلى البصرة يذكرهما شيئا مما سمعه من رسول الله في معناهما فلوى عن ذلك فرجع إليه فقال إني أنسيت ذلك الأمر فقال ع له إن كنت كاذبا فضربك الله بها بيضاء لامعة لا تواريها العمامة يعني البرص فأصاب أنسا هذا الداء فيما بعد في وجهه فكان لا يرى إلا متبرقعا.
بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج37، ص: 201
فقال ع لأنس بن مالك لقد حضرتها فما بالك فقال يا أمير المؤمنين كبرت سني و صار ما أنساه أكثر مما أذكره فقال إن كنت كاذبا فضربك الله بها بيضاء لا تواريها العمامة فما مات حتى أصابه البرص.
و قد ذكر ابن قتيبة حديث البرص و الدعوة التي دعا بها أمير المؤمنين ع على أنس بن مالك في كتاب المعارف و ابن قتيبة غير متهم في حق علي للمشهور من انحرافه عنه انتهى «1».
بحار الأنوار (ط - بيروت) ج41 217
31- فض، كتاب الروضة يل، الفضائل لابن شاذان بالإسناد يرفعه إلى ابن أبي جعدة قال: حضرت مجلس أنس بن مالك بالبصرة و هو يحدث فقام إليه رجل من القوم و قال يا صاحب رسول الله ص ما هذه الشيمة التي أراها بك فأنا حدثني أبي عن رسول الله ص أنه قال البرص و الجذام لا يبلي الله به مؤمنا قال فعند ذلك أطرق أنس بن مالك إلى الأرض و عيناه تذرفان بالدموع ثم رفع رأسه و قال