فهرست عامالسورةفهرست قرآن كريم

بسم الله الرحمن الرحیم

آية بعدآية [736] در مصحف از مجموع [6236]آية قبل

5|67|يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ

ياأيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين (67)
حدیث کنا نقرأ ابن مسعود
سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ

نهضت توبه بزرگان صحابه-حبس صحابة در مدینة توسط عمر-چرا افشاء کردید؟
...روایت حبشون--ابن شوذب عن مطر الوراق عن شهر بن حوشب عن أبي هريرة
خطبة الغدير-و متنها
سخنان ابو الهیثم مالك بن التیهان ایام سقیفة راجع به غدير و سؤال انصار


بسم الله الرحمن الرحیم

ياأيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين (67)
مناظره جالب ابن عباس و عمر در اینکه غدیر از طرف خداست
الغدير و المنزلة
كتمان حديث غدير
قول عمر هو مولاي يا مولاك تصريح به غدير ندارد
يوم الرحبه
رواة حديث غدير مثل سعد و زيد بن ارقم و سايرين تا شهادت حضرت حرف نميزدند و در رحبه كار هنوز مشكل بود
ابن حزم و تضعيف حديث غدير
سالوس و رد وال من والاه
تعبير سعد از غدير به يوم الجحفة
سند ذهبي كه ميگويد عال جدا
حضرت زهرا س انسيتم يوم غدير خم؟
تواتر حديث غدير
آيات مربوط به غدير
روايت عجيب در تنحي صحابه روز غدير
بخ بخ هنیئا
شعر حسان بن ثابت
توجيه عقلي حديث غدير
معنای جالب مولی در تفسیر المنار
سابقة عيد غدير
کاربر مرادی در شکبة الدفاع- تفسیر قرطبی و قضیه حارث بن نعمان
بررسي اشكالات اهل سنت در حديث غدير - سايت ولي عصر عج
خواهر زهري ميگويد حديث غدير را كتمان كرده است!
آيا حديث غدير براي قضيه يمن بود؟
استشهاد به غدير
سخنان ابو الهیثم مالك بن التیهان ایام سقیفة راجع به غدير و سؤال انصار

الغدير
روایت حبشون--ابن شوذب عن مطر الوراق عن شهر بن حوشب عن أبي هريرة
احتجاج به غدير در بيعت با ابوبكر
استشهاد به غدير
لنا حق - نركب اعجاز الابل
مقاله سايت باشگاه جوانان راجع به اعجاز الابل


حدیث کنا نقرأ ابن مسعود






العبر في خبر من غبر (2/ 201)
وفيها عمل يوم الغدير، ويوم الغار، لكن بسكينة.



الطرائف في معرفة مذاهب الطوائف، ج‏1، ص: 139
حديث الغدير
و من ذلك ما ذكره النبي ص لعلي بن أبي طالب ع بمنى و يوم غدير خم من التصريح بالنص عليه و الإرشاد إليه في مقام يشهد له بيان المقال و لسان الحال بأنه الخليفة و القائم مقامه في أمته.
و قد صنف العلماء بالأخبار كتبا كثيرة في حديث يوم الغدير و وقائعه في الحروب و ذكر فضائل اختص بها من دون غيره و تصديق ما قلناه.
و ممن صنف تفصيل ما حققناه أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني‏ الحافظ المعروف بابن عقدة و هو ثقة عند أرباب المذاهب و جعل ذلك كتابا محررا سماه حديث الولاية و ذكر الأخبار عن النبي ص بذلك و أسماء الرواة من الصحابة و الكتاب عندي و عليه خط الشيخ العالم الرباني أبي جعفر الطوسي و جماعة من شيوخ الإسلام لا يخفى صحة ما تضمنه على أهل الأفهام و قد أثنى على ابن عقدة الخطيب صاحب تاريخ بغداد و زكاه. و هذه أسماء من روي عنهم حديث يوم الغدير و نص النبي ص على علي عليهما الصلاة و السلام و التحية و الإكرام بالخلافة و إظهار ذلك عند الكافة و منهم من هنأ بذلك أبو بكر





بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج‏11 ؛ ص315
10- فس، تفسير القمي أحمد بن إدريس عن أحمد بن محمد عن ابن فضال عن أبي جميلة عن محمد الحلبي عن أبي عبد الله ع‏ في قوله‏ اغفر لي و لوالدي و لمن دخل بيتي مؤمنا إنما هي يعني الولاية من دخل فيها دخل بيوت الأنبياء «1».


الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج‏2 ؛ ص18
1- حدثني الحسين بن محمد الأشعري عن معلى بن محمد الزيادي‏ «1» عن الحسن بن علي الوشاء قال حدثنا أبان بن عثمان عن فضيل عن أبي حمزة عن أبي جعفر ع قال: بني الإسلام على خمس على الصلاة و الزكاة و الصوم‏ «2» و الحج و الولاية و لم يناد بشي‏ء كما نودي بالولاية.


الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج‏2 ؛ ص21
8- علي بن إبراهيم عن صالح بن السندي عن جعفر بن بشير عن أبان عن فضيل عن أبي جعفر ع قال: بني الإسلام على خمس الصلاة و الزكاة و الصوم و الحج و الولاية و لم يناد بشي‏ء ما نودي بالولاية يوم الغدير.


الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج‏2 ؛ ص22
قلت أخبرني بدينك الذي تدين الله عز و جل به أنت و أهل بيتك لأدين الله عز و جل به قال إن كنت أقصرت الخطبة «1» فقد أعظمت المسألة و الله لأعطينك ديني و دين آبائي الذي ندين الله عز و جل به شهادة أن لا إله إلا الله و أن محمدا رسول الله ص و الإقرار بما جاء به من عند الله و الولاية لولينا و البراءة من عدونا و التسليم لأمرنا و انتظار قائمنا و الاجتهاد و الورع.


الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج‏2 ؛ ص23
مخاصم يسأل‏ «1» عن الدين الذي يقبل فيه العمل فقال رحمك الله هذا الذي أريد فقال أبو جعفر ع شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له و أن محمدا ص عبده و رسوله و تقر بما جاء من عند الله و الولاية لنا أهل البيت و البراءة من عدونا و التسليم لأمرنا و الورع و التواضع و انتظار قائمنا فإن لنا دولة إذا شاء الله جاء بها.






http://www.iranclubs.org/forums/showpost.php?p=2326839&postcount=286


ترتيب الأمالي الخميسية للشجري (1/ 192)
717 - أخبرنا إبراهيم بن طلحة بن إبراهيم بن غسان، بقراءتي عليه في منزله بالبصرة، قال: حدثنا أبو القاسم علي بن محمد بن أبي سعيد العامري الكوفي، قال: حدثنا إسحاق بن محمد بن مروان، قال: حدثنا أبي، قال: حدثنا علي بن خلف، عن عبد النور، عن داود بن يزيد الأودي، عن أبيه، قال: جاء رجل إلى أبي هريرة وهو جالس عند أبواب كندة في مسجد الكوفة، فقال: أنشدك بالله هل سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، يقول: «من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه؟» ، قال: اللهم نعم، ولولا أنك ناشدتني ما ذكرته، فقال: اللهم لا أعلم إلا قد عاديت من والاه وواليت من عاداه، فقال له الناس: اسكت، اسكت







الكافي (ط - الإسلامية)، ج‏8، ص: 18
خطبة لأمير المؤمنين ع و هي خطبة الوسيلة
4- محمد بن علي بن معمر عن محمد بن علي بن عكاية التميمي عن الحسين بن النضر الفهري عن أبي عمرو الأوزاعي عن عمرو بن شمر عن جابر بن يزيد قال: دخلت على أبي جعفر ع فقلت يا ابن رسول الله قد أرمضني «1» اختلاف الشيعة في مذاهبها فقال يا جابر أ لم أقفك على معنى اختلافهم من أين اختلفوا و من أي جهة تفرقوا قلت بلى يا ابن رسول الله قال فلا تختلف إذا اختلفوا يا جابر إن الجاحد لصاحب الزمان كالجاحد لرسول الله ص في أيامه يا جابر اسمع و ع قلت إذا شئت «2» قال اسمع و ع و بلغ حيث انتهت بك راحلتك إن أمير المؤمنين ع خطب الناس بالمدينة بعد سبعة أيام من وفاة رسول الله ص و ذلك حين فرغ من جمع القرآن و تأليفه فقال الحمد لله‏
.......
.........
الكافي (ط - الإسلامية)، ج‏8، ص: 27
.....و قوله ع حين تكلمت طائفة فقالت نحن موالي رسول الله ص فخرج رسول الله ص إلى حجة الوداع ثم صار إلى غدير خم فأمر فأصلح له شبه المنبر ثم علاه و أخذ بعضدي حتى رئي بياض إبطيه رافعا صوته قائلا في محفله من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه و عاد من عاداه فكانت على ولايتي ولاية الله و على عداوتي عداوة الله و أنزل الله عز و جل في ذلك اليوم- اليوم أكملت لكم دينكم و أتممت عليكم نعمتي و رضيت لكم الإسلام دينا «2» فكانت ولايتي كمال الدين و رضا الرب جل ذكره و أنزل الله تبارك و تعالى اختصاصا لي و تكرما نحلنيه و إعظاما و تفصيلا من رسول الله ص منحنيه «3» و هو قوله تعالى- ثم ردوا إلى الله مولاهم الحق ألا له الحكم و هو أسرع الحاسبين «4» في مناقب لو ذكرتها لعظم بها الارتفاع فطال لها الاستماع و لئن تقمصها دوني الأشقيان و نازعاني فيما ليس لهما بحق و ركباها ضلالة و اعتقداها جهالة فلبئس ما عليه وردا و لبئس ما لأنفسهما مهدا يتلاعنان «5» في دورهما و يتبرأ كل واحد منهما من صاحبه يقول لقرينه إذا التقيا يا ليت بيني و بينك بعد المشرقين فبئس القرين فيجيبه الأشقى على رثوثة «6» يا ليتني لم أتخذك خليلا لقد...






تاريخ ابن خلدون (1/ 246)
الفصل السابع والعشرون في مذاهب الشيعة في حكم الإمامة
اعلم أنّ الشّيعة لغة هم الصّحب والأتباع ويطلق في عرف الفقهاء والمتكلّمين [1] من الخلف والسّلف على اتّباع عليّ وبنيه رضي الله عنهم ومذهبهم جميعا متّفقين عليه أنّ الإمامة ليست من المصالح العامّة الّتي تفوّض إلى نظر الأمّة ويتعيّن القائم بها بتعيينهم بل هي ركن الدّين وقاعدة الإسلام ولا يجوز لنبيّ إغفاله ولا تفويضه إلى الأمّة بل يجب عليه تعيين الإمام لهم ويكون معصوما من الكبائر والصّغائر وإنّ عليّا رضي الله عنه هو الّذي عيّنه صلوات الله وسلامه عليه بنصوص ينقلونها ويؤوّلونها على مقتضى مذهبهم لا يعرفها جهابذة السّنّة ولا نقله الشّريعة بل أكثرها موضوع أو مطعون في طريقه أو بعيد عن تأويلاتهم الفاسدة.
وتنقسم هذه النّصوص عندهم إلى جليّ وخفيّ فالجليّ مثل قوله «من كنت مولاه فعليّ مولاه» قالوا ولم تطّرد هذه الولاية إلّا في عليّ ولهذا قال له عمر «أصبحت مولى كلّ مؤمن ومؤمنة» ومنها قوله «أقضاكم عليّ» ولا معنى للإمامة إلّا القضاء بأحكام الله وهو المراد بأولي الأمر الواجبة طاعتهم بقوله «أَطِيعُوا الله وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ 4: 59» والمراد الحكم والقضاء ولهذا كان حكما في قضيّة الإمام يوم السّقيفة دون غيره ومنها قوله «من يبايعني على روحه وهو وصيّ ووليّ هذا الأمر من بعدي» فلم يبايعه إلّا عليّ.
ومن الخفيّ عندهم بعث النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم عليّا لقراءة سورة براءة في الموسم حين أنزلت فإنّه بعث بها أوّلا، أبا بكر ثمّ أوحي إليه ليبلّغه رجل منك أو من قومك فبعث عليّا ليكون القارئ المبلّغ قالوا: وهذا يدلّ على تقديم عليّ. وأيضا فلم يعرف أنّه قدّم أحدا على عليّ. وأمّا أبو بكر وعمر فقدّم عليهما في غزاتين [1] أسامة بن زيد مرّة وعمر بن العاص أخرى وهذه كلّها أدلّة شاهدة بتعيين عليّ للخلافة دون غيره فمنها ما هو غير معروف ومنها ما هو بعيد عن تأويلهم ثمّ منهم من يرى أنّ هذه النّصوص تدلّ على تعيين عليّ وتشخيصه. وكذلك تنتقل منه إلى من بعده وهؤلاء هم الإماميّة ويتبرّءون من الشّيخين حيث لم يقدّموا عليّا ويبايعوه بمقتضى هذه النّصوص ويغمصون [2] في إمامتهما. ولا يلتفت إلى نقل القدح فيهما من غلاتهم فهو مردود عندنا وعندهم ومنهم من يقول إنّ هذه الأدلّة إنّما اقتضت تعيين عليّ بالوصف لا بالشّخص والنّاس مقصّرون حيث لم يضعوا الوصف موضعه وهؤلاء هم الزّيديّة ولا يتبرّءون من الشّيخين ولا يغمصون في إمامتهما مع قولهم بأنّ عليّا أفضل منهما لكنّهم يجوّزون إمامة المفضول مع وجود الأفضل.




الفصل في الملل والأهواء والنحل (4/ 116) وأما من كنت مولاه فعلي مولاه فلا يصح من طريق الثقات أصلا وأما سائر الأحاديث التي تتعلق بها الرافضة فموضوعة يعرف ذلك من له أدنى علم بالأخبار ونقلتها



تهذيب التهذيب (7/ 339)
قلت لم يجاوز المؤلف ما ذكر بن عبد البر وفيه مقنع ولكنه ذكر حديث الموالاة عن نفر سماهم فقط وقد جمعه بن جرير الطبري في مؤلف فيه أضعاف من ذكر وصححه واعتنى بجمع طرقه أبو العباس بن عقدة فأخرجه من حديث سبعين صحابيا أو أكثر أما حديث الراية يوم فتح خيبر





بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏32 96 باب 1 باب بيعة أمير المؤمنين ع و ما جرى بعدها من نكث الناكثين إلى غزوة الجمل ..... ص : 5
66- نهج، نهج البلاغة و قال ع لأنس بن مالك و قد كان بعثه إلى طلحة و الزبير لما جاء إلى البصرة يذكرهما شيئا مما سمعه من رسول الله في معناهما فلوى عن ذلك فرجع إليه فقال إني أنسيت ذلك الأمر فقال ع له إن كنت كاذبا فضربك الله بها بيضاء لامعة لا تواريها العمامة يعني البرص فأصاب أنسا هذا الداء فيما بعد في وجهه فكان لا يرى إلا متبرقعا.



بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏37، ص: 201
فقال ع لأنس بن مالك لقد حضرتها فما بالك فقال يا أمير المؤمنين كبرت سني و صار ما أنساه أكثر مما أذكره فقال إن كنت كاذبا فضربك الله بها بيضاء لا تواريها العمامة فما مات حتى أصابه البرص.
و قد ذكر ابن قتيبة حديث البرص و الدعوة التي دعا بها أمير المؤمنين ع على أنس بن مالك في كتاب المعارف و ابن قتيبة غير متهم في حق علي للمشهور من انحرافه عنه انتهى «1».




بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏41 217
31- فض، كتاب الروضة يل، الفضائل لابن شاذان بالإسناد يرفعه إلى ابن أبي جعدة قال: حضرت مجلس أنس بن مالك بالبصرة و هو يحدث فقام إليه رجل من القوم و قال يا صاحب رسول الله ص ما هذه الشيمة التي أراها بك فأنا حدثني أبي عن رسول الله ص أنه قال البرص و الجذام لا يبلي الله به مؤمنا قال فعند ذلك أطرق أنس بن مالك إلى الأرض و عيناه تذرفان بالدموع ثم رفع رأسه و قال














****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Friday - 24/9/2021 - 8:25

ابوجعفر محمد بن موسی الموسوی از نوادگان امام موسی کاظم علیه السلام، یکی از عالمان و ادیبان شیعه در نیشابور، و نقیب شیعیان در طوس در قرن چهارم هجری بوده که با امیران و حاکمان سامانی نیز ارتباطی نزدیک داشته است. هرچند نام وی در هیچ یک از مصادر رسمی فقه، حدیث، کلام، تفسیر، و رجال شیعه ذکر نشده، بسیاری از ادیبان و مورّخان قرون چهارم و پنجم هجری چون ابومنصور ثعالبی، و ابونصر عُتبی مکرراً از او یاد کرده، و اقوال و ابیاتی را از او ذکر کرده‌اند که اغلب با تاریخ، ادبیات، فرهنگ و آداب ایرانیان در خراسان قرن چهارم پیوند دارد. من پیشتر مقاله ای مشروح دربارۀ زندگی و آثار او در اینجا نوشته ام.


 

 زیرنویس:

رساله‌ای از ابوجعفر محمد بن موسی الموسوی درباب معنای «من کنت مولاه»

مرتضی کریمی نیا

منبع: سایت حلقه کاتبان

ابوجعفر موسوی را در درجۀ نخست باید ادیب و شاعر بدانیم. پاره‌هایی از شعر و نثر وی در کتاب‌های ادبی و تاریخی قدیم برجای مانده است. به جز این، آقا بزرگ طهرانی در الذریعة، از نسخه‌ای از «مسئلة في معنی من کنت مولاه للأدیب أبي جعفر محمد بن موسی» یاد می‌کند که در نزد مرحوم آیة الله مرعشی نجفی یافته است (الذریعة إلی تصانیف الشیعة، ۲۰/۳۹۴). شادروان سید عبدالعزیز طباطبائی ــ که متن این رساله را بر اساس دو نسخه در کتابخانۀ آیة الله مرعشی (مجموعۀ ش ۲۵۵.۸، مورَّخ ۱۰۵۶) و کتابخانۀ مجلس شورای اسلامی (مجموعۀ امام جمعۀ خوئی، نسخۀ شمارۀ ۸، رسالۀ پنجم، برگ ۱۴پ تا ۱۵ر) تصحیح و منتشر ساخته (نک. الغدیر فی التراث الاسلامی، ص ۹۴) ــ بر این رأی است که مراد از «الأدیب السعید ابوجعفر محمد بن موسی» در آغاز این رساله، أبوجعفر محمد بن موسى بن عمران الزامی النيسابوری است که ثعالبی در یتیمة الدهر (۴/۱۷۱)، او در شمار فضلای بخارا نام برده، و افزوده است که وی از ادیبان و شاعران خراسان و به طور خاص، در نیشابور بوده است.

با این حال، مروری بر متن این رسالۀ کوتاه ما را به این نتیجه می‌رساند که این اثر باید نوشتۀ یکی از ادیبان شیعی راست کیش و معتقد بوده باشد که در عین اعتقاد تامّ به ولایت امیرالمؤمنین علی علیه السلام، مایل نبوده است رأی خود در این باره را با مقامات و امیران سُنّی خراسان به صراحت در میان بگذارد. از این رو، من بر این باورم که این رساله از نگاشته‌های ابوجعفر محمد بن موسی الموسوی، دانشمند و ادیب شیعی در قرن چهارم در طوس و نیشابور است، نه از خامۀ ابوجعفر محمد بن موسی بن عمران الرامی/ الزامی، ملقّب به ابوجعفر البنانی که هیچ‌یک از تراجم نویسان قدیم و جدید او را دارای گرایش‌های شیعی ندانسته‌اند.

به جهت اهمیت این رساله در بازنمایی دیدگاه‌های مذهبی ابوجعفر موسوی، متن کوتاه آن را بر اساس تصحیح استاد فقید، محقق طباطبائی در اینجا ذکر می‌کنم [سید عبدالعزیز الطباطبائی، الغدیر فی التراث الاسلامی، ص ۹۵ـ۹۷]


 

في معنى مَنْ كُنتُ مَوْلاهُ فعَلِيٌّ مَوْلاه لِلأدِيْب أَبي جَعْفَر مُحَمَّد بْن مُوسى

قال الأديب السعيد أبو جعفر محمد بن موسى نوّر اللّه مصرعه: سألني السيد الرئيس أبو إبراهيم ــ أدام الله رفعته ــ في داره المعمورة ببقائه، عن معنى قول الرسول صلّى اللّه عليه وآله: من كنت مولاه فعليّ مولاه. فلم أجد محيصاً عن إيراد ما هو مذهبي فيه، فذكرت له ما سمعه من فيّ لما سمعته من فيه، ثم خيّل إليه أن ما أوردته لا يجديه نفعا مهماً لم يكن مكتوباً يعيد فيه نظره ويبديه، فأمليت ثانياً ما سمعه مني باديا ليتأمله تأملا شافياً.



وبعد، فإني وإن لم أكن إماماً في الأدب وعلامة في معرفة كلام العرب، فقد تشبثت منه بسبب وأويت منه إلى مذهب لا مذهب ومن كان مثلي ممن يعلم بعض العربية فلا بد من أن يكون له في مثل ذلك على شيء اعتماد، وعلى رأى سكون وإخلاد. والمولى ــ على ما يضمره فؤادي وعليه اعتقادي ــ في هذا الخبر بمعنى الأولى، ولا يجوز غيره بدليلين مقنعين، عند من أنصف لا من اعتسف. وذلك أن الاسماء على ضربين: مخصوصة ومشتركة، فالمخصوص منها لا يمكن أن يعدّى به عن خصوصيته، اصطلاحا كان أم توقيفاً على ما هو مسطور في الدفاتر ومبيّن للأصاغر من الأدباء والأكابر. والمشترك يحمله كل ذي علم على ما يدلّ عليه علمه ويهديه إليه فهمه، و﴿كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ﴾.



وهذا الاسم من المشترك عندي، ولا يسوغ حمله على المناسبة والمعاقبة، لكون ذلك معروفاً معلوماً، وأهل النحو يقولون: الأخبار بما يعرف لا يفيد، وأنا وإن لم أكن نحوياً فقد شممت رائحته وأنت لائحته، والنبي صلّى الله عليه وآله أجلّ وأعظم من أن يخبر بشيء لا يفيد. والمولى بمعنى الأولى أولى لقوله تعالى: ﴿النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ﴾، ليكون الخبر بهذا التأويل موازياً للوحي والتنزيل، فكأنّه قال عليه السلام: كلّ مؤمن أنا أولى به من نفسه فعلي كذلك، لأن عليّا عليه السلام نفس النبي صلّى اللّه عليه وآله بدلالة قوله تعالى: ﴿فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ﴾ ومعلوم أن الإنسان لا يدعو نفسه، فثبت أن المراد بأنفسنا علي عليه السلام.



واذا كان كذلك فقول الله تعالى: ﴿النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ﴾ كان أمير المؤمنين كذلك. وقول النبي صلّى الله عليه وآله: من كنت مولاه فعلي مولاه، وارد عنه على ذلك المدرج والمنهج، فالعدول عن ذلك عندي لا يسوغ. فهذا ـ أدام الله رفعة السيد ـ ما أعتقده فيه، فان كنت مصيباً كان إليَّ وإن كان مخطئا كان عليَّ. على أنّي أتحقق أنّ ذلك حق غير باطل وحال غير عاطل. وما توفيقي إلّا بالله العليّ العظيم. والحمد للّه ربّ العالمين وصلّى اللّه على محمّد وآله الطاهرين.