بسم الله الرحمن الرحیم

الزیدیة وقاء لكم أبدا

علم کلام
الزيدية
شرح حال زيد بن علي بن الحسين(79 - 122 هـ = 698 - 740 م)
الزیدیة وقاء لكم أبدا
الزیدیة والإمام المفترض الطاعة
شواهد کبروي و صغروي برای مدل وظیفه در زمان غیبت






الكافي (ط - الإسلامية) ج‏2 225 باب الكتمان ..... ص : 221
13- عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن عثمان بن عيسى عمن أخبره قال قال أبو عبد الله ع كفوا ألسنتكم و الزموا بيوتكم فإنه لا يصيبكم أمر تخصون به أبدا و لا تزال الزيدية لكم وقاء أبدا.




الكافي (ط - دارالحديث)، ج‏3، ص: 571
2276/ 13. عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن عثمان بن عيسى، عمن أخبره، قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: «كفوا ألسنتكم، و الزموا بيوتكم؛ فإنه لايصيبكم أمر تخصون به أبدا «1»، و لا تزال «2» الزيدية لكم وقاء «3» أبدا». «4»
__________________________________________________
(1). في الغيبة:+/ «و يصيب العامة».
(2). في «ه، بر، بف»: «و لا يزال».
(3). في حاشية «ف»: «وقاية».
(4). الغيبة للنعماني، ص 197، ح 7، بسند آخر عن علي بن أسباط، عن بعض أصحابه، عن أبي‏عبدالله عليه السلام الوافي، ج 5، ص 703، ح 2912؛ الوسائل، ج 16، ص 248، ح 21480، إلى قوله: «و الزموا بيوتكم»؛ البحار، ج 75، ص 82، ح 30.





الغيبة( للنعماني)، النص، ص: 197
7- و حدثنا محمد بن همام قال حدثني جعفر بن محمد بن مالك الفزاري قال حدثني محمد بن أحمد عن علي بن أسباط عن بعض أصحابه عن أبي عبد الله ع أنه قال: كفوا ألسنتكم و الزموا بيوتكم فإنه لا يصيبكم أمر تخصون به أبدا و يصيب العامة «5» و لا تزال الزيدية وقاء لكم أبدا.
__________________________________________________
(5). في بعض النسخ «و يصيب الغلمة و لا تزال وقاء لكم» بدون كلمة «الزيدية»، و هى- بالكسر- جمع غلام. و في بعض النسخ «و لا يصيب العامة» بزيادة «لا».





شرح الكافي-الأصول و الروضة (للمولى صالح المازندراني)، ج‏9، ص: 126
قوله (كفوا ألسنتكم و ألزموا بيوتكم فانه لا يصيبكم أمر تخصون به أبدا) أمر بكف اللسان عما لا ينبغى عن اظهار السر عند غير أهله و بلزوم البيت و الاعتزال عن الناس و ترك مخالطتهم و بين فائدتهما بأنه لا يصيبكم مكروه تخصون به أبدا لاجل دينكم لان المكروه لاجل الدين انما يكون مع مخالطة المخالفين و افشاء السر عندهم (و لا تزال الزيدية لكم وقاء أبدا) و ذلك لان الزيدية لا يجوزون التقية و يوجبون الخروج بالسيف و يدعون الخلافة لعلى «ع» فالمخالفون يتعرضون لهم لا لكم اذا اتقيتم و بالجملة هم يظهرون ما تريدون‏ اظهاره فلا حاجة لكم الى اظهاره حتى تلقوا بايديكم الى التهلكة.







بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏52 139 باب 22 فضل انتظار الفرج و مدح الشيعة في زمان الغيبة و ما ينبغي فعله في ذلك الزمان ..... ص : 122
45- ني، الغيبة للنعماني محمد بن همام عن جعفر بن محمد بن مالك عن محمد بن أحمد عن ابن أسباط عن بعض أصحابه عن أبي عبد الله ع أنه قال كفوا ألسنتكم و الزموا بيوتكم فإنه لا يصيبكم أمر تخصون به أبدا و لا يصيب العامة و لا تزال الزيدية وقاء لكم أبدا.







مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏9، ص: 200
[الحديث 13]
13 عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن عثمان بن عيسى عمن أخبره قال قال أبو عبد الله ع كفوا ألسنتكم و الزموا بيوتكم فإنه لا يصيبكم أمر تخصون به أبدا و لا تزال الزيدية لكم وقاء أبدا
__________________________________________________
الحديث الثالث عشر: مرسل.
" كفوا ألسنتكم" أي عن إفشاء السر عند المخالفين و إظهار دينكم و الطعن عليهم" و ألزموا بيوتكم" أي لا تخالطوا الناس كثيرا فتشتهروا" فإنه لا يصيبكم" أي إذا استعملتم التقية كما ذكر لا يصيبكم" أمر" أي ضرر من المخالفين" تخصون به" أي يكون مخصوصا بالشيعة الإمامية فإنهم حينئذ لا يعرفونكم بذلك و هم إنما يطلبون من ينكر مذهبهم مطلقا من الشيعة و أنتم محفوظون في حصن التقية و الزيدية لعدم تجويزهم التقية و طعنهم على أئمتنا بها يجاهرون بمخالفتهم فالمخالفون يتعرضون لهم و يغفلون عنكم و لا يطلبونكم فهم وقاء لكم.
و في المصباح: الوقاء مثل كتاب: كل ما وقيت به شيئا، و روى أبو عبيد عن الكسائي الفتح في الوقاية و الوقاء أيضا، انتهى.
و قيل: المراد أنهم يظهرون ما تريدون إظهاره فلا حاجة لكم إلى إظهاره حتى تلقوا بأيديكم إلى التهلكة.




بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏72، ص: 82
30- كا، الكافي عن العدة عن أحمد بن محمد عن عثمان بن عيسى عمن أخبره قال قال أبو عبد الله ع كفوا ألسنتكم و الزموا بيوتكم فإنه لا يصيبكم أمر تخصون به أبدا و لا تزال الزيدية لكم وقاء أبدا «2».
بيان كفوا ألسنتكم أي عن إفشاء السر عند المخالفين و إظهار دينكم و الطعن عليهم و الزموا بيوتكم أي لا تخالطوا الناس كثيرا فتشتهروا فإنه لا يصيبكم أي إذا استعملتم التقية كما ذكر لا يصيبكم أمر أي ضرر من المخالفين تخصون به أي يكون مخصوصا بالشيعة الإمامية فإنهم حينئذ لا يعرفونكم بذلك و هم إنما يطلبون من ينكر مذهبهم مطلقا من الشيعة و أنتم محفوظون في حصن التقية و الزيدية لعدم تجويزهم التقية و طعنهم على أئمتنا بها يجاهرون بمخالفتهم فالمخالفون يتعرضون لهم و يغفلون عنكم و لا يطلبونكم فهم وقاء لكم و في المصباح الوقاء مثل كتاب كل ما وقيت به شيئا و روى أبو عبيدة عن الكسائي الفتح في الوقاية و الوقاء أيضا انتهى و قيل المراد أنهم يظهرون ما تريدون إظهاره فلا حاجة لكم إلى إظهاره حتى تلقوا بأيديكم إلى التهلكة.






رياض السالكين في شرح صحيفة سيد الساجدين، ج‏1، ص: 94
و دعوا الناس إلى الحياة: أي أمراهم بالكف عن الجهاد و القتال، و نحن دعوناهم إلى الخروج معنا، و حب الحياة و كراهية الموت من لوازم الطباع، أما دعاؤهما الناس إلى الحياة فقد كان من مذهبهما و مذهب أبنائهما الطاهرين (عليهم السلام أجمعين) عدم الخروج و الصمت و التقية، و كانوا يأمرون شيعتهم بذلك حتى يقوم القائم من آل محمد (عليهم السلام).
و دلت على ذلك روايات كثيرة.
منها: ما روي عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: كفوا ألسنتكم و ألزموا بيوتكم فانه لا يصيبكم أمر تخصون به أبدا، و لا تزال الزيدية لكم وقاء «2».
و عن سدير [1] قال: قال لي أبو عبد الله (عليه السلام): يا سدير، ألزم بيتك و كن‏ حلسا «1» من أحلاسه، و اسكن ما سكن الليل و النهار، فإذا بلغك أن السفياني قد خرج فارحل إلينا و لو على رجلك «2».
و عنهم عليهم السلام: عليكم بهذا البيت فحجوه أما يرضى أحدكم أن يكون في بيته ينفق على عياله من طوله، ينتظر أمرنا فإن أدركه كان كمن شهد مع رسول الله (صلى الله عليه و آله) بدرا، و إن مات منتظرا لأمرنا كان كمن كان مع قائمنا صلوات الله عليه «3»، الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة و الأخبار في هذا المعنى مستفيضة جدا*.










السرائر الحاوي لتحرير الفتاوي (و المستطرفات) ج‏3 569 و من ذلك ما استطرفناه من كتاب السياري و اسمه أبو عبد الله صاحب موسى و الرضا ع ..... ص : 568
أبو عبد الله السياري عن رجل من أصحابنا قال ذكر بين يدي أبي عبد الله ع من خرج من آل محمد فقال ع لا أزال أنا و شيعتي بخير ما خرج الخارجي من آل محمد و لوددت أن الخارجي من آل محمد خرج و علي نفقة عياله



وسائل الشيعة ج‏15 54 13 باب حكم الخروج بالسيف قبل قيام القائم ع ..... ص : 50
19975- 12- محمد بن إدريس في آخر السرائر نقلا من كتاب أبي عبد الله السياري عن رجل قال: ذكر بين يدي أبي عبد الله ع من خرج من آل محمد ص فقال لا أزال أنا و شيعتي بخير ما خرج الخارجي من آل محمد- و لوددت أن الخارجي من آل محمد خرج و علي نفقة عياله.



بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏46 172 باب 11 أحوال أولاده و أزواجه صلوات الله عليه ..... ص : 155
21- سر، السرائر أبو عبد الله السياري عن رجل من أصحابه قال: ذكر بين يدي أبي عبد الله ع من خرج من آل محمد فقال ع لا أزال و شيعتي بخير ما خرج الخارجي من آل محمد و لوددت أن الخارجي من آل محمد خرج و علي نفقة عياله.



رياض الأبرار في مناقب الأئمة الأطهار ج‏2 70
و في كتاب المحاسن روى السياري عن رجل من أصحابه قال: ذكر بين يدي أبي عبد الله عليه السلام من خرج من آل محمد فقال عليه السلام: لا زال و شيعتي بخير ما خرج الخارجي من آل محمد و لوددت أن الخارجي من آل محمد و علي نفقة عياله.



عوالم العلوم و المعارف والأحوال من الآيات و الأخبار و الأقوال (مستدرك سيدة النساء إلى الإمام الجواد ج‏18-السجادع 265 الصادق عليه السلام: ..... ص : 264
ذكر بين يدي أبي عبد الله عليه السلام من خرج من آل محمد صلى الله عليه و آله فقال عليه السلام: لا أزال [أنا] و شيعتي بخير ما خرج الخارجي من آل محمد صلى الله عليه و آله، و لوددت أن الخارجي من آل محمد صلى الله عليه و آله خرج، و علي نفقة عياله.