الثقلين
بي حيايي نسبت به اهل البيت ع
الغيبة (للطوسي)/ كتاب الغيبة للحجة النص 387 في ذكر أبي القاسم الحسين بن روح النوبختي ..... ص : 367
منها ما أخبرني به الحسين بن عبيد الله عن أبي عبد الله الحسين بن علي بن سفيان البزوفري رحمه الله قال حدثني الشيخ أبو القاسم الحسين بن روح رضي الله عنه قال اختلف أصحابنا في التفويض و غيره فمضيت إلى أبي طاهر بن بلال في أيام استقامته فعرفته الخلاف فقال أخرني فأخرته أياما فعدت إليه فأخرج إلي حديثا بإسناده إلى أبي عبد الله ع قال إذا أراد [الله] أمرا عرضه على رسول الله ص ثم أمير المؤمنين ع [و سائر الأئمة] واحدا بعد واحد إلى [أن] ينتهي إلى صاحب الزمان ع ثم يخرج إلى الدنيا و إذا أراد الملائكة أن يرفعوا إلى الله عز و جل عملا عرض على صاحب الزمان ع ثم [يخرج] على واحد [بعد] واحد إلى أن يعرض على رسول الله ص ثم يعرض على الله عز و جل فما نزل من الله فعلى أيديهم و ما عرج إلى الله فعلى أيديهم و ما استغنوا عن الله عز و جل طرفة عين.
النهاية في غريب الحديث والأثر (2/ 93)
(خيعم)
في حديث الصادق «لا يحبنا أهل البيت الخيعامة» قيل هو المأبون. والياء زائدة. والهاء للمبالغة.
النهاية في غريب الحديث والأثر (5/ 115)
(س) وفي حديث جعفر الصادق «لا يحبنا ذو رحم منكوسة» قيل: هو المأبون؛ لإنقلاب شهوته إلى دبره.
صحيح البخاري (1/ 7)
فقال له ورقة: هذا الناموس الذي نزل الله على موسى،