فهرست عامالسورةفهرست قرآن كريم

بسم الله الرحمن الرحیم

آية بعدآية [1309] در مصحف از مجموع [6236]آية قبل

9|74|يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا وَمَا نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ فَإِن يَتُوبُوا يَكُ خَيْرًا لَّهُمْ وَإِن يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَابًا أَلِيمًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ

شهيد شدن پيامبر ص

فهرست مباحث صحابة
واقعه عقبة-سوء قصد شهادت ترور مسموميت پيامبر ص


مسند أحمد ط الرسالة [6/ 418]

3873 - حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا سفيان، عن الأعمش، عن عبد الله بن مرة، عن أبي الأحوص، عن عبد الله، قال: " لأن أحلف تسعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل قتلا، أحب إلي من أن أحلف واحدة أنه لم يقتل، وذلك بأن الله جعله نبيا، واتخذه شهيدا " قال الأعمش: فذكرت ذلك لإبراهيم، فقال: " كانوا يرون أن اليهود سموه وأبا بكر " (3)

-------------


مصنف عبد الرزاق الصنعاني (5/ 269)
عبد الرزاق،

9571 - عن الثوري، عن الأعمش، عن عبد الله بن مرة، عن أبي الأحوص، عن عبد الله قال: «لأن أحلف تسعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم (قتل قتلا) أحب إلي من أن أحلف واحدة أنه إن يقل ذلك، فإن الله جعله نبيا واتخذه شهيدا» قال الأعمش: فذكرته لإبراهيم فقال: «كانوا يرون أن اليهود سموه وأبا بكر»



مسند أحمد ط الرسالة (6/ 115)
3617 - حدثنا أبو معاوية، حدثنا الأعمش، عن عبد الله بن مرة، عن أبي الأحوص، عن عبد الله، قال: " لأن أحلف بالله تسعا (1) ، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل قتلا، أحب إلي من أن أحلف واحدة، وذلك بأن الله عز وجل اتخذه نبيا، وجعله شهيدا " (2)
__________
(1) قوله: "تسعا": سقط من (ص) .
(2) إسناده صحيح على شرط مسلم، رجاله ثقات رجال الشيخين غير أبي الأحوص -وهو عوف بن مالك الجشمي- فمن رجال مسلم. أبو معاوية: هو محمد بن خازم الضرير، والأعمش: هو سليمان بن مهران، وعبد الله بن مرة: هو الهمداني الكوفي.
وأخرجه الحاكم 3/58 من طريق أبي معاوية، بهذا الإسناد.. وفيه: "أحب إلى من أن أحلف واحدة إنه لم يقتل"، وزيادة: "إنه لم يقتل" سترد في الرواية (3873) و (4139) . قال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي!
وروى البخاري (4428) تعليقا، قال: وقال يونس: عن الزهري، قال عروة: قالت عائشة رضي الله عنها: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في مرضه الذي مات فيه: "يا== عائشة، "ما أزال أجد ألم الطعام الذي أكلت بخيبر، فهذا أوان وجدت انقطاع أبهري من ذلك السم".
قال الحافظ: وهذا قد وصله البزار والحاكم والإسماعيلي من طريق عنبسة بن خالد، عن يونس، بهذا الإسناد. وقال البزار: تفرد به عنبسة عن يونس، أي: بوصله، (قلنا: وقد قال الساجي انفرد بأحاديث عن يونس بن يزيد) وإلا فقد رواه موسى بن عقبة في "المغازي" عن الزهري، لكنه أرسله. وله شاهدان مرسلان أيضا أخرجهما إبراهيم الحربي في "غرائب الحديث" له، ... وللحاكم موصولا من حديث أم مبشر، قالت: قلت: يا رسول الله، ما تتهم بنفسك؟ فإني لا أتهم بابني إلا الطعام الذي أكل بخيبر -وكان ابنها بشر بن البراء بن معرور مات-، فقال: "وأنا لا أتهم غيرها، وهذا أوان انقطاع أبهري".
قوله: "قتل قتلا": قال السندي: بسم ما تناول من الذراع بأن ظهرت آثاره عند الوفاة، ولا ينافي ذلك قوله تعالى: (والله يعصمك من الناس) إذ يكفي فيه العصمة عن القتل على الوجه المعتاد فيه، وقد عصم منه صلى الله عليه وسلم بلا ريب.
قوله: "وذلك بأن الله..": قال السندي: أي: ذلك لما فيه من إظهار شرفه ومكانته عند الله بأنه نبي وشهيد، ولا شك أن غاية الاجتهاد في إظهار شرفه خير من قلة الاجتهاد.


مسند أحمد ط الرسالة (6/ 418)
3873 - حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا سفيان، عن الأعمش، عن عبد الله بن مرة، عن أبي الأحوص، عن عبد الله، قال: " لأن أحلف تسعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل قتلا، أحب إلي من أن أحلف واحدة أنه لم يقتل، وذلك بأن الله جعله نبيا، واتخذه شهيدا " قال الأعمش: فذكرت ذلك لإبراهيم، فقال: " كانوا يرون أن اليهود سموه وأبا بكر " (3)
__________
(3) إسناده صحيح على شرط مسلم، وهو مكرر (3617) . سفيان: هو الثوري.
وأورده الهيثمي في "المجمع" 9/34، وقال: رواه أحمد، ورجاله رجال الصحيح.
وسيأتي برقم (4139) .


مسند أحمد ط الرسالة (7/ 205)
4139 - حدثنا عبد الرحمن، عن سفيان، عن الأعمش، عن عبد الله بن مرة، عن أبي الأحوص، عن عبد الله، قال: " لأن أحلف تسعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل قتلا، أحب إلي من أن أحلف واحدة أنه لم يقتل، وذلك أن الله عز وجل جعله نبيا، واتخذه شهيدا " قال: فذكرت ذلك لإبراهيم، فقال: " كانوا يرون، ويقولون: إن اليهود سموه، وأبا بكر رضي الله عنه " (1)
__________
(1) إسناده صحيح على شرط مسلم، رجاله ثقات رجال الشيخين غير أبي الأحوص- وهو عوف بن مالك الجشمي - فمن رجال مسلم. عبد الرحمن: هو ابن مهدي، وسفيان: هو الثوري.
وهو مكرر (3873) ، وسلف برقم (3617) .




(3) إسناده صحيح على شرط مسلم، وهو مكرر (3617). سفيان: هو الثوري.
وأورده الهيثمي في "المجمع" 9/ 34، وقال: رواه أحمد، ورجاله رجال الصحيح.
وسيأتي برقم (4139).

مسموميت

مسند أحمد ط الرسالة [6/ 418]

3873 - حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا سفيان، عن الأعمش، عن عبد الله بن مرة، عن أبي الأحوص، عن عبد الله، قال: " لأن أحلف تسعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل قتلا، أحب إلي من أن أحلف واحدة أنه لم يقتل، وذلك بأن الله جعله نبيا، واتخذه شهيدا " قال الأعمش: فذكرت ذلك لإبراهيم، فقال: " كانوا يرون أن اليهود سموه وأبا بكر " (3)

-------------

(3) إسناده صحيح على شرط مسلم، وهو مكرر (3617). سفيان: هو الثوري.

وأورده الهيثمي في "المجمع" 9/ 34، وقال: رواه أحمد، ورجاله رجال الصحيح.

وسيأتي برقم (4139).

^^^^^^^



بحارالأنوار ج: 22 ص: 516

السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ قَالَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ هَلْ تَدْرُونَ مَنْ هَذَا هَذَا الْخَضِرُ ع

21 - ير، [بصائر الدرجات] أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنِ الْأَهْوَازِيِّ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيٍّ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ سُمَّ رَسُولُ اللَّهِ يَوْمَ خَيْبَرَ فَتَكَلَّمَ اللَّحْمُ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي مَسْمُومٌ قَالَ فَقَالَ النَّبِيُّ عِنْدَ مَوْتِهِ الْيَوْمَ قَطَعَتْ مَطَايَايَ الْأَكْلَةُ الَّتِي أَكَلْتُ بِخَيْبَرَ وَ مَا مِنْ نَبِيٍّ وَ لَا وَصِيٍّ إِلَّا شَهِيداً [شَهِيدٌ]

بيان المطايا جمع مطية و هي الدابة التي تمطو في سيرها و كأنه استعير هنا للأعضاء و القوى التي بها يقوم الإنسان و الأصوب مطاي كما في بعض النسخ و المطا الظهر

22 - ير، [بصائر الدرجات] إِبْرَاهِيمُ بْنُ هَاشِمٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْقَدَّاحِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ سَمَّتِ الْيَهُودِيَّةُ النَّبِيَّ فِي ذِرَاعٍ قَالَ وَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص يُحِبُّ الذِّرَاعَ وَ الْكَتِفَ وَ يَكْرَهُ الْوَرِكَ لِقُرْبِهَا مِنَ الْمَبَالِ قَالَ لَمَّا أُتِيَ بِالشِّوَاءِ أَكَلَ مِنَ الذِّرَاعِ وَ كَانَ يُحِبُّهَا فَأَكَلَ مَا شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ قَالَ الذِّرَاعُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي مَسْمُومٌ فَتَرَكَهُ وَ مَا زَالَ يَنْتَقِضُ بِهِ سَمُّهُ حَتَّى مَاتَ ص

23 - شي، [تفسير العياشي] عَنْ عَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ بَشِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ تَدْرُونَ مَاتَ النَّبِيُّ أَوْ قُتِلَ إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ أَ فَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ فَسُمَّ قَبْلَ الْمَوْتِ إِنَّهُمَا سَقَتَاهُ فَقُلْنَا إِنَّهُمَا وَ أَبُوهُمَا شَرُّ مَنْ خَلَقَ اللَّهُ

بيان يحتمل أن يكون كلا السمين دخيلين في شهادته ص

^^^^^^^




الصراط المستقيم ج: 3 ص: 168

فصل في أختها حفصة

طلقها النبي ص في حديث أنس و خيرة الزجاج فسأله أبوها من طلاقها فقال انطلق عني أما و الله إن قلبك لوعر و إن لسانك لقذر و إن دينك لعور ثم إنك لأضل مضل ذكر و إنك من قوم غدر أما و الله لو لا ما أمرني الله من تألف عباده لأبدين للناس أمركم اعزب عني فو الله ما يؤمن أحدكم حتى يكون النبي أحب إليه من أبيه و أمه و ولده و ماله فقال و الله أنت أحب إلي من نفسي فأنزل وَ ما يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَ هُمْ مُشْرِكُونَ و في حديث الحسين بن علوان و الديلمي عن الصادق ع في قوله وَ إِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلى بَعْضِ أَزْواجِهِ حَدِيثاً هي حفصة قال الصادق ع كفرت في قولها مَنْ أَنْبَأَكَ هذا و قال الله فيها و في أختها إِنْ تَتُوبا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُما أي زاغت و الزيغ الكفر و في رواية أنه أعلم حفصة أن أباها و أبا بكر يليان الأمر فأفشت إلى عائشة فأفشت إلى أبيها فأفشى إلى صاحبه فاجتمعا على أن يستعجلا ذلك يسقينه سما فلما أخبره الله بفعلهما هم بقتلهما فحلفا له أنهما لم يفعلا فنزل يا أَيُّهَا الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَعْتَذِرُوا الْيَوْمَ قال الناشي

^^^^^^^^




بحارالأنوار ج: 10 ص: 33

لَهُ عَلِيٌّ ع لَقَدْ كَانَ كَذَلِكَ وَ لَقَدْ أُعْطِيَ إِبْرَاهِيمُ ع بَعْدَ الْإِضْجَاعِ الْفِدَاءَ وَ مُحَمَّدٌ ص أُصِيبَ بِأَفْجَعَ مِنْهُ فَجِيعَةً إِنَّهُ وَقَفَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ الصَّلَاةُ وَ السَّلَامُ عَلَى عَمِّهِ حَمْزَةَ أَسَدِ اللَّهِ وَ أَسَدِ رَسُولِهِ وَ نَاصِرِ دِينِهِ وَ قَدْ فُرِّقَ بَيْنَ رُوحِهِ وَ جَسَدِهِ فَلَمْ يُبَيِّنْ عَلَيْهِ حُرْقَةً وَ لَمْ يُفِضْ عَلَيْهِ عَبْرَةً وَ لَمْ يَنْظُرْ إِلَى مَوْضِعِهِ مِنْ قَلْبِهِ وَ قُلُوبِ أَهْلِ بَيْتِهِ لِيُرْضِيَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ بِصَبْرِهِ وَ يَسْتَسْلِمَ لِأَمْرِهِ فِي جَمِيعِ الْفِعَالِ وَ قَالَ ص لَوْ لَا أَنْ تَحْزَنَ صَفِيَّةُ لَتَرَكْتُهُ حَتَّى يُحْشَرَ مِنْ بُطُونِ السِّبَاعِ وَ حَوَاصِلِ الطَّيْرِ وَ لَوْ لَا أَنْ يَكُونَ سُنَّةً بَعْدِي لَفَعَلْتُ ذَلِكَ قَالَ لَهُ الْيَهُودِيُّ فَإِنَّ إِبْرَاهِيمَ ع قَدْ أَسْلَمَهُ قَوْمُهُ إِلَى الْحَرِيقِ فَصَبَرَ فَجَعَلَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ النَّارَ عَلَيْهِ بَرْداً وَ سَلَاماً فَهَلْ فَعَلَ بِمُحَمَّدٍ شَيْئاً مِنْ ذَلِكَ قَالَ لَهُ عَلِيٌّ ع لَقَدْ كَانَ كَذَلِكَ وَ مُحَمَّدٌ ص لَمَّا نَزَلَ بِخَيْبَرَ سَمَّتْهُ الْخَيْبَرِيَّةُ فَسَتَرَ اللَّهُ السَّمَّ فِي جَوْفِهِ بَرْداً وَ سَلَاماً إِلَى مُنْتَهَى أَجَلِهِ فَالسَّمُّ يُحْرِقُ إِذَا اسْتَقَرَّ فِي الْجَوْفِ كَمَا أَنَّ النَّارَ تُحْرِقُ فَهَذَا مِنْ قُدْرَتِهِ لَا تُنْكِرْهُ

^^^^^^^^^




بحارالأنوار ج: 16 ص: 406

إِنَّهُمْ وَ اتَّخَذَ مَقَامَ الْخَلِيلِ قِبْلَةً وَ اتَّخِذُوا مِنْ مَقامِ إِبْراهِيمَ وَ جَعَلَ أَحْوَالَ الْحَبِيبِ وَ أَفْعَالَهُ وَ أَقْوَالَهُ قِبْلَةً لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ الْخَلِيلُ ع كَسَرَ أَصْنَامَ قَوْمٍ بِالْخُفْيَةِ غَضَباً لِلَّهِ وَ الْحَبِيبُ كَسَرَ عَنِ الْكَعْبَةِ ثَلَاثَمِائَةٍ وَ سِتِّينَ صَنَماً وَ أَذَلَّ مَنْ عَبَدَهَا بِالسَّيْفِ اصْطَفَى الْخَلِيلَ ع بَعْدَ الِابْتِلَاءِ وَ لَقَدِ اصْطَفَيْناهُ وَ اصْطَفَى الْحَبِيبَ ص قَبْلَ الِابْتِلَاءِ اللَّهُ يَصْطَفِي الْخَلِيلُ ع بَذَلَ مَالَهُ لِأَجْلِ الْجَلِيلِ وَ خَلَقَ الْجَلِيلُ الْعَالَمَ لِأَجْلِ الْحَبِيبِ ص مَقَامُ الْخَلِيلِ ع مَقَامُ الْخِدْمَةِ وَ اتَّخِذُوا مِنْ مَقامِ إِبْراهِيمَ وَ مَقَامُ الْحَبِيبِ ص مَقَامُ الشَّفَاعَةِ عَسى أَنْ يَبْعَثَكَ وَ الشَّفِيعُ أَفْضَلُ مِنْ الْخَادِمِ الْخَلِيلُ ع طَلَبَ ابْتِدَاءً الْوُصْلَةَ قَالَ هذا رَبِّي وَ الْحَبِيبُ ص طَلَبَ بَقَاءَ الْوُصْلَةِ وَ أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ وَ لِلْبَقَاءِ فَضْلٌ عَلَى الِابْتِدَاءِ صَيَّرَ اللَّهُ حَرَّ النَّارِ عَلَى الْخَلِيلِ ع بَرْداً وَ سَلَاماً وَ صَيَّرَ السَّمَّ فِي جَوْفِهِ سَلَاماً حِينَ سَمَّتْهُ الْخَيْبَرِيَّةُ ثُمَّ سَخَّرَ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ الَّتِي كَانَتْ نَارُ الدُّنْيَا كُلُّهَا جُزْءاً مِنْهَا

^^^^^^^




بحارالأنوار ج: 28 ص: 21

28 - شي، [تفسير العياشي] عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ بَشِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ تَدْرُونَ مَاتَ النَّبِيُّ ص أَوْ قُتِلَ إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ أَ فَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ فَسُمَ قَبْلَ الْمَوْتِ إِنَّهُمَا سَمَّتَاهُ فَقُلْنَا إِنَّهُمَا وَ أَبَوَيْهِمَا شَرُّ مَنْ خَلَقَ اللَّهُ

29 - شي، [تفسير العياشي] الْحُسَيْنُ بْنُ الْمُنْذِرِ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ أَ فَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ الْقَتْلُ أَمِ الْمَوْتُ قَالَ يَعْنِي أَصْحَابَهُ الَّذِينَ فَعَلُوا مَا فَعَلُوا

^^^^^^^




تفسيرالعياشي ج: 1 ص: 200

152 - عن عبد الصمد بن بشير عن أبي عبد الله ع قال تدرون مات النبي ص أو قتل إن الله يقول «أَ فَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ» فسم قبل الموت إنهما سقتاه [قبل الموت] فقلنا إنهما و أبوهما شر من خلق الله

153 - عن الحسين بن المنذر قال سألت أبا عبد الله ع عن قول الله «أَ فَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ» القتل أم الموت قال يعني أصحابه الذين فعلوا ما فعلوا

^^^^^^^^














****************
ارسال شده توسط:
عبد الله
Sunday - 23/10/2022 - 5:14

پیشنهاد یا مطلب تحقیقی یا ویرایشی یا هر نوع چیزی که مناسب میدانید ارسال فرمایید تا به متن فعلی فورا ضمیمه شود.    صحيح البخاري ج6ص14         4458  - حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، حَدَّثَنَا يَحْيَى، وَزَادَ قَالَتْ عَائِشَةُ: لَدَدْنَاهُ فِي مَرَضِهِ فَجَعَلَ يُشِيرُ إِلَيْنَا: «أَنْ §لاَ تَلُدُّونِي» فَقُلْنَا كَرَاهِيَةُ المَرِيضِ لِلدَّوَاءِ، فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ: «أَلَمْ أَنْهَكُمْ أَنْ تَلُدُّونِي»، قُلْنَا كَرَاهِيَةَ المَرِيضِ لِلدَّوَاءِ، فَقَالَ: «لاَ يَبْقَى أَحَدٌ فِي البَيْتِ إِلَّا لُدَّ وَأَنَا أَنْظُرُ إِلَّا العَبَّاسَ فَإِنَّهُ لَمْ يَشْهَدْكُمْ» رَوَاهُ ابْنُ أَبِي الزِّنَادِ، عَنْ هِشَامٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ