الأئمة الاثناعشر علیهم السلام
معادل و تعابیر مختلف اثناعشر
۱- اثناعشر
۲- احدعشر
۳- تسعة من ولد الحسین ع
۴- انا الرابع و ثمان من ولدی (امام سجاد ع)
۵- السابع من ولدی
۶- الخامس من ولد السابع یا: من ولدی
۷- الرابع من ولدی
۸- الثالث من ولدی
۹- إذا توالت ثلاثة أسماء محمد و علي و الحسن كان رابعهم قائمهم «1».---الغيبة( للنعماني)، النص، ص: 180
كفاية الأثر في النص على الأئمة الإثني عشر 237 باب ما جاء عن علي بن الحسين ع ما يوافق هذه الأخبار و نصه على ابنه محمد الباقر ع
يا مولاي أخبرني كم يكون الأئمة بعدك قال ثمانية قلت و كيف ذاك قال لأن الأئمة بعد رسول الله ص اثنا عشر عدد الأسباط ثلاثة من الماضين و أنا الرابع و ثمان من ولدي أئمة أبرار من أحبنا و عمل بأمرنا كان معنا في السنام الأعلى و من أبغضنا و ردنا أو رد واحدا منا فهو كافر بالله و بآياته.
كفاية الأثر في النص على الأئمة الإثني عشر 275 باب ما جاء عن علي بن موسى ع ما يوافق هذه الأخبار و نصه على ابنه محمد ع
و من القائم منكم أهل البيت قال الرابع من ولدي ابن سيدة الإماء يطهر الله به الأرض من كل جور و يقدسها من كل ظلم و هو الذي تشك الناس في ولادته و هو صاحب الغيبة قبل خروجه فإذا خرج أشرقت الأرض بنوره يضع ميزان العدل بين الناس فلا يظلم أحد أحدا و هو الذي تطوى له الأرض و لا يكون له ظل و هو الذي ينادي مناد من السماء يسمعه جميع أهل الأرض بالدعاء إليه ألا إن حجة الله قد ظهر عند بيت الله فاتبعوه فإن الحق معه و فيه و هو قول الله عز و جل إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين.
الإمامة و التبصرة من الحيرة النص 2 الأحاديث
و قال الإمام الباقر عليه السلام: منا اثنا عشر محدثا، السابع من ولدي القائم.
كفاية الأثر في النص على الأئمة الإثني عشر 150 باب ما روي عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ص عن النبي ص في النصوص على الأئمة الاثني عشر ع
يدفعها إلى ابنه علي و علي يدفعها إلى ابنه محمد و محمد يدفعها إلى ابنه جعفر و جعفر يدفعها إلى ابنه موسى و موسى يدفعها إلى ابنه علي و علي يدفعها إلى ابنه محمد و محمد يدفعها إلى ابنه علي و علي يدفعها إلى ابنه الحسن و الحسن يدفع إلى ابنه القائم ثم يغيب عنهم إمامهم ما شاء الله و يكون له غيبتان أحدهما [إحداهما] أطول من الأخرى ثم التفت إلينا رسول الله ص فقال رافعا صوته الحذر إذا فقد الخامس من ولد السابع من ولدي قال علي فقلت يا رسول الله فما تكون هذه الغيبة قال أصبت حتى يأذن الله له بالخروج فيخرج من اليمن من قرية يقال لها أكرعة على رأسه عمامة متدرع بدرعي متقلد بسيفي ذي الفقار
كفاية الأثر في النص على الأئمة الإثني عشر 252 باب ما جاء عن الباقر محمد بن علي ع ما يوافق هذه الأخبار و نصه على ابنه ع
إلى ذلك المكان لجر المنفعة فما ترى في ذلك قال يا عبد الله إني لست آمرك بترك الدنيا بل آمرك بترك الذنوب فترك الدنيا فضيلة و ترك الذنوب فريضة و أنت إلى إقامة الفريضة أحوج منك إلى اكتساب الفضيلة قال فقبلت يده و رجله و قلت بأبي أنت و أمي يا ابن رسول الله فما نجد العلم الصحيح إلا عندكم و إني قد كبرت سني و دق عظمي و لا أرى فيكم ما أسره [أسر به] أراكم مقتلين مشردين خائفين و إني أقمت على قائمكم منذ حين أقول يخرج اليوم أو غدا قال يا عبد الغفار إن قائمنا ع هو السابع من ولدي و ليس هو أوان ظهوره و لقد حدثني أبي عن أبيه عن آبائه قال قال رسول الله ص إن الأئمة بعدي اثنا عشر عدد نقباء بني إسرائيل تسعة من صلب الحسين و التاسع قائمهم يخرج في آخر الزمان فيملأها عدلا كما ملئت جورا و ظلما قلت فإن كان هذا كائن يا ابن رسول الله فإلى من بعدك قال إلى جعفر و هو سيد أولادي و أبو الأئمة صادق في قوله و فعله و لقد سألت عظيما يا عبد الغفار و إنك لأهل الإجابة ثم قال ع
الصراط المستقيم إلى مستحقي التقديم ج2 132 4 فصل في النص على واحد واحد من الأئمة عليهم السلام ..... ص : 123
و أسند علي بن الحسن إلى عبد الغفار قال قلت للباقر ع قد كبر سني و لا أرى فيكم ما أسر به و قمت على قائمكم أقول يخرج اليوم أو غدا فقال هو السابع من ولدي و ليس هذا أوان ظهوره و لقد حدثني أبي عن آبائه قول النبي ص الأئمة بعدي اثنا عشر تسعة من صلب الحسين و التاسع قائمهم يخرج في آخر الزمان قلت فإن كان كائن فإلى من بعدك قال إلى ابني جعفر
الصراط المستقيم إلى مستحقي التقديم ج2 154 5 فصل ..... ص : 153
إلى موسى إلى يوشع إلى داود إلى سليمان إلى آصف إلى زكريا إلى عيسى إلى شمعون إلى يحيى إلى منذر إلى سلمة إلى برده و دفعها برده إلي و أنا أدفعها إليك يا علي و أنت تدفعها إلى الحسن و الحسن إلى الحسين و الحسين إلى ابنه علي و علي إلى ابنه محمد و محمد إلى ابنه جعفر و جعفر إلى ابنه موسى و موسى إلى ابنه علي و علي إلى ابنه محمد و محمد إلى ابنه علي و علي إلى ابنه الحسن و الحسن إلى ابنه القائم ثم يغيب عنهم إمامهم ما شاء الله ثم رفع صوته و قال الحذر الحذر إذا فقد الخامس من ولد السابع من ولدي ثم يخرج من اليمن من قرية يقال لها كرعة ينادى هذا المهدي خليفة الله فاتبعوه
الإنصاف في النص على الأئمة الإثني عشرعليهم السلام / ترجمه رسولى محلاتى عربي 130 الرابع و السبعون نص - ..... ص : 128
الفضيلة، قال: فقبلت يده و رجليه و قلت: بأبي أنت و أمي يابن رسول الله و ما نجد العلم الصحيح إلا عندكم و إني قد كبر سني و دق عظمي و ما أرى فيكم ما أسر إنكم مقتولين مشردين خائفين و إني أقمت على قائمكم منذ حين أقول: يخرج اليوم أو غدا؟ قال: يا عبد الغفار إن قائمنا عليه السلام هو السابع من ولدي و ليس هو أوان ظهوره و قد حدثني أبي عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله: إن الأئمة بعدي إثنا عشر عدد نقباء بني إسرائيل تسعة من صلب الحسين و التاسع قائمهم يخرج في آخر الزمان يملأها قسطا و عدلا كما ملئت ظلما و جورا؛ قلت: فإن كان هذا كائن يابن رسول الله فإلى من بعدك؟ قال: إلى جعفر و هو سيد أولادي و أبو الأئمة صادق في قوله و فعله، و لقد سألت عظيما يا عبد الغفار و إنك لأهل الإجابة، ثم قال عليه السلام: ألا إن
الإنصاف في النص على الأئمة الإثني عشرعليهم السلام / ترجمه رسولى محلاتى عربي 308 السابع و المائتان نص - ..... ص : 305
يدفعها إلى ابنه علي، و علي يدفعها إلى ابنه محمد؛ و محمد يدفعها إلى ابنه جعفر، و جعفر يدفعها إلى ابنه موسى، و موسى يدفعها إلى ابنه علي، و علي يدفعها إلى ابنه محمد، و محمد يدفعها إلى ابنه علي، و علي يدفعها إلى ابنه الحسن، و الحسن يدفعها إلى ابنه القائم، ثم يغيب عنهم إمامهم ما شاء الله، و يكون له غيبتان أحدهما أطول من الأخرى، ثم التفت إلينا رسول الله صلى الله عليه و آله فقال: رافعا صوته: الحذر الحذر إذا فقد الناس الخامس من ولد السابع من ولدي، قال علي: فقلت: يا رسول الله فما يكون بعد غيبته؟ قال: يصبر حتى يأذن الله له بالخروج فيخرج من اليمن من قرية يقال لها كرعة على رأسه عمامة متدرع بدرعي و متقلد بسيفي ذو الفقار، و مناد ينادي: هذا المهدي خليفة الله فاتبعوه يملأ الأرض قسطا و عدلا كما ملئت جورا و ظلما، ذلك عندما يصير الدنيا هرجا و مرجا يغير بعضهم على بعض، فلا الكبير
بهجة النظر في إثبات الوصاية و الإمامة للأئمة الإثني عشر 79 الفصل التاسع في نص الباقر عليه السلام على ابنه جعفر بن محمد الصادق عليه السلام بالوصاية و الإمامة
قلت: يابن رسول الله إني ذو عيلة و أتجر إلى ذلك المكان جرا للمنفعة، فما تقول في ذلك؟ قال: إني لست آمرك بترك الدنيا، بل آمرك بترك الذنوب، فترك الدنيا فضيلة و ترك الذنوب فريضة، و أنت إلى إقامة الفريضة أحوج منك إلى اكتساب الفضيلة. قال: فقبلت يده و رجله و قلت: بأبي و أمي يابن رسول الله فما نجد العلم الصحيح إلا عندكم، و إني قد كبر سني و دق عظمي و لا أرى فيكم ما أسر به، أراكم مقتلين مشردين خائفين، و إني أقمت على قائمكم منذ حين أقول: يخرج اليوم أو غدا؛ فقال: يا عبد الغفار إنما قائمنا عليه السلام هو السابع من ولدي، و ليس هو أوان ظهوره؛ و لقد حدثني أبي عن آبائه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و اله: إن الأئمة إثنا عشر عدد نقباء بني إسرائيل، تسعة من صلب الحسين، و التاسع قائمهم، يخرج في آخر الزمان فيملؤها قسطا و عدلا بعد ما ملئت جورا و ظلما. قلت: فان كان من هذا كائن يا
بحار الأنوار (ط - بيروت) ج36 335 باب 41 نصوص الرسول ص عليهم عليهم السلام ..... ص : 226
أكثر من أن تحصى ثم قال و أنا أدفعها إليك يا علي و أنت تدفعها إلى ابنك الحسن و الحسن يدفعها إلى أخيه الحسين و الحسين يدفعها إلى ابنه علي و علي يدفعها إلى ابنه محمد و محمد يدفعها إلى ابنه جعفر و جعفر يدفعها إلى ابنه موسى و موسى يدفعها إلى ابنه علي و علي يدفعها إلى ابنه محمد و محمد يدفعها إلى ابنه علي و علي يدفعها إلى ابنه الحسن و الحسن يدفعها إلى ابنه القائم ثم يغيب عنهم إمامهم ما شاء الله و تكون له غيبتان إحداهما أطول من الأخرى ثم التفت إلينا رسول الله ص فقال رافعا صوته الحذر الحذر إذا فقد الخامس من ولد السابع من ولدي قال علي ع فقلت يا رسول الله فما يكون في هذه الغيبة حاله قال يصبر حتى يأذن الله له بالخروج فيخرج من اليمن من قرية يقال لها كرعة على رأسه عمامة متدرع بدرعي متقلد بسيفي ذي الفقار و مناد ينادي هذا المهدي خليفة الله فاتبعوه يملأ الأرض قسطا و عدلا كما ملئت ظلما و جورا و ذلك عند ما تصير الدنيا هرجا و مرجا و يغار بعضهم على بعض فلا الكبير يرحم الصغير و لا القوي يرحم الضعيف فحينئذ يأذن الله له بالخروج.
بحار الأنوار (ط - بيروت) ج36 359 باب 41 نصوص الرسول ص عليهم عليهم السلام ..... ص : 226
أن تهجر ما حرم الله عز و جل عليك قلت يا سيدي فما تقول في الدخول على السلطان قال لا أرى لك ذلك قلت إني ربما سافرت إلى الشام فأدخل على إبراهيم الوليد قال يا عبد الغفار إن دخولك على السلطان يدعو إلى ثلاثة أشياء محبة الدنيا و نسيان الموت و قلة الرضى بما قسم الله قلت يا ابن رسول الله فإني ذو عيلة و أتجر إلى ذلك المكان لجر المنفعة فما ترى في ذلك قال يا عبد الغفار إني لست آمرك بترك الدنيا بل آمرك بترك الذنوب فترك الدنيا فضيلة و ترك الذنوب فريضة و أنت إلى إقامة الفريضة أحوج منك إلى اكتساب الفضيلة قال فقبلت يده و رجله و قلت بأبي أنت و أمي يا ابن رسول الله فما نجد العلم الصحيح إلا عندكم و إني قد كبرت سني و دق عظمي و لا أرى فيكم ما أسر به أراكم مقتلين مشردين خائفين و إني أقمت على قائمكم منذ حين أقول يخرج اليوم أو غدا قال يا عبد الغفار إن قائمنا ع هو السابع من ولدي و ليس هو أوان ظهوره و لقد حدثني أبي عن أبيه عن آبائه قال قال رسول الله إن الأئمة بعدي اثنا عشر عدد نقباء بني إسرائيل تسعة من صلب الحسين ع و التاسع قائمهم يخرج في آخر الزمان فيملؤها عدلا بعد ما ملئت ظلما و جورا- قلت فإن كان هذا كائن يا ابن رسول الله فإلى من بعدك قال إلى جعفر و هو سيد أولادي و أبو الأئمة صادق في قوله و فعله و لقد سألت عظيما يا عبد الغفار و إنك لأهل الإجابة ثم قال ع ألا إن مفتاح العلم السؤال و أنشأ يقول-
شفاء العمى طول السؤال و إنما- تمام العمى طول السكوت على الجهل
.
بحار الأنوار (ط - بيروت) ج36 395 باب 45 نصوص الباقر صلوات الله عليه عليهم عليهم السلام ..... ص : 390
11- ني، الغيبة للنعماني محمد الحميري عن أبيه عن اليقطيني عن النضر عن يحيى الحلبي عن البطائني قال كنت مع أبي بصير و معنا مولى لأبي جعفر الباقر ع فقال سمعت أبا جعفر ع يقول منا اثنا عشر محدثا السابع من ولدي القائم فقام إليه أبو بصير فقال أشهد أني سمعت أبا جعفر ع يقول منذ أربعين سنة قبل هذا الكلام.
بحار الأنوار (ط - بيروت) ج52 380 باب 27 سيره و أخلاقه و عدد أصحابه و خصائص زمانه و أحول أصحابه صلوات الله عليه و على آبائه ..... ص : 309
صلوات الله عليه قال: قال رسول الله ص بعد عد الأئمة ع ثم يغيب عنهم إمامهم ما شاء الله و يكون له غيبتان إحداهما أطول من الأخرى ثم التفت إلينا رسول الله فقال رافعا صوته الحذر الحذر إذا فقد الخامس من ولد السابع من ولدي قال علي فقلت يا رسول الله فما يكون حاله عند غيبته قال يصبر حتى يأذن الله له بالخروج فيخرج من اليمن من قرية يقال لها كرعة على رأسه عمامتي متدرع بدرعي متقلد بسيفي ذي الفقار و مناد ينادي هذا المهدي خليفة الله فاتبعوه يملأ الأرض قسطا و عدلا كما ملئت جورا و ظلما و ذلك عند ما تصير الدنيا هرجا و مرجا و يغار بعضهم على بعض فلا الكبير يرحم الصغير و لا القوي يرحم الضعيف فحينئذ يأذن الله له بالخروج.