بسم الله الرحمن الرحیم

جريان سقيفة

اگر سقیفه انصار نمیشد اصحاب صحیفه ملعونه چه نقشه‌ای داشتند؟




۱- وضع نص نفی کننده خلافت برای اهل البیت ع یعنی لا تجتمع

۲- وضع نص اثبات خاص خلافت برای ابوبکر مثل یتمنی المتنون

۳- زمینه سازی نماز خواندن در جای حضرت ص

۴- استفاده از نص موجود و تحریف آن مثل الائمة من قریش--نظیر تحریف لا نورث

۵- زمینه سازی افضلیت خودساخته مثل نفضل ثم نسکت

۶- ابتدا تمسک به نص نافی و نص مثبت و نمز خواندن، و سپس وقتی تعارض میشد کوتاه آمدن و تن دادن به شوری، و سپس وضع قواعد شوری برای قتل اقلیت مثل شورای بیعت عثمان

۷- شناسایی مواضع درگیری برای حذف فیزیکی مثل شدت مصیبت اهل بیت ع و بهانه عدم رحلت حضرت و قتل با شمشیر که خلیفه اعلام کرد میکشم و نیز تغسیل توسط زنان حضرت ص که زمینه خوبی برای درگیری بود

۸- اگر درگیری رسمی ممکن نشد اغتیال و یا لدود مخفی مثل قتیل الجن

۹- آماده کردن افراد پشت صحنه که به عنوان عوامل مردمی هر چه خواستند انجام دهند مثل صار الناس الی علی قریبا حین راجع الامر المعروف

۱۰- پس از یک بیعت فلتة صوری سریعا بگویند شق عصای مسلمین و لنضربن عنقک و فاضربوه بالسیف ایا کان






الكافي (ط - الإسلامية)، ج‏8، ص: 29
...و غيروا آثار رسول الله ص و رغبوا عن أحكامه و بعدوا من أنواره و استبدلوا بمستخلفه بديلا اتخذوه و كانوا ظالمين و زعموا أن من اختاروا من آل أبي قحافة أولى بمقام رسول الله ص ممن اختار رسول الله ص لمقامه و أن مهاجر آل أبي قحافة خير من المهاجري الأنصاري الرباني ناموس هاشم بن عبد مناف ألا و إن أول شهادة زور وقعت في الإسلام شهادتهم أن صاحبهم مستخلف رسول الله ص فلما كان من أمر سعد بن عبادة ما كان رجعوا عن ذلك و قالوا إن رسول الله ص مضى و لم يستخلف فكان رسول الله ص الطيب المبارك أول مشهود عليه بالزور في الإسلام و عن قليل يجدون غب ما [يعلمون ...







كتاب سليم بن قيس الهلالي، ج‏2، ص: 593
....و قام بريدة الأسلمي و قال أ تثب يا عمر على أخي رسول الله ص و أبي ولده و أنت الذي نعرفك في قريش بما نعرفك أ لستما قال لكما رسول الله ص انطلقا إلى علي و سلما عليه بإمرة المؤمنين فقلتما أ عن أمر الله و أمر رسوله قال نعم فقال أبو بكر قد كان ذلك و لكن رسول الله قال بعد ذلك لا يجتمع لأهل بيتي النبوة و الخلافة فقال و الله ما قال هذا رسول الله ص و الله لا سكنت في بلدة أنت فيها أمير فأمر به عمر فضرب و طرد ثم قال قم يا ابن أبي طالب فبايع فقال ع فإن لم أفعل قال إذا و الله نضرب عنقك فاحتج عليهم ثلاث مرات ثم مد يده من غير أن يفتح كفه فضرب عليها أبو بكر و رضي بذلك منه فنادى علي ع قبل أن يبايع و الحبل في عنقه يا ابن أم إن القوم استضعفوني و كادوا يقتلونني‏






اليقين باختصاص مولانا علي عليه السلام بإمرة المؤمنين النص 273 95
...فقال أبو بكر أرسل لكم عمر فجاءه فقال له أبو بكر إن هذين سألاني عن أمر قد شهدته و قص عليه كلامهما فقال عمر قد سمعت ذلك و لكن عندي المخرج من ذلك فقال له بريدة عندك قال عندي قال فما هو قال لا تجتمع النبوة و الملك في أهل بيت واحد و قال فاغتنمها بريدة و كان رجلا مفوها جريا على الكلام فقال يا عمر إن الله عز و جل قد أبى ذلك عليك أ ما سمعت الله في كتابه يقول أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب و الحكمة و آتيناهم ملكا عظيما «13» فقد جمع الله لهم النبوة و الملك قال فغضب عمر حتى رأيت عينيه توقدان ثم قال ما جئتما إلا لتفرقا جماعة هذه الأمة و تشتتا أمرها فما زلنا نعرف منه الغضب حتى هلك‏












صحيح البخاري (7/ 119)
5666 - حدثنا يحيى بن يحيى أبو زكرياء، أخبرنا سليمان بن بلال، عن يحيى بن سعيد، قال: سمعت القاسم بن محمد، قال: قالت عائشة: وا رأساه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ذاك لو كان وأنا حي فأستغفر لك وأدعو لك» فقالت عائشة: وا ثكلياه، والله إني لأظنك تحب موتي، ولو كان ذاك، لظللت آخر يومك معرسا ببعض أزواجك، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " بل أنا وا رأساه، لقد هممت - أو أردت - أن أرسل إلى أبي بكر وابنه وأعهد: أن يقول القائلون - أو يتمنى المتمنون - ثم قلت: يأبى الله ويدفع المؤمنون، أو يدفع الله ويأبى المؤمنون "
__________
[تعليق مصطفى البغا]
5342 (5/2145) -[ ش (وارأساه) وا أداة نداء للندبة والهاء للسكت أي أندب رأسي لما يصيبه من وجع
(ذاك) إشارة إلى ما يستلزم المرض من الموت أي لو مت وأنا حي وقيل إنها لما ندبت رأسها ذكرت الموت فقال لها ذلك
(واثكلياه) أندب مصيبتي وأصل الثكل فقد الولد أو من يعز على الفاقد ثم أصبح يقال ولا يراد حقيقته بل صار كلاما يجري على ألسنتهم عند حصول المصيبة أو توقعها
(لظللت) لكنت وبقيت
(معرسا) من أعرس بأهله إذا بنى بها وغشيها أي جامعها
(بل. .) أي دعي ما أنت فيه واشتغلي بسواه مما يفيد فأنت تعيشين بعدي وأنا سابقك إلى ألم الرأس الذي يعقبه الموت
(أعهد) أوصي بالخلافة
(أن يقول القائلون) كراهة أن يقول أحد الخلافة لفلان أو لفلان
(المتمنون) للخلافة فأعينه قطعا للنزاع
(يأبى الله) من لا يستحقها
(يدفع المؤمنون) عنها من هو أقل جدارة لها]
[6791]




صحيح البخاري (9/ 80)
باب الاستخلاف
7217 - حدثنا يحيى بن يحيى، أخبرنا سليمان بن بلال، عن يحيى بن سعيد، سمعت القاسم بن محمد، قال: قالت عائشة رضي الله عنها: وارأساه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ذاك لو كان وأنا حي فأستغفر لك وأدعو لك»، فقالت عائشة: وا ثكلياه، والله إني لأظنك تحب موتي، ولو كان ذاك، لظللت آخر يومك معرسا ببعض أزواجك، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " بل أنا وارأساه، لقد هممت - أو أردت - أن أرسل إلى أبي بكر وابنه فأعهد، أن يقول: القائلون أو يتمنى المتمنون [ص:81]، ثم قلت: يأبى الله ويدفع المؤمنون، - أو يدفع الله ويأبى المؤمنون - "
__________
[تعليق مصطفى البغا]
6791 (6/2638) -[ ر 5342]






صحيح مسلم (4/ 1857)
11 - (2387) حدثنا عبيد الله بن سعيد، حدثنا يزيد بن هارون، أخبرنا إبراهيم بن سعد، حدثنا صالح بن كيسان، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة، قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: في مرضه " ادعي لي أبا بكر، أباك، وأخاك، حتى أكتب كتابا، فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل: أنا أولى، ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر "



صحيح مسلم (4/ 1856)
9 - (2385) وحدثني الحسن بن علي الحلواني، حدثنا جعفر بن عون، عن أبي عميس، ح وحدثنا عبد بن حميد - واللفظ له - أخبرنا جعفر بن عون، أخبرنا أبو عميس، عن ابن أبي مليكة، سمعت عائشة، وسئلت: " من كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مستخلفا لو استخلفه؟ قالت: أبو بكر، فقيل لها: ثم من؟ بعد أبي بكر قالت: عمر، ثم قيل لها من؟ بعد عمر، قالت: أبو عبيدة بن الجراح " ثم انتهت إلى هذا




مسند أحمد ط الرسالة (41/ 271)
24751 - حدثنا مؤمل، قال: حدثنا نافع يعني ابن عمر، حدثنا ابن أبي مليكة، عن عائشة، قالت: لما كان وجع النبي صلى الله عليه وسلم الذي قبض فيه، قال: " ادعوا لي أبا بكر وابنه، فليكتب لكيلا يطمع في أمر أبي بكر طامع، ولا يتمنى متمن "، ثم قال: " يأبى (1) الله ذلك والمسلمون " مرتين، وقال مؤمل مرة: " والمؤمنون "، قالت عائشة: " فأبى الله والمسلمون "، وقال مؤمل مرة: " والمؤمنون إلا أن يكون أبي، فكان أبي " (1)
__________
(1) إسناده ضعيف لضعف مؤمل: وهو ابن إسماعيل. وقد خالفه من هو أوثق منه.
فرواه موسى بن داود الضبي فيما أخرجه ابن سعد 2 / 224 - 225، وميسرة (*) بن صفوان اللخمي فيما أخرجه ابن أبي حاتم في "العلل" 2 / 383، كلاهما عن نافع بن عمر الجمحي، عن ابن أبي مليكة، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا. قال أبو حاتم: وهو أشبه.
وسيرد نحوه بإسناد صحيح برقم (25113) .






مسند أحمد ط الرسالة (42/ 50)
25113 - حدثنا يزيد، أخبرنا إبراهيم بن سعد، عن صالح بن كيسان، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة، قالت: دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم في اليوم الذي بدئ فيه، فقلت: وارأساه، فقال: " وددت أن ذلك كان وأنا حي، فهيأتك ودفنتك " قالت: فقلت غيرى: (1) كأني بك في ذلك اليوم عروسا ببعض نسائك. قال: " وأنا (2) وارأساه، ادعوا لي أباك وأخاك حتى أكتب لأبي بكر كتابا، فإني أخاف أن يقول قائل، ويتمنى متمن: أنا أولى، ويأبى الله عز وجل والمؤمنون إلا أبا بكر " (3)
__________
= قولها: فأنزل الله عز وجل، أي: ردا لما زعموا لا لبيان أن السعي بينهما غير لازم.
(1) في هامش (ظ8) ؛ غيرى، من الغيرة.
(2) في (ظ7) و (ظ2) و (ق) : "أنا وارأسأه" دون واو، وفي (ظ8) : "بل أنا وارأسأه".
(3) إسناده صحيح على شرط الشيخين. يزيد: هو ابن هارون، وإبراهيم ابن سعد: هو ابن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف الزهري.
وأخرجه ابن سعد 3/180، ومسلم (2387) ، والنسائي في "الكبرى" (7081) ، وابن حبان (6598) ، والبيهقي في "السنن" 8/153، وفي "الدلائل" 6/343 من طريق يزيد بن هارون، بهذا الإسناد، وساقه مسلم مختصرا في دعوة أبي بكر.
وأخرجه ابن سعد 2/205-206 عن يعقوب بن إبراهيم بن سعد، عن أبيه، عن صالح، عن الزهري، قال: قالت عائمة: فذكره مرسلا.
وأخرجه أبن سعد 2/225-226، والبخاري (5666) و (7217) ، وأبو== نعيم في "الحلية" 2/185، والبيهقي في "الدلائل" 7/168، والبغوي في "شرح السنة" (1411) من طريق القاسم بن محمد، عن عائشة. وجاء عندهم سوى ابن سعد: فاستغفر لك وأدعو لك، بدل: فهيأتك ودفنتك.
وأخرجه الطبراني في "الأوسط" (4564) من طريق سفيان بن حسين، عن الزهري، عن الماجشون، عن عائشة، به. وسفيان بن حسين ضعيف في الزهري.
وأخرجه ابن سعد 2/206 عن الفضل بن دكين، عن محمد بن مسلم - وهو الطائفي- عن إبراهيم بن ميسرة، قال: دخل رسول الله على عائشة ... فذكره مختصرا. وهذا إسناد منقطع.
وسيرد برقم (25908) .
وقد سلف برقم (24751) .




مسند أحمد ط الرسالة (43/ 34)
25841 - حدثنا بهز، قال: حدثنا حماد بن سلمة، قال: أخبرني أبو عمران الجوني، عن يزيد بن بابنوس، قال ذهبت أنا وصاحب لي إلى عائشة فاستأذنا عليها، فألقت لنا وسادة، وجذبت إليها الحجاب، فقال صاحبي يا أم المؤمنين ما تقولين في العراك؟ قالت: وما العراك، وضربت منكب صاحبي، فقالت: مه آذيت أخاك؟ ثم قالت: ما العراك: المحيض، قولوا: ما قال الله: المحيض، ثم قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم " يتوشحني، وينال من رأسي، وبيني وبينه ثوب، وأنا حائض "
ثم قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا مر ببابي مما يلقي الكلمة ينفع الله عز وجل بها، فمر ذات يوم فلم يقل شيئا، ثم مر أيضا فلم يقل شيئا - مرتين أو ثلاثا - قلت: يا جارية ضعي لي وسادة على الباب، وعصبت رأسي فمر بي، فقال: يا عائشة ما شأنك؟ فقلت: " أشتكي رأسي فقال: " أنا وارأساه "، فذهب فلم يلبث إلا يسيرا حتى جيء به محمولا في كساء، فدخل علي، وبعث إلى النساء، فقال: إني قد اشتكيت، وإني لا أستطيع أن أدور بينكن، فائذن لي فلأكن عند عائشة فكنت أوضئه، ولم أكن أوضئ أحدا قبله، (2) فبينما رأسه ذات يوم على منكبي إذ مال رأسه نحو رأسي، فظننت أنه يريد من رأسي حاجة، فخرجت من فيه نطفة باردة، فوقعت على ثغرة نحري، فاقشعر لها جلدي، فظننت أنه غشي عليه فسجيته ثوبا، فجاء عمر والمغيرة بن شعبة فاستأذنا، فأذنت لهما، وجذبت إلي الحجاب، فنظر عمر إليه، فقال: واغشياه ما أشد غشي رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قاما، فلما دنوا من الباب قال المغيرة: يا عمر مات رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: كذبت بل أنت رجل تحوسك فتنة إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يموت حتى يفني الله عز وجل المنافقين، ثم جاء أبو بكر فرفعت الحجاب فنظر إليه، فقال: إنا لله وإنا إليه راجعون، مات رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم أتاه من قبل رأسه فحدر فاه، وقبل جبهته، ثم قال: وانبياه ثم رفع رأسه ثم حدر فاه وقبل جبهته، ثم قال: واصفياه ثم رفع رأسه وحدر فاه وقبل، (1) وقال: واخليلاه مات رسول الله صلى الله عليه وسلم، فخرج إلى المسجد وعمر يخطب الناس ويتكلم، ويقول إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يموت حتى يفني الله عز وجل المنافقين، فتكلم أبو بكر فحمد الله، وأثنى عليه، ثم قال: إن الله عز وجل يقول: {إنك ميت وإنهم ميتون} [الزمر: 30] حتى فرغ من الآية {وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل، أفإن مات أو قتل، انقلبتم على أعقابكم} [آل عمران: 144] حتى فرغ من الآية، فمن كان يعبد الله عز وجل فإن الله حي، ومن كان يعبد محمدا، فإن محمدا قد مات، فقال عمر: أوإنها لفي كتاب الله ما شعرت أنها في كتاب الله، ثم قال عمر: يا أيها الناس هذا أبو بكر وهو ذو شيبة المسلمين فبايعوه فبايعوه " (1)
__________
(1) إسناده حسن، يزيد بن بابنوس، قال الدارقطني في سؤالات البرقاني: لا بأس به، وقال ابن عدي: أحاديثه مشاهير، وذكره ابن حبان في "الثقات " وروى له البخاري في "الأدب المفرد"، وأبو داود، والترمذي في "الشمائل" والنسائي، وقول ابن الجوزي في "الضعفاء": إن أبا حاتم قال فيه: مجهول، وتابعه على ذلك ابن حجر في زياداته على "التهذيب" - خطأ من ابن الجوزي في النقل، ووهم من ابن حجر في متابعته على ذلك، فإنه لا وجود لهذا القول في كلام أبي حاتم، ونص كلامه في "الجرح والتعديل": يزيد بن بابنوس روى عن عائشة روى عنه أبو عمران الجوني، ويؤيد صحة ما في المطبوع من "الجرح والتعديل" أن الحافظ زكي الدين المدين المنذري ذكر في حاشية نسخته الخطية من ضعفاء ابن الجوزي أنه لم يجد قول أبي حاتم. وبقية رجاله ثقات رجال الصحيح.
وأخرجه مقطعا ابن سعد 2/232-233 و261و265و 267-268 من طريق يزيد بن هارون، عن حماد، بهذا الإسناد.
وأخرجه بتمامه ومختصرا أبو داود (2137) ، والبيهقي في "السنن " 7/298-299، وفي "الدلائل" 7/213-215 من طريق مرحوم بن عبد العزيز، عن أبي عمران الجوني، به.
وأخرجه مطولا أبو يعلى (4962) من طريق عوبد بن إبي عمران، عن أبيه، به.
وقد سلف مختصرا برقم (25542) .
وانظر حديث عائشة في صحيح البخاري (1241) و (1242) فهو عنده بغير هذه السياقة.==قال السندي: قولها: مما يلقي الكلمة، كلمة ما زائدة، أو بمعنى من، وهذا هو جواب إذا.
"فلأكن"، الفاء زائدة، أي: لأكون عند عائشة.
على ثغرة نحري، بضم فسكون: نقرة النحر، فوق الصدر.
وقول عمر: بل أنت رجل تحوسك فتنة. قال في "اللسان"، أي: تخالط قلبك وتحثك وتحركك على ركوبها.





مسند أحمد ط الرسالة (43/ 81)
25908 - حدثنا محمد بن سلمة، عن محمد بن إسحاق، عن يعقوب بن عتبة، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله، عن عائشة قالت: رجع إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم من جنازة بالبقيع، وأنا أجد صداعا في رأسي، وأنا أقول: وارأساه قال: بل أنا وارأساه ثم (2) قال: " ما ضرك لو مت قبلي، فغسلتك وكفنتك، ثم صليت عليك، ودفنتك؟ " قلت: لكني أو لكأني بك، والله لو فعلت ذلك لقد رجعت إلى بيتي فأعرست فيه ببعض نسائك، قالت: فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم بدئ في وجعه (1) الذي مات فيه " (2)
__________
(1) في (م) : بوجعه.
(2) حديث حسن، محمد بن إسحاق صرح بالتحديث في بعض طرق الحديث، فانتفت شبهة تدليسه. وقد اختلف عليه فيه: فرواه أحمد - كما في هذه الرواية، ومن طريقه ابن ماجه (1465) ، والدارقطني في "السنن" 2/74 - وعمرو بن هشام الحراني، فيما أخرجه الدارمي (80) ، والنسائي في "الكبرى" (7079) ، وابن حبان (6586) ، والبيهقي في "السنن" 3/396، كلاهما عن محمد بن سلمة، عن ابن إسحاق، عن يعقوب بن عتبة، به. وقد صرح ابن إسحاق بسماعه من يعقوب في رواية يونس بن بكير الآتية بعد.
وخالفهما محمد بن أحمد الصيدلاني - فيما أخرجه النسائى في "الكبرى" (7080) - فرواه عن محمد بن سلمة، عن ابن إسحاق، عن يعقوب، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن عروة، عن عائشة، فزاد في إسناده: عروة.
ورواه يونس بن بكير- فيما أخرجه البيهقي في "الدلائل" 7/168-169- عن ابن إسحاق، فقال: حدثنا يعقوب بن عتبة بن المغيرة، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن عائشة، وقد صرح ابن إسحاق بالتحديث، فانتفت شبهة تدليسه.
ورواه عبد الأعلى - فيما أخرجه أبو يعلى (4579) - عن ابن إسحاق، فقال: حدثني الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن عائشة، به. وقد صرح ابن إسحاق بالتحديث من الزهري، فيكون قد سمعه منه ومن يعقوب بن عتبة، فله فيه شيخان.
وقد رواه كذلك عباد بن إسحاق - فيما أخرجه ابن طهمان في "مشيخته "
(5) - عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله، عن عائشة، وفيه":لوددت إن ذلك كان، فأشهدك، وأصلي عليك. "
وأخرجه ابن سعد 2/225-226 من طريق الحكم بن القاسم، عن عفيف==ابن عمرو، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن عائشة. والحكم بن القاسم لم نقف على ترجمته، وفي طريقه الواقدي، وهو متروك.
وقد سلف نحوه برقم (25113) .












مسند الشافعي - ترتيب السندي (1/ 206)
570- (أخبرنا) : إبراهيم بن محمد، عن عبد اللَّه بن أبي بَكْر، عن الزُّهْري عن عُرْوَة بنَ الزُّبيرِ، عن عائشة قالت:
-لو اسْتَقْيَلْنَا من أمْرِنا ما اسْتَدْبَرْنا ما غَسَّلَ رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم إلاَّ نِسَاؤهُ (رواه أبو داود وابن حبان والحاكم بلفظ: "لو استقبلت من أمري ما استدبرت ما غسله إلا نساؤه) أي لو ظهر لي أولا ما ظهر لي آخرا ماغسله إلا نساؤه لتذكرها بعد فوات الوقت قول النبيَّ صلى اللَّه عليه وسلم لها: «لو مت قبلي لغسلتك وكفنتك ثم صليت عليك ودفنتك» رواه أحمد وابن ماجة وروى الشافعي أن عليا غسل فاطمة ولأن أسماء غسلت زوجها أبابكر وهذا مذهب الجمهور في جواز غسل أحد الزوجين الآخر وخالفت الحنفية فقالوا: لا يجوز للرجل أن يغسل زوجته لانقطاع العلاقة بينهما وبطلان النكاح بالموت) .







مسند أبي داود الطيالسي (3/ 120)
1634 - حدثنا أبو داود قال: حدثنا حماد بن سلمة، قال: حدثنا محمد بن إسحاق، عن ابن عباد، عن عائشة، قالت: لما كانت وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأرادوا غسله، وقع عليهم النوم حتى أن يد كل واحد منهم عند ذقنه فنودوا من ناحية البيت أن اغسلوه فوق ثيابه، قالت عائشة: «فلو استقبلت من أمري ما استدبرت ما غسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا نساؤه»



مسند الشافعي (ص: 360)
أخبرنا إبراهيم بن محمد، عن عبد الله بن أبي بكر، عن الزهري، عن عروة بن الزبير، عن عائشة رضي الله عنها قالت: «لو استقبلنا من أمرنا ما استدبرنا ما غسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا نساؤه»



مسند الشافعي - ترتيب سنجر (2/ 80)
563 - أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ: لَوِ اسْتَقْبَلْنَا مِنْ أَمْرِنَا مَا اسْتَدْبَرْنَا مَا غَسَّلَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلا نِسَاؤُهُ.




مسند أحمد ط الرسالة (43/ 331)
26306 - حدثنا يعقوب، حدثنا أبي، عن ابن إسحاق، قال: حدثني يحيي بن عباد بن عبد الله بن الزبير، عن أبيه، عن عائشة، زوج النبي صلى الله عليه وسلم قال: لما أرادوا غسل رسول الله صلى الله عليه وسلم اختلفوا فيه، فقالوا: والله ما ندري (1) كيف نصنع؟ أنجرد رسول الله صلى الله عليه وسلم كما نجرد موتانا أم نغسله وعليه ثيابه؟ قالت: فلما اختلفوا أرسل الله عليهم السنة، حتى والله ما من القوم من رجل إلا ذقنه في صدره نائما، قالت: ثم كلمهم من ناحية البيت، لا يدرون من هو، فقال: " اغسلوا النبي صلى الله عليه وسلم وعليه ثيابه ". قالت: فثاروا إليه، " فغسلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في قميصه يفاض عليه الماء والسدر، ويدلكه الرجال بالقميص "، وكانت تقول: لو استقبلت من الأمر ما استدبرت ما غسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا نساؤه (1)
__________
(1) إسناده حسن، محمد بن إسحاق قد صرح بالتحديث فانتفت شبهة تدليسه، وبقية رجاله ثقات رجال الشيخين. يعقوب: هو ابن إبراهيم بن سعد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف الزهري.
وأخرجه بتمامه ومختصرا إسحاق بن راهويه (914) ، وأبو داود (3141) ، وابن ماجه (1464) ، وابن الجارود (517) ، وابن حبان (6627) و (6628) ، والحاكم 3/59- 60، والبيهقي في "السنن" 3/387، وفي "السنن الصغير" (1025) ، وفي "الدلائل" 7/242 من طرق عن محمد بن
إسحاق، بهذا الإسناد، وصححه الحاكم على شرط مسلم! ، وسكت عنه الذهبي.
ورواه ابن سعد 2/276-277- عن شيخه الواقدي، عن مصعب بن ثابت، عن عيسى بن معمر، عن عباد بن عبد الله، به. والواقدي متروك، وشيخه مصعب بن ثابت ضعيف كذلك.
وأخرج قول عائشة الشافعي في "مسنده" (570) "ترتيب السندي" من طريق عبد الله بن أبي بكر، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة ... لكن في طريقه إبراهيم بن محمد: وهو ابن أبي يحيى الأسلمي، وهو متروك.
وانظر حديث ابن عباس السالف برقم (2357) .







سنن أبي داود (3/ 196)
3141 - حدثنا النفيلي، حدثنا محمد بن سلمة، عن محمد بن إسحاق، حدثني يحيى بن عباد، عن أبيه عباد بن عبد الله بن الزبير قال: سمعت عائشة، تقول: لما أرادوا غسل النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: والله ما ندري أنجرد رسول الله صلى الله عليه وسلم من ثيابه كما نجرد موتانا، أم نغسله وعليه ثيابه؟ فلما اختلفوا ألقى [ص:197] الله عليهم النوم حتى ما منهم رجل إلا وذقنه في صدره، ثم كلمهم مكلم من ناحية البيت لا يدرون من هو: «أن اغسلوا النبي صلى الله عليه وسلم وعليه ثيابه، فقاموا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فغسلوه وعليه قميصه، يصبون الماء فوق القميص ويدلكونه بالقميص دون أيديهم»، وكانت عائشة تقول: «لو استقبلت من أمري ما استدبرت، ما غسله إلا نساؤه»
__________
[حكم الألباني] : حسن




سنن أبي داود ت الأرنؤوط (5/ 60)
3141 - حدثنا النفيلي، حدثنا محمد بن سلمة، عن محمد بن إسحاق، حدثني يحيى بن عباد، عن أبيه عباد بن عبد الله بن الزبير، قال:
سمعت عائشة تقول: لما أرادوا غسل النبي -صلى الله عليه وسلم- قالوا: والله ما ندري أنجرد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من ثيابه كما نجرد موتانا أم نغسله وعليه ثيابه؟ فلما اختلفوا ألقى الله عز وجل عليهم النوم حتى ما منهم رجل إلا وذقنه في صدره، ثم كلمهم مكلم من ناحية البيت لا يدرون من هو: أن اغسلوا النبي -صلى الله عليه وسلم- وعليه ثيابه، فقاموا إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فغسلوه وعليه قميصه يصبون الماء فوق القميص، ويدلكونه بالقميص دون أيديهم، وكانت عائشة تقول: لو استقبلت من أمري ما استدبرت ما غسله إلا نساؤه (2).
__________
(2) إسناده حسن من أجل محمد بن إسحاق -وهو ابن يسار المطلبي مولاهم- وقد صرح بالتحديث فانتفت شبهة تدليسه. النفيلي: هو عبد الله بن محمد بن نفيل الحراني.
وأخرجه ابن ماجه (1464) من طريق ابن إسحاق، بهذا الإسناد مختصرا بقول عائشة في آخر الحديث.
وهو في مسند أحمد، (26306)، و "صحيح ابن حبان" (6627) مطولا.
وقول عائشة: لو استقبلت من أمري ما استدبرت، أي: لو علمت أولا ما علمت آخرا، وظهر لي أولا ما ظهر لي آخرا. ما غسله إلا نساؤه، وكان عائشة تفكرت في الأمر بعد أن مضى، وذكرت قول النبي -صلى الله عليه وسلم- لها: (ما ضرك لو مت قبلي، فغسلتك وكفنتك ثم صليت عليك ودفنتك" رواه أحمد (25908) وابن ماجه (1465) وفيه متمسك لمذهب الجمهور في جواز غسل أحد الزوجين للآخر، ولكن لا يدل على عدم جواز غسل الجنس لجنسه مع وجود الزوجة، ولا على أنها أولى من الرجال.
أفاده صاحب "نيل الأوطار".





مسند أبي يعلى الموصلي (7/ 467)
4494 - حدثنا إبراهيم، حدثنا حماد، عن محمد بن إسحاق، عن يحيى بن عباد [ص:468]، عن عائشة أنها قالت: " اختلفوا في غسل النبي صلى الله عليه وسلم فألقي عليهم النوم، فما منهم أحد إلا وذقنه في صدره، فنودوا من ناحية البيت: أن اغسلوه من وراء قميصه "، قالت عائشة: «لو استقبلت من أمري ما استدبرت ما غسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا نساؤه»
[حكم حسين سليم أسد] : إسناده ضعيف



المستدرك على الصحيحين للحاكم (3/ 61)
4398 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا أحمد بن عبد الجبار، ثنا يونس بن بكير، عن ابن إسحاق، قال: حدثني يحيى بن عباد بن عبد الله بن الزبير، عن أبيه، عن عائشة رضي الله عنها قالت: " أردنا غسل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاختلف القوم فيه، فقال بعضهم: أنجرد رسول الله صلى الله عليه وسلم كما نجرد موتانا، أو نغسله وعليه ثيابه، فألقى الله عليهم السنة حتى ما منهم رجل إلا نائم ذقنه على صدره، فقال قائل من ناحية البيت: أما تدرون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يغسل وعليه ثيابه؟ فغسلوه وعليه قميصه، يصبون الماء عليه ويدلكونه من فوقه، قالت عائشة رضي الله عنها: «وايم الله، لو استقبلت من أمري ما استدبرت ما غسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا نساؤه» هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه "
[التعليق - من تلخيص الذهبي]
4398 - سكت عنه الذهبي في التلخيص







مصنف ابن أبي شيبة (7/ 428)
حدثنا
37028 - حفص , عن جعفر , عن أبيه , قال: خرجت صفية وقد قبض النبي صلى الله عليه وسلم وهي تلمع بثوبها يعني تشير به وهي تقول: «قد كان بعدك أنباء وهنبثة لو كنت شاهدها لم تكثر الخطب»




مصنف ابن أبي شيبة (7/ 429)
حدثنا
37036 - عبد العزيز بن أبان بن عثمان , عن معمر , عن الزهري , عن أنس , قال: " لما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم بكى الناس , فقام عمر في المسجد خطيبا , فقال: «لا أسمع أحدا يزعم أن محمدا قد مات , ولكن أرسل إليه ربه كما أرسل إلى موسى ربه , فقد أرسل الله إلى موسى فلبث عن قومه أربعين ليلة , والله إني لأرجو أن تقطع أيدي رجال وأرجلهم يزعمون أنه مات»