بسم الله الرحمن الرحيم

فهرست القرائات

فهرست تفسير قرآن كريم
فهرست مباحث علوم قرآني
رسم المصحف
مصحف ملون به قرائت حفص
مصحف ملون به قرائت ورش
الفهرست العام
فهرست القرائات
رسم المصحف

القرائة-1|1|بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
القرائة-1|4|مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ
القرائة-2|1|الم
القرائة-2|88|وَقَالُوا قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَل لَّعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ
القرائة-2|106|مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا
القرائة-2|198|لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَبْتَغُوا فَضْلًا مِّن رَّبِّكُمْ-في مواسم الحج
القرائة-2|214|أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم-وزلزلوا ثم زلزلوا
القرائة-2|222|وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ...وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ
القرائة-2|233|وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ...لَا تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا
القرائة-2|238|حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ
القرائة-2|282|إِلَّا أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ
القرائة-3|33|إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ
القرائة-3|104|وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ...ویستعینون الله
القرائة-3|123|وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
القرائة-4|1|وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ
القرائة-4|24|وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ...فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ-الی اجل مسمی
القرائة-5|6|إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا
القرائة-6|137|وَكَذَلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلَادِهِمْ شُرَكَاؤُهُمْ
القرائة-9|117|لَّقَد تَّابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ
القرائة-11|78|قَالَ يَا قَوْمِ هَؤُلَاءِ بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ
القرائة-12|23|وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ
القرائة-15|41|قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ
القرائة-17|33|وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنصُورًا
القرائة-18|79|أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا
القرائة-20|63|قَالُوا إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ يُرِيدَانِ أَن يُخْرِجَاكُم مِّنْ أَرْضِكُم بِسِحْرِهِمَا وَيَذْهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلَى
القرائة-22|52|وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ
القرائة-24|22|وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنكُمْ وَالسَّعَةِ
القرائة-26|214|وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ-ورهطك منهم المخلصين
القرائة-30|54|اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا
القرائة-37|130|سَلَامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ
القرائة-51|58|إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ
القرائة-55|43|هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ
القرائة-56|82|وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ
القرائة-65|1|يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ
القرائة-70|1|سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ
القرائة-70|16|نَزَّاعَةً لِّلشَّوَى
القرائة-74|33|وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ
القرائة-75|17|إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ
القرائة-81|24|وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ
القرائة-92|3|وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى
القرائة-112|4|وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ


******************************

******************************


ورَهْطَكَ مِنهُمُ المُخْلَصِينَ) (٢). (١١/ ٣١٢) ص395 - كتاب موسوعة التفسير المأثور - وأنذر عشيرتك الأقربين - المكتبة الشاملة
ابن مسعود کنا نقرآ علی عهد النبی ص من ان علیا مولی المؤمنین--ص691 - كتاب موسوعة التفسير المأثور - وكثير منهم ساء ما يعملون - المكتبة الشاملة
کفی الله المؤمنین القتال بعلی بن ابیطالب-ع - ص726 - كتاب موسوعة التفسير المأثور - وكفى الله المؤمنين القتال - المكتبة الشاملة
و منهم من بدل تبدیلا-ص717 - كتاب موسوعة التفسير المأثور - من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا - المكتبة الشاملة











****************
ارسال شده توسط:
احمد رضا امینی 09191476781
Monday - 6/11/2023 - 9:33

با سلام محضر استاد عزیز و بزرگوارم 

امینی هستم 

مطلبی در کتاب مجمع البیان ج 3 ص 4  ذیل ایه ی اول سوره ی نساء وجود دارد که ممکن است دال بر این باشد که صاحب مجمع البیان تمام قرائات را متواتر عن النبی نداند 

عبارت ایشان این است 

مجمع البيان في تفسير القرآن    ج‏3   ص 4

من خفف تسئلون أراد تتساءلون فحذف التاء من تتفاعلون لاجتماع حروف متقاربة و من شدد فقال‏ «تَسائَلُونَ» فإنه أدغم التاء في السين و حسن ذلك لاجتماعهما في أنهما من حروف طرف اللسان و أصول الثنايا و اجتماعهما في الهمس فخفف هنا بالإدغام كما خفف هناك بالحذف قال أبو علي من نصب‏ «الْأَرْحامَ» احتمل انتصابه وجهين (أحدهما) أن يكون معطوفا على موضع الجار و المجرور (و الآخر) أن يكون معطوفا على‏ «اتَّقُوا» و تقديره و اتقوا الله و اتقوا الأرحام فصلوها و لا تقطعوها و أما من جر فإنه عطف على الضمير المجرور بالباء و هذا ضعيف في القياس و قليل في الاستعمال و ما كان كذلك فترك الأخذ به أحسن‏[1]

که قرائت حمزه را که ضعیف در قیاس است و مخالف قوانین  و قلیل الاستعمال است را ترکش را احسن میدانند در حالی که کسی که قائل به تواتر قرائات عن النبی باشد طبیعی است که نباید ترک ما نزل به جبرئیل را احسن بداند 

 

دوست داشتم نظر شما را بدانم 

ان شا الله توفیق زیارت حاصل شود 

تشکر 

 

 

 

 

[1] طبرسى، فضل بن حسن، مجمع البيان في تفسير القرآن، 10جلد، ناصر خسرو - ايران - تهران، چاپ: 3، 1372 ه.ش.