فهرست عامالسورةفهرست قرآن كريم

بسم الله الرحمن الرحیم

آية بعدآية [397] در مصحف از مجموع [6236]آية قبل

القرائة-3|104|وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ...ویستعینون الله

القرائة-3|104|وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ...ویستعینون الله





تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (7/ 91)
7595- حدثنا أحمد بن حازم قال، حدثنا أبو نعيم قال، حدثنا عيسى بن عمر القارئ، عن أبي عون الثقفي: أنه سمع صبيحا قال: سمعت عثمان يقرأ: (" ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويستعينون الله على ما أصابهم ") . (4)
__________
(4) الأثر: 7595-"عيسى بن عمر الأسدي" المعروف بالهمداني، القارئ الأعمى صاحب الحروف، كوفي ثقة. مترجم في التهذيب وطبقات القراء 1: 612."أبو عون الثقفي" هو: "محمد بن عبيد الله بن سعيد" الأعور، كوفي تابعي ثقة. مترجم في التهذيب، وطبقات القراء 2: 194. أما "صبيح"، فلم أجد له ترجمة إلا في الجرح والتعديل لابن أبي حاتم 2 / 1 / 449 قال: "صبيح، قال سمعت عثمان يقرأ: "ولتكن منكم أمة يهدون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويستعينون الله على ما أصابهم. روى عيسى بن عمر القارئ، عن أبي عون، عنه". ولم يزد على ذلك، وفي الجرح كما ترى"يهدون إلى الخير" على غير ما جاء في الطبري، فإنه يوافق القراءة الموروثة. وفي التاريخ الكبير للبخاري"صبيح بن عبد الله العبسي" أنه قال: "استعمل عثمان أبا سفيان بن الحارث على الفروض"، ولست أستطيع أن أرجح أنهما رجل واحد. وانظر الدر المنثور 2: 61، 62.





التفسير من سنن سعيد بن منصور - محققا (3/ 1084)
521 - حدثنا سعيد (2) ، قال: نا سفيان، عن عمرو (3) ، سمع ابن الزبير يقول: {ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر} ويستعينون بالله على ما أصابهم، فلا أدري أكانت قراءته، أو فسر؟.
__________
(2) الذي في موضع هذا الحديث في النسخة الخطية هو الحديث الآتي برقم [523] ، == ثم يليه هذا الحديث، ثم الحديث الآتي برقم [524] ، ثم الحديث رقم [522] ؛ وإنما قدمت وأخرت مراعاة لترتيب الآيات.
(3) هو ابن دينار.
[521] سنده صحيح على شرط الشيخين.
وذكره السيوطي في "الدر المنثور" (2 / 288) وعزاه للمصنف وعبد بن حميد وابن جرير وابن الأنباري في "المصاحف".
وقد أخرجه ابن جرير في "تفسيره" (7 / 91 رقم 7596) .
وابن أبي داود في "المصاحف" (ص93) .
والثعلبي في "الكشف والبيان" (2 / ل 94 / ب) .
أما ابن جرير فمن طريق أبي نعيم الفضل بن دكين، وأما ابن أبي داود فمن طريق أبي الطاهر أحمد بن عمرو المصري، وأما الثعلبي فمن طريق علي بن عبد الله بن المديني، ثلاثتهم عن سفيان بن عيينة، به مثله، إلا أنهم لم يذكروا قوله: ((فلا أدري أكانت قراءته، أو فسر؟)) .




المصاحف لابن أبي داود (ص: 143)
حدثنا عبد الله قال حدثنا أحمد بن محمد بن الحسين بن حفص قال: حدثنا خلاد، حدثنا عيسى بن عمر الهمداني قال: أخبرني محمد بن عبيد الله، عن صبيح، عن عثمان أنه سمعه يقرأ: «ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويستعينون الله على ما أصابهم وأولئك هم المفلحون» حدثنا عبد الله قال حدثنا أحمد بن محمد، حدثنا خلاد قال: سمعت سفيان الثوري يسأله عن هذا الحديث




المصاحف لابن أبي داود (ص: 206)
مصحف عبد الله بن الزبير...
حدثنا عبد الله حدثنا أبو الطاهر، حدثنا سفيان عن عمرو، سمع ابن الزبير يقرأ: «ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويستعينون بالله على ما أصابهم»



مجموع فيه ثلاثة أجزاء حديثية - جرار (ص: 81)
159 - أخبرنا علي بن عبد العزيز: حدثنا أبو نعيم: حدثنا عيسى بن عمر القارئ الأسدي، عن أبي عون، أنه سمع صبيحا قال: سمعت عثمان رضي الله عنه يقول: {ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويستعينون الله على ما أصابهم} (1).





تفسير القرطبي (4/ 165)
وقرأ ابن الزبير:" ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويستعينون الله على ما أصابهم" قال أبو بكر الأنباري: وهذه الزيادة تفسير من ابن الزبير، وكلام من كلامه غلط فيه بعض الناقلين «3» فألحقه بألفاظ القرآن، يدل على صحة ما أصف الحديث الذي حدثنيه أبي حدثنا [حسن] «4» بن عرفة حدثنا وكيع عن أبي عاصم عن أبي عون»
عن صبيح قال: سمعت عثمان بن عفان يقرأ" ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويستعينون الله على ما أصابهم" فما يشك عاقل في أن عثمان لا يعتقد «6»
هذه الزيادة من القرآن، إذ لم يكتبها في مصحفه الذي هو إمام المسلمين، وإنما ذكرها واعظا بها ومؤكدا ما تقدمها من كلام رب العالمين جل وعلا.



البحر المحيط في التفسير (3/ 291)
وقرأ عثمان، وعبد الله، وابن الزبير: وينهون عن المنكر، ويستعينون الله على ما أصابهم. ولم تثبت هذه الزيادة في سواد المصحف، فلا يكون قرآنا. وفيها إشارة إلى ما يصيب الآمر بالمعروف والناهي عن المنكر من الأذى كما قال تعالى: وأمر بالمعروف وانه عن المنكر واصبر على ما أصابك



تفسير الثعالبي = الجواهر الحسان في تفسير القرآن (2/ 89)
وإن ناله بعض الأذى ويؤيد هذا المنزع أن في قراءة عثمان وابن مسعود، وابن الزبير: «يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر، ويستعينون الله على ما أصابهم» «4» ، فهذا وإن لم يثبت في المصحف، ففيه إشارة إلى التعرض لما يصيب عقيب الأمر والنهي كما هو في قوله: وأمر بالمعروف وانه عن المنكر واصبر على ما أصابك



الدر المنثور في التفسير بالمأثور (2/ 288)
أخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير وابن الأنباري في المصاحف عن عمرو بن دينار أنه سمع ابن الزبير يقرأ {ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر} ويستعينون بالله على ما أصابهم
فما أدري أكانت قراءته أو فسر
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي داود في المصاحف وابن الأنباري عن عثمان أنه قرأ ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويستعينون الله على ما أصابهم وأولئك هم المفلحون



الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (4/ 449)
باب من روى عنه العلم ممن يسمى صبيحا
1976 - صبيح مولى العاص (1) قال بعض الناس تجهز إلى بدر فاستقا (2) فحمل على بعيره أبا سلمة بن [عبد - 3] الأسد ثم شهد المشاهد كلها مع النبي صلى الله عليه وسلم سمعت أبي يقول لا أعرفه.
1977 - (4) صبيح قال سمعت عثمان يقرأ (ولتكن منكم أمة يهدون (5) إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر (6) ويستعينون الله على ما أصابهم) روى عيسى بن عمر القاري عن أبي عون عنه.
1978 - صبيح بن عبد الله روى عن علي روى عنه سماك بن حرب سمعت أبي يقول ذلك.
1979 - صبيح مولى أم سلمة ويقال مولى زيد بن أرقم روى عن
__________
(1) في سيرة ابن هشام " مولى ابى العاص بن امية " وفى طبقات ابن سعد (4 / 1 / 88) " مولى ابى احيحة سعيد بن العاص " وفى الاصابة ان هذا الثاني قول الاكثر (2) كذا وقع في الاصلين والذى في الطبقات " فاشتكى " وفى اكثر الكتب " فمرض " أو " ثم مرض " (3) سقط من ك (4) تأخرت في م هذه الترجمة عن تاليتها (5) القراءة المتواترة " يدعون " وانظر الحاشية الآتية (6) قوله بعد هذا " ويستعينون الله على ما أصابهم " ليس في القراءة المتواترة وقد روى ابن جرير في تفسيره (4 / 24) هذا الاثر قال " ثنا احمد ابن حازم قال ثنا أبو نعيم قال ثنا عيسى بن عمر القاري عن ابى عون الثقفى
قال سمعت صبيحا قال سمعت عثمان يقرأ (ولتكن منكم امة يدعون إلى الخير ... ) كما هنا وبالسند إلى ابى نعيم " ثنا ابن عيينة عن عمرو بن دينار قال سمعت ابن الزبير يقرأ ... " فذكر مثل ذلك هكذا وقع عنده " يدعون " كالمتواتر ووقع عندنا في الاصلين " يهدون " كما مر.
(*)




تفسير ابن عطية = المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (1/ 486)
وإن ناله بعض الأذى، ويؤيد هذا المنزع أن في قراءة عثمان بن عفان وابن مسعود وابن الزبير «يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر، ويستعينون بالله على ما أصابهم» ، فهذا وإن كان لم يثبت في المصحف، ففيه إشارة إلى التعرض لما يصيب عقب الأمر والنهي، كما هي في قوله تعالى:



معرفة القراء الكبار على الطبقات والأعصار (ص: 158)
وعن "وينهون عن المنكر ويستعينون الله على ما أصابهم، وأولئك هم المفلحون"8، وعن "فساد عريض فاعترف بذلك"9.
وفيه اعترف ابن شنبوذ بما في هذه الرقعة بحضرتي، وكتب ابن مجاهد بيده يوم السبت لست خلون بن ربيع الآخر سنة ثلاث وعشرين وثلاثمائة.



الفهرست (ص: 51)
وقرأ وليكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف ناهون عن المنكر ويستعينون الله على ما أصابهم أولئك هم المفلحون والله أخرجكم من بطون أمهاتكم3 ويقال أنه اعترف بذلك كله ثم استتيب وأخذ خطه بالتوبة فكتب يقول محمد بن أحمد بن أيوب قد كنت أقرأ حروفا تخالف مصحف عثمان المجمع عليه والذي اتفق أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على قراءته ثم بان لي أن ذلك خطأ وأنا منه تائب وعنه مقلع وإلى الله جل اسمه منه بريء إذ كان مصحف عثمان هو الحق الذي لا يجوز خلافه ولا يقرأ غيره وله من الكتب كتاب ما خالف فيه بن كثير أبا عمرو.