بسم الله الرحمن الرحیم

كتمان حديث غدير

ابوهريرة-نقل حدیث-کشته شدن-قطع بلعوم-شج رأسي


این حدیث ضمیمه شود به حدیث اسکت اسکت منقول از شجری از ابوهریرة:
البداية والنهاية ط إحياء التراث (5/ 232)
وقال الحافظ أبو يعلى الموصلي: ثنا أبو بكر بن أبي شيبة، أنبأنا شريك، عن أبي يزيد الأودي عن أبيه.
قال: دخل أبو هريرة المسجد فاجتمع الناس إلى فقام إليه شاب.
فقال أنشدك بالله أسمعت رسول الله يقول: " من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه " قال نعم! ورواه ابن جرير: عن أبي كريب، عن شاذان، عن شريك به تابعه إدريس الأودي، عن أخيه أبي يزيد، واسمه داود بن يزيد به.
ورواه ابن جرير أيضا: من حديث إدريس وداود عن أبيهما عن أبي هريرة فذكره.


ترتيب الأمالي الخميسية للشجري (1/ 192)
مؤلف الأمالي: يحيى (المرشد بالله) بن الحسين (الموفق) بن إسماعيل بن زيد الحسني الشجري الجرجاني (المتوفى 499 هـ)
رتبها: القاضي محيي الدين محمد بن أحمد القرشي العبشمي (المتوفى: 610هـ)
717 - أخبرنا إبراهيم بن طلحة بن إبراهيم بن غسان، بقراءتي عليه في منزله بالبصرة، قال: حدثنا أبو القاسم علي بن محمد بن أبي سعيد العامري الكوفي، قال: حدثنا إسحاق بن محمد بن مروان، قال: حدثنا أبي، قال: حدثنا علي بن خلف، عن عبد النور، عن داود بن يزيد الأودي، عن أبيه، قال: جاء رجل إلى أبي هريرة وهو جالس عند أبواب كندة في مسجد الكوفة، فقال: أنشدك بالله هل سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، يقول: «من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه؟» ، قال: اللهم نعم، ولولا أنك ناشدتني ما ذكرته، فقال: اللهم لا أعلم إلا قد عاديت من والاه وواليت من عاداه، فقال له الناس: اسكت، اسكت






الإحتجاج على أهل اللجاج (للطبرسي) ج‏1 74
...و لا علمت أن رسول الله ص ترك يوم غدير خم لأحد حجة و لا لقائل مقالا فأنشد الله رجلا سمع النبي يوم غدير خم يقول من كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم وال من والاه و عاد من عاداه و انصر من نصره و اخذل من خذله أن يشهد الآن بما سمع قال زيد بن أرقم فشهد اثنا عشر رجلا بدريا بذلك و كنت ممن سمع القول من رسول الله ص فكتمت الشهادة يومئذ فدعا علي علي فذهب بصري-




المعجم الكبير للطبراني (5/ 171)
4985 - حدثنا إبراهيم بن نائلة الأصبهاني، ثنا إسماعيل بن عمرو البجلي، ثنا أبو إسرائيل الملائي، عن الحكم، عن أبي سليمان زيد بن وهب، عن زيد بن أرقم، قال: ناشد علي الناس في الرحبة من سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الذي قال له فقام ستة عشر رجلا فشهدوا أنهم سمعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «اللهم من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه» قال زيد بن أرقم: «فكنت فيمن كتم فذهب بصري، وكان علي رضي الله عنه دعا على من كتم»





فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل (2/ 569)
959 - حدثنا عبد الله قال: حدثني أبي، قثنا محمد بن جعفر قال: نا شعبة، عن سلمة بن كهيل قال: سمعت أبا الطفيل يحدث، عن أبي سريحة، أو زيد بن أرقم، شعبة الشاك، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «من كنت مولاه فعلي مولاه» . فقال سعيد بن جبير: وأنا قد سمعت مثل هذا عن ابن عباس، قال محمد: أظنه قال: فكتمته.





أرشيف منتدى الألوكة - 3 (ص: 0)
زاد أحمد، والمحاملي، وابن عساكر: "فقال سعيد بن جبير: وأنا قد سمعت مثل هذا عن ابن عباس قال محمد أظنه قال فكتمته". (وليس عند المحاملي قوله: قال محمد: أظنه قال: فكتمه).
 قال الترمذي عقبه: ((هذا حديث حسن صحيح)).


مسند أحمد ط الرسالة (5/ 187)
وأخرج أحمد في "فضائل الصحابة" (959) عن محمد بن جعفر، عن شعبة، عن سلمة بن كهيل، عن أبي الطفيل، عن أبي سريحة أو زيد بن أرقم- شعبة الشاك- عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "من كنت مولاه فعلي مولاه"، فقال سعيد بن جبير: وأنا قد سمعت مثل هذا عن ابن عباس، قال محمد: أظنه قال: فكتمه!



منهاج السنة النبوية (7/ 319)
وأما قوله: " «من كنت مولاه فعلي مولاه» " فليس هو في الصحاح (8) لكن هو مما رواه العلماء، وتنازع الناس في صحته فنقل عن البخاري، وإبراهيم الحربي، وطائفة من أهل العلم بالحديث أنهم طعنوا فيه وضعفوه، ونقل عن أحمد بن حنبل أنه حسنه كما حسنه الترمذي، وقد صنف أبو العباس بن عقدة مصنفا في جميع طرقه (1) .
وقال ابن حزم (2) : الذي صح من فضائل علي فهو قول النبي صلى الله عليه وسلم: " «أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي» " (3) ، وقوله (4) : " «لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله» " (5) وهذه صفة واجبة لكل مسلم ومؤمن وفاضل (6) ، وعهده صلى الله عليه وسلم (7) أن عليا " «لا يحبه إلا مؤمن، ولا يبغضه إلا منافق» " (8) ، وقد صح مثل هذا في الأنصار أنهم (9) " «لا يبغضهم من يؤمن بالله، واليوم الآخر» " (10) .
قال (11) : " وأما " «من كنت مولاه فعلي مولاه» فلا يصح من طريق (12)
الثقات أصلا، وأما سائر الأحاديث التي يتعلق بها الروافض (1) فموضوعة يعرف ذلك من له أدنى علم (2) بالأخبار ونقلها (3) ".
فإن قيل: لم يذكر ابن حزم ما في الصحيحين من قوله: «أنت مني، وأنا منك» " (4) ، وحديث المباهلة (5) ، والكساء (6) .
قيل: مقصود ابن حزم: الذي في الصحيح من الحديث الذي لا يذكر فيه إلا علي، وأما تلك ففيها ذكر غيره فإنه قال (7) لجعفر: «أشبهت خلقي وخلقي» " (8) ، «وقال لزيد: " أنت أخونا ومولانا» " (9) ، وحديث المباهلة، والكساء فيهما (10) ذكر علي، وفاطمة، وحسن، وحسين - رضي الله عنهم - فلا يرد هذا على ابن حزم.



ترتيب الأمالي الخميسية للشجري (1/ 192)
717 - أخبرنا إبراهيم بن طلحة بن إبراهيم بن غسان، بقراءتي عليه في منزله بالبصرة، قال: حدثنا أبو القاسم علي بن محمد بن أبي سعيد العامري الكوفي، قال: حدثنا إسحاق بن محمد بن مروان، قال: حدثنا أبي، قال: حدثنا علي بن خلف، عن عبد النور، عن داود بن يزيد الأودي، عن أبيه، قال: جاء رجل إلى أبي هريرة وهو جالس عند أبواب كندة في مسجد الكوفة، فقال: أنشدك بالله هل سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، يقول: «من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه؟» ، قال: اللهم نعم، ولولا أنك ناشدتني ما ذكرته، فقال: اللهم لا أعلم إلا قد عاديت من والاه وواليت من عاداه، فقال له الناس: اسكت، اسكت

البداية والنهاية ط إحياء التراث (7/ 384)
قال الطبراني: ثنا أحمد بن إبراهيم بن عبد الله بن كيسان المديني سنة تسعين ومائتين.
حدثنا إسماعيل بن عمرو البجلي، ثنا مسعر، عن طلحة بن مصرف عن عميرة بن سعد قال: شهدت عليا على المنبر يناشد أصحاب رسول الله من سمع الله يوم غدير خم يقول ما قال؟ فقام اثنا عشر رجلا
منهم أبو هريرة وأبو سعيد وأنس بن مالك فشهدوا أنهم سمعوا رسول الله يقول: " من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وا من والاه وعاد من عداه " ورواه أبو العباس بن عقدة الحافظ الشيعي عن الحسن بن علي بن عفان العامري، عن عبد الله بن موسى، عن قطن، عن عمرو بن مرة، وسعيد بن وهب وعن زيد بن نتيع قالوا: سمعنا عليا يقول في الرحبة فذكر نحوه فقام ثلاثة عشر رجلا فشهدوا أن رسول الله قال: " من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه، وأحب من أحبه وأبغض من أبغضه، وانصر من نصره واخذل من خذله " قال أبو إسحاق حين فرغ من هذا الحديث: يا أبا بكر أي أشياخ هم؟.
وكذلك رواه عبد الله بن أحمد عن علي بن حكيم الأودي، عن إسرائيل، عن أبي إسحاق فذكر نحوه.



بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏32 96 باب 1 باب بيعة أمير المؤمنين ع و ما جرى بعدها من نكث الناكثين إلى غزوة الجمل ..... ص : 5
66- نهج، نهج البلاغة و قال ع لأنس بن مالك و قد كان بعثه إلى طلحة و الزبير لما جاء إلى البصرة يذكرهما شيئا مما سمعه من رسول الله في معناهما فلوى عن ذلك فرجع إليه فقال إني أنسيت ذلك الأمر فقال ع له إن كنت كاذبا فضربك الله بها بيضاء لامعة لا تواريها العمامة يعني البرص فأصاب أنسا هذا الداء فيما بعد في وجهه فكان لا يرى إلا متبرقعا.



بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏37، ص: 201
فقال ع لأنس بن مالك لقد حضرتها فما بالك فقال يا أمير المؤمنين كبرت سني و صار ما أنساه أكثر مما أذكره فقال إن كنت كاذبا فضربك الله بها بيضاء لا تواريها العمامة فما مات حتى أصابه البرص.
و قد ذكر ابن قتيبة حديث البرص و الدعوة التي دعا بها أمير المؤمنين ع على أنس بن مالك في كتاب المعارف و ابن قتيبة غير متهم في حق علي للمشهور من انحرافه عنه انتهى «1».