فهرست عامالسورةفهرست قرآن كريم

بسم الله الرحمن الرحیم

آية بعدآية [8] در مصحف از مجموع [6236]آية قبل

2|1|بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الم

القرائة-2|1|الم

فهرست مباحث علوم قرآنی
تحدي قرآن کریم-رمز تحدي-محور تحدي-تدوین تکوین
الحروف المقطعة
جميع علوم در قرآن
علم نشانه‌شناسي
إلا أن يعطي الله عبدا فهما في كتابه
کلمات فراء در باره قراءات-وبها كان علي بن أبي طالب يعلم الفتن
شناسنامه حدیث-ملاحم-مغول-چنگیز-هولاکو
شرح حملات مغول از ابن ابی الحدید

رسم المصحف
نقط المصحف
96|4|الذي علم بالقلم
2|255|الله لا إله إلا هو الح

روایات مرتبط با خط و کتابت
روایات حروف المعجم از دیدگاه نقط الإعجام
روایات حروف الجمل از دیدگاه رسم
روایات عرش و کرسي از دیدگاه رسم و نقط

الحروف المقطعة

تحدي قرآن کریم-رمز تحدي-محور تحدي-تدوین تکوین
فهرست علم الجفر
الم (۱)
الحروف المقطعة
الرحمن-الر-حم-ن
حروف مقطعه در لسان العرب
جميع علوم در قرآن
تحدي قرآن کریم-رمز تحدي-محور تحدي-تدوین تکوین
جامعیت قرآن کریم؛ تبیاناً لکلّ شیء
حديث ابن عباس در گم شدن عقال شتر

صراط علی حق نمسکه

الكتاب المبين
تحدي قرآن کریم-رمز تحدي-محور تحدي-تدوین تکوین


نوادر
القرآن عهد الله إلى خلقه فقد ينبغي للمرء المسلم أن ينظر في عهده و أن يقرأ منه في كل يوم خمسين آية
آيات القرآن خزائن فكلما فتحت خزانة ينبغي لك أن تنظر ما فيها
من استكفى بآية من القرآن من الشرق إلى الغرب كفي إذا كان بيقين
خذ من القرآن ما شئت لما شئت
استعمال لفظ در اكثر معني در تفسي تبيان
تثوير الكتاب
معاني لا يتناهي در هر آية

ضرب كتاب بعضه ببعض
روايت بخاري در اسقطتها
يا ايها الذين آمنوا و يا ايها الناس در قرآن كريم
تقبيل المصحف
مراعات مخارج - السلام براي معذور
قرائت قرآن انبياء سابقين ع
العالين
ذوالقرنين - اسكندر - علي بن ابيطالب

لغات مختص قرآن

التفال
کتاب كنوز المعزمين-تالیف ابن سینا-تحقیق جلال الدین همائی



أحمد بن علي بن يوسف أبو العباس البوني(000 - 622 هـ = 000 - 1225 م)
عمادالدین محمود بن محمد بن احمد الدهدار العیانی(000 - 997 هـ = 000 - 1589 م)



عسق
معاني القرآن للفراء (3/ 21)
المؤلف: أبو زكريا يحيى بن زياد بن عبد الله بن منظور الديلمي الفراء (المتوفى: 207هـ)
(حم عسق) يقال: إنها أوحيت إلى كل نبي، كما أوحيت إلى محمد صلى الله عليه.
قال ابن عباس: وبها كان علي بن أبي طالب يعلم الفتن.



التبيان في تفسير القرآن - الشيخ الطوسي (1/ 47)
وقال بعضهم هي حروف هجاء يشتمل كل حرف على معان مختلفة روي ذلك عن أنس واختاره الطبري وقال بعضهم هي حروف من حساب الجمل وقال بعضهم لكل كتاب سر وسرالقرآن في فواتحه هذه أقوال المفسرين.


وسائل الشيعة، المقدمة، ص: 62
و قد ذكرها صاحب كشف الظنون فقال:
الجفر و الجامعة كتابان جليلان أحدهما ذكره الامام علي بن أبي طالب (رضي الله عنه) و هو يخطب بالكوفه على المنبر، و الآخر أسره رسول الله صلى الله عليه و آله و أمره بتدوينه، فكتبه علي (رضي الله عنه) حروفا متفرقة على طريقة سفر آدم في جفر، يعني، في رق قد صنع من جلد البعير، فاشتهر بين الناس به لأنه وجد فيه ما جرى للأولين و الآخرين «2».


كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (1/ 591)
نقل أن الخليفة المأمون لما عهد بالخلافة من بعده إلى علي بن موسى الرضا، وكتب إليه كتاب عهده.
كتب هو في آخر هذا الكتاب: نعم إلا أن الجفر والجامعة يدلان على أن هذا الأمر لا يتم، وكان كما قال، لأن المأمون استشعر فتنة من بني هاشم فسمه كذا في (مفتاح السعادة) .
قال ابن طلحة: (الجفر) و (الجامعة) : كتابان جليلان.
أحدهما: ذكره الإمام علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه، وهو يخطب بالكوفة على المنبر.
والآخر: أسره رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم، وأمره بتدوينه، فكتبه علي رضي الله عنه حروفاً متفرقة على طريقة سفر آدم في جفر، يعني: في رق قد صبغ من جلد البعير، فاشتهر بين الناس به، لأنه وجد فيه ما جرى فيه للأولين والآخرين، والناس مختلفون في وضعه وتكسيره.
فمنهم من كسره بالتكسير الصغير، وهو جعفر الصادق وجعل في خافية الباب الكبير: اب ت ث إلى آخرها.
والباب الصغير: أبجد إلى قرشت.



بحرالعلوم، ج‏1، ص: 11
بسم اللّه الرحمن الرحيم
مقدمة المصنف
باب الحث على طلب التفسير
قال: أخبرنا أبو الفضل جبريل بن أحمد اليوناني قال: أنبأنا أبو محمد لقمان بن حكيم بن خلف الفرغاني بأوزكندة قال: حدثنا الفقيه أبو الليث نصر بن محمد بن إبراهيم السمرقندي رحمة اللّه عليه، قال: أخبرنا أبو جعفر محمد بن الفضل قال: أخبرنا محمد بن جعفر الكرابيسي، قال: حدثنا إبراهيم بن يوسف قال: حدثنا وكيع، عن سفيان الثوري، عن أبي إسحاق، عن مرة الهمذاني قال: قال ابن مسعود رضي اللّه عنه: من أراد العلم فليثر القرآن- و في رواية أخرى فليؤثر القرآن- فإن فيه علم الأولين و الآخرين. و روي عن علي بن أبي طالب رضي اللّه عنه أنه قال: ما من شي‏ء إلا و علمه في القرآن غير أن آراء الرجال تعجز عنه.





التفسير المظهرى ج‏1 14 [سورة البقرة(2): آية 1] ..... ص : 12
قال البغوي قال ابو بكر الصديق رضى اللّه عنه في كل كتاب سر و سر اللّه تعالى في القران أوائل السور- و قال علىّ رضى اللّه عنه ان لكل كتاب صفوة و صفوة هذا الكتاب حروف التهجي- و حكاه الثعلبي عن ابى بكر و عن علىّ و كثير- و حكاه السمرقندي عن عمرو و عثمان و ابن مسعود رضى اللّه عنهم أجمعين و حكاه القرطبي عن سفيان الثوري- و الربيع بن خثعم- و ابى بكر ابن الأنباري- و ابن ابى حاتم و جماعة من المحدثين-








تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة، ج‏1، ص: 39
نويسنده: گنابادى سلطان محمد
في الوجوه المحتملة في اعراب فواتح السور و عدم اعرابها
و قد ذكر أكثر هذه الوجوه في الاخبار صريحا و ما لم يذكر صريحا يستفاد منها تلويحا و سائر ما قيل فيها ضعيف جدّا و ما يترتّب عليها من جهة خواصّها و مزاجها و اعدادها فخارج عن أسلوب العربيّة، فان كان حروف الاسم الأعظم فامّا ان يكون له محلّ من الاعراب اولا،





ترتيب سور القرآن للسیوطی
ترتيب سور القرآن، ص: 110
سورة غافر
أقول: وجه إيلاء الحواميم السبع‏ سورة الزمر: تآخي المطالع في الافتتاح بتنزيل الكتاب. و في مصحف أبي بن كعب: أول الزمر (حم)، و ذلك مناسبة جليلة.
ثم إن الحواميم ترتبت لاشتراكها في الافتتاح ب (حم)، و بذكر الكتاب بعد حم، و أنها مكية، بل ورد في الحديث أنها نزلت جملة.
و فيها شبه من ترتيب ذوات (الر) الست‏ .
فانظر ثانية الحواميم و هي فصلت، كيف شابهت ثانية ذوات (الر) هود في تغيير الأسلوب في وصف الكتاب. و أن في هود: كِتابٌ أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ‏ [2]. و في فصلت: كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ‏ [2]. و في سائر ذوات (الر) تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ‏ و في سائر الحواميم: تَنْزِيلُ الْكِتابِ‏ أو وَ الْكِتابِ‏.
و روينا عن جابر بن زيد و ابن عباس في ترتيب نزول السور: أن الحواميم نزلت عقب الزمر، و أنها نزلت متتاليات كترتيبها في المصحف:
المؤمن، ثم السجدة، ثم الشورى، ثم الزخرف، ثم الدخان، ثم الجاثية، ثم الأحقاف. و لم يتخللها نزول غيرها، و تلك مناسبة جلية واضحة في وضعها هكذا.
______________________________
(1) و الحواميم السبع هي: غافر، و فصلت، و الشورى، و الزخرف، و الدخان، و الجاثية و الأحقاف ..
(2) و هي: يونس، و هود، و يوسف، و الرعد، و إبراهيم، و الحجر ..


ترتيب سور القرآن، ص: 111
ثم ظهرت لي لطيفة أخرى، و هي: أنه في كل ربع من أرباع القرآن توالت سبع سور مفتتحة بالحروف المقطعة. فهذه السبع مصدرة ب (حم). و سبع في الربع الذي قبله ذوات (الر) الست متوالية، و (المص) الأعراف، فإنها متصلة بيونس على ما تقدمت الإشارة اليه.
و افتتح أول القرآن بسورتين من ذلك، و أول النصف الثاني بسورتين.
و قال الكرماني في «العجائب»: ترتيب الحواميم السبع لما بينها من التشاكل الذي خصت به، و هو: أن كل سورة منها استفتحت بالكتاب أو وصفه، مع تفاوت المقادير في الطول و القصر، و تشاكل الكلام في النظام.
انتهى.
قلت: و انظر إلى مناسبة ترتيبها، فإن مطلع غافر مناسب لمطلع الزمر، و مطلع فصلت التي هي ثانية الحواميم مناسب لمطلع هود، التي هي ثانية ذوات (الر) و مطلع الزخرف مؤاخ لمطلع الدخان، و كذا مطلع الجاثية لمطلع الأحقاف.


الإتقان في علوم القرآن ج‏1 226 فائدة: تأليف مصحف أبي و ابن مسعود ..... ص : 226
فائدة: [تأليف مصحف أبيّ و ابن مسعود]
قال ابن أشتة في كتاب المصاحف: أنبأنا محمد بن يعقوب، حدّثنا أبو داود، حدّثنا أبو جعفر الكوفيّ قال:
هذا تأليف مصحف أبيّ: الحمد، ثمّ البقرة، ثمّ النساء، ثمّ آل عمران، ثمّ الأنعام، ثمّ الأعراف، ثمّ المائدة، ثمّ يونس، ثمّ الأنفال، ثمّ براءة، ثمّ هود، ثمّ مريم، ثمّ الشعراء، ثمّ الحجّ، ثمّ الكهف، ثمّ النحل، ثمّ الأحزاب، ثمّ بني إسرائيل، ثمّ الزمر أوّلها حم، ثمّ طه، ثمّ




التحرير والتنوير (1/ 215)
القول الحادي والعشرون: روي عن ابن عباس أنها ثناء أثنى الله به على نفسه وهو يرجع إلى القول الأول أو الثاني.
هذا جماع الأقوال، ولا شك أن قراءة كافة المسلمين إياها بأسماء حروف الهجاء مثل ألف. لام. ميم دون أن يقرأوا ألم وأن رسمها في الخط بصورة الحروف يزيف جميع أقوال النوع الأول ويعين الاقتصار على النوعين الثاني والثالث في الجملة، على أن ما يندرج تحت ذينك النوعين متفاوت في درجات القبول، فإن الأقوال الثاني، والسابع، والثامن، والثاني عشر، والخامس عشر، والسادس عشر، يبطلها أن هذه الحروف لو كانت مقتضبة من أسماء أو كلمات لكان الحق أن ينطق بمسمياتها لا بأسمائها. فإذا تعين هذان النوعان وأسقطنا ما كان من الأقوال المندرجة تحتمها واهيا، خلص أن الأرجح من تلك الأقوال ثلاثة: وهي كون تلك الحروف لتبكيت المعاندين وتسجيلا

التفسير الحديث (1/ 241)
__________ (1) نقول من قبيل الاستطراد إننا اطلعنا على بحث وجيز للأستاذ نصوح الطاهر تضمن تقرير كون الحروف المتقطعة تشير إلى عدد آيات السور. ولم نجد فيما جاء في مقاله الموجز شفاء يساعد على القطع برأي حاسم في صحة النظرية وبطلانها، ثم في صواب شمول الأمثلة لجميع السور ذات الحروف المتقطعة على ما يقول به صاحب النظرية. وقد تراءى لنا من الأمثلة الواردة أن هناك تجوزا وتحكما في حساب الآيات ودمج بعض السور في بعض وترجيحا بغير مرجح لروايات الآيات المدنية في السور المكية والآيات المكية في السور المدنية، ولروايات أخرى في صدد عدد وحجم بعض السور وإسقاط بعض سور مشابهة في مطلعها لسور أخرى كإسقاط سورة الحجر مع أنها تبدأ بجملة «الر» وإسقاط سورة الأحقاف مع أنها تبدأ بجملة «حم» وكل ذلك رغبة في التوفيق والتطبيق بسبب صدفة في حساب آيات أو وحدات وانطباق على حساب الروايات. وقد وعد الأستاذ بنشر البحث تاما شاملا لجميع السور «المبدوءة بالحروف المتقطعة والتي يقول إن نظريته وحسابه قد صح فيها جميعها فلننتظر وفاءه بما وعد حتى نتمكن من القطع في النظرية. وقد كتبنا هذا من قبيل الاستطراد وليس من شأنه أن يؤثر في البحث الذي بحثناه حول ما دار في صدد أسرار القرآن أو ألغازه أو رموزه وآثارها كما هو واضح. الجزء الأول من التفسير الحديث 16





سعد السعود للنفوس منضود ؛ النص ؛ ص229
[فيما نذكره من شرح تأويل القرآن للاصفهاني‏]
فصل [في تفسير الحروف المقطعة]
فيما نذكره من المجلد الأول من شرح تأويل القرآن و تفسير معانيه تصنيف أبي مسلم محمد بن بحر الأصفهاني من الوجهة الأولة من القائمة الحادية عشرة منه بمعناه من تفسير الحروف المقطعة الم‏ اختلف قوم من المفسرين و مؤلفي الكتب في تأويل الحروف في سور القرآن فذكر قوم أنها أسماء للسور و قال قوم إن لكل حرف معنى يخصه و قال قوم إن ذلك لأسماء السور التي هي منها خاصة ليعلم أن كل سورة قبلها انقضت و قال بعضهم إنما المشركون كانوا تواصوا ألا يسمعوا القرآن فجاءت هذه الحروف غريبة في عاداتهم ليسمعوها و يسمعوا ما بعدها و قال الشعبي إنها حروف مقطعة من أسماء الله تعالى إذا جمعت صارت اسما و ذكر عن قطرب أنه حكى عن العرب أنها افتتاح للكلام و قال بعض المتكلمين إن الله تعالى علم أنه يكون في هذه الأمة مبتدعين و أنهم يقولون إن القرآن ما هو كلام و لا حروف فجعل الله تعالى هذه الحروف تكذيبا لهم ثم قال أبو مسلم محمد بن بحر الأصفهاني في الرد على هؤلاء كلهم ما معناه أنها لو كانت أسماء للسور ما كنا نرى من السور خاليا منها و لا كانت تكون من القرآن و كان المسلمون قد سموها بها قال و محال أن يكون الله جعلها أسماء للسور و لو كان كذلك لما اختلف المسلمون فيها قال و أما قول من ذكر أنها تقتضي كل حرف معبر بشبهه فلم يرد في ذلك خبر عن النبي مقطوع به و لا في لسان العربية ما يقتضيه قال و لو كان بغير لغة العرب لكان النبي قد فسره لهم و دفع الاختلاف فيه قال و يبطل ذلك قوله تعالى‏ بلسان عربي مبين‏ قال و من قال إنها علامة على أن السور التي قبلها انقضت فما في هذه الحروف ما يقتضي‏
سعد السعود للنفوس منضود، النص، ص: 230
ذلك و لا يفهم منه هذا أو يبطله ما ذكره على إبطال أنها أسماء للسور قال و أما من قال إنه من المتشابه الذي لا يعلم تأويله إلا الله فإن الله لم يخبرنا أنه استأثر علينا بشي‏ء من علم المتشابه ثم قد بين لنا في كتابه ما انفرد به من حديث وقت القيامة و علوم الغيب قال و أما من قال إنها حروف الجمل و إنها أوقات الأشياء تكون فالذي يبطل قوله و ينقض مذهبه أن من علم ما هو كائن فقد علم الغيب الذي استأثر الله به و قد أخبر الله أنه لا يطلع على غيبه أحدا و إذا كانت هذه حروف الجمل فقد عرفنا المراد بها قال و تصير الناس عالمين بالغيب قال و إن النبي ص و قومه لم يعرفوا حروف الجمل و إنما هي من علوم أهل الكتاب قال و لو كان المراد بها حروف الجمل لدلت على التي لا تختلف الناس فيها قال و أما من ذكر أنها لأجل تواطؤ الكفار ألا يسمعوا القرآن فكيف يخاطبهم بغير العربية و القرآن يتضمن أنه بلسانهم و كان يكون سببا لإعراضهم عن استماع القرآن قال و أما حديث الشعبي و أنها إذا جمعت كانت أسماء الله تعالى فإنما علمنا الله أسماءه لندعوه بها فقال‏ و لله الأسماء الحسنى فادعوه بها و لم يكن لنا ضربا بذلك إلا و يوضحه قال يفهم من الحروف المقطعة هذا قال و هذا قول مطروح مرذول قال و أما قول قطرب فهي دعوى على العرب بغير برهان و ما وجدنا في كلامهم كما قال و أما قول من قال إن الله عرف أنه يكون مبتدعة قال قوم الذين أنكروا الحروف قد أنكروا المؤلف الواضح و قالوا إنها ليس من الله و إن الكلام عندهم صفة من صفات الله فإذا جحدوا مثل هذا فكيف يندفعون بذكر الحروف ثم قال أبو مسلم محمد بن بحر الأصفهاني ما معناه و الذي عندنا أنه لما كانت حروف المعجم أصل كلام العرب و تحداهم بالقرآن و بسورة مثله أراد أن هذا القرآن من جنس هذه الحروف المقطعة التي يعرفونها و يقدرون على أمثالها فكان عجزكم عن الإتيان بمثل القرآن بسورة منه دليل على أن المنع و التعجيز لكم من الله و أنه حجة رسول الله ص قال و مما يدل على تأويله أن كل سورة افتتحت بالحروف التي أنتم تعرفونها بعدها
سعد السعود للنفوس منضود، النص، ص: 231
إشارة إلى القرآن يعني أنه مؤلف من هذه الحروف التي أنتم تعرفونها و تقدرون عليها ثم سأل نفسه و قال إن قيل لو كان المراد هذا لكان قد اقتصر الله على ذكر الحروف في سورة واحدة أو أقل مما ذكره فقال عادة العرب التكرار عند إيثار إفهام الذي يخاطبونه. يقول علي بن موسى بن طاوس أما ما ذكره في الرد على الأقاويل فبعضه قريب موافق للعقول و بعضه مخالف للعقول فإن قوله إن الله ما استأثره علينا ثم نعود إلى القرار فإن الله استأثر بعلم يوم القيامة و علم الغيب و هلا جعل هذا من جملة علم الغيب الذي استأثر به أو من القسم الذي قال الله تعالى فيه- ما يعلم تأويله إلا الله‏ و أما قوله‏ فلا يظهر على غيبه أحدا فالآية فيها استثناء فهلا ذكر الاستثناء بقوله تعالى- إلا من ارتضى من رسول‏ و غير ذلك من الجواب الذي يطول و أما قوله إنه أراد تنبيه العرب على موضع عجزهم عن الإتيان فهذا لو كان لكانت الصحابة قد عرفته قبله و نقلوه نقلا ظاهرا و متواترا و كيف يعلم هو ما يكون قد خفي على الصحابة و التابعين و تابعي التابعين و لم يكشف لهم سيد المرسلين ص‏

________________________________________
ابن طاووس، على بن موسى، سعد السعود للنفوس منضود، 1جلد، دار الذخائر - ايران ؛ قم، چاپ: اول، بى تا.




ينابيع المودة لذوي القربى - القندوزي (3/ 208)
واعلم أن جميع أسرار الله - تعالى - في الكتب السماوية، وجميع ما في الكتب السماوية في القرآن، وجميع ما في القرآن في الفاتحة، وجميع ما في الفاتحة في البسملة، وجميع ما في البسملة في باء البسملة، وجميع ما في باء البسملة في النقطة التي هي تحت الباء. قال الامام علي (ض): أنا النقطة التي هي تحت الباء. قال أيضا: العلم نقطة كثرها الجاهلون، والالف واحدة عرفها الراسخون، والباء مدة قطعها العارفون، والجيم حفرة تأهلها الواصلون، والدال درجة قدسها الصادقون.


ينابيع المودة لذوي القربى - القندوزي (1/ 204)
وفى الدر المنظم: إعلم أن جميع أسرار الكتب السماوية في القرآن، وجميع ما في القرآن في الفاتحة، وجميع مافى الفاتحة في البسملة، وجميع ما في البسملة في باء البسملة، وجميع مافى باء البسملة في النقطة التى هي تحت الباء. قال الامام على (كرم الله وجهه): أنا النقطة التى تحت الباء. [ 16 ] وقال أيضا: العلم نقطة كثرها الجاهلون، والألف وحدة عرفها الراسخون. [ 17 ] وقال أيضا: سلونى عن أسرار الغيوب فانى وارث علوم الأنبياء والمرسلين. [ 18 ] وقال ابن عباس (رضى الله عنهما): أعطي الامام على رضى الله عنه تسعة أعشار العلم وإنه لأعلمهم بالعشر الباقي.


سبل السلام (2/ 651)
محمد بن إسماعيل بن صلاح بن محمد الحسني، الكحلاني ثم الصنعاني، أبو إبراهيم، عز الدين، المعروف كأسلافه بالأمير (المتوفى: 1182هـ)
وفي كلام علي: - رضي الله عنه - العلم نقطة كثرها الجهال


كشف الخفاء ت هنداوي (2/ 79)
المؤلف: إسماعيل بن محمد بن عبد الهادي الجراحي العجلوني الدمشقي، أبو الفداء (المتوفى: 1162هـ)
1760- العلم نقطة كثرها الجاهلون.
ليس بحديث، بل من كلام بعضهم.


حلية البشر في تاريخ القرن الثالث عشر (ص: 305)
وله رسالة على قول الإمام علي العلم نقطة كثرها الجاهلون




أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2 (67/ 233)
العلم نقطة كثرها الجاهلون

ـ[احمد ابو انس]•---------------------------------•[03 - 11 - 09, 07:30 م]ـ
ويؤثر عن الإمام علي رضي الله عنه أنه قال (العلم نقطة كثرها الجاهلون
هل صح هذا عن الإمام علي رضي الله عنه

ـ[عبد الرحمن الحسن]•---------------------------------•[04 - 11 - 09, 12:58 م]ـ
لم أجد له إسنادا وقد قال العجلوني في كشف الخفا 2/ 87: ليس بحديث بل من كلام بعضهم.






كنوز المعزمين، مقدمه، ص: 1
تالیف ابن سینا
تحقیق جلال الدین همائی
مقدمه مصحح‏
بسم اللّه الرّحمن الرّحيم رساله معروف به (كنوز المعزّمين) مربوط بفنّ طلسمات و عزائم و نيرنجات كه تهيّه نسخه و تصحيح و طبع آن از طرف انجمن محترم ايران باستان بر عهده اين بنده قليل البضاعه قصير الباع واگذار گرديد و اينك نسخه مصحّح آن با مقدّمه و حواشى و توضيحات نگارنده بنظر خوانندگان محترم ميرسد، از رساله‌‏هاى فارسى گمنام مهجور است كه تأليف آن را بفيلسوف بزرگوار نامدار ايران الشيخ الرئيس حجة الحق ابو على حسين ابن عبد اللّه بن سينا [حدود 370- 428] نسبت داده‏اند و با وجود سرگذشتهاى تأسّف خيز ملال‏انگيز كه درباره فقدان و از دست رفتن آثار شيخ مخصوصا رساله‏هاى كوچك و منفردات متفرّقه او سراغ داريم «1» خوشبختانه هنوز
---------------------
( 1)- از جمله سرگذشتهاى كتب و مؤلّفات شيخ اين است كه شاگرد ارجمندش ابو عبيد جوزجانى از قول خود شيخ نقل كرده كه بر حسب خواهش و در خواست اشخاص كتاب مينوشت و نسخه منحصر را بآنها ميداد و خود شيخ نسخه ديگر از آن نگاه نمى‏داشت( رجوع شود بسر گذشت شيخ بنقل ابو عبيد جوزجانى در كتاب تتمه صوان الحكمه و جزو دوم طبقات الاطباء ابن ابى اصيبعه).
و نيز از سرگذشتهاى اسف‏انگيز، غارت ...




لسان العرب ؛ ج‏1 ؛ ص15
و ذكر الشيخ أبو العباس أحمد البوني رحمه الله قال: منازل القمر ثمانية و عشرون منها أربعة عشر فوق الأرض؛ و منها أربعة عشر تحت الأرض. قال: و كذلك الحروف: منها أربعة عشر مهملة بغير نقط، و أربعة عشر معجمة بنقط، فما هو منها غير منقوط، فهو أشبه بمنازل السعود، و ما هو منها منقوط، فهو منازل النحوس و الممتزجات؛ و ما كان منها له نقطة واحدة، فهو أقرب إلى السعود؛ و ما هو بنقطتين، فهو متوسط في النحوس، فهو الممتزج، و ما هو بثلاث نقط، فهو عام النحوس.
هكذا وجدته.
و الذي نراه في الحروف أنها ثلاثة عشر مهملة و خمسة عشر معجمة، إلا أن يكون كان لهم اصطلاح في النقط تغير في وقتنا هذا.
و أما المعاني المنتفع بها من قواها و طبائعها فقد ذكر الشيخ أبو الحسن علي الحرالي و الشيخ أبو العباس احمد البوني و البعلبكي و غيرهم، رحمهم الله، من ذلك ما اشتملت عليه كتبهم من قواها و تأثيراتها، و مما قيل فيها أن تتخذ الحروف اليابسة و تجمع متواليا، فتكون متقوية لما يراد فيه تقوية الحياة التي تسميها الأطباء الغريزية، أو لما يراد دفعه من آثار الأمراض الباردة الرطبة، فيكتبها، أو يرقي بها، أو يسقيها لصاحب الحمى البلغمية و المفلوج و الملووق. و كذلك الحروف الباردة الرطبة، إذا استعملت بعد تتبعها، و عولج بها رقية، أو كتابة أو سقيا، من به حمى محرقة، أو كتبت على ورم حار، و خصوصا حرف الحاء لأنها، في عالمها، عالم صورة. و إذا اقتصر على حرف منها كتب بعدده، فيكتب الحاء مثلا ثماني مرات، و كذلك ما تكتبه من المفردات تكتبه بعدده. و قد شاهدنا نحن ذلك في عصرنا، و رأينا، من معلمي الكتابة و غيرهم، من يكتب على خدود الصبيان، إذا تورمت، حروف أبجد بكمالها، و يعتقد أنها مفيدة، و ربما أفادت، و ليس الأمر كما اعتقد، و إنما لما جهل أكثر الناس طبائع الحروف، و رأوا ما يكتب منها، ظنوا الجميع أنه مفيد، فكتبوها كلها.
لسان العرب، ج‏1، ص: 16
و شاهدنا أيضا من يقلقه الصداع الشدي
________________________________________
ابن منظور، محمد بن مكرم، لسان العرب، 15جلد، دار الفكر للطباعة و النشر و التوزيع - دار صادر - بيروت، چاپ: سوم، 1414ق.





(2:1:1:1) Al^m^ INL STEM|POS:INL -49-@@@@





دیتای صرفی-کامپیوتر نور suurabesm1











suurabesm2







آية بعدالفهرستآية قبل









****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Tuesday - 29/10/2024 - 13:27

صراط علی حق نمسکه

لوامع صاحبقرانى مشهور به شرح فقيه، ج‏1، ص: 40
ديگر مصحف فاطمه (ع) است. و آن كتابى است كه حضرت امير المؤمنين (ع) نوشته است از املاى جبرئيل، چون بعد از وفات حضرت سيد المرسلين حضرت فاطمه (عليها السلام) بسيار غمگين و اندوهناك بود، و چون مقرر است كه قصص و حكايات فى الجمله رفع اندوه و حزن مى‏نمايد، حق سبحانه و تعالى جبرئيل را فرستاد از جهت تسلى دادن آن حضرت، جبرئيل مى‏گفت و حضرت فاطمه (عليها السلام) مى‏شنيد و حضرت امير المؤمنين مى‏نوشت، و در آن مسطور است احوال ما بعد حضرت سيد المرسلين تا انقضاى دنيا و مشهور آنست كه حروف آن حروف نورانيه است كه مفتتح سور قرآنى است.
و صاحب كشاف و غيره در فضايل آن سخنان نقل كرده‏اند و مجموع آن در چهارده حرف است «صراط على حق نمسكه» يعنى راه على حق است و به آن تمسك جسته‏ايم و اين كتاب نيز مرموز است مثل جفر جامع بهمان عنوان كه چهارده جزو است و هر جزوى چهارده صفحه و در هر صفحه چهارده خانه طولا و عرضا و هر خانه چهار حرف و مسمى است به جفر ابيض، و آن چه مشهور است از جفر جامع و جفر ابيض محض شهرت است نه در حديثى ديده‏ام و نه از عالمى بعنوان جزم شنيده‏ام، و اين حقير هر دو را داشتم در صغر سن و به خدمت همه علماء آن زمان رفتم كسى دعوى علم آن نكرد مگر شيخ بهاء الدين محمد رحمة الله عليه كه گفت من فى الجمله خبر دارم از گذشته‏ها، تا آن كه گفت من قواعد علامه را از جفر جامع استخراج مى‏توانم كرد، بنده عرض كردم كه به آن عنوان مى‏دانيد كه كل كلمات آن در اين جفر هست و چون جمع كنيد قواعد مى‏شود، در جواب فرمودند كه اين معنى را همه‏
                       

لوامع صاحبقرانى مشهور به شرح فقيه، ج‏1، ص: 41
كس مى‏داند بعنوان ديگر مى‏دانم، و سعى بسيار نمودم نفرمودند و الله تعالى يعلم.

 

 

                       

روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه (ط - القديمة)، ج‏5، ص: 342
روى أنها دفنت في البقيع و منهم من روى أنها دفنت بين القبر و المنبر- و أن النبي ص إنما قال: ما بين قبري و منبري روضة من رياض الجنة لأن قبرها بين القبر و المنبر و منهم من روى أنها دفنت في بيتها فلما زادت بنو أمية في المسجد صارت في المسجد و هذا هو الصحيح عندي.
__________________________________________________
رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم خمسة و سبعين يوما و كان دخلها حزن شديد على أبيها و كان يأتيها جبرئيل عليه السلام فيحسن عزاها على أبيها و يطيب نفسها و يخبرها عن أبيها و مكانه و يخبرها بما يكون بعدها في ذريتها و كان علي عليه السلام يكتب ذلك «1» و اعلم أن هذا هو مصحف فاطمة عليه السلام، و المشهور أنه مركب من الحروف النورانية التي في أوائل السور و هي أربعة عشر حرفا و تركيبها (صراط علي حق نمسكه) كما أن الجفر الجامع مركب من جميع حروف التهجي و هما الآن موجودان و لكن علمهما عند أهل البيت باتفاق العامة و الخاصة.

 

                       

روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه (ط - القديمة)، ج‏5، ص: 478
و إياب الخلق إليكم و حسابهم عليكم و فصل الخطاب عندكم‏
__________________________________________________
عنزته و غيرها، و كان عندهم من الكتب الجامعة التي كان من إملاء رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و خط علي عليه السلام بيده، و الجفر الذي فيه علوم (علم- خ) الأنبياء و المرسلين، و المشهور أنه الكتاب المعروف المرموز الذي بيننا، (و قيل) غيره و هو عند صاحب الأمر صلوات الله عليه و مصحف فاطمة عليها السلام الذي فيه علوم ما سيأتي و كان بإملاء جبرئيل و خط أمير المؤمنين عليه السلام و كان ذلك بعد وفاة الرسول صلى الله عليه و آله و سلم لدفع حزنها عليها السلام و المشهور أنه الجفر الأبيض الذي عندنا و هو كالجفر الأحمر في التركيب إلا أن الجفر الأحمر من جميع حروف التهجي و الأبيض من الحروف النورانية التي في أوائل السور و يجمعها (صراط علي حق نمسكه) (و قيل) غيره و هو أيضا عند الصاحب صلوات الله عليه (و آله- خ) و يظهر من بعض الأخبار أن الجفر الأبيض غير مصحف فاطمة صلوات الله عليها و أنه أيضا كان عندهم و كان عندهم كتاب فيه أسماء شيعتهم و كتاب فيه أسماء مخالفيهم و بالجملة كل نبي ورث علما أو غيره كما في الأخبار المتواترة فقد انتهى إليهم صلوات الله عليهم.

 

                       

تفسير الصافي، ج‏1، ص: 91
السابع مائة سنة و ثلاث سنين ثم قال: و تبيانه في كتاب الله في الحروف المقطعة إذا عددتها من غير تكرار و ليس من حروف مقطعة حرف تنقضي أيامه الا و قام من بني هاشم عند انقضائه ثم قال: الألف واحد و اللام ثلاثون و الميم أربعون و الصاد تسعون فذلك مائة و واحد و ستون ثم كان يدور خروج الحسين بن علي عليهما السلام الم الله فلما بلغت مدته قام قائم من ولد العباس عند المص و يقوم قائمنا عند انقضائها بالمر فافهم ذلك وعد و اكتمه.
و في تفسير الامام أن معنى الم إن هذا الكتاب الذي أنزلته هو الحروف المقطعة التي منها الف لام ميم و هو بلغتكم و حروف هجائكم فأتوا بمثله إن كنتم صادقين.
أقول: هذا ايضا يدل على أنها من جملة الرموز المفتقرة إلى هذا البيان فيرجع إلى الأول و كذا سائر ما ورد في تأويلها و هي كثيرة.
و في المجمع عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال لكل كتاب صفوة و صفوة هذا الكتاب حروف التهجي.
أقول: و من الأسرار الغريبة في هذه المقطعات أنها تصير بعد التركيب و حذف المكررات «علي صراط حق نمسكه أو صراط علي حق نمسكه».

 

 

 

سفينة البحار، ج‏5، ص: 99
في ان عليا عليه السلام هو الصراط
باب ان عليا عليه السلام السبيل و الصراط و الميزان في القرآن «3».
كنز جامع الفوائد: عن ابن عباس قال: كان رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم يحكم و علي بين يديه مقابله و رجل عن يمينه و رجل عن شماله فقال: اليمين و الشمال مضلة و الطريق المستوي الجادة؛ ثم أشار صلى الله عليه و آله و سلم بيده؛ و ان هذا صراط علي مستقيم فاتبعوه «4».
معاني الأخبار: عن النبي صلى الله عليه و آله و سلم في قول الله (عز و جل): صراط الذين أنعمت عليهم «5» الآية، قال: شيعة علي الذين أنعمت عليهم بولاية علي بن أبي طالب عليه السلام لم يغضب عليهم و لم يضلوا.
بصائر الدرجات: عن أبي جعفر عليه السلام قال: أوحى الله الى نبيه: فاستمسك بالذي أوحي إليك إنك على صراط مستقيم «6» قال: انك على ولاية علي عليه السلام و علي هو الصراط المستقيم «7».
أقول: جمعوا الحروف المقطعات من أوائل سور القرآن و حذفوا المكررات منها فصار تركيبها (علي صراط حق نمسكه) أو (صراط علي حق نمسكه).