بسم الله الرحمن الرحیم
مصحف فاطمة س فقط حروف نوراني
فهرست مباحث علوم قرآنی
تحدي قرآن کریم-رمز تحدي-محور تحدي-تدوین تکوین
معاني لا يتناهي در هر آية
مصحف فاطمة س
الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج1 ؛ ص238
باب فيه ذكر الصحيفة و الجفر و الجامعة و مصحف فاطمة ع
1- عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن عبد الله بن الحجال عن أحمد بن عمر الحلبي عن أبي بصير قال: دخلت على أبي عبد الله ع فقلت له جعلت فداك إني أسألك عن مسألة ... ثم سكت ساعة ثم قال و إن عندنا لمصحف فاطمة ع و ما يدريهم ما مصحف فاطمة ع قال قلت و ما مصحف فاطمة ع قال مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات و الله ما فيه من قرآنكم حرف واحد ...
بصائر الدرجات في فضائل آل محمد صلى الله عليهم ؛ ج1 ؛ ص151
3- حدثنا أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد الجمال عن أحمد بن عمر عن أبي بصير قال: دخلت على أبي عبد الله ع فقلت له إني أسألك جعلت فداك عن مسألة ... ثم سكت ساعة ثم قال و إن عندنا لمصحف فاطمة ع و ما يدريهم ما مصحف فاطمة قال مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات و الله ما فيه من قرآنكم حرف واحد إنما هو شيء أملاها «2» الله و أوحى إليها قال قلت ...
لوامع صاحبقرانى مشهور به شرح فقيه، ج1، ص: 40
ديگر مصحف فاطمه (ع) است. و آن كتابى است كه حضرت امير المؤمنين (ع) نوشته است از املاى جبرئيل، چون بعد از وفات حضرت سيد المرسلين حضرت فاطمه (عليها السلام) بسيار غمگين و اندوهناك بود، و چون مقرر است كه قصص و حكايات فى الجمله رفع اندوه و حزن مىنمايد، حق سبحانه و تعالى جبرئيل را فرستاد از جهت تسلى دادن آن حضرت، جبرئيل مىگفت و حضرت فاطمه (عليها السلام) مىشنيد و حضرت امير المؤمنين مىنوشت، و در آن مسطور است احوال ما بعد حضرت سيد المرسلين تا انقضاى دنيا و مشهور آنست كه حروف آن حروف نورانيه است كه مفتتح سور قرآنى است.
و صاحب كشاف و غيره در فضايل آن سخنان نقل كردهاند و مجموع آن در چهارده حرف است «صراط على حق نمسكه» يعنى راه على حق است و به آن تمسك جستهايم و اين كتاب نيز مرموز است مثل جفر جامع بهمان عنوان كه چهارده جزو است و هر جزوى چهارده صفحه و در هر صفحه چهارده خانه طولا و عرضا و هر خانه چهار حرف و مسمى است به جفر ابيض، و آن چه مشهور است از جفر جامع و جفر ابيض محض شهرت است نه در حديثى ديدهام و نه از عالمى بعنوان جزم شنيدهام، و اين حقير هر دو را داشتم در صغر سن و به خدمت همه علماء آن زمان رفتم كسى دعوى علم آن نكرد مگر شيخ بهاء الدين محمد رحمة الله عليه كه گفت من فى الجمله خبر دارم از گذشتهها، تا آن كه گفت من قواعد علامه را از جفر جامع استخراج مىتوانم كرد، بنده عرض كردم كه به آن عنوان مىدانيد كه كل كلمات آن در اين جفر هست و چون جمع كنيد قواعد مىشود، در جواب فرمودند كه اين معنى را همه كس مىداند بعنوان ديگر مىدانم و سعى بسيار نمودم نفرمودند و الله تعالى يعلم
لوامع صاحبقرانى مشهور به شرح فقيه، ج4، ص: 70
سوره از كلمات خير و حكمت از امر آخرت و دنيا آن چه هيچ چيز جامع آن نيست.
و در اخبار بسيار وارد است كه حق سبحانه و تعالى هر چه در كتب سماوى بود همه را در قرآن جاى داد و بسيار چيزها در قرآن هست كه در جميع آن كتب نيست، و در اخبار بسيار هست كه هر چه در قرآنست در حمد هست و هر چه در حمد هست در بسم الله هست و هر چه در بسم الله هست در باى بسم الله هست و هر چه در رباست در نقطه تحت رباست و حضرت امير المؤمنين صلوات الله عليه فرمودند كه منهم نقطه تحت با، و رسايل بسيار در اين باب نوشته شده است از آن جمله شيخ العارفين شيخ صائن الدين تركه طاب مرقده نوشته است و اين عملى است عظيم و بسيار دقيق و بسيارى به سبب سوء فهم ملحد شدهاند و اولى آنست كه منكر اين علم نباشند و اثبات آن به نحوى كه رمالان مىدانند معرفت آن نيست و جفر جامع كه الحال هست و جعفر ابيض كه مصحف حضرت فاطمه صلوات الله عليها است بحسب ظاهر از اين علم است و الله تعالى يعلم.
الكافي (ط - الإسلامية) ج8 58 رسالة منه ع إليه أيضا ..... ص : 56
ثم أتى الوحي إلى النبي ص فقال سأل سائل بعذاب واقع للكافرين بولاية علي «5» ليس له دافع من الله ذي المعارج قال قلت جعلت فداك إنا لا نقرؤها هكذا فقال هكذا و الله نزل بها جبرئيل على محمد ص و هكذا هو و الله مثبت في مصحف فاطمة ع فقال رسول الله ص لمن حوله من المنافقين انطلقوا إلى صاحبكم فقد أتاه ما استفتح به قال الله عز و جل- و استفتحوا و خاب كل جبار عنيد.
بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج37 ؛ ص176
63- كنز، كنز جامع الفوائد و تأويل الآيات الظاهرة محمد بن العباس عن محمد بن خالد عن الحسن بن القاسم عن عمر بن الحسن عن آدم بن حماد عن حسين بن محمد عن سفيان مثله.
و قال أيضا حدثنا أحمد بن القاسم عن أحمد بن محمد السياري عن محمد بن خالد عن محمد بن سليمان عن أبي بصير عن أبي عبد الله ع أنه تلا هذه الآية سأل سائل بعذاب واقع للكافرين بولاية علي ليس له دافع ثم قال هكذا هي في مصحف فاطمة ع «5».
و روى البرقي عن محمد بن سليمان عن أبيه عن أبي بصير عن أبي عبد الله ع أنه قال: هكذا و الله أنزلها جبرئيل على النبي و هكذا هو مثبت في مصحف فاطمة ع.
روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه (ط - القديمة)، ج13، ص: 127
و الذي وجد هذا الضعيف في أزمنة الرياضات إني كنت في مطالعة التفاسير إلى أن رأيت في ليلة فيما بين النوم و اليقظة سيد المرسلين صلى الله عليه و آله و سلم فقلت في نفسي تدبر في كمالاته و أخلاقه فكلما كنت أتدبره يظهر لي عظمته صلى الله عليه و آله و سلم و أنواره بحيث ملأ الجو و استيقظت فألهمت بأن القرآن خلق سيد الأنبياء صلى الله عليه و آله و سلم فينبغي أن أتدبر فيه فكلما ازداد تدبري في آية واحدة كان يزداد الحقائق إلى أن ورد علي من العلوم ما لا تتناهى دفعة واحدة ففي كل آية كنت أتدبر فيها كان يظهر مثل ذلك و لا يمكن التصديق بهذا المعنى قبل الوقوع فإنه كالممتنع العادي، و لكن غرضي من ذكره الإرشاد للإخوان في الله، و قانون الرياضة، الصمت عما لا يعني، بل عن غير ذكر الله تعالى، و ترك المستلذات من المطاعم و المشارب و الملابس، و المناكح، و المنازل و أمثالها، و العزلة عن غير أوليائه تعالى، و ترك النوم الكثيرة، و دوام الذكر مع المراقبة و قد جرب القوم المداومة على ذكر (يا حي يا قيوم يا من لا إله إلا أنت) و جربته أيضا، لكن كان أكثر ذكري (يا الله) مع إخراج غيره تعالى عن القلب بالتوجه إلى جنابه تعالى و العمدة هو الذكر مع المراقبة و البواقي ليست كالذكر.
و المداومة على ما ذكر أربعين يوما تصير سببا لأن يفتح الله تعالى على قلبه أنوار حكمته و معرفته و محبته، ثم يترقى إلى مقام الفناء في الله و البقاء بالله كما تقدم الأخبار المتواترة في ذلك.