فهرست عامالسورةفهرست قرآن كريم

بسم الله الرحمن الرحیم

آية بعدآية [8] در مصحف از مجموع [6236]آية قبل

2|1|بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الم

الحروف المقطعة-ینابیع الحیوان بعد لظی النیران

الحروف المقطعة-ینابیع الحیوان بعد لظی النیران
شناسنامه حدیث-صعدنا ذری الحقائق-ینابیع الحیوان-جنان الصاغورة


الدرة الباهرة من الأصداف الطاهرة با ترجمه (ط - القديمة)، النص، ص: 48
(167) 20- وجد مكتوبا بخطه هذا الكتاب «2»: و قال عليه السلام: قد صعدنا ذرى الحقائق بأقدام النبوة و الولاية، و نورنا سبع طرائق «3» بأعلام الفتوة، فنحن ليوث الوغى، و غيوث الندى، و فينا السيف و القلم في العاجل، و لواء الحمد و العلم في الآجل، و أسباطنا خلفاء الدين و حلفاء اليقين، و مصابيح الامم، و مفاتيح الكرم، فالكليم البس حلة الاصطفاء لما عهدنا منه الوفاء، و روح القدس في جنان الصاقورة ذاق من حدائقنا الباكورة، و شيعتنا الفئة الناجية، و الفرقة الزاكية، صاروا لنا ردءا و صونا، و على الظلمة إلبا و عونا، و سيحفر «4» لهم ينابيع الحيوان بعد لظى النيران «5». «6»
__________________________________________________
(2) رواه العلامة المجلسي في بحار الأنوار هكذا: «قال بعض الثقات: وجدت بخطه عليه السلام مكتوبا على ظهر كتاب: قد صعدنا ...».
(3) في بحار الأنوار (26/ 264/ 5) نقلا عن كتاب المحتضر للحسن بن سليمان: «طبقات» بدل: «طرائق» و «سينفجر» بدل: «سيحفر».
(4) في بحار الأنوار (26/ 264/ 5) نقلا عن كتاب المحتضر للحسن بن سليمان: «طبقات» بدل: «طرائق» و «سينفجر» بدل: «سيحفر».
(5) بحار الأنوار: 78/ 377/ 3.
(6) قال المؤلف رحمه الله: أقول: هذه حكمة بالغة و نعمة سابغة، تسمعها الآذان الصم و تقصر عليها الجبال الشم.









مشارق أنوار اليقين في أسرار أمير المؤمنين ع، ص: 73
و مما وجد بخط العسكري عليه السّلام أنه كتب: صعدنا ذرى الحقايق بأقدام النبوّة و الولاية و نحن أعلام الهدى و بحار الندى و مصابيح الدجى، و ليوث الوغى و طعان العدى، و فينا نزل السيف و القلم في العاجل، و لنا الحوض و اللوى في الآجل، و أسباطنا خلفاء الدين و صفوة ربّ العالمين «2».
و من ذلك ما وجد بخطّه عليه السّلام أيضا: أعوذ باللّه من قوم حذفوا محكمات الكتاب، و نسوا اللّه ربّ الأرباب، و النبي و ساقي الكوثر في مواطن الحساب، و لظى و الطامة الكبرى و نعيم يوم المآب، فنحن السنام الأعظم، و فينا النبوّة و الإمامة و الكرم، و نحن منار الهدى و العروة الوثقى، و الأنبياء كانوا يغترفون من أنوارنا و يقتفون آثارنا، و سيظهر اللّه مهدينا على الخلق و السيف المسلول لإظهار الحق، و هذا بخط الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن‏ جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السّلام «1».



مشارق أنوار اليقين في أسرار أمير المؤمنين عليه السلام، ص: 249
__________________________________________________
- ما عن الإمام الحسن العسكري عليه السلام:
«قد صعدنا ذرى الحقائق بأقدام النبوة و الولاية، و نورنا سبع طبقات أعلام الورى بالهداية، فنحن ليوث الوغى و غيوث الندى و طعناء العدى، فينا السيف و القلم في العاجل، و لواء الحمد و العلم في الآجل ... فالكليم لبس حلة الاصطفاء لما شاهدنا منه الوفاء، و روح القدس في جنان الصاقورة ذاق من حدائقنا الباكورة ... و هذا الكتاب ذرة من جبل الرحمة و قطرة من بحر الحكمة» (المراقبات:245).




علم اليقين في أصول الدين، ج‏2، ص: 808
فصل [6] [وجد بخط مولانا أبي محمّد العسكري ...]
وجد بخط مولانا أبي محمّد العسكري عليهما السّلام «1»: «قد صعدنا ذرى الحقائق بأقدام النبوّة و الولاية، و نوّرنا سبع طبقات أعلام الفتوى بالهداية، فنحن ليوث الوغى و غيوث الندى و طعناء العدى، و فينا السيف و القلم في العاجل، و لواء الحمد و العلم في الآجل، و أسباطنا حلفاء الدين و خلفاء النبيّين، و مصابيح الامم و مفاتيح الكرم؛ فالكليم لبس حلّة الاصطفاء لما شاهدنا منه الوفاء، و روح القدس في جنان الصاقورة ذاق من حدائقنا الباكورة، و شيعتنا الفئة الناجية، و الفرقة الزاكية، صاروا لنا ردءا و صونا، و على الظلمة ألبا و عونا، و ستنفجر لهم ينابيع الحيوان بعد لظى النيران، لتمام الم و طه و الطواسين؛ و هذا الكتاب ذرّة من جبل الرحمة، و قطرة من بحر الحكمة.
- و كتب الحسن بن علي العسكري، في سنة أربع و خمسين و مأتين».
و روى أنّه وجد بخط يده عليه السّلام- أيضا- «2»:
«أعوذ باللّه من قوم حذفوا محكمات الكتاب، و نسوا اللّه ربّ الأرباب، و النبيّ و ساقي الكوثر في مواقف الحساب، و لظى الطامّة الكبرى و نعيم دار الثواب؛ فنحن السنام الأعظم، و فينا النبوّة و الولاية و الكرم، و نحن منار الهدى و العروة الوثقى، و الأنبياء كانوا يقتبسون‏
__________________________________________________
(1)- مشارق أنوار اليقين: 48، مع فروق كثيرة.
(2)- نفس المصدر: 49.





قرة العيون في المعارف و الحكم، ص: 406 ---للفیض قده
و عن الصّادق (ع) قال: (اجعلوا لنا ربا نئوب اليه ثمّ قولوا في فضلنا ما شئتم) «1».
و عن أمير المؤمنين (ع) قال: (نزلونا عن الربوبيّة ثمّ قولوا في فضلنا ما شئتم، فان البحر لا ينزف «2» و سرّ الغيب لا يعرف و كلمة اللّه لا توصف) و قال (ع): (نحن أسرار اللّه المودعة في الهياكل البشرية).
و روي (أنّه وجد بخط مولانا أبي محمّد العسكري (ع) ما صورته: قد صعدنا ذرى الحقائق بأقدام النّبوة و الولاية، و نورنا سابع طبقات أعلام الفتوى بالهداية فنحن ليوث الوغى و غيوث الندى و طعناء العدى، و فينا السّيف و القلم في العاجل، و لواء الحمد في الآجل و أسباطنا خلفاء الدين و خلفاء النبيّين، و مصابيح الأمم و مفاتيح الكرم، فالكليم البس حلة الاصطفاء لما عهدنا منه الوفاء و روح القدس في جنان الصّاغورة ذاق من حدائقنا الباكورة «3»، و شيعتنا الفئة النّاجية و الفرقة الزّاكية، صاروا لنا ردء و صونا و على الظلمة إلبا و عونا، و سينفجر لهم ينابيع الحيوان بعد لظى النيران، لتمام الم و طه و الطواسين) «4»، و هذا الكتاب ذرة من جبل الرّحمة و قطرة من بحر الحكمة و كتب الحسن بن علي (ع) في سنة أربع و خمسين و مأتين «5».
فيض‏
بهشت ديده آمد روى ايشان دماغ آسوده دارد بوى ايشان‏
شود مشكين نسيم صبح‏گاهي گر آميزد بخاك كوى ايشان‏
چه خضرت كو سر آب حياة است بخور يك شربت آب از جوى ايشان‏
به گفتارى ازيشان خوش دلم من خوشا ايشان و گفت و گوى ايشان‏

كلمة بها يتبين ان الحجة بما ذا يعرف‏
أما للخواصّ فيعرف بالعلم و المعرفة بما يحتاج إليه الناس و الجواب عن مسائلهم‏
__________________________________________________
(1) بصائر الدرجات: ص 527 ح 8.
(2) نزفت ماء البئر اذا نزحته كله و منه قول بعضهم: ان في رأسي كلاما لا تنزفه الدلاء أي لا تفنيه. م.
(3) الباكورة اول ما يدرك من الفاكهة. أول كل شي‏ء المنجد
(4) المحجة: ج 1 ص 198.
(5) هذه الرواية رواها المصنف (قده) في علم اليقين أيضا. و رواها العلامة المجلسي اعلى اللّه درجته بتفاوت يسير في الجزء السابع من البحار في باب جوامع مناقبهم و فضائلهم عليهم السلام عن كتاب المحتضر للحسن بن سليمان الحلي تلميذ شيخنا الشهيد الاول «ره» و قوله: «و سينفجر لهم» في الرواية مذكور في البحار بعنوان النسخة و الاصل فيه: و سيسفر لنا الخ.





كلمات مكنونة من علوم أهل الحكمة و المعرفة، النص، ص: 192
و عن الصادق عليه السلام نحن شجرة طيبة، برأنا اللّه «1» من طينة واحدة لفضلنا من اللّه و علمنا من عند اللّه و نحن امناؤه على خلقه، و الدعاة الى دينه، و الحجاب فيما بينه و بين خلقه، ثم قال خلقنا واحد و علمنا واحد و فضلنا واحد، و كلنا واحد عند اللّه و فى رواية اخرى و نحن شى‏ء واحد
و روى انه وجد بخط مولانا ابى محمد الحسن بن على العسكرى عليهما السلام ما صورته قد صعد ناذرى الحقايق «2» باقدام النبوة و الو لاية و نور ناسبع طبقات اعلام الفتوة بالهداية، فنحن ليوث الوغى «3» و عيوث الندى، و طعناء العدى و فينا السيف و القلم فى العاجل و، لواء الحمد و العلم فى الاجل، و اسباطنا حلفاء الدين و خلفاء النبيين، و مصابيح الامم و مفاتيح الكرم‏
فالكليم البس حلة الاصطفاء لما عهدنا منه الوفاء و روح القدس فى جنان الصاغورة ذاق من حدائقنا الباكورة «4» و شيعتنا الفئة الناجية و الفرقة الزاكية صاروا لنا ردءا «5» و صونا، و على الظلمة اليا و عونا و سينفجر لهم ينابيع الحيوان بعد لظى «6» النيران لتمام الم و طه و الطواسين و هذا الكتاب ذرة من جبل الرحمة و فطرة من بحر الحكمة و كتب حسن بن على العسكرى فى سنة اربع و خمسين و مأتين‏
__________________________________________________
(1)- اى خلقنا اللّه‏
(2)- الذروة من كل شى اعلاه‏
(3)- الوغى الحرب و الندى المطر، و الطعناء اثر الرمح و العدى جمع العدو
(4)- الباكورة اول ما يدرك من الفاكهة
(5)- الردء العون الب الابل البا جمعها و ساقها
(6)- اى لهبها و حرها






شرح توحيد الصدوق، ج‏3، ص: 345 ----قاضی سعید قمی متوفی: ۱۱۰۷
سريرتهم، منهم الفويسق «1» الملقب ب «الهادى» و «الناطق» و «الغاوي». يا أبا لبيد! انّ في حروف القرآن المقطعة لعلما جمّا، انّ اللّه أنزل الم ذلِكَ الْكِتابُ فقام محمد صلّى اللّه عليه و آله حتى ظهر نوره و ثبتت كلمته و ولد يوم ولد و قد مضى من الألف السابع مائة سنة و ثلاث سنين» ثم قال: «و تبيانه في كتاب اللّه في الحروف المقطعة إذا أعددتها من غير تكرار. و ليس من حروف مقطعة و حرف ينقضي الّا و قيام قائم من بني هاشم عند انقضائها» ثم قال: «الألف واحد و اللام ثلاثون و الميم أربعون و الصاد تسعون فذلك واحد «2» و مائة و ستّون، ثم كان بدو خروج الحسن بن علي عليه السّلام «الم اللّه» فلمّا بلغت مدته قام قائم ولد العباس عند «المص» و يقوم قائمنا عند انقضائها ب «الر «3»» فافهم ذلك وعه «4» و اكتمه»- الخبر. و قد شرحته في كتاب الأربعين من أراد مرماه فليراجع إليه.
و في ما وجد بخط أبي محمد الحسن العسكري عليه السّلام بعد كلام طويل في ذكر شرف الأئمة عليهم السلام و نبذ من أوصاف الشيعة بهذه العبارة: «و سيفجر «5» لهم ينابيع الحيوان بعد لظى النيران لتمام «الر» و «طه» و «طواسين» من السنين، و هذا الكتاب ذرّة من جبل الرحمة و قطرة من بحر الحكمة»- الخبر.
__________________________________________________
(1). الفويسق: القريش ج.
(2). واحد:- م ج.
(3). الر: الم د.
(4). وعه: وعد ج، دعه م.
(5). سيفجر: سيعجز ج.







بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏75، ص: 377
3- الدرة الباهرة «4»، قال أبو محمد العسكري ع إن للسخاء مقدارا...
....
و قال بعض الثقات وجدت بخطه ع مكتوبا على ظهر كتاب- قد صعدنا ذرى الحقائق بأقدام النبوة و الولاية و نورنا السبع الطرائق بأعلام الفتوة فنحن ليوث الوغى و غيوث الندى و فينا السيف و القلم في العاجل و لواء الحمد و العلم في الآجل و أسباطنا خلفاء الدين و حلفاء اليقين و مصابيح الأمم و مفاتيح الكرم فالكليم ألبس حلة الاصطفاء لما عهدنا منه الوفاء و روح القدس في جنان الصاقورة ذاق من حدائقنا الباكورة «1» و شيعتنا الفئة الناجية و الفرقة الزاكية صاروا لنا ردءا و صونا و على الظلمة ألبا و عونا و سينفجر لهم ينابيع الحيوان بعد لظى النيران لتمام الطواوية و الطواسين من السنين.
أقول: هذه حكمة بالغة و نعمة سابغة تسمعها الآذان الصم و تقصر عليها الجبال الشم صلوات الله عليهم و سلامه.




بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏52، ص: 121
50- كتاب المحتضر، للحسن بن سليمان تلميذ الشهيد رحمة الله عليهما قال روي أنه وجد بخط مولانا أبي محمد العسكري ع ما صورته قد صعدنا ذرى الحقائق بأقدام النبوة و الولاية و ساقه إلى أن قال و سيسفر لهم ينابيع الحيوان بعد لظى النيران لتمام الم و طه و الطواسين من السنين.
بيان يحتمل أن يكون المراد كل الم و كل ما اشتمل عليها من المقطعات أي المص و المراد جميعها مع طه و الطواسين ترتقي إلى ألف و مائة و تسعة و خمسين و هو قريب من أظهر الوجوه التي ذكرناها في خبر أبي لبيد و يؤيده كما أومأنا إليه.







رياض الأبرار في مناقب الأئمة الأطهار، ج‏3، ص: 127 ---سید نعمة الله جزایری قده
[170] كتاب المحتضر: للحسين بن سليمان تلميذ الشهيد رحمة الله عليهما قال: روي أنه وجد بخط مولانا أبي محمد العسكري عليه السلام ما صورته:
«قد صعدنا ذرى الحقائق بأقدام النبوة و الولاية- و ساقه إلى أن قال-: و سيسفر لهم ينابيع الحيوان بعد لظى النيران لتمام (ألم) و (طه) و الطواسين من السنين».
أقول: في هذه الأخبار دلالة على أن الامتحان و التمحيص يكون في وقت غيبته عليه السلام و لا ينافي ما تقدم من أنه يكون في ظهوره، لوجودهما معا كل منهما في وقت.
و قوله: «لتمام (ألم)».
قال صاحب بحار الأنوار: يحتمل أن يكون المراد كل (ألم) و كل من اشتمل عليها من المقطعات أي (المص)، و المراد جميعها مع (طه) و الطواسين ترتقي إلى ألف و مائة و تسعة و خمسين و هو قريب من أظهر الوجوه التي ذكرناها في خبر أبي لبيد، ثم إن هذه التوقيتات على تقدير صحة أخبارها لا تنافي النهي عن التوقيت على الحتم، لا على وجه يحتمل البداء كما وقع في الأخبار السابقة أو عن التصريح به، فلا ينافي الرمز و البيان على وجه يحتمل لوجوه كثيرة أو يخصص بغير المعصوم عليه السلام، و ينافي الأخير بعض الأخبار و الأول أظهر.
و غرضنا من ذكر تلك الوجوه ابداء احتمال لا ينافي ما مر من هذا الزمان، فإن مر هذا الزمان و لم يظهر الفرج و العياذ بالله كان من سوء فهمنا و الله المستعان، مع أن أحتمال البداء قائم في كل محتملاتها كما مرت الإشارة إليه في خبر ابن يقطين و الثمالي فأحذر من وساوس الشيطان. انتهى.
و التوقيتات المذكورة في طي تلك الرموز قد أشار إليها بعض من تقدم عصرنا، و هي إنما تذكر على سبيل الاحتمال و التخمين «1».






إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب عجل الله تعالى فرجه الشريف، ج‏2، ص: 137
عن المجلسي رحمه الله عن الدرة الباهرة من الأصداف الطاهرة من تأليفات قطب الدين الكيدري أو الشهيد الثاني قال: وجد بخط الإمام أبي محمد الحسن العسكري عليه السلام على ظهر الكتاب قد صعدنا ذرى الحقائق بأقدام النبوة و الولاية و درنا سبع طرائق بأعلام الفتوة و الهداية و نحن ليوث الوغى و غيوث الندى و فينا السيف و القلم في العاجل و لواء الحمد و الحوض في الآجل، أسباطنا حلفاء الدين و خلفاء النبيين و مصابيح الامم و مفاتيح الكرم، فالكليم ألبس الاصطفاء لما عهدنا منه الوفاء روح القدس في جنان الصاقورة ذاق من حدائقنا الباكورة، شيعتنا الفئة الناجية و الفرقة الزاكية صاروا لنا ردءا و صونا، و على الظلمة إلبا و عونا سيفجر لهم ينابيع الحيوان بعد لظى مجتمع النيرين لتمام الروضة و الطواسين من السنين «1».
أقول: ليس المراد بالطواسين حروفها، بل المراد طاسين ثلاث إحداها بلا ميم و اثنين مع الميم و لا يحسب الألف و الواو و اللام منه عكس الألف و اللام من الروضة فإنه يحسب و الهاء آخر الروضة ليس من قبيل تاء قرشت بل هو هاء هوز فعلى ذلك نحسب واو و الطواسين ال روض 5 و ط ط ط س س س م م يصير ألف و خمسة و ثلاثين و ثلاثمائة.







بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏26، ص: 264
علي بن الحسين عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن أحمد بن محمد عن محمد بن فضيل عن الثمالي عن علي بن الحسين عن أبيه عن جده أمير المؤمنين علي بن أبي طالب قال قال رسول الله ص إن الله فرض عليكم طاعتي و نهاكم عن معصيتي و أوجب عليكم اتباع أمري و فرض عليكم من طاعة علي بن أبي طالب بعدي كما فرض عليكم من طاعتي و نهاكم عن معصيته و جعله أخي و وزيري و وصيي و وارثي و هو مني و أنا منه حبه إيمان و بغضه كفر محبه محبي و مبغضه مبغضي و هو مولى من أنا مولاه و أنا مولى كل مسلم و مسلمة و أنا و هو أبوا هذه الأمة «1».
50- كتاب المحتضر للحسن بن سليمان، روي أنه وجد بخط مولانا أبي محمد العسكري ع أعوذ بالله من قوم حذفوا محكمات الكتاب و نسوا الله رب الأرباب و النبي و ساقي الكوثر في مواقف «2» الحساب و لظى و الطامة الكبرى و نعيم دار الثواب فنحن السنام الأعظم و فينا النبوة و الولاية و الكرم و نحن منار الهدى و العروة الوثقى و الأنبياء كانوا يقتبسون من أنوارنا و يقتفون آثارنا و سيظهر حجة الله على الخلق بالسيف المسلول لإظهار الحق و هذا خط الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي أمير المؤمنين.
51- و روي أنه وجد أيضا بخطه ع ما صورته قد صعدنا ذرى «3» الحقائق بأقدام النبوة و الولاية و نورنا «4» سبع طبقات أعلام الفتوى بالهداية فنحن ليوث الوغى «5» و غيوث الندى و طعان العدى و فينا السيف و القلم في العاجل و لواء الحمد
__________________________________________________
(1) كنز الفوائد: 185 و 186.
(2) لعل الصحيح: و مواقف الحساب.
(3) الذرى جمع الذروة: العلو. و المكان المرتفع. أعلى الشي‏ء.
(4) في نسخة: [و نورنا سبع طبقات النبوة و الهداية] و في أخرى: سبع طبقات اعلام الفتوة و الهداية.
(5) الوغى: الحرب.




بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏26، ص: 265
بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏26، ص: 265
و الحوض في الآجل و أسباطنا حلفاء الدين و خلفاء النبيين و مصابيح الأمم و مفاتيح الكرم فالكليم ألبس حلة الاصطفاء لما عهدنا منه الوفاء و روح القدس في جنان الصاقورة «1» ذاق من حدائقنا الباكورة «2» و شيعتنا الفئة الناجية و الفرقة الزاكية و صاروا لنا ردءا و صونا و على الظلمة ألبا «3» و عونا و سينفجر لهم «4» ينابيع الحيوان بعد لظى النيران لتمام آل حم و طه و الطواسين من السنين و هذا الكتاب درة من درر الرحمة «5» و قطرة من بحر الحكمة و كتب الحسن بن علي العسكري في سنة أربع و خمسين و مائتين «6».
أقول: روى البرسي أيضا مثل الخبرين و سيأتي تأويل آخر الخبر الثاني في باب النهي عن التوقيت من كتاب الغيبة إن شاء الله تعالى.
52 نوادر الراوندي، بإسناده عن موسى بن جعفر عن آبائه ع قال قال رسول الله ص أعطينا أهل البيت سبعة «7» لم يعطهن أحد كان قبلنا و لا يعطاهن أحد بعدنا الصباحة و الفصاحة و السماحة و الشجاعة و العلم و الحلم و المحبة في النساء «8».
__________________________________________________
(1) في نسخة: الصاغورة.
(2) الباكورة: اول ما يدرك من الفاكهة.
(3) الالب: القوم تجمعهم عداوة واحدة.
(4) في نسخة: و سيسفر لنا.
(5) في نسخة: من جبل الرحمة.
(6) المحتضر:.
(7) في نسخة: سبعا.
(8) نوادر الراوندي:.






تفسير العياشي، ج‏2، ص: 3
و يقوم قائمنا عند انقضائها ب الر فافهم ذلك و عه و اكتمه «5».


الدرة الباهرة من الأصداف الطاهرة با ترجمه (ط - القديمة) النص 48 من كلام الإمام الحسن العسكري عليه السلام ..... ص : 45
لا إله إلا الله محمد رسول الله صلوات الله عليه و على آله أجمعين. (167) 20- وجد مكتوبا بخطه هذا الكتاب: و قال عليه السلام: قد صعدنا ذرى الحقائق بأقدام النبوة و الولاية، و نورنا سبع طرائق بأعلام الفتوة، فنحن ليوث الوغى، و غيوث الندى، و فينا السيف و القلم في العاجل، و لواء الحمد و العلم في الآجل، و أسباطنا خلفاء الدين و حلفاء اليقين، و مصابيح الامم، و مفاتيح الكرم، فالكليم البس حلة الاصطفاء لما عهدنا منه الوفاء، و روح القدس في جنان الصاقورة ذاق من حدائقنا الباكورة، و شيعتنا الفئة الناجية، و الفرقة الزاكية، صاروا لنا ردءا و صونا، و على الظلمة إلبا و عونا، و سيحفر لهم ينابيع الحيوان بعد لظى النيران.



بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏26 265 باب 5 جوامع مناقبهم و فضائلهم ع ..... ص : 240
و الحوض في الآجل و أسباطنا حلفاء الدين و خلفاء النبيين و مصابيح الأمم و مفاتيح الكرم فالكليم ألبس حلة الاصطفاء لما عهدنا منه الوفاء و روح القدس في جنان الصاقورة ذاق من حدائقنا الباكورة و شيعتنا الفئة الناجية و الفرقة الزاكية و صاروا لنا ردءا و صونا و على الظلمة ألبا و عونا و سينفجر لهم ينابيع الحيوان بعد لظى النيران لتمام آل حم و طه و الطواسين من السنين و هذا الكتاب درة من درر الرحمة و قطرة من بحر الحكمة و كتب الحسن بن علي العسكري في سنة أربع و خمسين و مائتين.



بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏52 121 باب 21 التمحيص و النهي عن التوقيت و حصول البداء في ذلك ..... ص : 101
50- كتاب المحتضر، للحسن بن سليمان تلميذ الشهيد رحمة الله عليهما قال روي أنه وجد بخط مولانا أبي محمد العسكري ع ما صورته قد صعدنا ذرى الحقائق بأقدام النبوة و الولاية و ساقه إلى أن قال و سيسفر لهم ينابيع الحيوان بعد لظى النيران لتمام الم و طه و الطواسين من السنين.




بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏75 378 باب 29 مواعظ أبي محمد العسكري ع و كتبه إلى أصحابه ..... ص : 370
و قال بعض الثقات وجدت بخطه ع مكتوبا على ظهر كتاب- قد صعدنا ذرى الحقائق بأقدام النبوة و الولاية و نورنا السبع الطرائق بأعلام الفتوة فنحن ليوث الوغى و غيوث الندى و فينا السيف و القلم في العاجل و لواء الحمد و العلم في الآجل و أسباطنا خلفاء الدين و حلفاء اليقين و مصابيح الأمم و مفاتيح الكرم فالكليم ألبس حلة الاصطفاء لما عهدنا منه الوفاء و روح القدس في جنان الصاقورة ذاق من حدائقنا الباكورة و شيعتنا الفئة الناجية و الفرقة الزاكية صاروا لنا ردءا و صونا و على الظلمة ألبا و عونا و سينفجر لهم ينابيع الحيوان بعد لظى النيران لتمام الطواوية و الطواسين من السنين.




رياض الأبرار في مناقب الأئمة الأطهار ج‏3 127 الفصل الخامس في علة غيبته و في النهي عن التوقيت و حصول البداء في ذلك و في فضل انتظار الفرج و فيمن رآه عليه السلام في الغيبة الكبرى ..... ص : 116
«قد صعدنا ذرى الحقائق بأقدام النبوة و الولاية- و ساقه إلى أن قال-: و سيسفر لهم ينابيع الحيوان بعد لظى النيران لتمام (ألم) و (طه) و الطواسين من السنين».















****************
ارسال شده توسط:
نائینی
Sunday - 21/6/2020 - 18:53

سلام علیکم. خوب است در ذیل این نوع روایات در حد مختصر بفرمائید در صدد چه استفاده ای هستید






****************
ارسال شده توسط:
سید موسی احمدی
Sunday - 28/3/2021 - 5:15

پیشنهاد یا مطلب تحقیقی یا ویرایشی یا هر نوع چیزی که مناسب میدانید ارسال فرمایید تا به متن فعلی فورا ضمیمه شود.

سلام علیکم

سال نو و اعیاد شعبانیه مبارک

شاید اگر در کنار این روایات خطبه امیرالمؤمنین علیه السلام در نهج البلاغه که با عنوان و اخذوا یمنا و شمالا شروع می شود را در نظر بگیریم خصوصا آخر بخش اول خطبه که در مورد قومی صحبت می کنند که معارف قرآن مانند تیر به گوش ها یشان نشسته می شود، ینابع حیوان مفهومش مشخص تر شود.

 






****************
ارسال شده توسط:
سید موسی احمدی
Sunday - 28/3/2021 - 5:19

به این معنا که مقصود امام علیه السلام توقیت بر زمان ظهور نباشد بلکه توقیت بر انفجار معارف در قلوب مخلصین از شیعه در برهه ای از زمان غیبت باشد.