قول ابوفاخته در تفسير محكمات و ام الكتاب و فواتح سور

تحدي قرآن کریم-رمز تحدي-محور تحدي-تدوین تکوین
سعيد بن علاقة ابو فاختة(000 - 90 ح هـ = 000 - 709 م)
شرح حال سعيد بن علاقة ابو فاختة(000 - 90 ح هـ = 000 - 709 م)
قول ابوفاخته در تفسير محكمات و ام الكتاب و فواتح سور
آیات هماهنگ با مفاد سبعة أحرف

هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولو الألباب (7)

ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم (حجر 87)
...ارتباط سبع مثاني با سبعة احرف
أحسن الحديث کتابا متشابها مثاني

فلا أقسم بمواقع النجوم(75)
39|23|اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاءُ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ
فهرست علم الجفر
جامعیت قرآن کریم؛ تبیاناً لکل شیء
ارتباط سبع مثاني با سبعة احرف
حدیث من اراد العلم فلیثور القرآن-فأثیروا-فآثروا-فیه علم الاولین و الآخرین-تثویر القرآن
نوادر
()



فایلی که عکس گرفتم تمام ایات پیرامون کتاب سابق و کتاب لاحق را تایپ نمودم ولی چند صفحه که برخی از توضیحات لغوی بود به صورت واضح نبود و نتوانستم بنویسم

فایل پیرامون لغت کتاب و کلمات پیرامون ان
بسم الله الرحمن الرحیم
الحمد لله رب العالمین و الصلوه و السلام علی خیر خلقه محمد و اله المعصومین سیما مولانا صاحب العصر و الزمان و لعنه الله علی اعدائهم اجمعین

1- کتاب ( لوح – صحیفه ) سطر – زبر- امام – استنساخ –مداد- نون- قلم- کلمه- حرف – ایات
2- ایام الله
3- عرش و کرسی
4- سماوات سبع

کتاب سابق
1- وَ ما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ كِتاباً مُؤَجَّلاً وَ مَنْ يُرِدْ ثَوابَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها وَ مَنْ يُرِدْ ثَوابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْها وَ سَنَجْزِي الشَّاكِرينَ (آل عمران /145)
2- يَقُولُونَ هَلْ لَنا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْ‏ءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ في‏ أَنْفُسِهِمْ ما لا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كانَ لَنا مِنَ الْأَمْرِ شَيْ‏ءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ في‏ بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلى‏ مَضاجِعِهِمْ وَ لِيَبْتَلِيَ اللَّهُ ما في‏ صُدُورِكُمْ وَ لِيُمَحِّصَ ما في‏ قُلُوبِكُمْ وَ اللَّهُ عَليمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ ( آل عمران / 154)
3- وَ إِذْ قالَ مُوسى‏ لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فيكُمْ أَنْبِياءَ وَ جَعَلَكُمْ مُلُوكاً وَ آتاكُمْ ما لَمْ يُؤْتِ أَحَداً مِنَ الْعالَمينَ (مائده /20) يا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتي‏ كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَ لا تَرْتَدُّوا عَلى‏ أَدْبارِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خاسِرينَ ( مائده /21)
4- وَ ما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَ لا طائِرٍ يَطيرُ بِجَناحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْ‏ءٍ ثُمَّ إِلى‏ رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ (انعام /38)
5- وَ عِنْدَهُ مَفاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها إِلاَّ هُوَ وَ يَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ ما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُها وَ لا حَبَّةٍ في‏ ظُلُماتِ الْأَرْضِ وَ لا رَطْبٍ وَ لا يابِسٍ إِلاَّ في‏ كِتابٍ مُبينٍ ( انعام /59)
6- فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى‏ عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ أُولئِكَ يَنالُهُمْ نَصيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ حَتَّى إِذا جاءَتْهُمْ رُسُلُنا يَتَوَفَّوْنَهُمْ قالُوا أَيْنَ ما كُنْتُمْ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ قالُوا ضَلُّوا عَنَّا وَ شَهِدُوا عَلى‏ أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كانُوا كافِرينَ (اعراف /37)
7- ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى‏ حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُريدُونَ عَرَضَ الدُّنْيا وَ اللَّهُ يُريدُ الْآخِرَةَ وَ اللَّهُ عَزيزٌ حَكيمٌ (67)لَوْ لا كِتابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فيما أَخَذْتُمْ عَذابٌ عَظيمٌ (انفال /68)
8- إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً في‏ كِتابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ مِنْها أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا فيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَ قاتِلُوا الْمُشْرِكينَ كَافَّةً كَما يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقينَ ( توبه /36)
9- قُلْ لَنْ يُصيبَنا إِلاَّ ما كَتَبَ اللَّهُ لَنا هُوَ مَوْلانا وَ عَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (توبه /51)قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنا إِلاَّ إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَ نَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدينا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ (توبه / 52)
10- وَ ما كانَ هذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرى‏ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ لكِنْ تَصْديقَ الَّذي بَيْنَ يَدَيْهِ وَ تَفْصيلَ الْكِتابِ لا رَيْبَ فيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمينَ (یونس/ 37)
11- وَ ما تَكُونُ في‏ شَأْنٍ وَ ما تَتْلُوا مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَ لا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلاَّ كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً إِذْ تُفيضُونَ فيهِ وَ ما يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَ لا فِي السَّماءِ وَ لا أَصْغَرَ مِنْ ذلِكَ وَ لا أَكْبَرَ إِلاَّ في‏ كِتابٍ مُبينٍ (یونس/ 61)
12- الر كِتابٌ أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكيمٍ خَبيرٍ (هود/ 1)أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ اللَّهَ إِنَّني‏ لَكُمْ مِنْهُ نَذيرٌ وَ بَشيرٌ (هود/ 2)
13- وَ ما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللَّهِ رِزْقُها وَ يَعْلَمُ مُسْتَقَرَّها وَ مُسْتَوْدَعَها كُلٌّ في‏ كِتابٍ مُبينٍ (هود /6)

14- وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ وَ جَعَلْنا لَهُمْ أَزْواجاً وَ ذُرِّيَّةً وَ ما كانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتابٌ (رعد/ 38)يَمْحُوا اللَّهُ ما يَشاءُ وَ يُثْبِتُ وَ عِنْدَهُ أُمُّ الْكِتابِ (رعد/ 39)
15- وَ يَقُولُ الَّذينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلاً قُلْ كَفى‏ بِاللَّهِ شَهيداً بَيْني‏ وَ بَيْنَكُمْ وَ مَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ (رعد/43)
16- وَ ما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلاَّ وَ لَها كِتابٌ مَعْلُومٌ (حجر/ 4)ما تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَها وَ ما يَسْتَأْخِرُونَ (حجر/5)
17- وَ إِنْ مِنْ قَرْيَةٍ إِلاَّ نَحْنُ مُهْلِكُوها قَبْلَ يَوْمِ الْقِيامَةِ أَوْ مُعَذِّبُوها عَذاباً شَديداً كانَ ذلِكَ فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً (اسراء /58)
18- قالَ رَبُّنَا الَّذي أَعْطى‏ كُلَّ شَيْ‏ءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدى‏ (50)قالَ فَما بالُ الْقُرُونِ الْأُولى‏ (51)قالَ عِلْمُها عِنْدَ رَبِّي في‏ كِتابٍ لا يَضِلُّ رَبِّي وَ لا يَنْسى‏ (طه /52)
19- أَ لَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماءِ وَ الْأَرْضِ إِنَّ ذلِكَ في‏ كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسيرٌ (حج /70)
20- وَ لا نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَها وَ لَدَيْنا كِتابٌ يَنْطِقُ بِالْحَقِّ وَ هُمْ لا يُظْلَمُونَ (مومنون /62)
21- قالَ الَّذي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ أَنَا آتيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ قالَ هذا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَني‏ أَ أَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَ مَنْ شَكَرَ فَإِنَّما يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَ مَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَريمٌ (نمل /40)
22- وَ ما مِنْ غائِبَةٍ فِي السَّماءِ وَ الْأَرْضِ إِلاَّ في‏ كِتابٍ مُبينٍ (نمل /75)
23- وَ قالَ الَّذينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَ الْإِيمانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ في‏ كِتابِ اللَّهِ إِلى‏ يَوْمِ الْبَعْثِ فَهذا يَوْمُ الْبَعْثِ وَ لكِنَّكُمْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ (روم /56)
24- النَّبِيُّ أَوْلى‏ بِالْمُؤْمِنينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ أَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ وَ أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى‏ بِبَعْضٍ في‏ كِتابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنينَ وَ الْمُهاجِرينَ إِلاَّ أَنْ تَفْعَلُوا إِلى‏ أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً كانَ ذلِكَ فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً (احزاب /6)
25- وَ قالَ الَّذينَ كَفَرُوا لا تَأْتينَا السَّاعَةُ قُلْ بَلى‏ وَ رَبِّي لَتَأْتِيَنَّكُمْ عالِمِ الْغَيْبِ لا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقالُ ذَرَّةٍ فِي السَّماواتِ وَ لا فِي الْأَرْضِ وَ لا أَصْغَرُ مِنْ ذلِكَ وَ لا أَكْبَرُ إِلاَّ في‏ كِتابٍ مُبينٍ (سبأ/3)
26- وَ اللَّهُ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْواجاً وَ ما تَحْمِلُ مِنْ أُنْثى‏ وَ لا تَضَعُ إِلاَّ بِعِلْمِهِ وَ ما يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَ لا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلاَّ في‏ كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسيرٌ (فاطر /11)
27- وَ أَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها وَ وُضِعَ الْكِتابُ وَ جي‏ءَ بِالنَّبِيِّينَ وَ الشُّهَداءِ وَ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَ هُمْ لا يُظْلَمُونَ (زمر/69)
28- حم (1)وَ الْكِتابِ الْمُبينِ (زخرف /2)إِنَّا جَعَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (3)وَ إِنَّهُ في‏ أُمِّ الْكِتابِ لَدَيْنا لَعَلِيٌّ حَكيمٌ (زخرف/4)
29- 34- وَ قالُوا لَوْ شاءَ الرَّحْمنُ ما عَبَدْناهُمْ ما لَهُمْ بِذلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ (20)أَمْ آتَيْناهُمْ كِتاباً مِنْ قَبْلِهِ فَهُمْ بِهِ مُسْتَمْسِكُونَ (21) بَلْ قالُوا إِنَّا وَجَدْنا آباءَنا عَلى‏ أُمَّةٍ وَ إِنَّا عَلى‏ آثارِهِمْ مُهْتَدُونَ (زخرف /22)

30- حم (1)وَ الْكِتابِ الْمُبينِ (2)إِنَّا أَنْزَلْناهُ في‏ لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرينَ (3)فيها يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكيمٍ (4)أَمْراً مِنْ عِنْدِنا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلينَ (دخان /5)
30 – قَدْ عَلِمْنا ما تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ وَ عِنْدَنا كِتابٌ حَفيظٌ (ق /4)
31 -وَ الطُّورِ (1) وَ كِتابٍ مَسْطُورٍ (2)في‏ رَقٍّ مَنْشُورٍ (3)وَ الْبَيْتِ الْمَعْمُورِ (4)وَ السَّقْفِ الْمَرْفُوعِ (5)وَ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ (6)إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ لَواقِعٌ (طور /7)
32- في‏ كِتابٍ مَكْنُونٍ (78)لا يَمَسُّهُ إِلاَّ الْمُطَهَّرُونَ (79)تَنْزيلٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمينَ (واقعه /80)
33- ما أَصابَ مِنْ مُصيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَ لا في‏ أَنْفُسِكُمْ إِلاَّ في‏ كِتابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَها إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسيرٌ (22)
لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلى‏ ما فاتَكُمْ وَ لا تَفْرَحُوا بِما آتاكُمْ وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتالٍ فَخُورٍ (حدید / 23)

…..وَ إِنَّمَا سَمَّاهُمُ اللَّهُ تَعَالَى الْمُسْتَحْفَظِينَ لِأَنَّهُمُ اسْتُحْفِظُوا الِاسْمَ‏ الْأَكْبَرَ وَ هُوَ الْكِتَابُ الَّذِي يُعْلَمُ بِهِ عِلْمُ كُلِّ شَيْ‏ءٍ الَّذِي كَانَ مَعَ الْأَنْبِيَاءِ ص يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى‏ وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ * … وَ أَنْزَلْنا مَعَهُمُ الْكِتابَ وَ الْمِيزانَ‏ الْكِتَابُ الِاسْمُ‏ الْأَكْبَرُ وَ إِنَّمَا عُرِفَ
34- يَوْمَ نَطْوِي السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَما بَدَأْنا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعيدُهُ وَعْداً عَلَيْنا إِنَّا كُنَّا فاعِلينَ (104)وَ لَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُونَ (انبیاء 105)
35- كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَ رُسُلي‏ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزيزٌ (21)
36- لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ لَوْ كانُوا آباءَهُمْ أَوْ أَبْناءَهُمْ أَوْ إِخْوانَهُمْ أَوْ عَشيرَتَهُمْ أُولئِكَ كَتَبَ في‏ قُلُوبِهِمُ الْإيمانَ وَ أَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَ يُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدينَ فيها رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ أُولئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (مجادله / 22)
37- هُوَ الَّذي أَخْرَجَ الَّذينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ ما ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَ ظَنُّوا أَنَّهُمْ مانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنَ اللَّهِ فَأَتاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَ قَذَفَ في‏ قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْديهِمْ وَ أَيْدِي الْمُؤْمِنينَ فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي الْأَبْصارِ (2)وَ لَوْ لا أَنْ كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيا وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابُ النَّارِ (حشر /3)
38- وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَ يَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطانٍ مَريدٍ (3)كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ تَوَلاَّهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَ يَهْديهِ إِلى‏ عَذابِ السَّعيرِ (حج / 4)
39- بَلِ الَّذينَ كَفَرُوا في‏ تَكْذيبٍ (19)وَ اللَّهُ مِنْ وَرائِهِمْ مُحيطٌ (20)بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجيدٌ (21)في‏ لَوْحٍ مَحْفُوظٍ (بروج /22)
40 -كَلاَّ إِنَّها تَذْكِرَةٌ (11)فَمَنْ شاءَ ذَكَرَهُ (12)في‏ صُحُفٍ مُكَرَّمَةٍ (13)مَرْفُوعَةٍ مُطَهَّرَةٍ (14)بِأَيْدي سَفَرَةٍ (15)كِرامٍ بَرَرَةٍ (عبس /16)
41- لَمْ يَكُنِ الَّذينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَ الْمُشْرِكينَ مُنْفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ (1)رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ يَتْلُوا صُحُفاً مُطَهَّرَةً (2) فيها كُتُبٌ قَيِّمَةٌ (بینه/ 3)
42- ن وَ الْقَلَمِ وَ ما يَسْطُرُونَ (1)ما أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ (قلم /2)
43- اقْرَأْ وَ رَبُّكَ الْأَكْرَمُ (3)الَّذي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ (علق / 4)

حیثیات کتاب که رمز توسعه کاربرد ان می شود
1- حفظ و ضبط
2- تنجیز و غیر قابل انکار و برگشت
3- قابل ارائه بودن به دیگران
4- قابل ماندن برای آیندگان
5- قابلیت پاک کردن خط ان
6- قابلیت گشودن و بازکردن – نشر و وضع
7- قابلیت مراجعه هنگام جهل و نسیان
8- قاطع نزاع هنگام دعوای در امری که نوشته شده
9- واسطه ی بین معلم و متعلم
10- قابلیت جمع کردن مشتقات
11- مسبوقیت به کاتب و قلم و دوات
12- قابلیت قرائت
13- قابلیت استنساخ
14- متشکل از مراتبی از ترکیب تا بساطت و جمله و کلام و کلمه و حرف
15- حیثیت ثبات برای یال یعنی کم متصل قار که خط است برای لفظ که صوت است و کم غیر قار

کتاب لاحق
1- (حواریون ) رَبَّنا آمَنَّا بِما أَنْزَلْتَ وَ اتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدينَ (53)وَ مَكَرُوا وَ مَكَرَ اللَّهُ وَ اللَّهُ خَيْرُ الْماكِرينَ (آل عمران /54)
2- لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقيرٌ وَ نَحْنُ أَغْنِياءُ سَنَكْتُبُ ما قالُوا وَ قَتْلَهُمُ الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَ نَقُولُ ذُوقُوا عَذابَ الْحَريقِ (آل عمران /181)
3- وَ يَقُولُونَ طاعَةٌ فَإِذا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذي تَقُولُ وَ اللَّهُ يَكْتُبُ ما يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ تَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَ كَفى‏ بِاللَّهِ وَكيلاً (نساء /81)
4- وَ إِذا سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرى‏ أَعْيُنَهُمْ تَفيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنا آمَنَّا فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدينَ (مائده /83)
5- (موسی علیه السلام )وَ اكْتُبْ لَنا في‏ هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنا إِلَيْكَ قالَ عَذابي‏ أُصيبُ بِهِ مَنْ أَشاءُ وَ رَحْمَتي‏ وَسِعَتْ كُلَّ شَيْ‏ءٍ فَسَأَكْتُبُها لِلَّذينَ يَتَّقُونَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ الَّذينَ هُمْ بِآياتِنا يُؤْمِنُونَ ( اعراف /156)الَّذينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ فِي التَّوْراةِ وَ الْإِنْجيلِ …

6- ما كانَ لِأَهْلِ الْمَدينَةِ وَ مَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ وَ لا يَرْغَبُوا بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ لا يُصيبُهُمْ ظَمَأٌ وَ لا نَصَبٌ وَ لا مَخْمَصَةٌ في‏ سَبيلِ اللَّهِ وَ لا يَطَؤُنَ مَوْطِئاً يَغيظُ الْكُفَّارَ وَ لا يَنالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صالِحٌ إِنَّ اللَّهَ لا يُضيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنينَ (120)وَ لا يُنْفِقُونَ نَفَقَةً صَغيرَةً وَ لا كَبيرَةً وَ لا يَقْطَعُونَ وادِياً إِلاَّ كُتِبَ لَهُمْ لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ (توبه /121)

7- وَ إِذا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُمْ إِذا لَهُمْ مَكْرٌ في‏ آياتِنا قُلِ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْراً إِنَّ رُسُلَنا يَكْتُبُونَ ما تَمْكُرُونَ (یونس 21)

8- وَ كُلَّ إِنسانٍ أَلْزَمْناهُ طائِرَهُ في‏ عُنُقِهِ وَ نُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ كِتاباً يَلْقاهُ مَنْشُوراً (13)اقْرَأْ كِتابَكَ كَفى‏ بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسيباً (اسراء /14)

9- مَنْ كانَ يُريدُ الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ فيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُريدُ ثُمَّ جَعَلْنا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلاها مَذْمُوماً مَدْحُوراً (اسراء /18)

10- وَ وُضِعَ الْكِتابُ فَتَرَى الْمُجْرِمينَ مُشْفِقينَ مِمَّا فيهِ وَ يَقُولُونَ يا وَيْلَتَنا ما لِهذَا الْكِتابِ لا يُغادِرُ صَغيرَةً وَ لا كَبيرَةً إِلاَّ أَحْصاها وَ وَجَدُوا ما عَمِلُوا حاضِراً وَ لا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً (کهف /49)

11- كَلاَّ سَنَكْتُبُ ما يَقُولُ وَ نَمُدُّ لَهُ مِنَ الْعَذابِ مَدًّا (79) وَ نَرِثُهُ ما يَقُولُ وَ يَأْتينا فَرْداً (مریم / 80)

12- وَ لا نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَها وَ لَدَيْنا كِتابٌ يَنْطِقُ بِالْحَقِّ وَ هُمْ لا يُظْلَمُونَ (62)بَلْ قُلُوبُهُمْ في‏ غَمْرَةٍ مِنْ هذا وَ لَهُمْ أَعْمالٌ مِنْ دُونِ ذلِكَ هُمْ لَها عامِلُونَ (مومنون /63)
13- وَ قالَ الَّذينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَ الْإِيمانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ في‏ كِتابِ اللَّهِ إِلى‏ يَوْمِ الْبَعْثِ فَهذا يَوْمُ الْبَعْثِ وَ لكِنَّكُمْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ (روم / 56)
14- إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتى‏ وَ نَكْتُبُ ما قَدَّمُوا وَ آثارَهُمْ وَ كُلَّ شَيْ‏ءٍ أَحْصَيْناهُ في‏ إِمامٍ مُبينٍ (یس /12)
15- أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَ نَجْواهُمْ بَلى‏ وَ رُسُلُنا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ (زخرف /80)
16- وَ تَرى‏ كُلَّ أُمَّةٍ جاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعى‏ إِلى‏ كِتابِهَا الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (28)هذا كِتابُنا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنْسِخُ ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (جاثیه /29)
17- فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمينِهِ فَيَقُولُ هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ (19)إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلاقٍ حِسابِيَهْ (20)فَهُوَ في‏ عيشَةٍ راضِيَةٍ (21)في‏ جَنَّةٍ عالِيَةٍ (22)قُطُوفُها دانِيَةٌ (23)كُلُوا وَ اشْرَبُوا هَنيئاً بِما أَسْلَفْتُمْ فِي الْأَيَّامِ الْخالِيَةِ (24)وَ أَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِشِمالِهِ فَيَقُولُ يا لَيْتَني‏ لَمْ أُوتَ كِتابِيَهْ (حاقه /25)
18- إِنَّهُمْ كانُوا لا يَرْجُونَ حِساباً (27)وَ كَذَّبُوا بِآياتِنا كِذَّاباً (28)وَ كُلَّ شَيْ‏ءٍ أَحْصَيْناهُ كِتاباً (29)فَذُوقُوا فَلَنْ نَزيدَكُمْ إِلاَّ عَذاباً (نبا /30)
19- كَلاَّ إِنَّ كِتابَ الفُجَّارِ لَفي‏ سِجِّينٍ (7)وَ ما أَدْراكَ ما سِجِّينٌ (8)كِتابٌ مَرْقُومٌ (9)….. كَلاَّ إِنَّ كِتابَ الْأَبْرارِ لَفي‏ عِلِّيِّينَ (18)وَ ما أَدْراكَ ما عِلِّيُّونَ (19)كِتابٌ مَرْقُومٌ ( مطففین 20)
20 – فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمينِهِ (7)فَسَوْفَ يُحاسَبُ حِساباً يَسيراً (8)وَ يَنْقَلِبُ إِلى‏ أَهْلِهِ مَسْرُوراً (9)وَ أَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ وَراءَ ظَهْرِهِ ( انشقاق /10)
20- وَ إِذَا الصُّحُفُ نُشِرَتْ (10)….. عَلِمَتْ نَفْسٌ ما أَحْضَرَتْ (تکویر/ 14)
إِنَّا كُلَّ شَيْ‏ءٍ خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ (49)وَ ما أَمْرُنا إِلاَّ واحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ (50)وَ لَقَدْ أَهْلَكْنا أَشْياعَكُمْ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (51)وَ كُلُّ شَيْ‏ءٍ فَعَلُوهُ فِي الزُّبُرِ (قمر /52) وَ كُلُّ صَغيرٍ وَ كَبيرٍ مُسْتَطَرٌ (قمر / 53)
فی مجمع البحرین ذیل کتب : قوله تعالی فاما الایه قیل عند تطائر الکتب المطیع یاتیه کتابه من قدامه و یتناوله بیمینه و العاصی یاتیه کتابه من وراء ظهره و یتناوله بیساره و هذا الکتاب فیه علمه
فَإِذا جاءَتْهُمُ الْحَسَنَةُ قالُوا لَنا هذِه‏ وَ إِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَطَّيَّرُوا بِمُوسى‏ وَ مَنْ مَعَهُ أَلا إِنَّما طائِرُهُمْ عِنْدَ اللَّهِ وَ لكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (اعراف /131)

وَ كُلَّ إِنسانٍ أَلْزَمْناهُ طائِرَهُ في‏ عُنُقِهِ وَ نُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ كِتاباً يَلْقاهُ مَنْشُوراً (اسراء/13)

قالُوا اطَّيَّرْنا بِكَ وَ بِمَنْ مَعَكَ قالَ طائِرُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تُفْتَنُونَ (نمل /47)

قالُوا طائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَ إِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ (یس /19)
امینی
سلام علیکم
فایلی را که در مورد کتاب از دفتر شما عکس گرفتم به صورت ورد در اوردم




و اما لسان قرآن راجع به این موضوع که خیلی جالب است:
ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم (حجر ۸۷) --> الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثاني (زمر ۲۳)
ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين (انعام ۵۹) --> الر تلك آيات الكتاب المبين (۱)- طسم تلك آيات الكتاب المبين.
ويوم نبعث في كل أمة شهيدا عليهم من أنفسهم وجئنا بك شهيدا على هؤلاء ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين (نحل ۸۹)
وما كان هذا القرآن أن يفترى من دون الله ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل الكتاب لا ريب فيه من رب العالمين (یونس ۳۷)
لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب ما كان حديثا يفترى ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل كل شيء وهدى ورحمة لقوم يؤمنون (یوسف ۱۱۱)








النساء : 174 يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَكُمْ بُرْهانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ نُوراً مُبيناً الأنعام : 59 وَ عِنْدَهُ مَفاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها إِلاَّ هُوَ وَ يَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ ما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُها وَ لا حَبَّةٍ في‏ ظُلُماتِ الْأَرْضِ وَ لا رَطْبٍ وَ لا يابِسٍ إِلاَّ في‏ كِتابٍ مُبينٍ يونس : 61 وَ ما تَكُونُ في‏ شَأْنٍ وَ ما تَتْلُوا مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَ لا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلاَّ كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً إِذْ تُفيضُونَ فيهِ وَ ما يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَ لا فِي السَّماءِ وَ لا أَصْغَرَ مِنْ ذلِكَ وَ لا أَكْبَرَ إِلاَّ في‏ كِتابٍ مُبينٍ هود : 6 وَ ما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللَّهِ رِزْقُها وَ يَعْلَمُ مُسْتَقَرَّها وَ مُسْتَوْدَعَها كُلٌّ في‏ كِتابٍ مُبينٍ الحجر : 1 الر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ وَ قُرْآنٍ مُبينٍ الشعراء : 195 بِلِسانٍ عَرَبِيٍّ مُبينٍ النمل : 1 طس تِلْكَ آياتُ الْقُرْآنِ وَ كِتابٍ مُبينٍ النمل : 75 وَ ما مِنْ غائِبَةٍ فِي السَّماءِ وَ الْأَرْضِ إِلاَّ في‏ كِتابٍ مُبينٍ سبأ : 3 وَ قالَ الَّذينَ كَفَرُوا لا تَأْتينَا السَّاعَةُ قُلْ بَلى‏ وَ رَبِّي لَتَأْتِيَنَّكُمْ عالِمِ الْغَيْبِ لا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقالُ ذَرَّةٍ فِي السَّماواتِ وَ لا فِي الْأَرْضِ وَ لا أَصْغَرُ مِنْ ذلِكَ وَ لا أَكْبَرُ إِلاَّ في‏ كِتابٍ مُبينٍ يس : 12 إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتى‏ وَ نَكْتُبُ ما قَدَّمُوا وَ آثارَهُمْ وَ كُلَّ شَيْ‏ءٍ أَحْصَيْناهُ في‏ إِمامٍ مُبينٍ المائدة : 15 يا أَهْلَ الْكِتابِ قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثيراً مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتابِ وَ يَعْفُوا عَنْ كَثيرٍ قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَ كِتابٌ مُبينٌ النحل : 103 وَ لَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّما يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِسانُ الَّذي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَ هذا لِسانٌ عَرَبِيٌّ مُبينٌ يس : 69 وَ ما عَلَّمْناهُ الشِّعْرَ وَ ما يَنْبَغي‏ لَهُ إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ وَ قُرْآنٌ مُبينٌ يوسف : 1 الر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبينِ الشعراء : 2 تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبينِ النمل : 79 فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبينِ القصص : 2 تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبينِ الزخرف : 2 وَ الْكِتابِ الْمُبينِ الدخان : 2 وَ الْكِتابِ الْمُبينِ التكوير : 23 وَ لَقَدْ رَآهُ بِالْأُفُقِ الْمُبينِ آل‏عمران : 184 فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ جاؤُ بِالْبَيِّناتِ وَ الزُّبُرِ وَ الْكِتابِ الْمُنيرِ فاطر : 25 وَ إِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ وَ بِالزُّبُرِ وَ بِالْكِتابِ الْمُنيرِ الحج : 8 وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَ لا هُدىً وَ لا كِتابٍ مُنيرٍ لقمان : 20 أَ لَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ وَ أَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظاهِرَةً وَ باطِنَةً وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَ لا هُدىً وَ لا كِتابٍ مُنيرٍ

تفسير الطبري = جامع البيان ط هجر (5/ 201)
المؤلف: محمد بن جرير بن يزيد بن كثير بن غالب الآملي، أبو جعفر الطبري (المتوفى: 310هـ)
حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد في قوله: {هن أم [ص:202] الكتاب} [آل عمران: 7] قال: «هن جماع الكتاب» وقال آخرون: بل معني بذلك فواتح السور التي منها يستخرج القرآن
ذكر من قال ذلك: حدثنا عمران بن موسى، قال: ثنا عبد الوارث بن سعيد، قال: ثنا إسحاق بن سويد، عن أبي فاختة، أنه قال في هذه الآية: {منه آيات محكمات هن أم الكتاب} [آل عمران: 7] قال: «أم الكتاب فواتح السور منها يستخرج القرآن» {الم ذلك الكتاب} [البقرة: 2] «منها استخرجت البقرة» ، و {الم الله لا إله إلا هو} [آل عمران: 1] «منها استخرجت آل عمران»



ابوفاخته در ذیل آیه ۷ آلعمران میگوید: أمّ الکتاب فواتح السور است، و در ذیل آیخ ۸۷ حجر میگوید: سبع مثانی أمّ الکتاب است، و چون أمّ الکتاب اسم سوره مبارکه حمد هم هست گمان کردند میگوید که سبع مثانی سوره حمد است، و حال آنکه نزد او ام الکتاب همان فواتح سور است.

حال فواتح سور و حروف مقطعه را طبق حرف ابوفاخته ملاحظه کنید، بدون تکرار طبق مصحف مجموعا چهارده حرف است، دو هفت تا، و اگر مثلا آنها را زیر همدیگر بنویسیم چنین میشود:

ا - ل - م - ص - ر - ك - ه
ي - ع - ط - س - ح - ق - ن

یعنی هفت تا دوتائی: (ا/ي) (ل/ع) (م/ط) (ص/س) (ر/ح) (ك/ق) ‌(ه/ن)

حال حرف ابو فاخته را جلوتر ببریم و حروف مقطعه را با تکرار ملاحظه کنیم، مجموعا ۲۹ حرف میشود:

ا- ل - م - ا - ل - م - ا

ل - م - ص - ا - ل - ر - ا

ل - ر - ا - ل - ر - ا - ل

م - ر - ا - ل - ر - ا - ل

ر - ك - ه - ي - ع - ص - ط

ه - ط - س - م - ط - س - ط

س - م - ا - ل - م - ا - ل

م - ا - ل - م - ا - ل- م

ي - س - ص - ح - م - ح - م

ح - م - ع - س - ق - ح - م

ح - م - ح - م - ح - م - ق

ن






تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (6/ 183)
هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولو الألباب (7) ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب (8)

وقال آخرون: بل يعني بذلك: (1) فواتح السور التي منها يستخرج القرآن.
ذكر من قال ذلك:
6591 - حدثنا عمران بن موسى قال، حدثنا عبد الوارث بن سعيد قال، حدثنا إسحاق بن سويد، عن أبي فاختة أنه قال في هذه الآية:"منه آيات محكمات هن أم الكتاب"، قال:"أم الكتاب" فواتح السور، منها يستخرج القرآن - (الم ذلك الكتاب) ، منها استخرجت"البقرة"، و (الم الله لا إله إلا هو) منها استخرجت"آل عمران". (2)
* * *


جامع البيان في تفسير القرآن، ج‏3، ص: 117 --- طبرى ابو جعفر محمد بن جرير
حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد في قوله: هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ قال: هن جماع الكتاب. و قال آخرون: بل معني بذلك فواتح السور التي منها يستخرج القرآن.
ذكر من قال ذلك: حدثنا عمران بن موسى، قال: ثنا عبد الوارث بن سعيد، قال: ثنا إسحاق بن سويد، عن أبي فاختة أنه قال في هذه الآية: مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ قال: أم الكتاب: فواتح السور، منها يستخرج القرآن الم ذلِكَ الْكِتابُ منها استخرجت البقرة، و الم اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ منها استخرجت آل عمران.




تفسير الثعلبي = الكشف والبيان عن تفسير القرآن (3/ 11)
المؤلف: أحمد بن محمد بن إبراهيم الثعلبي، أبو إسحاق (المتوفى: 427هـ)
وقال أبو فاختة: «المحكمات التي هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ فواتح السور منها يستخرج القرآن الم ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ «3» منها استخرجت البقرة، والم اللَّهُ «4» استخرجت آل عمران.




تفسير الماوردي = النكت والعيون (1/ 370)
المؤلف: أبو الحسن علي بن محمد بن محمد بن حبيب البصري البغدادي، الشهير بالماوردي (المتوفى: 450هـ)
والثاني: أنه أراد فواتح السور التي يستخرج منها القرآن , وهو قول أبي فاختة.




تفسير ابن عطية = المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (1/ 401)
المؤلف: أبو محمد عبد الحق بن غالب بن عبد الرحمن بن تمام بن عطية الأندلسي المحاربي (المتوفى: 542هـ)
قال الفقيه أبو محمد: وهذا المثال غير محكم، وقال ابن زيد: أُمُّ الْكِتابِ معناه جماع الكتاب، وحكى الطبري عن أبي فاختة أنه قال: هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ يراد به فواتح السور إذ منها يستخرج القرآن الم ذلِكَ الْكِتابُ منه استخرجت سورة البقرة الم اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ منه استخرجت سورة آل عمران، وهذا قول متداع للسقوط مضطرب لم ينظر قائله أول الآية وآخرها ومقصدها وإنما معنى الآية الإنحاء على أهل الزيغ والإشارة بذلك أولا إلى نصارى نجران وإلى اليهود الذين كانوا معاصرين لمحمد عليه السلام فإنهم كانوا يعترضون معاني القرآن، ثم تعم بعد ذلك كل زائغ، فذكر الله تعالى أنه نزل الكتاب على محمد إفضالا منه ونعمة، وأن محكمه وبينه الذي لا اعتراض فيه هو معظمه والغالب عليه، وأن متشابه الذي يحتمل التأويل ويحتاج إلى التفهم هو أقله.



تفسير العز بن عبد السلام (1/ 252)
المؤلف: أبو محمد عز الدين عبد العزيز بن عبد السلام بن أبي القاسم بن الحسن السلمي الدمشقي، الملقب بسلطان العلماء (المتوفى: 660هـ)
{أُمُّ الْكِتَابِ} آيات الفرائض والحدود، أو فواتح السور التي يستخرج منها القرآن



الدر المنثور في التفسير بالمأثور (2/ 145)
وأخرج ابن أبي حاتم عن الربيع قال المحكمات هي الآمرة الزاجرة
وأخرج عبد بن حميد وابن الضريس وابن جرير وابن أبي حاتم عن إسحق بن سويد
أن يحيى بن يعمر وأبا فاختة
تراجعا هذه الآية {هن أم الكتاب} فقال أبو فاختة: هن فواتح السور منها يستخرج القرآن (الم ذلك الكتاب) منها استخرجت البقرة و (الم الله لا إله إلا هو الحي القيوم) منها استخرجت آل عمران قال يحيى: هن اللاتي فيهن الفرائض والأمر والنهي والحلال والحدود وعماد الدين
وأخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير {هن أم الكتاب} قال: أصل الكتاب لأنهن مكتوبات في جميع الكتب





الدر المنثور في تفسير المأثور، ج‏2، ص: 4
قوله تعالى هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الآية
....
و اخرج ابن أبى حاتم عن الربيع قال المحكمات هي الامرة الزاحرة و أخرج عبد بن حميد و ابن الضريس و ابن جرير و ابن أبى حاتم عن اسحق بن سويد أن يحي بن يعمر و أبا فاختة تراجعا هذه الآية هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ فقال أبو فاختة هن فواتح السور منها يستخرج القران الم ذلِكَ الْكِتابُ منها استخرجت البقرة و الم اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ منها استخرجت آل عمران و قال يحيى هن اللاتي فيهن الفرائض و الامر و النهى و الحلال و الحدود و عماد الدين
و أخرج ابن أبى حاتم عن سعيد بن جبير هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ قال أصل الكتاب لأنهن مكتوبات في جميع الكتب






بصائر الدرجات في فضائل آل محمد صلى الله عليهم، ج‏1، ص: 307
17 باب فيه الحروف التي علم رسول الله ص عليا ص‏
1- حدثنا أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن القاسم بن محمد عن علي بن أبي حمزة عن حمران الحلبي عن أبان بن تغلب قال حدثني أبو عبد الله ع كان في ذؤابة سيف علي ع صحيفة صغيرة و إن عليا ع دعا ابنه الحسن ع فدفعها إليه و دفع إليه سكينا و قال له افتحها فلم يستطع أن يفتحها ففتحها له ثم قال له اقرأ فقرأ الحسن الألف و الباء و السين و اللام و حرفا بعد حرف ثم طواها فدفعها إلى ابنه الحسين ع فلم يقدر على أن يفتحها ففتحها له ثم قال له اقرأ يا بني فقرأها كما قرأ الحسن ثم طواها فدفعها إلى ابنه ابن الحنفية فلم يقدر على أن يفتحها ففتحها له فقال له اقرأ فلم يستخرج منها شيئا فأخذها علي ع و طواها ثم علقها من ذؤابة السيف قال قلت لأبي عبد الله أي شي‏ء كان في تلك الصحيفة قال هي الأحرف التي يفتح كل حرف ألف حرف قال أبو بصير قال أبو عبد الله فما خرج منها إلا حرفان إلى الساعة.













تفسير الماوردي = النكت والعيون (5/ 463)
السادس: أن مواقع النجوم هو محكم القرآن , حكاه الفراء عن ابن مسعود.



تفسير الرازي = مفاتيح الغيب أو التفسير الكبير (29/ 426)
وأما مواقع نجوم القرآن، فهي قلوب عباده وملائكته ورسله وصالحي المؤمنين، أو معانيها وأحكامها التي وردت فيها.



تفسير القرطبي (17/ 224)
وحكى الفراء عن ابن مسعود أن مواقع النجوم هو محكم القرآن. وقرأ حمزة والكسائي (بموقع) على التوحيد، وهي قراءة عبد الله ابن مسعود والنخعي والأعمش وابن محيصن ورويس عن يعقوب. الباقون على الجمع، فمن أفرد فلأنه اسم جنس يؤدي الواحد فيه عن الجمع، ومن جمع فلاختلاف أنواعه.





الدر المنثور في التفسير بالمأثور (8/ 25)
وأخرج الفريابي بسند صحيح عن المنهال بن عمرو رضي الله عنه قال: قرأ عبد الله بن مسعود رضي الله عنه {فلا أقسم بمواقع النجوم} قال: بمحكم القرآن فكان ينزل على النبي صلى الله عليه وسلم نجوما
وأخرج ابن نصر وابن الضريس عن مجاهد رضي الله عنه {فلا أقسم بمواقع النجوم} قال: بمحكم القرآن
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس رضي الله عنهما {فلا أقسم بمواقع النجوم} قال: مستقر الكتاب أوله وآخره
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن الربيع بن أنس رضي الله عنه في قوله: {إنه لقرآن كريم في كتاب مكنون} قال: القرآن الكريم والكتاب المكنون هو اللوح المحفوظ {لا يمسه إلا المطهرون} قال: الملائكة عليهم السلام هم المطهرون من الذنوب
وأخرج آدم ابن أبي إياس وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر والبيهقي في المعرفة عن مجاهد رضي الله عنه في قوله: {إنه لقرآن كريم في كتاب مكنون} قال: القرآن في كتابه والمكنون الذي لا يمسه شيء من تراب ولا غبار {لا يمسه إلا المطهرون} قال: الملائكة عليهم السلام
وأخرج عبد حميد وابن جرير عن عكرمة رضي الله عنه {في كتاب مكنون} قال: التوراة الإنجيل {لا يمسه إلا المطهرون} قال: حملة التوراة والإنجيل
وأخرج ابن جرير عن قتادة قال: في قراءة ابن مسعود رضي الله عنه: ما يمسه إلا المطهرون





البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (7/ 302)
الإشارة: مواقع النجوم هي أسرار العارفين؛ لأنه يغرق في بحارها كل ما سوى الله، وتغيب فيها نجوم العلم العقلي والنقلي، وأقمار التوحيد البرهاني؛ لأنه إذا أشرقت في قلوبهم شمس العرفان، لم يبق لنور النجوم والقمر أثر، وقد قلت في قصيدتي العينية:
تبدت لنا شمس النهار وأشرقت
فلم يبق ضوء النجم والشمس طالع
قال شيخ شيوخنا، سيدي عبد الرحمن الفاسي: كنت أعرف أربعة عشر علما، فلما تعلمت علم الحقيقة شرطت ذلك كله. هـ. يعني: وقع الاستغناء عنها، فالكنز الذي ظفر به من العلم بالله، على نعت العيان، فلم يبق للروح التفات إلى شيء قط. " ماذا فقد من وجدك "؟ وليس المراد أنها ذهبت معرفتها عنه، بل لو رجع إليها لوجدها تشحرت واتسعت أمدادها، ولكن ظفر بعلم يعد الاشتغال بغيره بطالة، كما قال الغزالي لابن العربي



فتح القدير للشوكاني (5/ 192)
وحكى الفراء عن ابن مسعود أن مواقع النجوم هو محكم القرآن.








ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم (حجر ۸۷) --> الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثاني (زمر ۲۳)



هفت به توان رسیده، سبع مکرر است که جز هفت مکرر هیچ عدد دیگری جز یک نیست و رابطه با هیچ عددی ندارد جز هفت و یک

الكافي (ط - الإسلامية) ج‏2 44 باب آخر منه ..... ص : 44
1- أحمد بن محمد عن الحسن بن موسى عن أحمد بن عمر عن يحيى بن أبان عن شهاب قال سمعت أبا عبد الله ع يقول لو علم الناس كيف خلق الله تبارك و تعالى هذا الخلق لم يلم أحد أحدا- فقلت أصلحك الله فكيف ذاك فقال إن الله تبارك و تعالى خلق أجزاء بلغ بها تسعة و أربعين جزءا ثم جعل الأجزاء أعشارا فجعل الجزء عشرة أعشار ثم قسمه بين الخلق فجعل في رجل عشر جزء و في آخر عشري جزء حتى بلغ به جزءا تاما و في آخر جزءا و عشر جزء و آخر جزءا و عشري جزء و آخر جزءا و ثلاثة أعشار جزء حتى بلغ به جزءين تامين ثم بحساب ذلك حتى بلغ بأرفعهم تسعة و أربعين جزءا فمن لم يجعل فيه إلا عشر جزء- لم يقدر على أن يكون مثل صاحب العشرين و كذلك صاحب العشرين لا يكون مثل صاحب الثلاثة الأعشار و كذلك من تم له جزء لا يقدر على أن يكون مثل صاحب الجزءين و لو علم الناس أن الله عز و جل خلق هذا الخلق على هذا لم يلم أحد أحدا.




تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (17/ 128)
القول في تأويل قوله تعالى: {ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم (87) }
اختلف أهل التأويل في معنى السبع الذي أتى الله نبيه صلى الله عليه وسلم من المثاني، فقال بعضهم عني بالسبع: السبع السور من أول القرآن اللواتي يعرفن بالطول،وقائلو هذه المقالة مختلفون في المثاني، فكان بعضهم يقول: المثاني هذه السبع، وإنما سمين بذلك لأنهن ثني فيهن الأمثال والخبر والعبر.
* ذكر من قال ذلك:
...
وقال آخرون: عني بذلك: سبع آيات، وقالوا: هن آيات فاتحة الكتاب، لأنهن سبع آيات، وهم أيضا مختلفون في معنى المثاني، فقال بعضهم: إنما سمين مثاني لأنهن يثنين في كل ركعة من الصلاة.
* ذكر من قال ذلك:
....
حدثني عمران بن موسى القزاز، قال: ثنا عبد الوارث، قال: ثنا إسحاق بن سويد، عن يحيى بن يعمر وعن أبي فاختة في هذه الآية (ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم) قالا هي أم الكتاب.
....
حدثنا أبو كريب، قال: ثنا ابن يمان، عن أبي جعفر الرازي، عن الربيع، عن أبي العالية، في قول الله تعالى (ولقد آتيناك سبعا من المثاني) قال: فاتحة الكتاب سبع آيات، قلت للربيع: إنهم يقولون: السبع الطول، فقال: لقد أنزلت هذه، وما أنزل من الطول شيء.
حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن أبي جعفر الرازي، عن الربيع بن أنس، عن أبي العالية، قال: فاتحة الكتاب. قال: وإنما سميت المثاني لأنه يثني بها كلما قرأ القرآن قرأها، فقيل لأبي العالية: إن الضحاك بن مزاحم يقول: هي السبع الطول. فقال: لقد نزلت هذه السورة سبعا من المثاني وما أنزل شيء من الطول.
....
حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثنا حماد بن زيد وحجاج، عن ابن جريج، قال: أخبرني أبي عن سعيد بن جبير، أنه أخبره أنه سأل ابن عباس عن السبع المثاني فقال: أم القرآن، قال سعيد: ثم قرأها، وقرأ منها (بسم الله الرحمن الرحيم) قال أبي: قرأها سعيد كما قرأها ابن عباس، وقرأ فيها بسم الله الرحمن الرحيم، قال سعيد: قلت لابن عباس: فما المثاني؟ قال: هي أم القران، استثناها الله لمحمد صلى الله عليه وسلم، فرفعها في أم الكتاب، فذخرها لهم حتى أخرجها لهم، ولم يعطها لأحد قبله، قال: قلت لأبي: أخبرك سعيد أن ابن عباس قال له: بسم الله الرحمن الرحيم، آية من القرآن؟ قال: نعم. قال ابن جريج: قال عطاء: فاتحة الكتاب، وهي سبع ببسم الله الرحمن الرحيم، والمثاني: القرآن.
....
وقال آخرون عني بالسبع المثاني: معاني القرآن.
* ذكر من قال ذلك:
حدثني إسحاق بن إبراهيم بن حبيب الشهيد الشهيدي، قال: ثنا عتاب بن بشير، عن خصيف، عن زياد بن أبي مريم، في قوله (سبعا من المثاني) قال: أعطيتك سبعة أجزاء: مر، وأنه، وبشر، وأنذر، واضرب الأمثال، واعدد النعم، وآتيتك نبأ القرآن.
وقال آخرون: من الذين قالوا عني بالسبع المثاني فاتحة الكتاب المثاني هو القرآن العظيم.
* ذكر من قال ذلك
حدثنا ابن وكيع، قال: ثنا عمران بن عيينه، عن حصين، عن أبي مالك، قال: القرآن كله مثاني.
...
وأولى الأقوال في ذلك بالصواب، قول من قال: عني بالسبع المثاني: السبع اللواتي هن آيات أم الكتاب، لصحة الخبر بذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي حدثنيه يزيد بن مخلد بن خداش، الواسطي، قال: ثنا خالد بن عبد الله، عن عبد الرحمن بن إسحاق، عن العلاء، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أم القرآن السبع المثاني التي أعطيتها".
....
فإذا كان الصحيح من التأويل في ذلك ما قلنا للذي به استشهدنا، فالواجب أن تكون المثاني مرادا بها القرآن كله، فيكون معنى الكلام: ولقد آتيناك سبع آيات مما يثني بعض آيه بعضا. وإذا كان ذلك كذلك كانت المثاني: جمع مثناة، وتكون آي القرآن موصوفة بذلك، لأن بعضها يثني بعضا، وبعضها يتلو بعضا بفصول تفصل بينها. فيعرف انقضاء الآية وابتداء التي تليها، كما وصفها به تعالى ذكره فقال (الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم) وقد يجوز أن يكون معناها كما قال ابن عباس والضحاك: ومن قال ذلك أن القرآن إنما قيل له مثاني لأن القصص والأخبار كررت فيه مرة بعد أخرى. وقد ذكرنا قول الحسن البصري أنها إنما سميت مثاني لأنها تثني في كل قراءة، وقول ابن عباس: إنها إنما سميت مثاني، لأن الله تعالى ذكره استثناها لمحمد صلى الله عليه وسلم دون سائر الأنبياء غيره، فادخرها له.
وكان بعض أهل العربية، يزعم أنها سميت مثاني لأن فيها الرحمن الرحيم مرتين، وأنها تثنى في كل سورة، يعني: بسم الله الرحمن الرحيم.
وأما القول الذي اخترناه في تأويل ذلك، فهو أحد أقوال ابن عباس، وهو قول طاوس ومجاهد وأبي مالك، وقد ذكرنا ذلك قبل.
وأما قوله (والقرآن العظيم) فإن القرآن معطوف على السبع، بمعنى: ولقد آتيناك سبع آيات من القرآن، وغير ذلك من سائر القرآن.
كما حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء جميعا، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، في قوله (والقرآن العظيم) قال: سائره: يعني سائر القرآن مع السبع من المثاني.
حدثت عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله (والقرآن العظيم) يعني: الكتاب كله.













الدر المنثور في التفسير بالمأثور (5/ 94)
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن عمر بن الخطاب قال: السبع المثاني فاتحة الكتاب
وأخرج الفريابي وسعيد بن منصور وابن الضريس وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والدارقطني وابن مردويه والبيهقي في شعب الإيمان من طرق عن علي بن أبي طالب في قوله: {ولقد آتيناك سبعا من المثاني} قال: هي فاتحة الكتاب
وأخرج ابن الضريس وابن جرير وابن المنذر وابن مردويه عن ابن مسعود في قوله: {ولقد آتيناك سبعا من المثاني} قال: فاتحة الكتاب {والقرآن العظيم} قال: سائر القرآن
وأخرج ابن جرير وابن المنذر والطبراني وابن مردويه والحاكم وصححه والبيهقي في سننه عن ابن عباس: أنه سئل عن السبع المثاني قال: فاتحة الكتاب استثناها الله لأمة محمد فرفعها في أم الكتاب فدخرها لهم حتى أخرجها ولم يعطها أحدا قبله
قيل: فأين الآية السابعة قال: بسم الله الرحمن الرحيم
وأخرج ابن الضريس عن سعيد بن جبير مثله
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس في قوله: {ولقد آتيناك سبعا من المثاني} قال: دخرت لنبيكم صلى الله عليه وسلم لم تدخر لنبي سواه
وأخرج البيهقي في شعب الإيمان عن ابن عباس في قوله: {ولقد آتيناك سبعا من المثاني} قال: هي أم القرآن تثنى في كل صلاة
وأخرج ابن الضريس وأبو الشيخ وابن مردويه عن أبي هريرة قال: السبع المثاني فاتحة الكتاب
وأخرج ابن جريرعن أبي بن كعب قال: السبع المثاني الحمد لله رب العالمين
وأخرج ابن الضريس عن يحيى بن يعمر وأبي فاختة في قوله: {ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم} قالا: فاتحة الكتاب
وأخرج ابن الضريس عن مجاهد في قوله: {سبعا من المثاني} قال: هي أم الكتاب
وأخرج ابن جرير عن الحسن مثله
وأخرج ابن الضريس وابن جرير عن قتادة في قوله: {ولقد آتيناك سبعا من المثاني} قال: فاتحة الكتاب تثنى في كل ركعة مكتوبة وتطوع
وأخرج ابن الضريس عن أبي صالح في قوله: {ولقد آتيناك سبعا من المثاني} قال: هي فاتحة الكتاب تثنى في كل ركعة
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم والبيهقي في شعب الإيمان من طرق الربيع عن أبي العالية في قوله: {ولقد آتيناك سبعا من المثاني} قال: فاتحة الكتاب سبع آيات
وإنما سميت {المثاني} لأنه ثنى بها كلما قرأ القرآن قرأها
قيل للربيع: إنهم يقولون السبع الطول
قال: لقد أنزلت هذه الآية
وما نزل من الطول شيء
وأخرج ابن جرير عن ابن مسعود في قوله: {ولقد آتيناك سبعا من المثاني} قال: السبع الطوال
وأخرج الفريابي وأبو داود والنسائي وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والطبراني وابن مردويه والحاكم وصححه والبيهقي في شعب الإيمان عن ابن عباس في قوله: {ولقد آتيناك سبعا من المثاني} قال: هي السبع الطول
ولم يعطهن أحد إلا النبي صلى الله عليه وسلم وأعطي موسى منهن اثنتين
وأخرج البيهقي عن ابن عباس قال: أوتي رسول الله صلى الله عليه وسلم {سبعا من المثاني} الطول
وأوتي موسى ستا فلما ألقى الألوح ذهب اثنتان وبقي أربعة
وأخرج الدارمي وابن مردويه عن أبي بن كعب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فاتحة الكتاب هي السبع المثاني
وأخرج ابن الضريس عن ابن عباس في قوله: {سبعا من المثاني} قال: البقرة وآل عمران والنساء والمائدة والأنعام والأعرف ويونس
وأخرج سعيد بن منصور وابن الضريس وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في شعب الإيمان عن سعيد بن جبير في قوله: {سبعا من المثاني} قال: السبع الطول: البقرة وآل عمران والنساء والمائدة والأنعام والأعراف ويونس
فقيل لابن جبير: ما قوله: {المثاني} قال: ثنى فيها القضاء والقصص
وأخرج الحاكم والبيهقي عن ابن عباس في قوله: {سبعا من المثاني} قال: البقرة وآل عمران والنساء والمائدة والأنعام والأعراف والكهف
وأخرج ابن أبي حاتم عن سفيان {المثاني} المئين: البقرة وآل عمران والنساء والمائدة والأنعام وبراءة والأنفال سورة واحدة
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي من طريق سعيد بن جبير عن ابن عباس في قوله: {سبعا من المثاني} قال: السبع الطول
قلت: لم سميت {المثاني} قال: يتردد فيهن الخبر والأمثال والعبر
وأخرج ابن مردويه من طريق سعيد بن جبير قال: قال ابن عباس في قوله: {سبعا من المثاني} فاتحة الكتاب والسبع الطول منهن
وأخرج سعيد بن منصور وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن زياد بن أبي مريم في قوله: {سبعا من المثاني} قال: أعطيتك سبعا أخر أؤمر وأنه وبشر وأنذر واضرب الأمثال واعدد النعم واتل نبأ القرون
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر عن أبي مالك قال: القرآن كله مثاني
وأخرج آدم بن أبي إياس وابن أبي شيبة وابن المنذر والبيهقي عن مجاهد في قوله: {سبعا من المثاني} قال: هي السبع الطول الأول {والقرآن العظيم} سائره
وأخرج ابن جرير من طريق العوفي عن ابن عباس قال: {المثاني} ما ثني من القرآن
ألم تسمع لقول الله (الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثاني) (الواقعة 16)
وأخرج ابن جرير عن الضحاك قال: {المثاني} القرآن يذكر الله القصة الواحدة مرارا






تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (16/ 490) القول في تأويل قوله تعالى: {وعنده أم الكتاب (39) } قال أبو جعفر: اختلف أهل التأويل في تأويل قوله: (وعنده أم الكتاب) ، فقال بعضهم: معناه: وعنده الحلال والحرام. *ذكر من قال ذلك: 20506- حدثني المثنى قال: حدثنا مسلم بن إبراهيم قال: حدثنا محمد بن عقبة قال، حدثنا مالك بن دينار قال: سألت الحسن: قلت: (أم الكتاب) ، قال: الحلال والحرام قال: قلت له: فما (الحمد لله رب العالمين) قال: هذه أم القرآن. * * * وقال آخرون: معناه: وعنده جملة الكتاب وأصله. *ذكر من قال ذلك: 20507- حدثنا بشر قال: حدثنا يزيد قال: حدثنا سعيد، عن قتادة قوله: (وعنده أم الكتاب) ، قال: جملة الكتاب وأصله. 20508- حدثنا محمد بن عبد الأعلى قال: حدثنا محمد بن ثور، عن معمر، عن قتادة، مثله. 20509- حدثت عن الحسين قال: سمعت أبا معاذ يقول: حدثنا عبيد قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: (وعنده أم الكتاب) ، قال: كتاب عند رب العالمين. 20510- حدثني المثنى قال: حدثنا إسحاق بن يوسف، عن جويبر عن الضحاك: (وعنده أم الكتاب) ، قال: جملة الكتاب وعلمه. يعني بذلك ما ينسخ منه وما يثبت.


فقيه ومفتي بزرگ وامام زمان خويش وشيخ الاسلام بقول ذهبي ، ابن قدامه حنبلي درقرن ششم در كتاب معروف خودش چنين نوشته : وكان الصحابة رضي الله عنهم قبل جمع عثمان المصحف يقرأون بقراءات لم يثبتها في المصحف ويصلون بها لا يرى أحد منهم تحريم ذلك ولا بطلان صلاتهم به"المغني






قديمي Saturday 18 May 2019   #182
hosyn
عضو ثابت
 
تاريخ ثبت نام: May 2008
پاسخ‌ها: 2,088
ج: انکار شرک

نقل قول:
در اصل توسط کنجکاو1 نوشته شده است نمايش نوشته
ازنظر شمااین معنی صحیح است ؟
بلی به نظر من این معنا صحیح است و لکن یکی از وجوه صحیح آیه مبارکه است، و آیه چندین وجه دیگر دارد که همگی صحیح است و میتواند همگی مراد خدای سبحان باشد، چون استعمال لفظ در معانی اکثر از واحد، ممکن بلکه واقع است.

نقل قول:
در اصل توسط کنجکاو1 نوشته شده است نمايش نوشته
درضمن چطور آیه ای که خود محکمات ومتشابهات را معرفی می کند خود جزئی از متشابهات است ؟
سؤال جالبی است:

اولا واضح است که بنده طبق فهم شما که ارائه کردید گفتم این آیه خودش متشابه میشود.

ثانیا نکته بسیار مهمی که در محکم و متشابه است اینکه هر آیه متشابهی در محتوای خود، تحلیل به عناصر پایه میشود، و ساختار درختی تشکیل میدهد، و ابهام در بعض مراتب ساختار درختی، هیچ تاثیری در وضوح بخش دیگر آن ندارد.

به بیان ریاضی بخواهم توضیح دهم، اگر مجموعه مرجع داشته باشیم که دو زیرمجموعه داشته باشد، مثلا مجموعه اعداد صحیح، مرجع است، و دو زیر مجموعه دارد که با هم میتوانند متباین باشند یا متداخل باشند یا مشترک در بعض اعضا باشند، اما وقتی وارد جبر مجموعه‌ها شویم، اصل ساختار باقی میماند، هر چند عناصر و اعضا به نمادهای جبری تبدیل میشود.

مثلا در این شکل، مستطیل، مجموعه مرجع است، و دو دایره، دو زیرمجموعه آن است:



در اینجا، دو زیرمجموعه، نه متباین هستند و نه متداخل، بلکه در بعض اعضا (قسمت رنگی) مشترک هستند.

آنچه مهم است تعیین مجموعه مرجع است، و از همین جا است که عرض کردم آیه شریفه چندین وجه صحیح دارد و همگی میتواند مراد باشد، یعنی شما میتوانید مجموعه مرجع U را طوری منظور کنید که دو زیرمجموعه، متباین شوند، یا متداخل یا متشارک، اما به هر حال قطعی است که یک مجموعه مرجع داریم و دو زیرمجموعه، کما اینکه میتواند طور دیگری باشد، مثلا قطعی باشد که یک مجموعه مرجع داریم و سه زیرمجموعه داشته باشد، اما این ساختار دیگر ربطی به آیه ۷ سوره آلعمران ندارد، چون در مفاد آیه ۷ آلعمران، این دیگر قطعی است که مجموعه U میشود (الکتاب)، و دو زیرمجموعه دارد: (محکمات) و (متشابهات) که بین آن دو تفاوت است، حال باید ببینیم مجموعه مرجع را چگونه در نظر میگیریم، آیا ساختار درختی آن، ساختار چینش آیات و سور است؟ یا اینکه ساختار موضوعات و محتوی و مدلول است؟

بنابر این، آیه ۷ آلعمران در اینکه میفرماید قرآن مشتمل بر دو گونه آیات است یکی محکمات و دیگری متشابهات، قطعا و صد درصد از آیات محکمات است، یعنی میلیاردها بشر در طول تاریخ که این آیه را دیدند و ذهن آنها ناخودآگاه تحلیل جبری از مفاد آیه کرده است، همگی متفق هستند که این آیه میخواهد بگوید قرآن دو جور آیات دارد.
.





قديمي 14 ساعت پيش   #2873
hosyn
عضو ثابت
 
تاريخ ثبت نام: May 2008
پاسخ‌ها: 2,088
ج: انکار شرک

نقل قول:
در اصل توسط کنجکاو1 نوشته شده است نمايش نوشته
باسلام

جناب حسین بالاخر تکلیف خودتان را مشخص کنید یکبار گفتید تمام آیات قرآن متشابهات هستند .

حالا می گوئید حروف مقطعه قرآن متشابهات هستند .

مگر نمی گوئید آیات محکم آیاتی هستند که معنای روشن و واضحی از آن فهمیده می شود اما آیات متشابه آیاتی هستند که معانی مختلفی از آن قابل برداشت است. و از این بین معنای درست معنایی است که با آیات محکم هماهنگ است.

شما حروف مقطعه را برطبق آیات محکمات معنی کنید ؟

آیا این راسخون که می گوئید تاویل متشابهات می دانند تا به حال توانسته اند پرده ازاین راز بزرگ حروف مقطعه بردارند ؟

تا جالا دیده یا شنیده ای که کسی برای فتنه سراغ آیات مقطعه برود و بوسیله آنها فتنه بپاکند
من تکلیف خودم را قبلا چند بار مشخص کردم و توضیح دادم، مثلا در همین آیه ۷ آلعمران در المیزان ۱۶ قول نقل میکنند که محکمات و متشابهات چیست؟ جالب است که بعد از نقل اینها میگویند اینها قول‌های معروف مفسرین است! و من از اقوال غیر معروفین تا ۳۰ قول در خاطرم مانده.

و قبلا عرض کردم که غالب این اقوال صحیح است و قابل دفاع است، اما به شرط اینکه استعمال لفظ در اکثر از معنای واحد را بفهمیم.

بنابر این غلط است که شما محکم به معنای کلامی که مفادش واضح است و نزد تمام بشر اختلاف در فهم مراد از آن نیست، با محکم به معنای بسیط غیر مرکب را مخلوط کنید، و بگویید بیا برای من حروف مقطعه را معنا کن!

محکم و متشابه در آکسیوم ابوفاخته، اصلا به معنای واضح بودن نیست، اجازه دهید مثالی عرض کنم، به این عبارت دقت کنید:

«بدن انسان بر دو بخش است، یکی بخش بنیادین و دیگری بخش هماهنگی.»

حال میخواهیم از این عبارت در بخشهای مختلف پزشکی استفاده کنیم و در هر جا، مقصود مناسب آنجا را قصد کنیم:

تفسیر اول: بدن انسان دو بخش دارد، یکی بخش بنیادین که استخوان‌بندی و اسکلت بدن است که بدن را سر پا نگاه میدارد، و دیگری بخش هماهنگی اعضای مختلف بدن است که در ارتباط تنگاتنگ با همدیگر عمل میکنند تا بدن زنده بماند، مثل دستگاه گردش خون و گوارش و...

تفسیر دوم: بدن انسان دو بخش دارد، یکی بخش سلولهای بنیادین که خمیر مایه تمام اعضای بدن هستند، و دیگری بخش بافتهای اعضای بدن هستند که ترکیب ارگانیک دارند.

حال اگر از متخصص سؤال کنید که آیا بخش اسکلت انسان، سلول بنیادین است؟ چه جواب میدهد؟ میگوید عزیزم، بخش اسکلت اصلا سلول بنیادین نیست، بلکه سلولهای بنیادین آن را یعنی سلولهای استخوانی را تولید کردند، اگر بگویید پس چطور شما گفتید که اسکلت انسان بخش بنیادین اوست؟ چه جواب میدهد؟ میگوید: بنیادین دو معنای مستقل داشت که ربطی به هم نداشت، به تفسیر اول، اسکلت بخش بنیادین است، اما طبق تفسیر دوم، اسکلت به هیچ وجه بنیادین نیست.

و سابق در این پست هم توضیح بیشتر دادم:

http://www.iranclubs.org/forums/show...12#post2364912













****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Tuesday - 23/8/2022 - 14:5

«تفسير ابن أبي حاتم» (2/ 593):
«‌‌قوله تعالى: هن أم الكتاب
‌‌‌‌[الوجه الأول]
 
3172 - حدثنا أبي، ثنا سليمان بن حرب، ثنا حماد بن زيد، عن إسحاق بن سويد أن يحيى بن يعمر وأبا فاختة ‌تراجعا ‌هذه ‌الآية هن أم الكتاب فقال أبو فاختة: فواتح السور، وقال يحيى الفرائض والأمر والنهي والحلال»

 

 

«فضائل القرآن لابن الضريس» (ص80):
147 - أخبرنا عبد الرحمن بن المبارك، قال: حدثنا عبد الوارث، عن إسحاق بن سويد، عن يحيى بن يعمر، وأبي فاختة: " في هذه الآية {ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم} [الحجر: 87] قالا: «هي فاتحة الكتاب الحمد لله رب العالمين»

 

 

 






****************
ارسال شده توسط:
محمدحسین
Tuesday - 23/1/2024 - 21:54

تفسير المحيط الأعظم، ج‏2، ص: 413 و 414

اعلم، انه ورد عن أهل البيت عليهم السلام أنهم قالوا [1]:

جميع‏ الأسرار القرآنية تحت‏ حروفه‏ المفردة من حروف التهجي و جميع الأسرار التي تحت الحروف المفردة هي تحت الحروف المقطعة التي في أوائل السور، و جميع الأسرار التي في الحروف المقطعة هي تحت القسم التي في غير الحروف المقطعة، و جميع الأسرار التي تحت القسم هي تحت المفصل من السور، و جميع الأسرار التي تحت المفصل هي تحت الفاتحة، و جميع الأسرار التي تحت الفاتحة هي تحت بسم الله الرحمن الرحيم، و جميع الأسرار التي تحت بسم الله الرحمن الرحيم هي بائها المذكورة و جميع الأسرار التي تحت الباء هي تحت نقطتها. كما قال أمير المؤمنين عليه السلام: العلم نقطة كثرها الجهال‏.

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

[1]. قوله: جميع الأسرار القرآنية.

روى مير سيد شريف في رسالة له( المخطوطة) في شرح خطبة البيان عن علي( ع)، ص 13: جميع أسرار الله تعالى في الكتب السماوية و جميع ما في الكتب السماوية في القرآن، و جميع ما في القرآن في فاتحة الكتاب، و جميع ما في فاتحة الكتاب في بسم الله، و جميع ما في بسم الله في الباء، و جميع ما في الباء في النقطة تحت الباء، و أنا النقطة تحت الباء.-- كما روى الحديث:« العلم نقطة كثرتها الجاهلون» ص 16.

قال الطبرسي في مجمع البيان في أول سورة البقرة:

و روت العامة عن أمير المؤمنين( ع) أنه قال:

إن لكل كتاب صفوة، و صفوة هذا الكتاب حرف التهجي.

و روى الصدوق عليه الرحمة في( أماليه) ص 148، الحديث 2، المجلس 33، و أيضا في كتابه« عيون أخبار الرضا» ج 1، ص 301، الحديث 60، باب 29( في ما جاء عن الامام علي بن موسى( ع) من الأخبار المتفرقة)، بإسناده عن أمير المؤمنين( ع) قال:

إن بسم الله الرحمن الرحيم آية من فاتحة الكتاب، و هي سبع آيات تمامها« بسم الله الرحمن الرحيم»، سمعت رسول الله( ص) يقول: إن الله عز و جل قال لي: يا محمد:

و لقد آتيناك سبعا من المثاني و القرآن العظيم‏[ سورة الفجر: 87].

فأفرد الامتناع علي بفاتحة الكتاب، و جعلها بإزاء القرآن العظيم، و أن فاتحة الكتاب أشرف ما في كنوز العرش، و أن الله عز و جل خص محمدا( ص) و شرفه بها و لم يشرك معه فيها أحدا من أنبيائه، الحديث.

 

 

تفسير المحيط الأعظم، ج‏2، ص: 400 و 401

(تطابق القرآن مع العالم في الكلمات و الحروف و غيرهما)

و الرابعة انه كما جعل الكتاب الآفاقي جامعا للعدد المذكور في العلوم الحاصلة من القلم الذي هو بمثابة الباء، جعل الكتاب القرآني جامعا لجميع ذلك من حيث آياته و كلماته و حروفه و شداته و مداته و فتحاته و ضماته و كسراته و أمثال ذلك كما سنبينه بعد هذا الكلام مفصلا معدودا، أو للمعنى الذي تحت كل واحد واحد منها على حسب التطابق الصوري و المعنوي بين الكتابين، و بناء على هذا فقول من قال: «إن علوم جميع الكتب السماوية مندرجة تحت القرآن و جميع العلوم القرآنية مندرجة تحت المفصل من سورة و التي تحت المفصل من سورة مندرجة تحت حروفه المقطعة التي في أوائل السورة، و التي تحت الحروف المقطعة تحت الفاتحة و التي تحت الفاتحة تحت بسم‏ الله الرحمن الرحيم و التي تحت بسم الله الرحمن الرحيم تحت بائها المذكور»: صحيح.

 

 

جامع الأسرار و منبع الأنوار، المتن، ص: 562

(1161) و لهذا صار «بسم الله الرحمن الرحيم»* مشتملا على جميع المراتب الإلهية و الكونية و الاولية و الآخرية. و انحصرت جميع الفضائل التي في جميع الكتب الإلهية فيه، لان جميع الفضائل، التي كانت في الكتب المقدمة من الكتب الإلهية، انحصرت في القرآن، و جميع فضائل القرآن انحصرت في حروفه المقطعة و سوره المفصلة.

و جميع هذه الفضائل انحصرت في الفاتحة المسماة بالسبع المثاني.

و جميع فضائلها انحصرت في‏ «بسم الله الرحمن الرحيم»* لان الوجود كله مرتب على البداية و الوسط و النهاية. فاسم الله، له مرتبة البداية بوجه. و اسم الرحمن، له مرتبة الوسط بوجه. و اسم الرحيم، له مرتبة النهاية بوجه. و يجوز العكس.

 

 






****************
ارسال شده توسط:
محمدحسین
Tuesday - 23/1/2024 - 21:58

باتوجه به کلمات سید حید محتمل است که مراد ابی فاخته از سبعا من المثانی سورۀ فاتحه باشد و ام الکتاب بودن سورۀ حمد با ام الکتاب بودن حروف مقطعه در اوائل سور تنافی ندارد.