فهرست عامالسورةفهرست قرآن كريم

بسم الله الرحمن الرحیم

آية بعدآية [262] در مصحف از مجموع [6236]آية قبل

2|255|اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ


نقط المصحف
روایات عرش و کرسي از دیدگاه رسم و نقط
















قواعد الأحكام في معرفة الحلال و الحرام؛ ج‌1، ص: 297
و صلاة الغدير: ركعتان قبل الزوال بنصف ساعة، يقرأ في كل منهما «1» «الحمد» مرة و كلا من «القدر» و «التوحيد» «2» و «آية الكرسي» إلى قوله (هُمْ فِيهٰا خٰالِدُونَ) عشرا، جماعة في الصحراء، بعد أن يخطب الإمام بهم و يعرفهم فضل اليوم «3»، فاذا انقضت الخطبة تصافحوا و تهانوا.
________________________________________
حلّى، علامه، حسن بن يوسف بن مطهر اسدى، قواعد الأحكام في معرفة الحلال و الحرام، 3 جلد، دفتر انتشارات اسلامى وابسته به جامعه مدرسين حوزه علميه قم، قم - ايران، اول، 1413 ه‍ ق



صراط النجاة (محشى، شيخ انصارى)؛ ص: 104
مسأله 366- نماز وحشت،
در ركعت اول به جاى آية الكرسى سهوا قل هو اللّٰه خواند فورا ملتفت شد «آية الكرسى» بخواند و هر گاه ركوع رفت بعد به خاطرش آمد، آن نماز را اعاده كند و آية الكرسى تا «هُمْ فِيهٰا خٰالِدُونَ» است، بنا بر احتياط.
________________________________________
دزفولى، مرتضى بن محمد امين انصارى، صراط النجاة (محشّٰى، شيخ انصارى)، در يك جلد، كنگره جهانى بزرگداشت شيخ اعظم انصارى، قم - ايران، اول، 1415 ه‍ ق



نجاة العباد (المحشى، لصاحب الجواهر)؛ ص: 5
و الصّافات الّتي من خواصّها تعجيل الرّاحة من كرب الموت و سيّما آية الكرسى و آيتان بعدها
________________________________________
نجفى، صاحب الجواهر، محمد حسن، نجاة العباد (المحشّٰى، لصاحب الجواهر)، در يك جلد، اول، 1318 ه‍ ق




جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام؛ ج‌12، ص: 215
كما أن الأولى قراءة آية الكرسي إلى قوله تعالى «هُمْ فِيهٰا خٰالِدُونَ» لكن بقصد القربة المطلقة فيما بعد قوله تعالى «الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ» لما قيل: إن المقرر عند القراء و المفسرين من أن آية الكرسي إليها إلا إذا نص على الزيادة، بل قد يقال بأن له نية الخصوصية أيضا، لإمكان دعوى أن المتعارف فيها بين المتشرعة هذا الحد، و لعله لذا نص عليه في القواعد هنا، بل أرسل في المصباح «2»‌
______________________________
(1) الوسائل- الباب- 3- من أبواب بقية الصلوات المندوبة- الحديث 2 و فيه داود ابن كثير عن أبى هارون العبدي.
(2) الوسائل- الباب- 47- من أبواب بقية الصلوات المندوبة- الحديث 1.



جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام، ج‌12، ص: 216‌
عن الصادق (عليه السلام) في كيفية صلاة الرابع و العشرين من ذي الحجة ثم قال: و هذه الصلاة بعينها رويناها يوم الغدير، و هو ظاهر في أن المراد بآية الكرسي في يوم الغدير إلى «خٰالِدُونَ» لنصه عليها هنا، هذا.
________________________________________
نجفى، صاحب الجواهر، محمد حسن، جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام، 43 جلد، دار إحياء التراث العربي، بيروت - لبنان، هفتم، 1404 ه‍ ق





العروة الوثقى (المحشى)؛ ج‌2، ص: 20
الخامس: قراءة سورة يس و الصافّات لتعجيل راحته، و كذا آية الكرسيّ إلى «هُمْ فِيهٰا خٰالِدُونَ» و آية السخرة و هي
________________________________________
يزدى، سيد محمد كاظم طباطبايى، العروة الوثقى (المحشّٰى)، 5 جلد، دفتر انتشارات اسلامى وابسته به جامعه مدرسين حوزه علميه قم، قم - ايران، اول، 1419 ه‍ ق




العروة الوثقى (المحشى)؛ ج‌2، ص: 126
و الأحوط قراءة آية الكرسيّ إلى «هُمْ فِيهٰا خٰالِدُونَ»
________________________________________
يزدى، سيد محمد كاظم طباطبايى، العروة الوثقى (المحشّٰى)، 5 جلد، دفتر انتشارات اسلامى وابسته به جامعه مدرسين حوزه علميه قم، قم - ايران، اول، 1419 ه‍ ق





العروة الوثقى (المحشى)؛ ج‌3، ص: 401
فصل في صلاة ليلة الدفن و هي ركعتان، يقرأ في الأُولى بعد الحمد آية الكرسيّ إلى هُمْ فِيهٰا خٰالِدُونَ (2) و
______________________________
(2) الظاهر أنّه يكفي إلى قوله تعالى وَ هُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ. (الحكيم).
على الأحوط. (الإمام الخميني).
________________________________________
يزدى، سيد محمد كاظم طباطبايى، العروة الوثقى (المحشّٰى)، 5 جلد، دفتر انتشارات اسلامى وابسته به جامعه مدرسين حوزه علميه قم، قم - ايران، اول، 1419 ه‍ ق











****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Friday - 11/2/2022 - 10:52

روض الجنان، ج 2، ص 874

و الظاهر أنّ‌ المراد بآية الكرسي الآية التي يذكر فيها الكرسي أوّلها اللّه عليه السلام لاٰ إِلٰهَ‌ إِلاّٰ هُوَ الْحَيُّ‌ الْقَيُّومُ‌ إلى اَلْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌ . نعم، ذكر في صلاة يوم المباهلة أنّه يقرأ إلى خٰالِدُونَ‌ . و لا دلالة فيه على التعدّي إلى غيرها و إن كان فعله جائزاً. و في الأخبار اختلاف كثير في تعيين ما يضاف إلى الآية التي ذكرناها بحيث يطلق على الجميع آية الكرسي على التنزيل.

 

 

مجمع الفائده و البرهان، ج 3، ص 32

و الظاهر من آية الكرسي، أنها إلى قوله: و هو العلى العظيم، كما هو المقرر عند القراء و المفسرين في غير هذا المحل، و للتبادر، و لهذا لو أريد الزيادة احتيج الى القيد، فلا يبعد الاكتفاء به، و ان قال الشيخ في المصباح و قد روى هذه الصلاة بعينها في اليوم الرابع و العشرين منه، و قيل: هو المباهلة أيضا، مع انه قال في الرواية، و آية الكرسي إلى قوله، هم فيها خالدون، و يفهم منه انه قائل بكونها في صلاة الغدير، أيضا اليه و ان احتمل انه أراد اشتراكهما في غيره و لكن تقييده في الرواية في المباهلة يدل على عدمه في الغدير و ان المتبادر و المعروف غير ذلك، و لأنه أسهل، و لا يبعد اختياره أيضا لأنه قرآن، و كأنه أحوط، فتأمل.

 

 

لوامع صاحبقرانی، ج 2، ص 408

و آية الكرسى را بخوان و باين اعتبار او را آية الكرسى مى‌گويند كه حق سبحانه و تعالى در آن آيه وصف كرسى كرده است و تفصيل آن را در شرح صحيفه كامله بيان كرده‌ام و تا و هو العلى العظيم از آية الكرسى است و هر جا اطلاق مى‌كنند همين قدر مى‌خواهند و هر گاه كه مراد از آن تا هم فيها خالدون است بيان مى‌كنند.

 

 

لوامع صاحبقرانی، ج 4، ص 170-171

و در حديث قوى از حضرت سيّد المرسلين صلى اللّٰه عليه و آله منقولست كه هر كه چهار آيه از اوّل سورۀ بقره بخواند و آية الكرسى و دو آيه بعد از آن را بخواند و سه آيه از آخر سوره بخواند نه بيند در نفس خود و مال خود چيزى كه سبب كراهت او باشد و شيطانى نزديك او نشود و قرآن را فراموش نكند پس اگر اين دو آيه را نيز ضم كند تا هم فيها خالدون بهتر خواهد بود و هر جا كه در روايات يا كتب اصحاب آية الكرسى على التنزيل گويند مراد اينست كه ضم كند بعد از « لَهُ‌ مٰا فِي السَّمٰاوٰاتِ‌ وَ مٰا فِي الْأَرْضِ‌: وَ مٰا بَيْنَهُمٰا وَ مٰا تَحْتَ‌ الثَّرىٰ‌ » عالم الغيب و الشهادة الرحمن الرحيم و در آيه « اَللّٰهُ‌ وَلِيُّ‌ الَّذِينَ‌ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ‌ » وارد است و مراد از آمنوا ائمه معصومينند صلوات اللّٰه عليهم و بعد از خالدون و الحمد للّه ربّ‌ العالمين نيز نازل شده است.

 

لوامع، ج8، ص 425

پس ده آيه اول سوره بقره را مى‌خوانى و سوره توحيد را سه مرتبه مى‌خوانى، و آية الكرسى را مى‌خوانى تا فارغ مى‌شوى يعنى تا آخر كه العظيم باشد يا خالدون

 

 

شرح الکافی، ج 10، ص 292

قوله (و يقرأ آية الكرسى) قال الشيخ في المفتاح الى هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُون

 

 

شرح الکافی، ج 10، ص 392

(و بآية الكرسى الى آخرها) الى هم فيها خالدون كما صرح به الشيخ فى المفتاح، و ظاهر كلامه أنه يقول اللّه لا إله الا هو و قال بعض الافاضل يقول و باللّه لا إله الا هو.

 

 

شرح الکافی، ج 11، ص 58

(و لكن اكتب على بطنك آية الكرسى) الى العلى العظيم و الاولى الى هم فيها خالدون و الافضل أن يكون الكتابة بتربة الحسين «عليه السلام» لما روى من أنه شفاء.

 

 

مفتاح الفلاح، 188

ثمّ‌ اقرأ الحمد و آية الكرسي إلى «هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌» *


حاشیه خواجوئی:قوله: و آية الكرسي إلى هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌. * أكثر مفسّري العامّة، كالقاضي البيضاوي و غيره على أنّ‌ آخر آية الكرسي هو قوله تعالى «وَ هُوَ الْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌» * حيث ذكروا بعده ما اشتملت عليه هذه الآية من المسائل الالهيّة، و نقلوا ثواب قراءتها و فوائدها، و بعضهم أفردها ليفسّرها، فنقلها إلى قوله «وَ هُوَ الْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌» * و لمّا كان هذا مخالفا لما عليه الخاصّة، قيّده الشيخ - قدّس سرّه - بقوله «إلى هم فيها خالدون».

 

 

بحارالانوار، ج 84، ص 98-99

وَ رُوِيَ‌ ذَلِكَ‌ فِي طَرِيقٍ‌ آخَرَ وَ فِيهَا زِيَادَةٌ‌ رَوَاهَا أَحْمَدُ بْنُ‌ عَلِيِّ‌ بْنِ‌ مُحَمَّدٍ عَنْ‌ جَدِّهِ‌ مُحَمَّدِ بْنِ‌ أَحْمَدَ بْنِ‌ الْعَبَّاسِ‌ عَنِ‌ اَلْحَسَنِ‌ بْنِ‌ مُحَمَّدٍ النَّهْشَلِيِّ‌ : بِمِثْلِ‌ ذَلِكَ‌ وَ زَادَ فِيهِ‌ فَإِذَا فَرَغْتَ‌ مِنَ‌ الصَّلاَةِ‌ وَ سَلَّمْتَ‌ قُلْتَ‌ - اللَّهُمَّ‌ مُقَلِّبَ‌ الْقُلُوبِ‌ وَ الْأَبْصَارِ ثَبِّتْ‌ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ‌ وَ دِينِ‌ نَبِيِّكَ‌ وَ وَلِيِّكَ‌ وَ لاَ تُزِغْ‌ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي وَ هَبْ‌ لِي مِنْ‌ لَدُنْكَ‌ رَحْمَةً‌ إِنَّكَ‌ أَنْتَ‌ الْوَهَّابُ‌ وَ أَجِرْنِي مِنَ‌ اَلنَّارِ بِرَحْمَتِكَ‌ اللَّهُمَّ‌ امْدُدْ لِي فِي عُمُرِي وَ انْشُرْ عَلَيَّ‌ رَحْمَتَكَ‌ وَ أَنْزِلْ‌ عَلَيَّ‌ مِنْ‌ بَرَكَاتِكَ‌ وَ إِنْ‌ كُنْتُ‌ عِنْدَكَ‌ فِي أُمِّ‌ الْكِتَابِ‌ شَقِيّاً فَاجْعَلْنِي سَعِيداً فَإِنَّكَ‌ تَمْحُو مَا تَشَاءُ‌ وَ تُثْبِتُ‌ وَ عِنْدَكَ‌ أُمُّ‌ الْكِتَابِ‌ وَ تَقُولُ‌ عَشْرَ مَرَّاتٍ‌ أَسْتَجِيرُ بِاللَّهِ‌ مِنَ‌ اَلنَّارِ وَ عَشْرَ مَرَّاتٍ‌ أَسْأَلُ‌ اللَّهَ‌ اَلْجَنَّةَ‌ وَ عَشْرَ مَرَّاتٍ‌ أَسْأَلُ‌ اللَّهَ‌ الْحُورَ الْعِينَ‌ . المتهجد ، و غيره، مرسلا: مثل الرواية الثانية مع الدعاء. بيان: العشر من أول البقرة إلى قوله: بِمٰا كٰانُوا يَكْذِبُونَ‌ على أحد الاحتمالين و إلى قوله: وَ مٰا يَشْعُرُونَ‌ على الاحتمال الآخر و الأول أظهر و أحوط و آية السخرة إن أريد بها الآية الواحدة فهي إلى رَبُّ‌ الْعٰالَمِينَ‌ و إن أريد بها الجنس فهي  ثلاث آيات إلى قوله: مِنَ‌ الْمُحْسِنِينَ‌ و هو أشهر و أحوط و الأشهر في آية الكرسي إلى اَلْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌ و قيل إلى خٰالِدُونَ‌ .

 

 

مرآه العقول، ج 12، ص 294

4 عَلِيُّ‌ بْنُ‌ إِبْرَاهِيمَ‌ عَنْ‌ أَبِيهِ‌ عَنِ‌ ابْنِ‌ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ‌ جَمِيلِ‌ بْنِ‌ دَرَّاجٍ‌ عَنْ‌ مُحَمَّدِ بْنِ‌ مَرْوَانَ‌ قَالَ‌ قَالَ‌ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ‌ عَلَيْهِ‌ السَّلاَمُ‌: أَ لاَ أُخْبِرُكُمْ‌ بِمَا كَانَ‌ رَسُولُ‌ اللَّهِ‌ صَلَّى اللَّهُ‌ عَلَيْهِ‌ وَ آلِهِ‌ يَقُولُ‌ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ‌ قُلْتُ‌ بَلَى قَالَ‌ كَانَ‌ يَقْرَأُ آيَةَ‌ الْكُرْسِيِّ‌ وَ يَقُولُ‌ - بِسْمِ‌ اللَّهِ‌ آمَنْتُ‌ بِاللَّهِ‌ وَ كَفَرْتُ‌ بِالطَّاغُوتِ‌ اللَّهُمَّ‌ احْفَظْنِي فِي مَنَامِي وَ فِي يَقَظَتِي


الحديث الرابع : مجهول. و فيه إشعار بأنه يقرأ آية الكرسي إلى - هم فيها خالدون - بل يمكن الاستدلال به على أن آية الكرسي اسم للآيات الثلاث كما ذهب إليه بعض المحدثين، فالمراد جنس الآية لا الآية الواحدة كآية السخرة، و المشهور أنه إذا أطلق فالمراد بها إلى العلي العظيم.

 

 

تحفه الابرار(سید شفتی)، ج 2، ص:441-481

پنجم: از جملۀ تعقيبات مذكوره آية الكرسي است، چه در كتاب قرب الاسناد به سند معتبر از فخر عالم صلوات اللّه و سلامه عليه مروى است كه فرموده: يا علي مداومت كن بخواندن آية الكرسي در عقب نماز مفروضه به جهت آنكه  محافظت نمى‌كند بر آن مگر نبى يا صديق يا شهيد . و شيخ صدوق در كتاب ثواب الاعمال از سرور اتقياء جناب امام رضا عليه آلاف التحية و الثناء روايت نموده كه آن حضرت فرموده: من قرأ آية الكرسي بعد كل صلاة لم يضره ذو حمة . يعنى كسى كه تلاوت كند آية الكرسى را بعد از هر نمازى ضرر نمى‌رساند به او صاحب سمى، يعنى به بركت تلاوت آية الكرسي بعد از هر نماز دفع ضرر هر صاحب سمى مثل عقرب و نحو آن از او مى‌شود، و همين حديث را ثقة الاسلام در باب فضل القرآن روايت فرموده. و در فصل ثانى از فصول مذكوره در باب دهم از مكارم الاخلاق روايت نموده از جناب رسول خدا صلّى اللّه عليه و آله كه فرموده: من قرأ آية الكرسي في دبر صلاة مكتوبة لم يمنعه من دخول الجنة الا الموت . بدان كه مهم در اين مقام معرفت آية الكرسي است نظر به اين كه آية الكرسي وارد شده است در تعقيب نمازها و نماز هديه ميت و در غالب صلوات مندوبه، بلكه بسيارى از موارد مخصوصه، پس مشخص است امتثال در اين موارد موقوف به معرفت آية الكرسي است. لهذا مى‌گوئيم: خلافى ما بين علما در آية الكرسي من حيث البدايه نيست، به اين معنى كل علما متفق مى‌باشند كه اول آية الكرسي «اَللّٰهُ‌ لاٰ إِلٰهَ‌ إِلاّٰ هُوَ الْحَيُّ‌ الْقَيُّومُ‌» است لكن خلافى كه هست در آخر آن است، يعنى آية الكرسى ممتد است تا «هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌» پس آية الكرسي عبارت خواهد بود از سه آيه يا چهار آيه. اَللّٰهُ‌ لاٰ إِلٰهَ‌ إِلاّٰ هُوَ الْحَيُّ‌ الْقَيُّومُ‌ لاٰ تَأْخُذُهُ‌ سِنَةٌ‌ وَ لاٰ نَوْمٌ‌ لَهُ‌ مٰا فِي السَّمٰاوٰاتِ‌ وَ مٰا فِي الْأَرْضِ‌ - تا - وَ لاٰ يَؤُدُهُ‌ حِفْظُهُمٰا وَ هُوَ الْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌، لاٰ إِكْرٰاهَ‌ فِي الدِّينِ‌ قَدْ تَبَيَّنَ‌ الرُّشْدُ مِنَ‌ الْغَيِّ‌ فَمَنْ‌ يَكْفُرْ بِالطّٰاغُوتِ‌ وَ يُؤْمِنْ‌ بِاللّٰهِ‌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ‌ بِالْعُرْوَةِ‌ الْوُثْقىٰ‌ لاَ انْفِصٰامَ‌ لَهٰا وَ اللّٰهُ‌ سَمِيعٌ‌ عَلِيمٌ‌، اَللّٰهُ‌ وَلِيُّ‌ الَّذِينَ‌ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ‌ مِنَ‌ الظُّلُمٰاتِ‌ إِلَى النُّورِ وَ الَّذِينَ‌ كَفَرُوا أَوْلِيٰاؤُهُمُ‌ الطّٰاغُوتُ‌ يُخْرِجُونَهُمْ‌ مِنَ‌ النُّورِ إِلَى الظُّلُمٰاتِ‌ أُولٰئِكَ‌ أَصْحٰابُ‌ النّٰارِ هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ . پس آية الكرسي عبارت خواهد بود از مجموع آيات مذكوره، يا عبارت است تا «وَ هُوَ الْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌» اين محل خلاف ما بين علماء است قول اول ظاهر مى‌شود از جماعت از أعاظم أصحاب، منهم شيخ الطائفه شيخ طوسى قدس اللّه تعالى روحه السعيد. قال في المصباح في عمل ذي الحجة مشيرا الى يوم الرابع و العشرين منه ما هذا لفظه: في هذا اليوم تصدق أمير المؤمنين عليه السّلام بخاتمه و هو راكع، روي عن الصادق عليه السّلام أنه قال: من صلى في هذا اليوم ركعتين قبل الزوال بنصف ساعة شكرا للّه على ما من به عليه و خصه به، يقرأ في كل ركعة أم الكتاب مرة واحدة و عشر مرات قُلْ‌ هُوَ اللّٰهُ‌ أَحَدٌ و عشر مرات آية الكرسي الى قوله «هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌» و عشر مرات انا أنزلنا، عدلت عند اللّه عز و جل مائة ألف حجة، و مائة ألف عمرة، و لم يسأل اللّه عز و جل حاجة من حوائج الدنيا و الآخرة الا قضاها كائنة ما كانت إن شاء اللّه عز و جل. و هذه الصلاة رويناها في يوم الغدير بعينها . و منهم سيدنا الجليل السيد ابن طاووس، فان كلامه في الاقبال مطابق للكلام المذكور لشيخ الطائفة، قال: فصل فيما نذكره من عمل زائد في هذا اليوم  العظيم الشأن، روينا ذلك عن جماعة من الاعيان و الاخوان، أحدهم جدي أبو جعفر الطوسي، الى أن قال: روي عن الصادق عليه السّلام أنه قال من صلى في هذا اليوم ركعتين قبل الزوال بنصف ساعة شكرا للّه على ما من به عليه و خصه به يقرأ في كل ركعة أم الكتاب واحدة و عشر مرات قُلْ‌ هُوَ اللّٰهُ‌ أَحَدٌ و عشر مرات آية الكرسي الى هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ و عشر مرات إِنّٰا أَنْزَلْنٰاهُ‌ فِي لَيْلَةِ‌ الْقَدْرِ عدلت عند اللّه مائة ألف حجة - الى أن قال: و هذه الصلاة بعينها رويناها في يوم الغدير . و منهم العلامة احله اللّه تعالى محل الكرامة في جملة من كتبه المعتبرة. قال في القواعد: و صلاة الغدير ركعتان قبل الزوال بنصف ساعة يقرأ في كل منهما الحمد مرة و كلا من القدر و التوحيد و آية الكرسي الى هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ عشرا . و في التذكرة: يستحب أن يصلي قبل الزوال بنصف ساعة يوم الصدقة بالخاتم، و هو الرابع و العشرون من ذي الحجة شكرا للّه ركعتين يقرأ في كل ركعة الحمد للّه مرة و الاخلاص عشر مرات و القدر عشر مرات و آية الكرسي الى قوله هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ ، قال الشيخ: و هذه الصلاة بعينها رويناها في يوم الغدير و هو يعطي أنه آية الكرسي الى قوله هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ .و في نهاية الاحكام: يستحب أن يصلي يوم الرابع و العشرين من ذي الحجة و هو يوم الصدقة بالخاتم قبل الزوال بنصف ساعة ركعتين يقرأ في كل ركعة الحمد مرة و كل واحدة من الاخلاص و آية الكرسي الى قوله هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ ، و القدر عشر مرات قال الشيخ: و هذه الصلاة بعينها رويناها في يوم الغدير، و هو  يعطي أن آية الكرسي في صلاة الغدير الى هُمْ‌ (فِيهٰا) خٰالِدُونَ‌ . و منهم شيخنا الكفعمي قال في الجنة الواقية في مقام بيان صلاة يوم الغدير ما هذا كلامه: و صفة صلاة هاتين الركعتين أن يقرأ في كل منهما بعد الحمد آية الكرسي الى خٰالِدُونَ‌ و القدر عشرا، فهي تعدل عند اللّه تعالى مائة ألف حجة و مائة ألف عمرة، و لم يسأل اللّه تعالى حاجة من حوائج داريه الا قضاها له كائنة ما كانت، ثم قال و صلاة يوم الصدقة بالخاتم و هو الرابع و العشرون من ذي الحجة هي كالغدير كمما و كيفا و وقتا و ثوابا . و في البلد الامين: صلاة يوم الغدير ركعتان، و هي مروية عن الصادق عليه السّلام قال: من صلى فيه ركعتين قبل الزوال بنصف ساعة شكرا للّه تعالى على ما من به عليه و خصه به، يقرأ في كل ركعة الحمد مرة و كلا من التوحيد و آية الكرسي الآيتين و القدر عشرا عشرا الى آخره . و قوله «الآيتين» الظاهر أنه بتقدير الى آخر الآيتين، و القرينة على كلامه في الجنة الواقية. مناسب در اين مقام تنبيه بر وجه دلالت عبارات مذكوره است، بر اين كه صاحبان آن عبارات را اعتقاد اين است كه آية الكرسي تا هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ است. پس مى‌گوئيم: أما عبارت شيخ الطائفه كه فرموده: و هذه الصلاة قد رويناها في يوم الغدير بعينها. اين اشاره است به كلامى كه در آن كتاب در بيان صلاة غدير ذكر فرموده‌اند، و آن اين است: اذا كان يوم الغدير و حضرت عند أمير المؤمنين عليه السّلام أو في مسجد الكوفة، أو حيث كان من البلاد، فاغتسل في صدر النهار منه، فإذا بقي الى الزوال نصف ساعة فصل ركعتى، تقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب مرة و قُلْ‌ هُوَ اللّٰهُ‌ أَحَدٌ عشر مرات و آية الكرسي عشر مرات و انا أنزلناه عشر مرات الى آخره . چون كه آية الكرسي را در نماز روز بيست و چهارم تفسير فرموده‌اند تا هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ ، بعد فرموده‌اند اين بعينها همان نماز است كه در روز عيد غدير ذكر فرموده‌اند، با آن كه در آنجا آية الكرسى مطلقا ذكر فرموده‌اند، مشخص است اين عين آن در وقتى مى‌شود كه آن مرحوم معتقد اين بوده باشد كه آية الكرسي مطلق تا هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ بوده باشد، و هو المطلوب. بلكه ممكن است كه گفته شود تفسير مذكور در صلاة روز بيست و چهارم از خود آن مرحوم بوده باشد، يعنى مذكور در حديث مطلق آية الكرسي بوده باشد، و اين تفسير نظر به اعتقاد خود مرحوم بوده باشد، لكن اين خالى از بعد نيست، بنابراين كه تفسير مزبور از معصوم بوده باشد، چنانچه ظاهر اين است دليلى مى‌شود بر اصل مدعى، كه آية الكرسى تا حد مذكور مى‌باشد مطلقا، و احتمال اين كه در آن محل مخصوص مراد تا اينجا است و در مواضع ديگر چنين نيست بسيار بعيد است، بلكه صحيح نيست. و از آنچه مذكور شد مشخص مى‌شود كه مراد آن مرحوم از آية الكرسى در كتاب مبسوط و نهايه در اين نماز تا موضع مذكور است. قال في المبسوط مشيرا الى يوم الغدير: يستحب أن يصلي ذلك اليوم اذا بقى الى الزوال نصف ساعة بعد أن يغتسل ركعتين، يقرأ في كل ركعة منهما الحمد مرة و قُلْ‌ هُوَ اللّٰهُ‌ أَحَدٌ عشر مرات و آية الكرسي عشر مرات و انا أنزلناه عشر مرات الى آخر ما ذكره ، و مثل اين است عبارت آن مرحوم در  نهايه . پس آنچه در مصباح ذكر فرموده‌اند مبين مراد ايشان است در اين دو كتاب بلكه در هر جا كه لفظ آية الكرسى در كتب ايشان مذكور مى‌شود، مگر آن كه قرينه بر خلاف يافت شود، حمل كردن اين كه مراد آن مرحوم از لفظ بعينها اصل آية الكرسى است نه آن كه تا حدى كه ذكر فرموده‌اند خلاف ظاهر است بسيار داعى بر ارتكاب آن نيست. مجملا ظاهر از آنچه از آن مرحوم در كتاب مصباح ذكر شد اين است كه آن بزرگوار معتقد اين مى‌باشد كه مراد از آية الكرسى مطلق كه در نماز روز عيد غدير در آن كتاب ذكر فرموده‌اند تا خٰالِدُونَ‌ مى‌باشد، و همچنين در ساير كتب، و اين مطلب مظهر اين است كه آية الكرسى در نزد ايشان عبارت از همين است كه مذكور شد، چنانچه وجه آن باندك تأمل ظاهر است. و مؤكد آنچه مذكور شد چيزى است كه بيان وجه دلالت عبارت علامه و غيره. مخفى نماند آنچه مذكور شد در كلام شيخ الطائفه در اثبات اين مطلب بعينه جارى است در كلام سيد ابن طاووس. و اما دلالت عبارت مرحوم علامه در قواعد بر اين مطلب كه آية الكرسى تا خٰالِدُونَ‌ مى‌باشد در نزد آن مرحوم، پس وجه آن اين است كه مستند نماز روز غدير مشتمل بر لفظ آية الكرسى مطلق است، و تفسير از مفسرى كه منصب او بيان و شرح مطلب است نمى‌شود مگر به جهت آن كه آن مفسر معتقد اين است و اين ظاهر است. فالمناسب في المقام ايراد المستند المذكور، فان الاطلاع به من أعظم ما له مدخلية في الوصول الى المرام، فنقول: روى شيخ الطائفه في التهذيب عن  مولانا الصادق عليه السّلام أنه قال: من صلى فيه أي في يوم الغدير ركعتين يغتسل عند زوال الشمس من قبل أن تزول مقدار نصف ساعة يسأل اللّه عز و جل، يقرأ في كل ركعة سورة الحمد مرة و عشر مرات قُلْ‌ هُوَ اللّٰهُ‌ أَحَدٌ و عشر مرات آية الكرسى و عشر مرات إنا أنزلناه، عدلت عند اللّه عز و جل مائة ألف حجة و مائة ألف عمرة و ما سأل اللّه عز و جل حاجة من حوائج الدنيا و الآخرة الا قضيت له كائنة ما كانت الحاجة، و ان فاتتك الركعتان و الدعاء قضيتها بعد ذلك . و اين حديث مستند كلام مرحوم علامه و غير علامه است، اطلاق آية الكرسي در مستند و تقييد آن را در عبارت به جهت تنبيه بر آن است كه مراد از آن در مأخذ آن است و هو المراد، از آنچه مذكور شد در وجه دلالت كلام مرحوم علامه در قواعد ظاهر مى‌شود حال در كلام مرحوم كفعمى در جنة الواقيه و بلد الامين و غيره، بنابراين حاجت به بيان ديگر نخواهد بود. و منهم شيخنا الشهيد قدس اللّه تعالى روحه السعيد في البيان، قال: ثالثها صلاة يوم الغدير قبل الزوال بنصف ساعة، يقرأ في كل ركعة الحمد مرة و كلا من التوحيد و آية الكرسي و القدر عشرا، و ثوابها مائة الف حجة و عمرة و يعطي ما سأل - الى أن قال: و سابعها صلاة يوم الرابع و العشرين من ذي الحجة، و فيه تصدق علي عليه السّلام بخاتمه يصلي فيه قبل الزوال بنصف ساعة بصفة صلاة الغدير انتهى. وجه دلالت اين كلام بر اين كه مراد آن مرحوم از آية الكرسي تا هُمْ‌ (فِيهٰا) خٰالِدُونَ‌ است آن است كه آية الكرسى در صلاة روز بيست و چهارم تفسير شده است كه مراد تا هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ است، چنانچه مكرر بيان شد، و حواله كردن اين را به آن چنانچه فرموده «بصفة صلاة الغدير» مستلزم اين است كه صاحب كلام معتقد اين بوده باشد كه مراد به آية الكرسى مطلق در آنجا همين معنى بوده باشد، و اين مظهر اين است كه صاحب كلام معتقد اين بوده باشد كه آية الكرسى مطلق عبارت است تا محل مذكور. مخفى نماند كلام مرحوم علامه در كتاب منتهى قريب به كلام مرحوم شهيد است در بيان. مجملا ظاهر از كلام مرحوم شيخ شهيد در بيان آن است كه مذكور شد. لكن ظاهر از كلام آن مرحوم در كتاب ذكرى خلاف آن است قال: و من الصلاة المستحبة صلاة يوم الغدير، و هي مشهورة بين الاصحاب، ثم ذكر الحديث المذكور، ثم قال: و منها صلاة يوم المباهلة و هو الرابع و العشرون من ذي الحجة في أظهر الروايات، و روى أنه الخامس و العشرون منه - الى أن قال: و روي عن الصادق عليه السّلام أنه يصلى فيه ركعتان بصفة صلاة يوم الغدير، الا أنه قال في آية الكرسي الى قوله هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ - الى آخر ما ذكره . و منهم المحقق الثاني قال في الجعفرية: و منها صلاة يوم الغدير قبل الزوال بنصف ساعة، و هي ركعتان يقرأ في كل ركعة الحمد مرة و كلا من القدر و التوحيد و آية الكرسي الى قوله هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ عشر الى آخر ما ذكر. وجه الدلالة يظهر مما سلف. و منهم السيد السند السيد طاهر بن السيد رضى الدين الحسيني في شرحه على الجعفرية، فانه في مقام الشرح أورد العبارة المذكورة مع السكوت عن القدح، بل على وجه يظهر منه الاذعان بذلك، مضافا الى أنه استدل لذلك بقوله «للرواية» و المراد بالرواية الحديث الذي أوردناه فيما سلف، و معلوم أن ذلك انما يستقيم  عند اعتقاد ان آية الكرسي تكون عبارة عن ذلك، كما لا يخفى وجهه للمتأمل. و منهم شارحه الآخر، و كلامه في المرام أظهر مما ذكر. و منهم شيخنا البهائي قال في مفتاح الفلاح في تعقيب صلاة الصبح: اذا قرأ فاتحة الكتاب و آية الكرسي الى هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ . و منهم المولى المحقق الخوانساري قال في ترجمته ما هذا لفظه: بعد از آن بخوان فاتحة الكتاب و آية الكرسي را اَللّٰهُ‌ لاٰ إِلٰهَ‌ إِلاّٰ هُوَ الْحَيُّ‌ الْقَيُّومُ‌ ، و ذكر فرموده تا هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ . اگر چه آنچه ذكر فرموده‌اند ترجمۀ عبارت مفتاح الفلاح است، لكن چون مطلقا متعرض قدح در آن نشده اين مظهر اذعان به حقيقت آن است. و منهم المحدث القاشانى قال في خلاصة الاذكار: ليوم الغدير 

ركعتين قبل الزوال بنصف ساعة، يقرأ في كل ركعة الحمد مرة و قُلْ‌ هُوَ اللّٰهُ‌ أَحَدٌ عشر مرات و آية الكرسي الى قوله هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ عشر مرات و القدر عشر مرات صادقي انتهى. يعنى مروي عن الصادق عليه السّلام، و قد أوردنا الرواية و أنها مشتملة على آية الكرسي. و قال أيضا في الفصل الحادي عشر الموضوع لبيان آداب المسافر ما هذا لفظه: لاستحفاظه أي المسافر أن يقرأ خلفه آية الكرسي الى هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ . و از جملۀ قدماى اصحاب كه در كلام ايشان ظهوري يا ايمائى هست كه آية الكرسى تا موضع مذكور مى‌باشد هو شيخنا الثقة الاقدم علي بن ابراهيم في تفسيره، و ها أنا أورد كلامه بالتمام للاطلاع على حقيقة الحال. قال: و أما آية الكرسي فانه حدثني أبي عن الحسين بن خالد أنه قرأ أبو الحسن الرضا عليه السّلام اَللّٰهُ‌ لاٰ إِلٰهَ‌ إِلاّٰ هُوَ الْحَيُّ‌ الْقَيُّومُ‌ لاٰ تَأْخُذُهُ‌ سِنَةٌ‌ وَ لاٰ نَوْمٌ‌ - أى نعاس - لَهُ‌ مٰا فِي السَّمٰاوٰاتِ‌ وَ مٰا فِي الْأَرْضِ‌ و ما بينهما و ما تحت الثرى عالم الغيب و الشهادة هو الرحمن الرحيم مَنْ‌ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ‌ عِنْدَهُ‌ إِلاّٰ بِإِذْنِهِ‌ يَعْلَمُ‌ مٰا بَيْنَ‌ أَيْدِيهِمْ‌ وَ مٰا خَلْفَهُمْ‌ - قال: ما بين أيديهم فأمور الانبياء و ما كان «وَ مٰا خَلْفَهُمْ‌» أي: ما لم يكن بعد قوله «إِلاّٰ بِمٰا شٰاءَ‌» أي: بما يوحى اليهم «وَ لاٰ يَؤُدُهُ‌ حِفْظُهُمٰا» أي: لا يثقل عليه حفظ ما في السماوات و الارض. قوله «لاٰ إِكْرٰاهَ‌ فِي الدِّينِ‌» أي: لا يكره أحد على دينه الا بعد أن يتبين له الرشد من الغي فَمَنْ‌ يَكْفُرْ بِالطّٰاغُوتِ‌ وَ يُؤْمِنْ‌ بِاللّٰهِ‌ ، و هم الذين غصبوا آل محمد حقهم، قوله «فَقَدِ اسْتَمْسَكَ‌ بِالْعُرْوَةِ‌ الْوُثْقىٰ‌» يعني الولاية «لاَ انْفِصٰامَ‌ لَهٰا» أي: حبل لا انقطاع له. «اَللّٰهُ‌ وَلِيُّ‌ الَّذِينَ‌ آمَنُوا» يعني أمير المؤمنين و الأئمة عليهم السّلام «يُخْرِجُهُمْ‌ مِنَ‌ الظُّلُمٰاتِ‌ إِلَى النُّورِ وَ الَّذِينَ‌ كَفَرُوا» هم الظالمون آل محمد «أَوْلِيٰاؤُهُمُ‌ الطّٰاغُوتُ‌» و هم الذين اتبعوا من غصبهم «يُخْرِجُونَهُمْ‌ مِنَ‌ النُّورِ إِلَى الظُّلُمٰاتِ‌ أُولٰئِكَ‌ أَصْحٰابُ‌ النّٰارِ هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌» و الحمد للّه رب العالمين كذلك نزلت. حدثني أبي عن النضر بن سويد عن موسى بن بكير عن زرارة عن أبي عبد اللّه عليه السلام قوله «وَسِعَ‌ كُرْسِيُّهُ‌ السَّمٰاوٰاتِ‌ وَ الْأَرْضَ‌» أيما أوسع الكرسي أو السماوات و الارض‌؟ قال: لا بل الكرسي وسع السماوات و الارض و كل شيء خلقه اللّه في الكرسي انتهى. وجه ظهوره فيما ذكر أمران: أحدهما أنه لو كان معتقدا بأن آخر آية الكرسي هُوَ الْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌ كان المناسب  ذكر الحديث المتعلق بالكرسي هناك، و عدم ذكره هناك و ذكره بعد الآيتين يرشد الى اعتقاده امتدادها بامتدادهما كما لا يخفى. و الثاني قوله «كذلك نزلت» بناء على أن الظاهر أنه ليس باشارة الى خصوص ما ذكره في الآخر من قول و الحمد للّه رب العالمين، لعدم الافتقار الى ادخال الكاف و اللام  في اسم الاشارة حينئذ. فيكون اشارة الى مجموع ما رواه عن مولانا الرضا عليه السّلام الى آخره فتأمل. و منهم المولى المتقي التقي المجلسي فرموده در كتاب صوم لوامع در بيان نماز روز عيد غدير: هر كه در اين روز دو ركعت نماز كند به آنكه قبل از زوال به نيم ساعت غسل كند در هر ركعتى يك مرتبه حمد و ده مرتبه قُلْ‌ هُوَ اللّٰهُ‌ أَحَدٌ و ده مرتبه آية الكرسي تا هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ . و منهم صاحب الذخيره فرموده است در كتاب مفاتيح النجاة در بيان عمل روز بيست و چهارم سنت است نمازى كه در روز غدير گذشت بجا آورد انتهى. و چون كه مستند نماز روز بيست و چهارم مشتمل است بر آية الكرسى تا هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ چنانچه بيان شد، و مستند نماز روز عيد غدير مشتمل است بر مطلق آية الكرسي، پس حكم بر اين كه نماز روز بيست و چهارم عيد غدير است در وقتى صحيح است كه آية الكرسي ممتد باشد تا هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ . و منهم العلامة السمي المجلسي قال في مرآة العقول ما هذا لفظه: قوله «و آيتين بعدها» أي: ذكر آيتين بعدها و عدهما من آية الكرسي، فاطلاق آية الكرسي عليها على ارادة الجنس، فيكون ثلاث آيات كما يدل عليه بعض الاخبار انتهى كلامه رفع مقامه. توضيح مرامه يستدعي ايراد الحديث الذي ذكر الكلام المذكور تفسيرا له، فنقول: روى في روضة الكافي عن محمد بن خالد عن حمزة بن عبيد عن اسماعيل بن عباد عن أبي عبد اللّه عليه السّلام «وَ لاٰ يُحِيطُونَ‌ بِشَيْ‌ءٍ‌ مِنْ‌ عِلْمِهِ‌ إِلاّٰ بِمٰا شٰاءَ‌» و آخرها وَ هُوَ الْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌ و الحمد للّه رب العالمين و آيتين بعدها . فانه قدس اللّه روحه أورد الكلام المذكور في تفسير هذا الحديث، و الضمير في قوله «فيكون ثلاث آيات» عائد الى آية الكرسي، فدلالته على امتداد آية الكرسي عنده الى خٰالِدُونَ‌ مما لا خفاء فيه. و همچنين در زاد المعاد در بيان أعمال روز غدير چنين فرموده است. اما كيفيت نماز روز عيد غدير نماز مشهورش آن است كه از حضرت صادق عليه السّلام روايت كرده‌اند كه هر كه در اين روز نيم ساعت پيش از زوال شمس دو ركعت نماز بجا آورد در هر ركعت سورۀ حمد يك مرتبه و قل هو اللّه أحد و انا أنزلنا و آية الكرسي تا هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ هر يك را ده مرتبه بخواند برابر باشد نزد حقتعالى با صد هزار حج و صد هزار عمره. مخفى نماند از اين كه اشخاص مذكوره كه كلمات صادرۀ از آنها دال بر آن است كه آية الكرسي نزد ايشان تا هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ مى‌باشد از أعاظم علما و أكابر فضلا مى‌باشند، شايد از آن راه بوده باشد كه جنت مكان و خلد آشيان مرحوم شيخ جعفر نجفى قدس اللّه تعالى روحه القدسى در كشف الغطاء اين قول را اختيار فرموده، قال في مقام بيان الامور المكروهة حال التخلي ما هذا لفظه: و منها الكلام على الخلاء، و يستثنى منه ذكر السر و قراءة آية الكرسي الى خٰالِدُونَ‌ . تا اين مقام بيان اشخاصى بود كه كلمات ايشان دال بر آن بود كه آية الكرسي ممتد است تا هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ . و اما أشخاصى كه كلمات ايشان دال بر اين است كه آية الكرسي منتهى مى‌شود به اَلْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌ ، پس ايشان نيز جماعتى از أجلۀ علما مى‌باشند. منهم شيخنا الشهيد الثاني قال في شرحه على الارشاد: و الظاهر أن المراد بآية الكرسي الآية التي يذكر فيها الكرسي أولها اَللّٰهُ‌ لاٰ إِلٰهَ‌ إِلاّٰ هُوَ الْحَيُّ‌ الْقَيُّومُ‌ الى اَلْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌ . و منهم المولى المحقق الاردبيلي قال في مجمع الفائدة: و الظاهر من آية الكرسى الى قوله «وَ هُوَ الْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌» كما هو المقرر عند القراء و المفسرين. و منهم صاحب مجمع البحرين قال: و آية الكرسى و هي الى قوله «وَ هُوَ الْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌» . و منهم المولى الخليل القزويني قال في شرحه على الاصول: آيه سوم آية الكرسي است كه در سورۀ بقره است «لاٰ إِلٰهَ‌ إِلاّٰ هُوَ الْحَيُّ‌ الْقَيُّومُ‌» الى أن قال «وَ لاٰ يَؤُدُهُ‌ حِفْظُهُمٰا وَ هُوَ الْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌» و در چند موضع تصريح بر اين فرموده. و منهم المولى الصالح المازندراني قال: الظاهر أن آية الكرسي من قوله «اَللّٰهُ‌ لاٰ إِلٰهَ‌ إِلاّٰ هُوَ» الى «اَلْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌» . و منهم السيد الجليل السيد علي صدر الدين الحسيني في شرحه على الصحيفة السجادية على منشأها آلاف السلام و الثناء و التحية قال في اول التنبيهات التي أوردها في و همچنين در زاد المعاد در بيان أعمال روز غدير چنين فرموده است. اما كيفيت نماز روز عيد غدير نماز مشهورش آن است كه از حضرت صادق عليه السّلام روايت كرده‌اند كه هر كه در اين روز نيم ساعت پيش از زوال شمس دو ركعت نماز بجا آورد در هر ركعت سورۀ حمد يك مرتبه و قل هو اللّه أحد و انا أنزلنا و آية الكرسي تا هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ هر يك را ده مرتبه بخواند برابر باشد نزد حقتعالى با صد هزار حج و صد هزار عمره. مخفى نماند از اين كه اشخاص مذكوره كه كلمات صادرۀ از آنها دال بر آن است كه آية الكرسي نزد ايشان تا هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ مى‌باشد از أعاظم علما و أكابر فضلا مى‌باشند، شايد از آن راه بوده باشد كه جنت مكان و خلد آشيان مرحوم شيخ جعفر نجفى قدس اللّه تعالى روحه القدسى در كشف الغطاء اين قول را اختيار فرموده، قال في مقام بيان الامور المكروهة حال التخلي ما هذا لفظه: و منها الكلام على الخلاء، و يستثنى منه ذكر السر و قراءة آية الكرسي الى خٰالِدُونَ‌ . تا اين مقام بيان اشخاصى بود كه كلمات ايشان دال بر آن بود كه آية الكرسي ممتد است تا هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ . و اما أشخاصى كه كلمات ايشان دال بر اين است كه آية الكرسي منتهى مى‌شود به اَلْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌ ، پس ايشان نيز جماعتى از أجلۀ علما مى‌باشند. منهم شيخنا الشهيد الثاني قال في شرحه على الارشاد: و الظاهر أن المراد بآية الكرسي الآية التي يذكر فيها الكرسي أولها اَللّٰهُ‌ لاٰ إِلٰهَ‌ إِلاّٰ هُوَ الْحَيُّ‌ الْقَيُّومُ‌ الى اَلْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌ . و منهم المولى المحقق الاردبيلي قال في مجمع الفائدة: و الظاهر من آية الكرسى الى قوله «وَ هُوَ الْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌» كما هو المقرر عند القراء و المفسرين. و منهم صاحب مجمع البحرين قال: و آية الكرسى و هي الى قوله «وَ هُوَ الْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌» . و منهم المولى الخليل القزويني قال في شرحه على الاصول: آيه سوم آية الكرسي است كه در سورۀ بقره است «لاٰ إِلٰهَ‌ إِلاّٰ هُوَ الْحَيُّ‌ الْقَيُّومُ‌» الى أن قال «وَ لاٰ يَؤُدُهُ‌ حِفْظُهُمٰا وَ هُوَ الْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌» و در چند موضع تصريح بر اين فرموده. و منهم المولى الصالح المازندراني قال: الظاهر أن آية الكرسي من قوله «اَللّٰهُ‌ لاٰ إِلٰهَ‌ إِلاّٰ هُوَ» الى «اَلْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌» . و منهم السيد الجليل السيد علي صدر الدين الحسيني في شرحه على الصحيفة السجادية على منشأها آلاف السلام و الثناء و التحية قال في اول التنبيهات التي أوردها في  أواخر شرحه المذكور ما هذا لفظه: آية الكرسي أولها «اَللّٰهُ‌ لاٰ إِلٰهَ‌ إِلاّٰ هُوَ الْحَيُّ‌ الْقَيُّومُ‌» الى قوله «اَلْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌» نص على ذلك بعض أصحابنا المتأخرين و هو المشهور انتهى كلامه رفع مقامه. و لا يخفى أن نسبته الصريح الى بعض الاصحاب غير ملائم لدعوى الاشتهار. ثم أقول: وافقه في هذا الدعوى العلامة السمي المجلسي قال في البحار: و المشهور أن آية الكرسي الى اَلْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌ ، و يظهر من بعض الاخبار أنها الى خٰالِدُونَ‌ . و قد سمعت كلامه في مرآت العقول أيضا. و هذا القول هو الظاهر من أكثر المفسرين من الخاصة و العامة. و المستند للقول الاول ما رواه شيخ الطائفه في المصباح قال: روي عن الصادق عليه السّلام أنه قال: من صلى في هذا اليوم - أي في اليوم الرابع و العشرين من ذي الحجة قبل الزوال بنصف ساعة شكرا للّه على ما من به عليه و خصه به، يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب مرة واحدة و عشر مرات قُلْ‌ هُوَ اللّٰهُ‌ أَحَدٌ و عشر مرات آية الكرسي الى قوله «هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌» و عشر مرات انا أنزلناه الى آخر ما حكينا عنه فيما سلف. رواه سيدنا ابن طاووس عن جماعة من الاعيان، منهم شيخ الطائفة حيث قال مشيرا الى اليوم الرابع و العشرين من ذي الحجة ما هذا لفظه: فصل فيما نذكره من عمل زائد في هذا اليوم العظيم الشأن روينا ذلك عن جماعة من الاعيان و الاخوان، أحدهم جدي أبو جعفر الطوسي فيما يذكره في المصباح الى آخر ما حكينا عنه فيما سلف . وجه الدلالة هو أن الظاهر من هذا الكلام هو أن التحديد المذكور انما هو لآية الكرسي لما في آخرها و انتهائها من الخفاء، لوضوح أنه لو لم يكن الى خٰالِدُونَ‌ من آخر الكرسي لم يكن المناسب أن يقول و آية الكرسي الى هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ ، كما لا يخفى على المتأمل بل المناسب أن يقول: و آية الكرسي و آيتين بعدها كما لا يخفى. و هذا المعنى هو الذي فهمه شيخ الطائفة و سيدنا السيد بن طاووس، لما حكينا منهما فيما سلف، حيث أنهما بعد أن أوردا الحديث قالا: و هذه الصلاة بعينها رويناها يوم الغدير. و قد عرفت مما نبهنا عليه أن الحديث في صلاة يوم الغدير مشتمل على لفظ آية الكرسي فقط. و معلوم أن البيان انما يليق اذا فهم من قوله عليه السّلام آية الكرسي الى قوله هُمْ‌ فِيهٰا خٰالِدُونَ‌ أنه بيان لآية الكرسي، كما لا يخفى على المتأمل، و مثلهما العلامة كما يظهر منه في ...(ناقص فراجع الاصل)

مخفى نماند از آنچه مذكور شد مشخص مى‌شود آية الكرسى كه در تعقيب صلوات وارد شده كفايت مى‌كند در امتثال و تأديه سنت قرائت اَللّٰهُ‌ لاٰ إِلٰهَ‌ إِلاّٰ هُوَ الى اَلْعَلِيُّ‌ الْعَظِيمُ‌ ، لكن هرگاه منضم نمايد به اين دو آيه بعد را تا خٰالِدُونَ‌ عيبى ندارد بلكه أحسن خواهد بود، چنانچه بعد بيان خواهد شد





















(2:255:1:1) {ll~ahu PN STEM|POS:PN|LEM:{ll~ah|ROOT:Alh|NOM -8731-@@@@(2:255:2:1) laA^ NEG STEM|POS:NEG|LEM:laA|SP:oxu*u V STEM|POS:V|IMPF|LEM:>axa*a|ROOT:Ax*|3FS -8741-@@@@(2:255:9:2) hu, PRON SUFFIX|PRON:3MS -8742-@@@@(2:255:10:1) sinapN N STEM|POS:N|LEM:sinap|ROOT:wsn|F|INDEF|NOM -8743-@@@@(2:255:11:1) wa CONJ PREFIX|w:CONJ+ -8744-@@@@(2:255:11:2) laA NEG STEM|POS:NEG|LEM:laA -8745-@@@@(2:255:12:1) nawomN N STEM|POS:N|LEM:nawom|ROOT:nwm|M|INDEF|NOM -8746-@@@@(2:255:13:1) l~a P PREFIX|l:P+ -8747-@@@@(2:255:13:2) hu, PRON STEM|POS:PRON|3MS -8748-@@@@(2:255:14:1) maA REL STEM|POS:REL|LEM:maA -8749-@@@@(2:255:15:1) fiY P STEM|POS:P|LEM:fiY -8750-@@@@(2:255:16:1) {l DET PREFIX|Al+ -8751-@@@@(2:255:16:2) s~ama`wa`ti N STEM|POS:N|LEM:samaA^'|ROOT:smw|FP|GEN -8752-@@@@(2:255:17:1) wa CONJ PREFIX|w:CONJ+ -8753-@@@@(2:255:17:2) maA REL STEM|POS:REL|LEM:maA -8754-@@@@(2:255:18:1) fiY P STEM|POS:P|LEM:fiY -8755-@@@@(2:255:19:1) {lo DET PREFIX|Al+ -8756-@@@@(2:255:19:2) >aroDi N STEM|POS:N|LEM:>aroD|ROOT:ArD|F|GEN -8757-@@@@(2:255:20:1) man INTG STEM|POS:INTG|LEM:man -8758-@@@@(2:255:21:1) *aA DEM STEM|POS:DEM|LEM:*aA|MS -8759-@@@@(2:255:22:1) {l~a*iY REL STEM|POS:REL|LEM:{l~a*iY|MS -8760-@@@@(2:255:23:1) ya$ofaEu V STEM|POS:V|IMPF|LEM:ya$ofaEu|ROOT:$fE|3MS -8761-@@@@(2:255:24:1) Einda LOC STEM|POS:LOC|LEM:Eind|ROOT:End|ACC -8762-@@@@(2:255:24:2) hu,^ PRON SUFFIX|PRON:3MS -8763-@@@@(2:255:25:1) ayodiy N STEM|POS:N|LEM:yad|ROOT:ydy|FP|GEN -8771-@@@@(2:255:30:2) himo PRON SUFFIX|PRON:3MP -8772-@@@@(2:255:31:1) wa CONJ PREFIX|w:CONJ+ -8773-@@@@(2:255:31:2) maA REL STEM|POS:REL|LEM:maA -8774-@@@@(2:255:32:1) xalofa LOC STEM|POS:LOC|LEM:xalof|ROOT:xlf|M|ACC -8775-@@@@(2:255:32:2) humo PRON SUFFIX|PRON:3MP -8776-@@@@(2:255:33:1) wa CONJ PREFIX|w:CONJ+ -8777-@@@@(2:255:33:2) laA NEG STEM|POS:NEG|LEM:laA -8778-@@@@(2:255:34:1) yuHiyTu V STEM|POS:V|IMPF|(IV)|LEM:>aHaATa|ROOT:HwT|3MP -8779-@@@@(2:255:34:2) wna PRON SUFFIX|PRON:3MP -8780-@@@@(2:255:35:1) bi P PREFIX|bi+ -8781-@@@@(2:255:35:2) $aYo'K N STEM|POS:N|LEM:$aYo'|ROOT:$yA|M|INDEF|GEN -8782-@@@@(2:255:36:1) m~ino P STEM|POS:P|LEM:min -8783-@@@@(2:255:37:1) Eilomi N STEM|POS:N|LEM:Eilom|ROOT:Elm|M|GEN -8784-@@@@(2:255:37:2) hi.^ PRON SUFFIX|PRON:3MS -8785-@@@@(2:255:38:1) aroDa N STEM|POS:N|LEM:>aroD|ROOT:ArD|F|ACC -8797-@@@@(2:255:45:1) wa REM PREFIX|w:REM+ -8798-@@@@(2:255:45:2) laA NEG STEM|POS:NEG|LEM:laA -8799-@@@@(2:255:46:1) ya_#uwdu V STEM|POS:V|IMPF|LEM:ya_#uwdu|ROOT:Awd|3MS -8800-@@@@(2:255:46:2) hu, PRON SUFFIX|PRON:3MS -8801-@@@@(2:255:47:1) HifoZu N STEM|POS:N|LEM:HifoZ|ROOT:HfZ|M|NOM -8802-@@@@(2:255:47:2) humaA PRON SUFFIX|PRON:3MD -8803-@@@@(2:255:48:1) wa REM PREFIX|w:REM+ -8804-@@@@(2:255:48:2) huwa PRON STEM|POS:PRON|3MS -8805-@@@@(2:255:49:1) {lo DET PREFIX|Al+ -8806-@@@@(2:255:49:2) EaliY~u N STEM|POS:N|LEM:Ealiy~|ROOT:Elw|MS|NOM -8807-@@@@(2:255:50:1) {lo DET PREFIX|Al+ -8808-@@@@(2:255:50:2) EaZiymu ADJ STEM|POS:ADJ|LEM:EaZiym|ROOT:EZm|MS|NOM -8809-@@@@




دیتای صرفی-کامپیوتر نور
<Word entry="اللَّهُ" root="ءله" sureh="2" aye="256" id="5940">
<Subword subEntry="اللَّهُ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="لَا" sureh="2" aye="256" id="5941">
<Subword subEntry="لَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="إِلَهَ" root="ءله" sureh="2" aye="256" id="5942">
<Subword subEntry="إِلَهَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="إِلَّا" sureh="2" aye="256" id="5943">
<Subword subEntry="إِلَّا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="هُوَ" sureh="2" aye="256" id="5944">
<Subword subEntry="هُوَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="الْحَيُّ" root="حيي" sureh="2" aye="256" id="5945">
<Subword subEntry="الْ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="حَيُّ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="الْقَيُّومُ" root="قوم" sureh="2" aye="256" id="5946">
<Subword subEntry="الْ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="قَيُّومُ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="لَا" sureh="2" aye="256" id="5947">
<Subword subEntry="لَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="تَأْخُذُهُ" root="ءخذ" sureh="2" aye="256" id="5948">
<Subword subEntry="تَأْخُذُ" IsBase="1" />
<Subword subEntry="هُ" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="سِنَةٌ" root="سنو" sureh="2" aye="256" id="5949">
<Subword subEntry="سِنَةٌ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="وَ" sureh="2" aye="256" id="5950">
<Subword subEntry="وَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="لَا" sureh="2" aye="256" id="5951">
<Subword subEntry="لَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="نَوْمٌ" root="نوم" sureh="2" aye="256" id="5952">
<Subword subEntry="نَوْمٌ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="لَهُ" sureh="2" aye="256" id="5953">
<Subword subEntry="لَ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="هُ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="مَا" sureh="2" aye="256" id="5954">
<Subword subEntry="مَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="فِي" sureh="2" aye="256" id="5955">
<Subword subEntry="فِي" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="السَّمَاوَاتِ" root="سمو" sureh="2" aye="256" id="5956">
<Subword subEntry="الْ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="سَمَاوَاتِ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="وَ" sureh="2" aye="256" id="5957">
<Subword subEntry="وَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="مَا" sureh="2" aye="256" id="5958">
<Subword subEntry="مَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="فِي" sureh="2" aye="256" id="5959">
<Subword subEntry="فِي" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="الْأَرْضِ" root="ءرض" sureh="2" aye="256" id="5960">
<Subword subEntry="الْ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="أَرْضِ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="مَنْ" sureh="2" aye="256" id="5961">
<Subword subEntry="مَنْ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="ذَا" sureh="2" aye="256" id="5962">
<Subword subEntry="ذَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="الَّذِي" sureh="2" aye="256" id="5963">
<Subword subEntry="الَّذِي" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="يَشْفَعُ" root="شفع" sureh="2" aye="256" id="5964">
<Subword subEntry="يَشْفَعُ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="عِنْدَهُ" root="عند" sureh="2" aye="256" id="5965">
<Subword subEntry="عِنْدَ" IsBase="1" />
<Subword subEntry="هُ" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="إِلَّا" sureh="2" aye="256" id="5966">
<Subword subEntry="إِلَّا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="بِإِذْنِهِ" root="ءذن" sureh="2" aye="256" id="5967">
<Subword subEntry="بِ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="إِذْنِ" IsBase="1" />
<Subword subEntry="هُ" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="يَعْلَمُ" root="علم" sureh="2" aye="256" id="5968">
<Subword subEntry="يَعْلَمُ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="مَا" sureh="2" aye="256" id="5969">
<Subword subEntry="مَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="بَيْنَ" root="بين" sureh="2" aye="256" id="5970">
<Subword subEntry="بَيْنَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="أَيْدِيهِمْ" root="يدي" sureh="2" aye="256" id="5971">
<Subword subEntry="أَيْدِي" IsBase="1" />
<Subword subEntry="هُمْ" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="وَ" sureh="2" aye="256" id="5972">
<Subword subEntry="وَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="مَا" sureh="2" aye="256" id="5973">
<Subword subEntry="مَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="خَلْفَهُمْ" root="خلف" sureh="2" aye="256" id="5974">
<Subword subEntry="خَلْفَ" IsBase="1" />
<Subword subEntry="هُمْ" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="وَ" sureh="2" aye="256" id="5975">
<Subword subEntry="وَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="لَا" sureh="2" aye="256" id="5976">
<Subword subEntry="لَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="يُحِيطُونَ" root="حوط" sureh="2" aye="256" id="5977">
<Subword subEntry="يُحِيط" IsBase="1" />
<Subword subEntry="ُو" IsBase="0" />
<Subword subEntry="نَ" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="بِشَيْءٍ" root="شيء" sureh="2" aye="256" id="5978">
<Subword subEntry="بِ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="شَيْءٍ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="مِنْ" sureh="2" aye="256" id="5979">
<Subword subEntry="مِنْ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="عِلْمِهِ" root="علم" sureh="2" aye="256" id="5980">
<Subword subEntry="عِلْمِ" IsBase="1" />
<Subword subEntry="هُ" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="إِلَّا" sureh="2" aye="256" id="5981">
<Subword subEntry="إِلَّا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="بِمَا" sureh="2" aye="256" id="5982">
<Subword subEntry="بِ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="مَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="شَاءَ" root="شيء" sureh="2" aye="256" id="5983">
<Subword subEntry="شَاءَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="وَسِعَ" root="وسع" sureh="2" aye="256" id="5984">
<Subword subEntry="وَسِعَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="كُرْسِيُّهُ" root="كرس" sureh="2" aye="256" id="5985">
<Subword subEntry="كُرْسِيُّ" IsBase="1" />
<Subword subEntry="هُ" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="السَّمَاوَاتِ" root="سمو" sureh="2" aye="256" id="5986">
<Subword subEntry="الْ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="سَمَاوَاتِ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="وَ" sureh="2" aye="256" id="5987">
<Subword subEntry="وَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="الْأَرْضَ" root="ءرض" sureh="2" aye="256" id="5988">
<Subword subEntry="الْ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="أَرْضَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="وَ" sureh="2" aye="256" id="5989">
<Subword subEntry="وَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="لَا" sureh="2" aye="256" id="5990">
<Subword subEntry="لَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="يَئُودُهُ" root="ءود" sureh="2" aye="256" id="5991">
<Subword subEntry="يَئُودُ" IsBase="1" />
<Subword subEntry="هُ" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="حِفْظُهُمَا" root="حفظ" sureh="2" aye="256" id="5992">
<Subword subEntry="حِفْظُ" IsBase="1" />
<Subword subEntry="هُمَا" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="وَ" sureh="2" aye="256" id="5993">
<Subword subEntry="وَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="هُوَ" sureh="2" aye="256" id="5994">
<Subword subEntry="هُوَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="الْعَلِيُّ" root="علو" sureh="2" aye="256" id="5995">
<Subword subEntry="الْ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="عَلِيُّ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="الْعَظِيمُ" root="عظم" sureh="2" aye="256" id="5996">
<Subword subEntry="الْ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="عَظِيمُ" IsBase="1" /></Word>




آية بعدالفهرستآية قبل