بسم الله الرحمن الرحیم

فهرست مباحث علوم قرآنی
فهرست تفسير قرآن كريم

علوم قرآني

بالای صفحه
عبارات فضل القرآن کافی:

القرآن عهد الله إلى خلقه فقد ينبغي للمرء المسلم أن ينظر في عهده و أن يقرأ منه في كل يوم خمسين آية

آيات القرآن خزائن فكلما فتحت خزانة ينبغي لك أن تنظر ما فيها

من استكفى بآية من القرآن من الشرق إلى الغرب كفي إذا كان بيقين‏

جميع علوم در قرآن
حدیث من اراد العلم فلیثور القرآن-فأثیروا-فآثروا-فیه علم الاولین و الآخرین-تثویر القرآن





بالای صفحه

خذ من القرآن ما شئت لما شئت





كتاب : تحفة السنية في شرح نخبة المحسنية ( مخطوط )
نويسنده : السيد عبد الله الجزائري
جلد :
وفات : 1173
وفي الحديث خذ ما شئت لما شئت لا سيما الفاتحة فورد عن النبي صلى الله عليه وآله أنه شفاء
من كل داء إلا السام يعني الموت




كتاب : مصباح الهدى في شرح عروة الوثقى
نويسنده : الشيخ محمد تقي الآملي
جلد : 5
وفات : 1391
وما ورد من قولهم عليهم السّلام خذ من القران ما شئت لما شئت




كتاب : الحقائق الإسلامية في الرد على المزاعم الوهابية
نويسنده : حاج مالك بن الشيخ داود
وقال عليه السلام : ( خذ من القرآن ما شئت لما شئت . )



الكافي (ط - الإسلامية) ج‏2 623 باب فضل القرآن ..... ص : 619
18- علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن الحسين بن أحمد المنقري قال سمعت أبا إبراهيم ع يقول من استكفى بآية من القرآن من الشرق إلى الغرب كفي إذا كان بيقين.



بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏89 202 باب 23 فضل قراءة القرآن عن ظهر القلب و في المصحف و ثواب النظر إليه و آثار القراءة و فوائدها ..... ص : 196
24- ثو، ثواب الأعمال ماجيلويه عن عمه عن البرقي عن ابن أسباط رفعه إلى أمير المؤمنين ع قال: من قرأ مائة آية من القرآن من أي آي القرآن شاء ثم قال يا الله سبع مرات فلو دعا على الصخرة لقلعها إن شاء الله.




بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏92 162 باب 105 الأدعية لقضاء الحوائج و فيه أدعية الإلحاح أيضا و ما يناسب ذلك من الأدعية ..... ص : 154
17- دعوات الراوندي، قال أمير المؤمنين ع من قرأ مائة آية من القرآن من أي القرآن شاء ثم قال يا الله سبع مرات فلو دعا على الصخرة لقلعها إن شاء الله.




مكارم الأخلاق 343 في الدعاء عند الفراغ من قراءة القرآن ..... ص : 343
قال الصادق ع من قرأ مائة آية من أي آي القرآن شاء ثم قال سبع مرات يا الله فلو دعا على الصخور فلقها
مكارم الأخلاق 363 الفصل الثاني في الاستشفاء بالقرآن ..... ص : 363
و قال الصادق ع من قرأ مائة آية من أي آي القرآن شاء ثم قال سبع مرات يا الله فلو دعا على الصخور فلقها
عدة الداعي و نجاح الساعي 297 القسم الثالث فيما يتعلق بإجابة الدعاء ..... ص : 296
عن أمير المؤمنين من قرأ مائة آية من أي آي القرآن شاء- ثم قال يا الله سبع مرات فلو دعا على صخرة لفلقها الله تعالى.
بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏89 176 باب 18 فوائد آيات القرآن و التوسل بها ..... ص : 175
و قال الصادق ع من قرأ مائة آية من أي آي القرآن شاء ثم قال سبع مرات يا الله فلو دعا على الصخور فلقها.
بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏89 202 باب 23 فضل قراءة القرآن عن ظهر القلب و في المصحف و ثواب النظر إليه و آثار القراءة و فوائدها ..... ص : 196
24- ثو، ثواب الأعمال ماجيلويه عن عمه عن البرقي عن ابن أسباط رفعه إلى أمير المؤمنين ع قال: من قرأ مائة آية من القرآن من أي آي القرآن شاء ثم قال يا الله سبع مرات فلو دعا على الصخرة لقلعها إن شاء الله.
بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏92 165 باب 105 الأدعية لقضاء الحوائج و فيه أدعية الإلحاح أيضا و ما يناسب ذلك من الأدعية ..... ص : 154
و منه عن علي ع قال: من قرأ مائة آية من أي آي القرآن شاء ثم قال يا الله سبعا فلو دعا على صخرة لقلعها الله تعالى.



بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏90، ص: 310
10- ثو، ثواب الأعمال ماجيلويه عن عمه عن البرقي عن ابن أسباط رفعه إلى أمير المؤمنين ع قال: من قرأ مائة آية من القرآن من أي القرآن شاء ثم قال يا الله سبع مرات فلو دعا على الصخرة لقلعها إن شاء الله «3».




بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏90، ص: 318
و عن الصادق ع قال: من قرأ مائة آية من أي القرآن شاء ثم قال سبع مرات يا الله فلو دعا على الصخور فلقها «1».


الكافي (ط - الإسلامية) ج‏2 621 باب فضل القرآن ..... ص : 619
8- عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن الحسن بن علي عن الحسن بن الجهم عن إبراهيم بن مهزم عن رجل سمع أبا الحسن ع يقول من قرأ آية الكرسي عند منامه لم يخف الفالج إن شاء الله و من قرأها في دبر كل فريضة لم يضره ذو حمة و قال من قدم قل هو الله أحد بينه و بين جبار منعه الله عز و جل منه يقرأها من بين يديه و من خلفه و عن يمينه و عن شماله فإذا فعل ذلك رزقه الله عز و جل خيره و منعه من شره و قال إذا خفت أمرا فاقرأ مائة آية من القرآن من حيث شئت ثم قل- اللهم اكشف عني البلاء ثلاث مرات.





بالای صفحه

استعمال لفظ در اكثر معني در تفسير تبيان

استعمال لفظ در اكثر معني در تفسير تبيان



بالای صفحه

تثویر الکتاب

حدیث من اراد العلم فلیثور القرآن-فأثیروا-فآثروا-فیه علم الاولین و الآخرین-تثویر القرآن







بالای صفحه

معاني لا يتناهي در هر آية



روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه (ط - القديمة)، ج‏13، ص: 127
و الذي وجد هذا الضعيف في أزمنة الرياضات إني كنت في مطالعة التفاسير إلى أن رأيت في ليلة فيما بين النوم و اليقظة سيد المرسلين صلى الله عليه و آله و سلم فقلت في نفسي تدبر في كمالاته و أخلاقه فكلما كنت أتدبره يظهر لي عظمته صلى الله عليه و آله و سلم و أنواره بحيث ملأ الجو و استيقظت فألهمت بأن القرآن خلق سيد الأنبياء صلى الله عليه و آله و سلم فينبغي أن أتدبر فيه فكلما ازداد تدبري في آية واحدة كان يزداد الحقائق إلى أن ورد علي من العلوم ما لا تتناهى دفعة واحدة ففي كل آية كنت أتدبر فيها كان يظهر مثل ذلك و لا يمكن التصديق بهذا المعنى قبل الوقوع فإنه كالممتنع العادي، و لكن غرضي من ذكره الإرشاد للإخوان في الله، و قانون الرياضة، الصمت عما لا يعني، بل عن غير ذكر الله تعالى، و ترك المستلذات من المطاعم و المشارب و الملابس، و المناكح، و المنازل و أمثالها، و العزلة عن غير أوليائه تعالى، و ترك النوم الكثيرة، و دوام الذكر مع المراقبة و قد جرب القوم المداومة على ذكر (يا حي يا قيوم يا من لا إله إلا أنت) و جربته أيضا، لكن كان أكثر ذكري (يا الله) مع إخراج غيره تعالى عن القلب بالتوجه إلى جنابه تعالى و العمدة هو الذكر مع المراقبة و البواقي ليست كالذكر.
و المداومة على ما ذكر أربعين يوما تصير سببا لأن يفتح الله تعالى على قلبه أنوار حكمته و معرفته و محبته، ثم يترقى إلى مقام الفناء في الله و البقاء بالله كما تقدم الأخبار المتواترة في ذلك.








حقائق الأصول، ج‏1، ص: 95
«فائدة»: حدث بعض الأعاظم دام تأييده- أنه حضر يوما منزل الآخوند (ملا فتح علي قدس سره) مع جماعة من الأعيان منهم السيد إسماعيل الصدر (ره) و الحاج النوري صاحب المستدرك (ره) و السيد حسن الصدر دام ظله فتلا الآخوند (ره) قوله تعالى: (و اعلموا أن فيكم رَسولَ اللَّهِ لو يُطيعكم في كثير مِن الأمر لعنتم و لكن اللَّه حبب إليكم الإيمان ... الآية) ثم شرع في تفسير قوله: تعالى فيها: حبب إليكم ... الآية و بعد بيان طويل فسرها بمعنى لما سمعوه منه استوضحوه و استغربوا من عدم انتقالهم إليه قبل بيانه لهم، فحضروا عنده في اليوم الثاني ففسرها بمعنى آخر غير الأول فاستوضحوه أيضا و تعجبوا من عدم انتقالهم إليه قبل بيانه، ثم حضروا عنده في اليوم الثالث فكان مثل ما كان في اليومين الأولين و لم يزالوا على هذه الحال كلما حضروا عنده يوما ذكر لها معنى إلى ما يقرب من ثلاثين يوما فذكر لها ما يقرب من ثلاثين معنى و كلما سمعوا منه‏ معنى استوضحوه، و قد نقل الثقات لهذا المفسر كرامات قدس اللَّه روحه









تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة، ج‏1، ص: 39
نويسنده: گنابادى سلطان محمد
في الوجوه المحتملة في اعراب فواتح السور و عدم اعرابها
و قد ذكر أكثر هذه الوجوه في الاخبار صريحا و ما لم يذكر صريحا يستفاد منها تلويحا و سائر ما قيل فيها ضعيف جدّا و ما يترتّب عليها من جهة خواصّها و مزاجها و اعدادها فخارج عن أسلوب العربيّة، فان كان حروف الاسم الأعظم فامّا ان يكون له محلّ من الاعراب اولا،































بالای صفحه












****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Monday - 12/9/2022 - 6:40

خذ من القرآن ما شئت لما شئت

در کتاب حاشیه صاوی بر تفسیر الجلالین، در تفسیر آیه «اذا قرأت القرآن جعلنا بینک و بین الذین لا یومنون بالآخرة حجاباً مستوراً»  آمده است:

قوله: و إذا قرأت القرآن‏ خطاب للنبي صلى الله عليه و سلم حين أراد الكفار قتله على حين غفلة، و أل في القرآن، إما للجنس الصادق بأي آية و هو الحق، لما في الحديث «خذ من‏ القرآن‏ ما شئت لما شئت» و كون القرآن حجابا ساترا، ليس من خصوصياته صلى الله عليه و سلم، بل له و لأمته المؤمنين به المخلصين، كما هو مشاهد و مجرب بين العارفين، و أدلة السنة في ذلك أشهر من أن تذكر،  (حاشية الصاوى على تفسير الجلالين، ج‏2، ص 32١)

در ذیل آیه «و ننزّل من القرآن ما هو شفاء و رحمة للمومنین» هم آمده است:

من‏ (للبيان) أي لبيان الجنس، و قدم على المبين اهتماما بشأنه، فالقرآن قليله و كثيره، شفاء من الأمراض الحسية الظاهرية، بدليل ما ورد في حديث الفاتحة: و ما يدريك أنها رقية و شفاء من الأمراض المعنوية الباطنية، كالاعتقادات الباطلة، و الأخلاق المذمومة، كالكبر و العجب و الرياء و حب الدنيا و الحرص و البخل و غير ذلك لاشتماله على التوحيد و أدلته، و على مكارم الأخلاق و أدلتها، و ما مشى عليه المفسر من أن‏ من‏ (للبيان) هو التحقيق لما ورد: خذ من‏ القرآن‏ ما شئت لما شئت، و ورد: من لم يستشف بالقرآن لا شفاه الله، و قيل إنها للتبعيض، و المعنى أن منه ما يشفي من الأمراض، كالفاتحة و آيات الشفاء.( حاشية الصاوى على تفسير الجلالين، ج‏2 ،334)

مشابه این مضمون در برخی از روایات فضائل سوره یس به چشم می خورد:

و فى الحديث (يس لما قرئت‏ له‏)( تفسير روح البيان، ج‏7، ص 443)

و منها: يس لما قرئت‏ له‏.( حاشية الصاوى على تفسير الجلالين ،ج‏3،ص 288)

البانی در مورد سند این حدیث می گوید:

٥٥٧ - " خذوا من القرآن ما شئتم لما شئتم ".

لا أصل له فيما أعلم.

وقال السيد رشيد رضا في " المنار " (مجلد ٢٨ / ٦٦٠) : " لم أره في شيء من كتب الحديث ".( كتاب سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة، ص33)

و همین بیان از سوی البانی کافی است تا بسیاری از سلفیون و صاحبان قلم در سایت‌های رایج آن‌ها به این حدیث بتازند. در این میان نکته‌ای که قابل توجه است،‌ نگاه همه جانبه و نه فقط از بستر سند به روایت است. به‌عنوان نمونه البانی خود، تصریح به شهرت این روایت در فضای عمومی جامعه دارد:

الجواب: هذا الحديث: "خذ من القران ما شئت لما شئت" ؛ حديث مشتهر على بعض الألسنة ولكنه –مع الأسف الشديد - من تلك الأحاديث التي لا أصل لها في السنة ولذلك فلا يجوز روايته ونسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم.(كتاب كيف يجب علينا أن نفسر القرآن الكريم، ص ۵)

محمود الملاح نیز با بیان شهرت این روایت در میان بدنه جامعه،  با جمع‌آوری مضامین مشابه روایت، همه را به لحاظ سندی ضعیف می‌شمرد:

سابعا: أحاديث ضعيفة وردت في فضل التداوي بالقرآن:

هذه بعض الأحاديث التي اشتهرت على الألسنة وسطرت في الكتب وتناقلها الخطباء نذكرها هنا للتحذير منها وبيان حالها؛ لأن في الأحاديث الصحيحة الواردة غنية عن الضعيف وحتى لا نقع تحت قوله - صلى الله عليه وسلم -: " من يقل علي ما لم أقل فهو أحد الكاذبين ".

١ - عن علي مرفوعا: " خير الدواء القرآن ".

(ضعيف)، ضعيف ابن ماجه (٧٧٤، ٧٦٧)، ضعيف الجامع (٢٨٨٥).

٢ - حديث " خذوا من القرآن ما شئتم لما شئتم ".

(لا أصل له) السلسلة الضعيفة (٥٥٧).

٣ - عن عبد الله بن مسعود مرفوعا: " عليكم بالشفاءين: العسل والقرآن ".

(ضعيف مرفوعا، صحيح موقوفا) السلسلة الضعيفة

(١٥١٤)، ضعيف الجامع (٣٧٦٥)

٤ - عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن رجل عن أبيه، قال: جاء رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: إن أخي وجع.فقال: " ما وجع أخيك؟ ".قال: به لمم (اللمم: طرق من الجنون يلم بالإنسان ويعتريه).قال: " فابعث به إلي " فجاء، فجلس بين يديه، فقرأ عليه النبي - صلى الله عليه وسلم -: فاتحة الكتاب، وأربع آيات من أول سورة البقرة، وآيتين من وسطها {وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم * إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس وما أنزل الله من السماء من ماء فأحيا به الأرض بعد موتها وبث فيها من كل دآبة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون} (١٦٣ - ١٦٤) سورة البقرة. حتى فرغ من آخر سورة البقرة. وآية من أول سورة آل عمران {شهد الله أنه لا إله إلا هو ...} (١٨) سورة آل عمران. وآية من سورة الأعراف {إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض ...} {فتعالى الله الملك الحق لا إله إلا هو رب العرش الكريم} (١١٦) سورة المؤمنون. وآية من سورة الجن: {وأنه تعالى جد ربنا ما اتخذ صاحبة ولا ولدا} (٣) سورة الجن. وعشر آيات من سورة الصافات من أولها، وثلاثا من سورة الحشر، وقل هو الله أحد، والمعوذتين.(إسناده ضعيف جدا) أخرجه ابن السني في عمل اليوم والليلة (٦٣٢)، والطبراني في الدعاء (١٠٨٠)، من طريق أبي جناب يحيى بن أبي حية عن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن رجل عن أبيه وهذا (إسناد ضعيف جدا) فيه علتان:الأولى: جهالة الرجل وأبيه.الثانية: يحيى بن أبي حية، ضعفوه لكثرة تدليسه.راجع كتاب (صحيح الأذكار وضعيفه) للنووي، بقلم سليم عيد الهلالي، المجلد الأول ص (٣٥٤ - ٣٥٥) طبعة مكتبة الغرباء الأثرية - المدينة المنورة. والحديث ضعفه الألباني في ضعيف ابن ماجه (٧٧٨) طبعة المكتب الإسلامي) ( كتاب فتح الرحمن في بيان هجر القرآن، ص30٠-٣٠٢)

تصریح به عدم وجدان از سوی البانی و عدم رؤیت در کتب حدیثی –که به نظر خارج کننده کتبی مانند کتب تفسیر است- از جمله دیگر نکاتی است که باید به آن ها توجه داشت.

بررسی دیگر شواهدی که می تواند مؤید این روایت باشد اعم از آیات قرآنی که در حاشیه صاوی به آن ها اشاره شده بود و شواهد روایی دیگر از جمله مواردی که در کلام ملاح مطرح بود، نکته بعدی است.

ازجمله ی  این شواهد روایت «الفاتحة لما قرئت له» است. حافظ سخاوی(از شاگردان ابن حجر عسقلانی  و متوفّای ٩٠٢) در کتاب المقاصد الحسنه خود این حدیث را ذکر کرده است:

القرآن هو الدواء،

الفاتحة لما قرئت له،

يس لما قرئت له(كتاب المقاصد الحسنة ، ص759 )

سیوطی در مورد سند این روایت چنین می گوید:

٣١٢ - (حديث) "الفاتحة لما قرئت له" البيهقي في الشعب.

قلت: لا وجود لهذا الحديث في الشعب، وإنما الذي فيه "فاتحة الكتاب شفاء من كل داء" أخرجه من حديث عبد الله بن جابر. وفي كتاب الثواب لأبي الشيخ لابن حبان عن عطاء قال: "إذا أردت حاجة فاقرأ فاتحة الكتاب حتى تختمها تقضى إن شاء الله تعالى" وبقي أحاديث.( كتاب الدرر المنتثرة في الأحاديث المشتهرة ، ص155)

٦٤٥ - حديث: "الفاتحة لما قرئت له" البيهقي في "الشعب"، وأنكر بعضهم كونه في "الشعب"، وإنما فيه "فاتحة الكتاب شفاء من كل داء".(كتاب التخريج الصغير والتحبير الكبير، ص126)

اما شوکانی در این‌باره می‌گوید:

٥٣ - حديث: "الفاتحة لما قرئت له".رواه البيهقي. قال في المقاصد: وأصله في الصحيح.(كتاب الفوائد المجموعة، ص ٣١٣)

زرکشی نیز می‌گوید:

الحديث الثامن الفاتحة لما قرئت له اخرجه البيهقي بإسناده في شعب الايمان واصله في الصحيح(كتاب التذكرة في الأحاديث المشتهرة اللآلئ المنثورة في الأحاديث المشهورة، ص١۵٢)

در مورد روایت «یس لما قرئت له» نیز شاهد تاریخی جالبی وجود دارد که نشان از باور عملی به این روایت از سوی اهل علم عامی مذهب داشته است. ابن حجر عسقلانی در وصف شیخ اسماعیل بن ابراهیم جَبَرتی یمنی می‌گوید:

[[٤٤٦] إسماعيل بن إبراهيم]

ابن عبد الصمد الجبرتي الزبيدي, صاحب الأحوال والمقامات

لقيته بزبيد, ولأهلها فيه اعتقاد زائد عن الوصف. وكان يلازم قراءة سورة " يس " ويأمر بها, ويزعم أن قراءتها لقضاء كل حاجة, ويروي فيها حديث: " يس لما قرئت له ".( کتاب المجمع المؤسس للمعجم المفهرس، ص ٨٣)

سخاوی شاگرد ابن حجر نیز با این‌که این روایت را بدون اصل می‌شمرد(اسنی المطالب فی احادیث مختلفة المراتب، ص ٣٣۴) اما ماجرای التزام اسماعیل بن ابراهیم را در کتاب خود نقل کرده است.( كتاب الضوء اللامع لأهل القرن التاسع، ص ٢٨٢)

شیخ ابراهیم السقا خطیب معروف  الازهردر مورد این روایت مطلبی دارد که نشان از استمرار این سیره در میان تابعین شیخ اسماعیل دارد.

(وسئل - حفظه الله تعالى -) عن حديث «يس لما قرئت له» هل صحيح وما يترتب على من شنع على من أنكر صحته أفيدوا الجواب.

فأجاب بما نصه: " الحمد لله نص الحافظ السخاوي في كتابه المقاصد الحسنة في الأحاديث المشتهرة على الألسنة على أن هذا الحديث لا أصل له وكذلك سيدي محمد الزرقاني في مختصره ويترتب على المشنع المذكور الأدب الشديد لتجاريه على التكلم بغير علم والظاهر من حال هذا الرجل أنه جاهل جاف غليظ الطبع لم يخالط أحدا من أهل العلم ومثل هذا يخشى عليه مقت الله تعالى لخوضه في الأحاديث بغير معرفة إذ من له معرفة لا ينكر المنصوص وشدة الجهل وضعف العقل وعدم الديانة توجب أكثر من ذلك والله أعلم.

وكتب على هذا السؤال أيضا الشيخ إبراهيم السقا خطيب الأزهر ما نصه: الحمد لله قرر الشعراني في كتابه البدر وهو عند جماعة الشيخ إسماعيل اليمني قطعي انتهى، فهذا مما اختلف فيه الناس فلا يليق أن يرد على من أنكر صحته فإن السخاوي أنكرها ولا يليق أن يرد على من قرره فإن بعض الناس قد قرره كما سمعته عن الشعراني وفضل يس وكونها لقضاء الأعراض الدنيوية والأخروية لا يتوقف على هذا الحديث فإنه قد وردت به أحاديث أخر هذا ما فتح الله به. الفقير إبراهيم السقا الشافعي عفي عنه(كتاب فتح العلي المالك في الفتوى على مذهب الإمام مالك ، ص ٢۵٣-٢۵۴)

شدت ملازمت او با سوره یس و اعتقاد خود او و اصحابش به این سوره را در این منابع ببینید:( طبقات الخواص : اهل الصدق و الاخلاص، ص ١٠٢  و جامع  کرامات الاولیاء، ج ١، ص ٣۵٨-٣۵٩)

کتابی نیز با همین عنوان «خذ من القرآن ما شئت لما شئت؛ تفعیل آیات القرآن الکریم فی شتّی نواحی الحیاة» تألیف شده است. در معرفی نامه کتاب می‌خوانیم:

عزيزى القارئ؛ خذ من القرآن ما شئت لما شئت، هذا ليس كلامى وإنما هو ما أخبرنا به المعلم والحبيب محمد صلى الله عليه وسلم ،مما يؤكد فعالية أخذ القرآن الكريم كدواء للكثير من الآفات والعلل ولطلب النعم وتحقيق الرغبات المختلفة التى ينشد إليها المرء على اختلافها وتنوعها.

از دیگر مضامین مشابه با این روایت در روایات امامیه، می‌توان به این حدیث اشاره نمود:

18- علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن الحسين بن أحمد المنقري قال سمعت أبا إبراهيم ع يقول من استكفى بآية من القرآن من الشرق إلى الغرب كفي إذا كان بيقين.( الكافي (ط - الإسلامية)، ج‏2، 623)

8- عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن الحسن بن علي عن الحسن بن الجهم عن إبراهيم بن مهزم عن رجل سمع أبا الحسن ع يقول من قرأ آية الكرسي عند منامه لم يخف الفالج إن شاء الله و من قرأها في دبر كل فريضة لم يضره ذو حمة و قال من قدم قل هو الله أحد بينه و بين جبار منعه الله عز و جل منه يقرأها من بين يديه و من خلفه و عن يمينه و عن شماله فإذا فعل ذلك رزقه الله عز و جل خيره و منعه من شره و قال إذا خفت أمرا فاقرأ مائة آية من القرآن من حيث شئت ثم قل- اللهم اكشف عني البلاء ثلاث مرات.( الكافي (ط - الإسلامية) ج‏2 621 باب فضل القرآن ..... ص : 619)

قال الصادق ع من قرأ مائة آية من أي آي القرآن شاء ثم قال سبع مرات يا الله فلو دعا على الصخور فلقها(مكارم الأخلاق، ص 343)

و قال الصادق ع من قرأ مائة آية من أي آي القرآن شاء ثم قال سبع مرات يا الله فلو دعا على الصخور فلقها(مكارم الأخلاق، ص 363)

عن أمير المؤمنين من قرأ مائة آية من أي آي القرآن شاء- ثم قال يا الله سبع مرات فلو دعا على صخرة لفلقها الله تعالى. (عدة الداعي و نجاح الساعي، ص 297 )

24- ثو، ثواب الأعمال ماجيلويه عن عمه عن البرقي عن ابن أسباط رفعه إلى أمير المؤمنين ع قال: من قرأ مائة آية من القرآن من أي آي القرآن شاء ثم قال يا الله سبع مرات فلو دعا على الصخرة لقلعها إن شاء الله.( بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏89، ص 202)

17- دعوات الراوندي، قال أمير المؤمنين ع من قرأ مائة آية من القرآن من أي القرآن شاء ثم قال يا الله سبع مرات فلو دعا على الصخرة لقلعها إن شاء الله.( بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏92، ص 162)

و قال الصادق ع من قرأ مائة آية من أي آي القرآن شاء ثم قال سبع مرات يا الله فلو دعا على الصخور فلقها.( بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏89 ، ص ١٧۶)

24- ثو، ثواب الأعمال ماجيلويه عن عمه عن البرقي عن ابن أسباط رفعه إلى أمير المؤمنين ع قال: من قرأ مائة آية من القرآن من أي آي القرآن شاء ثم قال يا الله سبع مرات فلو دعا على الصخرة لقلعها إن شاء الله.( بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏89 202)

و منه عن علي ع قال: من قرأ مائة آية من أي آي القرآن شاء ثم قال يا الله سبعا فلو دعا على صخرة لقلعها الله تعالى.( بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏92 165)

10- ثو، ثواب الأعمال ماجيلويه عن عمه عن البرقي عن ابن أسباط رفعه إلى أمير المؤمنين ع قال: من قرأ مائة آية من القرآن من أي القرآن شاء ثم قال يا الله سبع مرات فلو دعا على الصخرة لقلعها إن شاء الله(بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏90، ص: 310)

و عن الصادق ع قال: من قرأ مائة آية من أي القرآن شاء ثم قال سبع مرات يا الله فلو دعا على الصخور فلقها (بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏90، ص: 318)

این حدیث در کتب امامیه هم نقل شده است. به‌عنوان نمونه:

وفي الحديث خذ ما شئت لما شئت لا سيما الفاتحة فورد عن النبي صلى الله عليه وآله أنه شفاء من كل داء إلا السام يعني الموت(تحفة السنية في شرح نخبة المحسنية ( مخطوط للسيد عبد الله الجزائری)

و كذلك آيات الكتاب المجيد كتابة و قراءة للشفاء و الحفظ بل و لقضاء الحوائج بل و للعزة و الهيبة و المحبة لقوله عليه السلام: للمسلم خذ من القرآن ما شئت لما شئت(انوار الفقاهة، ج ۶، ص ۴٢)

وما ورد من قولهم عليهم السّلام خذ من القران ما شئت لما شئت(مصباح الهدى في شرح عروة الوثقى، ج ۵، ص ٣۶۶)

قال عليه السلام : ( خذ من القرآن ما شئت لما شئت . )( الحقائق الإسلامية في الرد على المزاعم الوهابية)