فهرست عامالسورةفهرست قرآن كريم

بسم الله الرحمن الرحیم

آية بعدآية [159] در مصحف از مجموع [6236]آية قبل

2|152|فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ

ذكر الله تعالی

ذكر الله تعالی
2|152|فاذكروني أذكركم واشكر
3|191|الذين يذكرون الله قيام
4|103|فإذا قضيتم الصلاة فاذك
4|142|إن المنافقين يخادعون ا
7|205|واذكر ربك في نفسك تضر
8|2|إنما المؤمنون الذين إذ
8|45|يا أيها الذين آمنوا إذا
11|114|وأقم الصلاة طرفي النه
13|28|الذين آمنوا وتطمئن قل
18|24|إلا أن يشاء الله واذكر
18|28|واصبر نفسك مع الذين ي
18|57|ومن أظلم ممن ذكر بآي
18|101|الذين كانت أعينهم في
20|14|إنني أنا الله لا إله إ
20|34|ونذكرك كثيرا
20|42|اذهب أنت وأخوك بآياتي و
20|124|ومن أعرض عن ذكري فإن
21|42|قل من يكلؤكم بالليل وا
22|35|الذين إذا ذكر الله وجل
22|40|الذين أخرجوا من ديارهم
24|36|في بيوت أذن الله أن ترف
24|37|رجال لا تلهيهم تجارة و
26|227|إلا الذين آمنوا وعملوا
29|45|اتل ما أوحي إليك من الك
33|21|لقد كان لكم في رسول الل
33|35|إن المسلمين والمسلمات
33|41|يا أيها الذين آمنوا اذك
39|22|أفمن شرح الله صدره لل
39|23|الله نزل أحسن الحديث
39|45|وإذا ذكر الله وحده اشم
43|36|ومن يعش عن ذكر الرحمن
53|29|فأعرض عن من تولى عن ذك
57|16|ألم يأن للذين آمنوا أن
58|19|استحوذ عليهم الشيطان
62|9|يا أيها الذين آمنوا إذا
62|10|فإذا قضيت الصلاة فانتش
63|9|يا أيها الذين آمنوا لا ت
72|17|لنفتنهم فيه ومن يعرض
73|8|واذكر اسم ربك وتبتل إ
74|56|وما يذكرون إلا أن يشاء
76|25|واذكر اسم ربك بكرة وأ
77|5|فالملقيات ذكرا
87|15|وذكر اسم ربه فصلى






نهج البلاغة (للصبحي صالح)، ص: 342
222 و من كلام له ع قاله عند تلاوته‏: يسبح له فيها بالغدو و الآصال رجال لا تلهيهم تجارة و لا بيع عن ذكر الله
إن الله سبحانه و تعالى جعل الذكر جلاء للقلوب تسمع به بعد الوقرة و تبصر به بعد العشوة و تنقاد به بعد المعاندة
و ما برح لله عزت آلاؤه في البرهة بعد البرهة و في أزمان الفترات عباد ناجاهم في فكرهم و كلمهم في ذات عقولهم فاستصبحوا بنور يقظة في [الأسماع و الأبصار] الأبصار و الأسماع و الأفئدة يذكرون بأيام الله و يخوفون مقامه بمنزلة الأدلة في الفلوات من أخذ القصد حمدوا إليه طريقه و بشروه بالنجاة و من أخذ يمينا و شمالا ذموا إليه الطريق و حذروه من الهلكة و كانوا كذلك مصابيح تلك الظلمات و أدلة تلك الشبهات
و إن للذكر لأهلا أخذوه من الدنيا بدلا فلم تشغلهم تجارة و لا بيع عنه يقطعون به أيام الحياة و يهتفون بالزواجر عن محارم الله في أسماع الغافلين و يأمرون بالقسط و يأتمرون به و ينهون عن المنكر و يتناهون عنه- [فكأنهم‏] فكأنما قطعوا الدنيا إلى الآخرة و هم فيها فشاهدوا ما وراء ذلك فكأنما اطلعوا غيوب أهل البرزخ‏ في طول الإقامة فيه و حققت القيامة عليهم عداتها فكشفوا غطاء ذلك لأهل الدنيا حتى كأنهم يرون ما لا يرى الناس و يسمعون ما لا يسمعون
فلو مثلتهم لعقلك في مقاومهم المحمودة و مجالسهم المشهودة و قد نشروا دواوين أعمالهم و فرغوا لمحاسبة أنفسهم على كل صغيرة و كبيرة أمروا بها فقصروا عنها أو نهوا عنها ففرطوا فيها و حملوا ثقل أوزارهم ظهورهم فضعفوا عن الاستقلال بها فنشجوا نشيجا و تجاوبوا نحيبا يعجون إلى ربهم من مقام ندم و اعتراف لرأيت أعلام هدى و مصابيح دجى قد حفت بهم الملائكة و تنزلت عليهم السكينة و فتحت لهم أبواب السماء و أعدت لهم مقاعد الكرامات في مقعد اطلع الله عليهم فيه فرضي سعيهم و حمد مقامهم يتنسمون بدعائه روح التجاوز رهائن فاقة إلى فضله و أسارى ذلة لعظمته
جرح طول الأسى قلوبهم و طول البكاء عيونهم
لكل باب رغبة إلى الله منهم يد قارعة يسألون من لا تضيق لديه المنادح و لا يخيب عليه الراغبون
فحاسب نفسك لنفسك فإن غيرها من الأنفس لها حسيب غيرك‏









الأمالي( للصدوق)، النص، ص: 196
المجلس السادس و الثلاثون‏
و هو يوم الثلاثاء لأربع بقين من المحرم من سنة ثمان و ستين و ثلاثمائة
....
و قال الصادق ع أوحى الله عز و جل إلى داود ع يا داود بي فرح [فافرح‏] و بذكري فتلذذ و بمناجاتي فتنعم فعن قليل أخلي الدار من الفاسقين و أجعل لعنتي‏ على الظالمين.