بسم الله الرحمن الرحیم

تصریح کنندگان به اینکه تواتر الی الشارع است

فهرست مباحث علوم قرآنی
سه اشتباه مهم تاثیرگذار بر فضای علمی فقهی بعد از قرن یازدهم
یک دلیل برای تعدد قراءات!!
درجات قوت و ضعف دلالت عبارات بر هر یک از مبنای وحدت یا تعدد نزول قراءات

تعبیر کل مما نزل به الروح الامین

کلمات الشهید الثاني قده در باره قراءات

المقاصد العلية في شرح الرسالة الألفية، ص: 245‌
و أما اتّباع قراءة الواحد من العشرة في جميع السورة فغير واجب قطعا، بل و لا مستحبّ، فإنّ الكلّ من عند اللّه نزل به الروح الأمين على قلب سيّد المرسلين تخفيفا على الأمّة و تهوينا على أهل هذه الملّة. و انحصار القراءات فيما ذكر أمر حادث غير معروف في الزمن السّابق، بل كثير من الفضلاء أنكر ذلك خوفا من التباس الأمر، و توهّم أنّ المراد بالسبعة هي الأحرف التي ورد في النقل أن القرآن انزل عليها، و الأمر ليس كذلك، فالواجب القراءة بما تواتر منها


مسالك الأفهام إلى تنقيح شرائع الإسلام، ج‌8، ص: 180‌
قوله: «و هل يجب تعيين الحرف؟. إلخ». (2) المراد بالحرف القراءة المخصوصة، كقراءة عاصم و غيره. و وجه وجوب التعيين اختلاف القراءات في السهولة و الصعوبة على اللسان و الذهن.و الأقوى ما اختاره المصنف من عدم وجوب التعيين، و يجتزئ بتلقينها الجائز منها، سواء كان إحدى القراءات المتواترة أم الملفّق منها، لأن ذلك كلّه جائز أنزله اللّه تعالى، و التفاوت بينها مغتفر. و النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لمّا زوّج المرأة من سهل الساعدي على ما يحسن من القرآن «2» لم يعيّن له الحرف، مع أن التعدّد كان موجودا من يومئذ.




معظم-جمهور-المجتهدین من اصحابنا-کل مما نزل به الروح الأمین
منبع الحياة و حجية قول المجتهد من الأموات ص71
جزايرى نعمت الله بن عبدالله‏-1112
و اما الثاني فقد خالف فيه الجمهور و معظم المجتهدين من أصحابنا فإنهم حكموا بتواتر القراءات السبع و بجواز القراءة بكل واحدة منها في الصلاة و قالوا ان الكل مما نزل به الروح الأمين على قلب سيد المرسلين (ص)


مفاتيح الأصول ص 322
اختلفوا في أن القراءات السبع المشهورة هل هي متواترة أو لا على أقوال
الأول أنها متواترة مطلقا و إن الكل مما نزل به الروح الأمين على قلب سيد المرسلين صلى اللَّه عليه و آله و هو للعلامة في المنتهى و التذكرة و النهاية الإحكام و غاية المأمول و ابن فهد في الموجز و المحقق الثاني في جامع المقاصد و الشهيد الثاني في الروضة و المقاصد العلية و المحدث الحر العاملي في الوسائل و المحكي عن الفاضل الجواد و في الصافي أنه أشهر بين العلماء و الفقهاء و في شرح الوافية لسيد صدر الدين معظم المجتهدين من أصحابنا حكموا بتواتر القراءات السبع و قالوا إن الكل مما نزل به الروح الأمين على قلب سيد المرسلين صلى اللَّه عليه و آله ..


روضات الجنات في أحوال العلماء و السادات، ج‏3، ص: 254
و أقول مرادهم بالقرّاء السّبعة فى كلّ موضع يذكرونه هو أئمّة القراءات السّبع المشهورة الّذى ينتهى إلى مذاهبهم المتفرّدة فى تنظيم كلام اللّه و تنقيط المصاحف، و تجويد القراءة من جهة الإعراب و مباني البناء و ملاحظة المدود و الإدغامات و الوقف و الوصل و أمثال ذلك من امر القراءة المعتبرة المتّفق على إجزائها و كفايتها بل نزول روح الأمين بجملتها و تواترها بوجوهها السّبعة عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم عند قاطبة أهل الاسلام كما صرّح بذلك جماعة من الفقهاء الأعلام، معتضدا بغير واحد من النبوى الوارد فى هذا المعنى.


قائلین به تعدد قراءات از علمای شیعه پس از قرن یازدهم
کلمات استاد شعرانی-مقدمه تفسیر منهج الصادقین از علامه شعراني قده در باره قرائات
کلام صاحب المیزان راجع به تعدد نزول قرائات
کلمات الاستاذ السید محمدحسین الطهرانی قده در باره قرائات
کلمات الاستاذ حسن‌زاده الآملي قده در باره قرائات



تعبیر متواتر الی رسول الله ص


مدارك الأحكام في شرح عبادات شرائع الإسلام، ج‌3، ص: 338‌
و لا يخفى أن المراد بالإعراب هنا ما تواتر نقله في القرآن، لا ما وافق العربية، لأن القراءة سنة متبعة. و قد نقل جمع من الأصحاب الإجماع على تواتر القراءات السبع. و حكى في الذكرى عن بعض الأصحاب أنه منع من قراءة أبي جعفر، و يعقوب، و خلف، و هي كمال العشر. ثم رجح الجواز لثبوت تواترها كتواتر السبع «3».


تواتر القرآن، ص: 104 --صاحب الوسائل قده
الثّالث [تعارض العبارات‏]
ما أورده من العبارات متعارضة، فيفهم من بعضها بل من أكثرها أنّ جميع تلك القراءات متواترة أو أكثرها أو الّذي بقي منها و أنّ الّذي ترك منها هو الشّاذّ فكيف يجعل كلّها دليلا على نفي التّواتر عن القراءات السّبعة فضلا عن نفي تواتر القرآن؟! مع أنّها دليل على إثباته بطريق الأولويّة و لا يظنّ أنّ مرادهم تواتر القراءات عن صاحبها لعدم فائدته و انتفاء وجوب العمل بقوله بل مرادهم تواترها عن الرّسول عليه السّلام قطعا و إذا كانت العبارات قد تعارضت لزم تساقطها على تقدير تساويها،....


تواتر القرآن، ص: 107
الحادي عشر [عدم استحالة تواتر هذه القراءات عن النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله‏]
إنّه لا يستحيل عقلا و لا نقلا كون هذه القراءات متواترة عن النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله كما صرّح به علماء الخاصّة و العامّة و كثيرا ممّا أورده سابقا شاهد عليه، و ذلك إمّا أن يكون نزل على وجه واحد ثمّ جوّز النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله بأمر من اللّه الوجه الآخر أو الباقي. أو قرأ عليه السّلام بكلّ واحدة مرّة أو جبرئيل قرأ كذلك. و لا ينافيه نسبة القراءة فإنّها بسبب الاختصاص و الاختيار و الإضافة صادقة بأدنى ملابسة و لا ينافي ذلك تواترها قبله و في زمانه و بعده و لا يلزم حرف غالبا مع كثرة القراءات و لا ينافي ذلك قراءة نصف القرآن بحذف البسملة فإنّ ذلك مستثنى بإجماع أصحابنا و نصوصهم على عدم جواز تركها في الصّلاة، فما المانع من أن يكون تواتر عن النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله قراءتها تارة و تركها في غير الصّلاة أخرى دلالة و نصّا منه على الحكمين فاختلف القرّاء في الاختيار؟ و قد عرفت سابقا أنّ الإماميّة روت أنّ القرآن نزل على سبعة أحرف و روت أيضا أنّه نزل بحرف واحد، و الجمع ممكن بأن يكون نزل على حرف واحد و نزل أيضا أنّه يجوز القراءة بسبعة أحرف فيصدق الخبران من غير منافاة.



الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة، ج‌8، ص: 96‌
و على هذا المنوال من الحكم بتواتر هذه القراءات عنه (صلى اللّٰه عليه و آله) جرى كلام غيره من علمائنا في هذه المجال، و هو عند من رجع إلى اخبار الآل (عليهم صلوات ذي الجلال) لا يخلو من الاشكال و ان اشتهر في كلامهم و صار عليه مدار نقضهم و إبرامهم حتى قال شيخنا الشهيد الثاني في شرح الرسالة الألفية مشير الى القراءات السبع: فان الكل من عند اللّٰه تعالى نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ على قلب سيد المرسلين (صلى اللّٰه عليه و آله) تخفيفا على الأمة و تهوينا على أهل هذه الملة «1» انتهى.
و فيه (أولا) ان هذا التواتر المدعى ان ثبت فإنما هو من طريق العامة الذين‌


كلام مفصل مفتاح الكرامة
مفتاح الكرامة في شرح قواعد العلامة (ط - الحديثة)؛ ج‌7، ص: 212
و ليعلم أنّ هذه السبع إن لم تكن متواترة إلينا كما ظنّ لكن قد تواتر إلينا نقل الإجماع على تواترها فيحصل لنا بذلك القطع.


مفتاح الكرامة في شرح قواعد العلامة (ط - الحديثة)، ج‌7، ص: 215‌
و أمّا ما وقع في المقام الثاني فالظاهر من كلام أكثر علمائنا و إجماعاتهم أنّها متواترة إليه صلى الله عليه و آله و سلم و نقل الإمام الرازي اتفاق أكثر أصحابه على ذلك كما يأتي نقل كلامه. و قال الشهيد الثاني في «المقاصد العلية «1»»: إنّ كلًّا من القراءات السبع من عند اللّٰه تعالى نزل به الروح الأمين على قلب سيّد المرسلين صلى الله عليه و آله و سلم و علّم الطاهرين تخفيفاً على الامّة و تهويناً على أهل هذه الملّة.



تعبیر قطعا قرآن است


استدلال علامه حلي در شرطیت تواتر در قرائات
کلمات محقق اردبیلی قده در باره قراءات


تعبیر لا نسلم تواتر

تعبیر نجم الائمة رضی قده در قبال قرائت قطعی حمزه به اینکه لا نسلم تواتر القراءات، دلالت قطعی دارد به اینکه منظور آن زمان از تواتر همان تواتر الی رسول الله ص است: کلمات شیخ رضی الدین نجم الأئمة قده در باره قراءات

شرح الرضي على الكافية (2/ 336)
والظاهر أن حمزة جوز ذلك بناء على مذهب الكوفيين لأنه كوفي، ولا نسلم تواتر القراءات


تعبیر کله حق کله صواب


التبیان-الشیخ الطوسی-وجوه القرئات-کلهاحق-کلهاصواب



تعبیر کآیتین



قطب راوندی-فقه القرآن-علی مذهبنا-نعمل بالقراءتين
فقه القرآن ج‏1 55 فصل ..... ص : 55
...تقديره حتى يطهرن و يتطهرن. و على مذهبنا لا يحتاج إلى ذلك لأنا نعمل بالقراءتين فإنا نقول يجوز وطء الرجل زوجته إذا طهرت من دم الحيض و إن لم تغتسل متى مست به الحاجة و المستحب أن لا يقربها إلا بعد التطهير و الاغتسال. و القراءتان إذا صحتا كانتا كآيتين يجب العمل بموجبهما إذا لم يكن نسخ.


فقه القرآن ج‏1 310 [سورة المائدة(5): آية 95] ..... ص : 309
... و نحن نعمل بظاهر القراءتين فإن المحرم إذا قتل الصيد الذي له مثل فهو مخير بين أن يخرج مثله من النعم و هو أن يقوم مثله دراهم و يشتري به طعاما و يتصدق به أو يصوم عن كل مد يوما و لا يجوز إخراج القيمة جملة و إن كان الصيد لا مثل له كان مخيرا بين أن يقوم الصيد و يشتري به طعاما و يتصدق به و بين أن يصوم عن كل مد يوما. و القراءتان إذا كانتا مجمعا على صحتهما كانتا كالآيتين يجب العمل بهما و قد تخلصنا أن يتعسف في النحو و الإعراب.


فقه القرآن ج‏2 225 [سورة المائدة(5): آية 89] ..... ص : 224
... و القراءات الثلاث يجب العمل بها على الوجوه الثلاثة لأن القراءتين فصاعدا إذا صحت فالعمل بها واجب لأنها بمنزلة الآيتين و الآيات على ما ذكرنا في قوله تعالى يطهرن و يطهرن.



منتهى المطلب في تحقيق المذهب، ج‌2، ص: 397‌
و الجواب عن الأوّل: أنّا قدّمنا انّ التّخفيف قراءة، فصارت القراءتان كآيتين، فيجب العمل بهما، فتحمل عند الاغتسال و عند الانقطاع، أو نقول: يحمل قراءة التّشديد على الاستحباب، و الأولى على الجواز، صونا للقراءتين عن التّنافي.





رجوع جمیع قراء سبعة الی أمیر المؤمنین علیه السلام
فالجمیع قرائة أمیرالمؤمنین-سید شمس الدین-جزیره خضراء-با ترجمه النجم الثاقب صاحب فصل الخطاب
المهر-الصداق-تعیین الحرف-لقنها الجائز
اسناد قراءات نزد علماي شيعه