در خطبه غدير همه چيز الي يوم القيامه گفته شد!



تاييد ذكر ائمه اثناعشر ع


المعجم الكبير للطبراني (5/ 212)
5128 - حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، ثنا يوسف بن موسى القطان، ثنا سلمة بن الفضل، عن محمد بن إسحاق، عن حبيب بن زيد بن خلاد الأنصاري، عن أنيسة بنت زيد بن أرقم، عن أبيها، قال: أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالشجرات فقم ما تحتها ورش، ثم خطبنا، فوالله ما من شيء يكون إلى أن تقوم الساعة إلا وقد أخبرنا به يومئذ، ثم قال: «يا أيها الناس من أولى بكم من أنفسكم؟» قلنا: الله ورسوله أولى بنا من أنفسنا، قال: «فمن كنت مولاه فهذا مولاه» يعني عليا رضي الله عنه، ثم أخذ بيده فكشطها، ثم قال: «اللهم وال من والاه وعاد من عاداه»


مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (9/ 105)
14616 - وعن زيد بن أرقم قال: «أمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالشجرات فقم ما تحتها ورش، ثم خطبنا، فوالله ما من شيء يكون إلى يوم الساعة إلا قد أخبرنا به يومئذ. ثم قال: " يا أيها الناس، من أولى بكم من أنفسكم؟ ". قلنا: الله ورسوله أولى بنا من أنفسنا قال: " فمن كنت مولاه فهذا مولاه ". يعني عليا، ثم أخذ بيده فبسطها، ثم قال: " اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه» ".
قلت: روى الترمذي منه: " «من كنت مولاه فعلي مولاه» ". فقط.
رواه الطبراني، وفيه حبيب بن خلاد الأنصاري، ولم أعرفه، وبقية رجاله ثقات. ورواه البزار أتم منه، وفيه ميمون أبو عبد الله البصري، وثقه ابن حبان، وضعفه جماعة.





صحيح البخاري (8/ 123)
6604 - حدثنا موسى بن مسعود، حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن أبي وائل، عن حذيفة رضي الله عنه، قال: «لقد خطبنا النبي صلى الله عليه وسلم خطبة، ما ترك فيها شيئا إلى قيام الساعة إلا ذكره»، علمه من علمه وجهله من جهله، إن كنت لأرى الشيء قد نسيت، فأعرف ما يعرف الرجل إذا غاب عنه فرآه فعرفه
__________  
[تعليق مصطفى البغا]
6230 (6/2435) -[  ش أخرجه مسلم في الفتن وأشراط الساعة باب إخبار النبي صلى الله عليه وسلم فيما يكون. . رقم 2891
(لأرى الشيء) الذي أخبر صلى الله عليه وسلم عن وقوعه. (قد نسيت) أي ذلك الشيء وفي نسخة (نسيته)]




صحيح مسلم (4/ 2217)
23 - (2891) وحدثنا عثمان بن أبي شيبة، وإسحاق بن إبراهيم - قال عثمان: حدثنا، وقال إسحاق: أخبرنا - جرير، عن الأعمش، عن شقيق، عن حذيفة، قال: «قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم مقاما، ما ترك شيئا يكون في مقامه ذلك إلى قيام الساعة، إلا حدث به»، حفظه من حفظه ونسيه من نسيه، قد علمه أصحابي هؤلاء، وإنه ليكون منه الشيء قد نسيته فأراه فأذكره، كما يذكر الرجل وجه الرجل إذا غاب عنه، ثم إذا رآه عرفه،
 23 - وحدثناه أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا وكيع، عن سفيان، عن الأعمش، بهذا الإسناد إلى قوله ونسيه من نسيه ولم يذكر ما بعده
......
......
25 - (2892) وحدثني يعقوب بن إبراهيم الدورقي، وحجاج بن الشاعر، جميعا عن أبي عاصم، قال حجاج: حدثنا أبو عاصم، أخبرنا عزرة بن ثابت، أخبرنا علباء بن أحمر، حدثني أبو زيد يعني عمرو بن أخطب، قال: «صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الفجر، وصعد المنبر فخطبنا حتى حضرت الظهر، فنزل فصلى، ثم صعد المنبر، فخطبنا حتى حضرت العصر، ثم نزل فصلى، ثم صعد المنبر، فخطبنا حتى غربت الشمس، فأخبرنا بما كان وبما هو كائن» فأعلمنا أحفظنا




الفتن لنعيم بن حماد (1/ 31)
16 - حدثنا عبد الخالق بن زيد الدمشقي، عن أبيه، عن مكحول، عن حذيفة بن اليمان، رضي الله عنه قال: «ما من صاحب فتنة يبلغون ثلاثمائة إنسان إلا ولو شئت أن أسميه باسمه واسم أبيه ومسكنه إلى يوم القيامة» ، كل ذلك مما علمنيه رسول الله صلى الله عليه وسلم [ص:32]، قالوا: بأعيانها؟ قال: أو أشباهها، يعرفها الفقهاء، أو قال: العلماء، إنكم كنتم تسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وأسأله عن الشر، وتسألونه عما كان، وأسأله عما يكون




سنن أبي داود (4/ 95)
4243 - حدثنا محمد بن يحيى بن فارس، حدثنا ابن أبي مريم، أخبرنا ابن فروخ، أخبرني أسامة بن زيد، أخبرني ابن لقبيصة بن ذؤيب، عن أبيه، قال: قال حذيفة بن اليمان: والله ما أدري أنسي أصحابي، أم تناسوا؟ «والله ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم من قائد فتنة، إلى أن تنقضي الدنيا، يبلغ من معه ثلاث مائة فصاعدا، إلا قد سماه لنا باسمه، واسم أبيه، واسم قبيلته»
__________

[حكم الألباني] : ضعيف






مسند البزار = البحر الزخار (7/ 231)
2806 - حدثنا إبراهيم بن هانئ، قال: أخبرنا زكريا بن يحيى الكسائي، قال: أخبرنا ابن فضيل، عن الوليد بن جميع، عن أبي الطفيل، عن حذيفة رضي الله عنه قال: عرضت على رسول الله صلى الله عليه وسلم، أمته فقمت خلفه فلما فرغ التفت إلي فقال: «كنت هاهنا هل سمعت؟» ، قلت: نعم، وكان حذيفة، يقول: هل في هذا ما حفظ رجل؟، قال: «فقام فينا فأخبرنا بما هو كائن إلى يوم القيامة» أو قال: «فأخبرنا بما بيننا وبين الساعة حفظه من حفظه، ونسيه من نسيه» وهذا الكلام قد روي عن حذيفة، من غير وجه ولا نعلمه يروى عن أبي الطفيل، عن حذيفة إلا من هذا الوجه







مسند البزار = البحر الزخار (7/ 240)
2816 - حدثنا إبراهيم بن إسماعيل بن يحيى بن سلمة بن كهيل، قال: حدثني أبي، عن أبيه، عن سلمة بن كهيل، عن زيد بن وهب الجهني، عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه أنه قال: " كان فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكلما حضرت صلاة نزل فصلى، ثم عاد إلى مقامه فحدثنا بما هو كائن من لدن مقامه إلى أن تقوم الساعة ما من أمير على مائة فأعلى ضل ولا اهتدى إلا وقد سماه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، حفظ من حفظ، ونسي من نسي، قال حذيفة: فأما أنا فإني قد تعلمت الشر فحفظته فعلمت أني إذا حفظت الشر اجتنبته فلم أقع إلا في الخير






مسند الشاميين للطبراني (4/ 130)
2917 - حدثنا أبو زرعة الدمشقي، ثنا العباس بن عثمان المعلم، ثنا الوليد بن مسلم، ابنا مرزوق بن أبي الهذيل، عن ابن شهاب الزهري، أنه أخبره، عن أبي إدريس الخولاني، أنه سمع حذيفة بن اليمان، يقول: إني لأعلم الناس [بكل] فتنة [هي] كائنة فيما بيني وبين الساعة، وما بي [إلا] أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم أسر إلي شيئا في هذا لم يحدث غيري، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وهو يحدث قوما أنا فيهم عن الفتن، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يعد الفتن: «منها ثلاث لا تذرن شيئا، ومنهن كرياح الصيف، منها صغار ومنها كبار» قال حذيفة: فذهب أولئك الرهط كلهم وبقيت من بعدهم









المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 518)
8454 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا العباس بن محمد الدوري، ثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد، ثنا أبي، عن صالح، عن ابن شهاب، قال: قال أبو إدريس عائذ الله الخولاني: سمعت حذيفة رضي الله عنه، يقول: " والله إني لأعلم الناس بكل فتنة هي كائنة بيني وبين الساعة، وما ذاك أن يكون حدثني رسول الله صلى الله عليه وسلم بها من شيء لم يحدث بها غيري، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: وهو يحدث مجلسا أنا فيه عن الفتن، وهو «يعد الفتن فيهن ثلاث لا تذرن شيئا منهن كرياح الصيف منها صغار ومنها كبار» ، فذهب أولئك الرهط كلهم غيري «هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه» 
[التعليق - من تلخيص الذهبي]
8454 - على شرط البخاري ومسلم








المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 519)
8456 - أخبرنا الشيخ أبو بكر بن إسحاق، وحدثني أبو بكر بن بالويه، قالا: أنبأ محمد بن أحمد بن النضر الأزدي، ثنا جدي معاوية بن عمرو، ثنا زائدة، عن عاصم، عن زر، عن حذيفة رضي الله عنه، قال: «قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم مقاما، أخبرنا بما يكون فيه إلى قيام الساعة» عقله فينا من عقله، ونسيه من نسيه «هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه» . وقد رواه أبو عوانة، وأبان بن يزيد العطار، عن عاصم، وعاصم بن أبي النجود إمام متفق على إمامته في القرآن وسائر العلوم إذا انفرد بالحديث لزمنا قبوله
[التعليق - من تلخيص الذهبي]
8456 - صحيح







المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 533)
8499 - أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي بمرو، ثنا سعيد بن مسعود، ثنا عبيد الله بن موسى، أنبأ شيبان، عن الأعمش، عن شقيق، عن حذيفة رضي الله عنه، قال: «قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فما ترك شيئا يكون في مقامه ذلك إلى قيام الساعة إلا حدثنا به» حفظه من حفظه ونسيه من نسيه، قد علمه أصحابي هؤلاء فإنه سيكون منه الشيء قد نسيته فأراه فأذكره كما يعرف الرجل وجه الرجل غاب عنه «هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه بهذه السياقة» 
[التعليق - من تلخيص الذهبي]
8499 - على شرط البخاري ومسلم







دلائل النبوة للبيهقي مخرجا (6/ 405)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، حدثنا إسماعيل بن أحمد الجرجاني، أخبرنا محمد بن الحسن، حدثنا حرملة بن يحيى، عن ابن وهب، أخبرنا يونس بن يزيد، عن ابن شهاب، أن أبا إدريس الخولاني، كان يقول: قال حذيفة بن [ص:406] اليمان: والله إني لأعلم بكل فتنة هي كائنة فيما بيني وبين الساعة , وما بي أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم أسر إلي في ذلك شيئا لم يحدثه غيري، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وهو يحدث مجلسا أنا فيه عن الفتن، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يعد الفتن: «منهن ثلاث لا يكدن يذرن شيئا، ومنهن فتن كرياح الصيف، منها صغار ومنها كبار» قال حذيفة: فذهب أولئك الرهط كلهم غيري. رواه مسلم في الصحيح عن حرملة بن يحيى قلت: ومات حذيفة رضي الله عنه بعد الفتنة الأولى بقتل عثمان رضي الله عنه وقبل الفتنتين الأخريين في أيام علي رضي الله عنه فهن ثلاث لم يكدن يذرن شيئا , وهن المراد بالمذكورات في الخبر فيما نعلم، والله أعلم