بسم الله الرحمن الرحیم

روایت القرآن واحد نزل من عند واحد و لکن الاختلاف یجیء من قبل الرواة

فهرست مباحث علوم قرآنی
روایات سبعة أحرف از کتب شیعة
مصادیق تعدد قرائات در کافی شریف و جمع آن با حدیث حرف واحد
تاریخ رد تعدد قراءات با حدیث حرف واحد-تفاوت تلقی تعارض بین دو حدیث با رد تعدد قراءات با حدیث حرف واحد
قبول تعدد قراءات عند اصحابنا در کلام قطب راوندی در قرن ششم-عدم قبول تعدد عند اصحابنا در کلام وحید در قرن دوازده
مصادیق تعدد قرائات در کافی شریف و جمع آن با حدیث حرف واحد
تعدد قرائات رایج همگی حرف واحد است-سبعة احرف،مرادف گویی اختیاری و تلاوت به معنا است-سفیان بن عیینة-ابن وهب-ابن أشتة-طبری
دو قرن برای سبعة احرف-بیش از ده نفر از معاریف قدماء که قائل به تلاوت به معنا بودند
کلام صاحب المیزان راجع به تعدد نزول قرائات
التبیان-الشیخ الطوسی-وجوه القرئات-کلهاحق-کلهاصواب
معظم-جمهور-المجتهدین من اصحابنا-کل مما نزل به الروح الأمین
لا تأخذوا القرآن من المصحفيين-حماد الراوية-روایت اختلاف رواة ناشی از جرید و أدم
القراءة سنة متبعة-رد حماد الراویة-ابن المقسم
درجات قوت و ضعف دلالت عبارات بر هر یک از مبنای وحدت یا تعدد نزول قراءات
اشکالات تواتر قراءات سبع و عشر





الكافي (ط - الإسلامية) ج‏2 630 باب النوادر ..... ص : 627
12- الحسين بن محمد عن علي بن محمد عن الوشاء عن جميل بن دراج عن محمد بن مسلم عن زرارة عن أبي جعفر ع قال: إن القرآن واحد نزل من عند واحد و لكن الاختلاف يجي‏ء من قبل الرواة.
13- علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن عمر بن أذينة عن الفضيل بن يسار قال: قلت لأبي عبد الله ع إن الناس يقولون إن القرآن نزل على سبعة أحرف فقال كذبوا أعداء الله و لكنه نزل على حرف واحد من عند الواحد.

روایت الناس یقولون نزل القرآن علی سبعة أحرف-کذبوا اعداء الله-حرف واحد نزل من عند واحد

اعتقادات الإماميه (للصدوق)، ص: 86
و قال الصادق- عليه السلام: «القرآن واحد، نزل من عند واحد على واحد، و إنما الاختلاف من جهة الرواة» «5».
__________________________________________________
(5) رواه الكليني في الكافي 2: 461 باب النوادر ح 12 باختلاف يسير. و صيغة الحديث في ر: «انزل من واحد على واحد، و انما الاختلاف وقع من جهة الرواية».



اگر به توضیح تبیان شیخ قده در انواع اختلاف توجه کنیم میبینیم که سخن شیخ قده دقیقا اختلاف بد و منفی مذکور در این حدیث را مربوط به وجوه قراءات نمیدانند:

التبيان في تفسير القرآن - الشيخ الطوسي (3/ 269)
والاختلاف على ثلاثة اضرب: اختلاف تناقض، واختلاف تفاوت، واختلاف تلاوة. وليس في القرآن اختلاف تناقض، ولااختلاف تفاوت، لان اختلاف التفاوت هو في الحسن والقبح، واخطأ والصواب، ونحو ذلك مما تدعو إليه الحكمة أويصرف عنه. وأما اختلاف التلاوة، فهو ماتلاء م في الحسن، فكله صواب، وكله حق. وهو اختلاف وجوه القراء ات واختلاف مقادير الآيات والسور واختلاف الاحكام في الناسخ والمنسوخ. ومن اختلاف التناقض ما يدعو فيه أحد الشيئين إلى فساد الآخر. وكلاهما باطل. نحو مقدارين وصف أحدهما بأنه أكبر من الآخر ووصف الآخر بأنه أصغر منه، فكلاهما باطل إذ هو مساو له.
التبیان-الشیخ الطوسی-وجوه القرئات-کلهاحق-کلهاصواب
*******************
اختلاف غیر از تعدد است، اختلاف مردود در تبیان آمده که اختلاف تناقض و تفاوت است نه اختلاف تلاوت، و طبق نقل طحاوی (و طبری) که میگویند قطعا تلاوتهایی بین مردم بوده که در زمان آنها از بین رفته است پس محمل این روایت در اثبات اختلاف در رواة از بین رفته است، یعنی اساسا روایت ناظر به قرائت متواتر بین مردم نیست، یعنی قرائت: الناس، العامة، کما تعلتم و... و لذا تعبیر شده به روات در حالی که متواتر راوی خاص نیاز ندارد و همچنین واژه اختلاف ناظر به امر منفی است.
**************
شواهد روشنی از اختلافات قراءات منفی که مورد نهی اهل البیت علیهم السلام واقع شده و فرمودند که این اختلاف به کلام وحی مربوط نیست و ناشی از اختلاف راوی است در دست است تا بتوانیم فضای آن را زمان را درک کنیم و بین تعدد قرائت متواتر با اختلاف قرائت رواة را فرق بگذاریم، مثل قرائت انس که گفت و اصوب قیلا و سپس گفت اشباه ذلک واحد، و مثل فتوای ابوحنیفه به نماز خواندن نماز و قرآن به ترجمه فارسی در حال اختیار، و مثل تصریح زهری که سائل از روایت پرسید و او گفت ان ذلک جائز فی القرآن، و مثل تصریح سفیان بن عیینه که گفت لا ، یعنی اصلا متواتر از سنخ قراءات روایتی نیست، پس اینها است که محو شده و ما امروزه به ذهنمان خطور نمیکند و الاختلاف یجیء من قبل الرواة را به قراءات متواتره تطبیق میکنیم که شیخ در تبیان فرمودند همگی حق و صواب است، نه اینکه اختلاف بد و منفی باشد، و اساسا تفاوت متواتر با روایات در قرائت قرآن به عمومیت آن باز میگردد، مثلا امامت جماعت ابن جبیر به دو قرائت در کوفه در تراویح و یا حرف اعمش که قرائت ابن مسعود مثل حالای قرائت زید است، تماما کاشف از متواتر است.
*****************
نقل از ابن عیینه مشتمل بر چند جهت مهم است، اول اینکه بین سائل و مجیب اختلاف بین دو گروه عظیم مسلمین معهود است و همه از آن خبر دارند، دوم اینکه نام قاری خاص مثل عاصم و نافع اصلا مطرح نیست، و سوم که مهمتر است اینکه هیچ ذکری از موارد اختلاف به میان نیامده در عین حالی که این اختلاف واضح معهود همگی، به دو خیل عظیم مسلمین نسبت داده شده، و این ممکن نیست مگر اینکه موارد اختلاف نزد همه واضح بوده است و کار تخصصی و کارشناسی نیست، چهارم وجود دیدگاه اینکه همه متواترات حرف واحد است، پنجم هفت حرف یعنی روایت کردن قرآن به معنا،

در روایت دهم از ۱۷ روایت مقدمه کتاب القراءات (التنزیل و التحریف) للسیاری که خواهد آمد، تعلیلی ذکر شده که شاید بتوان از آن یک نوع اختلاف راوة فهمید که میتوان نامش را اختلاف رواة بالوجادة گذاشت، یعنی قرائت از روی مصحف بدون اعراب و بدون سماع، و اگر این صحیح باشد کاشف از یک طیف وسیعی از قراءات شبیه نظر ابن المقسم، بلکه غلط از حیث عربیت نیز، در آن زمان است که فراتر از تلاوت به معنا است که حدیث سبعة احرف را به آن معنا میکردند، چون در این خواندن بدون سماع از مراعات معنا و مترادف و امثال اینها خبری نیست، بلکه میتواند ۱۸۰ درجه بر خلاف معنای مقصود باشد، شبیه نقل معروف که خواند من المشرکین و رسوله:

القراءات-أحمد بن محمد السياري ص۷
۱۰- الحسين بن سيف، عن أخيه، عن أبيه، عن أبي بكر بن الربيع الأسدي، عن الحسن الصيقل قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: على كم حرف نزل القرآن؟ فقال: على حرف واحد، قلت: من أين جاء هذا الاختلاف؟ قال:" من قبل الرواة، إن القرآن كان مكتوبا في الجريد والأدم وكان الناس يأتون فيأخذون منه.

لا تأخذوا القرآن من المصحفيين-حماد الراوية-روایت اختلاف رواة ناشی از جرید و أدم






*******************

مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏12، ص: 520
[الحديث 12]
12 الحسين بن محمد عن علي بن محمد عن الوشاء عن جميل بن دراج عن محمد بن مسلم عن زرارة عن أبي جعفر ع قال إن القرآن واحد نزل من عند واحد و لكن الاختلاف يجي‏ء من قبل الرواة
[الحديث 13]
13 علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن عمر بن أذينة عن الفضيل بن يسار قال قلت لأبي عبد الله ع إن الناس يقولون إن القرآن نزل على سبعة أحرف فقال كذبوا أعداء الله و لكنه نزل على حرف واحد من عند الواحد
__________________________________________________
الحديث الثاني عشر: ضعيف.
الحديث الثالث عشر: حسن.
و قال في النهاية: فيه نزل القرآن على سبعة أحرف كلها كاف شاف أراد بالحرف اللغة يعني على سبع لغات من لغات العرب أي أنها متفرقة في القرآن فبعضه بلغة قريش، و بعضه بلغة هذيل، و بعضه بلغة هوازن، و بعضه بلغة اليمن، و ليس معناه أن يكون في الحرف الواحد سبعة أوجه، على أنه قد جاء في القرآن ما قد قرئ بسبعة و عشرة كقوله (مالك يوم الدين) و عبد الطاغوت، و مما يبين ذلك قول ابن مسعود: إني سمعت القراء فوجدتهم متقاربين فاقرؤوا كما علمتم إنما هو كقول أحدكم هلم، و يقال و اقبل و فيه أقوال غير ذلك هذا أحسنها، و الحرف في الأصل الطرف و الجانب و به سمي الحرف حروف الهجاء.




الوافي، ج‏9، ص: 1775
باب 269 اختلاف القراءات و عدد الآيات‏
[1]
9083- 1 الكافي، 2/ 630/ 12/ 1 الاثنان عن الوشاء عن جميل بن دراج عن محمد عن زرارة عن أبي جعفر ع قال إن القرآن واحد نزل من عند واحد و لكن الاختلاف يجي‏ء من قبل الرواة
[2]
9084- 2 الكافي، 2/ 630/ 13/ 1 الثلاثة عن ابن أذينة عن الفضيل بن يسار قال قلت لأبي عبد الله ع إن الناس يقولون إن القرآن نزل على سبعة أحرف فقال كذبوا أعداء الله و لكنه نزل على حرف واحد من عند الواحد

بيان‏
فسر السبعة الأحرف هنا بسبع لغات من لغات العرب لا القراءات السبع.
قال ابن الأثير في نهايته في الحديث نزل القرآن على سبعة أحرف كلها كاف شاف أراد بالحرف اللغة يعني على سبع لغات من لغات العرب أي أنها مفرقة في القرآن فبعضه بلغة قريش و بعضه هذيل و بعضه بلغة هوازن و بعضه بلغة اليمن و ليس معناه أن يكون في الحرف الواحد سبعة أوجه على أنه قد جاء في‏ القرآن ما قرئ بسبعة و عشرة كقوله مالك يوم الدين- و عبد الطاغوت و مما يبين ذلك قول ابن مسعود إني قد سمعت القراء فوجدتهم متقاربين فاقرءوا كما علمتم إنما هو كقول أحدكم هلم و تعال و أقبل و فيه أقوال غير ذلك هذا أحسنها انتهى كلامه و مثله قال في القاموس.
و أنت خبير بأن قوله ع نزل على حرف واحد من عند الواحد لا يلائم هذا التفسير بل إنما يناسب اختلاف القراءة فلعله ع إنما كذب ما فهموه من هذا الكلام من اختلاف القراءة إلا ما تفوهوا به منه كما حقق في نظائره فلا ينافي تكذيبه نقله الحديث بهذا المعنى صحته بمعنى اختلاف اللغات أو غير ذلك‏
[3]
9085- 3 الكافي، 2/ 634/ 27/ 1 محمد عن أحمد عن علي بن الحكم عن عبد الله بن فرقد و المعلى بن خنيس قالا كنا عند أبي عبد الله ع و معنا ربيعة الرأي فذكر القرآن «1» فقال أبو عبد الله ع إن كان ابن مسعود لا يقرأ على قراءتنا فهو ضال فقال ربيعة ضال فقال نعم ضال ثم قال أبو عبد الله ع أما نحن فنقرأ على قراءة أبي

بيان‏
المستفاد من هذا الحديث أن القراءة الصحيحة هي قراءة أبي بن كعب و أنها الموافقة لقراءة أهل البيت ع إلا أنها اليوم غير مضبوطة عندنا إذ لم يصل إلينا قراءته في جميع ألفاظ القرآن و ربما يجعل المكتوب بصورة أبي في هذا الحديث الأب المضاف إلى ياء المتكلم «2» و هو بعيد جدا
[4]
9086- 4 الكافي، 2/ 619/ 2/ 1 العدة عن سهل عن محمد بن سليمان عن بعض أصحابه عن أبي الحسن ع قال قلت له جعلت فداك إنا نسمع الآيات في القرآن ليس هي عندنا كما نسمعها و لا نحسن أن نقرؤها كما بلغنا عنكم فهل نأثم فقال لا اقرءوا كما تعلمتم فسيجيئكم من يعلمكم‏



تفسير الصافي، ج‏1، ص: 61
أقول: و التوفيق بين الروايات كلها أن يقال: إن للقرآن سبعة أقسام من‏ الآيات و سبعة بطون لكل آية. و نزل على سبع لغات. و اما حمل الحديث على سبعة أوجه من القراءات ثم التكلف في تقسيم وجوه القراءات على هذا العدد كما نقله في مجمع البيان عن بعضهم فلا وجه له مع أنه يكذبه ما رواه في الكافي بإسناده عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال: إن القرآن واحد نزل من عند واحد و لكن الاختلاف يجي‏ء من قبل الرواة. و بإسناده عن الفضيل بن يسار قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام إن الناس يقولون إن القرآن نزل على سبعة أحرف. فقال: كذبوا أعداء الله و لكنه نزل على حرف واحد من عند الواحد، و معنى هذا الحديث معنى سابقه و المقصود منهما واحد و هو أن القراءة الصحيحة واحدة الا أنه عليه السلام لما علم أنهم فهموا من الحديث الذي رووه صحة القراءات جميعا مع اختلافها كذبهم. و على هذا فلا تنافي بين هذين الحديثين و شي‏ء من أحاديث الأحرف ايضا.



تواتر القرآن، ص: 107
الحادي عشر [عدم استحالة تواتر هذه القراءات عن النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله‏]
إنّه لا يستحيل عقلا و لا نقلا كون هذه القراءات متواترة عن النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله كما صرّح به علماء الخاصّة و العامّة و كثيرا ممّا أورده سابقا شاهد عليه، و ذلك إمّا أن يكون نزل على وجه واحد ثمّ جوّز النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله بأمر من اللّه الوجه الآخر أو الباقي. أو قرأ عليه السّلام بكلّ واحدة مرّة أو جبرئيل قرأ كذلك. و لا ينافيه نسبة القراءة فإنّها بسبب الاختصاص و الاختيار و الإضافة صادقة بأدنى ملابسة و لا ينافي ذلك تواترها قبله و في زمانه و بعده و لا يلزم حرف غالبا مع كثرة القراءات و لا ينافي ذلك قراءة نصف القرآن بحذف البسملة فإنّ ذلك مستثنى بإجماع أصحابنا و نصوصهم على عدم جواز تركها في الصّلاة، فما المانع من أن يكون تواتر عن النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله قراءتها تارة و تركها في غير الصّلاة أخرى دلالة و نصّا منه على الحكمين فاختلف القرّاء في الاختيار؟ و قد عرفت سابقا أنّ الإماميّة روت أنّ القرآن نزل على سبعة أحرف و روت أيضا أنّه نزل بحرف واحد، و الجمع ممكن بأن يكون نزل على حرف واحد و نزل أيضا أنّه يجوز القراءة بسبعة أحرف فيصدق الخبران من غير منافاة.
قال ابو على الطّبرسيّ في مجمع البيان:
«الشائع في أخبارهم «1» أنّ القرآن نزل بحرف «2» واحد و ما روته العامّة عن النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله نزل القرآن....
....
أقول: إذا ثبت هذا فيصدق أنّ السّبعة أحرف منزلة إمّا حقيقة و تفصيلا [و] إمّا بأن يكون نزل واحد ثمّ نزل تجويز ستّة و يصدق أنّ السّبعة لم ينزل و إنّما نزل واحد كما روى المعاصر سابقا و لا منافاة بين الأمرين.



فالجمیع قرائة أمیرالمؤمنین-سید شمس الدین-جزیره خضراء-با ترجمه النجم الثاقب صاحب فصل الخطاب

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏52، ص: 169
و إنه النائب الخاص عن أمر صدر منه ع.
قال الشيخ الصالح زين الدين علي بن فاضل المازندراني المجاور بالغري على مشرفه السلام و استأذنت السيد شمس الدين العالم أطال الله بقاءه في نقل بعض المسائل التي يحتاج إليها عنه و قراءة القرآن المجيد و مقابلة المواضع المشكلة من العلوم الدينية و غيرها فأجاب إلى ذلك و قال إذا كان و لا بد من ذلك فابدأ أولا بقراءة القرآن العظيم.
فكان كلما قرأت شيئا فيه خلاف بين القراء أقول له قرأ حمزة كذا و قرأ الكسائي كذا و قرأ عاصم كذا و أبو عمرو بن كثير كذا.
فقال السيد سلمه الله نحن لا نعرف هؤلاء و إنما القرآن نزل على سبعة أحرف قبل الهجرة من مكة إلى المدينة و بعدها لما حج رسول الله ص حجة الوداع نزل عليه الروح الأمين جبرئيل ع فقال يا محمد اتل علي القرآن حتى أعرفك أوائل السور و أواخرها و شأن نزولها «1» فاجتمع إليه علي بن أبي طالب و ولداه الحسن و الحسين ع و أبي بن كعب و عبد الله بن مسعود و حذيفة بن اليمان و جابر بن عبد الله الأنصاري و أبو سعيد الخدري و حسان بن ثابت و جماعة من الصحابة رضي الله عن المنتجبين منهم فقرأ النبي ص القرآن من أوله إلى آخره فكان كلما مر بموضع فيه اختلاف بينه له جبرئيل ع و أمير المؤمنين ع يكتب ذاك في درج من أدم فالجميع قراءة أمير المؤمنين و وصي رسول رب العالمين..
فقلت له يا سيدي أرى بعض الآيات غير مرتبطة بما قبلها و بما بعدها كأن فهمي القاصر لم يصر إلى غورية «2» ذلك.
فقال نعم الأمر كما رأيته و ذلك أنه لما انتقل سيد البشر محمد بن عبد الله من دار الفناء إلى دار البقاء و فعل صنما قريش ما فعلاه من غصب الخلافة الظاهرية جمع أمير المؤمنين ع القرآن كله و وضعه في إزار أتى به إليهم و هم في المسجد.
فقال لهم هذا كتاب الله سبحانه أمرني رسول الله ص أن أعرضه إليكم لقيام الحجة عليكم يوم العرض بين يدي الله تعالى فقال له فرعون هذه الأمة و نمرودها لسنا محتاجين إلى قرآنك فقال ع لقد أخبرني حبيبي محمد ص بقولك هذا و إنما أردت بذلك إلقاء الحجة عليكم.
فرجع أمير المؤمنين ع به إلى منزله و هو يقول لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك لا راد لما سبق في علمك و لا مانع لما اقتضته حكمتك فكن أنت الشاهد لي عليهم يوم العرض عليك.
فنادى ابن أبي قحافة بالمسلمين و قال لهم كل من عنده قرآن من آية أو سورة فليأت بها فجاءه أبو عبيدة بن الجراح و عثمان و سعد بن أبي وقاص و معاوية بن أبي سفيان و عبد الرحمن بن عوف و طلحة بن عبيد الله و أبو سعيد الخدري و حسان بن ثابت و جماعات المسلمين و جمعوا هذا القرآن و أسقطوا ما كان فيه من المثالب التي صدرت منهم بعد وفاة سيد المرسلين ص. «1» فلهذا ترى الآيات غير مرتبطة و القرآن الذي جمعه أمير المؤمنين ع بخطه محفوظ عند صاحب الأمر ع فيه كل شي‏ء حتى أرش الخدش و أما هذا القرآن فلا شك و لا شبهة في صحته و إنما كلام الله سبحانه هكذا صدر عن صاحب الأمر ع.






۱۷ روایت در مقدمه کتاب القراءات(التنزیل و التحریف) للسیاري:
أحمد بن محمد السياري
صفحه ۶
۱- أبوعبدالله أحمد بن محمد السياري قال: حدثنا البرق وغيره، عن ابن أبي عمير وصفوان بن يحيى وأحمد بن محمد بن أبي نصر، عن جميل بن دراج، عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: القرآن واحد نزل من عند رب واحد على نبی واحد ولكن الاختلاف يجيء من قبل الرواة.
۲- البرقي وغيره، عن حماد بن عيسى، عن جابر بن يزيد قال: قيل لأبي عبد الله عليه السلام: إن الناس يقولون إن القرآن نزل على سبعة أحرف، فقال: كذبوا، نزل حرف واحد من عند رب واحد «على» نبی واحد.
۳- وعنه، عن محمد بن سليمان، عن «هارون بن الجهم، عن محمد بن مسلم قال: تلا" أبو جعفر عليه السلام بين يدي آيات من كتاب الله جل ثناؤه فقلت له: جعلت فداك، إنا لا نقرأها هكذا، فقال: صدقت، نقرأه والله كما نزل به جبرئيل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وآله، إنما يعرف القرآن من خوطب به.
ص۷
۴- وعنه، عن محمد بن عيسى، عن عبد الله بن إبراهيم المدني، عن الحكم بن عتيبة، قال: قال أبو عبد الله عليه السلام لرجل من أهل الكوفة وسأله عن شيء: لو رأيتك بالمدينة لأريتك أثر جبرئیل علیه السلام في دورنا ونزوله على جذي صلى الله عليه وآله بالوحي والقرآن والعلم (فيستسقي الناس العلم من عندنا، أفيدون" هم وضللنا نحن؟
۵- وعنه قال: حدثنا (الخيبري»، عن الحسين بن سيف بن عميرة" عن أخيه، عن أبيه سیف بن عميرة النخعي، عن يحيى بن صالح، عن أبي بصير، عن أبي جعفر عليه السلام قال: قلت له: «يقول الناس: نزل القرآن على سبعة أحرف، فقال: واحد من عند واحد.
۶- و باسناده، عن زرارة بن أعين قال: سأل سائل " أبا عبد الله عليه السلام عن رواية الناس في القرآن: نزل على سبعة أحرف فقال: كذب الناس في رواياتهم، بل هو حرف واحد من عند واحد نزل به ملك واحد على نبي واحد.
۷- سيف، عن" جميل بن دراج، عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: إن القرآن لواحد نزل من عند واحد ولكن الاختلاف يجيء من قبل الرواة.
ص۸
۸- سیف، عن أبي بكر بن محمد قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: لو قرئ القرآن على ما أنزل ما اختلف فيه اثنان.
۹- سيف، عن غير واحد، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: لو ترك القرآن كما أنزل لألفينا فيه مسمين كما سمي من كان قبلنا.
۱۰- الحسين بن سيف، عن أخيه، عن أبيه، عن أبي بكر بن الربيع الأسدي، عن الحسن الصيقل قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: على كم حرف نزل القرآن؟ فقال: على حرف واحد، قلت: من أين جاء هذا الاختلاف؟ قال:" من قبل الرواة، إن القرآن كان مكتوبا في الجريد والأدم وكان الناس يأتون فيأخذون منه.
۱۱- وعنه، عن الحسين، عن أخيه، عن أبيه، عن أبي حمزة الثمالي، عن أبي جعفر عليه السلام قال: نزل القرآن أرباعا، ربعا في عدونا و ربعا فينا و ربعا سنن وأمثال وربعاء فرائض وأحكام، ولنا أهل البيت فضائل القرآن.
۱۲- محمد بن جمهور، عن بعض أصحابه، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن القرآن نزل آية فينا وآية في عدونا فمن أحب أن يعلم ذلك فليقرأ سورة محمد صلى الله عليه وآله فإنهاء • آية فينا وآية في عدونا۔
ص۹
۱۳- وعنه قال: ما جرت المواسي على رجل من قريش إلا وقد نزل فيه آية من كتاب الله عز وجل تهديه إلى الضياء أوتسوقه إلى النار.
۱۴- حماد بن عيسى، عن إبراهيم بن عمر قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: إن القرآن فيه خبر ما مضى وما يحدث وماكان" وما هو كائن وكانت فيه أسماء رجال فألقيت.
۱۵- على بن النعمان، عن عبد الله بن مسكان (...) عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: لولا أنه زيد في القرآن وقص دمنه» ما خفي حقنا على ذي جمي، ولوقد قام قائمنا فنطق صدقه القرآن.
۱۶- علي بن الحكم عن هشام بن سالم قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: القرآن الذي جاء به جبرئيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وآله (سبعة عشر ألف آية.
۱۷- ابن فضال، عن داود بن أبي يزيد، عن بريد، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: نزل القرآن في سبعة بأسمائهم فحت قریش ستة وتركت أبا لهب.
















أحمد بن محمد السياري
بي
.
٢
أبوعبدالله أحمد بن محمد السياري قال: حدثنا البرق وغيره، عن ابن أبي عمير وصفوان بن يحيى وأحمد بن محمد بن أبي نصر، عن جميل بن دراج، عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: القرآن واحد نزل من عند رب واحد على نيت واحد ولكن الاختلاف يجيء من قبل الرواة. البرقي وغيره، عن حماد بن عيسى، عن جابر بن يزيد قال: قيل لأبي عبد الله عليه السلام: إن الناس يقولون إن القرآن نزل على سبعة أحرف، فقال: كذبوا، نزل حرف واحد من عند رب واحد «على» ني" واحد. وعنه، عن محمد بن سليمان، عن «هارون بن الجهم، عن محمد بن مسلم قال: تلا" أبو
جعفر عليه السلام بين يدي آيات من كتاب الله جل ثناؤه فقلت له: جعلت فداك،
إنا لا نقرأها هكذا، فقال: صدقت، نقرأه والله كما نزل به جبرئيل عليه السلام على عهد صلى الله عليه وآله، إنما يعرف القرآن من خوطب به.
۳
ام: + الملك الحق المين. ال: حدثني؛ ت فوق الكلمة: ثني، مع علامتي (خل). 3م: بن. 4 م: + للقرآن قال. ه سقط من م. الب: إلى؛ في هامش ت: إلى، مع علامة (خ). ۷ سقط من م. ۸ب: الروات. و كذافي ف فوق الكلمة، مع علامة (ظ)؛ ملب: عبد الله: ت: عبدالله، وفوق الكلمة: كذا. ۱۰ كذا في ف؛ سقط من ملت ب. ۱۱ [عند رب ]: م: باب. ۱۲ ملت ب: إلى.
۱۳ سقط من م. 14 ملت ب: مروان. 5ال: علامة (ظ) فوق الكلمة؛ ت: كتبت هذه الكلمة فوق الجهم)، مع علامة (ظ). 16لت: قال، وفوق الكلية: قرأ، مع علامة (ظ)؛ ب: قال. ۱۷ت: الكلمة محجوبة بلطخة. ۱۸ [له جعلت : ل: جعلت له. ۱۹لت ب: ما. ۲۰ من القرآن؛ لتب: + إلا.
،
.
كتاب القراءات وعنه، عن محمد بن عيسى، عن عبد الله بن إبراهيم المدني، عن الحكم بن عتيبة، قال: قال أبو عبد الله عليه السلام لرجل من أهل الكوفة وسأله عن شيء: لو رأيتك بالمدينة الأريتك أثر جبرئیل علیه السلام في دورنا ونزوله على جذي صلى الله عليه وآله بالوحي والقرآن والعلم (فيستسقي الناس العلم من عندنا، أفيدون" هم وضللنا نحن؟ وعنه قال: حدثنا (الخيبري»، عن الحسين بن سيف بن عميرة" عن أخيه، عن أبيه سیف بن عميرة النخعي، عن يحيى بن صالح، عن أبي بصير، عن أبي جعفر عليه السلام قال: قلت له: «يقول الناس: نزل القرآن على سبعة أحرف، فقال: واحد من عند واحد. و باسناده، عن زرارة بن أعين قال: سأل سائل " أبا عبد الله عليه السلام عن رواية الناس في القرآن: نزل على سبعة أحرف فقال: كذب الناس في رواياتهم، بل هو حرف واحد من عند واحد نزل به ملك واحد على دبي واحد. سيف، عن" جميل بن دراج، عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: إن القرآن
الواحد نزل من عند واحد ولكن الاختلاف يجيء من قبل الرواة.
۲۱م لتب: عيينة. ۲۲ (فيستسقي الناس العلم: م: ويستشف؛ لب: فيتنشف، ت: فيتشف؛ والنص عن العياشي. ۲۳ م: فيهتدوا ب: أنهيدون. ۲۶ ملب: الحميري، ت: لعميري. ۲۰ من بن، وفوق الكلية: كذا. ۲۹ [الحسين بن ]: سقط من مت. ۲۷ل: العميرة؛ [بن عميرة ]: تب: العميرة. ۲۸ ل تب: نصر. ۲۹ ملت ب: قول. ۳۰ [سأل سائل ]: م: سأل، مصحح إلى: سألت. ۳۱ كذا في ت فوق الكلمة، مع علامة (ظ)؛ ملت: كذبوا. ۳۲ [القرآن... في ]: سقط من ب. ۳۳ م: رواية، والتاء المربوطة مشطوبة + ياتهم. ۳۶ (ملك واحد ]: لتب: الملائكة. ۳۰ م: بني (؟)؛ سقط من الت ب. 36 م: بن، وفوق الكلمة: كذا؛ ت: الكلمة محاطة، وفوقها علامة (ظ)، وتحتها: بن. ۳۷ ل: عن. ۳۸ ل تب: لكن.
۸
و
۱۰
أحمد بن محمد السياري سیف، عن أبي بكر بن محمد قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: لو قرئ القرآن على ما أنزل ما اختلف فيه اثنان.؛ سيف، عن غير واحد، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: لو ترك القرآن كما أنزل
الألفيناء فيه مسمين كما سمي من كان قبلنا.
الحسين بن سيف، عن أخيه، عن أبيه، عن أبي بكر بن الربيع الأسدي، عن الحسن الصيقل قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: على كم حرف نزل القرآن؟ فقال: على حرف واحد، قلت: من أين جاء هذا الاختلاف؟ قال:" من قبل الرواة، إن القرآن كان مكتوبا في الجريد والأدم وكان الناس يأتون فيأخذون منه. وعنه، عن الحسين، عن أخيه، عن أبيه، عن أبي حمزة الثمالي، عن أبي جعفر عليه السلام قال: نزل القرآن أرباعا، ربعا في عدونا و ربعا فينا و ربعا سنن وأمثال وربعاء فرائض وأحكام، ولنا أهل البيت فضائل القرآن .2 محمد بن جمهور، عن بعض أصحابه، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن القرآن نزل آية فينا وآية في عدونا فمن أحب أن يعلم ذلك فليقرأ سورة محمد صلى الله عليه وآله فإنهاء • آية فينا وآية في عدونا۔
ا
1
11
۱۲
۳۹ سقط من ب. .، كذافي ف وهامش ل، مع علامة (ظ)؛ ل: ایتان، مصحح إلى: اثنان. (ت: لا لقينا (والكلمة محاطة) + لألقيننا؛ ب: لألفيتنا. ۲، سقط من الت ب. 43 ب: الحسين. ،،ل: ينقطع النص هنا (ورقة ۲ آس ۱۰) ويستمر في ورقة 7 آس ۲، ت: ينقطع النص هنا (ورقة ب س 1) ويستمر في ورقة 8 اس 8 ب: ينقطع النص هنا (ورقة ب س 4) ويستمر في ورقة أب س ه (انظر فقرة ۳۱). 45 [جاء هذا ]: م: جاهد. 1،لت: فقال؛ ب: فقال جاء. ۷،ل: تأتون. ۸، لتب: + في. ۹، ملت ب: + فيه. ۰۰ت: قرآن. 51 مل تب: + والذين كفروا. ۵۲ م ل ت ب:
فإنه .
۱۳
14
۱۰
كتاب القراءات
وعنه قال: ما جرت المواسيه
على رجل من قريش إلا وقد نزل فيه آية من كتاب
الله عز وجل تهديه إلى الضياء أوتسوقه إلى النار . حماد بن عيسى، عن إبراهيم بن عمر قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: إن القرآن فيه خبر ما مضى وما يحدث وماكان" وما هو كائن وكانت فيه أسماء رجال فألقيت. على بن النعمان، عن عبد الله بن مسكان (...) عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: لولا أنه زيد في القرآن وقص دمنه» ما خفي حقنا على ذي جمي، ولوقد قام قائمنا فنطق صدقه القرآن. علي بن الحكم عن هشام بن سالم قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: القرآن الذي جاء به جبرئيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وآله (سبعة عشر ألف آية . ابن فضال، عن داود بن أبي يزيد، عن بريد، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: نزل القرآن في سبعة بأسمائهم فحت قریش ستة وتركت أبا لهب.
۱۷
53 م ل ت ب: الموسی. 54 تب: + رأس. هه ل: في. 56 لتب: يهديه. 57 لتب: حساب. ۰۸ تب: يسوقه. ۵۹ م ل تب: عمير النخعي. ۹۰ [وما كان ]: ت: الكلمتان محاطتان. ۱۱ سقط من ل ت ب
۱۲ ملت ب: + عن أبيه. ۱۳ سقط من م ل ت ب؛ والنص عن
العياشي. 14ل: قائما. ۹۰ لتب: حكم
66 م: جبريل
۹۷ (سبعة عشر : ملت: عشرة، وفي هامش ل: ثمانية، مع علامة (ظ) + سبعة ما في الكافي؛ ب: ثمانية عشرة (كذا). 68م: بن. ۹۹ (أبي یزید) : ملت ب: زيد. ۷۰ كذافي ف؛ م: برید، مصحح إلى: يزيد؛ لتب: یزید .
۱۸
۱۰
۲۰
أحمد بن محمد السياري باب ما جاء في بسم الله الرحمن الرحيم محمد بن خلف، عن علي بن الحكم، عن صفوان الجمال قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: ما أنزل الله عز وجل من السماء كتابا إلا وفاتحته بسم الله الرحمن الرحيم، وإنما كان يعرف انقضاء السورة بنزول بسم الله الرحمن الرحيم وابتداء أخرى. عبيد الله بن أبي عبد الله في إسناد له، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ما نزل كتاب من السماء إلا وفاتحته بسم الله الرحمن الرحيم إلا والرحمن محمد ودة. وروي عن غيره، عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله عز وجل ولقد آتيناك سبعا من الثاني والقرآن العظيم [
۸۷:۱۰
) بسم الله الرحمن الرحيم هو اسم الله الأكبر، والسبع المثاني
أم الكتاب يئ بها في كل صلاة. محمد بن علي، عن محمد بن الفضيل الأزدي، عن أبي حمزة الثمالي، عن أبي جعفر عليه السلام قال: سرقوا أكرم آية في كتاب الله: بسم الله الرحمن الرحيم وباسناده، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم يرفع بها صوته فإذا سمعها المشركون ولوا مدبرين فأنزل الله جل ذكره وإذا ت تي في القرآني
وحده ولوا على أدبارهم ورا [49:۱۷) .
۲۱
۲۲
ا زمن السماء): سقط من لتب. ۲ب: إنما. 3 م: وابتدی. اتب: نزلت. همت ب:
كتابا. ات: + به، والكلمة محاطة. ۷تب: الفضل. ۸[ عن أبي حمزة الثمالي): سقط من
الت ب. 1م: شرفوا. ۱۰ [في القرآن]: سقط من ب.

















****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Wednesday - 15/6/2022 - 5:6

تصویر روایت سیاری در کتاب القراءات:






****************
ارسال شده توسط:
محمد
Friday - 24/6/2022 - 15:40

مناسب است در مورد .کتاب القراءات و دو محقق آن این مطالب را بدانیم:

1_این کتاب  با تحقیق دو نفر طبع شده:

اتان کلبرگ

 


اتان کلبرگ تحقیقات و مقالات زیادی درباره تاریخ فکری و عقیدتی فرق اسلامی انجام داده و از مقطعی به بعد بر مذهب شیعه متمرکز شده و آثار قابل توجهی را می‌نویسد. آثار و نوشته‌های او در ابتدا بیشتر درباره عرفان و تصوف اسلامی بود و کم‌کم به سوی تاریخ و عقاید تشیع بخصوص در قرون وسطی امتداد سوق پیدا کرد. مشهورترین پژوهش شیعی او کتابخانه ابن طاووس و احوال و آثار او [۲] نام دارد که به فارسی نیز ترجمه شده است. [۳] از جمله مقالات او بررسی مقوله شهادت در تشیع است که در آن به بررسی مفهوم شهادت، اجر اُخروی شهید و درجات آن و نیز تفاوت میان شهادت و کشته شدن انتحاری پرداخته است برخی دیگر از عناوین مقالات او عبارت‌اند از:

تفسیر اصطلاح «رافضی» که برای وهن شیعیان به کار می‌رود، تقیه و حفظ جان مؤمنان و دلایل رد و تأیید آن، تعریف و تفسیر اصلاح «محدَّث» و نسبت آن با ائمه شیعه، رجعت و حکمرانی صالحان بر زمین در زمان قیام مهدی [عج]، تولی و تبری به عنوان یکی از ارکان فروع دین، بررسی لغت «ابوتراب» کنیه امام اول شیعیان و دیدگاه‌ اهل سنت نسبت به آن، ریشه‌یابی تاریخی امامت و ائمه دوازده‌گانه، مفهوم جهاد در فقه شیعه و تفاوت آن با فقه اهل سنت، نظرات فقهی مختلف شیعه پیرامون فرزند حاصل از روابط نامشروع، جایگاه سایر فرق اسلامی از دیدگاه شیعه.


اتان کلبرگ زندگی‌نامه بیش از ۳۰ تن از علمای شیعه را به رشته تحریر درآورده که بسیاری از آن‌ها در دایرةالمعارف اسلامی (نسخه دوم: EI2) و دانشنامه ایران آمده است. همچنین دو مقاله را به تفسیر و قرائت قرآن از نظر شیعی و با توجه به کتاب «کتاب القراءات» احمد بن محمد سیاری و یک مقاله به چگونگی مرگ پیامبر خدا از دیگاه محققان غربی اختصاص داده است. برخی از آثار کلبرگ به عربی، فارسی و ترکی ترجمه شده است.

 

اتان کتبزگ صهیونیست و متولد اورشلیم است.

 

2_محمد علی امیر معزی:

 

محمدعلی امیرمعزّی (متولد ۵ بهمن ١٣٣۴ خورشیدی / ۲۶ ژانویه ۱۹۵۶، در تهران) اسلام‌پژوه و قرآن‌پژوه ایرانی و استاد دانشگاهِ مقیم در فرانسه است. تخصص او الهیات تشیع است و در زمینه‌ی تفسیرِ تاریخ‌های قرآنی و الهیاتِ شیعه تدریس می‌کند.[۱] او هم‌اکنون مدیر مطالعات در دانشسرای عملی پژوهش‌های عالی و دارای کرسی تفسیر و الهیات اسلام شیعه است.

علاوه بر آثاری در حوزۀ شیعیان نخستین و تفسیرِ تاریخ‌های قرآنی، او سرویراستار و مدیر اثرِ جمعیِ فرهنگ قرآن (Le dictionnaire du Coran) است که توسط انتشارات روبر لافون در ۲۰۰۷ میلادی منتشر شد. امیرمعزّی همچنین پدیدآورنده، مدیر و یکی از ۳۰ نویسنده‌ی مجموعه‌ی چهار جلدیِ قرآنِ مورخان (Le Coran des historiens) (چاپ شده در نوامبر ۲۰۱۹ / آبان ١٣٩٨)است

پژوهش‌های امیرمعزّی نه تنها از وجه تاریخِ شیعه اهمیت زیادی پیدا کرده‌اند، بلکه توانسته‌اند برخی محدودیت‌ها برای شناخت مناسب از تاریخ صدرِ اسلام را نیز رفع کنند.

 

دار بریل للنشر فی لیدن وبوسطن کتاب القراءات سیاری با تحقیق این دو را در سال2009چاپ کرده .

 

مایه ی تاسف است که این کتاب اضلا در نرم افزارهای ما نیست. شاید جهت این امر نسبت هاییست که در کتب رجال به سیاری داده اند .