عمر بن الخطاب


ابوبكر بن ابي قحافة


شرح حال عمر بن الخطاب

شرح حال عثمان




عمر بن الخطاب
نعطي الدنية شككت أسلمت ارتبت ارتيابا دخلني من الشك
سند بخاري ومسلم وابن حبان و....
عمر باب مغلق مكسور
ليس بأحق بي منكم
ملك است يا خليفة؟
ملك خواندن عمر رسول الله ص را و زير پا گذاشتن نوشته حضرت
وهابي بودن عمر
عدالت عمر - پست سايت سنت-پسر خاله خالد
شكستن خالد پاي عمر را در طفوليت
عمر شعر نميدانست
زنده به گور كردن عمر دخترانش را
داد زدن عمر و سقط جنين
زدن عمر سعد را به خاطر اينكه جلوي پايش بلند نشد!
وليته بالامس وولاك اليوم امرته بالامس وامرك ال
محو عمر كتاب ابوبكر را در غير فدك
فظ غليظ
تفاوت حضرت با عمر نسبت به عایشه در کلام ابن ابی الحدید
جزع عمر هنگام مرگ
فزع عمر از اصحاب ابن عباس
مهاجرين و انصار در قتل عمر متهم بودند!
یا ساریة الجبل
شروط عمرية
قصيدة عمرية
صهاك الحبشية
نهج البلاغة عمر بنت حثمة لله بلاد فلان
صحیفه ملعونة-پیمان نامه-اصحاب عقدة
صحيفة عمر مثل عمل عمر
تعبیر ابن عباس به لفظ عمل
تعبیر به لفظ صحیفة
تعبیر أبيّ به اصحاب عقدة
با وجود روایت کنا نفضل، اما عمر میگوید ابوعبیده و سالم و معاذ را خلیفه میکردم
تعبیر أمین این امت راجع به ابوعبیده
روایات شیعه راجع به صحیفه ملعونة
آيا ازدواج عمر با ام كلثوم؟
تعريض مغيره به عمر در امر ام كلثوم سلام الله عليها
ذو الهلالين

حسد خليفه به ابوذر

الاسم : عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رياح بن عبد الله بن قرط بن رزاح بن عدى القرشى العدوى أبو حفص ( أمير المؤمنين )
الطبقة : 1 : صحابى
الوفاة : 23 هـ بـ المدينة
روى له : خ م د ت س ق ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه )
رتبته عند ابن حجر : صحابى ( قال : أمير المؤمنين مشهور ، جم المناقب )
رتبته عند الذهبي : صحابى ( قال : أمير المؤمنين )



الدر المنثور في التفسير بالمأثور (1/ 54)
وأخرج الخطيب في رواة مالك والبيهقي في شعب الإيمان عن ابن عمر قال: تعلم عمر البقرة في اثنتي عشرة سنة فلما ختمها نحر جزورا
وذكر مالك في الموطأ: أنه بلغه أن عبد الله بن عمر مكث على سورة البقرة ثماني سنين يتعلمها
وأخرج ابن سعد في طبقاته عن ميمون
أن ابن عمر تعلم سورة البقرة في أربع سنين





الأعلام للزركلي (5/ 45)
عُمَر بن الخَطَّاب
(40 ق هـ - 23 هـ = 584 - 644 م)
عمر بن الخطاب بن نفيل القرشي العدوي، أبو حفص: ثاني الخلفاء الراشدين، وأول من لقب بأمير المؤمنين، الصح أبي الجليل، الشجاع الحازم، صاحب الفتوحات، يضرب بعدله المثل.
كان في الجاهلية من أبطال قريش وأشرافهم، وله السفارة فيهم، ينافر عنهم وينذر من أرادوا إنذاره. وهو أحد العمرين اللذين كان النبي صلّى الله عليه وسلم يدعو ربه أن يعز الإسلام بأحدهما. أسلم قبل الهجرة بخمس سنين، وشهد الوقائع. قال ابن مسعود: ما كنا نقدر أن نصلي عند الكعبة حتى أسلم عمر. وقال عكرمة: لم يزل الإسلام في اختفاء حتى أسلم عمر. وكانت له تجارة بين الشام والحجاز. وبويع بالخلافة يوم وفاة أبي بكر (سنة 13 هـ بعهد منه. وفي أيامه تم فتح الشام والعراق، وافتتحت القدس والمدائن ومصر والجزيرة. حتى قيل: انتصب في مدته اثنا عشر ألف منبر في الإسلام. وهو أول من وضع للعرب التاريخ الهجريّ، وكانوا يؤرخون بالوقائع. واتخذ بيت مال المسلمين، وأمر ببناء البصرة والكوفة فبنيتا. وأول من دوَّن الدواوين في الإسلام، جعلها على الطريقة الفارسية، لإحصاء أصحاب الأعطيات وتوزيع المرتبات عليهم. وكان يطوففي الأسواق منفردا. ويقضي بين الناس حيث أدركه الخصوم. وكتب إلى عماله: إذا كتبتم لي فابدأوا بأنفسكم. وروى الزهري: كان عمر إذا نزل به الأمر المعضل دعا الشبان فاستشارهم، يبتغي حدة عقولهم. وله كلمات وخطب ورسائل غاية في البلاغة. وكان لا يكاد يعرض له أمر إلا أنشد فيه بيت شعر. وكان أول ما فعله لما ولي، أن ردَّ سبايا أهل الردة إلى عشائرهن وقال: كرهت أن يصير السبي سبة على العرب.
وكانت الدراهم في أيامه على نقش الكسروية، وزاد في بعضها " الحمد للَّه " وفي بعضها " لا إله إلا الله وحده " وفي بعضها " محمد رسول الله ". له في كتب الحديث 537 حديثا.
وكان نقش خاتمه: " كفى بالموت واعظا يا عمر " وفي الحديث: اتقوا غضب عمر، فإن الله يغضب لغضبه.
لقَّبه النبي صلى الله عليه وسلّم بالفاروق، وكناه ب أبي حفص. وكان يقضي على عهد رسول الله صلّى الله عليه وسلم. قالوا في صفته: كان أبيض عاجي اللون، طوالا مشرفا على الناس، كث اللحية، أنزع (منحسر الشعر من جانبي الجبهة) يصبغ لحيته بالحناء والكتم. قتله أبو لؤلؤة فيروز الفارسيّ (غلام المغيرة بن شعبة) غيلة، بخنجر في خاصرته وهو في صلاة الصبح.
وعاش بعد الطعنة ثلاث ليال. أفرد صاحب " أشهر مشاهير الإسلام - ط " نحو ثلاث مئة صفحة، لترجمته. ولابن الجوزي " عمر بن الخطاب - ط " ولعباس محمود العقاد " عبقرية عمر - ط " ولبشير يموت " تاريخ عمر بن الخطاب - ط " وللشيخ علي الطنطاوي وناجي الطنطاوي " عمر بن الخطاب - ط " ولمحمد حسين هيكل " الفاروق عمر - ط " ولشبلي النعماني كتاب عنه باللغة الأردية نقله ظفر علي خان إلى الإنكليزية وسماه AL - Faroq Omarthe great وطبع معه خريطة للفتوحات الإسلامية (1) .
__________
(1) ابن الأثير 3: 19 والطبري 1: 187 - 217 ثم 2: 2 - 82 وفيه: اختلف الناس في سنة، يوم مات، قيل 63 و 55 و 54 و 59 و 60 واليعقوبي 2: 117 والإصابة: الترجمة 5738 وصفة الصفوة 1: 101 وحلية الأولياء 1: 38 والخميس 1: 259 ثم 2: 239 وفيه: مولده سنة 13 من مولد النبي صلّى الله عليه وسلم. وأخبار القضاة، لوكيع 1: 105 والبدء والتاريخ 5: 88 و 167 وشذور العقود للمقريزي 5 ومورد اللطافة - خ. والكنى والأسماء 1: 7 والإسلام والحضارة العربية 2: 111 و 364 وفيه: " كان يجمع في سياسته بين اللين والشدة، وهو إلى هذه - مع عماله على الخصوص - أقرب " وفي المدهش - خ. لابن الجوزي: المسمون بعمر ابن الخطاب سبعة: أحدهم أمير المؤمنين، والثاني كوفي، والثالث بصري، والرابع إسكندراني، والخامس سجستاني، والسادس راسبي، والسابع عنيزي.






أنساب الأشراف للبلاذري (5/ 11)
32- قالوا: ومشى معاوية بمكة مع عمر يوما، وعمر راكب، فقلن نسوة من قريش: ابن حنتمة راكب وابن هند راجل.




الأخبار الموفقيات للزبير بن بكار (ص: 231، بترقيم الشاملة آليا)
إن سرية كانت لعبد الرحمن أو لعبيد الله بن عمر بن الخطاب، جاءت إليه تشكوه، فقالت: يا أمير المؤمنين ألا تعذرني من أبي عيسى؟ قال: «ومن أبو عيسى» ؟ قالت: ابنك عبيد الله، قال: " ويحك! وقد تكنى بأبي عيسى! ، ثم دعاه، فقال: إيها، أكتنيت بأبي عيسى! ، فحذر وفزع، وأخذ يده فعضها، ثم ضربه وقال: ويلك! وهل لعيسى أب؟ أتدري ما كنى العرب؟ أبو سلمة، أبو حنظلة، أبو عرفطة، أبو مرة ".
وكان عمر إذا غضب على بعض أهله لم يسكن غضبه حتى يعض يده عضا شديدا، وكان عبد الله بن الزبير كذلك.
ولقوة هذا الخلق عنده أضمر عبد الله بن عباس في خلافته إبطال القول بالعول، وأظهره بعده، فقيل له: هلا قلت هذا في أيام عمر فقال: هبته، وكان أميرا مهيبا.