عثمان بن عفان(47 ق هـ - 35 هـ = 577 - 656 م)

عثمان بن عفان(47 ق هـ - 35 هـ = 577 - 656 م)
الأمويون(41 - 132 هـ = 661 - 750 م)
فهرست مطالب بني أمیة

شرح حال عثمان بن عفان
فرار عثمان در احد صحیح بخاری
ابن عمر: ذنب عظيم عثمان
وليد بن عقبة به صريح قرآن فاسق است اما عثمان او را والي كوفه كرد
زوجات عثمان
حدیث قارف اهله
فایل اضافه------كسر اضلاع ابن مسعود

کسر اضلاع ابن مسعود توسط عثمان
شرح حال عبد الله بن مسعود(000 - 32 هـ = 000 - 653 م)


الأعلام للزركلي (4/ 210)
عُثمان بن عَفَّان
(47 ق هـ - 35 هـ = 577 - 656 م)
عثمان بن عفان بن أبي العاص بن أمية، من قريش: أمير المؤمنين، ذو النورين، ثالث الخلفاء الراشدين، وأحد العشرة المبشّرين. من كبار الرجال الذين اعتز بهم الإسلام في عهد ظهوره.
ولد بمكة، وأسلم بعد البعثة بقليل. وكان غنيا شريفا في الجاهلية. ومن أعظم أعماله في الإسلام تجهيزه نصف جيش العسرة بماله، فبذل ثلاث مئة بعير بأقتابها وأحلاسها وتبرع بألف دينار.









قَالَ: الْبَيْهَقِيُّ: وَرُوِيَ ذَلِكَ عَنْ حَبِيبِ بْنِ سَالِمٍ عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ وَذَكَرَ بِئْرَ أَرِيسَ، كَمَا ذَكَرْنَا فِي رِوَايَةِ ابْنِ الْمُسَيَّبِ. قال البيهقى: والأمر فيها أن النبى ص اتَّخَذَ خَاتَمًا فَكَانَ فِي يَدِهِ، ثُمَّ كَانَ فِي يَدِ أَبِي بَكْرٍ مِنْ بَعْدِهِ، ثُمَّ كَانَ فِي يَدِ عُمْرَ، ثُمَّ كَانَ فِي يَدِ عُثْمَانَ حَتَّى وَقَعَ مِنْهُ فِي بِئْرِ أَرِيسَ بَعْدَ مَا مَضَى مِنْ خِلَافَتِهِ سِتِّ سنين فعند ذلك #تغيرت عمله، وظهرت أسباب الفتن كما قيل على لسنا زَيْدِ بْنِ خَارِجَةَ. قُلْتُ: وَهِيَ الْمُرَادَةُ مِنْ قَوْلِهِ مَضَتِ اثْنَتَانِ وَبَقِيَ أَرْبَعٌ أَوْ مَضَتْ أَرْبَعٌ وَبَقِيَ اثْنَتَانِ، عَلَى اخْتِلَافِ الرِّوَايَةِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ.



السنة لأبي بكر بن الخلال (2/ 391)
557 - وقرأت عليه: يحيى بن آدم قال: ثنا شريك، عن أبي إسحاق، عن حارثة، قال: جاءت بيعة عثمان إلى الكوفة، فقام ابن مسعود فحمد الله وأثنى عليه، فقال: «ما ألونا عن أعلاها ذا فوق، وبايعناه»


السنة لأبي بكر بن الخلال (2/ 393)
563 - أخبرنا أبو بكر المروذي، قال: ذكرت لأبي عبد الله، عن بعض الكوفيين أنه كان يقول في التفضيل: أبو بكر وعمر وعلي، فعجب من هذا القول، قلت: إن أهل الكوفة يذهبون إلى هذا، فقال: " ليس يقول هذا أحد إلا مزكوم، واحتج بمن فضل عثمان على علي فذكر ابن مسعود، وقال: قال ابن مسعود: 3 «أمرنا خير من بقي، ولم نأل» [ص:394]، وذكر قول ابن عمر، وقول عائشة رحمها الله في قصة عثمان: «أنها فضلته على علي»












****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Wednesday - 10/1/2024 - 13:38

صیحه شیطانی: الا ان الحق فی عثمان!

بحار الأنوار ج 52 ص 292

 نى : ابن عقدة ، عن علي بن الحسن التيملي ، عن عمرو بن عثمان ، عن ابن محبوب ، عن عبدالله بن سنان ، قال : كنت عند أبي عبدالله  فسمعت رجلا من همدان يقول [ له ] : إن هؤلاء العامة يعيرونا ويقولون لنا إنكم تزعمون أن مناديا ينادي من السماء باسم صاحب هذا الامر ، وكان متكئا فغضب وجلس ثم قال : لا ترووه عني وارووه عن أبي ولا حرج عليكم في ذلك أشهد أني سمعت أبي يقول : والله إن ذلك في كتاب الله عزوجل لبين حيث يقول « إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين ».

فلا يبقى في الارض يومئذ أحد إلا خضع وذلت رقبته لها فيؤمن أهل الارض إذا سمعوا الصوت من السماء : ألا إن الحق في علي بن أبي طالب وشيعته فاذا كان الغد صعد إبليس في الهواء حتى يتوارى عن أهل الارض ثم يناددي ألا إن الحق في عثمان بن عفان وشيعته ، فانه قتل مظلوما فاطلبوا بدمه ، قال : فيثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت على الحق وهو النداء الاول ، ويرتاب يومئذ

 






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Tuesday - 24/12/2024 - 10:2

قام الی بالقضیب فضربنی!

فما مرت جمعة حتى مات رحمه الله " عن علي بن أبي طالب عليه السلام، قال: " أرسل إلي عثمان في الهاجرة، فتقنعت بثوبي وأتيته، فدخلت عليه وهو على سريره، وفي يده قضيب، وبين يديه مال دثر: صبرتان من ورق وذهب، فقال: دونك خذ من هذا حتى تملأ بطنك فقد أحرقتني.
فقلت: وصلتك رحم! إن كان هذا المال ورثته أو أعطاكه معط، أو اكتسبته من تجارة كنت أحد رجلين: إما آخذ وأشكر، أو أوفر وأجهد.
وإن كان من مال الله وفيه حق المسلمين واليتيم وابن السبيل، فوالله ما لك أن تعطينيه، ولا لي أن آخذه.
فقال: أبيت والله إلا ما أبيت.
ثم قام إلي بالقضيب فضربني، والله ما أرد يده حتى قضى حاجته، فتقنعت بثوبي، ورجعت إلى منزلي، وقلت: الله بيني وبينك إن كنت أمرتك بمعروف، أو نهيت عن منكر "
--------
ص238 - كتاب الأخبار الموفقيات للزبير بن بكار - أتي عمر بجوهر كسرى وضع في المسجد فطلعت عليه الشمس فصار كالجمر فقال لخازن بيت المال - المكتبة الشاملة
--------
الرابط:https://shamela.ws/book/28453/238#p8