فهرست احادیثی که شاهد قطعی است بر اینکه منابع بسیار زیادی در دست پیشینیان قبل از قرن دهم و یازدهم بوده و با سرقت غربیها آن منابع محو شده است:
۱- حدیث هلاکو به نقل علامه حلی قده
۲- حدیث منقول در آخر کتاب کشف المحجه سید بن طاوس قده از الرسائل کلینی قده
۳- احادیث به خط بزرگان علماء مثل عنوان بصری و جنان باکوره و اطباق سبعه و حریره و من اصعد الی الله و انا النقطه مناقب و... و لیتک تعلمت الفلسفه کشکول و العالم العلوی غرر و حقیقت و نفس کمیل و حدیث نورانیت و جابر بحار و حدیث ارض کالدرهم سلمان و بسیاری از نهج شریف مثل لطف غلیظه و خطبه قاصعه و شقشقیه و حدیث اضرب عدد ایام سنتک فی اسبوعک و الحرف ما اوجد و ماء طهور و
حدیث یعمل بالتقی و لا یاخذ فی الحکم الرشی که سید قده بر خود تطبیق کردند
حدیث و دلنی حقیقة الوجود الیه
مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل ؛ الخاتمةج7 ؛ ص107
الفائدة العاشرة في استدراك بعض ما فات عن قلم الشيخ المتبحر صاحب الوسائل
مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل، الخاتمةج7، ص: 109
في الفائدة الثانية عشرة من فوائد خاتمته من ذكر الثقات و الممدوحين تفصيلا، و لا نذكر من ذكره، إلا من ذكره و لم يعثر على توثيقه، أو بعض مدائحه، فنذكره و نشير إليه، و قد مر [ت] في كلماتنا الإشارة إلى جملة من الأمارات الكلية على الوثاقة التي منها:
كونه من مشايخ علي بن إبراهيم القمي في تفسيره «1».
و منها: كونه من مشايخ جعفر بن قولويه في كتابه كامل الزيارة «2».
و منها: كونه من رجال الصادق (عليه السلام) في رجال الشيخ «3».
و منها: رواية أحد الثلاثة، و هم: ابن أبي عمير، و البزنطي، و صفوان بن يحيى، عنه على ما هو المشهور، و على ما حققنا، يشاركهم غيرهم من أصحاب الإجماع أيضا «4».
و منها: رواية الأجلاء عنه «5».
و منها: رواية جعفر بن بشير عنه «6».
______________________________
(1) مر في الفائدة الخامسة، برمز (يد)، المساوي لرقم الطريق [14].
(2) مر في الفائدة الثالثة في ترجمة ابن قولويه: تقدم في الجزء الثالث صحيفة: 246.
(3) راجع الفائدة الثامنة، فقد خصصها المصنف (قدس سره) لدراسة هذه الأمارة.
(4) كما في أول الفائدة الخامسة، مع الفائدة السابقة كلها.
(5) لقد تكرر التأكيد على هذه الأمارة كثيرا في الفائدة الخامسة، من ذلك ما مر فيها برمز (قم)، المساوي لرقم الطريق [140]، فراجع.
(6) مر في الفائدة الخامسة، برمز (نط)، المساوي للرقم [59].
مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل، الخاتمةج7، ص: 110
و منها: رواية محمد بن إسماعيل الزعفراني عنه «1».
و منها: كونه من مشايخ النجاشي «2».
إلى غير ذلك مما نشير إليه في التراجم إن شاء الله، كل ذلك على غاية من الإيجاز و الاختصار، و لم ألتزم بترتيب الآباء على النحو المقرر؛ لاحتياجه إلى صرف برهة من الزمان فيما لا فائدة فيه يعتنى بها.
فنقول:
______________________________
(1) صرح النجاشي في ترجمة الزعفراني: 345/ 933: بأنه روى عنه الثقات، و روى عنهم. و المصنف عد هذا القول أمارة على وثاقة من يروي عنه الزعفراني، و لم يبسط القول عن هذه الأمارة في الفوائد المتقدمة، غير أنه اعتمدها فيها كثيرا، خصوصا في الفائدة الخامسة.
(2) انظر الجزء الثالث، صحيفة: 146.