بسم الله الرحمن الرحیم

سخن مالک بن انس-اکتبوا علی الکتبة الاولی

فهرست مباحث علوم قرآنی
فهرست القرائات
رسم المصحف


تفسير القرآن من الجامع لابن وهب (3/ 61)
المؤلف: أبو محمد عبد الله بن وهب بن مسلم المصري القرشي (المتوفى: 197هـ)
141 - قال: وسمعت مالكا وسئل عن الحروف تكون في القرآن مثل الواو والألف، أترى أن نغير من المصاحف إذا وجد ذلك فيها، فقال: لا تغير.


الجامع في السنن والآداب والمغازي والتاريخ (ص: 167)
المؤلف: أبو محمد عبد الله بن أبي زيد القيرواني (المتوفى 386 هـ)
قيل: فمما كتب اليوم من المصاحف أيكتب على ما أحكم الناس من الهجاء اليوم؟
قال: لا، ولكن على الكتبة الأولى، وبيان ذلك أن براءة لم يوجد في أولها بسم الله الرحمن الرحيم، فتركت.


المقنع في رسم مصاحف الأمصار (ص: 19)
المؤلف: عثمان بن سعيد بن عثمان بن عمر أبو عمرو الداني (المتوفى: 444هـ)
وسئل مالك رحمه الله هل يكتب المصحف على ما أحدثه الناس من الهجاء فقال لا إلا على الكتبة الأولى.
حدثنا أبو محمد عبد الملك بن الحسن إن عبد العزيز بن علي حدثهم قال حدثنا المقدام بن تليد قال حدثنا عبد الله بن عبد الحكم قال قال اشهب سئل مالك فقيل له ارأيت من استكتب مصحفا اليوم أترى أن يكتب على ما احدث الناس من الهجاء اليوم فقال لا أرى ذلك ولكن يكتب على الكتبة الأولى قال أبو عمرو ولا مخالف له في ذلك من علماء الآمة وبالله التوفيق.


المقنع في رسم مصاحف الأمصار (ص: 36)
حدثني أبو محمد عبد الملك بن الحسن إن عبد العزيز بن علي حدثهم قال حدثنا المقدام بن تليد قال حدثنا عبد الله بن عبد الحكم قال قال اشهب سئل مالك عن الحروف تكون في القرآن مثل الواو والألف اترى إن تُغير من المصحف إذا وجدت فيه كذلك قال لا قال أبو عمرو يعني الواو والألف الزائدتين في الرسم لمعنى المعدومتين في اللفظ نحو الواو في " اولئك " و " اولي " و " اولات " و " سأُوريكم " و " الربوا " وشبهه ونحو الألف في " لن ندعوا " و " ليبلوا " و " لا اوضعوا " و " أو لااذبحنّه " و " مائة " و " مائتين " و " لا تايسوا " و " ولا يايس " و " يبدؤا " و " تفتئوا " و " يعبؤا " وشبهه وكذلك الياء في نحو " من نبإي المرسلين " و " ملإيه " و " افإين متَّ " وما أشبهه.


المحكم في نقط المصاحف (ص: 11)
حدثني عبد الملك بن الحسين قال نا عبد العزيز بن علي قال نا المقدام ابن تليد قال نا عبد الله بن عبد الحكم قال قال أشهب سئل مالك فقيل له أرأيت من استكتب مصحفا اليوم أترى أن يكتب على ما أحدث الناس من الهجاء اليوم فقال لا أرى ذلك ولكن يكتب على الكتبة الأولى قال مالك ولا يزال الإنسان يسألني عن نقط القرآن فأقول له أما الإمام من المصاحف فلا أرى أن ينقط ولا يزاد في المصاحف ما لم يكن فيها وأما المصاحف الصغار التي يتعلم فيها الصبيان وألواحهم فلا أرى بذلك بأسا قال عبد الله وسمعت مالكا وسئل عن شكل المصاحف فقال أما الأمهات فلا أراه وأما المصاحف التي يتعلم فيها الغلمان فلا بأس



شواهد اعتماد قراءات بر سماع-عدم اختلاف در مواضع امکان اجتهاد
اختلاف رسم مصاحف، پشتوانه تعدد قراءات
موارد عدم اختلاف در قرائت با امکان آن
قراءة العامة-الناس-المسلمین-الجمهور-المشهور-اهل الحرمین-اهل المدینة-المدنیون-العراقیون-الکوفیون-البصریون
تعدد قرائات رایج همگی حرف واحد است-سبعة احرف،مرادف گویی اختیاری و تلاوت به معنا است-سفیان بن عیینة-ابن وهب-ابن أشتة-طبری
شرح حال حفني-محمد حفني بن إسماعيل ابن خليل بن ناصف(1272 - 1338 هـ = 1856 - 1919 م)
تشابک شواهد-همیاری دانسته‌ها-تعاضد قرائن-تجمیع مؤیدات-تراکم ظنون
قراء اصحاب معصومین علیهم السلام
تفاوت سبعة أحرف قبل از ابن مجاهد با سبعة أحرف بعد از ابن مجاهد، رمز اختفاء معنای روایات نزول بر حرف واحد
تحریر بسیار عالی طبرسی در مقدمه مجمع از کلام شیخ در مقدمه تبیان
قرائت مکي ابن کثیر شاهد قوي بر اینکه قراءات پشتوانه مردمی دارد

مصاحف قرائات مختلف که به طبع رسیده است
آیا عثمان در مصحف خود یک قرائت را اراده کرده است؟
مصحف المشهد الرضوی
بانک پاسخ های کوتاه و قاطع در مبحث قرائات



تفسير الرازي = مفاتيح الغيب أو التفسير الكبير (7/ 72)
المسألة الثانية: قرأ حمزة والكسائي الربا بالإمالة لمكان كسرة الراء والباقون بالتفخيم بفتح الباء، وهي في المصاحف مكتوبة بالواو، وأنت مخير في كتابتها بالألف والواو والياء، قال صاحب «الكشاف» : الربا كتبت بالواو على لغة من يفخم كما كتبت الصلاة والزكاة وزيدت الألف بعدها تشبيها بواو الجمع.


















****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Tuesday - 12/12/2023 - 15:25

الهجاء

«معاني القرآن للفراء» (3/ 160):
ثم قال: إنكم لو منعتم أصحاب هذا الرجل الطعام لتفرقوا عنه، وانفضوا، فذلك قوله: «هم الذين يقولون لا تنفقوا على من عند رسول الله حتى ينفضوا (7) ثم قال عبد الله بن أبي: «لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل» وسمعها «1» زيد بن أرقم، فأخبر بها النبي صلى الله عليه وسلم، ونزل القرآن: «ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين» (8) ، ويجوز في القراءة: «ليخرجن الأعز منها الأذل» «2» كأنك قلت: ليخرجن العزيز منها ذليلا، وقرأ بعضهم: لنخرجن الأعز منها الأذل «3» أي: لنخرجن الأعز في نفسه ذليلا «4» .
وقوله: فأصدق وأكن من الصالحين (10) .
يقال: كيف جزم (وأكن) ، وهي مردودة على فعل منصوب؟
فالجواب في ذلك أن- الفاء- لو لم تكن في فأصدق كانت مجزومة، فلما رددت (وأكن) ، - ردت على تأويل الفعل لو لم تكن فيه الفاء، ومن أثبت الواو رده على الفعل الظاهر فنصبه، وهي في قراءة عبد الله، «وأكون من الصالحين» «5» .
وقد يجوز «6» نصبها في قراءتنا، وإن لم تكن فيها الواو لأن العرب قد تسقط الواو في بعض ‌الهجاء، كما أسقطوا الألف من سليمن وأشباهه، ورأيت فى بعض مصاحف عبد الله: فقولا:
فقلا بغير واو.

‌‌_________
(1) فى ح: وسمعنا، تحريف
(2) فى البحر المحيط: قرىء مبنيا للمفعول، وبالياء. الأعز مرفوع به. الأذل نصبا على الحال. (البحر المحيط 8/ 274) .
(3) هى قراءة الحسن وابن أبى عبلة، بنصب الأعز والأذل.
(4) فالأعز مفعول والأذل حال. (البحر المحيط 8/ 274) .
(5) وهى قراءة أبى عمرو وابن محيصن ومجاهد (تفسير القرطبي 18/ 131) والحسن وابن جبير وأبى رجاء وابن أبى اسحق ومالك بن دينار والأعمش (البحر المحيط 8/ 275) .
(6) سقط فى ح، ش

 

 

«فضائل القرآن - أبو عبيد» (ص349):
«حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، عن أبي رجاء محمد بن سيف قال: قلت للحسن: ما تقول فيمن يتعلم العربية، أما يخاف أن يكون يزيد في الهجاء؟ فقال: ليس به بأس، قال عمر بن الخطاب: عليكم بالتفقه في الدين، والتفهم في العربية، وحسن العبارة»

 

«الجامع لعلوم الإمام أحمد - التفسير وعلوم القرآن» (13/ 437):
«قال جعفر بن أحمد: وقد سئل: إذا قام الرجل من الليل أيما أحب إليك: الترسل أم السرعة، فقال: أليس قد جاء بكل حرف كذا وكذا حسنة.
قالوا له: في السرعة؟ قال: إذا صور الحرف بلسانه ولم يسقط من ‌الهجاء.
"الآداب الشرعية" 2/»

 

«مسند أحمد» (41/ 185 ط الرسالة):
«24641 - حدثنا عفان، حدثنا صخر بن جويرية، قال: حدثنا إسماعيل المكي، قال: حدثني أبو خلف مولى بني جمح، أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة أم المؤمنين في سقيفة زمزم، ليس في المسجد ظل غيرها، فقالت: مرحبا وأهلا بأبي عاصم - يعني عبيد بن عمير - ما يمنعك أن تزورنا أو تلم بنا؟ فقال: أخشى أن أملك، فقالت: ما كنت تفعل (1)؟ قال: جئت أن أسألك عن آية في كتاب الله عز وجل، كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرؤها؟ فقالت: أية آية؟ فقال: {الذين يؤتون ما آتوا} [المؤمنون: 60] أو {الذين يأتون ما أتوا} فقالت: أيتهما أحب إليك؟ قال: قلت: والذي نفسي بيده لإحداهما أحب إلي من الدنيا جميعا أو الدنيا وما فيها، قالت: أيتهما؟ قلت: {الذين يأتون ما أتوا} قالت: أشهد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كذلك كان يقرؤها، وكذلك أنزلت، أو قالت: أشهد لكذلك أنزلت، وكذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرؤها، ولكن ‌الهجاء حرف (2).
‌‌_________
(1) في (ق) و (ظ 2) وهامش (هـ): لتفعل.
(2) إسناده ضعيف، أبو خلف مولى بني جمح، من رجال "التعجيل" مجهول الحال، روى عنه اثنان، أحدهما طلحة بن عمرو المكي، وهو متروك، ولم يؤثر توثيقه عن أحد، وجهله الحسيني جهالة عين، فقال: لا يعرف. وإسماعيل المكي اختلف في تعيينه، فقد جاء هنا غير منسوب، وكذلك في رواية يزيد الآتية برقم (25169)، وصرح يزيد بن هارون في روايته -كما ساقها البخاري في "تاريخه" 9/ 28، وأبو أحمد في "الكنى" ونقلها عنه الحافظ في "التعجيل"- أنه إسماعيل بن أمية، وابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" =»

 

 

«مسند أحمد» (42/ 51 ط الرسالة):
«25115 - حدثنا يزيد، أخبرنا صخر بن جويرية، عن إسماعيل، عن أبي خلف، أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة فسألها عبيد بن عمير»

«مسند أحمد» (42/ 52 ط الرسالة):
«كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ هذه الآية: {والذين يأتون ما أتوا} أو {يؤتون ما آتوا} [المؤمنون: 60] فقالت: أيهما أحب إليك؟ فقال: والله لإحداهما أحب إلي من كذا وكذا، قالت: أيتهما؟ قال: {الذين يأتون ما أتوا} فقالت: أشهد لكذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرؤها، وكذاك أنزلت ولكن الهجاء حرف (1).
25116 - حدثنا عفان، حدثنا صخر بن جويرية، حدثنا إسماعيل المكي، حدثني أبو خلف مولى بني جمح أنه دخل مع عبيد بن عمير على أم المؤمنين عائشة، فذكر معناه (2).
25117 - حدثنا يزيد، أخبرنا همام، عن قتادة، عن مطرف، عن عائشة، قالت: جعل للنبي صلى الله عليه وسلم بردة سوداء من صوف، فذكر بياض النبي صلى الله عليه وسلم وسوادها، فلما عرق، وجد منها ريح الصوف، فقذفها.
‌‌_________
(1) إسناده ضعيف، وهو مكرر (24641) غير أن شيخ أحمد هنا: هو يزيد بن هارون.
وأخرجه البخاري في "تاريخه" 9/ 28 (الكنى) عن مطر بن الفضل، عن يزيد بن هارون، سمع ابن جويرية، عن إسماعيل بن أمية، أخبرنا أبو خلف أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة. فذكره.
قال السندي: قوله: الذين يأتون … إلخ، الأول أن يكونا من الإتيان، والثاني أن يكونا من الإيتاء.
(2) إسناده ضعيف، وهو مكرر سابقه غير أن شيخ أحمد هنا هو عفان بن مسلم الصفار»

 

 

«جزء قراءات النبي لحفص بن عمر» (ص130):
«85 - حدثني عفان بن مسلم، ثنا صخر بن جويرية، حدثني إسماعيل المكي، حدثني أبو خلف مولى بني جمح، أنه دخل مع عبيد بن عمير على أم المؤمنين عائشة سقيفة زمزم، ولم يكن في المسجد ظل غيرها، وقالت: مرحبا بأبي عاصم: ما يمنعك أن تزورنا أو ما يمنعك أن تلم بنا؟ فقال: أخشى أن أملك، فقالت: ما كنت لتفعل، فقال: جئت لأسألك عن أية من كتاب الله، فقالت: أية آية؟ فقال: {الذين يؤتون ما آتوا} [المؤمنون: 60] أو (الذين يأتون ما أتوا) ؟ قالت: أيتها أحب إليك؟ فقال: والذي نفسي بيده لإحداهما أحب إلي من الدنيا وما فيها جميعا - أو الدنيا وما فيها - قالت: أيتهما؟ قلت : (والذين يأتون ما أتوا) . قالت: أشهد أن رسول الله كذلك كان يقرأها وكذلك أنزلت ولكن ‌الهجاء حرف "»

 

 

«جزء قراءات النبي لحفص بن عمر» (ص131):
«86 - حدثنا يزيد بن هارون، أنبأ صخر بن جويرية، عن أبي خلف، أنه دخل مع عبيد بن عمير على عائشة، فسألها عبيد: كيف كان رسول الله يقرأ هذه الآية (والذين يأتون ما أتوا) فقالت: أيها أحب إليك؟ قال: والله لأحدها أحب إلي من كذا وكذا، قالت: أيهما؟ قال: (والذين يأتون ما أتوا) قالت: أشهد لكذلك كان رسول الله يقرؤها، وكذلك أنزلت، ولكن ‌الهجاء حرف "»

 

«تفسير إسحاق البستي» (1/ 401 بترقيم الشاملة آليا):
«494 - حدثنا أبو داود، عن النضر بن شميل، عن هارون، عن صخر بن جويرية، عن إسماعيل، عن أبي خلف، أنه دخل على عائشة مع
 
 
عبيد بن عمير فسألها عن هذه الآية {والذين يؤتون ما آتوا} أو {يأتون ما أتوا} فقالت: أيهما أحب إليك أن يكون؟ فقال: يعني عبيد لأن يكون {يأتون ما أتوا} أحب إلي من أن يكون لي كذا وكذا. فقالت عائشة: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأها {يأتون} ولكن ‌الهجاء حرف»