بسم الله الرحمن الرحیم

فهرست مباحث علوم قرآنی
قاري-راوي-طريق-وجه

قراء به ترتیب تاریخ وفات:

110-اربعةعشر-الحسن بن يسار البصري(21 - 110 هـ = 642 - 728 م)
118-سبعة-عبد الله بن عامر الشامي قراء سبعة(8 - 118 هـ = 630 - 736 م)
120-سبعة-عبد الله بن كثير المكي قراء سبعة(45 - 120 هـ = 665 - 738 م)
123-اربعةعشر-محمد بن عبد الرحمن ابن محيصن(000 - 123 هـ = 000 - 741 م)
127-سبعة-عاصم بن أبي النجود قراء سبعة(000 - 127 هـ = 000 - 745 م)
132-عشرة-يزيد بن القعقاع المدني قراء عشرة(000 - 132 هـ = 000 - 750 م)
148-اربعةعشر-سليمان بن مهران الاعمش(61 - 148 هـ = 681 - 765 م)
154-سبعة-ابوعمرو بن العلاء البصري قراء سبعة(70 - 154 هـ = 690 - 771 م)
156-سبعة-حمزة بن حبيب الزيات القراء السبعة(80 - 156 هـ = 700 - 773 م)
169-سبعة-نافع بن عبد الرحمن المدني القراء السبعة(000 - 169 هـ = 000 - 785 م)
189-سبعة-علي بن حمزة الكسائي(000 - 189 هـ = 000 - 805 م)
202-اربعةعشر-يحيى بن المبارك بن المغيرة العَدَوى اليزيدي-قراء أربعةعشر(138 - 202 هـ = 755 - 818 م)
205-عشرة-يعقوب بن إسحاق الحضرمي القراء العشرة(117 - 205 هـ = 735 - 821 م)
229-عشرة-خلف بن هشام الكوفي قراء عشرة(150 - 229 هـ = 767 - 844 م)



************************************

قراء اصحاب معصومین علیهم السلام

قراء اصحاب معصومین علیهم السلام


شرح حال حمران بن أعين(000 -ح 140 هـ = 000 - 757 م)
شرح حال أبان بن تغلب بن رباح البكري الجريريّ(000 - 141 هـ = 000 - 758 م)
شرح حال عبد الله بن أبي يعفور(000 - 131 هـ = 000 - 748 م)
شرح حال سليمان بن خالد بن دهقان أبو الربيع الأقطع(000 -ح 140 هـ = 000 - 757 م)
شرح حال زرارة بن أعين الشيبانيّ(000 - 150 هـ = 000 - 767 م)
شرح حال ثعلبة بن ميمون(000 -حدود 175 هـ = 000 - 791 م)
شرح حال محمد بن الحسن بن أبي سارة الرواسي أبو جعفر(000 - 187 هـ = 000 - 803 م)
شرح حال إبراهيم بن أبي البلاد(000 -حدود 187 هـ = 000 - 803 م)
شرح حال خلاد بن خالد الشيباني الصيرفي-راوي حمزة(000 - 220 هـ = 000 - 835 م)
شرح حال محمد بن سلمة بن أرتبيل اليشكري(000 - نحو 230 هـ = 000 - نحو 845 م)

156-سبعة-حمزة بن حبيب الزيات القراء السبعة(80 - 156 هـ = 700 - 773 م)
حفص بن سليمان راوي عاصم(90 - 180 هـ = 709 - 796 م)



************************************

قراء سبعة

المدينة المنوّرة:
نافع بن عبد الرحمن المدني القراء السبعة(000 - 169 هـ = 000 - 785 م)
مشايخه:
يزيد بن القعقاع قراء عشرة(000 - 132 هـ = 000 - 750 م)
رواته:
ورش القاري عثمان بن سعيد(110 - 197 هـ = 728 - 812 م)
عيسى بن ميناء قالون القاري(120 - 220 هـ = 738 - 835 م)

*************************************
مكة المكرّمة:
عبد الله بن كثير المكي قراء سبعة(45 - 120 هـ = 665 - 738 م)


مشايخه:




رواته:





**************************************
كوفة:
عاصم بن أبي النجود قراء سبعة(000 - 127 هـ = 000 - 745 م)



جامع البيان في القراءات السبع (1/ 261)
544 - فحدثنا فارس بن أحمد، قال: حدثنا عبد الله بن الحسين، قال: حدثنا محمد بن أحمد بن محمد بن شنبوذ، قال: أخبرني جدي الصلت، قال: قال لي أبو شعيب القواس، قال [لي حفص] «4»، قال لي عاصم: ما كان من القراءة التي أقرأتك بها، فهي القراءة التي قرأت بها على أبي عبد الرحمن عن علي بن أبي طالب، وما كان من القراءة التي أقرأت بها أبا بكر بن عياش، فهي القراءة التي كنت أعرضها على زر بن حبيش، عن عبد الله بن مسعود «5».









بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏89، ص: 53
و أما عاصم فقرأه على أبي عبد الرحمن السلمي و قال أبو عبد الرحمن قرأت القرآن كله على علي بن أبي طالب ع فقالوا أفصح القراءات قراءة عاصم لأنه أتى بالأصل و ذلك أنه يظهر ما أدغمه غيره و يحقق من الهمز ما لينه غيره و يفتح من الألفات ما أماله غيره




مشايخه:




رواته:




حفص بن سليمان راوي عاصم(90 - 180 هـ = 709 - 796 م)



حمزة بن حبيب الزيات قراء سبعة(80 - 156، 158)


مشايخه:



حمران بن أعين شيخ حمزة(000 - 130، 140 ح)



رواته:



علي بن حمزة الكسائي(000 - 189 هـ = 000 - 805 م)


مشايخه:




رواته:



***************************************
بصرة:
ابوعمرو بن العلاء البصري قراء سبعة(70 - 154 هـ = 690 - 771 م)


مشايخه:




رواته:




*************************************
شام:
عبد الله بن عامر الشامي قراء سبعة(8 - 118 هـ = 630 - 736 م)





*****************************************

قراء عشرة




خلف بن هشام الكوفي قراء عشرة(150 - 229 هـ = 767 - 844 م)


مشايخه:




رواته:



يعقوب بن إسحاق الحضرمي القراء العشرة(117 - 205 هـ = 735 - 821 م)


مشايخه:




رواته:



يزيد بن القعقاع المدني قراء عشرة(000 - 132 هـ = 000 - 750 م)



مشايخه:




رواته:






قراء اربعة عشر



محمد بن عبد الرحمن ابن محيصن(000 - 123 هـ = 000 - 741 م)







يوسف بن علي أبو القاسم الهذلي صاحب الكامل في القراءات(403 - 465 هـ = 1012 - 1073 م)










السبعة في القراءات (ص: 87)
فهؤلاء سبعة نفر من أهل الحجاز والعراق والشام خلفوا في القراءة التابعين وأجمعت على قراءتهم العوام من أهل كل مصر من هذه الأمصار التي سميت وغيرها من البلدان التي تقرب من هذه الأمصار إلا أن يستحسن رجل لنفسه حرفا شاذا فيقرأ به من الحروف التي رويت عن بعض الأوائل منفردة فذلك غير داخل في قراءة العوام
ولا ينبغي لذي لب أن يتجاوز ما مضت عليه الأئمة والسلف بوجه يراه جائزا في العربية أو مما قرأ به قارىء غير مجمع عليه




الأحرف السبعة للقرآن (ص: 61)
73 - وأن معنى إضافة كل حرف مما أنزل الله تعالى إلى من أضيف من الصحابة كأبي وعبد الله وزيد وغيرهم من قبل أنه كان أضبط له وأكثر قراءة وإقراءا به وملازمة له وميلا إليه لا غير ذلك وكذلك إضافة الحروف والقراءات إلى أئمة القراءة بالأمصار المراد بها أن ذلك القارئ وذلك الإمام اختار القراءة بذلك الوجه من اللغة وآثره على غيره وداوم عليه ولزمه حتى اشتهر وعرف به وقصد فيه وأخذ عنه فلذلك أضيف إليه دون غيره من القراء وهذه الإضافة إضافة اختيار ودوام ولزوم لا إضافة اختراع ورأي واجتهاد




الإبانة عن معاني القراءات (ص: 90)
المؤلف: أبو محمد مكي بن أبي طالب حَمّوش بن محمد بن مختار القيسي القيرواني ثم الأندلسي القرطبي المالكي (المتوفى: 437هـ)
باب: لم جعل القراء الذين اختيروا للقراء سبعة؟
...
باب: "لم جعل القراء الذين اختيروا للقراءة سبعة؟ "
فإن سأل سائل فقال:
لم جعل القراء الذين اختيروا للقراءة سبعة؟
ألا كانوا أكثر أو أقل؟
فالجواب:
أنهم جعلوا سبعة لعلتين:
إحداهما: أن عثمان "رضي الله عنه" كتب سبعة مصاحف، ووجه بها إلى الأمصار، فجعل عدد القراء على عدد المصاحف،
والثانية: أنه جعل عددهم على عدد الحروف، التي نزل بها القرآن، وهي سبعة على أنه لو جعل عددها أكثر أو أقل لم يمنع ذلك أن عدد الرواة الموثوق بهم أكثر من أن يحصى.
وقد ألف ابن جبير المقرى، كان قبل ابن مجاهد، كتابا في القراءات، وسماه: كتاب الثمانية، وزاد على هؤلاء السبعة يعقوب الحضرمي.
وهذا باب واسع.
وإنما الأصل الذي يعتمد عليه في هذا: أن ما صح سنده،






البرهان في علوم القرآن (1/ 327)
السادس: أن القراءات لم تكن متميزة عن غيرها إلا في قرن الأربعمائة جمعها أبو بكر ابن مجاهد ولم يكن متسع الرواية والرحلة كغيره والمراد بالقراءات السبع المنقولة عن الأئمة السبعة:
أحدهم عبد الله بن كثير المكي القرشي مولاهم أبو سعيد وقيل أبو محمد وقيل أبو بكر وقيل أبو الصلت ويقال له الداري وهو من التابعين وسمع عبد الله بن الزبير وغيره توفي بمكة سنة عشرين ومائة وقيل اثنتين وعشرين
الثاني: نافع بن عبد الرحمن بن أبي نعيم مولى جعونة بن شعوب الليثي هو مدني أصله من أصبهان كنيته أبو رويم وقيل أبو الحسن وقيل أبو عبد الرحمن وقيل أبو عبد الله توفي بالمدينة سنة تسع وستين ومائة
الثالث: عبد الله بن عامر بن يزيد بن ربيعة اليحصبي الدمشقي قاضي دمشق وهو من كبار التابعين ولد في أول سنة إحدى وعشرين من الهجرة وتوفي بدمشق يوم عاشوراء سنة ثمان عشرة ومائة وقيل ولد سنة ثمان من الهجرة ومات وهو ابن مائة وعشر سنين وفي كنيته سبعة أقوال أصحها أبو عمرو وقيل أبو محمد وأبو عبد الله وأبو موسى وأبو نعيم وأبو عثمان وأبو مغيث
الرابع: أبو عمرو بن العلاء بن عمار بن عبد الله البصري قيل اسمه زبان وقيل يحيى وقيل عثمان وقيل محبوب وقيل اسمه كنيته توفي بالكوفة سنة أربع وخمسين ومائة وقرأ على ابن كثير وغيره
الخامس: عاصم بن أبي النجود بفتح النون أبو بكر الأسدي الكوفي توفي بالكوفة سنة سبع وقيل ثمان وعشرين ومائة قال سفيان وأحمد بن حنبل وغيرهما بهدلة هو أبو النجود وقال عمرو بن علي بهدلة أمه قال أبو بكر داود هذا خطأ
وقال عبد الله بن أحمد قال أبي أنا أختار قراءة عاصم
السادس: حمزة بن حبيب بن عمارة بن إسماعيل الزيات التيمي مولاهم الكوفي أبو عمارة توفي بحلوان سنة ثمان وقيل ست وخمسين ومائة
السابع: الكسائي علي بن حمزة الأسدي مولاهم الكوفي توفي سنة تسع وثمانين ومائة كان قرأ على حمزة قال مكي وإنما ألحق بالسبعة في أيام المأمون وإنما كان السابع يعقوب الحضرمي فأثبت ابن مجاهد في سنة ثلاثمائة أونحوها الكسائي في موضع يعقوب
وليس في هؤلاء السبعة من العرب إلا ابن عامر وأبو عمرو.
قال مكي: وإنما كانوا سبعة لوجهين: أحدهما أن عثمان رضي الله عنه كتب سبعة مصاحف ووجه بها إلى الأمصار فجعل عدد القراء على عدد المصاحف
الثاني: أنه جعل عددهم على عدد الحروف التي نزل بها القرآن وهي سبعة على أنه لو جعل عددهم أكثر أو أقل لم يمتنع ذلك إذا عدد الرواة الموثوق بهم أكثر من أن يحصى وقد ألف ابن جبير المقرئ وكان قبل ابن مجاهد كتابا في القراءات وسماه كتاب الخمسة ذكر فيه خمسة من القراء لا غير وألف غيره كتابا وسماه الثمانية وزاد على هؤلاء السبعة يعقوب الحضرمي انتهى
قلت: ومنهم من زاد ثلاثة وسماه كتاب العشرة
قال مكي: والسبب في اشتهار هؤلاء السبعة دون غيرهم أن عثمان رضي الله عنه لما كتب المصاحف ووجهها إلى الأمصار وكان القراء في العصر الثاني والثالث كثيري العدد فأراد الناس أن يقتصروا في العصر الرابع على ما وافق المصحف فنظروا إلى إمام مشهور بالفقه والأمانة في النقل وحسن الدين وكمال العلم قد طال عمره واشتهر أمره وأجمع أهل مصر على عدالته فأفردوا من كل مصر وجه إليه عثمان مصحفا إماما هذه صفة قراءته على مصحف ذلك المصر فكان أبو عمرو من أهل البصرة وحمزة وعاصم من أهل الكوفة وسوادها والكسائي من العراق وابن كثير من أهل مكة





فرهنگ اصطلاحات قرآنى، ص: 294
قرائت هفتگانه‏
قرائت هفتگانه قرآن توسط (-) قراء سبعه‏
قراء ثلاثه (ق رّ ء- ث ث)
تالى قراآت سبعه در شهرت، قرائت قراء ثلاثه است كه عبارتند از:
1. ابو جعفر يزيد بن قعقاع مدنى متوفى بين سال‏هاى 128 الى 133 هجرى در مدينه.
2. يعقوب بن اسحاق بصرى- متوفى سال 205 هجرى.
3. خلف بن هشام بغدادى- متولد سال 150 هجرى- متوفى 229 هجرى (قرآن در اسلام، ص 179- و مقدمه‏اى بر تاريخ قراآت قرآن كريم، ص 30- و ...)
قراء ثمانيه (ث ى)
قراء سبعه به اضافه خلف بن هشام يا طالب بزاز (ريحانة الادب)
قراء دهگانه‏
يا قراء عشر عبارتند از قراء سبعه به اضافه قراء ثلاثه‏
قراء سبعه (س ع)
يا «بدور سبعه» يا «مشايخ سبعه» شهرت هفت تن از استادان قرائت قرآن است كه مرجعيتى پيدا كرده‏اند. اهل سنت قائل به تواتر قرائت سبع هستند و برخى گويند كه قرائت قراء سبع قراآت مشهور است (نه متواتر). قرائت قرآن طبق قراآت قراء سبعه مورد تأييد جمهور علماى شيعه و اهل سنت مى‏باشد و مشهور بين علما جواز قرائت قرآن است طبق قرائت هريك از اينان كه عبارتند از:
1. نافع بن ابى نعيم (يا نافع بن عبد الرحمن بن ابى نعيم) تابعى اصفهانى الاصل، مدنى الوطن (متولد 70 هجرى- متوفى 159 يا 169 يا 176 هجرى) قارى مدنى.
2. عبد اللّه بن كثير مكى (متولد 45 هجرى در مكه- متوفى 120 هجرى در مكه) از تبار يك خانواده ايرانى بود. قارى مكه.
3. حمزة بن حبيب زيات كوفى (متولد 80 هجرى- متوفى يكى از سال‏هاى 154 الى 158 هجرى) از شيعيان و اصحاب امام صادق عليه السّلام قارى كوفه.
4. عاصم بن ابى النجود (متوفى 127 الى 130 هجرى) برخى به تشيع وى تصريح كرده‏اند و نوشته‏اند قرائت فعلى قرآن از اوست. قارى كوفه.
5. كسايى كوفى (متولد 119 هجرى- متوفى 187 يا 189 هجرى) اصلا ايرانى بود و نامش را على بن حمزه نوشته‏اند. قارى كوفه. او از مشاهير ادب عربى و از اكابر نحويين بوده است كسايى معلم فرزندان هارون بود و در سفر هارون به خراسان همراه وى بود و در رى درگذشت. كسايى را داراى مذهب شيعه مى‏دانند.
6. ابو عمرو زبان بن علاء بصرى (متولد 65 يا 68
فرهنگ اصطلاحات قرآنى، ص: 295
يا 70 هجرى- متوفى 154 يا 159 هجرى در كوفه) گويند ايرانى بود و برخى برآنند اصلش عربى بود.
قارى بصره.
7. عبد اللّه بن عامر دمشقى (متولد 8 يا 21 هجرى- متوفى 118 هجرى) قارى شام. (تاريخ جمع قرآن، ص 328- بيان، ص 167 به بعد- پژوهشى در تاريخ قرآن كريم، ص 374- و ...)
قراء سبعه اول‏
برخى هفت تن از معاريف صحابه را كه در كار (كتابت و جمع‏آورى و قرائت و ضبط) قرآن مى‏كوشيدند قراء سبعه اول ناميده‏اند و آنان عبارتند از: حضرت امير المؤمنين على عليه السّلام زيد بن ثابت- ابى بن كعب- معاذ بن جبل- ثابت بن زيد- عباده انصارى- ابن مسعود (پژوهشى پيرامون آخرين كتاب الهى، ج 2، ص 86)
قرّاء شاذّ
غير قرّاء سبعه و قرّاء عشره را قرّاء شاذ ذكر كرده‏اند.
«معروف‏ترين اشخاص به قرائت شاذ، ابن شنبود (متوفى در سال 228) است پس از آن ابو بكر عطار نحوى است كه فوت او در سال 354 بود» (اعجاز قرآن، ص 40)




شرح سنن أبي داود للعباد (448/ 9، بترقيم الشاملة آليا)
فقهاء المدينة السبعة
وابن المسيب ثقة، وأحد فقهاء المدينة السبعة في عصر التابعين، وحديثه أخرجه أصحاب الكتب الستة، والفقهاء السبعة ستة متفق على عدهم وواحد مختلف فيه، والمتفق على عدهم هم: سعيد بن المسيب وخارجة بن زيد والقاسم بن محمد وسليمان بن يسار وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود وعروة بن الزبير.
والسابع فيه ثلاثة أقوال: قيل: أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام، وقيل: سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب، وقيل: أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف، هؤلاء الثلاثة مختلف في عدهم في الفقهاء السبعة.







نام كتاب: دراسة حول القرآن الكريم‏
نويسنده: محمد حسين حسينى جلالى‏

دراسة حول القرآن الكريم 375 جدول مشاهير القراء القراء و رواياتهم حسب شهرتهم كلمة(ابن) أو(أبو) تهملان في الترتيب ..... ص : 375
دراسة حول القرآن الكريم، ص: 375
جدول مشاهير القراء القراء و رواياتهم حسب شهرتهم كلمة (ابن) أو (أبو) تهملان في الترتيب‏
1- ابن أبان: الوليد هشام بن عمار بن النصير السلمي الدمشقي. قرأ على ابن عامر (ت 245 ه).
2- أحمد بن فرج: قارئ اليزيدي (ت 303 ه).
3- إدريس: أبو الحسن بن عبد الكريم الحداد البغدادي قارئ خلف (ت 292 ه).
4- الأعمش: أبو محمد سليمان بن مهران الأسدي الكوفي من الأربعة عشر (ت 148 ه).
5- البزي: أبو الحسن أحمد بن محمد بن عبد اللّه المخزومي المكي. قرأ على ابن كثير (ت 205 ه).
6- أبو بكر: شعبة بن عياش بن سالم الأسدي. قرأ على عاصم (ت 193 ه).
7- أبو جعفر: يزيد بن القعقاع المخزومي المدني من العشرة (ت 130 ه).
8- ابن جماز: الربيع بن سليمان بن مسلم الزهري المدني. قارئ أبي جعفر (ت 170 ه).
9- الحسن البصري: أبو سعيد بن أبي الحسن الأنصاري البصري. من الأربعة عشر (ت 110 ه).
10- حفص: أبو عمرو حفص بن سليمان بن المغيرة البزاز. قارئ عاصم (ت 280 ه).
11- حمزة: حمزة بن حبيب بن عمارة الزيات من السبعة. قارئ الكوفة (ت 154 ه).
12- خلف: أبو محمد بن هشام البزاز الكوفي. قارئ حمزة و من العشرة (ت 239 ه).


دراسة حول القرآن الكريم، ص: 376
13- خلّاد: أبو عيسى خلّاد الصيرفي الكوفي. قارئ حمزة (ت 220 ه).
14- الدوري: أبو عمر حفص بن عمر بن صهبان البغدادي. قرأ على أبي عمرو و الكسائي و الحسن البصري (ت 246 ه).
15- ابن ذكوان: أبو عمرو عبد اللّه بن أحمد بن بشير القرشي الدمشقي. قرأ على ابن عامر (ت 242 ه).
16- روح: أبو الحسن بن عبد المؤمن بن عبدة الهذلي البصري. قارئ يعقوب (ت 235 ه).
17- رويس: أبو عبد اللّه بن المتوكل اللؤلؤي البصري. قارئ يعقوب (ت 238 ه).
18- سليمان بن الحكم: أبو أيوب الخياط صاحب البصري البغدادي. قارئ اليزيدي (ت 235 ه).
19- السوسي: أبو شعيب صالح بن زياد بن عبد اللّه الأهوازي. قرأ على أبي عمر (ت 261 ه).
20- ابن شنبوذ: أبو الحسن محمد بن أحمد بن أيوب البغدادي. قارئ ابن محيصن (ت 328 ه).
21- الشتوذي الشطوي: أبو الفرج محمد بن أحمد بن إبراهيم. قارئ الأعمش (ت 388 ه).
22- عاصم: عاصم بن أبي النجود الأسدي الكوفي من السبعة. قارئ الكوفة (ت 128 ه).
23- ابن عامر: عبد اللّه بن عامر بن يزيد اليحصبي من السبعة. قارئ الشام (ت 118 ه).
24- أبو عمرو: زبان بن العلاء بن عمار المازني من السبعة. قارئ البصرة (ت 154 ه).
25- قالون: عيسى بن مينا الزرقي المدني. قرأ على نافع (ت 205 ه).
26- قنبل: أبو عمر محمد بن عبد الرحمن بن محمد المخزومي المكي (ت 291 ه). قرأ على ابن كثير.


دراسة حول القرآن الكريم، ص: 377
27- ابن كثير: عبد اللّه بن كثير بن عمرو الداري من السبعة. قارئ مكة (ت 120 ه).
28- الكسائي: علي بن حمزة بن عبد اللّه من السبعة. قارئ الكوفة (ت 189 ه).
29- الليث: أبو الحارث الليث بن خالد المروزي. قارئ الكسائي (ت 240 ه).
30- ابن مجاهد: أحمد بن موسى بن العباس التميمي البغدادي مسبع السبعة (ت 324 ه).
31- ابن محيصن: أبو عبد اللّه محمد بن عبد الرحمن بن محيصن المكي من الأربعة عشر (ت 123 ه).
32- المروزي: إسحاق بن إبراهيم بن عثمان الوراق البغدادي. قارئ خلف (ت 286 ه).
33- المطوعي: أبو العباس الحسن بن سعيد. قارئ الأعمش (ت 371 ه).
34- نافع: نافع بن عبد الرحمن بن أبي نعيم الأصبهاني من السبعة. قارئ المدينة (ت 169 ه).
35- أبو نعيم البلخي: شجاع بن أبي نصر البلخي. قارئ الحسن البصري (ت 190 ه).
36- ورش: أبو سعيد عثمان بن سعيد القبطي. قرأ على نافع (ت 197 ه).
37- ابن وردان: عيسى بن وردان الحذاء المدني. قرأ على أبي جعفر (ت 260 ح ه).
38- اليزيدي: أبو محمد يحيى بن المبارك العدوي البصري من الأربعة عشر (ت 202 ه).
39- يعقوب: أبو محمد بن إسحاق بن زيد الحضرمي البصري من العشرة (ت 205 ه).





****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Tuesday - 28/6/2022 - 6:31

سایر قراء

عاصم الجحدری

شرح حال عاصم بن أبي الصباح الجحدري البصري(000 - 128 هـ = 000 - 745 م)

معرفة القراء الکبار، ج ١، ص ٢١٠-٢١١

39 -  عاصم الجحدري و هو ابن العجاج، و يكنى أبا المجشّر البصري، و يقال له: عاصم بن أبي الصباح. قرأ القرآن [23 /ب] على نصر بن عاصم، و على يحيى بن يعمر ، و على الحسن البصري، و سليمان بن قتّة، و غيرهم. و تصدر للإقراء، فقرأ عليه المعلّى بن عيسى، و هارون بن موسى الأعور، و أبو المنذر سلام القارئ. و قد أخرج أبو القاسم الهذلي في "كامله" له شاذة، فيها مناكير و غرائب، لا يثبت إسنادها. قال المدائني: توفي سنة ثمان و عشرين و مائة؛ و قال غيره: مات قبل الثلاثين و مائة . و قل ما روى من الحديث. و كان معه بالبصرة من المقرئين عبد الله بن أبي إسحاق الحضرمي، إمام نحوي، عداده في صغار التابعين .

 

معرفة القراء، ج ١، ص ٢٧٧-٢٧٨

62 - سلام بن سليمان أبو المنذر المزني مولاهم البصري المقرئ النحوي إمام جامع البصرة ، و يعرف بالخراساني، و ليس هو سلام المدائني الطويل السعدي . قرأ على عاصم بن بهدلة، و على بلديّه عاصم الجحدري، و أبي عمرو بن العلاء ، و شهاب بن شرنفة، و طائفة. و حدث عن الحسن البصري، و ثابت البناني، و مطر الوراق، و جماعة. قرأ عليه يعقوب الحضرمي، و إبراهيم بن الحسن العلاف، و أيوب ابن المتوكل. و حدث عنه عفان، و عبد الله بن محمد العيشي، و محمد بن سلام الجمحي، و زيد بن الحباب، و عبد الواحد بن غياث، و آخرون. و كان من جلة علماء البصرة. قال ابن معين: لا بأس به. و قال أبو حاتم: صدوق، صالح الحديث . كان سلام [39 /آ] ينكر على القدرية، و كان يؤذونه و يكنونه أبا المدبر. و يقال: رأى غلامه يزني بالجارية، فقال: ما هذا؟ قال: كذا قضى الله. قال: أنت حر لإيمانك بالقدر، ثم زوجه بالجارية . و كانت قراءته على عاصم بالبصرة عند ما قدم عليهم فيما قيل . و ما أحسب أنه قرأ بالبصرة إلا على عاصم الجحدري، لا ابن أبي النجود، و قد قرأ الجحدري على سليمان بن قتّة صاحب ابن عباس . قال ابن أبي داود: سمعت أبا حاتم السجستاني يقول: كان سلام أبو المنذر المقرئ من أهل خراسان . و ورد عن يعقوب بن إسحاق، قال: لم يكن في وقت سلام أبي المنذر أحد أعلم منه، و كان فصيحا نحويا.

 

معرفة القراء، ج ١، ص ٢٧١

56 -  فأما عيسى بن عمر الثقفي البصري النحوي، أبو عمر، شيخ العربية، فهو مؤلف كتاب "الجامع"،  و كتاب "الإكمال" في النحو. و قد قرأ القرآن على عاصم الجحدري، و لكنه شهر بالعربية و سار ذكره. أخذ القراءة عنه الأصمعي، و الخليل بن أحمد، و هارون بن موسى النحوي. و مات في حدود الخمسين و مائة. و له سيرة و حكاية في تفاصحه و نطقه بوحشي اللغة، و قد فقد الناس كتابيه المذكورين .

 

معرفة القراء، ج ١، ص ٣۴١

92 -  اللؤلؤي أبو جعفر أحمد بن موسى بن أبي مريم الخزاعي البصري المقرئ اللؤلؤي. روى القراءة عن عاصم الجحدري، و أبي عمرو بن العلاء، و عيسى بن عمر، و إسماعيل بن عبد الله القسط. و حدث عن ابن عون، و أبان بن تغلب، و جماعة. روى عنه روح بن عبد المؤمن، و نصر بن علي الجهضمي، و خليفة بن خياط، و آخرون.

 






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Wednesday - 29/6/2022 - 5:42

مقدمة المحتسب، ج ١، ص ٣٢

و قال المكى: من ظن أن قراءة هؤلاء كنافع و عاصم هى الأحرف السبعة التى فى الحديث فقد غلط غلطا عظيما، قال: و يلزم من هذا أيضا أن ما خرج عن قراءة هؤلاء السبعة مما ثبت عن الأئمة غيرهم و وافق خط المصحف أن لا يكون قرآنا و هذا غلط عظيم فإن الذين صنفوا القراءات من الأئمة المتقدمين كأبى عبيد القاسم بن سلام و أبى حاتم السجستانى و أبى جعفر الطبرى و إسماعيل القاضى قد ذكروا أضعاف هؤلاء، و كان الناس على رأس المائتين بالبصرة على قراءة أبى عمرو و يعقوب، و بالكوفة على قراءة حمزة و عاصم، و بالشام على قراءة ابن عامر، و بمكة على قراءة ابن كثير، و بالمدينة على قراءة نافع، و استمروا على ذلك فلما كان على رأس الثلاثمائة أثبت ابن مجاهد اسم الكسائى و حذف يعقوب، قال: السبب فى الاقتصار على السبعة مع أن فى أئمة القراء من هو أجل منهم قدرا أو مثلهم أكثر من عددهم أن الرواة عن الأئمة كانوا كثيرا جدا، فلما تقاصرت الهمم اقتصروا مما يوافق خط المصحف على ما يسهل حفظه و تنضبط القراءة به، فنظروا إلى من اشتهر بالثقة و الأمانة و طول العمر فى ملازمة القراءة به و الاتفاق على الأخذ عنه، فافردوا من كل مصر واحدا و لم يتركوا مع ذلك نقل ما كان عليه الأئمة غير هؤلاء من القراءات و لا القراءة به كقراءة يعقوب و أبى جعفر و شيبة و غيرهم.

 

 

فضائل القرآن لابن حجر العسقلانی، ص ۶۶

قال مكي: و كان الناس على رأس المائتين بالبصرة على قراءة أبي عمرو و يعقوب، و بالكوفة على قراءة حمزة و عاصم و بالشام على قراءة ابن عامر، و بمكة على قراءة ابن كثير، و بالمدينة على قراءة نافع، و استمروا على ذلك. فلما كان على رأس الثلاثمائة أثبت ابن مجاهد اسم الكسائي و حذف يعقوب،

 

 

الاتقان، ج ١،‌ص ٢٧٢

و قال مكيّ : من ظنّ أن قراءة هؤلاء القراء. كنافع و عاصم. هي الأحرف السّبعة الّتي في الحديث فقد غلط غلطا عظيما. قال: و يلزم من هذا أنّ ما خرج عن قراءة هؤلاء السبعة ممّا ثبت عن الأئمة و غيرهم، و وافق خط المصحف، ألاّ يكون قرآنا، و هذا غلط عظيم؛ فإن الذين صنّفوا القراءات من الأئمة المتقدمين. كأبي عبيد القاسم بن سلاّم و أبي حاتم السجستاني و أبي جعفر الطبريّ و إسماعيل القاضي. قد ذكروا أضعاف هؤلاء، و كان الناس على رأس المائتين بالبصرة على قراءة أبي عمرو و يعقوب، و بالكوفة على قراءة حمزة و عاصم، و بالشام على قراءة ابن عامر، و بمكّة على قراءة ابن كثير، و بالمدينة على قراءة نافع، و استمرّوا على ذلك، فلمّا كان على رأس الثلاثمائة أثبت ابن مجاهد اسم الكسائيّ و حذف يعقوب. قال: و السبب في الاقتصار على السبعة. مع أنّ في أئمة القراء من هو أجلّ منهم قدرا أو مثلهم أكثر من عددهم. أنّ الرواة عن الأئمة كانوا كثيرا جدا، فلمّا تقاصرت الهمم، اقتصروا ممّا يوافق خط المصحف على ما يسهل حفظه و تنضبط القراءة به، فنظروا إلى من اشتهر بالثّقة و الأمانة و طول العمر في ملازمة القراءة و الاتفاق على الأخذ عنه، فأفردوا من كلّ مصر إماما واحدا، و لم يتركوا مع ذلك نقل ما كان عليه الأئمة غير هؤلاء من القراءات و لا القراءة به، كقراءة يعقوب و أبي جعفر و شيبة و غيرهم.






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Tuesday - 17/10/2023 - 13:25

کدام یک از قراء سبعه عربند؟

حرز الامانی و وجه التهانی(الشاطبیة)، ص 15

أبو عمرهم و اليحصبيّ ابن عامر                                   صريح و باقيهم أحاط به الولا

 

ابراز المعانی، ص 32-33

فمعنى البيت أن أبا عمرو و ابن عامر خالصا النسب من ولادة العجم فهما من صميم العرب، و هذا على قول الأكثر. و منهم من زعم أن ابن عامر ليس كذلك. و منهم من زعم أن ابن كثير و حمزة من العرب أيضا، و لم يختلف فى نافع و عاصم و الكسائى أنهم ليسوا من العرب. و غلب على ذرية العجم لفظ الموالى، يقال فلان من العرب و فلان من الموالى، فهذا الذى ينبغى أن يحمل عليه ما أشار إليه بقوله: أحاط به الولا، يعنى ولادة العجم، و لا يستقيم أن يراد به ولاء العتاقة، فإن ذلك لم يتحقق فيهم أنفسهم و لا فى أصول جميعهم، و لا يستقيم أن يراد به ولاء الحلف، فإن العربية لا تنافى ذلك، و قد كان جماعة من العرب يحالفون غيرهم. و قد قيل فى نسب أبى عمرو: إنه كان حليفا فى بنى حنيفة، و قيل كان ولاؤه للعنبر، و قد بينا جميع ذلك و حققناه فى الشرح الكبير، و الهاء فى به عائدة على باقيهم؛ فهو لفظ مفرد و إن كان مدلوله هنا جماعة، و أحاط: أى أحدق و شمل، و اللّه أعلم.

 

سراج القاری، ص 16-17

أضاف أبا عمرو إلى ضمير القراء كما سبق في ورشهم. قوله: و اليحصبي في صاده الحركات الثلاث مطلقا، و الرواية الفتح، و قد تقدم أن أبا عمرو مازني، و ذكر في هذا البيت أن ابن عامر يحصبي نسبة إلى يحصب حي من اليمن، و يحصب بطن من بطون حمير. و الصريح الخالص النسب، يعني أن أبا عمرو و ابن عامر من صميم العرب، و باقيهم أي: و باقي السبعة. أحاط به الولاء، أي أحدق به، و غلب على ذرية العجم لفظ الموالي، يقال: فلان من العرب و فلان من الموالي، قال الجعبري في كنز المعاني: أبو عمرو و ابن عامر نسبهما خالص من الرق و ولادة العجم، و باقي السبعة شيب نسبهم بولاء الرق إن ثبت أنه مسهم أو أحد آبائهم، و إلا فولادة العجم و ولاء الحلف لا ينافي الصراحة. و هذا النقل هو الأشهر، و إلا فقد اختلف فيهما و في ابن كثير و حمزة انتهى كلامه.