سال بعدالفهرستسال قبل

عاصم بن أبي الصباح الجحدري البصري(000 - 128 هـ = 000 - 745 م)

عاصم بن أبي الصباح الجحدري البصري(000 - 128 هـ = 000 - 745 م)
شرح حال عاصم بن أبي النجود قراء سبعة(000 - 127 هـ = 000 - 745 م)


غاية النهاية في طبقات القراء (1/ 349)
1498- "ك" عاصم بن أبي الصباح العجاج وقيل ميمون أبو المجشر بالجيم والشين المجعمة مشددة مكسورة الجحدري البصري، أخذ القراءة عرضًا عن سليمان بن قتة عن ابن عباس وقرأ أيضًا على "ك" نصر بن عاصم والحسن2 و"ك" يحيى بن يعمر وروى حروفًا عن أبي بكر عن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ عليه عرضًا أبو المنذر سلام بن سليمان وعيسى بن عمر الثقفي وروى عنه الحروف أحمد بن موسى اللؤلؤي وهيثم بن الشداخ و"ك" المعلي بن عيسى الوراق و"ك" هارون الأعور وسليمان بن سليمان وقراءته في الكامل والاتضاح فيها مناكير ولا يثبت سندها والسند إليه صحيح في قراءة يعقوب من قراءته على سلام عنه، قال خليفة بن خياط وغيره مات قبل الثلاثين ومائة وقال المدائني سنة ثمان وعشرين ومائة.



غاية النهاية في طبقات القراء (1/ 349)
1497- عاصم بن ضمرة السكوني الكوفي، أخذ القراءة عن علي بن أبي طالب ومعظم روايته عنه، روى القراءة عنه عرضًا أبو إسحاق السبيعي وهو ثقة صالح وهو في سند حمزة من قراءته على السبيعي.




عاصم الجحدري
معلومات شخصية
الحياة العملية
المهنة مُحَدِّث تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
مجال العمل الحديث الشريف
السنة النبوية
رواية الحديث
تعديل مصدري - تعديل طالع توثيق القالب

عاصم الجحدري أحد قراء القرآن الكريم وراوي من رواة الحديث النبوي ، اسمه عاصم بن أبي الصباح العجاج وقيل ميمون أبو المجشر عاصم الجحدري البصري ، أخذ القراءة عرضا عن سليمان بن قتة عن عبد الله بن عباس وقرأ أيضاً على نصر بن عاصم ويحيى بن يعمر

، وروى حروفا عن أبو بكر الصديق عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قرأ عليه عرضا أبو المنذر سلام بن سليمان وعيسى بن عمر الثقفي وروى عنه الحروف أحمد بن موسى الؤلؤي وهيثم بن الشداخ والمعلي بن عيسى الوراق وهارون الأعور وسليمان بن سليمان .
فضله
ورد عن عارم بن الفضل قال حدثنا حماد بن زيد عن خالد يعني الحذاء أنّ إياسا أجاز شهادة عاصم الجحدري وحده فقال الرجل تجيز علي شهادة رجل واحد قال فقال إنه عاصم إنه عاصم إنه عاصم.وروي أنه لما مات عاصم الجحدري رآه رجل من أهله في المنام بعد موته بسنتين فقال له ألست قد مت ؟ قال بلى قال وأين أنت قال عاصم أنا والله في روضة من رياض الجنة أنا ونفر من أصحابي نجتمع كل ليلة جمعة وصبيحتها إلى أبى بكر بن عبد الله المزني نتلاقى أخباركم ، قال قلت له أجسامكم أم أرواحكم ؟ قال هيهات بليت الأجسام وإنما تتلاقى الأرواح ، قلت فهل تعلمون بزيارتنا إياكم ؟ قال نعلم بها عشية الجمعة ويوم الجمعة كله ويوم السبت إلى طلوع الشمس ، قلت وكيف ذلك دون الأيام كلها ؟ قال لشرف يوم الجمعة وعظمه.
وفاته

توفي قبل الثلاثين ومائة وقيل ثمان وعشرين ومائة من الهجرة .
المراجع

سمانور : عاصم الجحدري
نسخة محفوظة 06 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
محمد بن سعد البغدادي (1990)، الطبقات الكبرى، تحقيق: محمد عبد القادر عطا (ط. 1)، بيروت: دار الكتب العلمية، ج. 7، ص. 176، OCLC:949938103، QID:Q116749953 – عبر المكتبة الشاملة