سال بعدالفهرستسال قبل

سليمان بن خالد بن دهقان أبو الربيع الأقطع(000 -ح 140 هـ = 000 - 757 م)

سليمان بن خالد بن دهقان أبو الربيع الأقطع(000 -ح 140 هـ = 000 - 757 م)
قراء اصحاب معصومین علیهم السلام



رجال النجاشي (ص: 129)
484- سليمان بن خالد بن دهقان
بن نافلة، مولى عفيف بن معديكرب عم الأشعث بن قيس لأبيه وأخوه لأمه أبو الربيع الأقطع. كان قارئا فقيها وجها، روى عن أبي عبد الله وأبي جعفر عليهما السلام، وخرج مع زيد، ولم يخرج معه من أصحاب أبي جعفر عليه السلام غيره فقطعت يده، وكان الذي قطعها يوسف بن عمر بنفسه، ومات في حياة أبي عبد الله عليه السلام، فتوجع لفقده، ودعا لولده، وأوصى بهم أصحابه. ولسليمان كتاب رواه عنه عبد الله بن مسكان. أخبرناه غير واحد عن جعفر بن محمد، عن محمد بن الحسن، عن محمد بن الحسن الصفار قال حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن أبي حفص الأعشى، عن عبد الله بن مسكان، عن سليمان بن خالد. وأما طريقنا من جهة الكوفيين، أخبرنا عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن سعيد قال حدثنا يحيى بن زكريا بن شيبان قال حدثنا محمد بن سنان قال حدثني عبد الله بن مسكان عن سليمان.



رجال الطوسي ؛ ؛ ص215
2838- 76 سليمان بن خالد، أبو الربيع‏
الهلالي، مولاهم كوفي، مات في حياة أبي عبد الله، خرج مع زيد فقطعت إصبعه معه، و لم يخرج من أصحاب أبي‏ جعفر عليه السلام غيره، صاحب قرءان.



الرجال (لابن داود) ؛ ؛ ص459
214 سليمان بن خالد أبو الربيع‏
الهلالي كوفي مولاهم ق [جخ‏] خرج مع زيد فقطعت إصبعه، و لم يخرج من أصحاب أبي جعفر عليه السلام غيره، صاحب قرءان [قي‏]: خرج معه و أفلت، و في كتاب سعد أنه تاب من ذلك و رجع إلى الحق قبل موته، و رضي عنه أبو عبد الله عليه السلام بعد سخطه، و توجع لموته.



رجال العلامة الحلي ؛ ؛ ص77
2 سليمان بن خالد بن دهقان‏
بن نافلة مولى عفيف أبو الربيع الأقطع خرج مع زيد فقطعت إصبعه، لم يخرج من أصحاب أبي جعفر عليه السلام غيره ثقة صاحب قرءان. و قال البرقي: سليمان بن خالد البجلي الأقطع كوفي، خرج مع زيد بن علي فأفلت. و في كتاب سعد: أنه خرج مع زيد فأفلت، فمن الله عليه و تاب و رجع بعد ذلك، و كان فقيها وجها روى عن الصادق و الباقر عليهما السلام و كان الذي قطع يده يوسف بن عمر بنفسه! مات في حياة أبي عبد الله عليه السلام. و رويت في معناه أحاديث، ذكرناها في الكتاب الكبير.




وسائل الشيعة ؛ ج‏30 ؛ ص386
سليمان بن خالد؛ أبو الربيع، الأقطع:
خرج مع زيد، فقطعت إصبعه، ثقة صاحب قرآن.
و قال البرقي: كان خرج مع زيد، فأفلت.
و في كتاب سعد: أنه خرج مع زيد، فأفلت، فمن الله عليه، و تاب، و رجع بعد، و كان فقيها، وجها، روى عن الباقر، و الصادق عليهما السلام؛ قاله العلامة.
و قال النجاشي: كان قارئا، فقيها، وجها، و مات في حياة أبي عبد الله عليه السلام، فتوجع لفقده، و دعا لولده، و أوصى بهم أصحابه، له (كتاب) رواه عنه أبي عبد الله بن مسكان.
و نقل الكشي توثيقه، عن أيوب بن نوح، و روى له مدحا جليلا.




موسوعة طبقات ‏الفقهاء، ج‏2، ص: 249
449 سليمان بن خالد «2»
(.. قبل 148 ه) ابن دهقان بن نافلة، مولى عفيف بن مَعْدِيكَرِب عمّ الاشعث بن قيس لَابيه و أخوه لُامّه، المحدّث الفقيه الثقة أبو الربيع الاقطع.
أخذ العلم عن الامام أبي جعفر الباقر، و ولده الامام أبي عبد الله الصادق عليهما السّلام- و روى عنهما، و عن أبي بصير.
روى عنه: أبو أيوب الخزاز، و أبو كهمس، و عبد الله بن بكير، و علي بن رئاب، و عبد الله بن مُسكان، و أيوب بن الحر، و جميل بن درّاج، و حماد بن عيسى، و سعدان بن مسلم، و عبد الرحمن بن الحجاج البجلي، و حماد بن زياد، و هشام بن سالم الجواليقي، و يونس بن يعقوب، و علي بن عقبة، و جميل بن صالح الاسدي، و يونس بن عمار، و آخرون.
موسوعةطبقات‏الفقهاء، ج‏2، ص: 250
و كان قارئاً، فقيهاً، وجهاً، و كان خرج مع الثائر الكبير زيد بن علي رحمه الله فقطعت يده، و كان الذي قطعها يوسف بن عمر بنفسه.
وثّقه الشيخ المفيد.
و سئل أيوب بن نوح بن دراج النخعي عن سليمان، أ ثقة هو؟ فقال: كما يكون الثقة.
و قد وقع سليمان بن خالد في اسناد كثير من الروايات عن أئمّة أهل البيت (عليهم السلام) تبلغ ثلاثمائة و أربعة موارد، و له كتاب رواه عنه عبد الله بن مسكان.
توفّي في حياة الامام جعفر الصادق- عليه السّلام فتوجّع لفقده و دعا لولده و أوصى بهم أصحابه.













از نرم افزار درایة النور:

رجال‏النجاشي/باب‏السين/183
484 - سليمان بن خالد بن دهقان
بن نافلة مولى عفيف بن معديكرب عم الأشعث بن قيس لأبيه و أخوه لأمه أبو الربيع الأقطع. كان قارئا فقيها وجها روى عن أبي عبد الله و أبي جعفر عليهما السلام و خرج مع زيد و لم يخرج معه من أصحاب أبي جعفر عليه السلام غيره فقطعت يده و كان الذي قطعها يوسف بن عمر بنفسه و مات في حياة أبي عبد الله عليه السلام فتوجع لفقده و دعا لولده و أوصى بهم أصحابه. و لسليمان كتاب رواه عنه عبد الله بن مسكان. أخبرناه غير واحد عن جعفر بن محمد عن محمد بن الحسن عن محمد بن الحسن الصفار قال: حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن أبي حفص الأعشى عن عبد الله بن مسكان عن سليمان بن خالد. و أما طريقنا من جهة الكوفيين أخبرنا عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا يحيى بن زكريا بن شيبان قال: حدثنا محمد بن سنان قال: حدثني عبد الله بن مسكان عن سليمان.
رجال‏الطوسي/أصحاب‏أبي‏عبد.../باب‏السين/215
2838 - 76 - سليمان بن خالد أبو الربيع
الهلالي مولاهم كوفي مات في حياة أبي عبد الله عليه السلام خرج مع زيد فقطعت إصبعه معه و لم يخرج من أصحاب أبي جعفر عليه السلام غيره صاحب قرءان.
رجال‏الكشي/الجزءالأول/الجزءالثالث/266
479 - و حدثني محمد بن مسعود العياشي قال حدثنا جبريل بن أحمد الفاريابي قال حدثني محمد بن عيسى العبيدي عن يونس قال: قلت لهشام إنهم يزعمون أن أبا الحسن (ع) بعث إليك عبد الرحمن بن الحجاج يأمرك أن تسكت و لا تتكلم فأبيت أن تقبل رسالته فأخبرني كيف كان سبب هذا و هل أرسل إليك ينهاك عن الكلام أو لا و هل تكلمت بعد نهيه إياك؟ فقال هشام إنه لما كان أيام المهدي شدد على أصحاب الأهواء و كتب له ابن المقعد صنوف الفرق صنفا صنفا ثم قرأ الكتاب على الناس فقال يونس: قد سمعت هذا الكتاب يقرأ على الناس على باب الذهب بالمدينة و مرة أخرى بمدينة الوضاح فقال إن ابن المقعد صنف لهم صنوف الفرق فرقة فرقة حتى قال في كتابه و فرقة منهم يقال لهم الزرارية و فرقة منهم يقال لهم العمارية أصحاب عمار الساباطي و فرقة يقال لها اليعفورية و منهم فرقة أصحاب سليمان الأقطع و فرقة يقال لها الجواليقية قال يونس و لم يذكر يومئذ هشام بن الحكم و لا أصحابه فزعم هشام ليونس أن أبا الحسن (ع) بعث إليه فقال له: كف هذه الأيام عن الكلام فإن الأمر شديد قال هشام: فكففت عن الكلام حتى مات المهدي و سكن الأمر فهذا الذي كان من أمره و انتهائي إلى قوله.
رجال‏الكشي/الجزءالأول/الجزءالرابع/353
662 - حمدويه قال حدثني يعقوب بن يزيد عن ابن أبي عمير. و محمد بن مسعود قال حدثني أحمد بن المنصور الخزاعي عن أحمد بن الفضل الخزاعي عن ابن أبي عمير قال حدثنا حماد بن عيسى عن عبد الحميد بن أبي الديلم قال كنت عند أبي عبد الله (ع) فأتاه كتاب عبد السلام بن عبد الرحمن بن نعيم و كتاب الفيض بن المختار و سليمان بن خالد يخبرونه أن الكوفة شاغرة برجلها و أنه إن أمرهم أن يأخذوها أخذوها فلما قرأ كتابهم رمى به ثم قال: ما أنا لهؤلاء بإمام أ ما علموا أن صاحبهم السفياني.
رجال‏الكشي/الجزءالأول/الجزءالرابع/356
664 - حمدويه قال سألت أبا الحسين أيوب بن نوح بن دراج النخعي عن سليمان بن خالد النخعي أ ثقة هو؟ فقال كما يكون الثقة قال حدثني عبد الله بن محمد قال حدثني أبي عن إسماعيل بن أبي حمزة قال ركب أبو جعفر (ع) يوما إلى حائط له من حيطان المدينة فركبت معه إلى ذلك الحائط و معنا سليمان بن خالد فقال له سليمان بن خالد جعلت فداك يعلم الإمام ما في يومه؟ فقال يا سليمان و الذي بعث محمدا بالنبوة و اصطفاه بالرسالة أنه ليعلم ما في يومه و في شهره و في سنته ثم قال يا سليمان أ ما علمت أن روحا تنزل عليه في ليلة القدر فيعلم ما في تلك السنة إلى مثلها من قابل و علم ما يحدث في الليل و النهار و الساعة ترى ما يطمئن به قلبك. قال فو الله ما سرنا إلا ميلا أو نحو ذلك حتى قال: الساعة يستقبلك رجلان قد سرقا سرقة قد أضمرا عليها فو الله ما سرنا إلا ميلا حتى استقبلنا الرجلان فقال أبو جعفر (ع) لغلمانه عليكم بالسارقين فأخذا حتى أتي بهما فقال سرقتما فحلفا له بالله أنهما ما سرقا فقال و الله لئن أنتما لم تخرجا ما سرقتما لأبعثن إلى الموضع الذي وضعتما فيه سرقتكما و لأبعثن إلى صاحبكما الذي سرقتماه حتى يأخذكما و يرفعكما إلى والي المدينة فرأيكما؟ فأبيا أن يردا الذي سرقاه فأمر أبو جعفر (ع) غلمانه أن يستوثقوا منهما قال فانطلق أنت يا سليمان إلى ذلك الجبل و أشار بيده إلى ناحية من الطريق فاصعد أنت و هؤلاء الغلمان فإن في قلة الجبل كهفا فادخل أنت فيه بنفسك؟ حتى تستخرج ما فيه و تدفعه إلى مولى هذا فإن فيه
رجال‏الكشي/الجزءالأول/الجزءالرابع/360
665 - حمدويه قال حدثنا محمد بن عيسى قال حدثني يونس عن ابن مسكان عن سليمان بن خالد قال لقيت الحسن بن الحسن فقال أ ما لنا حق أ ما لنا حرمة إذ اخترتم منا رجلا واحدا كفاكم فلم يكن له عندي جواب فلقيت أبا عبد الله (ع) فأخبرته بما كان من قوله لي فقال لي: القه فقل له أتيناكم فقلنا هل عندكم ما ليس عند غيركم؟ فقلتم لا فصدقناكم و كنتم أهل ذلك و آتينا بني عمكم فقلنا هل عندكم ما ليس عند الناس؟ فقالوا نعم فصدقناهم و كانوا أهل ذلك قال فلقيته فقلت له ما قال لي فقال لي الحسن فإن عندنا ما ليس عند الناس فلم يكن عندي شي‏ء فأتيت أبا عبد الله (ع) فأخبرته فقال لي: القه و قل إن الله عز و جل يقول في كتابه: ائتوني بكتاب من قبل هذا أو أثارة من علم إن كنتم صادقين 46 -: 4 -) فاقعدوا لنا حتى نسألكم قال فلقيته فحاججته بذلك فقال لي أ فما عندكم شي‏ء ألا تعيبونا إن كان فلان تفرغ و شغلنا فذاك الذي يذهب بحقنا.
رجال‏الكشي/الجزءالأول/الجزءالرابع/360
666 - علي بن محمد القتيبي قال حدثنا الفضل بن شاذان قال حدثني أبي عن عدة من أصحابنا عن سليمان بن خالد قال قال لي أبو عبد الله (ع) رحم الله عمي زيدا ما قدر أن يسير بكتاب الله ساعة من نهار ثم قال يا سليمان بن خالد ما كان عدوكم عندكم؟ قلنا كفار قال فإن الله عز و جل يقول: حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق فإما منا بعد و إما فداء 47 -: 4 -) فجعل المن بعد الإثخان و أسرتم قوما ثم خليتم سبيلهم قبل الإثخان فمننتم قبل الإثخان و إنما جعل الله المن بعد الإثخان حتى خرجوا عليكم من وجه آخر فقاتلوكم.
رجال‏الكشي/الجزءالأول/الجزءالرابع/361
667 - محمد بن مسعود و محمد بن الحسن البراني قالا حدثنا إبراهيم بن محمد بن فارس عن أحمد بن الحسن عن علي بن يعقوب عن مروان بن مسلم عن عمار الساباطي قال قال سليمان بن خالد لأبي عبد الله (ع) و أنا جالس إني منذ عرفت هذا الأمر أصلي في كل يوم صلاتين أقضي ما فاتني قبل معرفته قال لا تفعل فإن الحال التي كنت عليها أعظم من ترك ما تركت من الصلاة.
رجال‏الكشي/الجزءالأول/الجزءالرابع/361
668 - محمد بن الحسن و عثمان بن حامد قالا حدثنا محمد بن يزداد عن محمد بن الحسين عن الحسن بن علي بن فضال عن مروان بن مسلم عن عمار الساباطي قال كان سليمان بن خالد خرج مع زيد بن علي حين خرج قال فقال له رجل و نحن وقوف في ناحية و زيد واقف في ناحية ما تقول في زيد هو خير أم جعفر؟ قال سليمان قلت و الله ليوم من جعفر خير من زيد أيام الدنيا قال فحرك دابته و أتى زيدا و قص عليه القصة قال و مضيت نحوه فانتهيت إلى زيد و هو يقول جعفر إمامنا في الحلال و الحرام.
رجال‏الكشي/الجزءالأول/الجزءالرابع/362
669 - حدثني خلف بن حماد عن أبي سعيد الآدمي عن موسى بن سلام عن الحكم بن مسكين عن عيص بن القاسم قال دخلت على أبي عبد الله (ع) مع خالي سليمان بن خالد فقال لخالي من هذا الفتى؟ قال هذا ابن أختي قال فيعرف أمركم؟ فقال له نعم فقال الحمد لله الذي لم يجعله شيطانا ثم قال يا ليتني و إياكم بالطائف أحدثكم و تؤنسوني و تضمن لهم ألا يخرج عليهم أبدا.
رجال‏البرقي/أصحاب‏أبي‏عبد.../أصحاب‏أبي‏عبد.../32
سليمان بن خالد البجلي
الأقطع كوفي كان خرج مع زيد بن علي فأفلت و في كتاب سعد: أنه خرج مع زيد فأفلت فمن الله عليه و تاب و رجع بعده.
رجال‏ابن‏داود/[الجزءالثاني.../باب‏السين‏المهملة/459
214 - سليمان بن خالد أبو الربيع
الهلالي كوفي مولاهم ق [جخ‏] خرج مع زيد فقطعت إصبعه و لم يخرج من أصحاب أبي جعفر عليه السلام غيره صاحب قرءان [قي‏]: خرج معه و أفلت و في كتاب سعد أنه تاب من ذلك و رجع إلى الحق قبل موته و رضي عنه أبو عبد الله عليه السلام بعد سخطه و توجع لموته.
الخلاصةللحلي/الفصل‏الثاني‏عشر.../الباب‏الأول‏سليمان/77
2 - سليمان بن خالد بن دهقان
بن نافلة مولى عفيف أبو الربيع الأقطع خرج مع زيد فقطعت إصبعه لم يخرج من أصحاب أبي جعفر عليه السلام غيره ثقة صاحب قرءان. و قال البرقي: سليمان بن خالد البجلي الأقطع كوفي خرج مع زيد بن علي فأفلت. و في كتاب سعد: أنه خرج مع زيد فأفلت فمن الله عليه و تاب و رجع بعد ذلك و كان فقيها وجها روى عن الصادق و الباقر عليهما السلام و كان الذي قطع يده يوسف بن عمر بنفسه مات في حياة أبي عبد الله عليه السلام. و رويت في معناه أحاديث ذكرناها في الكتاب الكبير.