سال بعدالفهرستسال قبل

بسم الله الرحمن الرحیم

ثعلبة بن ميمون(000 -حدود 175 هـ = 000 - 791 م)

ثعلبة بن ميمون(000 -حدود 175 هـ = 000 - 791 م)
قراء اصحاب معصومین علیهم السلام

سال وفات ایشان معلوم نیست اما هارون ۱۷۰ به خلافت رسیده و روایتی از اعجاب او به ثعلبة نقل شده و لذا گفته میشود وفاتش پس از ۱۷۰ است و از حضرت ابوجعفر ع هم نقل میکند.


رجال الكشي - إختيار معرفة الرجال ؛ النص ؛ ص412
في ثعلبة بن ميمون‏
776 ذكر حمدويه، عن محمد بن عيسى‏، أن ثعلبة بن ميمون مولى محمد بن قيس الأنصاري، و هو ثقة خير فاضل مقدم معلوم في العلماء و الفقهاء و الأجلة «2» من هذه العصابة.


رجال الكشي - إختيار معرفة الرجال ؛ النص ؛ ص375
تسمية الفقهاء من أصحاب أبي عبد الله (ع)
705 أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح من هؤلاء و تصديقهم لما يقولون، و أقروا لهم بالفقه، من دون أولئك الستة الذين عددناهم و سميناهم‏ «1»، ستة نفر: جميل بن دراج، و عبد الله بن مسكان، و عبد الله بن بكير، و حماد بن عيسى، و حماد بن عثمان، و أبان بن عثمان، قالوا و زعم أبو إسحاق الفقيه يعني ثعلبة بن ميمون: أن أفقه هؤلاء جميل بن دراج و هم أحداث‏ «2» أصحاب أبي عبد الله (ع).


رجال النجاشي ؛ ؛ ص117
302 ثعلبة بن ميمون‏
مولى بني أسد مولى بني سلامة منهم، أبو إسحاق النحوي، كان وجها في‏ أصحابنا، قارئا، فقيها، نحويا، لغويا، راوية، و كان حسن العمل، كثير العبادة و الزهد، روى عن أبي عبد الله و أبي الحسن عليهما السلام. له كتاب تختلف الرواية عنه، قد رواه جماعات من الناس. قرأت على الحسين بن عبيد الله أخبركم أحمد بن محمد الزراري عن حميد قال: حدثنا أبو طاهر محمد بن تسنيم قال: حدثنا عبد الله بن محمد المزخرف الحجال عن ثعلبة بالكتاب. و رأيت بخط ابن نوح فيما كان وصى به إلي من كتبه حدثنا محمد بن أحمد عن أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا علي بن الحسن بن فضال عن علي بن أسباط قال: لما أن حج هارون الرشيد مر بالكوفة، فصار إلى الموضع الذي يعرف بمسجد سماك و كان ثعلبة ينزل في غرفة على الطريق، فسمعه هارون، و هو في الوتر، و هو يدعو- و كان فصيحا حسن العبارة- فوقف يسمع دعاءه، و وقف من قدامه و من خلفه و أقبل يتسمع، ثم قال للفضل بن الربيع: ما تسمع ما أسمع. ثم قال: إن خيارنا بالكوفة.



رجال العلامة الحلي ؛ ؛ ص30
1 ثعلبة بن ميمون‏
مولى بني أسد ثم مولى بني سلامة، كان وجها في أصحابنا قارئا فقيها نحويا لغويا راوية، و كان حسن العمل كثير العبادة و الزهد، روى عن الصادق عليه السلام و الكاظم عليه السلام و كان فاضلا متقدما معدودا في العلماء و الفضلاء القضاة خ‏ل الأجلة في هذه العصابة، سمعه هارون الرشيد يدعو في الوتر فأعجبه.



لسان الميزان ت أبي غدة (2/ 397)
1711 - (ز): ثعلبة بن ميمون الكوفي أبو إسحاق.
ذكره الكشي في رجال الشيعة.
وقال ابن النجاشي: كان كثير العبادة وقال: روى عن جعفر وموسى بن جعفر وصنف مختلف الرواية عن جعفر.
روى عنه محمد بن عبد الله المزخرف وعلي بن أسباط، وَالحسن بن علي الخزاز وظريف بن ناصح، وَغيره.



الرواشح السماوية في شرح الأحاديث الإمامية (ميرداماد) ؛ ؛ ص51
الراشحة السادسة [أبو إسحاق ثعلبة بن ميمون‏]
ثعلبة بن ميمون مولى بنى سلامة منهم ثارات يقال له فى كتب الاخبار فى اضعاف الاسانيد و فى كتب الرجال ايضا ابو اسحق النحوى و تارات اخرى ابو اسحق الفقيه قال ابو العباس النجاشى كان وجها فى اصحابنا قاريا فقيها نحويا لغويا راويه و كان حسن العمل كثير العبادة و الزهد روى عن ابى عبد الله عليه السلم و ابى الحسن عليه السلام له كتاب قد رواه جماعات من الناس قرات على الحسين بن عبيد الله اخبركم احمد بن محمد بن محمد الزرارى عن حميد قال حدثنا ابو طاهر محمد بن تسنيم قال حدثنا عبد الله بن محمد المزخرف الحجال عن ثعلبة بالكتاب‏

الرواشح السماوية في شرح الأحاديث الإمامية (ميرداماد)، ص: 52
روايت بخط ابن نوح فيما كان وصى به الى من كتبه حدثنا محمد بن احمد عن احمد بن محمد بن سعيد قال حدثنا على بن الحسن بن على بن فضال عن على بن اسباط قال لما ان حج هرون الرشيد مر بالكوفه فصار الى الموضع الذى يعرف بمسجد سمال و كان ثعلبه ينزل فى غرفة على الطريق فسمعه هرون و هو فى الوتر و هو يدعو و كان فصيحا حسن العبارة فوقف يسمع دعائه و وقف من قدامه و من خلفه و اقبل يتسمع ثم قال للفضل بن ربيع اتسمع ما اسمع ثم قال ان خيارنا بالكوفه و قال ابو عمرو الكشى فى ترجمته ذكر حمدويه عن محمد بن عيسى ان ثعلبة بن ميمون مولى محمد بن قيس الأنصارى و هو ثقة خير فاضل مقدم معدود فى العلماء و الفقهآء الاجلة من هذه العصابة قلت و الذى عهدناه من سيرة الكشى و سنته فى كتابه انه لا يورد الثقة و العلم و الفضل و التقدم فى اجله فقهاء العصابة و علمائها الا فيمن يحكم بتصحيح ما يصح عنه و بالجملة فى تضاعيف تتبع فهارس الاصحاب و طرقهم و اصولهم و جوامعهم و استقصاء احوال طبقات الأسانيد و مراتبها و درجاتها و يستبين استصحاح ما يصح عن ثعلبته كاولئك المعدودين فيبلغ من يقال بتصحيح ما يصح عنه و يعبر عما صح عنه اذا رواه عن غير معروف الحال بالصحى على ما عقدنا الاصطلاح عليه اثنين و عشرين بل ثلثة و عشرين و مع ذلك فان رهطا من اهل هذا العصر مهما وجدوا طريقا صحيحا حقيقيا فيه ابو اسحق ثعلبة اشكل عليهم الامر و ضاق عليهم المنتدح و جعلوه حسنا غير صحيح لكون ابى اسحق ممدوحا غير موثق بالتصريح فى خلاصة العلامة و كتاب تقى الدين الحسن بن داود فليصبر تفاوت ما بين الامرين و بعد ما بين المنزلتين ثم ليتدبر



کلمات الوحيد البهبهاني قده در باره قراءات
مصابيح الظلام، ج‌7، ص: 227‌
..........
______________________________
فالحكم بوجوب مراعاته يتوقّف على دليل و إن قال القرّاء لا بدّ من مراعاته، إلّا أن يقال: (۱)علم القراءة كان متداولا في زمان الأئمّة عليهم السّلام، حتّى أنّ (۲)بعض أعاظم أصحابهم عليهم السّلام و ثقاتهم المقرّبين عندهم كانوا عارفين ماهرين بهذا العلم، مثل حمران بن أعين، فإنّه كان في غاية الجلالة عندهم، و نهاية الإخلاص و الإطاعة لهم، و كان ماهرا في علم القراءة، قرأ عليه حمزة القارئ، و الصادق عليه السّلام أمره بمناظرة الشامي في علم القراءة، و الشامي كان مريدا للمناظرة مع الصادق عليه السّلام في هذا العلم، حتّى أنّ الشامي قال له عليه السّلام- حين أمر حمران بمناظرته-: إنّما اريدك أنت لا حمران، فقال عليه السّلام: «إنّ غلبت حمران فقد غلبتني» فناظره فغلب عليه «1».
و مثل حمران في الجلالة عندهم و الإطاعة لهم أبان بن تغلب، ذكروا في ترجمته: أنّ له قراءة مفردة مشهورة عند القرّاء «2».
و مثلهما ثعلبة بن ميمون و مدحوه «3»، و مدحه النجاشي و العلّامة في «الخلاصة» بأنّه كان وجها في أصحابنا، قارئا فقيها نحويّا لغويّا راوية، حسن العمل، كثير العبادة و الزهد، فاضلا متقدّما معدودا في العلماء و الفقهاء الأجلّة، سمعه هارون الرشيد يدعو في الوتر فأعجبه «4».
إلى غير ذلك من الأجلّة الذين كانوا ماهرين في هذا العلم، و في غاية الإطاعة للأئمّة عليهم السّلام، و نهاية المتابعة لهم، و (۳)الأئمّة عليهم السّلام قرّروهم عليه، و لم يتأمّلوا في علمهم و لا عملهم.
و معلوم أنّ (۴)مراعاة هذا العلم لأجل العمل في مقام القراءة، فلو لم يكن‌
______________________________
(1) رجال الكشّي: 2/ 554 الرقم 494.
(2) رجال النجاشي: 11 الرقم 7، الفهرست للطوسي: 17 الرقم 51، جامع الرواة: 1/ 9.
(3) الرجال لابن داود: 60 الرقم 286، منهج المقال: 76، جامع الرواة: 1/ 140.
(4) رجال النجاشي: 117 الرقم 302، خلاصة الرجال للحلّي: 30.



أعيان‏ الشيعة، ج‏4، ص: 25
ثعلبة بن ميمون‏
مولى بني أسد ثم مولى بني سلامة منهم- أي من بني أسد- أبو إسحاق النحوي هكذا ترجمه النجاشي و قال: كان وجها في أصحابنا قاريا فقهيا نحويا لغويا راوية و كان حسن العمل كثير العبادة و الزهد روى عن أبي عبد الله و أبي الحسن ع له كتاب مختلف الرواية عنه قد رواه جماعات من الناس قرأت على الحسين بن عبيد الله أخبركم أحمد بن محمد الزراري عن حميد قال حدثنا أبو طاهر محمد بن تسنيم (نسيم) قال حدثنا عبد الله بن محمد المزخرف [الجحال‏] الحجال عن ثعلبة بالكتاب و رأيت بخط ابن نوح فيما كان وصي به إلي من كتبه حدثنا محمد بن أحمد عن أحمد بن محمد بن سعيد قال حدثنا علي بن حسن بن فضال عن علي بن أسباط قال لما ان حج هارون الرشيد مر بالكوفة فصار إلى الموضع الذي يعرف بمسجد سماك و كان ثعلبة ينزل في غرفة على الطريق فسمعه هارون و هو في الوتر و هو يدعو و كان فصيحا حسن العبارة فوقف يسمع دعاؤه و وقف من قدامه و من خلفه و اقبل يتسمع ثم قال للفضل بن الربيع ما تسمع ما أسمع ثم قال إن خيارنا بالكوفة اه و ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع فقال ثعلبة بن ميمون الأسدي من الكوفة و قال في رجال الكاظم ع ثعلبة بن ميمون كوفي له كتاب روي عن أبي عبد الله ع يكنى أبا إسحاق اه و في منهج المقال و اعلم أنه يقال له أبو إسحاق الفقيه كما في ترجمة جميل و أبو إسحاق النحوي كما في رجال النجاشي اه و قال الكشي في ثعلبة بن ميمون ذكر حمدويه عن محمد بن عيسى ان ثعلبة بن ميمون مولى محمد بن قيس الأنصاري و هو ثقة خير فاضل مقدم معلوم معدود من العلماء الفقهاء الآجلة من هذه العصابة اه و في التعليقة هو من أعاظم الثقات و الزهاد و العباد و الفقهاء و العلماء الأمجاد، و ربما يتأمل في وثاقته لعدم ذكرها بلفظها في رجال النجاشي، و المذكور بلفظها في رجال الكشي يحتمل كونه من محمد بن عيسى- و ربما يكون هذا هو الظاهر- قال: و هذا التأمل في غاية الركاكة و نهاية السخافة، و لعمري ان النجاشي لم يدر بأنه سيجي‏ء من يقنع بمجرد ثقة، بل و بمجرد رجحانه و لا يكفيه جميع ما ذكر على ان محمد بن عيسى من الثقات على ان ذكر الكشي ذلك ليس مجرد القصة بل الظاهر انه لأجل الانتفاع و انه في مقام الاعتداد و الاعتماد.
و مر في ابان بن عثمان عند ذكر من أجمعت العصابة عليهم، قالوا و زعم أبو إسحاق الفقيه ان أوجه هؤلاء جميل، و الظاهر منه استنادهم اليه و اعتمادهم عليه. و بالجملة هو أجل من أن يحتاج إلى ذكر أمثال ذلك له اه.
و قيل ان الذي تأمل في وثاقته هو صاحب الذخيرة. و في لسان الميزان:
ثعلبة بن ميمون الكوفي أبو إسحاق ذكره الكشي في رجال الشيعة، و قال ابن النجاشي: كان كثير العبادة، و قال: روى عن جعفر و موسى بن جعفر و صنف مختلف الرواية عن جعفر. روى عنه محمد بن المزخرف و علي بن أسباط و الحسن بن علي الخزاز و طريف بن ناصح و غيره اه.
و محمد بن عبد الله المزخرف صوابه عبد الله بن محمد، اما رواية الخزاز و طريف عنه فلا أدري من اين أخذ ذلك؟! و كتاب مختلف الرواية الظاهر ان المراد به الحاوي للروايات المختلفة الواردة عنه ع، و ما في كثير من الكتب من ابدال مختلف بيختلف أو تختلف تصحيف.

التمييز
في مشتركات الطريحي: باب ثعلبة المشترك بين ابن ميمون الممدوح و بين غيره من الضعفاء و يمكن استعلام أنه هو برواية أبي محمد المزخرف الحجال عنه، و روايته هو عن الصادق و الكاظم ع، و حيث يعسر التمييز تقف الرواية. و في مشتركات الكاظمي باب ثعلبة المشترك بين ابن ميمون الثقة و غيره من الضعفاء و يمكن استعلام أنه هو برواية أبي محمد عبد الله بن محمد المزخرف الحجال و ابن أبي عمير و محمد بن إسماعيل بن بزيع عنه، و بروايته هو عن زرارة و أبي بكر الحضرمي و الصادق و الكاظم ع اه. و عن جامع الرواة أنه نقل زيادة على ذلك رواية ظريف بن ناصح و الحسن بن علي الوشاء و الحسن بن علي بن فضال و الحسن بن الجهم و أحمد بن محمد بن أبي عمير و عاصم بن حميد و أبي داود المسترق و علي بن أسباط و البرقي عنه اه.



موسوعة طبقات ‏الفقهاء، ج‏2، ص: 90
336 ثعلبة بن ميمون «3»
(.. كان حياً بعد 170 ه) «4» الاسدي بالولاء، ثم مولى بني سلامة، الفقيه الفاضل الثقة أبو إسحاق النحوي، الكوفي.
روى عن: بُريد بن معاوية العجلي، و حُمران بن أعين، و محمد بن مسلم، و زرارة بن أعين، و عُبيد بن زرارة، و يعقوب بن سالم الاحمر، و معاوية بن عمار، و محمد بن مضارب، و معمر بن يحيى، و عمران بن علي الحلبي، و عمار الساباطي، و عُبيد الله بن علي الحلبي، و الحارث بن المغيرة، و عبد الله بن هلال، و حمزة بن محمد الطيار، و سعيد بن عمرو الجعفي (الخثعمي)، و مالك الجُهَني، و أبي أمية يوسف ابن ثابت بن أبي سعدة، و آخرين.
روى عنه: أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي، و الحسن بن علي بن فضال، و محمد بن خالد الاصم، و ظريف بن ناصح، و عبد الله بن محمد الحجال، و محمد بن إسماعيل بن بزيع، و الحسن بن علي الوشاء، و أبو داود المسترق، و غيرهم.
و كان أحد وجوه الشيعة، قارئاً، فقيهاً، لغوياً، راوية، و كان حسن العمل، كثير العبادة و الزهد.
أخذ العلوم و المعارف عن الامام أبي عبد الله الصادق، و ولده الامام أبي الحسن الكاظم- عليهما السّلام و روى عنهما، و قد وقع في اسناد كثير من الروايات عن الأَئمّة- عليهم السّلام-، تبلغ مائتين و اثني عشر مورداً «1» و له كتاب يرويه عنه‏ جماعة منهم عبد الله بن محمد المزخرف الحَجّال.
رُوي عن علي بن أسباط، قال: لمّا أن حج هارون الرشيد، مرّ بالكوفة، فصار إلى الموضع الذي يعرف بمسجد (سمال) و كان ثعلبة ينزل في غرفة على الطريق، فسمعه هارون و هو في الوتر، و هو يدعو، و كان فصيحاً، حسن العبارة، فوقف يسمع دعاءه، و وقف من قدّامه و من خلفه، و أقبل يتسمّع، ثم قال للفضل بن الربيع: ما تسمع ما أسمع؟ ثم قال: إنّ خيارنا بالكوفة.
روى الشيخ الكليني بسنده عن ثعلبة بن ميمون عن إبراهيم السندي عن يونس بن عمار «1» قال: سمعت أبا عبد الله «2»- عليه السّلام يقول: قرض المؤمن غنيمة و تعجيل أجر، إنْ أيسَر قضاك، و إنْ مات قبل ذلك احتسبت به من الزكاة «3»



لینک سایتها:
ثعلبة بن ميمون
ثعلبة بن ميمون
ثعلبة بن ميمون