فهرست عامالسورةفهرست قرآن كريم

بسم الله الرحمن الرحیم

آية بعدآية [6126] در مصحف از مجموع [6236]آية قبل

97|1|بِّسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ










(97:1:1:1) anzalo V STEM|POS:V|PERF|(IV)|LEM:>anzala|ROOT:nzl|1P -127418-@@@@(97:1:2:2) na` PRON SUFFIX|PRON:1P -127419-@@@@(97:1:2:3) hu PRON SUFFIX|PRON:3MS -127420-@@@@(97:1:3:1) fiY P STEM|POS:P|LEM:fiY -127421-@@@@(97:1:4:1) layolapi N STEM|POS:N|LEM:layolap|ROOT:lyl|F|GEN -127422-@@@@(97:1:5:1) {lo DET PREFIX|Al+ -127423-@@@@(97:1:5:2) qadori N STEM|POS:N|LEM:qador|ROOT:qdr|M|GEN -127424-@@@@





دیتای صرفی-کامپیوتر نور suurabesm1
<Word entry="بِسْمِ" root="وسم" sureh="97" aye="1" id="87814">
<Subword subEntry="بِ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="إِسْمِ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="اللَّهِ" root="ءله" sureh="97" aye="1" id="87815">
<Subword subEntry="اللَّهِ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="الرَّحْمَنِ" root="رحم" sureh="97" aye="1" id="87816">
<Subword subEntry="الْ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="رَحْمَنِ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="الرَّحِيمِ" root="رحم" sureh="97" aye="1" id="87817">
<Subword subEntry="الْ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="رَحِيمِ" IsBase="1" /></Word>
suurabesm2
<Word entry="إِنَّا" sureh="97" aye="2" id="87818">
<Subword subEntry="إِنَّ" IsBase="1" />
<Subword subEntry="نَا" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="أَنْزَلْنَاهُ" root="نزل" sureh="97" aye="2" id="87819">
<Subword subEntry="أَنْزَل" IsBase="1" />
<Subword subEntry="ْنَا" IsBase="0" />
<Subword subEntry="هُ" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="فِي" sureh="97" aye="2" id="87820">
<Subword subEntry="فِي" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="لَيْلَةِ" root="ليل" sureh="97" aye="2" id="87821">
<Subword subEntry="لَيْلَةِ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="الْقَدْرِ" root="قدر" sureh="97" aye="2" id="87822">
<Subword subEntry="الْ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="قَدْرِ" IsBase="1" /></Word>

القرائة



القدر : 1 إِنَّا أَنْزَلْناهُ في‏ لَيْلَةِ الْقَدْرِ
القدر : 2 وَ ما أَدْراكَ ما لَيْلَةُ الْقَدْرِ
القدر : 3 لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ

إِنَّا أَنْزَلْناهُ في‏ لَيْلَةِ الْقَدْرِ

إِنَّا أَنْزَلْناهُ في‏ لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرينَ الدخان 3

شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون (185)

عيد مبعث







وإذ قلنا لك إن ربك أحاط بالناس وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس والشجرة الملعونة في القرآن ونخوفهم فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا (60)

ان الله فرد یحب الوتر





صحيح البخاري (6/ 16)
باب
4470 - حدثنا أصبغ، قال: أخبرني ابن وهب، قال: أخبرني عمرو بن الحارث، عن ابن أبي حبيب، عن أبي الخير، عن الصنابحي، أنه قال له: متى هاجرت؟ قال: خرجنا من اليمن مهاجرين، فقدمنا الجحفة، فأقبل راكب، فقلت له: الخبر؟ فقال: «دفنا النبي صلى الله عليه وسلم منذ خمس»، قلت: هل سمعت في ليلة القدر شيئا؟ قال: نعم، أخبرني بلال مؤذن النبي صلى الله عليه وسلم: «أنه في السبع في العشر الأواخر»
__________  
[تعليق مصطفى البغا]
4200 (4/1621) -[  ش (الجحفة) موضع بين مكة والمدينة يحرم منه الحاج القادم من بلاد الشام ونحوها. (الخبر) ماذا عندك من أخبار المدينة. (في ليلة القدر) أي في بيان وقتها. (السبع. .) ليلة السابع والعشرين منه]


تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (24/ 532)
ثنا وكيع. عن سفيان، عن محمد بن سوقة، عن سعيد بن جبير: يؤذن للحجاج في ليلة القدر، فيكتبون بأسمائهم وأسماء آبائهم، فلا يغادر منهم أحد، ولا يزاد فيهم، ولا ينقص منهم.
حدثني يعقوب، قال: ثنا ابن علية، قال: ثنا ربيعة بن كلثوم، قال: قال رجل للحسن وأنا أسمع: رأيت ليلة القدر في كل رمضان هي؟ قال: نعم، والله الذي لا إله إلا هو إنها لفي كل رمضان، وإنها لليلة القدر، (فيها يفرق كل أمر حكيم) فيها يقضي الله كل أجل وعمل ورزق، إلى مثلها.
حدثنا أبو كريب. قال: ثنا وكيع، عن سفيان، عن أبي إسحاق، عن سعيد بن جبير، عن ابن عمر. قال: ليلة القدر في كل رمضان.




تفسير القرطبي (20/ 130)
قوله تعالى: (في ليلة القدر) قال مجاهد: في ليلة الحكم. (وما أدراك ما ليلة القدر) قال: ليلة الحكم. والمعنى ليلة التقدير، سميت بذلك لأن الله تعالى يقدر «4» فيها ما يشاء من أمره، إلى مثلها من السنة القابلة، من أمر الموت والأجل والرزق وغيره. ويسلمه إلى مدبرات الأمور، وهم أربعة من الملائكة: إسرافيل، وميكائيل، وعزرائيل، وجبريل. عليهم السلام. وعن ابن عباس قال: يكتب من أم الكتاب ما يكون في السنة من رزق ومطر وحياة وموت، حتى الحاج. قال عكرمة: يكتب حاج بيت الله تعالى في ليلة القدر بأسمائهم وأسماء أبائهم، ما يغادر منهم أحد، ولا يزاد فيهم. وقاله سعيد بن جبير. وقد مضى في أول سورة" الدخان" «5» هذا المعنى. وعن ابن عباس أيضا: أن الله تعالى يقضي الأقضية في ليلة نصف شعبان، ويسلمها إلى أربابها في ليلة القدر. وقيل: إنما سميت بذلك لعظمها وقدرها وشرفها، من قولهم: لفلان قدر، أي شرف ومنزلة. قاله الزهري وغيره. وقيل: سميت بذلك لأن للطاعات فيها قدرا عظيما، وثوابا جزيلا. وقال أبو بكر الوراق:





تفسير ابن كثير ت سلامة (8/ 445)
فصل
اختلف العلماء: هل كانت ليلة القدر في الأمم السالفة، أو هي من خصائص هذه الأمة؟ على قولين:
قال أبو مصعب أحمد بن أبي بكر الزهري: حدثنا مالك: أنه بلغه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أري أعمار الناس قبله -أو: ما شاء الله من ذلك-فكأنه تقاصر أعمار أمته ألا يبلغوا من العمل الذي بلغ غيرهم في طول العمر، فأعطاه الله ليلة القدر خيرا من ألف شهر (9) وقد أسند من وجه آخر.
وهذا الذي قاله مالك يقتضي تخصيص هذه الأمة بليلة القدر، وقد نقله صاحب "العدة" أحد أئمة الشافعية عن جمهور العلماء، فالله أعلم. وحكى الخطابي عليه الإجماع [ونقله الرافعي جازما به عن المذهب] (1) والذي دل عليه الحديث أنها كانت في الأمم الماضين كما هي في أمتنا.
قال أحمد بن حنبل: حدثنا يحيى بن سعيد، عن عكرمة بن عمار: حدثني أبو زميل سماك الحنفي: حدثني مالك بن مرثد بن عبد الله، حدثني مرثد قال: سألت أبا ذر قلت: كيف سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ليلة القدر؟ قال: أنا كنت أسأل الناس عنها، قلت: يا رسول الله، أخبرني عن ليلة القدر، أفي رمضان هي أو في غيره؟ قال: "بل هي في رمضان". قلت: تكون مع الأنبياء ما كانوا، فإذا قبضوا رفعت؟ أم هي إلى يوم القيامة؟ قال: "بل هي إلى يوم القيامة". قلت: في أي رمضان هي؟ قال: "التمسوها في العشر الأول، والعشر الأواخر". ثم حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم وحدث، ثم اهتبلت غفلته قلت: في أي العشرين هي؟ قال: "ابتغوها في العشر الأواخر، لا تسألني عن شيء بعدها". ثم حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم اهتبلت غفلته فقلت: يا رسول الله، أقسمت عليك بحقي عليك لما أخبرتني في أي العشر هي؟ فغضب علي غضبا لم يغضب مثله منذ صحبته، وقال: "التمسوها في السبع الأواخر، لا تسألني عن شيء بعدها".
ورواه النسائي عن الفلاس، عن يحيى بن سعيد القطان، به (2) .
ففيه دلالة على ما ذكرناه، وفيه أنها تكون باقية إلى يوم القيامة في كل سنة [بعد النبي صلى الله عليه وسلم] (3) لا كما زعمه بعض طوائف الشيعة من رفعها بالكلية، على ما فهموه من الحديث الذي سنورده بعد من قوله، عليه السلام: "فرفعت، وعسى أن يكون خيرا لكم"؛ لأن المراد رفع علم وقتها عينا. وفيه دلالة على أنها ليلة القدر يختص (4) وقوعها بشهر رمضان من بين سائر الشهور، لا كما روي عن ابن مسعود ومن تابعه من علماء أهل الكوفة، من أنها توجد في جميع السنة، وترجى في جميع الشهور على السواء.
وقد ترجم أبو داود في سننه على هذا فقال: "باب بيان أن ليلة القدر في كل رمضان": حدثنا حميد بن زنجويه النسائي (5) أخبرنا سعيد بن أبي مريم، حدثنا محمد بن جعفر بن أبي كثير، حدثني موسى بن عقبة، عن أبي إسحاق، عن سعيد بن جبير، عن عبد الله بن عمر قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أسمع عن ليلة القدر، فقال: "هي في كل رمضان" (6) .
وهذا إسناد رجاله ثقات إلا أن أبا داود قال: رواه شعبة وسفيان عن أبي إسحاق فأوقفاه.
وقد حكي عن أبي حنيفة، رحمه الله، رواية أنها ترجى (7) في جميع شهر رمضان. وهو وجه [حكاه] (8) الغزالي، واستغربه الرافعي جدا.
__________





تفسير ابن كثير ت سلامة (8/ 450)
وقوله: "فرفعت" أي: رفع علم تعينها لكم، لا أنها رفعت بالكلية من الوجود، كما يقوله جهلة الشيعة؛ لأنه قد قال بعد هذا: "فالتمسوها في التاسعة والسابعة والخامسة".



تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (16/ 479) 20471- حدثنا أحمد قال: حدثنا أبو أحمد قال: حدثنا سفيان، عن منصور، عن مجاهد= قال، حدثنا سعيد بن سليمان قال: حدثنا شريك، عن منصور، عن مجاهد: (يمحو الله ما يشاء ويثبت) ، قال: ينزل الله كل شيء في السنة في ليلة القدر، فيمحو ما يشاء من الآجال والأرزاق والمقادير، إلا الشقاء والسعادة، فإنهما ثابتان. (3)




الكافی: باب في شأن إنا أنزلناه في ليلة القدر و تفسيرها



مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏3، ص: 61
باب في شأن إنا أنزلناه في ليلة القدر و تفسيرها
[الحديث 1] 1 محمد بن أبي عبد الله و محمد بن الحسن عن سهل بن زياد و محمد بن يحيى‏ عن أحمد بن محمد جميعا عن الحسن بن العباس بن الحريش عن أبي جعفر الثاني ع قال قال أبو عبد الله ع بينا أبي ع يطوف بالكعبة إذا رجل معتجر....
__________________________________________________
باب في شأن إنا أنزلناه في ليلة القدر و تفسيرها الحديث الأول: ضعيف. على المشهور بالحسن بن العباس، لكن يظهر من كتب‏ الرجال أنه لم يكن لتضعيفه سبب إلا رواية هذه الأخبار العالية الغامضة التي لا يصل إليها عقول أكثر الخلق، و الكتاب كان مشهورا عند المحدثين و أحمد بن محمد روى هذا الكتاب مع أنه أخرج البرقي عن قم بسبب أنه كان يروي عن الضعفاء، فلو لم يكن هذا الكتاب معتبرا عنده لما تصدى لروايته و الشواهد على صحته عندي كثيرة.













منتهى المقال في أحوال الرجال؛ ج‌2، ص: 400
744- الحسن بن عبّاس بن حريش: الرازي، ج «8». و زاد صه و جش: أبو علي، روى عن أبي جعفر الثاني عليه السلام، ضعيف جدّا «9».
______________________________
(1) الخلاصة: 214/ 12.
(2) رجال النجاشي: 45/ 89.
(3) الخلاصة: 43/ 38.
(4) رجال النجاشي: 61/ 140.
(5) الفهرست: 48/ 166.
(6) رجال الشيخ: 413/ 11، و فيه: الحسن.
(7) هداية المحدّثين: 40، و فيها: ابن ظريف الصيقل الثقة.
(8) رجال الشيخ: 400/ 7.
(9) الخلاصة: 214/ 13، و لم يرد فيها: الرازي.


منتهى المقال في أحوال الرجال، ج‌2، ص: 401‌
ثمّ زاد الثاني: له كتاب إنّا أنزلناه في ليلة القدر، و هو كتاب ردي‌ء الحديث مضطرب الألفاظ، أخبرنا أجازه محمّد بن علي القزويني، عن أحمد بن محمّد بن يحيى، عن الحميري، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عنه «1».
و نقل صه تضعيفه عن غض أيضا.
و في ست: له كتاب ثواب قراءة إنّا أنزلناه «2»، ابن أبي جيد، عن ابن الوليد، عن الصفّار، عن أحمد بن إسحاق بن سعيد، عنه «3».
و في تعق: قال جدّي: روى الكتاب الكليني، و أكثره من الدقيق «4»، لكنّه مشتمل على علوم كثيرة، و لمّا لم تصل إليه أفهام بعض ردّوه بأنّه مضطرب الألفاظ. و الذي يظهر بعد التتبّع أنّ أكثر الأخبار الواردة عن الجواد و الهادي و العسكري عليهم السلام لا تخلو من اضطراب، تقيّة أو اتّقاء، لأنّ أكثرها مكاتبة، و لمّا كان أئمّتنا أفصح فصحاء العرب عند المؤالف و المخالف، فلو اطّلعوا على أخبارهم كانوا يجزمون بأنّها ليست منهم، و لذا لا يسمّون غالبا و يعبّر عنهم بالفقيه و بالرجل «5»، انتهى.
و بالجملة: مع أنّ الكليني قال في أوّل كتابه ما قال لم يذكر في باب شأن إنّا أنزلناه سوى روايته و كتابه، و أيضا روى كتابه أحمد بن محمّد بن عيسى مع أنّه صدر منه في البرقي و غيره ما صدر، و كذا محمّد بن الحسن و غيره من القمّيّين، و قد أشرنا إلى الأمر في ذلك في إبراهيم بن هاشم و إسماعيل بن‌
______________________________
(1) رجال النجاشي: 60/ 138.
(2) في نسخة «ش» زيادة: في ليلة القدر.
(3) الفهرست: 53/ 197، و فيه بدل سعيد: سعد.
(4) الدقيق: الأمر الغامض. لسان العرب: 10/ 101.
(5) روضة المتّقين: 14/ 352.


منتهى المقال في أحوال الرجال، ج‌2، ص: 402‌
مرار و في الفوائد «1».
قلت: و يؤيّد ما ذكراه عدم تضعيف الشيخ رحمه اللّه إيّاه مع ذكره في كتابيه، و لو كان ضعّف «2» كتابه بهذه المثابة لما خفي عليه مع وجوده عنده و حضوره لديه.
و في مشكا: ابن عبّاس بن الحريش «3»، عنه أحمد بن محمّد بن عيسى، و أحمد بن إسحاق بن سعد «4».
745- الحسن بن العبّاس الحريشي:
له كتاب، رويناه بالإسناد الأوّل- أي: عدّة من أصحابنا، عن أبي المفضّل، عن ابن بطّة- عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عنه، ست «5».
و في موضعين من لم: الحسن بن العبّاس «6».
و هذا يقتضي التعدّد، و فيه تأمّل.
قلت: في اقتضاء هذا التعدّد تأمّل واضح.
________________________________________
مازندرانى، محمد بن اسماعيل حائرى، منتهى المقال في أحوال الرجال، 7 جلد، مؤسسه آل البيت عليهم السلام، قم - ايران، اول، 1416 ه‍ ق












آية بعدالفهرستآية قبل