علامات لیلة القدر-ان تطیب ریحها

مباحث مربوط به ليلة القدر‌
صبیحة لیلة القدر کلیلة القدر-یومها مثل لیلتها



الأصول الستة عشر (ط - دار الشبستري)، النص، ص: 155
محمد بن مسلم قال: علامة ليلة القدر ان تطيب ريحها و ان كانت فى برد دفئت و انكان فى حر بردت و طابت.

 

 

الكافي (ط - الإسلامية)، ج‏4، ص: 157
3- أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن فضالة بن أيوب عن العلاء بن رزين عن محمد بن مسلم عن أحدهما ع قال: سألته عن علامة ليلة القدر فقال علامتها أن تطيب ريحها و إن كانت في برد دفئت «2» و إن كانت في حر بردت فطابت قال و سئل عن ليلة القدر فقال تنزل فيها الملائكة و الكتبة إلى السماء الدنيا فيكتبون ما يكون في أمر السنة و ما يصيب العباد و أمره عنده موقوف له و فيه المشيئة فيقدم منه ما يشاء و يؤخر منه ما يشاء و يمحو و يثبت و عنده أم الكتاب.

 

دعائم الإسلام، ج‏1، ص: 281
و عن أبي جعفر محمد بن علي ص أنه قال: علامة ليلة القدر أن تهب ريح و إن كانت في برد دفئت و إن كانت في حر بردت.

 

                       

من لا يحضره الفقيه، ج‏2، ص: 159
2027- و روي عن العلاء عن محمد بن مسلم عن أحدهما ع قال: سألته عن علامة ليلة القدر فقال علامتها أن تطيب ريحها و إن كانت في برد دفئت «1» و إن كانت في حر بردت و طابت.

 

                       

إقبال الأعمال (ط - القديمة)، ج‏1، ص: 65
فصل فيما نذكره من الرواية بعلامات ليلة القدر
اعلم أننا لما رأينا الروايات بذلك منقولة و أن إمكان الظفر بليلة القدر من الأمور المعقولة اقتضى ذلك ذكر طرف من الروايات ببعض علامات ليلة القدر و التنبيه على وقت ما يرجى لها من السعادات.
فمن ذلك ما ذكره محمد بن يعقوب الكليني في كتاب الصوم بإسناده إلى محمد بن مسلم عن أحدهما ع قال: سألته عن علامة ليلة القدر فقال علامتها أن تطيب ريحها و إن كانت في برد دفئت و إن كانت في حر بردت و طابت: و قد روى هذا الحديث أبو جعفر بن بابويه في كتاب من لا يحضره الفقيه.
و من ذلك ما رواه علي بن الحسن بن فضال في كتاب الصيام فقال بإسناده إلى عبد الأعلى قال: قلت لأبي عبد الله ع إنهم يقولون إنها لا ينبح فيها كلب فبأي شي‏ء تعرف قال إن كانت في حر كانت باردة طيبة و إن كانت في شتاء كانت دفية لينة.
و من ذلك أيضا ما رواه علي بن الحسن بن فضال في كتابه بإسناده إلى حماد بن عثمان عن أبي عبد الله ع قال: ذكر ليلة القدر قال في الشتاء تكون دفيئة و في الصيف تكون ريحه طيبة.
و من ذلك من الجزء الخامس من كتاب أسماء رجال أبي عبد الله ع عن إسماعيل بن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده ع قال: ليلة القدر ليلة بلجة لا حارة و لا باردة نجومها كالشمس الضاحية.
أقول و رأيت من غير طريق أهل البيت علامات أيضا و أمارات لليلة القدر.
فمن ذلك ما ذكره شهردار بن شيرويه الديلمي في كتاب الفردوس في نحو النصف من المجلد الثاني عن أبي عباس فقال: ليلة القدر ليلة طلقة لا حارة و لا باردة يصبح الشمس من يومها حمراء ضعيفة.
أقول فهذا ما أردنا الاقتصار عليه في علامات ليلة القدر كما دلت الرواية عليه و هذه الإشارات إلى العلامات تدلك على الإذن في تحصيل ليلة القدر و طلبها و تقوي عزم الرجاء في الظفر بها أقول و رأيت في كراريس عتيقة وصلت إلينا قالبها أصغر من النمش أولها صلاة ليلة الإثنين و فيها منسك و ليس عليها اسم مصنفها لأنه قد سقط منها قوائم ما هذا لفظه صلاة يرى بها ليلة القدر.
روي عن عبد الله بن عباس أنه قال: يا رسول الله طوبى‏
                       

إقبال الأعمال (ط - القديمة)، ج‏1، ص: 66
لمن رأى ليلة القدر فقال له يا ابن عباس أ لا أعلمك صلاة إذا صليتها رأيت بها ليلة القدر كل ليلة عشرين مرة و أفضل فقال علمني صلى الله عليك فقال له تصلي أربع ركعات في تسليمة واحدة و يكون من بعد العشاء الأولى و تكون قبل الوتر فالركعة الأولى فاتحة الكتاب و قل يا أيها الكافرون ثلاث مرات و قل هو الله أحد ثلاث مرات و في الثانية فاتحة الكتاب و قل يا أيها الكافرون ثلاث مرات و قل هو الله أحد ثلاث مرات و في الثالثة و الرابعة مثل ذلك فإذا سلمت تقول ثلاث عشرة مرة أستغفر الله فو حق من بعثني بالحق نبيا إنه من صلى هذه الصلاة و سبح في آخرها ثلاث عشرة مرة و استغفر الله فإنه يرى ليلة القدر كلما صلى بهذه الصلاة و يوم القيامة يشفع في سبع مائة ألف من أمتي و غفر الله له و لوالديه إن شاء الله تعالى.

 

                       

مناهج الأخيار في شرح الإستبصار، ج‏2، ص: 284
 محمد بن يعقوب عن عدة من اصحابنا عن احمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن فضالة بن ايوب عن علا بن رزين عن محمد بن مسلم عن احدهما عليهما السلام قال سألته عن علامة ليلة القدر فقال علامتها ان تطيب ريحها و ان كانت في برد دفئت و ان كانت في حر بردت فطابت اللغة قال في القاموس دفئ كفرح و كرم قال و سئل عن ليلة القدر فقال ينزل فيها الملئكة و الكتبة الى السماء الدنيا فيكتبون ما يكون في امر السنة و ما يصيب العباد و امر عنده موقوف و فيه المشية فيقدم ما يشاء و يؤخر منه ما يشاء و يمحو و يثبت و عنده أم الكتاب و روى الصدوق هذا الحديث بطرقه عن العلامة و في المتن بردت و طابت و فيه و امر عنده عز و جل موقوف له فيه المشية فيقدم منه ما يشاء و في بعض نسخ الكافى ينزل فيها الملائكة و الكتب محمد بن الحسن باسناده عن ابن ابى عمير عن‏

 

                       

لوامع صاحبقرانى مشهور به شرح فقيه، ج‏6، ص: 594
 [علامت ليلة القدر]
 (و روى العلا عن محمد بن مسلم عن احدهما صلوات الله عليهما قال سألته عن علامة ليلة القدر فقال علامتها ان تطيب ريحها و ان كانت فى برد دفئت و ان كانت فى حر بردت و طابت و سئل عن ليلة
                       

لوامع صاحبقرانى مشهور به شرح فقيه، ج‏6، ص: 595
القدر فقال تنزل فيها الملائكة و الكتبة إلى السماء الدنيا فيكتبون ما يكون من امر السنة و ما يصيب العباد، و امر عنده عز و جل موقوف له فيه المشية فيقدم منه ما يشاء و يمحو و يثبت و عنده ام الكتاب)
و به اسانيد صحيحه متكثره منقول است كه محمد بن مسلم گفت كه سؤال كردم از حضرت امام محمد باقر يا حضرت امام جعفر صادق صلوات الله عليهما از علامت شب قدر حضرت فرمودند كه علامتش آن است كه بوى خوش دارد و اگر در آن چند شب هوا سرد باشد آن شب هوا گرم مى‏شود، و اگر در آن شبها هوا گرم باشد در آن شب سرد و خوش است يا خوش بوست، ديگر از آن حضرت صلوات الله عليه پرسيدند كه چرا شب قدرش مى‏گويند حضرت فرمودند كه همه فرشتگان خصوصا نويسندگان عمل به آسمان اول مى‏آيند و هر چه در آن سال واقع مى‏شود و آن چه بر سر بندگان مى‏آيد همه را مى‏نويسند و چيزى چند هست كه موقوف مى‏دارند به مشيت الهى و آن را حكم جزم نفرموده است مى‏خواهد مقدم مى‏دارد و مى‏خواهد مؤخر مى‏دارد و مى‏خواهد محو مى‏فرمايد و مى‏خواهد اثبات و نزد اوست لوح محفوظ كه تغيير و تبديل نمى‏باشد در آن و در لوح محو و اثبات تغيير و تبديل هست و احاديث موثقه كالصحيحه در جزو اول و آخر شده است.

 

 

                       

روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه (ط - القديمة)، ج‏3، ص: 441
2026 و روى علي بن أبي حمزة عن أبي بصير عن أبي عبد الله ع قال: نزلت التوراة في ست مضين من شهر رمضان و نزل الإنجيل في اثنتي عشرة مضت من شهر رمضان و نزل الزبور في ليلة ثمان عشرة من شهر رمضان و نزل القرآن في ليلة القدر.

2027 و روي عن العلاء عن محمد بن مسلم عن أحدهما ع قال: سألته عن علامة ليلة القدر فقال علامتها أن تطيب ريحها و إن كانت في برد دفئت و إن كانت في حر بردت و طابت.

2028 و سئل ع عن ليلة القدر فقال تنزل فيها الملائكة و الكتبة إلى السماء الدنيا فيكتبون ما يكون في أمر السنة و ما يصيب العباد و أمر عنده عز و جل موقوف له فيه المشيئة فيقدم منه ما يشاء و يؤخر منه ما يشاء و يمحو و يثبت و عنده أم الكتاب‏

__________________________________________________
 «و روى علي بن أبي حمزة» في الموثق و رواه الكليني أيضا عنه «1» «عن أبي بصير (إلى قوله) في ست» أي في ست ليال و لهذا أنثها مع قوله «مضين» كما قال تعالى (سبع ليال) و إن جاء الليل مذكرا كما في قوله تعالى (و الليل إذا يغشى).
 «و روى العلاء» في الصحيح كالكليني «2» «عن محمد بن مسلم (إلى قوله) ريحها» أما معنى كما يسمعها مشام العارفين، و أما صورة بأن لا تكون مؤذية و تسر النفس منها «فإن كانت في برد» مثل أيام الشتاء «دفئت» أي سخنت.

 

 

  

الوافي، ج‏11، ص: 382
11060- 9 الكافي، 4/ 157/ 3/ 1 أحمد عن الحسين عن فضالة عن الفقيه، 2/ 159/ 2027 الفقيه، 2/ 159/ 2028 العلاء عن محمد عن أحدهما ع قال سألته عن علامة ليلة القدر فقال علامتها أن تطيب ريحها فإن كانت في برد دفئت و إن كانت في حر بردت و طابت قال و سئل عن ليلة القدر فقال تنزل فيها الملائكة و الكتبة إلى السماء الدنيا فيكتبون ما يكون في أمر السنة و ما يصيب العباد- و أمر عنده موقوف له فيه المشيئة فيقدم منه ما يشاء و يؤخر منه ما يشاء و يمحو و يثبت و عنده أم الكتاب.
بيان‏
قد مضى شرح هذا التقديم و التأخير و المحو و الإثبات في كتاب التوحيد

 

                       

تفسير الصافي، ج‏5، ص: 352
و عن أحدهما عليهما السلام ان علامتها ان يطيب ريحها و ان كانت في برد دفئت و ان كانت في حر بردت.
و في رواية العامة لا حارة و لا باردة تطلع الشمس في صبيحتها ليس لها شعاع.

 

 

                       

وسائل الشيعة، ج‏10، ص: 350
 «4» 31- باب استحباب الجد و الاجتهاد في العبادة و أنواع الخير في ليلة القدر و في العشر الأواخر
13582- 1- «5» محمد بن يعقوب عن عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن فضالة بن أيوب عن العلاء بن رزين عن محمد بن مسلم عن أحدهما ع قال: سألته عن علامة ليلة القدر فقال علامتها أن يطيب ريحها و إن كانت في برد دفئت و إن كانت في حر بردت فطابت قال و سئل عن ليلة القدر- فقال تنزل فيها الملائكة و الكتبة إلى السماء الدنيا فيكتبون ما يكون في أمر السنة و ما يصيب العباد و أمر عنده موقوف و فيه المشية فيقدم ما يشاء و يؤخر منه ما يشاء «6» و يمحو و يثبت و عنده أم الكتاب.
و رواه الصدوق بإسناده عن العلاء مثله «7».

 

                        مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏16، ص: 383
ذلك و أنا قائم قال فصل و أنت جالس قلت فإن لم أستطع قال فعلى فراشك لا عليك أن تكتحل أول الليل بشي‏ء من النوم إن أبواب السماء تفتح في رمضان و تصفد الشياطين و تقبل أعمال المؤمنين نعم الشهر رمضان كان يسمى على عهد رسول الله ص المرزوق.
 [الحديث 3]
3 أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن فضالة بن أيوب عن العلاء بن رزين عن محمد بن مسلم عن أحدهما ع قال: سألته عن علامة ليلة القدر فقال علامتها أن تطيب ريحها و إن كانت في برد دفئت و إن كانت في حر بردت فطابت قال و سئل عن ليلة القدر فقال تنزل فيها الملائكة و الكتبة إلى السماء الدنيا فيكتبون ما يكون في أمر السنة و ما يصيب العباد و أمره عنده موقوف له و فيه المشيئة فيقدم منه ما يشاء و يؤخر منه ما يشاء و يمحو و يثبت و عنده أم الكتاب.

 [الحديث 4]
4 علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن غير واحد عن أبي عبد الله ع قالوا قال له بعض أصحابنا قال و لا أعلمه إلا سعيدا السمان كيف يكون‏

__________________________________________________
هي ليلة الجهني و حديثه أنه قال لرسول الله صلى الله عليه و آله إن منزلي ناء عن المدينة فمرني بليلة أدخل فيها فأمره بليلة ثلاث و عشرين «1» ثم قال: الصدوق رحمه الله و اسم الجهني عبد الله بن أنيس الأنصاري.
قوله عليه السلام:" لا عليك" أي لا بأس و الاكتحال بالنوم كناية عن القليل منه.
و قال في القاموس:" صفده يصفده" شده و أوثقه كأصفده و صفده.
الحديث الثالث: صحيح.
قوله عليه السلام:" دفئت" الدفي‏ء السخونة، و الفعل كفرح و كرم و قد مر تحقيق آخر الخبر في باب البداء.

 

 

                        مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏16، ص: 383
ذلك و أنا قائم قال فصل و أنت جالس قلت فإن لم أستطع قال فعلى فراشك لا عليك أن تكتحل أول الليل بشي‏ء من النوم إن أبواب السماء تفتح في رمضان و تصفد الشياطين و تقبل أعمال المؤمنين نعم الشهر رمضان كان يسمى على عهد رسول الله ص المرزوق.
 [الحديث 3]
3 أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن فضالة بن أيوب عن العلاء بن رزين عن محمد بن مسلم عن أحدهما ع قال: سألته عن علامة ليلة القدر فقال علامتها أن تطيب ريحها و إن كانت في برد دفئت و إن كانت في حر بردت فطابت قال و سئل عن ليلة القدر فقال تنزل فيها الملائكة و الكتبة إلى السماء الدنيا فيكتبون ما يكون في أمر السنة و ما يصيب العباد و أمره عنده موقوف له و فيه المشيئة فيقدم منه ما يشاء و يؤخر منه ما يشاء و يمحو و يثبت و عنده أم الكتاب.

 [الحديث 4]
4 علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن غير واحد عن أبي عبد الله ع قالوا قال له بعض أصحابنا قال و لا أعلمه إلا سعيدا السمان كيف يكون‏

__________________________________________________
هي ليلة الجهني و حديثه أنه قال لرسول الله صلى الله عليه و آله إن منزلي ناء عن المدينة فمرني بليلة أدخل فيها فأمره بليلة ثلاث و عشرين «1» ثم قال: الصدوق رحمه الله و اسم الجهني عبد الله بن أنيس الأنصاري.
قوله عليه السلام:" لا عليك" أي لا بأس و الاكتحال بالنوم كناية عن القليل منه.
و قال في القاموس:" صفده يصفده" شده و أوثقه كأصفده و صفده.
الحديث الثالث: صحيح.
قوله عليه السلام:" دفئت" الدفي‏ء السخونة، و الفعل كفرح و كرم و قد مر تحقيق آخر الخبر في باب البداء.

 

                       

رياض السالكين في شرح صحيفة سيد الساجدين، ج‏6، ص: 38

و روى ثقة الإسلام بسند صحيح، عن محمد بن مسلم، عن أحدهما عليهما السلام قال: سألته عن علامة ليلة القدر؟ فقال: علامتها: أن يطيب ريحها و إن كانت في برد دفئت و إن كانت في حر بردت فطابت «4».
و روى الحسن عن النبي صلى الله عليه و آله و سلم قال في ليلة القدر أنها ليلة سمحة لا حارة و لا باردة تطلع الشمس في صبيحتها ليس لها شعاع «5».
 (الرابع:) أجمعوا على أن الحكمة في إخفاء ليلة القدر كالحكمة في إخفاء الصلاة الوسطى في الصلوات الخمس، و اسم الله الأعظم في الأسماء الحسنى و ساعة الإجابة في ساعات الجمعة حتى يجتهد المكلف في الطاعة و يحيي من يريدها الليالي الكثيرة طلبا لموافقتها فتكثر عبادته و أن لا يتكل الناس عند إظهارها على إصابة الفضل فيها فيفرطوا في غيرها و الله أعلم.

 

 














فایل قبلی که این فایل در ارتباط با آن توسط حسن خ ایجاد شده است



****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Saturday - 21/12/2024 - 14:3

«تفسير القرطبي = الجامع لأحكام القرآن» (20/ 137):
الثانية: في علاماتها: منها أن الشمس، تطلع في صبيحتها بيضاء لا شعاع لها. وقال الحسن قال النبي صلى الله عليه وسلم في ليلة القدر: (إن من أماراتها: أنها ليلة سمحة بلجة، لا حارة ولا باردة، تطلع الشمس صبيحتها ليس لها شعاع (. وقال عبيد بن عمير: كنت ليلة السابع والعشرين في البحر، فأخذت من مائه، فوجدته عذبا سلسا.