سعید بن علاقة ابو فاختة

قول ابوفاخته در تفسير محكمات و ام الكتاب و فواتح سور
سعيد بن علاقة ابو فاختة(000 - 90 ح هـ = 000 - 709 م)
شرح حال سعيد بن علاقة ابو فاختة(000 - 90 ح هـ = 000 - 709 م)










الاسم : سعيد بن علاقة الهاشمى مولاهم ، أبو فاختة الكوفى ، مولى أم هانىء بنت أبى طالب ، و يقال مولى ابنها جعدة بن هبيرة
الطبقة : 3 : من الوسطى من التابعين
الوفاة : 90 هـ تقريبا و قيل بعد ذلك بكثير
روى له : ت ق ( الترمذي - ابن ماجه )
رتبته عند ابن حجر : ثقة
رتبته عند الذهبي : وثقه الدارقطنى


قال المزي في تهذيب الكمال :
( ت ق ) : سعيد بن علاقة الهاشمى ، أبو فاختة الكوفى ، مولى أم هانىء بنت
أبى طالب ، و يقال : مولى ابنها جعدة بن هبيرة المخزومى ، و هو والد ثوير بن
أبى فاختة .
قدم الشام وافدا على معاوية بن أبى سفيان . اهـ .
و قال المزى :
قال أحمد بن عبد الله العجلى ، و الدارقطنى : ثقة .
و قال عبد الرحمن بن يوسف بن خراش : لم يتكلم فيه .
و ذكره ابن حبان فى كتاب " الثقات " .
قال الواقدى : شهد مشاهد على ، و هلك فى إمارة عبد الملك بن مروان ، أو الوليد
ابن عبد الملك .
روى له الترمذى ، و ابن ماجة . اهـ .




مختصر تاريخ دمشق (9/ 345)
سعيد بن علاقة أبو فاختة
مولى أم هانىء بنت أبي طالب. وقيل: مولى جعدة بن هبيرة المخزومي وجعدة هو ابن هانىء المخزومي حدث سعيد قال: عاد أبو موسى الأشعري الحسن بن علي. قال: فدخل علي فقال: أعائداً جئت يا أبا موسى أو زائراً؟ قال: فقال: يا أمير المؤمنين، لا، بل عائداً. فقال علي: فإني سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: ما عاد مسلم مسلماً إلا صلى عليه سبعون ألف ملكٍ من حين يصبح إلى حين يمسي، وجعل الله له خريفاً في الجنة، قال: فقلنا: يا أمير المؤمنين، وما الخريف؟ قال: الساقية التي تسقي النخل.
حدث سفيان بن عمرو قال: سمعت أبا فاختة سعيد بن علاقة يقول: سمعت ابن عباس يقول: يصوم المجاور المعتكف، فحكى الشعبي أن هشيماً يقوله عن عمرو عن أبي فاختة أن ابن عباس قال: لا اعتكاف إلا بصوم، فقال سفيان: أخطأ هشيم، هو كما قلت لك. قال أبو فاختة: وفدت مع الحسن والحسين إلى معاوية فأجازهما، فقبلا.
شهد أبو فاختة مشاهد علي. هلك في إمارة عبد الملك أو الوليد بن عبد الملك.



تاريخ دمشق لابن عساكر (21/ 267)
أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد قال أنا أبو منصور النهاوندي أنا أبو العباس النهاوندي نا عبد الله بن محمد بن إسماعيل قال اسم أبي فاختة سعيد بن علاقة مولى أم هانئ بنت أبي طالب الهاشمي حدثنا موسى نا حماد عن حجاج عن ثوير پيعني ابن أبي فاختة مولى جعدة بن هبيرة وجعدة هو ابن أم هانئ المخزومي أنبأنا أبو الغنائم الكوفي ثم حدثنا أبو الفضل السلامي أنا أبو الفضل بن خيرون وأبو الحسين وأبو الغنائم واللفظ له قالوا أنا أبو أحمد زاد ابن خيرون ومحمد بن الحسن قالا أنا أحمد بن عبدان أنا محمد بن سهل أنا محمد بن إسماعيل (2) قال سعيد بن علاقة أبو فاختة مولى أم هانئ بنت أبي طالب الهاشمي عن علي روى عنه ابنه ثوير وبرد في نسخة ما شافهني به أبو عبد الله الخلال أنا أبو القاسم بن مندة أنا أبو علي




تاريخ دمشق لابن عساكر (21/ 270)
قرأنا على أبي الفضل بن ناصر عن أبي طاهر محمد بن أحمد أنا هبة الله بن إبراهيم بن عمر نا أحمد بن محمد بن إسماعيل أنا أبو بشر محمد بن أحمد بن حماد (1) أخبرني محمد بن إبراهيم بن هاشم عن أبيه عن محمد بن عمرو (2) قال أبو فاختة مولى بني هاشم شهد مشاهد علي هلك في إمارة عبد الملك أو الوليد بن عبد الملك (3)







بغية الطلب فى تاريخ حلب (10/ 4558)
حرف الفاء في الكنى
أبو فاختة:
شهد صفين مع علي رضي الله عنه، وروى عنه، حدث عنه ابنه، وعمرو بن دينار.
أنبأنا أبو الحسن علي بن محمود بن محمد الصابوني قال: أخبرنا أبو محمد ابن الخشاب النحوي- في كتابه- قال: أخبرنا أبو الحسين بن الفراء قال: أخبرنا أبو طاهر الباقلاني قال: أخبرنا أبو علي بن شاذان قال: حدثنا أبو الحسن بن ننجاب (154- و) قال: حدثنا ابراهيم بن الحسين قال: حدثنا يحيى الجعفي قال:
حدثني سفيان بن عيينة عن عمرو بن دينار عن أبي فاختة قال: أتيت عليّا يوم صفين بأسير، فقال له الاسير: لا تقتلني، فقال له علي: لا أقتلك صبرا اني أخاف الله رب العالمين، ثم قال له علي: أفيك خير، أتبايع؟ فقال الرجل: نعم، فقال علي للذي جاء به: خذ سلاحه، وخل سبيله.





الطبقات الكبرى ط العلمية (6/ 215)
2093- أبو فاختة.
واسمه سعيد بن علاقة مولى جعدة بن هبيرة المخزومي. روى عن علي وعبد الله بن مسعود وعبد الله بن عمر.





الإصابة في تمييز الصحابة (7/ 269)
القسم الرابع
10402- أبو فاختة «3»
: تابعي معروف في التابعين.
أرسل حديثا فذكره بعضهم في الصحابة، وقال ابن مندة: ذكر في الصحابة ولا يثبت، وأورد من طريق هشام بن محمد بن عمارة، عن عمرو بن ثابت، عن أبيه، عن أبي فاختة- أن رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلّم زار عليّا ... الحديث. انتهى.
وذكره العجليّ، وابن حبّان، وغيرهما في ثقات التابعين، وهو متّجه، واسمه سعيد ابن علاقة.
وقد أخرج الحديث المذكور أبو داود الطيالسي، عن عمرو بن ثابت، عن أبيه، فقال: عن أبي فاختة، عن علي، قال: زارنا رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلّم فبات عندنا «1» ... الحديث.
__________
(1) أورده الهيثمي في الزوائد 8/ 110 وقال رواه الطبراني وفيه الفضل بن المختار وهو ضعيف.



مسند أبي داود الطيالسي (1/ 156)
186 - حدثنا أبو داود قال: حدثنا عمرو بن ثابت، عن أبيه، عن أبي فاختة، قال: قال علي رضي الله عنه: زارنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فبات عندنا والحسن والحسين نائمان فاستسقى الحسن فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى قربة لنا فجعل يعصرها في القدح ثم يسقيه فتناوله الحسين ليشرب فمنعه وبدأ بالحسن فقالت فاطمة: يا رسول الله كأنه أحبهما إليك فقال: «لا ولكنه استسقى أول مرة» ، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إني وإياك وهذين - وأحسبه قال - وهذا الراقد - يعني عليا - يوم القيامة في مكان واحد»



المعجم الكبير للطبراني (3/ 40)
2622 - حدثنا عبد الرحمن بن سلم الرازي، ثنا عبد الله بن عمران، ثنا أبو داود، ثنا عمرو بن ثابت، عن أبيه، عن أبي فاختة، قال: قال علي رضي الله عنه: زارنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وبات عندنا والحسن والحسين نائمان، فاستسقى الحسن فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى قربة لنا فجعل يعصرها في القدح، ثم جاء يسقيه، فناول الحسن، فتناول الحسين ليشرب فمنعه وبدأ بالحسن، فقالت فاطمة: يا رسول الله كأنه أحبهما إليك. قال: «إنه استسقى أول مرة» . ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إني وهذين - وأحسبه قال: وهذا الراقد - يعني عليا - يوم القيامة في مكان واحد "








تفسير العياشي، ج‏1، ص: 17
11- عن ثوير بن أبي فاختة عن أبيه قال: قال علي ع ما بين اللوحين شي‏ء إلا و أنا أعلمه «1».




بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏34، ص: 271

[الباب الرابع و الثلاثون‏] باب فيه ذكر أصحاب النبي صلى الله عليه و آله و أمير المؤمنين عليه السلام الذين كانوا على الحق و لم يفارقوا أمير المؤمنين عليه السلام و ذكر بعض المخالفين و المنافقين زائدا على ما أوردنا [ه‏] في كتاب أحوال النبي صلى الله عليه و آله و كتاب أحوال أمير المؤمنين عليه السلام.

[1010] «1»- ختص: عن أبي عبد الله عليه السلام قال: كانوا شرطة الخميس ستة آلاف رجل أنصاره [عليه السلام‏].

[1011] «2»- ختص: محمد بن الحسين عن محمد بن جعفر عن أحمد بن أبي عبد الله قال: قال علي بن الحكم: أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام الذين قال لهم تشرطوا فأنا أشارطكم على الجنة و لست أشارطكم على ذهب و لا فضة، إن نبينا فيما مضى قال لأصحابه: «تشرطوا فإني لست أشارطكم إلا على الجنة» [و هم‏] سلمان الفارسي و المقداد و أبو ذر الغفاري و عمار بن ياسر و أبو سنان و أبو عمرو الأنصاريان و سهل البدري و عثمان ابنا حنيف الأنصاري و جابر بن عبد الله الأنصاري.

و من أصفياء أصحابه عمرو بن الحمق الخزاعي عربي و ميثم التمار و هو ميثم بن يحيى مولى و رشيد الهجري و حبيب بن مظهر الأسدي و محمد بن أبي بكر.

و من أوليائه العلم الأزدي و سويد بن غفلة الجعفي و الحارث بن عبد الله الأعور الهمداني و أبو عبد الله الجدلي و أبو يحيى حكيم بن سعد الحنفي.

و كان من شرطة الخميس أبو الرضي عبد الله بن يحيى الحضرمي‏ «1» [و] سليم بن قيس الهلالي [و] عبيدة السلماني المرادي عربي.

و من خواصه تميم بن حذيم الناجي.

و قد شهد مع علي عليه السلام [حروبه‏] قنبر مولى علي بن أبي طالب [و] أبو فاختة مولى بني هاشم [و] عبيد الله بن أبي رافع و كان كاتبه.

بيان: اختلف في تصحيح اسم والد تميم فقيل: حذيم بالحاء المهملة و الذال المعجمة. و قيل: بالخاء المعجمة و الزاي. و قيل: بالحاء المهملة المكسورة و الذال‏ المعجمة الساكنة و الياء المفتوحة. و [ذكره الجوهري‏] في الصحاح بالحاء المهملة المفتوحة و الذال المعجمة الساكنة و اللام المفتوحة و قال: إنه من التابعين. و كذا صححه أكثر العامة في كتبهم.




الإختصاص، النص، ص: 4

و من خواصه تميم بن حذيم الناجي‏ «1» و قد شهد مع علي ع قنبر مولى علي بن أبي طالب ص أبو فاختةمولى بني هاشم و عبيد الله بن أبي رافع و كان كاتبه‏






بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏34، ص: 293

و روى صاحب كتاب الغارات بإسناده عن أبي‏ فاختة قال: كنت عند علي فأتاه رجل عليه زي السفر، فقال: يا أمير المؤمنين إني أتيتك من بلد ما رأيت لك بها محبا. قال: من أين أتيت؟ قال: من البصرة. قال: أما إنهم لو استطاعوا أن يحبوني لأحبوني، و إني و شيعتي في ميثاق الله لا يزاد فينا رجل و لا ينقص إلى يوم القيامة..



جامع أحاديث الشيعة (للبروجردي)، ج‏22، ص: 804

- 1421- 32634- (31) فقيه 3/ 191: روى ثوير بن أبى‏ فاختة عن أبيه عن على عليه السلام قال اهدى كسرى للنبى صلى الله عليه و آله فقبل منه و أهدى قيصر للنبى صلى الله عليه و آله فقبل منه و اهدت له الملوك فقبل منهم.










تاج العروس من جواهر القاموس، ج‏6، ص: 156
و ثوير بن أبي فاختة سعيد بن علاقة أخو برد، و أبوهما مولى أم هانى‏ء بنت أبي طالب، عداده في أهل الكوفة:
تابعي. الصواب أنه من أتباع التابعين؛ لأنه يروي مع أخيه عن أبيهما عن علي بن أبي طالب، كذا في كتاب الثقات لابن حبان.


رجال النجاشي، ص: 118
303 ثوير بن أبي فاختة أبو جهم‏
الكوفي، و اسم أبي فاختة سعيد بن علاقة، يروي عن أبيه و كان مولى أم هانئ بنت أبي طالب. قال ابن نوح: حدثني جدي قال: حدثنا بكر بن أحمد قال: حدثنا محمد بن عبد الله البزاز قال: حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا شبابة بن سوار قال: قلت ليونس بن أبي إسحاق: ما لك لا تروي عن ثوير فإن إسرائيل يروي عنه. فقال: ما أصنع به، كان رافضيا.


رجال النجاشي، ص: 438
1178 هارون بن الجهم بن ثوير
بن أبي فاختة سعيد بن جهمان، مولى أم هانئ بنت أبي طالب. و ابن الجهم روى عن أبي عبد الله عليه السلام، كوفي، ثقة. أخبرنا أحمد بن علي بن نوح قال: حدثنا محمد بن أحمد الصفواني قال: حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه، عن محمد بن خالد البرقي، عن هارون بكتابه.





رجال العلامة الحلي، ص: 180
4 هارون بن الجهم بن ثوير
بن أبي فاختة سعيد بن جهمان مولى أم هاني بنت أبي طالب، و أبو الجهم روى عن أبي عبد الله عليه السلام كوفي ثقة.




رجال العلامة الحلي، ص: 52

19 الحسين بن ثور

بالثاء المنقطة فوقها ثلاث نقط بن أبي‏ فاختة سعيد بن حمران مولى أم هاني بنت أبي طالب، روى عن أبي جعفر عليه السلام و أبي عبد الله عليه السلام ثقة.




رجال العلامة الحلي، ص: 30

2 ثوير بن أبي‏ فاختة

و اسم أبي فاختة سعيد بن علاقة. روى الكشي: عن محمد بن قولويه عن محمد بن عباد بن بشير عن ثوير قال: أشفقت على أبي جعفر من مسائل هيأها له عمرو بن ذروة ابن قيس الماصر و الصلت بن بهرام، و هذا لا يقتضي مدحا و لا قدحا. فنحن في روايته من المتوقفين.



مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل، الخاتمةج‏4، ص: 188
[54] ند- و إلى ثوير بن أبي فاختة:
أبوه و محمد بن الحسن، عن سعد ابن عبد الله، عن الهيثم بن أبي مسروق النهدي، عن الحسن بن محبوب، عن مالك بن عطية، عن ثوير بن أبي فاختة، و اسم أبي فاختة: سعيد بن علاقة «9».
السند صحيح على الأصح، أما غير الهيثم من الرجال فثقات بالاتفاق، و الهيثم و إن لم يوثقوه بل مدحوه بقولهم: قريب الأمر، و فاضل «10»، و لكن‏ يستكشف وثاقته من رواية جماعة عنه، و فيهم: محمد بن الحسن الصفار «1»، و سعد بن عبد الله «2»، و محمد بن علي بن محبوب «3»، و أحمد بن محمد بن عيسى «4»، و أحمد بن محمد بن خالد «5»، و محمد «6» بن أحمد بن يحيى «7»- و لم يستثن من نوادره- و موسى بن الحسن «8»، و سهل بن زياد «9»، و من هنا يظهر وجه حكم العلامة بصحة هذا الطريق في الخلاصة.
و أما ثوير بن أبي فاختة أبو جهم، فروى الكشي فيه حديثا يظهر منه كونه من مشاهير الشيعة «10»، و يؤيده ما في ترجمته في تقريب ابن حجر: ثوير- مصغرا- ابن أبي فاختة- معجمه مكسورة و مثناة مفتوحة- سعيد بن علاقة- بكسر المهملة- الكوفي، أبو الجهم، ضعيف، رمي بالرفض من الرابعة «11».
و ذكره ابن داود في القسم الأول و قال: يروي عن أبيه، ممدوح «12».
و في شرح المشيخة بعد ذكر خبر الكشي: اعلم أنه لا شك في جلالة أمثال هذا الرجل بأن يكون مشتهرا غاية الاشتهار عند العامة، و أخذ الحق يصير عندهم متهما سيما في مثل زمان أبي جعفر (عليه السلام) فإنه لم يكن‏ الشيعة فيه إلا قليلا (رضي الله تعالى عنهم) «1» انتهى.
و يروي عنه الجليل أبو عبيدة الحذاء في الكافي في باب الدعاء للإخوان بظهر الغيب «2»، و في الروضة «3».






الغارات (ط - القديمة)، ج‏2، ص: 383
عن أبي فاختة «2» مولى أم هانئ قال: كنت عند علي ع قاعدا فأتاه رجل عليه ثياب السفر فقال: يا أمير المؤمنين إني أتيتك من بلد ما تركت به لك محبا قال: «من «3» أين أتيت؟» قال: من البصرة قال: «أما لو أنهم يستطيعون «4» أن يحبوني لأحبوني إني و شيعتي في ميثاق الله لا يزاد فينا رجل و لا ينقص إلى يوم القيامة»
__________________________________________________
(2) ابو فاختة عده الشيخ في باب الكنى من رجاله من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام و هو مولى أم هاني بنت أبي طالب و اسمه سعيد و اختلفوا في اسم أبيه قيل: علاقة، و قيل: ثوير، و قيل: حمران، و قيل: جمهان، و على كل فالرجل من خواص علي عليه السلام و خلص أصحابه، و الرواية نقلها ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة م 1/ 368 عن كتاب الغارات، و لكن في سنده «عن أبي ناجية» تصحيف «فاختة» قطعا.



الغارات (ط - الحديثة)، ج‏2، ص: 555
أقول: هذا الرجل من رجال الشيعة ففي تنقيح المقال: «أبو فاختة مولى- بنى هاشم عده الشيخ (رحمه الله) كذلك في كنى باب أصحاب أمير المؤمنين (ع) من رجاله و عده العلامة (رحمه الله) في الخلاصة في خواصه (ع) من مضر و اسمه سعيد، و في اسم والد سعيد اضطراب في كلماتهم فسماه النجاشي بحمران و قد مرت عبارته في الحسين بن ثوير بن أبى- فاختة المتضمنة لقوله: الحسين بن ثور بن أبى فاختة سعيد بن حمران مولى أم هانئ بنت أبى طالب، و جعله الشيخ (رحمه الله) في رجاله: جمهان كما مر في سعيد بن جمهان، و مر في سعيد بن علاقة تسمية النجاشي إياه في ترجمة ثوير بعلاقة فلاحظ التراجم المذكورة يتضح لك ما نبهنا عليه».




وسائل الشيعة، ج‏30، ص: 525
أبو فاختة؛ مولى بني هاشم:
من أصحاب علي عليه السلام: ذكره الشيخ، و عده العلامة نقلا عن البرقي من خواصه من مضر. و اسمه: سعيد.






الكافي (ط - الإسلامية)، ج‏8، ص: 346
546- سهل عن عبيد الله عن أحمد بن عمر قال: دخلت على أبي الحسن الرضا ع أنا و حسين بن ثوير بن أبي فاختة «1» فقلت له جعلت فداك إنا كنا في سعة من الرزق و غضارة من العيش فتغيرت الحال بعض التغيير فادع الله عز و جل أن يرد ذلك إلينا فقال أي شي‏ء تريدون تكونون ملوكا أ يسرك أن تكون مثل طاهر و هرثمة «2» و إنك على خلاف ما أنت عليه قلت لا و الله ما يسرني أن لي الدنيا بما فيها ذهبا


قاموس الرجال، ج‏1، ص: 13
و أمّا عدّ البرقي في خواصّ أمير المؤمنين- عليه السلام- من مضر قنبرا، و أبا فاختة، و عبيد اللّه بن أبي رافع، و سعدا، و زاذان، و كلّهم كانوا موالي، فمراده أعمّ من النسب و الولاء، فقالوا: مولى القوم منهم.

منتهى المقال في أحوال الرجال، ج‏7، ص: 221 3709 أبو فاختة: مولى بني هاشم، ي «6». و في صه عن قي في خواصه (عليه السّلام) من مضر «7»، و اسمه سعيد بن علاقة «8» أو ابن جهمان «9» أو حمران «10». و في تعق: الظاهر أنّه والد ثوير «11»، و مرّ فيه ما فيه. و في جهم بن‏ أبي الجهم «1» و عقيصا «2» ما ينبغي أنْ يلاحظ «3». __________________________________________________ (6) رجال الشيخ: 63/ 6. (7) الخلاصة: 192 و رجال البرقي: 4. (8) رجال النجاشي: 118/ 303 و الخلاصة: 30/ 2 و رجال ابن داود: 60/ 287 و تقريب التهذيب 1: 121/ 54 ترجمة ثوير بن أبي فاختة. (9) رجال الشيخ: 85/ 5 و 111/ 5 و 161/ 10. (10) رجال النجاشي: 55/ 125 و الخلاصة: 52/ 9 و رجال ابن داود: 79/ 474 ترجمة الحسين بن ثوير. (11) عن رجال الشيخ: 85/ 5 و 111/ 5 و 161/ 10 و رجال النجاشي: 118/ 303 و الخلاصة: 30/ 2 و رجال ابن داود: 60/ 287 و تقريب التهذيب 1: 121/ 54. __________________________________________________ (1) قال في التعليقة: 89 في ترجمته: ذُكِرَ في ترجمة سعيد بن أبي الجهم أنّ آل أبي الجهم بيت كبير في الكوفة. و لعلّ أبا الجهم هذا هو ثوير بن أبي فاختة. فعلى هذا يظهر جلالة ثوير و أبيه سعيد. إلى‏ آخره. (2) مضى في التعليقة: 221 عن أمالي الصدوق: 272/ 13 رواية سعيد بن علاقة عن أبي سعيد عقيصا عن سيد الشهداء الحسين و يظهر من الرواية كونه من الشيعة الخلّص. (3) تعليقة الوحيد البهبهاني: 395. تنقيح المقال فى علم الرجال (رحلي)، ج‏3الكنى، ص: 30 ابو فاختة مولى بنى هاشم عدّه الشّيخ ره كذلك فى كنى باب اصحاب امير المؤمنين (ع) من رجاله و عدّه العلامة ره فى الخلاصة فى خواصّه (ع) من مضر و اسمه سعيد و فى اسم والد سعيد اضطراب فى كلماتهم فسمّاه النّجاشى بحمران و قد مرّت عبارته فى الحسين بن ثوير بن ابى فاخته المتضمّنة لقوله الحسين بن ثور بن ابى فاخته سعيد بن حمران مولى امّ هانى بنت ابى طالب و جعله الشّيخ ره فى رجاله جمهان كما مرّ فى سعيد بن جمهان و مرّ فى سعيد بن علاقة تسمية النّجاشى ايّاه فى ترجمة ثوير بعلاقة فلاحظ التّراجم المذكورة يتّضح لك ما نبّهنا عليه‏ معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة، ج‏9، ص: 120 الفقيه: في طريقه إلى النعمان بن سعيد. 5128- سعيد بن جمهان: سعيد بن علاقة. الكناني: مولى أم هاني، من رجال السجاد ع، من أصحابه، ذكره ابن شهرآشوب في المناقب: الجزء 4، في فصل في أحواله (علي بن الحسين ع)، و تاريخه. و كنية سعيد هذا أبو فاختة، كما تقدم في ترجمة الحسين بن ثوير بن أبي فاختة. ثم إن في بعض نسخ النجاشي في ترجمة الحسين بن ثوير: سعيد بن حمران بدل سعيد بن جمهان، و على كل حال فقد عد البرقي أبا فاختة مولى بني هام من خواص أصحاب أمير المؤمنين ع من مضر، و يأتي اتحاده مع سعيد بن علاقة إن شاء الله تعالى. قاموس الرجال، ج‏5، ص: 110 [3244] سعيد بن علاقة قال: يروي عنه ابنه ثوير، كما صرّح به النجاشي ثمّة. و لا خلاف في كنيته أبي فاختة، إنّما الخلاف في اسم أبيه. فذكره الشيخ في أصحاب علي بن الحسين و الباقر و الصادق- عليهم السّلام- «جمهان». و ذكره النجاشي في الحسين بن ثوير «حمران» و في ثوير «علاقة» و احتمل بعضهم كون «علاقة» و «جمهان» لقبين لحمران، ليحصل التوافق. أقول: و الصواب أنّ «علاقة» اسم امّه، و «حمران» أو «جمهان» أحدهما اسم أبيه و الآخر تحريفه. و الظاهر كون «حمران» تحريفا، لمّا مرّ في عنوان‏ __________________________________________________ (1) معارف ابن قتيبة: 116. قاموس الرجال، ج‏5، ص: 111 سعيد بن جمهان من وجوده، و رواية البلاذري عنه عن سفينة مولى النبيّ- صلّى اللّه عليه و آله «1»- إلّا أنّ ابن حجر جعله غير سعيد بن علاقة، فعنون كلّا منهما، و جعل سعيد بن جمهان أسلميّا و لم يجعله مولى، و جعل هذا مولى هاشم، و قال في الأوّل «أبو جعفر البصري» و في هذا: «أبو فاختة الكوفي» و قال في الأوّل: «مات سنة 36» و في هذا: «مات في حدود السبعين، و قيل: بعده بكثير». كما أنّه ورد العنوان «سعيد بن علاقة» في خبر معاني الأخبار في نسب أمير المؤمنين- عليه السّلام- بعنوان «زيد بن عبد مناف» «2». و قال الطبري في ذيله: «و أبو فاختة سعيد بن علاقة» «3» و رواه الخطيب عن ابن عيينة «4». __________________________________________________ (1) أنساب الأشراف: 1/ 480. (2) معاني الأخبار: 120. (3) ذيول تاريخ الطبري: 678. (4) تاريخ بغداد: لم أجده في عنوان «سعيد» و لا في الكنى. قاموس الرجال، ج‏11، ص: 460 [721] أبو فاختة مولى بني هاشم‏ قال: عدّه الشيخ في رجاله في أصحاب عليّ عليه السّلام. و جعله النجاشي في «الحسين بن ثوير» المتقدّم «سعيد بن حمران» و في أبيه «ثوير» المتقدّم «سعيد بن علاقة» و جعله الشيخ في رجاله «سعيد بن جمهان». أقول: و الصواب ما في رجال الشيخ، ففي البلاذري عن سعيد بن جمهان، عن سفينة مولى النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم «2». و ذكره القاموس و قال: إنّه بضمّ الجيم. و للنجاشي- أيضا- قول آخر، فجعله في «هارون بن الجهم» المتقدّم «سعيد ابن جهمان» و هو ساقط أيضا كقوله: إنّه سعيد بن حمران. و أمّا كونه «سعيد بن علاقة» فقلنا في عنوانه: إنّه صحيح و «علاقة» امّه. و ورد في خبر المعاني «3» و ذكره ذيل الطبري «4» و الخطيب البغدادي «5». و ابن حجر هنا و في الأسماء. هذا، و عدّه البرقي في خواصّه عليه السّلام من مضر. و عنونه الجزري عن ابن مندة و أبي نعيم، و روى عنه قال: قال عليّ عليه السّلام: زارنا النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم فبات عندنا و الحسن و الحسين نائمان فاستسقى الحسن، فقام النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم إلى قربة لنا فجعل يعصرها في القدح (إلى أن قال) ثمّ قال‏ __________________________________________________ (1) لم نقف على الكتاب. (2) أنساب الأشراف: 1/ 480. (3) معاني الأخبار: 120. (4) ذيول تاريخ الطبري: 678. (5) لم نجده في تاريخ بغداد في عنوان «سعيد» و لا في الكنى، كما مرّ في ج 5، الرقم 3244. قاموس الرجال، ج‏11، ص: 461 النبيّ صلّى اللّه عليه و اله و سلّم: يا فاطمة! إنّي و إيّاك و هذان و هذا الراقد- يعني عليّا عليه السّلام- في مكان واحد يوم القيامة «1». __________________________________________________ (1) اسد الغابة: 5/ 269.











****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Wednesday - 24/8/2022 - 4:45

نام پدر ایشان در منابع رجالی و حدیثی متفاوت گزارش شده است سعید بن حمران یا عِلاقه( سعيد بن علاقة (بكسر العين المهملة). كتاب ضبط من غبر فيمن قيده ابن حجر ، ص ۵۴) یا جهمان و یا بنابر نقل ابن شهرآشوب که در ادامه خواهد آمد: جهان

در رجال برقی نیز ایشان به عنوان یکی از خواص اصحاب امیرالمومنین علیه صلوات الله معرفی شده است:

و من خواص أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام من مضره:

تميم بن حذيم الناجي،

و قد شهد مع عليّ عليه السلام [صفين‏].

قنبر مولى عليّ عليه السلام.

أبو فاختة مولى بني هاشم.( الرجال ؛ الرجال‏البرقي ؛ ص4)

ابن شهرآشوب نیز در مناقب ایشان را به عنوان یکی از اصحاب امام سجاد معرفی کرده است:

و من رجاله من الصحابة جابر بن عبد الله الأنصاري و عامر بن وائلة الكناني و سعيد بن المسيب بن حزن و كان رباه أمير المؤمنين قال زين العابدين ع سعيد بن المسيب أعلم الناس بما تقدم من الآثار أي في زمانه و سعيد بن جهان [جمهان‏] الكناني مولى أم‏ هاني‏( مناقب آل أبي طالب عليهم السلام (لابن شهرآشوب) ؛ ج‏4 ؛ ص176)

ابوفاخته در سایر کتب رجالی:

441 أبو فاختة، ذكره البرقي‏  في خواصّ أمير المؤمنين عليه السلام من مضر، اسمه سعيد بن حمران، أو ابن علاقة أو ابن جهمان.( شعب المقال في درجات الرجال ؛ ص326)

ابو فاختة مولى بنى هاشم عدّه الشّيخ ره كذلك فى كنى باب اصحاب امير المؤمنين (ع) من رجاله و عدّه العلامة ره فى الخلاصة فى خواصّه (ع) من مضر و اسمه سعيد و فى اسم والد سعيد اضطراب فى كلماتهم فسمّاه النّجاشى بحمران و قد مرّت عبارته فى الحسين بن ثوير بن ابى فاخته المتضمّنة لقوله الحسين بن ثور بن ابى فاخته سعيد بن حمران مولى امّ هانى بنت ابى طالب و جعله الشّيخ ره فى رجاله جمهان كما مرّ فى سعيد بن جمهان و مرّ فى سعيد بن علاقة تسمية النّجاشى ايّاه فى ترجمة ثوير بعلاقة فلاحظ التّراجم المذكورة يتّضح لك ما نبّهنا عليه‏( تنقيح المقال فى علم الرجال (رحلي) ؛ ج‏3الكنى ؛ ص30)

430- أبو فاختة: هو سعيد بن جهمان، و قيل جمهان و قيل علاقة و قيل حمران الأسلمي، الكوفي، البصري، أبو حفص، أبو فاختة.

من خواص أصحاب الإمام عليه السّلام من مضر. كان مولى أم هاني بنت أبي طالب عليه السّلام، و كان محدثا ثقة. صحب الإمام عليه السّلام، و شهد معه مشاهده و توفي في ولاية عبد الملك بن الوليد بن عبد الملك بن مروان الذي مات سنة 86 ه، و قيل توفي 136 ه، وعده بعضهم من أصحاب الإمام السجاد عليه السّلام. روى عنه جماعة كعون بن عبد اللّه بن عتبة، و سعيد المقبري، و عمرو بن دينار و غيرهم. روي عن المترجم له بأنه قال: قال علي عليه السّلام زارنا رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله فبات عندنا و الحسن عليه السّلام و الحسين عليه السّلام نايمان، فاستسقى الحسين عليه السّلام، فقام رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله إلى قربة لنا فجعل يعصرها في القدح ثم جاء فتناوله الحسن عليه السّلام ليشرب فمنعه النبي صلّى اللّه عليه و اله و بدأ بالحسين عليه السّلام، فقالت فاطمة (س): يا رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله كأنه احبهما إليك، فقال صلّى اللّه عليه و اله: لا و لكنه استسقى أول مرة، ثم قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله: أنت و أباك و هذين و هذا الراقد (يعني عليا عليه السّلام) يوم القيامة في مكان واحد.

المراجع:

رجال الطوسي ص 63 و 85 و 111 و 161. الاستيعاب- حاشية الإصابة- ج 4 ص 157. بهجة الآمال ج 7 ص 455. اسد الغابة ج 5 ص 269. الثقات لابن حبان ج 4 ص 278. معجم رجال الحديث ج 8 ص 115 و 125 و 126 و ج 22 ص 9. رجال إبن داود ص 60 و 79 و 220.

رجال الحلي ص 30 و 52 و 192. نقد الرجال ص 395. تقريب التهذيب ج 1 ص 292. رجال البرقي ص 4. تنقيح المقال ج 2 ص 26. أعيان الشيعة ج 7 ص 236 و 241 و 242. منتهى المقال ج 7 ص 221. حاوي الأقوال ج 3 ص 157. مجمع الرجال ج 3 ص 119 و ج 7 ص 81. جامع الرواة ج 2 ص 409. مشاهير علماء الامصار ص 122. التاريخ الكبير ج 3 ص 462. الكنى و الأسماء ج 2 ص 156. تاريخ الإسلام (حوادث و وفيات سنة 81- 100 ه) ص 72 و 73. تاريخ الثقات ص 507. الإصابة ج 4 ص 157. تهذيب التهذيب ج 4 ص 12 و ج 12 ص 220. المناقب لابن شهر آشوب ج 4 ص 176. الكامل في التاريخ ج 5 ص 487. الغدير ج 7 ص 307 و 308. تهذيب تاريخ دمشق ج 6 ص 168 و 169. البداية و النهاية راجع فهرسته. سير أعلام النبلاء ج 3 ص 290 و ج 13 ص 179.تهذيب الكمال ج 7 ص 155 و 156. العقد الثمين ج 4 ص 221- 223. خلاصة تذهيب الكمال ص 136. الجرح و التعديل ج 4 ص 51. الغارات ج 2 ص 554 و 555. الإختصاص ص 4. الطبقات لابن سعد ج 6 ص 384. قاموس الرجال ج 5 ص 90 و 91 و 110 و 111.( التبيين في أصحاب الإمام أمير المؤمنين عليه السلام و الرواة عنه ؛ ج‏1 ؛ ص480-۴٨٢)

5128- سعيد بن جمهان:

سعيد بن علاقة. الكناني: مولى أم هاني، من رجال السجاد ع، من أصحابه، ذكره ابن شهرآشوب في المناقب: الجزء 4، في فصل في أحواله (علي بن الحسين ع)، و تاريخه. و كنية سعيد هذا أبو فاختة، كما تقدم في ترجمة الحسين بن ثوير بن أبي فاختة. ثم إن في بعض نسخ النجاشي في ترجمة الحسين بن ثوير: سعيد بن حمران بدل سعيد بن جمهان، و على كل حال فقد عد البرقي أبا فاختة مولى بني هام من خواص أصحاب أمير المؤمنين ع من مضر، و يأتي اتحاده مع سعيد بن علاقة إن شاء الله تعالى.(معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة ؛ ج‏9 ؛ ص120)