بسم الله الرحمن الرحیم

فهرست مباحث علوم قرآنی
قراء اصحاب معصومین علیهم السلام
علم قراءات در میان علمای شیعه
قرائات در تفاسیر متقدم بر التبیان
عرض قرائت حمزة الزیات محضر امام صادق ع و موارد مخالفت حضرت با او
کلمات ابوعبید قاسم بن سلام-سبعة احرف در فضائل القرآن ابوعبید قاسم بن سلام
کلمات سید رضي قده در باره قراءات
کلمات سید مرتضی قده در باره قراءات
کلمات شیخ طوسي قده در باره قراءات
التبیان-الشیخ الطوسی-وجوه القراءات-کلهاحق-کلهاصواب
آیا شیخ طوسي قده تواتر قراءات را انکار کرده است؟-بررسی مقدمه تبیان و مجمع
کلمات قطب راوندی-فقه القرآن-علی مذهبنا-نعمل بالقراءتين

قرائات در تفاسیر متقدم بر التبیان

ابوحمزه ثمالی

تفسير القرآن الكريم(لابی حمزة الثمالی) 213-214
و كأين من آية في السماوات و الأرض يمرون عليها و هم عنها معرضون (105)
153- [ابن الأنباري‏]  أخبرنا أبو محمد عبد الله بن محمد قال: حدثنا أبو عمر الدوري قال: حدثنا أبو عمارة  قال: حدثنا علي بن الحسن‏  عن أبي حمزة الثمالي قال: سمعت السدي يقرأ: و الأرض يمرون عليها بنصب الأرض‏ .

 

تفسیر قمی

تفسیر القمی، ج ١، ص ٣۶۶

و في رواية أبي الجارود في قوله الذين آتيناهم الكتاب- يفرحون بما أنزل إليك فرحوا بكتاب الله إذا تلي عليهم- و إذا تلوه تفيض أعينهم دمعا من الفزع و الحزن- و هو علي بن أبي طالب ع و هي في قراءة ابن مسعود «و الذي أنزلنا إليك الكتاب هو الحق و من يؤمن به» أي علي بن أبي طالب يؤمن به‏

 

تفسير القمي، ج‏1، ص:390-391

و أما قوله من كفر بالله من بعد إيمانه- إلا من أكره و قلبه مطمئن بالإيمان فهو عمار بن ياسر أخذته قريش بمكة فعذبوه بالنار- حتى أعطاهم بلسانه ما أرادوا و قلبه مطمئن بالإيمان- و أما قوله و لكن من شرح بالكفر صدرا فهو عبد الله بن سعد بن أبي سرح بن الحارث من بني لؤي يقول الله «ذلك بأن‏                       
الله ختم على سمعهم و أبصارهم و قلوبهم- و أولئك هم الغافلون- لا جرم أنهم في الآخرة هم الأخسرون» هكذا في قراءة ابن مسعود و قوله أولئك الذين طبع الله على قلوبهم و سمعهم و أبصارهم الآية- هكذا في القراءة المشهورة- هذا كله في عبد الله بن سعد بن أبي سرح كان عاملا لعثمان بن عفان على مصر و نزل فيه أيضا «و من قال سأنزل مثل ما أنزل الله- و لو ترى- إذ الظالمون في غمرات الموت»

 

 

تفسیر منسوب به امام عسکری

التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن بن علي العسكري عليهم السلام       205
قوله عز و جل‏ إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها فأما الذين آمنوا فيعلمون أنه الحق من ربهم و أما الذين كفروا فيقولون ما ذا أراد الله بهذا مثلا يضل به كثيرا و يهدي به كثيرا و ما يضل به إلا الفاسقين الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه و يقطعون ما أمر الله به أن يوصل و يفسدون في الأرض أولئك هم الخاسرون‏
95 [قال الإمام‏] ع: قال الباقر ع‏ فلما قال الله تعالى:
يا أيها الناس ضرب مثل‏  و ذكر الذباب في قوله:
إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذبابا الآية  و لما قال‏ مثل الذين اتخذوا من دون الله أولياء- كمثل العنكبوت اتخذت بيتا- و إن أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون‏  و ضرب المثل في هذه السورة بالذي استوقد نارا، و بالصيب من السماء.
قالت الكفار و النواصب: و ما هذا من الأمثال فيضرب! يريدون به الطعن على رسول الله ص.
فقال الله: يا محمد إن الله لا يستحيي‏ لا يترك حياء أن يضرب مثلا للحق و يوضحه به عند عباده المؤمنين‏ ما بعوضة  [أي‏] ما هو بعوضة المثل‏ فما فوقها فوق البعوضة و هو الذباب، يضرب‏  به المثل إذا علم أن فيه صلاح عباده و نفعهم.


 (4). قال المجلسي ره: لعله كان في قراءتهم عليهم السلام «بعوضة» بالرفع، كما قرئ به في الشواذ: قال البيضاوي بعد أن وجه قراءة النصب بكون كلمة «ما» مزيدة للتنكير و الإبهام أو للتأكيد: و قرئت بالرفع عليه أنه خبر مبتدإ [محذوف‏] و على هذا يحتمل «ما» وجوها أخر: أن تكون موصولة حذف صدر صلتها، أو موصوفة بصفة كذلك و محلها النصب بالبدلية على الوجهين، و استفهامية هي المبتدأ (راجع: أنوار التنزيل: 1- 123- 125 و البحار:

 

التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن بن علي العسكري عليهم السلام       390
266 قال الإمام ع‏ قال الله عز و جل: و قالوا يعني هؤلاء اليهود الذين أراهم رسول الله ص المعجزات المذكورات- عند قوله: فهي كالحجارة الآية- «قلوبنا غلف أوعية للخير، و العلوم قد أحاطت بها و اشتملت عليها، ثم هي مع ذلك لا تعرف لك يا محمد فضلا- مذكورا في شي‏ء من كتب الله، و لا على لسان أحد من أنبياء الله.
فقال الله تعالى ردا عليهم: بل‏ ليس كما يقولون أوعية العلوم- و لكن قد لعنهم الله‏ أبعدهم من الخير فقليلا ما يؤمنون‏ قليل إيمانهم، يؤمنون ببعض ما أنزل الله تعالى و يكفرون ببعض، فإذا كذبوا محمدا ص في سائر ما يقول، فقد صار ما كذبوا به أكثر، و ما صدقوا به أقل.
و إذا قرئ غلف‏  فإنهم قالوا: قلوبنا [غلف‏] في غطاء، فلا نفهم كلامك و حديثك. نحو ما قال الله تعالى: و قالوا قلوبنا في أكنة مما تدعونا إليه- و في آذاننا وقر و من بيننا و بينك حجاب‏  و كلا القراءتين حق، و قد قالوا بهذا و بهذا جميعا .

 

تفسیر فرات

تفسير فرات الكوفي       302
 - قال حدثني الحسين بن سعيد معنعنا عن جعفر عن أبيه [ع‏] قال قال النبي [رسول الله‏] ص‏ لما نزلت علي‏ و أنذر عشيرتك الأقربين‏ و رهطك [منهم‏] المخلصين فقال أبو جعفر [ع‏] هذه قراءة عبد الله.

تفسير فرات الكوفي       404
 - قال حدثنا أحمد بن قاسم قال أخبرنا عبادة يعني ابن زياد قال حدثنا محمد بن كثير عن الحارث بن حضيرة [حصيرة] عن أبي صادق عن ربيعة بن ناجذ عن [أمير المؤمنين‏] علي [بن أبي طالب‏] ع قال قال رسول الله ص‏ يا علي إن فيك مثلا من عيسى ابن مريم إن اليهود أبغضوه حتى بهتوه و إن النصارى أحبوه حتى جعلوه إلها و يهلك فيك رجلان محب مفرط [مطرى‏] و مبغض مفتر [ي‏] قال المنافقون ما قالوا [يألوا] ما رفع بضبع ابن عمه جعله مثلا لعيسى ابن مريم ع و كيف يكون هذا و ضجوا ما قالوا فأنزل الله [تعالى هذه الآية] و لما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون‏ قال [أي‏] يضجون قال و في قراءة أبي [بن كعب‏] يضجون.
 

تفسير فرات الكوفي       405
 - قال حدثني الحسن بن حباش بن يحيى الدهقان قال حدثنا الحسين بن نصر قال حدثنا إبراهيم بن الحكم [عن عبد الله بن عبد الملك‏] المسعودي قال حدثني الحارث بن حضيرة [حصيرة] الأزدي عن أبي صادق الأزدي عن [ربيعة بن ناجذ عن علي ع قال قال رسول الله ص‏ إن فيك مثلا من عيسى ابن مريم إن النصارى‏] أحبوه حتى جعلوه إلها و إن اليهود أبغضوه حتى بهتوه و بهتوا أمه و كذلك يهلك فيك رجلان محب مطر يطرؤك بما ليس فيك و مبغض مفتر يبهتك بما ليس فيك قال [ف] بلغ ناسا من قريش فقالوا جعله مثلا لعيسى ابن مريم و كيف يكون هذا و ضجوا فأنزل الله‏ و لما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون‏ قال يضجون قال الحارث بن حضيرة [حصيرة] هكذا هي في قراءة أبي بن كعب.
 

تفسیر عیاشی

تفسير العياشى    ج‏1   193-194
119 عن الحسين بن خالد قال: قال أبو الحسن الأول‏ كيف تقرأ هذه الآية «يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته- و لا تموتن إلا و أنتم مسلمون‏» ما ذا قلت: مسلمون فقال: سبحان الله توقع عليهم الإيمان- فسميتهم مؤمنين ثم يسألهم الإسلام،  الإيمان فوق الإسلام قلت: هكذا يقرأ في قراءة زيد قال إنما هي في قراءة علي ع و هو التنزيل الذي نزل به جبرئيل على محمد ع «إلا و أنتم مسلمون‏ لرسول الله ص ثم الإمام من بعده» .

تفسير العياشى    ج‏1    195
128 عن حماد بن عيسى عن بعض أصحابه عن أبي عبد الله ع قال‏ في قراءة علي ع «كنتم خير أئمة أخرجت للناس» قال: هم آل محمد ص‏ .

تفسير العياشى    ج‏2    39-40
109 عن زرارة أن رجلا سأل أبا عبد الله ع عن قول الله: «و إذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذرياتهم»  فقال- و أبوه يسمع-: حدثني أبي- أن الله تعالى قبض قبضة من تراب التربة- التي خلق منها آدم، فصب عليها الماء العذب الفرات، فتركها أربعين صباحا، ثم صب عليها الماء المالح الأجاج‏  فتركها أربعين صباحا، فلما اختمرت الطينة أخذها تبارك و تعالى- فعركها عركا شديدا  ثم هكذا حكى بسط كفيه فخرجوا  كالذر من يمينه و شماله- فأمرهم جميعا أن يقعوا [يدخلوا] في النار فدخل أصحاب اليمين، فصارت عليهم بردا و سلاما، و أبى أصحاب الشمال أن يدخلوها .

تفسير العياشى    ج‏2  112-113

140 عن أبي بصير عن أبي جعفر ع قال‏ سألته عن قول الله: «إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم و أموالهم- بأن لهم الجنة» الآية- قال: يعني في الميثاق، قال:
ثم قرأت عليه «التائبون العابدون‏» فقال أبو جعفر: لا و لكن اقرأها التائبين‏ العابدين‏  إلى آخر الآية، و قال: إذا رأيت هؤلاء- فعند ذلك هؤلاء اشترى منهم أنفسهم و أموالهم- يعني في الرجعة .

__________________________________________________
 (1)- قال الطبرسي (ره) في المجمع بعد نقل قراءة «التائبين العابدين» عن أبي جعفر و أبي عبد الله (ع) و ابن مسعود و الأعمش: الحجة في هذه القراءة فيحتمل أن يكون جرا و أن يكون نصبا أما الجر فعلى أن يكون وصفا للمؤمنين أي من المؤمنين التائبين، و أما النصب فعلى إضمار فعل بمعنى المدح كأنه قال: أعني و أمدح التائبين.

 

 

تفسير العياشى    ج‏2    151
41- عن الحسن بن علي الوشاء قال: سمعت الرضا ع يقول: قال أبو عبد الله ع‏ إن الله قال لنوح: «إنه ليس من أهلك‏» لأنه كان مخالفا له، و جعل من اتبعه من أهله- قال: و سألني كيف يقرءون هذه الآية في نوح‏  قلت: يقرؤها الناس على وجهين، إنه عمل غير صالح‏ و إنه عمل غير صالح‏  فقال: كذبوا هو ابنه، و لكن الله نفاه عنه حين خالفه في دينه‏ .
 

تفسير العياشى    ج‏2    158
58- عن علي بن أبي حمزة عن أبي عبد الله ع‏ في قول الله: «إنا رسل ربك لن يصلوا إليك فأسر بأهلك بقطع من الليل‏ مظلما» قال: قال أبو عبد الله ع و هكذا قراءة أمير المؤمنين ع‏ .

تفسير العياشى    ج‏2    267
60- عن إسماعيل الحريري قال‏ قلت لأبي عبد الله ع: قول الله: «إن الله يأمر بالعدل و الإحسان و إيتاء ذي القربى- و ينهى عن الفحشاء و المنكر و البغي‏» قال: اقرأ كما أقول لك يا إسماعيل «إن الله يأمر بالعدل و الإحسان- و إيتاء ذي القربى» حقه قلت: جعلت فداك إنا لا نقرأ هكذا في قراءة زيد، قال: و لكنا نقرؤها هكذا في قراءة علي ع، قلت: فما يعني‏ بالعدل‏ قال: شهادة أن لا إله إلا الله، قلت: و الإحسان‏ قال: شهادة أن محمدا رسول الله، قلت: فما يعني بإيتاء ذي القربى حقه قال: أداء إمامة  إلى إمام بعد إمام، «و ينهى عن الفحشاء و المنكر» قال: ولاية فلان و فلان‏ .
 

 

 




















فایل قبلی که این فایل در ارتباط با آن توسط حسن خ ایجاد شده است