بسم الله الرحمن الرحیم

السبط الشهیدعلیه السلام


آية التطهير

زیارت عاشورا-کیفیت و محل نماز زیارت


زیارت عاشورا-نسخه کامل الزیارات
زیارت عاشورا-نسخه مصباح المتهجد
زیارت عاشورا-مزار ابن المشهدي
زیارت عاشورا-مزار شهید
زیارت عاشورا-مصباح الزائر
زیارت عاشورا-مصباح کفعمی و بلاد الامین
زیارت عاشورا-زاد المعاد
زیارت عاشورا-بحار و سایر کتب
زیارت عاشورا-فقره اخیره-خص اول ظالم
زیارت عاشورا-فقره اخیره-خص اول ظالم-مقاله آقای عندلیب-از سایت هم اندیشی آقای احمد نباتی
زیارت عاشورا-کیفیت و محل نماز زیارت
زیارت عاشورا-ویکی شیعه






بسم الله الرحمن الرحیم

لقد سمع من سماحته قدس سره الشریف: أني راغب فی کیفیة زیارة عاشوراء أن أفعل هکذا: ثلاث مرات: السلام علیک یا ابا عبد الله و علی الارواح التی حلت بفنائک و رحمة الله و برکاته، ثلاث مرات: اللهم العن اعداء آل محمد و آل ابی سفیان و آل زیاد و آل مروان الی یوم القیامة، ثمّ ثلاثة تکبیرات، ثمّ إعادة التسلیم و اللعن الثلاثة، ثمّ یصلي رکعتین، و بعد الصلاة یعید ما فعل قبل الصلاة من التسلیم و اللعن و التکبیر و التسلیم و اللعن ثلاثا، ثمّ یقرأ متن الزیارة زیارة عاشورا، انتهی ما سمع منه قده، و لعله استظهر هذه الطریقة من العبارة المنقولة فی مصباح المتهجد: ج‏2، ص: 773 ...فقال لي يا علقمة إذا أنت صليت الركعتين بعد أن تومئ إليه بالسلام فقل بعد [عند] الإيماء إليه من بعد التكبير هذا القول...

و من الجدیر ذکره مسألة تعدد المطلوب في المندوبات، و عدم اشتراط بعضها ببعض الا ما صرّح المعصوم علیه السلام بالاشتراط، و من یرید أن یجمع بین الوجوه المرویة، فیأتی بما نقلنا من سماحته قده، موافقة لروایة علقمة عن الامام الباقر علیه السلام المنقولة فی مصباح المتهجد، و لما في کامل الزیارات في الجملة، و یجعل التکبیر مأة مرّة، موافقة لما نقله الکفعمی قده فی المصباح و البلد، و بعد التسلیم و اللعن و التکبیر و صلاة رکعتین بنحو ما مرّ و قراءة متن زیارة عاشوراء و السجدة في آخرها، یصلي رکعتین، رکعتي الزیارة، موافقة لروایة صفوان عن الامام الصادق علیه السلام المنقولة فی مصباح المتهجد، و موافقا لما ذکره الکفعمی في المصباح و البلد، ثمّ یقرأ دعاء الوداع بعد الزیارة یا الله یا الله یا الله الی آخره، المنقول فی روایة صفوان في مصباح المتهجد، و ذکره الکفعمی قده في البلد الامین.



زاد المعاد - مفتاح الجنان، ص: 241
يقول المؤلف: لما كانت عبارات الحديث مرتبكة و فيها تشويش كبير، و تحتمل احتمالات كثيرة، فلو تقرأ الزيارة أولا من «السلام عليك يا أبا عبد الله» حتى «و آل نبيك عليهم السلام» ثم تؤدي ركعتي الزيارة، ثم تعيد هذه الزيارة نفسها مرة اخرى، فذلك أفضل، و لو تصلي مرة أخرى بعد اللعن مائة مرة و كذلك بعد السلام مائة مرة ثم توصلها بالسجدة ثم تصلي بعد السجدة كذلك، فلعلك تكون قد عملت بالاحتمالات كلها. و لو أتى أولا بواحدة من هذه الزيارات (الزيارات عن بعد) و صلى ثم أتى بهذه الأعمال فالظاهر أنها تكفي. و لو ضم إلى هذه الزيارة زيارة أمير المؤمنين عليه السلام فهو أفضل خاصة إذا زار بهذه الزيارة من عند ضريح أمير المؤمنين عليه السلام. و حيث ورد التجويز بأن يزار بهذه الزيارة في أي وقت، فإذا كان يزور بها في غير يوم عاشوراء فليقل بدلا من «اللهم إن هذا يوم تبركت به بنو أمية»:
«اللهم إن يوم قتل الحسين صلواتك عليه و آله يوم تبركت به بنو أمية».
الفصل الثالث في بيان زيارات هذا الي






شرح فروع الكافي (لمولى محمد هادي بن محمد صالح المازندراني) ج‏5 563 باب زيارة قبر أبي عبد الله عليه السلام ..... ص : 562
أعظم الله اجورنا بمصابنا بالحسين عليه السلام و جعلنا و إياكم من الطالبين بثأره مع وليه الإمام المهدي عليه السلام من آل محمد صلى الله عليه و آله، فإذا أنت صليت الركعتين المذكورتين آنفا فكبر الله مائة مرة، ثم أومي إليه عليه السلام بالسلام و قل:




بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏98 291 باب 24 كيفية زيارته صلوات الله عليه يوم عاشوراء ..... ص : 290
فيه حاجة مؤمن و إن قضيت لم يبارك له فيها و لم ير رشدا و لا تدخرن لمنزلك شيئا فإنه من ادخر لمنزله شيئا في ذلك اليوم لم يبارك له فيما يدخره و لا يبارك له في أهله فمن فعل ذلك كتب له ثواب ألف ألف حجة و ألف ألف عمرة و ألف ألف غزوة كلها مع رسول الله ص و كان له ثواب مصيبة كل نبي و رسول و صديق و شهيد مات أو قتل منذ خلق الله الدنيا إلى أن تقوم الساعة قال صالح بن عقبة الجهني و سيف بن عميرة قال علقمة بن محمد الحضرمي فقلت لأبي جعفر ع علمني دعاء أدعو به في ذلك اليوم إذا أنا زرته من قريب و دعاء أدعو به إذا لم أزره من قريب و أومأت إليه من بعد البلاد و من داري قال فقال يا علقمة إذا أنت صليت الركعتين بعد أن تومئ إليه بالسلام و قلت عند الإيماء إليه و بعد الركعتين هذا القول فإنك إذا قلت ذلك فقد دعوت بما يدعو به من زاره من الملائكة و كتب الله لك بها ألف ألف حسنة و محا عنك ألف ألف سيئة و رفع لك مائة ألف ألف درجة و كنت كمن استشهد مع الحسين بن علي ع حتى تشاركهم في درجاتهم لا تعرف إلا في الشهداء الذين استشهدوا معه و كتب لك ثواب كل نبي و رسول و زيارة كل من زار الحسين بن علي ع منذ يوم قتل صلوات الله عليه تقول السلام عليك يا أبا عبد الله السلام عليك يا ابن رسول الله السلام عليك يا خيرة الله و ابن خيرته السلام عليك يا ابن أمير المؤمنين و ابن سيد الوصيين السلام عليك يا ابن فاطمة سيدة النساء السلام عليك يا ثار الله و ابن ثاره و الوتر الموتور السلام عليك و على الأرواح التي حلت بفنائك عليكم مني جميعا سلام الله أبدا ما بقيت و بقي الليل و النهار يا أبا عبد الله لقد عظمت المصيبة بك علينا و على جميع أهل السماوات فلعن الله أمة أسست أساس الظلم و الجور عليكم أهل البيت و لعن الله أمة دفعتكم عن مقامكم و أزالتكم عن مراتبكم التي رتبكم الله فيها و لعن الله أمة قتلتك










بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏98، ص: 300
.....
بيان: قوله ع إذا أنت صليت الركعتين أقول في العبارة إشكال و إجمال و تحتمل وجوها.
الأول أن يكون المراد فعل تلك الأعمال و الأدعية قبل الصلاة و بعدها مكررا.
الثاني أن يكون المراد الإيماء بسلام آخر بأي لفظ أراد ثم الصلاة
__________________________________________________
(1) مصباح الطوسي ص 542- 546.

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏98، ص: 301
ثم قراءة هذه الأدعية المخصوصة.
الثالث أن يكون المراد بالسلام قوله السلام عليك إلى أن ينتهي إلى الأذكار المكررة ثم يصلي و يكرر كلا من الدعاءين مائة بعد الصلاة و يأتي بما بعدهما.
الرابع أن يكون الصلاة بعد تكرار الذكرين مائة مائة ثم يقول بعد الصلاة اللهم خص أنت أول ظالم إلى آخر الأدعية.
الخامس أن تكون الصلاة متوسطة بين هذين الذكرين لقوله ع و اجتهد على قاتله بالدعاء و صلى بعده.
السادس أن تكون الصلاة متصلة بالسجود و لعل هذا أظهر لمناسبة السجود بالصلاة و لأن ظاهر الخبر كون الصلاة بعد كل سلام و لعن و احتمال كون الصلاة بعد الأذكار من غير تكرير بعدها بعيد جدا.
ثم اعلم أن في المصباح و مزار السيد مكان قوله من بعد الركعتين قوله من بعد التكبير فلعل المراد بالتكبير الصلاة مجازا و على التقادير العبارة في غاية التشويش و لعل الأحوط فعل الصلاة في المواضع المحتملة كلها و الكفعمي رحمه الله حمله على المعنى الثاني و حمل التكبير على التكبير المستحب قبل الزيارة حيث قال و يومي إليه ع بالسلام و يجتهد في الدعاء على قاتله ثم يصلي ركعتين ثم ذكر الندبة و التعزية بما مر ثم قال فإذا أنت صليت الركعتين المذكورتين آنفا فكبر الله تعالى مائة مرة ثم أوم إليه ع و قل السلام عليك يا أبا عبد الله إلى آخر الزيارة.
الرزيئة بالهمز المصيبة و في النسخ في المواضع مشددة بغير همز قلبت الهمزة ياء تخفيفا و ابن مرجانة هو ابن زياد و تخصيصه بالذكر بعد بني أمية لشدة كفره و عناده أو لكونه ولد زنا قوله ع و تنقبت لعله كان النقاب بينهم متعارفا عند الذهاب إلى الحرب بل إلى مطلق الأسفار حذرا من أعدائهم لئلا يعرفوهم فهذا إشارة إلى ذلك.

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏98، ص: 302
و قال الكفعمي «1» يمكن أن يكون المعنى مأخوذا من النقاب الذي للمرأة أي اشتملت بآلات الحرب كاشتمال المرأة بنقابها فيكون النقاب هنا استعارة أو يكون مأخوذا من النقبة و هو ثوب يشتمل به كالإزار أو يكون معنى تنقبت سارت في نقوب الأرض و هي طرقها الواحد نقب و منه قوله تعالى فنقبوا في البلاد أي طوفوا و ساروا في نقوبها أي طرقها قال‏
لقد نقبت في الآفاق حتى رضيت من الغنيمة بالإياب‏
«2» انتهى.
قوله ع أن يبلغني المقام المحمود أي مقام الشفاعة أي يؤهلني لشفاعتكم أو ظهور إمام الحق و إعلاء الدين و قمع الكافرين قوله مصيبة منصوب بفعل مقدر كأذكر أو أعني قوله ع أن تزوره في كل يوم.
أقول هذه الرخصة يستلزم الرخصة في تغيير عبارة الزيارة أيضا كان يقول اللهم إن يوم قتل الحسين ع يوم تبركت به و عبارة كامل الزيارة لا يحتاج إلى تغيير.
قوله ع من حبل الوريد الحبل العرق و إضافته للبيان و الوريدان عرقان مكتنفان بصفحتي العنق في مقدمها متصلان بالوتين و في نسبة الأقربية إليه إشارة إلى جهة القرب و هي العلية.
قوله يا من يحول بين المرء و قلبه أي يقلب القلوب إلى ما لا يريده الإنسان كما قال أمير المؤمنين ع عرفت الله بفسخ العزائم أو هو أعلم بما في قلب المرء منه أو يكتم عليه ما في قلبه و ينسيه ذلك للمصالح و كونه بالمنظر الأعلى و الأفق المبين كنايتان عن علو قدره و ظهور أمره.
قوله ع خائنة الأعين أي خيانتها و هي مسارقة النظر إلى ما لا يحل النظر إليه و قيل هو الرمز بالعين و قيل هو قول الإنسان رأيت و ما رأى و ما رأيت و قد رأى.
__________________________________________________
(1) مصباح الكفعمي ص 483.
(2) مصباح الكفعمي ص 483.

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏98، ص: 303
قوله ع يا من لا تغلطه الحاجات أي لا تصير كثرة عرض الحاجات عليه في ساعة واحدة سببا لأن يغلط فيها كما في المخلوقين قوله ع يا من لا يبرمه من باب الإفعال أي لا يصير إلحاح الملحين موجبا لبرمه أي ملاله.
قوله ع يا مدرك كل فوت أي فائت و الفوت السبق يقال فاته أي سبقه فلم يدركه و الشمل الجمع و ما اجتمع من الأمر و الحزونة الخشونة قوله ع أنقلب على ما شاء الله أي كائنا على هذا القول و هذه العقيدة و خبر الموصول محذوف أي ما شاء الله كان.
قوله و شفعته على بناء التفعيل أي قبلت شفاعته.
أقول قال السيد رضي الله عنه في مصباح الزائر «1» بعد إيراد تلك الرواية و الزيارة و الدعاء هذه الرواية نقلناها بإسنادنا من المصباح الكبير و هو مقابل بخط مصنفه ره و لم يكن في ألفاظ الزيارة الفصلان اللذان يكرران مائة مرة و إنما نقلنا الزيارة من المصباح الصغير.
ثم قال فإذا فرغت من زيارته ع فزر الشهداء بهذه الزيارة ثم أورد الزيارة التي أوردناها في باب مفرد برواية أبي منصور التي خرجت من الناحية المقدسة و ذكر المفيد و غيره أيضا تلك الزيارة هاهنا.





















**********************


سایت آیت الله وحید
سایت آیت الله وحید :

نماز زیارت عاشورا

سؤال: آیا خواندن نماز زیارت عاشورا لازم است و كیفیت آن بعد از زیارت عاشورا چگونه است؟

حواب: نماز زیارت عاشورا در بعضی روایات قبل از زیارت و در بعضی بعد از زیارت نقل شده و در هر صورت اگر کسی بخواهد به ثواب آن زیارت با نماز آن برسد نماز آن را هم بخواند ، خصوصا ً اگر هم قبل از زیارت و هم بعد از آن نماز بخواند اولی است.




*******************


پایگاه حوزه





                     نماز زیارت عاشورا
تاریخ انتشار : 1388/7/1
بازدید : 9749
منبع: پایگاه حوزه، شماره 13250
سوال

آیا نماز زیارت عاشورا قبل و یا بعد از خواندن دعا، حتما باید خوانده شود؟

پاسخ


خواندن نماز بعد از زیارت عاشورا[1] یا بعد از لعن و بعد از زیارت عاشورا[2]، همانند اصل زیارت عاشورا یک امر استحبابی است و امر در مستحبات سهل و آسان است؛ یعنی اگر کسی آن را بخواند به ثواب بیشتری دست پیدا خواهد کرد. به هر حال بردن ثواب کامل در گرو رعایت تمام آداب زیارت است.
نمایه مرتبط: آداب زیارت
                                      



[1] آنچه که علامه مجلسی به عنوان قول اظهر نقل کرده این است که زیارت عاشورا خوانده شود، و در آخر آن، سجده را بجا آورد، و بعد از سجده دو رکعت نماز بخواند؛ بحار الانوار، ج 101، ص301.

[2] علامه محمد علی طهرانی در حاشیه یک مفاتیح قدیم، پس از ذکر مطلبی از طریقه مرحوم آیت الله سید محمد کاظم یزدی صاحب عروة‏الوثقی (ره) می‏نویسد: «این عاصی خودم از آیت الله العظمی حاج شیخ عبدالکریم حائری (مؤسس حوزه علمیه قم، متوفی 1355 ه . ق) شنیدم که طریقه انتخابی خود در مورد خواندن زیارت عاشورا را چنین نقل کرد، و می‏فرمود: طریقه میرزای شیرازی بزرگ (مرحوم آیة‏الله العظمی میرزا محمد حسن شیرازی متوفی 1312 ه . ق) نیز چنین بود، و آن این که: آنان که از راه دور از کربلا می‏خواهند این زیارت را بخوانند، به مکان بلند بروند، ابتدا سلام مختصری با توجه به ناحیه کربلا به امام حسین (ع) کنند و سپس به لعن بسیار شدید به قاتلان و دشمنان آن حضرت بپردازند، آنگاه دو رکعت نماز بگذارند، سپس زیارت عاشورا را بخوانند، و سرانجام پس از سجده پایانی زیارت، دو رکعت نماز بخوانند.» همین طریقه دو فقیه و مرجع بزرگ (میرزای شیرازی و حاج شیخ عبدالکریم حائری) که دو مرجع عادل وبسیار عمیق بودند برای ما حجت و کافی است، مجله پاسدار اسلام، شماره 239.



************************