بسم الله الرحمن الرحیم

کلمات شیخ بهائي قده در باره قراءات

فهرست مباحث علوم قرآنی
قائلین به تعدد قراءات از علمای شیعه پس از قرن یازدهم


ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار، ج‏1، ص: 259
[الحديث 8]
8 ما أخبرني به الشيخ أيده الله تعالى عن أبي القاسم جعفر بن محمد عن محمد بن يعقوب عن محمد بن الحسين و غيره عن سهل بن زياد عن علي بن الحكم عن الهيثم بن عروة التميمي قال‏ سألت أبا عبد الله ع عن قوله تعالى- فاغسلوا وجوهكم و أيديكم إلى المرافق‏ فقال ليس هكذا تنزيلها إنما هي‏ فاغسلوا وجوهكم و أيديكم‏ من‏ المرافق‏ ثم أمر يده من مرفقه إلى أصابعه.
و على هذه القراءة يسقط السؤال من أصله‏
______________________________
الحديث الثامن: ضعيف.
قال الفاضل التستري رحمه الله: ربما يقال: إن الرواية تدل على أن" إلى" المذكورة في الآية بمعنى الغاية، و الألم يحتج إلى نفي تنزيلها و العدول عنها إلى" من". و لعل مراده أن الآية لا يراد بها الغاية، فعبر عنها ب" إلى" على ما لعله يرشد.
قوله رحمه الله: و على هذه القراءة و قال الفاضل البهائي رحمه الله: لعل المراد من التنزيل التأويل، كما يقال: ينبغي تنزيل الحديث على كذا، و إلا فهي متواترة فكيف يمكن نفيها. انتهى.
و يرد عليه: أنه إن أردتم تواترها إلى القراء أو تواتر ما اشترك بينها إلى من جمع القرآن فمسلم، و أما تواترها عن النبي صلى الله عليه و آله فغير مسلم.
و قد دلت الأخبار المتواترة بالمعنى على النقص و التغيير في الجملة، لكن لا يمكن الجزم في خصوص موضع، و أمرنا بقراءته و العمل به على ما ضبطه القراء إلى أن يظهر القائم عليه السلام.








رسائل آل طوق القطيفي؛ ج‌3، ص: 210
أمّا القول بتواتر العشر كما هو قول جمع من المحقّقين، بل قال الشيخ بهاء الدين: في حاشية تفسير البيضاوي:: (أن تواتر قراءة العشرة هو مشهور الإماميّة) فقول بتواتر قراءة السبعة من غير عكس.
________________________________________
قطيفى، آل طوق، احمد بن صالح، رسائل آل طوق القطيفي، 4 جلد، دار المصطفى لإحياء التراث، بيروت - لبنان، اول، 1422 ه‍ ق





از نرم افزار مجموعه آثار شیخ بهائی نور:

العروة الوثقي في تفسير سورة الحمد / 392 / فصل ..... ص : 390
انّه و ما روى انه صلّى اللّه عليه و آله قال فاتحة الكتاب سبع ايات اوليهنّ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ و لاختلاف ظاهر هذين الحديثين اختلف في أنّها أية برأسها أم مع ما بعدها و امّا الجمع بينهما بأنّ الثّاني من قبيل قولنا أوّل البروج الدرجة الاولى من الحمل و أوّل ايات الفاتحة حرف الباء فهو كما ترى و بعضهم روى حديث أم سلمة رضى اللّه عنها بوجه لا يخالف هذا الحديث هكذا قال قرء رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله الفاتحة فعدّ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ أية الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ أية الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ أية مالِكِ يَوْمِ الدِّينِ أية إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَ إِيَّاكَ نَسْتَعِينُ أية اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ أية صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَ لَا الضَّالِّينَ أية و لنا (- أيضا-) ما رواه أصحابنا في الصّحيح عن محمّد بن مسلم قال سئلت أبا عبد اللّه عليه السّلم جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلم عن السّبع المثاني و القران العظيم هي الفاتحة قال نعم قلت بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ من السّبع قال نعم هي أفضلهنّ و ما رووه (- أيضا-) في الصّحيح من ان يحيى بن عمران الهمداني كتب الى ابى جعفر محمّد بن على الباقر عليه السّلم يسئله عن مصلّى قرء البسملة في الفاتحة فلمّا صار الى السّورة ترك البسملة فكتب عليه السّلم بخطّه يعيدها و امّا الاستدلال على هذا المذهب بالرّواية عن ابن عبّاس رضى اللّه عنهما انّه قال حين ترك النّاس البسملة في أوائل السّور من تركها فقد ترك مائة و اربع عشر أية من كتاب اللّه ففيه ما فيه لأنّها انّما يدلّ على بطلان القول الثاني و الثّالث و الرّابع لا على الأوّل لانطباقها على الخامس على ان في متنها خللا يعبد صدور مثله عن مثله لخلو برأيه عن التّسمية فالصّواب ثلث عشر أية و إصلاحه بأنّه يرى تصديرها بها أو نزول الفاتحة مرّتين أو انه الحق المعدوم بالمتروك تغليبا و توبيخا أو انّ غرضه تركها (- مط-) حتّى من النّمل و جعل المتروك منها أية امّا تجوّز أو لاستلزام ترك البعض ترك الكلّ تعسّف إذ لو كان رايه ذلك لنقل كما نقل سائر ارائه في أمثال ذلك و التّغليب يسقط الاستدلال لاحتماله في أكثر من واحد و جعل ما لا شنعة فيه جزء من التّشنيع شنيع و الكلام انّما هو في أوائل السّور فاقحام غيرها مع انّها لم يترك فيه لغو لا يليق بمثله و امّا الاستدلال بالإجماع على انّ ما بين الدّفّتين كلام اللّه جلّ و علا و اتفاق الأمّة على إثباتها في المصاحف مع مبالغتهم في تجريد القران فنعم الاستدلال على ما هو المدّعى من جزئيّتها للسّور المصدّرة بها ثمَّ في هذا المقام بحث يحسن التّنبيه عليه و هو انه لا خلاف بين فقهائنا رضوان اللّه عليهم في انّ كلّما تواتر من القراءات يجوز القراءة به في الصّلوة و لم يفرّقوا بين تخالفها في الصّفات أو في إثبات بعض الحروف و الكلمات كملك و مالك و قوله تعالى تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ 2: 25 بإثبات لفظة من و تركها فالمكلّف مخيّر في الصّلوة بين التّرك و الإثبات إذ كلّ منهما متواتر و هذا يقتضي الحكم بصحّة صلاة من ترك البسملة (- أيضا-) لانّه قد قرء بالمتواتر من قراءة ابى عمرو و حمزة و ابن عامر و ورش عن نافع و قد حكموا ببطلان صلوته فقد تناقض الحكمان فامّا ان يصار الى القدح في تواتر التّرك و هو كما ترى أو (- يق-) بعدم كلّية تلك القضيّة و يجعل حكمهم هذا منبّها على تطرّق الاستثناء إليها فكأنّهم قالوا كلّما تواتر يجوز القراءة به في الصّلوة إلّا ترك البسملة قبل السّورة و لعلّ هذا هون و للكلام في هذا المقام مجال واسع و اللّه اعلم



العروة الوثقي في تفسير سورة الحمد / 408 / و رابعا ..... ص : 407
سرط ككتاب و كتب و هو كالطّريق في جواز التّذكير و التّأنيث و أصله السّين صاد التطابق الطّاء في الإطباق كمصيطر في مصيطر و قد يشم الصّاد صوت الزّاء ليكون أقرب الى المبدل عنه و قرء ابن كثير و وريس عن يعقوب بالأصل و حمزة بالاشمام و باقون بالصّاد و هي لغة قريش و المراد بالصّراط المستقيم طريق الحقّ أو دين الأسلم و روى ان المراد به كتاب اللّه فالمراد المطلوب الهداية إلى فهم معانيه و تدبّر مقاصده و استنباط الاحكام منه و التعمّق في بطون اياته فانّ لكلّ أية ظهرا و بطنا صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَ لَا الضَّالِّينَ كلّ من عد البسملة من الفاتحة عدّ هذه بأجمعها سابعة اياتها و من لم يعدّها أية عدّ صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ سادسة الايات و غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَ لَا الضَّالِّينَ سابعتها و مذهب أصحابنا رضوان اللّه عليهم هو الأوّل فينبغي لكاتب المصحف منّا ترك علامة الآية بينهما و من نذر قراءة أية لم يخرج عن العهدة عندنا الّا بقراءة المجموع و امّا ما يتراءى من خروجه عن العهدة قطعا بقراءة صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ لأنّها أية على بعض القراءات المتواترة اعنى قراءة من لم يجعل البسملة من السّورة فهو كما ترى و هذه الآية كالتّفسير و البيان للصّراط المستقيم و صراط كلّ يدلّ منه و فائدته التّأكيد و التّنصيص على انّ الطّريق الّذي هو علم في الاستقامة هو طريق الّذين أنعم اللّه عليهم حيث جعل مفسّرا و موضّحا للصّراط المستقيم كما تقول هل ادلّك على أكرم النّاس فلان فانّ هذا أبلغ في وصفه بالكرم من قولك هل ادلّك على فلان الأكرم لجعلك إيّاه تفسيرا و إيضاحا للإكرام بخلاف العكس و المراد بهم المذكورون في قوله عزّ و علا فأولئك مع الّذين أنعم اللّه عليهم و من النبيّين و الصّدّيقين و الشّهداء و الصّالحين و قيل المراد بهم المسلمون فإنّ نعمة الأسلم أصل جميع النّعم و رأسها و قيل الأنبياء و قيل أصحاب موسى و عيسى قبل التّحريف و النّسخ و الأنعام إيصال النّعمة و هي في الأصل مصدر بمعنى الحالة الّتي تستلذّها الإنسان ككونه ذا مال و بنين مثلا ثمَّ أطلقت على نفس الشي‏ء المستلذ من تسمية السّبب باسم المسبّب و نعم اللّه سبحانه و ان جعلت عن ان يحيط بها نطاق الإحصاء كما قال جلّ شانه وَ إِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لا تُحْصُوها 16: 18 الّا انها جنسان دنيويّة و أخروية و كلّ منهما امّا موهبىّ أو كسبىّ و كلّ منهما امّا روحانيّ أو جسماني فهذه ثمانية أقسام دنيويّ موهبىّ روحانيّ كنفخ الرّوح و إفاضة العقل و الفهم دنيويّ موهبىّ جسمانيّ كخلق الأعضاء و قواها و دنيويّ كسبىّ روحانيّ كتحلية النّفس عن الأمور الدّنيّة و تحليتها بالأخلاق الزّكيّة و الملكات السّنيّة دنيويّ كسبىّ جسمانيّ كالتّزيين بالهيأة المطبوعة و الحلي المستحسنة أخرويّ موهبي روحاني كان يغفر ذنوبا و يرضى عنّا من سبق توبته أخروي موهبىّ جسمانيّ كالأنهار من اللّبن و الأنهار من العسل أخرويّ كسبىّ روحانيّ كالغفران و الرّضا مع سبق التّوبة و كالملذّات الرّوحانية المستجلية بفعل الطّاعات أخرويّ كسبىّ جسمانيّ كالملذّذات الجسمانيّة المستجلية بالفعل المذكور و المراد هنا الأربعة الأخيرة و ما يكون وسيلة إلى نيلها من الأربعة الأول و الغضب ثوران النّفس الإرادة الانتقام فان أسند إليه سبحانه فباعتبار غايته على قياس ما مر في تفسير البسملة و في العدول عن إسناده جلّ شانه ببناء صيغته للمجهول و التّصريح بإسناد عديله اليه عزّ سلطانه تشييد لمعالم العفو و الرّحمة و تأكيد لمعاهد الجود و الكرم فكانّ الغضب صادر عن غيره عزّ و علا و الّا فالظّاهر غير الّذين غضبت عليهم و على هذا النّمط من التّصريح



الإثنا عشرية في الصلاة اليومية / 27 / الرابع: مطابقة القراءة لإحدى القراءات السبع ..... ص : 27
الرابع: مطابقة القراءة لإحدى القراءات السبع



التعليقة علي الرسالة الصومية / 26 / تآليفه القيمة: ..... ص : 17
93- جواز القراءة بالقراءات السبع و جواز ملك يوم الدين.



الكشكول / ج‏1 / 52 / المثنوى ..... ص : 51
و قال المحقق التفتازاني: هذا أشد الجرم حيث طعن في اسناد القراء السبعة و روايتهم، و زعم أنهم إنما يقرؤن من عند أنفسهم، و هذه عادته يطعن في تواتر القراءات السبع، و ينسب الخطأ تارة إليهم كما في هذا الموضع، و تارة الى الرواة عنهم و كلاهما خطأ؛ لأن القراء ثقات، و كذا الروايات عنهم.



زبدة الأصول مع حواشي المصنف عليها / المقدمة / 47 / منهج التحقيق. ..... ص : 47
1- نظرا الى انّ النسخة الاولى بخطّ تلميذ المؤلّف، فقد اخذتها اصلا اعتمدت عليه في عملي. و وضعت القراءات المختلفة الّتي تضمّنتها بقيّة النسخ، في الهامش؛ الّا اذا كان الموجود في الاصل، اقلّ ملائمة مع تقويم النصّ، و القراءة الاخرى اقرب الى الصحّة؛ ففي هذه الحالة ادخل القراءة الصحيحة في المتن، مع الاشارة في الهامش الى ما كان موجودا



زبدة الأصول مع حواشي المصنف عليها / النص / 88 / فصل‏[في تفسير بعض الحروف‏] ..... ص : 83
__________________________________________________
- منها: معاني القرآن، المصادر، النوادر، المتشابه في القرآن، القراءات ...



زبدة الأصول مع حواشي المصنف عليها / النص / 176 / فصل‏[في تواتر القرآن و القراءات السبع‏] ..... ص : 176
فصل [في تواتر القرآن و القراءات السبع‏]


زبدة الأصول مع حواشي المصنف عليها / النص / 178 / فصل‏[في تواتر القرآن و القراءات السبع‏] ..... ص : 176
و السبع: اي: القراءات السبع.


زبدة الأصول مع حواشي المصنف عليها / النص / 483 / فهرس المواضيع ..... ص : 481
فصل في تواتر القرآن و القراءات السبع 176



الحبل المتين (طبع جديد) / ج‏2 / 8 / الصلاة المفروضة ..... ص : 7
(2). المراد في بعض التفاسير لا القراءات المعروفة.



العروة الوثقي في تفسير سورة الحمد و الرحلة / 82 / [بحث في البسملة] ..... ص : 81
(8). «حاشية السيّد الشريف الجرجاني على الكشّاف» ج 1، ص 25؛ «حاشية محيي الدين شيخ زاده على تفسير البيضاوي» ج 1، ص 13؛ «النشر في القراءات العشر» ج 1، ص 271.



العروة الوثقي في تفسير سورة الحمد و الرحلة / 83 / [بحث في البسملة] ..... ص : 81
(2). «تفسير القرآن العظيم» لابن كثير، ج 1، ص 17؛ «النشر في القراءات العشر» ج 1، ص 270.



العروة الوثقي في تفسير سورة الحمد و الرحلة / 85 / [بحث في القراءة] ..... ص : 85
ثمّ في هذا المقام بحث يحسن التنبيه عليه، و هو أنّه لا خلاف بين فقهائنا- رضوان الله عليهم- في أنّ كلّ ما تواتر من القراءات تجوز القراءة به في الصلاة،


العروة الوثقي في تفسير سورة الحمد و الرحلة / 85 / [بحث في القراءة] ..... ص : 85
(5). في «مجمع البيان» ج 1، ص 38، قال: «فاعلم أنّ الظاهر من مذهب الإماميّة أنّهم أجمعوا على جواز القراءة بما تتداوله القرّاء بينهم من القراءات، إلّا أنّهم اختاروا القراءة بما جاز بين القرّاء، و كرهوا تجريد قراءة مفردة، و الشائع في أخبارهم أنّ القرآن نزل بحرف واحد». ذيل الفنّ الثاني: في ذكر أسامي القرّاء ....



العروة الوثقي في تفسير سورة الحمد و الرحلة / 117 / [تفسير المالك‏] ..... ص : 117
__________________________________________________
(1). لاحظ: «الحجّة للقرّاء السبعة» ج 1، ص 7- 8؛ «حجّة القراءات» ص 77؛ «الكشف عن وجوه القراءات السبع» ج 1، ص 25.



العروة الوثقي في تفسير سورة الحمد و الرحلة / 144 / فصل‏[في أقسام الهداية] ..... ص : 142
(3). انظر «حجّة القراءات» ص 80؛ «الحجّة للقرّاء السبعة» ج 1، ص 49؛ «مجمع البيان» ج 1، ص 65؛ «الكشف عن وجوه القراءات السبع» ج 1، ص 34.



العروة الوثقي في تفسير سورة الحمد و الرحلة / 144 / فصل‏[في أقسام الهداية] ..... ص : 142
(4). انظر «حجّة القراءات» ص 80؛ «الحجّة للقرّاء السبعة» ج 1، ص 49؛ «التبيان» ج 1، ص 40؛ «مجمع البيان» ج 1، ص 65.



العروة الوثقي في تفسير سورة الحمد و الرحلة / 144 / فصل‏[في أقسام الهداية] ..... ص : 142
(5). انظر «حجّة القراءات» ص 80؛ «الحجّة للقرّاء السبعة» ج 1، ص 49؛ «الكشّاف» ج 1، ص 68؛ «مجمع البيان» ج 1، ص 65.



العروة الوثقي في تفسير سورة الحمد و الرحلة / 147 / [بحث في القراءة] ..... ص : 147
و من نذر قراءة آية، لم يخرج عن العهدة- عندنا- إلّا بقراءة المجموع؛ و أمّا ما يتراءى- من خروجه عن العهدة قطعا بقراءة «صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ»؛ لأنّها آية على بعض القراءات المتواترة، أعني: قراءة من لم يجعل البسملة من الفاتحة- فهو كما ترى.



العروة الوثقي في تفسير سورة الحمد و الرحلة / 209 / 7 - فهرس الكتب الواردة في المتن
النشر (النشر في القراءات العشر)، لابن الجزري 83



العروة الوثقي في تفسير سورة الحمد و الرحلة / 213 / 8 - فهرس مصادر التحقيق
37. حجّة القراءات. لأبي زرعة عبد الرحمن بن محمّد بن زنجلة (ق 4). تحقيق سعيد الأفغاني. الطبعة الرابعة، بيروت، مؤسّسة الرسالة، 1404 ه/ 1984 م.



العروة الوثقي في تفسير سورة الحمد و الرحلة / 217 / 8 - فهرس مصادر التحقيق
75. الكشف عن وجوه القراءات السبع. لأبي محمّد مكّي بن أبي طالب القيسي (355- 437). تحقيق محيي الدين رمضان، الطبعة الرابعة، مجلّدان، بيروت، مؤسسة الرسالة، 1407 ه/ 1987 م.



العروة الوثقي في تفسير سورة الحمد و الرحلة / 219 / 8 - فهرس مصادر التحقيق
97. النشر في القراءات العشر. للحافظ أبي الخير محمّد بن محمّد الدمشقي الشهير بابن الجزري (م 833).



مفتاح الفلاح ( طبع جديد ) / 758 / تفسير مالك يوم الدين ..... ص : 756
و في حديث سفيان بن الصمت، قال: سألت أبا عبد اللّه عليه السّلام عن تنزيل القرآن، قال: اقرؤا كما علّمتم. و دلّت عليه أيضا روايات اخر. و نقل جمّ من أصحابنا الاجماع على تواتر القراءات السبع.



مفتاح الفلاح ( طبع جديد ) / 758 / تفسير مالك يوم الدين ..... ص : 756
و نقل الشهيد الثاني عن بعض محقّقي القرّاء أنّه أفرد كتابا في أسماء الرجال الذين نقلوا هذه القراءات في كلّ طبقة، و هم يزيدون عمّا يعتبر في التواتر.



مفتاح الفلاح ( طبع جديد ) / 758 / تفسير مالك يوم الدين ..... ص : 756
و اعلم أنّهم اختلفوا في معنى قوله «سبعة أحرف» فقيل: المراد بالحرف الاعراب. و قيل: الكيفيّات. و قيل: انّها وجوه القراءات، و هي التي اختارها القرّاء. قال صاحب المغرب: هذا أحسن الأقوال فيها.



مفتاح الفلاح ( طبع جديد ) / 792 / تفسير صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم و لا الضالين ..... ص : 790
و القول بخروجه عن العهدة بقراءتها، لأنّها آية على بعض القراءات المتواترة و هي قراءة من لم يجعل البسملة من الفاتحة، ضعيف عند أصحابنا.



الإثنا عشريات الخمس / 119 / الفصل الأول في الأفعال الواجبة اللسانية و هي إثنا عشر: ..... ص : 115
الرابع: مطابقة القراءة لإحدى القراءات السبع، و إن تخالفت في إسقاط بعض الكلمات كلفظة «من» في قوله تعالى تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهارُ.



جامع المقدمات (جامعه مدرسين) / 207 / هذا فصل في أمثلة تصريف ..... ص : 183
و في التّنزيل: الآن بسكون اللام و الالف، و في بعض القراءات من بعد ذلك، و في لبعض شأنهم و ذي العرش سبيلا و اللامي و محياي و مماتي و نحو ذلك فلا وجه للحصر، و يمكن الجواب عنه بأن كلّ ذلك من الشواذ و مراده غير الشاذّ، فإن قلت: فلم لا يجوز في عقبى الدار، و في الدار قالوا:



جامع المقدمات (جامعه مدرسين) / 331 / الرابع: اسم المفعول، ..... ص : 331
__________________________________________________
(1) الحجّ: 35 و اين بنابر بعضى از قراءات است.














****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Sunday - 24/7/2022 - 4:7

لینک حاشیه شیخ بهائی ره بر تفسیر بیضاوی:

١.نسخه اول

https://ketabpedia.com/%D8%AA%D8%AD%D9%85%D9%8A%D9%84/%D8%AD%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AA%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%B6%D8%A7%D9%88%D9%8A-%D9%84%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%87%D9%8A%D8%B1-2/

٢.نسخه دوم

https://ketabpedia.com/%D8%AA%D8%AD%D9%85%D9%8A%D9%84/%D8%AD%D8%A7%D8%B4%D9%8A%D9%87-%D8%A7%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D8%B2%D9%8A%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%AE-%D8%A8%D9%87%D8%A7%D9%8A%D9%8A-%D8%A8%D9%87%D8%A7%D8%A1%D8%A7%D9%84%D8%AF/