بسم الله الرحمن الرحیم

فضيلت قرآن كريم در بيانات ثقلين

فهرست مباحث علوم قرآنی
فهرست تفسير قرآن كريم
فضيلت قرآن كريم در بيانات ثقلين
حدیث جامع فضل قرآن-و علی نجومه نجوم
پنج جلسه شروع مباحثه سوره مبارکه قاف در توضیح این حدیث شریف
حدیث عدد درجات الجنة بعدد آي القرآن-اقرء و ارق
حدیث ما أنزل الله تعالى كتابا و لا وحيا إلا بالعربية فكان يقع في مسامع الأنبياء ع بألسنة قومهم
حدیث من اراد العلم فلیثور القرآن-فأثیروا-فآثروا-فیه علم الاولین و الآخرین-تثویر القرآن
تحدي قرآن کریم-رمز تحدي-محور تحدي-تدوین تکوین





تفسير القمي ج‏1 3 مقدمة المصنف ..... ص : 1
الجهل و اعتراض من الفتنة- و انتقاص من البرم و عمى عن الحق- و انتشار من الخوف و اعتساف من الجور- و امتحاق من الدين و تلظي [تلظ] من الحروب- و على حين اصفرار من رياض جنات الدنيا- و يبوس من أغصانها و انتشار من ورقها- و يأس من ثمرتها و اغورار من مائها، فقد درست أعلام الهدى و ظهرت أعلام الردى و الدنيا متهجمة في وجوه أهلها- متكفهرة [مكفهرة] مدبرة غير مقبلة ثمرتها الفتنة و طعامها الجيفة و شعارها الخوف- و دثارها السيف قد مزقهم كل ممزق- فقد أعمت عيون أهلها و أظلمت عليهم أيامها- قد قطعوا أرحامهم و سفكوا دماءهم- و دفنوا في التراب الموءودة بينهم من أولادهم- يجتاز دونهم طيب العيش و رفاهته، خوط لا يرجون من الله ثوابا و لا يخافون الله عقابا- حيهم أعمى نجس ميتهم في النار مبلس- فجاءهم النبي ص بنسخة ما في الصحف الأولى- و تصديق الذي بين يديه و تفصيل الحلال و بيان الحرام- و ذلك القرآن فاستنطقوه‏ فلن ينطق لكم، أخبركم عنه أن فيه علم ما مضى و علم ما يأتي إلى يوم القيامة و حكم ما بينكم و بيان ما أصبحتم فيه مختلفون [تختلفون‏] فلو سألتموني عنه لأخبرتكم عنه لأني أعلمكم‏



الكافي (ط - الإسلامية) ج‏1 61 باب الرد إلى الكتاب و السنة و أنه ليس شي‏ء من الحلال و الحرام و جميع ما يحتاج الناس إليه إلا و قد جاء فيه كتاب أو سنة ..... ص : 59
في وجوه أهلها مكفهرة مدبرة غير مقبلة ثمرتها الفتنة و طعامها الجيفة و شعارها الخوف و دثارها السيف مزقتم كل ممزق و قد أعمت عيون أهلها و أظلمت عليها أيامها قد قطعوا أرحامهم و سفكوا دماءهم و دفنوا في التراب الموءودة بينهم من أولادهم يجتاز دونهم طيب العيش و رفاهية خفوض الدنيا لا يرجون من الله ثوابا و لا يخافون و الله منه عقابا حيهم أعمى نجس و ميتهم في النار مبلس فجاءهم بنسخة ما في الصحف الأولى و تصديق الذي بين يديه و تفصيل الحلال من ريب الحرام ذلك القرآن فاستنطقوه‏ و لن ينطق لكم أخبركم عنه إن فيه علم ما مضى و علم ما يأتي إلى يوم القيامة و حكم ما بينكم و بيان ما أصبحتم فيه تختلفون فلو سألتموني عنه لعلمتكم.



نهج البلاغة (للصبحي صالح) 223 النبي و القرآن ..... ص : 223
أرسله على حين‏ فترة من الرسل‏ و طول هجعة من الأمم و انتقاض من المبرم فجاءهم بتصديق الذي بين يديه و النور المقتدى به ذلك القرآن فاستنطقوه‏ و لن ينطق و لكن أخبركم عنه ألا إن فيه علم ما يأتي و الحديث عن الماضي و دواء دائكم و نظم ما بينكم‏



نهج البلاغة (للصبحي صالح) ؛ ؛ ص315
القرآن الكريم‏
ثم أنزل عليه الكتاب نورا لا تطفأ مصابيحه و سراجا لا يخبو توقده و بحرا لا يدرك قعره و منهاجا لا يضل نهجه و شعاعا لا يظلم ضوءه و فرقانا لا يخمد برهانه و تبيانا لا تهدم أركانه و شفاء لا تخشى أسقامه و عزا لا تهزم أنصاره و حقا لا تخذل أعوانه فهو معدن الإيمان و بحبوحته و ينابيع العلم و بحوره و رياض العدل و غدرانه و أثافي الإسلام و بنيانه و أودية الحق و غيطانه و بحر لا ينزفه المستنزفون و عيون لا ينضبها الماتحون و مناهل‏
نهج البلاغة (للصبحي صالح)، ص: 316
لا يغيضها الواردون و منازل لا يضل نهجها المسافرون و أعلام لا يعمى عنها السائرون و [إكام‏] آكام لا يجوز عنها القاصدون جعله الله ريا لعطش العلماء و ربيعا لقلوب الفقهاء و محاج لطرق الصلحاء و دواء ليس بعده داء و نورا ليس معه ظلمة و حبلا وثيقا عروته و معقلا منيعا ذروته و عزا لمن تولاه و سلما لمن دخله و هدى لمن ائتم به و عذرا لمن انتحله و برهانا لمن تكلم به و شاهدا لمن خاصم به و فلجا لمن حاج به و حاملا لمن حمله و مطية لمن أعمله و آية لمن توسم و جنة لمن استلأم و علما لمن وعى و حديثا لمن روى و حكما لمن قضى‏





****************
ارسال شده توسط:
محمدحسین اقبال نیا
Sunday - 18/12/2022 - 22:12

عن أبي بصير، عن الإمام جعفر الصادق عليه السّلام، عن أبيه الإمام الباقر عليه السّلام في قوله عزّ و جلّ: الم* ذلِكَ الْكِتابُ 1 قال عليه السّلام: هو كتاب من نور، كتبه اللّه قبل العرش بثمانين ألف سنة، كتابته من نور، و سطوره ضياء، ثمّ رفعه في الملكوت الأعلى ثمّ قال: يا محمّد و يا عليّ، أنتم رحمتي، سبقتما غضبي، من عرفكما عرفني، و من جهلكما جهلني، فلمّا أراد أن يخلق خلقه نسخ منه كتابا سمّاه لوحا محفوظا، و جعله سبعة أسطر ما بين المشرق و المغرب، و كانت السطور اثنا عشر سطرا لكلّ إمام سطر، ثمّ تلا هذه الآية: يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ 1 فَسَوْفَ يُحاسَبُ حِساباً يَسِيراً* وَ يَنْقَلِبُ إِلى أَهْلِهِ مَسْرُوراً.
المناقب (للعلوي) / الكتاب العتيق، ص: 149











بالای صفحه