ابن عمر: ذنب عظيم عثمان





جامع معمر بن راشد (11/ 232)

20408 - أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر، عن أبي إسحاق، عن العلاء بن عرار، أنه سأل ابن عمر عن علي وعثمان، قال: «أما علي فهذا منزله لا أحدثك عنه بغيره، وأما عثمان فأذنب يوم أحد ذنبا عظيما، فعفا الله عنه، وأذنب فيكم ذنبا صغيرا، فقتلتموه»




مصنف عبد الرزاق الصنعاني (5/ 450)
عبد الرزاق،

9766 - عن معمر، عن أبي إسحاق، عن العلاء بن عرار قال: سألت ابن عمر عن علي وعثمان، فقال: " أما علي فهذا بيته - يعني: بيته قريب من بيت النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد - وسأحدثك عنه - يعني عثمان - وأما عثمان رحمه الله، فإنه أذنب فيما بينه وبين الله ذنبا عظيما فغفر له، وأذنب فيما بينه وبينكم ذنبا صغيرا فقتلتموه "





فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل (2/ 595)
1012 - حدثنا عبد الله قال: حدثني أبي، قثنا عبد الرزاق قال: نا معمر، عن أبي إسحاق، عن العلاء بن عرار قال: سألت ابن عمر عن علي وعثمان، فقال: أما علي، فهذا بيته، لا أحدثك عنه بغيره، وأما عثمان، فإنه أذنب فيما بينه وبين الله عز وجل ذنبا عظيما فغفره له، وأذنب فيما بينكم وبينه ذنبا صغيرا فقتلتموه.



السنن الكبرى للنسائي (7/ 446)
8436 - أخبرني هلال بن العلاء بن هلال قال: حدثنا حسين قال: حدثنا زهير، عن أبي إسحاق، عن العلاء بن عرار قال: سألت عبد الله بن عمر قلت: ألا تحدثني عن علي، وعثمان؟ قال: «أما علي فهذا بيته من حب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا أحدثك عنه بغيره، وأما عثمان، فإنه أذنب يوم أحد ذنبا عظيما، فعفا الله عنه، وأذنب فيكم صغيرا، فقتلتموه»
8437 - أخبرنا أحمد بن سليمان قال: حدثنا عبيد الله قال: حدثنا إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن العلاء بن عرار قال: سألت ابن عمر وهو في مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم، عن علي، وعثمان فقال: «أما علي فلا تسلني عنه، وانظر إلى منزله من رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس في المسجد بيت غير بيته، وأما عثمان فإنه أذنب ذنبا عظيما تولى يوم التقى الجمعان، فعفا الله عنه، وغفر له، وأذنب فيكم ذنبا دون فقتلتموه»



تاريخ دمشق لابن عساكر (39/ 498)
أخبرنا أبو النجيب غانم بن أبي نجيح بن أبي الحسن بن محمد بن أحمد بن ميلة الخياط بأصبهان أنا أبو الفضل المطهر بن عبد الواحد بن محمد البزاني نا أبو عبالله بن منده إملاء أنا محمد بن أحمد بن زياد النيسابوري نا حامد بن محمود نا إسحاق بن سليمان الرازي نا أبو سنان سعيد بن سنان عن أبي إسحاق الهمداني عن العلاء بن عرار قال أتيت ابن عمر فقلت إني أريد أن أسألك عن رجلين من أصحاب محمد (صلى الله عليه وسلم) اختلف الناس علينا فيهما قال من هما قلت علي وعثمان فقال أما علي فهذه داره والله وأما عثمان فأذنب ذنبا فيما بينه وبين الله ذنبا عظيما فعفا الله عنه وأذنب فيما بينكم وبينه ذنبا صغيرا فعمدتم إليه فقتلتموه 



تاريخ دمشق لابن عساكر (42/ 139)
 أخبرنا أو الحين السلمي أنا أبو العباس بن قبيس وأبو القاسم بن أبي العلاء المصيصي وأخبرنا أبو محمد بن طاوس أنا أبو القاسم بن أبي العلاء قالا أنا أبو محمد بن أبي نصر أنا أبو الحسن خيثمة بن سليمان نا هلال بن العلاء نا أبي وعبد الله بن جعفر نا عبيد الله بن عمرو عن زيد عن أبي إسحاق عن العلاء بن عرار (1) قال (2) قال أبي (3) قلت لعبد الله بن عمرو وهو في المسجد جالس كيف تقول في هذين الرجلين علي وعثمان وقالا جميعا فقال عبد الله أما علي فلا تسأل عنه أحدا وانظر إلى منزلة (4) من رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال أبي أخرجنا من مسجد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) إلا علي وقال ابن جعفر فإنه قد سد أبوابنا في المسجد وأقر بابه وأما عثمان فقال أبي قتلا يوم التقى الجمعان (5) فأذنب ذنبا عظيما فعفى الله عنه وقالا جميعا وأذنب فيكم ذنبا من دون فقتلتموه 


مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (9/ 115)
14675 - وعن العلاء بن العرار قال: سئل ابن عمر عن علي وعثمان، فقال: أما علي ; فلا تسألوا عنه، انظروا إلى منزله من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ; فإنه سد أبوابنا في المسجد وأقر بابه، وأما عثمان ; فإنه أذنب يوم التقى الجمعان ذنبا عظيما فعفا الله عنه، وأذنب فيكم ذنبا دون ذلك فقتلتموه.
رواه الطبراني في الأوسط، وفيه من لم أعرفه.


مغازي الواقدي (1/ 279)
وبايع النبي صلى الله عليه وسلم إحدى يديه الأخرى [ (1) ] ، فكانت شمال النبي صلى الله عليه وسلم خيرا من يميني. فقال عبد الرحمن حين جاءه الوليد بن عقبة:
صدق أخي! ونظر عمر بن الخطاب إلى عثمان بن عفان فقال: هذا ممن عفا الله عنه، والله ما عفا الله عن شيء فرده، وكان تولى يوم التقى الجمعان.
وسأل رجل ابن عمر عن عثمان فقال: إنه أذنب يوم أحد ذنبا عظيما، فعفا الله عنه، وهو ممن تولى يوم التقى الجمعان، وأذنب فيكم ذنبا صغيرا فقتلتموه!