فهرست عامالسورةفهرست قرآن كريم

بسم الله الرحمن الرحیم

آية بعدآية [2] در مصحف از مجموع [6236]آية قبل

1|2|الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ

عوالم

عوالم
چندجهاني در فیزیک جدید
بررسی عوالم در مباحث تفسیر سوره ق
جابلقا-جابلسا-اقلیم ثامن-هورقلیا
عالم ذر



إرشاد القلوب إلى الصواب (للديلمي)، ج‏2، ص: 310
قال أخبرني عن الجنة هل في الدنيا هي أم في الآخرة و أين الآخرة من الدنيا قال ع الدنيا في الآخرة و الآخرة محيطة بالدنيا إذ كانت النقلة من الحياة إلى الموت ظاهرة و كانت الآخرة هي دار الحيوان لو كانوا يعلمون و ذلك أن الدنيا نقلة و الآخرة حياة و مقام مثل ذلك كالنائم و ذلك أن الجسم ينام و الروح لا تنام و البدن يموت و الروح لا يموت قال الله عز و جل و إن الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون و الدنيا رسم الآخرة و الآخرة رسم الدنيا و ليس الدنيا الآخرة و لا الآخرة الدنيا إذا فارق الروح الجسم يرجع كل واحد منهما إلى ما منه بدأ و ما منه خلق و كذلك الجنة و النار في الدنيا موجودة و في الآخرة لأن العبد إذا مات صار في دار من الأرض إما روضة من رياض الجنة و إما بقعة من بقاع النار و روحه إلى أحد دارين إما في دار نعيم مقيم لا يموت فيها و إما في دار عذاب أليم لا يموت فيها و الرسم لمن عقل موجود واضح و قد قال الله عز و جل كلا لو تعلمون علم اليقين لترون الجحيم. ثم لترونها عين اليقين ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم و عن الكافرين فقال إنهم كانوا في شغل عن ذكري- و كانوا لا يستطيعون سمعا و لو علم الإنسان ما هو فيه مات خوفا من الموت و من نجا فبفضل اليقين‏







عالم برزخ و قیامت محیط بر عالم فیزیکی است، محیط بر هر زمان و مکان است، در نقطه خاص از عالم سه بعدی یا چهار بعدی نیست بلکه در باطن کل فضا-زمان چهار بعدی است، یعنی در طول کل عالم دنیاست، مثل رابطه روح و بدن، روح در کدام عضو حضور دارد؟ در همه اعضا حضور دارد و در عین حال اختصاص به هیچ عضوی بالخصوص هم ندارد، روح در باطن بدن است نه در کنار آن، امیرالمؤمنین علیه السلام در روایت جاثلیق فرمودند: الدنیا فی الآخرة و الاخرة محیطة بالدنیا، هر شب که خواب میرویم طبق آیه قرآن کریم توفی میشویم، یعنی وارد عالم برزخ میشویم، لذا در خواب میتوانیم با مردگان تماس بگیریم، در آیه شریفه آمده: یستعجلونک بالعذاب و إن جهنم لمحیطة بالکافرین، و همچنین: بلی من کسب سیئة و احاطت به خطیئته، و همچنین ده ها آیه دیگر که شاهد بر این مطلب است.



بلی در آیات و روایات کثیرة، اشارات گوناگون به آنها شده است، مثلا همه در نماز میخوانیم: الحمد لله ربّ العالمین، خدای جهانها، همانطور که ممکن است مثلا ساکنین مریخ را جهانی دیگر بنامیم اما با دقت بیشتر میبینیم که جهان ما و آنها یکی است، یعنی جهان فیزیکی در منظومه شمسی، اما وقتی وارد عالم غیر فیزیکی میشویم که قوانین و نرم کاملا متفاوت با جهان فیزیکی دارد، راحت تر میتوانیم بگوییم جهان دیگر.

در آیه دیگر: سبحان الذی بیده ملکوت کل شیء، منزه است خداوند متعال که در ید قدرت اوست ملکوت هر چیزی، و آیه دیگر: و إن من شیء الا عندنا خزائنه و ما ننزله الا بقدر معلوم، هر چیزی یک خزینه ندارد، بلکه خزینه ها در عوالم طولی بسیار زیاد دارد که خداوند متعال با اندازه دقیق و معین از آن خزائن نازل میفرماید.

در روایت دارد که فقط عوالم ملکوت ارض، هجده هزار عالم است، در روایت دیگر یک میلیون عالم، الف الف عالم، آمده است.


المناقب (للعلوي) / الكتاب العتيق 85 [في تفسير آية و كذلك نري‏] ..... ص : 83
فقال عليه السلام لي: افتح فإنك لا ترى شيئا، ففتحت عيني فإذا أنا في ظلمة لا أبصر فيها موضع قدمي، ثم سار قليلا و وقف و قال: أ تدري أين أنت؟ قلت: لا يا مولاي، قال عليه السلام: أنت واقف على عين الحياة التي شرب منها الخضر عليه السلام، و سرنا قليلا إلى عالم آخر فسلكنا فيها فرأيتها كهيئة عالمنا هذا في نباته و ساكنه و أهله، ثم خرجنا إلى عالم ثان حتى وردنا على خمس عوالم ثم قال صلوات الله عليه: هذه ملكوت الأرض كما ترى و هي ثمانية عشر ألف عالم، كل عالم كهيئة ما رأيت.




الخصال، ج‏2، ص: 639
من روى أن لله عز و جل اثني عشر ألف عالم‏
14- حدثنا أبي رضي الله عنه قال حدثنا سعد بن عبد الله قال حدثني الحسين بن عبد الصمد عن الحسن بن علي بن أبي عثمان قال حدثنا العباد بن عبد الخالق عمن حدثه عن أبي عبد الله ع قال: إن لله عز و جل اثني عشر ألف عالم كل عالم منهم أكبر من سبع سماوات و سبع أرضين ما ترى عالم منهم أن لله عز و جل عالما غيرهم و أنا الحجة عليهم.




الخصال، ج‏2، ص: 652
خلق الله عز و جل ألف ألف عالم و ألف ألف آدم‏
54- حدثنا أبي رضي الله عنه قال حدثنا سعد بن عبد الله قال حدثنا محمد بن عيسى عن الحسن بن محبوب عن عمرو بن شمر عن جابر بن يزيد قال: سألت أبا جعفر ع عن قول الله عز و جل أ فعيينا بالخلق الأول بل هم في لبس من خلق جديد «1» فقال يا جابر تأويل ذلك أن الله عز و جل إذا أفنى هذا الخلق و هذا العالم و أسكن أهل الجنة الجنة و أهل النار النار جدد الله «2» عز و جل عالما غير هذا العالم و جدد عالما من غير فحولة و لا إناث يعبدونه و يوحدونه و خلق لهم أرضا غير هذه الأرض تحملهم و سماء غير هذه السماء تظلهم لعلك ترى أن الله عز و جل إنما خلق هذا العالم الواحد و ترى أن الله عز و جل لم يخلق بشرا غيركم بل و الله لقد خلق الله تبارك و تعالى ألف ألف عالم و ألف ألف آدم أنت في آخر تلك العوالم و أولئك الآدميين.
تم كتاب الخصال بحمد الله و توفيقه‏




بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏25 369
14- ختص، الإختصاص ير، بصائر الدرجات أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن ابن أبي عمير عن أبي أيوب عن أبان بن تغلب قال: كنت عند أبي عبد الله ع فدخل عليه رجل من أهل اليمن فقال له يا أخا أهل اليمن عندكم علماء قال نعم قال فما بلغ من علم عالمكم قال يسير في ليلة مسيرة شهرين يزجر الطير و يقفو الأثر فقال أبو عبد الله ع عالم المدينة أعلم من عالمكم قال فما بلغ من علم عالم المدينة قال يسير في ساعة من النهار مسيرة الشمس سنة حتى يقطع اثني عشر ألف عالما [عالم‏] مثل عالمكم هذا ما يعلمون أن الله خلق آدم و لا إبليس قال فيعرفونكم قال نعم ما افترض عليهم إلا ولايتنا و البراءة من عدونا.














الادوار و الاکوار-ایجاد شده توسط: حسن خ