بسم الله الرحمن الرحیم
تفسير العياشي، ج1، ص: 84
201 عن القاسم بن سليمان عن جراح عن الصادق ع قال قال الله «ثم أتموا الصيام إلى الليل» يعني صيام رمضان، فمن رأى هلال شوال بالنهار فليتم صيامه «4».
تهذيب الأحكام (تحقيق خرسان)، ج4، ص: 178
«492»- 64- الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن القاسم بن سليمان عن جراح المدائني قال قال أبو عبد الله ع من رأى هلال شوال- بنهار في رمضان فليتم صيامه.
الإستبصار فيما اختلف من الأخبار، ج2، ص: 73
«223»- 3- الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن القاسم بن سليمان عن جراح المدائني قال قال أبو عبد الله من رأى هلال شوال بنهار في رمضان فليتم صيامه.
روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه (ط - القديمة)، ج3، ص: 462
رأيا الهلال منذ ثلاثين يوما أمر الإمام بإفطار ذلك اليوم إذا كان شهدا قبل زوال الشمس و إن شهدا بعد زوال الشمس أمر الإمام بإفطار ذلك اليوم و أخر الصلاة إلى الغد فيصلي بهم.
2038 و في خبر آخر قال: إذا أصبح الناس صياما و لم يروا الهلال و جاء قوم عدول يشهدون على الرؤية فليفطروا و ليخرجوا من الغد أول النهار إلى عيدهم.
و إذا رئي هلال شوال بالنهار قبل الزوال فذلك اليوم من شوال و إذا رئي بعد الزوال فذلك اليوم من شهر رمضان.
__________________________________________________
«و إذا رأى هلال شوال بالنهار قبل الزوال إلخ» روى الكليني في الحسن كالصحيح، عن حماد، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إذا رأوا الهلال قبل الزوال فهو لليلته الماضية، و إذا رأوه بعد الزوال فهو لليلته المستقبلة «1».
و روى الشيخ في الموثق كالصحيح، عن عبيد بن زرارة و عبد الله بن بكير قالا قال أبو عبد الله عليه السلام إذا رأى الهلال قبل الزوال فذلك اليوم من شوال، و إذا رأى بعد الزوال فهو من شهر رمضان «2».
و في الصحيح أو القوي كالصحيح، عن محمد بن عيسى قال: كتبت إليه عليه السلام:
جعلت فداك ربما غم علينا هلال شهر رمضان فيرى من الغد الهلال قبل الزوال و ربما رأيناه بعد الزوال فترى أن نفطر قبل الزوال إذا رأيناه أم لا و كيف تأمر في ذلك؟ فكتب عليه السلام يتم إلى الليل فإنه إن كان تاما لرأي قبل الزوال «3».
و يحمل على الرؤية قبل الزوال ما رواه الشيخ في الموثق، كالصحيح عن إسحاق بن عمار قال سألت أبا عبد الله عليه السلام عن هلال رمضان يغم علينا في تسع و عشرين من شعبان فقال: لا تصمه (أي وجوبا) إلا أن تراه فإن شهد أهل بلد آخر أنهم رأوه فاقضه و إذا رأيته وسط النهار (أي قبله قريبا منه) فأتم الصوم إلى الليل «4».
__________________________________________________
(1) الكافي باب الاهلة و الشهادة عليها خبر 10.
(2- 3- 4) التهذيب باب علامة اول شهر رمضان خبر 62- 63- 66.
روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه (ط - القديمة)، ج3، ص: 463
باب النوادر
2039 روى الحسين بن سعيد عن ابن فضال قال: كتبت إلى أبي الحسن الرضا ع أسأله عن قوم عندنا يصلون و لا يصومون شهر رمضان و ربما احتجت إليهم يحصدون لي فإذا
__________________________________________________
و يمكن حمله على الاستحباب، و كذا ما رواه عن جراح المدائني قال: قال أبو عبد الله عليه السلام من رأى هلال شوال بنهار في شهر رمضان فليتم صيامه «1» يحمل على الرؤية بعد الزوال جمعا بين الأخبار و لكن ينافيها ظاهرا ما روي في الأخبار المتواترة أن الصوم للرؤية و الفطر للرؤية و ليس بالظن، و إن أمكن أن يقال إن الصوم هنا أيضا للرؤية و إن كان خلاف الظاهر، و الاحتياط في يوم الشك أن يصوم و في السلخ أيضا أن لا يفطر بنية أنه إن كان من رمضان كان صوما و إلا كان عبثا، و كذا في الصلاة، الأحوط أن يصليها في اليومين و إن كان الظاهر جواز العمل بهذه الأخبار لوضوح أسانيدها و إمكان الجمع لخصوصها و عموم الأخبار المتقدمة، و الله تعالى يعلم.
الوافي، ج11، ص: 148
[4]
10584- 4 التهذيب، 4/ 178/ 64/ 1 الحسين عن النضر عن القاسم بن سليمان عن جراح المدائني قال قال أبو عبد الله ع من رأى هلال شوال بنهار في رمضان فليتم صيامه.
بيان
أريد بالنهار ما بعد الزوال بقرينة سائر الأخبار فإن المطلق يحمل على المقيد
وسائل الشيعة، ج10، ص: 278
«1» 8- باب أنه لا عبرة برؤية الهلال قبل الزوال و لا بعده و لا يجب بذلك صوم ذلك اليوم في أول شهر رمضان و لا يجوز الإفطار في آخره
13410- 1- «2» محمد بن الحسن بإسناده عن الحسين بن سعيد عن يوسف بن عقيل عن محمد بن قيس عن أبي جعفر ع قال: قال أمير المؤمنين ع إذا رأيتم الهلال فأفطروا أو شهد عليه عدل «3» من المسلمين و إن لم تروا الهلال إلا من وسط النهار أو آخره فأتموا الصيام إلى الليل و إن غم عليكم فعدوا ثلاثين ليلة «4» ثم أفطروا.
و رواه الصدوق بإسناده عن محمد بن قيس مثله «5».
13411- 2- «6» و عنه عن النضر بن سويد عن القاسم بن سليمان عن جراح المدائني قال: قال أبو عبد الله ع من رأى هلال شوال بنهار في شهر رمضان فليتم صيامه «7».
البرهان في تفسير القرآن، ج1، ص: 400
893/ «12»- عن القاسم بن سليمان، عن جراح، عن الصادق (عليه السلام)، قال: «قال الله تعالى: ثم أتموا الصيام إلى الليل يعني صوم شهر رمضان، فمن رأى هلالا «3» بالنهار فليتم صيامه».
894/ «13»- عن سماعة، قال: «على الذي أفطر القضاء لأن الله يقول: ثم أتموا الصيام إلى الليل، فمن
__________________________________________________
(9)- تفسير العياشي 1: 83/ 198.
(10)- تفسير العياشي 1: 83/ 199.
(11)- تفسير العياشي 1: 84/ 200.
(12)- تفسير العياشي 1: 84/ 201.
(13)- تفسير العياشي 1: 84/ 202.
(1) في المصدر: شاك.
(2) الاستظهار: طلب الاحتياط بالشيء. «مجمع البحرين- ظهر- 3: 392».
(3) في المصدر: هلال شوال.
ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار، ج6، ص: 482
عن محمد بن قيس عن أبي جعفر ع قال قال أمير المؤمنين ع إذا رأيتم الهلال فأفطروا و أشهدوا عليه عدولا من المسلمين فإن لم تروا الهلال إلا من وسط النهار أو آخره ف أتموا الصيام إلى الليل و إن غم عليكم فعدوا ثلاثين ثم أفطروا.
[الحديث 64]
6 64 الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن القاسم بن سليمان عن جراح المدائني قال قال أبو عبد الله ع من رأى هلال شوال- بنهار في رمضان فليتم صيامه.
[الحديث 65]
65 و عنه عن فضالة عن أبان بن عثمان عن إسحاق بن عمار قال: سألت أبا عبد الله ع عن هلال رمضان يغم علينا في تسع و عشرين من شعبان- فقال لا تصمه إلا أن تراه فإن شهد أهل بلد آخر أنهم رأوه فاقضه و إذا رأيته وسط النهار فأتم صومه إلى الليل.
يعني بقوله ع أتم صومه إلى الليل على أنه من شعبان دون أن ينوي أنه من رمضان و أما ما رواه:
[الحديث 66]
66 الحسين بن سعيد عن حماد بن عيسى عن إسماعيل بن الحر عن أبي عبد الله ع قال: إذا غاب الهلال قبل الشفق فهو لليلته و إذا غاب بعد الشفق فهو لليلتين
__________________________________________________
لا يخفى دلالة هذا الخبر على خلاف ما ذهب إليه الشيخ رحمه الله.
الحديث الرابع و الستون: مجهول.
بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج93، ص: 299
قال رسول الله ص ستة كرهها الله لي فكرهتها للأئمة من ولدي و لتكرهها الأئمة لأتباعهم العبث في الصلاة و المن في الصدقة و الرفث في الصيام و الضحك بين القبور و التطلع في الدور و إتيان المساجد جنبا قال قلت و ما الرفث في الصيام قال ما كره الله لمريم في قوله إني نذرت للرحمن صوما فلن أكلم اليوم إنسيا «1» قال قلت صمت من أي شيء قال من الكذب «2».
10- ضا، فقه الرضا عليه السلام شهر رمضان ثلاثون يوما و تسعة و عشرون يوما يصيبه ما يصيب الشهور من التمام و النقصان و الفرض تام فيه أبدا لا ينقص كما روي و معنى ذلك الفريضة فيه الواجبة قد تمت و هو شهر قد يكون ثلاثون يوما و تسعة و عشرون يوما و إذا شككت في يوم لا تعلم أنه من شهر رمضان أو من شعبان فصم من شعبان فإن كان منه لم يضرك و إن كان من شهر رمضان جاز لك في رمضان و إلا فانظر أي يوم صمت عام الماضي و عد منه خمسة أيام و صم اليوم الخامس و قد روي إذا غاب الهلال قبل الشفق فهو من ليلة و إذا غاب بعد الشفق فهو لليلتين و إذا رأيت ظل رأسك فيه فهو لثلاث ليال و إذا شككت في هلال شوال و تغيمت السماء فصم ثلاثين يوما و أفطر.
11- شي، تفسير العياشي عن ابن أبي عمير عن رجل عن أبي عبد الله ع قال: قلت له جعلت فداك ما يتحدث به عندنا أن النبي ص صام تسعة و عشرين أكثر مما صام ثلاثين أ حق هذا قال ما خلق الله من هذا حرفا ما صامه النبي ص إلا ثلاثين لأن الله يقول و لتكملوا العدة فكان رسول الله ينقصه «3».
12- شي، تفسير العياشي عن القاسم بن سليمان عن جراح عن الصادق ع قال: قال الله ثم أتموا الصيام إلى الليل يعني صيام رمضان فمن رأى هلال شوال بالنهار
__________________________________________________
(1) مريم: 26.
(2) المحاسن ص 10، و لا يخفى أن المناسب اخراج الحديث في الباب السابق.
(3) تفسير العياشي ج 1 ص 82.
بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج93، ص: 300
فليتم صيامه «1».
تفسير نور الثقلين، ج1، ص: 175
606- في تفسير العياشي القاسم بن سليمان عن جراح عنه قال: قال الله «ثم أتموا الصيام إلى الليل» يعنى صوم رمضان، فمن رأى الهلال بالنهار فليتم صيامه.
تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب، ج2، ص: 255
و في تفسير العياشي «6»: القاسم بن سليمان، عن جراح، عنه «7» قال: قال الله: ثم «8» أتموا الصيام إلى الليل»، يعني: صوم «9» رمضان فمن رأى الهلال «10» بالنهار، فليتم صيامه.
التهذيب، ج۴، ص۱۷۸، ح۴۹۲/ضعیف مهمل/[محمد بن الحسن بن علي الطوسي] [ مشیخه و أخبرني به أيضا أبو الحسين بن أبي جيد عن محمد بن الحسن بن الوليد عن محمد بن الحسن الصفار [اشاره]عن أحمد بن محمد عن ] الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن القاسم بن سليمان عن جراح المدائني قال قال أبو عبد الله عليه السلام
التهذيب، ج۴، ص۱۷۸، ح۴۹۲/صحیح/[محمد بن الحسن بن علي الطوسي] [ مشیخه و أخبرني به أيضا الشيخ عن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين عن أبيه عن سعد بن عبد الله [اشاره]عن أحمد بن محمد عن ] الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن القاسم بن سليمان عن جراح المدائني قال قال أبو عبد الله عليه السلام
الرجال، الرجالالبرقي، ص: 47
عربي كوفي.
محبوب العطّار.
مطرف الكوفيّ.
غسان بن مالك بن أعين.
قتيبة بن محمّد الأعشى.
[عطية]
كوفي.
جراح المدائني.
رجال النجاشي، ص: 130
335 جراح المدائني
روى عن أبي عبد الله [عليه السلام] ذكره أبو العباس له كتاب يرويه عنه جماعة منهم النضر بن سويد أخبرنا الحسين بن عبيد الله قال: حدثنا علي بن محمد قال: حدثنا حمزة بن القاسم قال: حدثنا علي بن عبد الله بن يحيى قال: حدثنا أحمد بن أبي عبد الله، عن النضر بن سويد، عن جراح به.
رجال الطوسي (جامعه مدرسين)، ص: 129
باب الجيم
1311- 1 جابر بن عبد اللّه بن عمرو
بن حرام، أبو عبد اللّه الأنصاري، صحابي.
1312- 2 جعفر بن محمّد بن علي
بن الحسين، ولده عليهما السلام.
1312- 2 [جعفر بن الحسن بن الحسن
بن عليّ بن أبي طالب].
1313- 3 جعفر بن حكيم بن عباد
الكوفيّ.
1314- 4 جعفر بن عمرو بن ثابت
أبي المقدام بن هرمز الحداد العجليّ، مولاهم كوفي.
1315- 5 الجارود بن السري التميمي
السعدي الكوفيّ.
1316- 6 جابر بن يزيد بن الحارث
بن عبد يغوث الجعفي، توفّي سنة ثمان و عشرين و مائة، على ما ذكر [ه] ابن حنبل، و قال يحيى بن معين: مات سنة اثنتين و ثلاثين و مائة، و قال القتيبي: هو من الأزد.
1317- 7 جارود،
يكنى أبا المنذر.
1318- 8 جعفر بن إبراهيم الجعفي.
1319- 9 جعدة بن أبي عبد اللّه.
1320- 10 جعفر الأحمسي.
1321- 11 جراح المدائني.
رجال الطوسي (جامعه مدرسين)، ص: 179
2135- 73 جعفر بن حيان الصيرفي،
أخو هذيل.
2136- 74 جعفر بن قعنب بن أعين.
2137- 75 جرير بن عثمان.
2138- 76 جارود بن المنذر الكندي.
2139- 77 جهم بن حميد الرواسي.
2140- 78 جندب بن عبد اللّه بن جندب
البجلي.
2141- 79 جرير بن حكيم الأزدي
المدائني، أخو مرازم.
2142- 80 جراح المدائني.
الرجال (كتاب الرجال (برقى))، الرجالالحلىق1، ص: 81
290 جبير بن مطعم
[كش] إنّه من حواري ين، و لم أره في كتب الشيخ رحمه اللّه.
291 جحدر بن المغيرة الطائي
ق [جش] مهمل.
292 جراح المدائني
ق [جش] مهمل
من لايحضره الفقيه (ج 4)، ص: 437
[بيان الطريق إلى جرّاح المدائنيّ]
و ما كان فيه عن جرّاح المدائنيّ فقد رويته عن أبي رضي اللّه عنه- عن سعد ابن عبد اللّه، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن النضر بن سويد، عن القاسم بن سليمان، عن جرّاح المدائني
روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه (ط - القديمة)، ج14، ص: 77
و ما كان فيه عن جراح المدائنى فقد رويته. عن ابى- رضي الله عنه- عن سعد.
__________________________________________________
«و ما كان فيه عن جراح المدائني».
من أصحاب الصادق عليه السلام ذكره أبو العباس له كتاب يرويه عنه جماعة منهم النضر بن سويد (النجاشي) من أصحاب الباقر و الصادق عليهما السلام (رجال الشيخ) «عن القسم بن سليمان».
بغدادي له كتاب
__________________________________________________
(1) رجال الكشي- الجزء الثالث- (فى جابر بن يزيد الجعفى) ص 126 طبع بمبئى.
روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه (ط - القديمة)، ج14، ص: 78
...
__________________________________________________
رواه النضر بن سويد (النجاشي- الفهرست) فالخبر قوي كالصحيح لرواية الحسين بن سعيد.
الرجال (الحر العاملي)، ص: 289
وإلى جرّاح المدائني فيه جهالة.
الوجیزة فی الرجال، علامه مجلسی، ص 224
[88-] و إلى جراح المدايني، م [3]، م ر ح.
[1]. «أتوقّف» رجال العلّامة الحلّي: 278؛ «أو قوي بتعارض الجرح و التعديل و تساقطهما» روضة المتقين 14: 76.
[2]. رجال العلّامة الحلّي: 277؛ معتبر لوقوع عمرو بن شمر في الطريق و الفقيه روى عنه كثيرا و قال: اعتقد أنّه حجة فيما بيني و بين ربّي، و لم نطّلع على رواية تدلّ على ضعفه. روضة المتقين 14: 77.
[3]. «قوي كالصحيح لرواية الحسين بن سعيد» روضة المتقين 14: 78.
[ رموز الکتاب: ثقة عدل ضابط إمامي
ح ممدوح
ح كصح حسن كالصحيح
ح كق حسن كالموثّق
ر علامة تتوسّط بين العلامتين في صورة التردّد
ست الفهرست للشيخ الطوسي
صح صحيح
صة خلاصة الأقوال للعلّامة الحلّي
ض ضعيف
ظ الظاهر
ل مرسل
ل كح مرسل كالحسن
م مجهول
مخ مختلف فيه
[غض ابن الغضائري
فائق المقال فى الحديث و الرجال،احمد بن عبدالرضا البصری، ص: 94
[194] جرّاح المدائني، ثقة، معروف، ذو كتاب.
منهج المقال فى تحقيق احوال الرجال، ج3، ص: 178
جحدر بن المغيرة بكتابه «1».
[996] جحل بن عامر:
ي «2». و في بعض النسخ: ابن عامل.
[997] جدار:
و لم ينسب، ل «3».
[998] الجرّاح الأشجعي:
التميمي، ل «4».
[999] الجرّاح بن عبد اللّه المدني:
ق «5».
[1000] جرّاح* المدائني:
قر «6»، ق «7».
__________________________________________________
(327) قوله*: جراح المدائني.
عدّه خالي رحمه اللّه من الممدوحين «8»، و لعلّه لأنّ للصدوق طريقا إليه «9»،
__________________________________________________
(1) رجال النجاشي: 130/ 336.
(2) رجال الشيخ: 60/ 13، و في مجمع الرجال 2: 18 عنه: ابن عامل.
(3) رجال الشيخ: 34/ 33.
(4) رجال الشيخ: 34/ 36.
(5) رجال الشيخ: 178/ 63.
(6) رجال الشيخ: 129/ 11.
(7) رجال الشيخ: 179/ 80.
(8) الوجيزة: 377/ 88.
(9) مشيخة الفقيه 4: 26.
منتهى المقال في أحوال الرجال، ج2، ص: 224
524- جرّاح المدائني:
قر «2»، ق «3».
و زاد جش: روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام، ذكره أبو العبّاس، له كتاب يرويه عنه جماعة، منهم النضر بن سويد «4».
و في تعق: عدّه خالي ممدوحا «5»، و لعلّه لأنّ للصدوق طريقا إليه، أو لأنّه كثير الرواية؛ و رواياته متلقّاة بالقبول، و يؤيّده: قول جش: يرويه عنه جماعة منهم النضر بن سويد «6».
أقول: الذي في الوجيزة: جرّاح مجهول «7»، فلاحظ.
و ذكره في الحاوي في الضعاف «8»، فتأمّل.
و في مشكا: جرّاح المدائني له كتاب يرويه عنه جماعة، منهم النضر ابن سويد، و إنّما ذكرناه لكثرة وروده ليتميّز عن غيره «9».
مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل، ج22، ص: 219
[58] نح- و إلى جرّاح المدايني:
أبوه، عن سعد بن عبد اللّه، عن أحمد بن محمّد بن عيسى [عن الحسين بن سعيد] «3» عن النضر بن سويد، عن القاسم بن سليمان، عنه «4».
رجال السند إلى القاسم من الأجلّاء، و أما القاسم فلم يوثقوه صريحا، و يمكن استظهار وثاقته من رواية النضر عنه، لما قيل في ترجمته من أنّه: صحيح الحديث «5»، و قد مرّ في الفائدة السابقة «6» بيان دلالة هذه الكلمة على وثاقة
__________________________________________________
(1) الخصال 2: 585/ 12.
(2) انظر الأصول الستة عشر: 60.
(3) ما بين المعقوفتين لم يرد في الأصل و أثبتناه من المصدر، و الظاهر وجود السقط في نسخة المصنف من الفقيه أو حصل ذلك سهوا من الناسخ، انظر خاتمة الوسائل 30: 37/ 58، و روضة المتقين 14: 77، و مجمع الرجال 7: 232، و معجم رجال الحديث 4: 38/ 2078.
(4) الفقيه 4: 26، من المشيخة.
(5) رجال العلامة: 174/ 1.
(6) تقدم في الفائدة الرابعة ماله علاقة بالمقام.
مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل، ج22، ص: 220
مشايخ من قيلت هذه الكلمة في حقّه، فراجع.
و يؤيّد رواية يونس بن عبد الرحمن عنه في التهذيب في باب ميراث من علا في الآباء «1»، و باب ابن الأخ و جدّه «2».
و حمّاد فيه أيضا «3»، و في الاستبصار في باب أنّ القاذف إذا عرفت توبته قبلت شهادته «4»، و في طريق الصدوق إليه كما يأتي «5»، و هما من أصحاب الإجماع.
و الحسين بن سعيد في التهذيب في باب البيّنات «6».
و أمّا جرّاح، في النجاشي: روى عن أبي عبد اللّه (عليه السّلام) ذكره أبو العباس، له كتاب يرويه عنه جماعة منهم النضر بن سويد «7».
أما قوله: روى. إلى آخره، ففيه إشارة إلى كونه من أصحاب الأصول كما أشرنا إليه سابقا، و عرف ذلك منه بالاستقراء.
و قوله: ذكره، إشارة إلى كونه من الأربعة آلاف الذين جمعهم أبو العباس و وثقهم و تلقّاه الأصحاب بالقبول.
و عرفت كون رواية النضر من أمارات الوثاقة.
تنقيح المقال في علم الرجال (ط الحديثة)، ج14، ص: 288
[3697] 119- جرّاح المدائني «»
[الضبط:] قد مرّ «1» ضبط المدائني في ترجمة: إسحاق المدائني.
[الترجمة:] و قد عدّ الشيخ رحمه اللّه الرجل في رجاله «2» تارة: من أصحاب الباقر عليه السلام.
و اخرى «3»: من أصحاب الصادق عليه السلام.
__________________________________________________
() مصادر الترجمة رجال الشيخ: 112 برقم 11، و صفحة: 165 برقم 80، رجال البرقي: 47، رجال النجاشي: 101 برقم 330 الطبعة المصطفوية، الحبل المتين: 184، حاوي الأقوال 3/ 366 برقم 2000 [المخطوط: 242 برقم (1334)]، الوجيزة: 147 [رجال المجلسي: 174 برقم (339)]، تعليقة الشهيد الثاني على الخلاصة: 21، تعليقة الوحيد المطبوعة على هامش منهج المقال: 81 [المحققة 3/ 178- 179 برقم (327)]، إتقان المقال: 169، مستدرك وسائل الشيعة 3/ 585 [الطبعة المحقّقة 22/ 219 برقم (383)]، خير الرجال المخطوط: 186 من نسختنا، روضة المتقين 14/ 77، نقد الرجال: 67 برقم 3 [المحقّقة 1/ 333 برقم (923)]، روح الجوامع: 270 المخطوط، هداية المحدثين: 29، مجمع الرجال 2/ 19، جامع الرواة 1/ 147، جامع المقال: 58، الوسيط المخطوط: 61 من نسختنا، منتهى المقال: 74 [المحقّقة 2/ 224 برقم (524)]، منهج المقال: 81 [المحقّقة 3/ 178 برقم (999)]، تكملة الرجال 1/ 243، و كذا في لسان الميزان 2/ 99 برقم 403.
(1) في صفحة: 207 من المجلّد التاسع.
(2) رجال الشيخ: 112 برقم 11.
(3) الشيخ في رجاله أيضا: 165 برقم 80، و ذكره البرقي في رجاله: 47 في أصحاب الصادق عليه السلام.
تنقيح المقال في علم الرجال (ط الحديثة)، ج14، ص: 289
و قال النجاشي «1»: جرّاح المدائني، روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام، ذكره أبو العباس، له كتاب يرويه عنه جماعة منهم النضر بن سويد، أخبرنا الحسين بن عبيد اللّه، قال: حدّثنا عليّ بن محمّد، قال: حدّثنا حمزة بن القاسم، قال: حدّثنا عليّ بن عبد اللّه بن يحيى، قال: حدّثنا أحمد بن أبي عبد اللّه «2»، عن النضر بن سويد، عن جرّاح، به. انتهى.
و في المدارك «3»: أنّ جرّاح المدائني لم يوثّق.
و عن الحبل المتين «4»: إنّ جرّاح المدائني في كتب الرجال مهمل، غير موثّق. انتهى.
و عدّه في الحاوي «5» في الضعفاء.
__________________________________________________
(1) النجاشي في رجاله: 101 برقم 330 الطبعة المصطفوية [و في طبعة الهند: 95، و في طبعة جماعة المدرسين: 130 برقم (335)، و في طبعة بيروت 1/ 317 برقم (333)].
(2) قال بعض المعاصرين في قاموسه 2/ 351- 352- بعد نقل عبارة النجاشي-: و منه يظهر أنّ قول (جش): أحمد بن أبي عبد اللّه، عن النضر .. أيضا فيه سقط، فأحمد في طبقة أحمد الأشعري، و في المشيخة روى الأشعري، عن الأهوازي، عن النضر، فأما سقط الأهوازي كما يظهر من (ست) في النضر، و أما سقط عن أبيه.
أقول: أحمد بن أبي عبد اللّه البرقي من أصحاب الجواد و الهادي عليهما السلام، و النضر بن سويد من أصحاب الكاظم عليه السلام، فما المانع من رواية البرقي في أوائل أيامه عن النضر، و ما ذكره المعاصر استبعاد محض لم يورد له دليل، و جاء في فهرست الشيخ قدّس سرّه: 200 برقم 771: النضر بن سويد .. إلى أن قال: و الحميري و محمد ابن يحيى و أحمد بن محمد، عن أبي عبد اللّه محمد بن خالد البرقي و الحسين بن سعيد جميعا عنه.
(3) مدارك الأحكام 3/ 180.
(4) الحبل المتين: 184 في الفصل الثالث من المقصد الخامس ما حاصله: الرواية ضعيفة السند، رويناها عن القاسم بن سليمان عن جراح المدائني، و هو في كتب الرجال مهمل غير موثّق.
(5) حاوي الأقوال 3/ 366 برقم 2000 [المخطوط: 242 برقم (1334)].
تنقيح المقال في علم الرجال (ط الحديثة)، ج14، ص: 290
و في الوجيزة «1»: أنّ الجوارح «*» مجاهيل. انتهى.
و ينافيه نقل الوحيد «2» عنه، عدّه في الممدوحين.
قلت: و لعلّه في غير الوجيزة قال الوحيد، و لعلّه يعني عدّه ممدوحا؛ لأنّ للصدوق طريقا إليه، و لعلّه كثير الرواية، و رواياته متلقّاة بالقبول. و يؤيّده قول النجاشي: يرويه عنه جماعة، منهم النضر بن سويد. انتهى.
و قال بعضهم: إنّ رواية النضر و من ماثله ممّن قيل في حقّه صحيح الحديث، من أمارات الوثاقة.
و أقول: إنّ عدّ روايات الرجل من الحسان غير بعيد «3»؛ لأنّ عدم تعرّض
__________________________________________________
(1) الوجيزة: 147 [رجال المجلسي: 174 برقم (339)] قال: الجراح مجهول. هكذا في نسختنا من الوجيزة.
(*) الجوارح: جمع جارحة، لا جمع جرّاح، كما يريد صاحب الوجيزة. [منه (قدّس سرّه)].
(2) في تعليقته المطبوعة على هامش منهج المقال: 81 [الطبعة المحقّقة 3/ 178 برقم (327)] و هذا نصّه: جرّاح المدائني، عدّه خالي من الممدوحين؛ و لعلّه لأنّ للصدوق طريقا إليه، و لعلّه كثير الرواية، و رواياته متلقّاة بالقبول، و يؤيده قول النجاشي: و يروي عنه جماعة منهم النضر بن سويد، فتأمل.
(3) أقول: من المناسب نقل كلمات الأعلام و خبراء الفن ثم إبداء رأينا.
قال في إتقان المقال- في قسم الحسان-: 169- 170: الجراح المدائني، (قر)، (ق)، (جخ)، و في (ص) عن (جش) روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام، ذكره أبو العباس، له كتاب، يرويه عنه جماعة منهم النضر بن سويد، قلت: و كفى هذا أمارة في القوّة، سيّما و النضر ثقة، صحيح الحديث يروي عنه الثقات الأجلاء، مثل الحسين بن سعيد و أشباهه، و ممّا يشير إلى إفادة هذه الكلمة نوع قوة اكتفائهم في تشخيص الإسناد في كثير من المقامات بقولهم: عن غير واحد، و قولهم: أخبرنا بذلك جماعة عن فلان .. كما في فهرست الشيخ، و عدّة من أصحابنا عن فلان كما في الكافي و غيره، و قولهم في بعض المقامات: له كتاب يروي عنه جماعات، و في بعضها: له كتاب لم يرو إلّا من طريق واحد ..
و في مستدرك الوسائل 3/ 585 الطبعة الحجرية [الطبعة المحقّقة 22 (4 من
تنقيح المقال في علم الرجال (ط الحديثة)، ج14، ص: 291
__________________________________________________
الخاتمة)/ 219- 220] في شرح مشيخة الفقيه قال: و إلى جرّاح المدائني أبوه [أي أبو الصدوق رحمه اللّه]، عن سعد بن عبد اللّه، عن أحمد بن محمد بن عيسى [عن الحسين بن سعيد]، عن النضر بن سويد، عن القاسم بن سليمان، عنه، رجال السند إلى القاسم من الأجلّاء، و أما القاسم فلم يوثّقوه صريحا، و يمكن استظهار وثاقته من رواية النضر عنه لما قيل في ترجمته من أنّه صحيح الحديث، و قد مرّ في الفائدة السابقة بيان دلالة هذه الكلمة على وثاقة مشايخ من قيل هذه الكلمة في حقّه.
و قال في مستدرك الوسائل الفائدة العاشرة من الخاتمة 3/ 787 [الطبعة المحقّقة 25 (7 من الخاتمة)/ 211- 212 برقم (383)]: الجرّاح المدائني (ق)، و هو صاحب كتاب معتمد في مشيخة الفقيه، و في (جش) روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام، ذكره أبو العباس، له كتاب يرويه عنه جماعة، و منهم النضر بن سويد .. إلى آخره، و قد مرّ أنّ رواية النضر و من ماثله ممّن قيل في حقّه: صحيح الحديث، من أمارات الوثاقة.
و قال اللاهيجي في خير الرجال المخطوط: 186 من نسختنا: جرّاح المدائني .. إلى أن قال: و في طريق الصدوق إليه القاسم بن سليمان و لم ينصّ على توثيقه، نعم؛ النجاشي روى بطريق آخر ليس فيه القاسم، بل النضر بن سويد و على هذا فصحيح.
و قال المجلسي الأول في روضة المتقين 14/ 77- 78: و ما كان فيه عن جراح المدائني من أصحاب الصادق عليه السلام ذكره أبو العباس، له كتاب يرويه عنه جماعة منهم النضر بن سويد (النجاشي) من أصحاب الباقر و الصادق عليهما السلام (رجال الشيخ) عن القاسم بن سليمان بغدادي له كتاب، رواه النضر بن سويد (النجاشي- الفهرست) فالخبر قوي كالصحيح لرواية الحسين بن سعيد.
و في نقد الرجال: 67 برقم 3 [المحقّقة 1/ 333 برقم (922)]: الجرّاح المدائني، ذكره أبو العباس، له كتاب يرويه عنه جماعة منهم النضر بن سويد.
و ذكره في ملخّص المقال في القسم الذي لم يرد فيه مدح و لا قدح.
و في روح الجوامع المخطوط: 270 من نسختنا: الجرّاح المدائني .. ثم نقل عبارة الشيخ و النجاشي، ثم ذكر طريقه إليه، و عن الوجيزة: ممدوح، و عن الحاوي ذكره في الضعفاء، و للصدوق إليه طريقا، و كثير الرواية، متلقّاة بالقبول، كما في التعليقة.
هذا، و الصدوق يروي كتابه في الصحيح عن النضر بن سويد، عن القاسم بن سليمان، عن جرّاح، و لعلّه الموافق لرواياته في التهذيب و الاستبصار، دون
تنقيح المقال في علم الرجال (ط الحديثة)، ج14، ص: 292
النجاشي لمذهبه يكشف عن كونه إماميّا، كما أوضحناه في مقدّمات الكتاب «1»،
__________________________________________________
ما في (جش)، فتأمّل.
و في هداية المحدثين: 29: باب جراح المشترك بين جماعة لا حال لهم بالتوثيق ما عدا المدائني فإنّ له كتابا يرويه عنه جماعة منهم النضر بن سويد، و إنّما ذكرناه لكثرة وروده ليتميّز عن غيره.
و ذكره في مجمع الرجال، و جامع الرواة، و جامع المقال، و الوسيط المخطوط من نسختنا، و منتهى المقال، و منهج المقال .. و غيرها.
و في لسان الميزان 2/ 99 برقم 403: جرّاح بن عبد اللّه المدائني، ذكره الطوسي و ابن النجاشي في رجال الشيعة، و له تصنيف، يروي فيه عن جعفر الصادق رحمه اللّه تعالى [عليه صلوات اللّه و سلامه]، رواه عنه النضر بن سويد.
و جاء في سند روايات كامل الزيارات: 321- 322 باب 105 حديث 11 [طبعة نشر الفقاهة: 533 حديث 817] في فضل زيارة قبور المؤمنين بسنده: .. عن النضر بن سويد، عن القاسم بن سليمان، عن جرّاح المدائني، قال: سألت أبا عبد اللّه عليه السلام ..، و بناء على رأي بعض أعلام المعاصرين لا بدّ من عدّه ثقة لوقوعه في سند روايات كامل الزيارات .. و قيل قد رجع عن ذلك.
ثم إنّ بعض أعلام المعاصرين قال في موسوعته معجم رجال الحديث 4/ 29 برقم 2079: فإن جرّاحا المدائني له روايات كثيرة في الكتب الأربعة تبلغ خمسة و ستين موردا، و في جميع ذلك روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام، إلّا في مورد واحد روى فيه عن أبي جعفر عليه السلام، و في كثير من ذلك روى عنه النضر بن سويد بواسطة القاسم بن سليمان، و في موردين منها روى النضر بن سويد عنه بلا واسطة، إذن فمن البعيد جدّا أن يكون الراوي لكتابه النضر بن سويد بلا واسطة.
و هذا الكلام من الغرابة بمكان؛ لأنّ تصريحه برواية النضر عن المترجم روايتين، و تصريح النجاشي و غيره بأنّ نضر بن سويد يروي عن المدائني أ فلا يكفي في ثبوت ذلك؟! و هل اشترط أحد أنّ الرواية عن راو يجب أن تكون كثيرة حتى يمكن نسبة الرواية إليه؟! أو أنّ كثرة الرواية تثبت رواية كتاب المروي عنه، و من الذي اشترط في شيخوخة راو عن آخر كثرة الرواية عن الشيخ؟ و الظاهر أنّ هذا العلم المعاصر اعتمد على ما رسمته له الهيئة التي تنظم كتابه، و هذه الهيئة أخذت عن بعض المعاصرين بدون تأمّل فيما ذكره، و العاصم هو اللّه تبارك و تعالى.
(1) تنقيح المقال 1/ 205 من الطبعة الحجرية الفائدة التاسعة عشرة.
تنقيح المقال في علم الرجال (ط الحديثة)، ج14، ص: 293
و مجموع ما ذكر يكفي في إدراجه في الحسان، فتدبّر جيّدا.
برنامه درایة النور
ثقة علی التحقیق فقد اکثر القاسم بن سلیمان البغدادی من الروایة عنه
من لا يحضره الفقيه، ج2، ص: 112
و من احتلم بالنهار في شهر رمضان فليتم صيامه و لا قضاء عليه.
تهذيب الأحكام (تحقيق خرسان)، ج4، ص: 268
809- 2- و عنه عن الحسن عن يوسف بن عقيل عن محمد بن قيس عن أبي جعفر ع قال كان أمير المؤمنين ع يقول من صام فنسي و أكل و شرب فلا يفطر من أجل أنه نسي فإنما هو رزق رزقه الله فليتم صيامه.