بسم الله الرحمن الرحیم

روند تاریخی قرائات

فهرست مباحث علوم قرآنی

نحوه قرائت مردم از زمان حجاج تا سال ۱۵۰

نحوه قرائت مردم در زمان رسول الله ص
نحوه قرائت مردم از سال ۱۱ هجری تا ۲۸
نحوه قرائت مردم از سال ۲۸ هجری تا زمان حجاج
نحوه قرائت مردم از زمان حجاج تا سال ۱۵۰
نحوه قرائت مردم از سال ۱۵۰ تا ۲۰۰
نحوه قرائت مردم از سال ۲۰۰ تا ۳۰۰
نحوه قرائت مردم از سال ۳۰۰ به بعد


فتوای ابوحنیفه---کلام اعمش در ورودش به کوفه---



تا ۱۵۰ سال، خلاف مصحف عثمان، رایج بود و شواهد دارد، و تا ۲۰۰ سال آوردن مرادف در قرائت رایج نبود اما مستنکر هم نبود، و تا ۳۰۰ سال خلاف مصحف عثمان رایج نبود ولی مستنکر هم نبود:

۱- بهترین شاهد رواج، قرائت امام جماعت است.
۲- فتوی دادن بر طبق یک قرائت است
۳- دسترسی به مکتوب مصاحف غیر عثمانی است
۴- نهی مالک از اقتدا شاهد رواج است


شرح حال محمد بن عبد الرحمن ابن محيصن(000 - 123 هـ = 000 - 741 م)


الأعلام للزركلي (6/ 189)
ابن مُحَيْصِن
(000 - 123 هـ = 000 - 741 م)
محمد (3) بن عبد الرحمن ابن محيصن السهمي بالولاء، أبو حفص المكيّ: مقرئ أهل مكة بعد ابن كثير، وأعلم قرائها بالعربية. انفرد بحروف خالف فيها المصحف، فترك الناس قراءته ولم يلحقوها بالقراآت المشهورة. وكان لا بأس به في الحديث. روى له مسلم والترمذي والنسائي حديثا واحدا (4) .



غاية النهاية في طبقات القراء (2/ 167)
... قلت: وقراءته في كتاب المبهج والروضة وقد قرأت بها القرآن ولولا ما فيها من مخالفة المصحف لألحقت بالقراءات المشهورة،




السبعة في القراءات (ص: 64)
وكان ابن محيصن عالما بالعربية وكان له اختيار لم يتبع فيه أصحابه وأخذ عن مجاهد أيضا
ويروى عن مجاهد أنه كان يقول ابن محيصن يبني ويرصص في العربية يمدحه بذلك
حدثنا ابن أبي خيثمة قال حدثنا خلف قال حدثنا عبيد بن عقيل عن شبل عن حميد عن مجاهد أنه قال ذلك
ولم يجمع أهل مكة على قراءته كما أجمعوا على قراءة ابن كثير
وكان حميد بن قيس أخو عمر بن قيس سندل أيضا بمكة قرأ على مجاهد ولم يخالفه في قراءته
والذي أجمع أهل مكة على قراءته إلى اليوم ابن كثير





الدر المنثور في التأويل بالمأثور - السيوطي (10/ 250، بترقيم الشاملة آليا)
وأخرج ابن الأنباري في المصاحف عن عمار بن محمد قال : صليت خلف منصور بن المعتمر فقرأ { هل أتاك حديث الغاشية } فقرأ فيها { وزرابيّ مبثوثة } متكئين فيها ناعمين .


منصور بن المعتمر بن عبد الله السلمي أبو عتاب(000 - 132 هـ = 000 - 750 م)



تفسير القرطبي (16/ 152)
والحور: البيض، في قول قتادة والعامة، جمع حوراء. والحوراء: البيضاء التي يرى ساقها من وراء ثيابها، ويرى الناظر وجهه في كعبها، كالمرآة من دقة الجلد وبضاضة البشرة وصفاء اللون. ودليل هذا التأويل أنها في حرف ابن مسعود" بعيس «4» عين". وذكر أبو بكر الأنباري أخبرنا أحمد بن الحسين قال حدثنا حسين قال حدثنا عمار بن محمد قال: صليت خلف منصور بن المعتمر فقرأ في" حم" الدخان" بعيس عين. لا يذوقون طعم الموت إلا الموتة الأولى". والعيس: البيض، ومنه قيل للإبل البيض: عيس، واحدها بعير أعيس وناقة عيساء. قال امرؤ القيس: ي
رعن إلى صوتي إذا ما سمعنه ... كما ترعوي عيط إلى صوت أعيسا «1»
فمعنى الحور هنا: الحسان الثاقبات «2» البياض بحسن.











قرائت عمر بن عبدالعزیز منذرٌ و نیز فظن ان لن نقدّر علیه و نیز دبر:



تفسير القرآن من الجامع لابن وهب (3/ 57)
129 - قال: وأخبرني ابن أبي الزناد عن أبيه أنه سمع عمر بن عبد العزيز يقرأ: {أنت} منذر {من يخشاها}.


تفسير القرآن من الجامع لابن وهب (3/ 56)
121 - قال: وحدثني الليث بن سعد أن عمر بن عبد العزيز كان يقرأ: {والليل} إذا دبر.
122 - قال: وحدثنا عبد الرحمن بن أبي الزناد عن أبيه أنه سمع عمر بن عبد العزيز في امرأته على المدينة يقرأ هذه الآية: {والليل} إذا دبر، حتى فارقنا؛ قال: ابن أبي الزناد: ثم أخبرني عبد العزيز بن عمر بن عبد العزيز أن أباه لم يزل يقرأ: إذا دبر، حتى مات.





التجريد للقدوري (12/ 6429)
المؤلف: أحمد بن محمد بن أحمد بن جعفر بن حمدان أبو الحسين القدوري (المتوفى: 428 هـ)
مسألة 1569
تفريق صوم كفارة اليمين
31836 - قال أصحابنا [رحمهم الله]: تفريق صوم كفارة اليمين لا يجوز ويجب أن يصوم متتابعًا.
31837 - وقال الشافعي رحمهم الله: إن شاء تابع، وإن شاء فرق.
31838 - لنا: قوله تعالى: {فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام}. وإطلاق الأمر يقتضي الفور عندنا، والفور تتابع.
31839 - فإن قيل: صوم رمضان يجب على الفور وليس بمتتابع؛ لأنه لو أفطر فيه لم يلزمه استئنافه.
31840 - قلنا: التتابع إنما يجب في صوم لا يتعلق بزمان معين، وصوم رمضان يقع في زمان معين، فلذلك لم يجب التتابع فيه وان كان على الفور.
ولأنه روي في قراءة ابن مسعود وأبي بن كعب: (فصيام ثلاثة أيام متتابعات). وهذه التلاوة منسوخة، إلا أن نسخ التلاوة لا يوجب نسخ حكمها.
31841 - فإن قيل: هذا زيادة في القرآن بخبر الواحد.
31842 - قلنا: قراءة ابن مسعود نقلت إلى زمن أي حنيفة بطرق الاستفاضة، وقد كان سعيد بن جير يصلي في مسجد الكوفة فيقرأ ليلة بقراءة أبي وليلة بقراءة عبد الله. ومتى نقلت القراءة باستفاضة فنقل ما نسخ منها بنقلها ثم انقطع نقلها فانقطع نقل منسوخها، وليس هذا كما روي في قراءة أبي: (فعدة من أيام أخر متتابعة). وقوله: (فصيام ثلاثة أيام متتابعة في الحج). لأن قراءة أبي لم تنقل نقل استفاضة، فلم تجز الزيادة في القران بها.
ولأنه صوم هو بدل في كفارة، فكان متتابعًا كصوم الظهار.
31843 - فإن قيل: الصوم في كفارة اليمين أخف؛ لأنه يتعلق بسبب محظور تارة






محاضرات في علوم القرآن - غانم قدورى (ص: 123)
وانتشرت قراءة أهل المدينة في الكوفة، لا سيما بعد انتقال الإمام علي، رضي الله عنه، إليها، لكن أهل الكوفة لم يتركوا قراءة ابن مسعود دفعة واحدة، فقد ظلوا متمسكين بما يوافق خط المصحف منها، حتى كان سعيد بن جبير (ت 95 هـ) يؤمّ الناس في شهر رمضان، فيقرأ ليلة بقراءة عبد الله بن مسعود، وليلة بقراءة زيد بن ثابت (1)، لكن معالم قراءة ابن مسعود كانت في طريقها إلى الاضمحلال، فقد قال سليمان بن مهران الأعمش (ت 148 هـ): «أدركت الكوفة وما قراءة زيد فيهم إلا كقراءة عبد الله فيكم اليوم، ما يقرأها إلا الرجل والرجلان» (2).
وإذا كنا نلاحظ أن قراءة ابن مسعود قد أخذت تختفي معالمها في أوائل القرن الثاني الهجري، فإن عناصر من تلك القراءة كانت قد دخلت في عدد من قراءات القراء المشهورين، خاصة ما يوافق خط المصحف منها، وهي تشكل أحد مصادر قراءة عاصم (ت 128 هـ) الذي قال: «ما أقرأني أحد حرفا إلا أبو عبد الرحمن السلمي، وكان أبو عبد الرحمن قد قرأ على علي، رضي الله عنه، وكنت أرجع من عند أبي عبد الرحمن فأعرض على زر بن حبيش، وكان زر قد قرأ على عبد الله» (3). فكانت قراءة عاصم إذن مختارة من قراءات شيوخه من التابعين.
وقد عرفت ظاهرة تأليف القراءة على ذلك النحو بظاهرة الاختيار، فكان أئمة الإقراء في القرون الأولى يختارون قراءة من مجموع القراءات التي يروونها عن شيوخهم، ويعلّمون بها تلامذتهم. وهذه الظاهرة قديمة ترجع جذورها إلى عصر الصحابة، فقد ذكر ابن الجزري أن ابن عباس «كان يقرأ القرآن على قراءة زيد بن ثابت، إلا ثمانية عشر حرفا أخذها من قراءة ابن مسعود» (4).
__________
(1) الذهبي: معرفة القراء 1/ 57، وابن الجزري: غاية النهاية 1/ 305.
(2) ابن مجاهد: كتاب السبعة ص 67.
(3) ابن مجاهد: كتاب السبعة ص 70.
(4) غاية النهاية 1/ 426.





السبعة في القراءات (ص: 67)
حدثني علي بن عبد الصمد قال حدثنا محمد بن الهيثم المقرىء قال حدثنا موسى بن داود عن حفص عن عمران عن الأعمش قال أدركت أهل الكوفة وما قراءة زيد فيهم إلا كقراءة عبد الله فيكم اليوم ما يقرأ بها إلا الرجل والرجلان















‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌