بسم الله الرحمن الرحیم
شرح فارسی الاسفار الاربعة، ج ١، ص ١٢۶-١٢٧
مادر جابر خدمت امام صادق آمد، حضرت پرسيد: به چه كارى مشغولى و چه مىنويسى؟ عرضه داشت: دارم تحقيق مىكنم (و چون خودش زن بود به اقتضاى خودش تحقيق مىنمود) كه از حيوانات كدام يك بچه مىزايند، و كدام يك تخم مىگذارند. ما چگونه مىخواهيم به اين وسعت استقرا كنيم حيوانات صحرايى و دريايى چندان فراوانند كه استقراى همۀ آنها به نحوى كه علم حاصل شود از توان يك زن و يا مرد خارج است. حضرت فرمود: بنويس هر حيوانى كه گوش او برآمدگى و لاله دارد، و مثل انسان و اسب و شتر است، بچه مىزايد وگرنه تخم مىگذارد. اين، ضابطه و اصل ثابتى در نظام هستى است. اگر ما از لاكپشت آگاهى نداشتيم، مىگفتيم لاكپشت بچه مىزايد؛ ولى چون لالۀ گوش وى چنين نيست، و ما اين ضابطه را فهميديم، پس حكم مىكنيم كه بايد تخم بگذارد و لاكپشت چنين است و چون لاك است، براى جوجه شدن تخم به آن نگاه مىكند، و تخم از اين نگاه به جوجه تبديل مىشود، همچنين دربارۀ شبپره كه پرواز مىكند. اگر از اين سخن امام مطلع نبوديم مىگفتيم: مثل پرندهها تخم مىگذارد، ولى مىبينيم كه گوش شبپره مثل گوش انسان لاله دارد، پس حكم مىكنيم كه بچه مىزايد. كيست كه چنين ضوابطى را خبر داشته و از آنها سخن بگويد؟ آنها كه ادعاى خلافت دارند كجا چنين سخنانى دارند؟
قرآن و عرفان و برهان از هم جدايى ندارند، متن، ص:74-75
به مناسبت پيش آمد و روى دادن بحث درباره مادر جابر و همت او بر تحقيق علمى و كاوش، و دانشپژوهى اين زن تشنه معارف، و حكم حكيم كلى امام صادق عليه السلام در پاسخ او راجع به يك اصل شگفت توليد در نظام هستى، تحفه اى از زنبيل فرهاد ميرزا اهداء مىكنيم: از مجالس امير كمال الدين حسين فنايى نقل شد:
حضرت صادق عليه السلام از ام جابر پرسيد كه در چه كارى؟ عرض كرد
مىخواهم كه تحقيق كنم كه از چرنده و پرنده كدام بيضه مىنهند و كدام بچه مىآورند. فرمود كه احتياج به اين مقدار فكر نيست، بنويس كه گوش هر حيوانى كه مرتفع است بچه مىآورد و هر كدام منخفض است بيضه مىنهد، ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ*، باز با آنكه پرنده است و گوش او منخفض و به سر او چسبيده بيضه مىنهد، سلحفات (لاك پشت) كه چرنده است چون بدين منوال است بيضه مىنهد، و گوش خفاش چون مرتفع است و به سر او چسبيده نيست بچه مىآورد، ذلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ* (ص 14 ط 1) محض آگاهى عرض مىشود كه اين ضابطه بوالعجب در انتاج و توليد را اميرالمؤمنين امام على عليه السلام نيز فرموده است، و آن را ابن قتيبه دينورى در عيون الاخبار از آن حضرت بدين عبارت روايت كرده است «: ليس شىء بغيب اذناه الا و هو يبيض، و ليس شىء يظهر اذناه الا و هو يلد» (ج 2 ص 88 ط مصر).
عیون الاخبار(الدینوری)، ج ٢، ص ١٠۴
حدّثني الرياشيّ قال: ليس شيء يغيب أذناه إلا وهو يبيض؛ وليس شيء يظهر أذناه إلا وهو يلد، وروى ذلك عن عليّ بن أبي طالب عليه السلام.
https://shamela.ws/book/23790/563#p4
سفينة البحار، ج5، ص: 361
أقول: قال ابن قتيبة في عيون الاخبار: حدثني الرياشي قال: ليس شيء يغيب أذناه الا و هو يبيض و ليس شيء يظهر أذناه الا و هو يلد، و روي ذلك عن علي بن أبي طالب عليه السلام، انتهى.
وجاء أيضا على صفحة العنوان:
وسماه بعضهم كتاب «العقد الفريد في ذكر التوحيد»، سميته «منية الآمال في بيان الهدى والضلال».
وجاء في وسط تلك الصفحة بخط آخر ثلاثة أبيات ركيكة، ملحونة وغير موزونة ما يلي:
هذا كتاب للضلالة قامع ... حاوي الكمال مع السعادة جامع
ما مثله يا صاح ظني قد يجي ... مشف الغليل لكل من هو سامع
سميته منية الآمال فاسمع وانتبه ... تكف الضلال وتعط عزا شاسع
ثم تلاه بخط آخر ما يلي:
قال الرياشي عن أبي عبيدة وأبي زيد أنهما قالا: الفرس لا طحال له، والبعير لا مرارة له، والظليم لا مخ له.
قال صاحب المجالسة: الظليم: النعام.
وقال أبو زيد: وكذلك طير الماء وحيتان البحر لا ألسنة لها ولا أدمغة، والسمك لا رئة له، ولذلك لا تتنفس بها، وكل ذي رئة يتنفس من العاشر من المجالسة.
قال: وبلغني عن علي رضي الله عنه أنه قال: ليس شيء يغيب أذناه إلا وهو يبيض، وليس شيء ظهر أذناه إلا وهو يلد.
--------
ص54 - كتاب اجتماع الجيوش الإسلامية ط عطاءات العلم - وجاء أيضا على صفحة العنوان - المكتبة الشاملة
--------
الرابط:https://shamela.ws/book/18632/52#p1
٤/ ١٦٢٨ - "عن الرياشي قال: بلغنى عن على بن ابي طالب أنه قال: ليس شئ يغيب أذناه إلا وهو يبيض، وليس شئ تظهر أذناه إلا وهو يلد".
--------
ج 18، ص102 - كتاب جمع الجوامع المعروف ب الجامع الكبير - مسند على بن أبى طالب رضي الله عنه - المكتبة الشاملة
--------
الرابط:https://shamela.ws/book/127677/13637#p9
٣٣٠٩٩- عن الرياشى قال: بلغنى عن على بن أبى طالب أنه قال ليس شىء يغيب أذناه إلا وهو يبيض وليس شىء يظهر أذناه إلا وهو يلد (الدينورى) [كنز العمال ٤٤٣٩٥]
--------
ج 30، ص200 - كتاب جامع الأحاديث - مسند على بن أبى طالب - المكتبة الشاملة
--------
الرابط:https://shamela.ws/book/1438/14702#p3
٤٤٣٩٥- عن الرياشي قال: بلغني عن علي بن أبي طالب أنه قال: ليس شيء يغيب أذناه إلا وهو يبيض، وليس شيء يظهر أذناه إلا
--------
ج 16، ص268 - كتاب كنز العمال - فصل في الحكم - المكتبة الشاملة
--------
الرابط:https://shamela.ws/book/2677/11832#p6
زنبیل فرهاد میرزا، ص ١۴
حضرت صادق علیه السلام از ام جابر پرسید که در چه کاری؟ عرض کرد که می خواهم تحقیق کنم از چرنده و پرنده کدام بیضه می نهند و کدام بچه می آورند. فرمود که احتیاج به این مقدار فکر نیست.بنویس که گوش هر حیوانی که مرتفع است بچه می آورد و هر کدام منخفض است بیضه می نهد ذلک تقدیر العزیر العلیم
باز با آن که چرنده است و گوش او منخفض و بسر او چسبیده بیضه می نهد. سلحفاة که چرنده است چون بدین منوال است بیضه می نهد و گوش خفاش چون مرتفع است و بسر او چسبیده نیست بچه می آورد ذلک فضل الله.
مثال نقض: موش کور پستاندار بچه زاست اما گوش خارجی ندارد
من لا يحضره الفقيه، ج3، ص: 484
4709 و- قال الصادق ع إن الله تبارك و تعالى إذا أراد أن يخلق خلقا جمع كل صورة بينه و بين آدم ثم خلقه على صورة إحداهن فلا يقولن أحد لولده هذا لا يشبهني و لا يشبه شيئا من آبائي.
علل الشرائع، ج1، ص: 103
93 باب العلة التي من أجلها لا يجوز أن يقول الرجل لولده هذا لا يشبهني و لا يشبه آبائي
1 أبي رحمه الله قال حدثنا أحمد بن إدريس عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن جعفر بن بشير عن رجل عن أبي عبد الله ع قال: إن الله تبارك و تعالى إذا أراد أن يخلق خلقا جمع كل صورة بينه و بين أبيه إلى آدم ثم خلقه على صورة أحدهم فلا يقولن أحد هذا لا يشبهني و لا يشبه شيئا من آبائي.
مكارم الأخلاق، ص: 221
و عنه ع قال: إن الله تبارك و تعالى إذا أراد أن يخلق خلقا جمع كل صورة بينه و بين آدم ثم خلقه على صورة إحداهن فلا يقولن أحد لولده هذا لا يشبهني و لا يشبه شيئا من آبائي.
عوالي اللئالي العزيزية في الأحاديث الدينية، ج3، ص: 309
131 و قال الصادق ع إن الله تبارك و تعالى إذا أراد أن يخلق خلقا جمع كل صورة بينه و بين آدم ثم خلق على صورة إحداهن فلا يقولن أحد لولده هذا لا يشبهني و لا يشبه شيئا من آبائي «4».
بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج57، ص: 340
19- العلل، عن أبيه عن أحمد بن إدريس عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن جعفر بن بشير عن رجل عن أبي عبد الله ع قال: إن الله تبارك و تعالى إذا أراد أن يخلق خلقا جمع كل صورة بينه و بين أبيه إلى آدم ثم خلقه على صورة أحدهم فلا يقولن أحد هذا لا يشبهني و لا يشبه شيئا من آبائي «2».
بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج101، ص: 93
29- و عنه ع قال: إن الله تبارك و تعالى إذا أراد أن يخلق خلقا جمع كل صورة بينه و بين آدم ثم خلقه على صورة إحداهن فلا يقولن أحد لولده هذا لا يشبهني و لا يشبه شيئا من آبائي «9».