سال بعدالفهرستسال قبل

علي بن الحسين بن موسى الشريف المرتضى(355 - 436 هـ = 966 - 1044 م)

علي بن الحسين بن موسى الشريف المرتضى(355 - 436 هـ = 966 - 1044 م)
محمد بن الحسين بن موسى الشريف الرضي(359 - 406 هـ = 970 - 1015 م)
الحسن بن علي الناصر الکبير الأطروش(225 - 304 هـ = 840 - 917 م)
کلمات سید مرتضی قده در باره قراءات



الأعلام للزركلي (4/ 278)
الشَّرِيف المُرْتَضَى
(355 - 436 هـ = 966 - 1044 م)
علي بن الحسين بن موسى بن محمد بن إبراهيم، أبو القاسم، من أحفاد الحسين بن علي بن أبي طالب: نقيب الطالبيين، وأحد الأئمة في علم الكلام والأدب والشعر. يقول بالاعتزال. مولده ووفاته ببغداد. له تصانيف كثيرة، منها " الغرر والدرر - ط " يعرف بأمالي المرتضى، و " الشهاب في الشيب والشباب - ط " و " الشافي في الإمامة - ط " و " تنزيه الأنبياء - ط " و " الانتصار - ط " فقه، و " المسائل الناصرية - ط " فقه، و " تفسير القصيدة المذهبة - ط " شرح قصيدة للسيد الحميري، و " إنقاذ البشر من الجبر والقدر - ط " و " الرسائل - ط " و " طيف الخيال - ط " مقدمة في الأصول الاعتقادية - ط " ورقتان، و " أوصاف البروق " و " ديوان شعر - ط " يقال: إن فيه عشرين ألف بيت. كثير من مترجميه يرون أنه هو جامع " نهج البلاغة - ط " لا أخوه الشريف الرضي، قال الذهبي: وهو - أي المرتضى - المتهم بوضع كتاب نهج البلاغة، ومن طالعة جزم بأنه مكذوت على أمير المؤمنين (1) .
__________
(1) روضات الجنات 383 ومجلة العرفان 2: 32 ميزان الاعتدال 2: 223 وجمهرة الأنساب 56 وفيه: وفاته سنة 437 هـ وتتمة اليتيمة 53 وفيه مختارات من شعره.
والنجاشي 192 وفهرست الطوسي 98 وابن خلكان 1: 336 ومجلة المجمع العلمي العربيّ 24: 101 والذريعة 2: 401 وإنباه الرواة 2: 249 وديوان الشريف المرتضى 1: 117 - 124. وفي " كتابخانه دانشگاه تهران، جلد دوم، ص 162 وصف مخطوطة في جامعة طهران من كتابه " الأمالي " المسمى بالغرر والدرر، أو " غرر الفوائد ودرر القلائد " كتبت سنة 544







رجال النجاشي، ص: 270
708 علي بن الحسين بن موسى‏
بن محمد بن موسى بن إبراهيم بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام أبو القاسم المرتضى حاز من العلوم ما لم يدانه فيه أحد في زمانه، و سمع من الحديث فأكثر، و كان متكلما شاعرا أديبا، عظيم المنزلة في العلم و الدين و الدنيا. صنف كتبا، منها: تفسير سورة الحمد و قطعة من سورة البقرة، تفسير قوله تعالى قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم، الكلام على من تعلق بقوله [تعالى‏] و لقد كرمنا بني آدم و حملناهم في البر و البحر، تفسير قوله [تعالى‏] ليس على الذين آمنوا و عملوا الصالحات جناح فيما طعموا، كتاب الموضح عن جهة إعجاز القرآن و هو الكتاب المعروف بالصرفة، و كتاب الملخص في أصول الدين، كتاب الذخيرة، كتاب جمل العلم و العمل، كتاب تقريب الأصول، الرد على يحيى بن عدي، كتاب الرد على يحيى أيضا في اعتراضه دليل الموحدين في حدث الأجسام، الرد عليه في مسألة سماها طبيعة المسلمين، مسألة في كونه تعالى عالما، مسألة في‏

رجال النجاشي، ص: 271
الإرادة، مسألة أخرى في الإرادة، كتاب تنزيه الأنبياء و الأئمة عليهم السلام، مسألة في التوبة، مسألة في الولاية من قبل السلطان، كتاب الشافي في الإمامة، كتاب المقنع في الغيبة، كتاب الخلاف في أصول الفقه، مسألة في التأكيد، مسألة في دليل الخطاب، المصباح في الفقه، شرح مسائل الخلاف، مسألة في المتعة، المسائل المحمديات خمس مسائل، المسائل البادرائيات أربع و عشرون مسألة، المسائل الموصليات- ثلاثة في الوعيد و القياس و الاعتماد- المسائل مصريات الأوائل خمس مسائل، الثانية، المسائل الرمليات سبع مسائل، المسائل التبانية، ثلاث مسائل سئل عنها السلطان، كتاب الغرر، كتاب الوعيد، كتاب الذريعة، تفسير قصيدته، كتاب مسائل انفرادات الإمامية و ما ظن انفرادها به. مات رضي الله عنه لخمس بقين من شهر ربيع الأول سنة ست و ثلاثين و أربعمائة مائة، و صلى عليه ابنه في داره و دفن فيها، و توليت غسله و معي الشريف أبو يعلى محمد بن الحسن الجعفري و سلار بن عبد العزيز.








الفوائد الرجالية (للسيد بحر العلوم)، ج‌3، ص: 138‌
قلت: و قد رأيت السيد الاجل المرتضى في المنام في أوائل التحصيل و كانت داره في موضع قبره المعروف بمشهد الكاظم- عليه السلام- و هو قصر عال دخلت فيه و سألت عنه، فقال الحاجب: هو في أعلى القصر على سطح الدار، و تقدم الحاجب و تبعته فاذا هو بعيد المراقى كثير السلم فخطر ببالي ان كانت هذه المراقي كسائر ما ينسب اليه ثمانين، فالأمر سهل لكن ربما كان على المآت أو الألوف ككتبه، فما وجدت نفسي الا و قد صعدت فاذا السيد جالس، و بين يديه جماعة، فرحب بي و أمرني بالجلوس و لاطفنى و سألته عن مسائل كثيرة، منها: مسألة مقدمة الواجب و ما وقع فيها من الخلاف و الاختلاف في عبارته الواقعة في هذا الباب، فأجاب عن ذلك و أشار الى أن الصواب في تلك العبارة هو الذي فهمه- صاحب المعالم- دون المشهور. ثمّ أمرني بالاقامة عنده و القراءة عليه، فانتبهت من النوم و وجدت لذلك آثارا كثيرة من بركاته- رحمه اللّه-.





كتاب نكاح (زنجانى)؛ ج‌8، ص: 2799
نكته‌اى راجع به اجماع ناصريات:
صاحب مناهل گويد: ما مى‌توانيم اجماعى كه از ناصريات نقل شده و در كشف اللثام «2» از طبريات هم اجماع را نقل كرده، اين اجماع را به زناى متأخر از عقد حمل كنيم زيرا مدعى اجماع بر جواز در اين فرض زياد است.
عبارت مناهل چنين است: و بهذا يمكن ان يجاب عن الاجماع الذي نقله فى الطبريات و الناصريات بتخصيصِهِ بصورة اللحوق باعتبار الاخبار المتقدمة الدالة على النشر فى صورة السبق على انه لم يتحقق لنا ان السيد ادعى فى الطبريات الاجماع على عدم النشر بل هو شى‌ء نسبه صاحب الكشف (يعنى كاشف اللثام) اليه و هو و ان كان ضابطاً فى النقل و لكن حيث لم نجد مشاركاً فى النقل يحصل فى نقله وهن عظيم و كذا الكلام فيما حكى عن الناصريات فتأمل «3»‌

نقد استاد مد ظله بر كلام صاحب مناهل‌
ايشان به دو اشتباه افتاده است كه در يكى از اشتباهات مرحوم نراقى مستند «4» نيز واقع شده است. اول اينكه طبريات و ناصريات يك كتاب است و مؤلف آن «5» جد أمى سيد مرتضى است كه نامش ناصر أطروش است. وى حسن بن على بن حسن بن على پسر عمر أشرف (على پسر عمر اشرف) است. در اصحاب ائمه دو نفر عمر بن على هستند يكى عمر أشرف كه پسر حضرت امير عليه السلام است و يكى عمر أشرف كه پسر حضرت سجاد عليه السلام است به ملاحظۀ اين كه عمر أشرف شرافت از نظر فاطمى بودن دارد ولى آن عمر أشرف فاطمى نيست بلكه فقط علوى است. ولى‌
______________________________
(1)- مبانى العروة 1/ 385 و 384.
(2)- كشف اللثام 7/ 171 طبع جماعة الدرسين.
(3)- مناهل.
(4)- مستند الشيعة 16/ 335.
(5)- توضيح: متن ناصريات از ناصر اطروش است اما شرح آن از سيد مرتضى است سيد مرتضى در مقدمه ناصريات، متن را «فقه الناصر» مى‌نامد.



كتاب نكاح (زنجانى)، ج‌8، ص: 2800‌
عمر أشرف هم علوى و هم فاطمى است از اين رو به او عمر أشرف گويند.
ناصر كبير مردم مازندران (طبرستان) را به اسلام دعوت كرد و سپس خودش در آنجا سلطنت كرد و زيديها او را از ائمه خودشان مى‌دانند خيلى از علماى اماميه هم او را از اماميه مى‌دانند كتابى كه مال ناصر اطروش است ناصريات مى‌گويند و به ملاحظۀ اين كه بر طبرستان حكومت كرده به آن طبريات مى‌گويند سيد مرتضى اين كتاب را شرح كرده است (زيرا ناصر اطروش والد جد سيد مرتضى است) «1»‌
خلاصه اشتباه اول اين كه صاحب مناهل و صاحب مستند گمان كرده كه ناصريات و طبريات دو كتاب است درحالى‌كه يك كتاب است. اشتباه دوم اينكه گويد ما بر صورت لحوق حمل مى‌كنيم اين اشتباه است. عبارت ناصريات صريح بر خلاف اين حمل است و ايشان عبارت ناصريات را نديده است. عبارت ناصريات چنين است الذي يذهب اليه أصحابنا انه من زنا بامرأة جاز له ان يتزوج بامها و ابنتها سواء كان الزنا قبل العقد او بعده تا آنجا كه گويد: و دليلنا على صحة ما ذهبنا اليه بعد الاجماع المتردد (المردد) ما روى عنه من قوله لا يحرّم الحرام و الحلال سپس گويد: و اذا فجر رجل بامرأة فلا عليه ان ينكح أمها و بنتها «2»‌
«* و السلام*»‌
______________________________
(1)- معجم رجال الحديث ذيل الحسن بن على بن الحسن الاطروش الناصر للحق.
(2)- الناصريات/ 319 و 318.
________________________________________
زنجانى، سيد موسى شبيرى، كتاب نكاح (زنجانى)، 25 جلد، مؤسسه پژوهشى راى‌پرداز، قم - ايران، اول، 1419 ه‍ ق








رؤيت هلال، ج‌1، ص: 149‌
(2) الردّ على أصحاب العدد‌
تأليف علم الهدى سيد مرتضى قدّس سرّه (م 436)
رؤيت هلال، ج‌1، ص: 151‌
مقدّمه‌
مؤلّف‌
ابو القاسم علم الهدى شريف مرتضى، على بن حسين بن موسى بن محمّد بن موسى بن ابراهيم بن امام موسى بن جعفر عليهما السلام، از بزرگان علماى اماميه، و جامع علوم و فنون، و مراتب فضل و كمال او در علم و ادب و كلام و حكمت و نحو و لغت و فقه و اصول و تفسير و حديث و رجال و شعر، مسلّم نزد شيعه و سنّى بوده است.
وى، در ماه رجب سال 355 از مخدّره جليله فاطمه، دختر حسين بن احمد بن حسن اطروش- ملقب به ناصر الحق- بن على بن حسين بن عمر اشرف بن على بن الحسين زين العابدين عليه السلام زاده شد و در مهد تربيت پدر و مادر علوى فاطمى خويش پرورش يافت تا آنكه شايستگى حضور در درس معلّم امّت شيخ مفيد را يافت و ساليان فراوان در درسهاى وى و ديگران شركت كرد تا اينكه از اكابر و مشايخ بزرگ شيعه شد و مدت سى سال امير الحاج، و نقيب الاشراف، و قاضى القضات و مرجع تظلمات، و مدرّس علوم گوناگون در عاصمه خلافت اسلامى- بغداد- بود و پس از وفات شيخ مفيد (سوم ماه رمضان 413) رياست علمى و دينى شيعه بدو محول، و موفق شد شاگردان بسيارى همچون: شيخ طوسى، ابن برّاج، سلّار ديلمى، ابو الصلاح حلبى، ابو الفتح كراجكى، أبو يعلى جعفرى، عماد الدين مروزى، سليمان بن حسن صهرشتى، جعفر بن محمّد درويستى، مفيد رازى، سيد نجيب الدين حسن موسوى و تقى بن ابى طاهر نقيب رازى (كه برخى از آنها از شاگردان شيخ مفيد بودند و پس از درگذشت استاد، به حلقه درسى سيد پيوستند) تربيت‌
رؤيت هلال، ج‌1، ص: 152‌
كند و افزون بر آن توانست حدود هشتاد عنوان كتاب و رسالۀ كوچك و بزرگ در علوم مختلف اسلامى، از خود به يادگار نهد.
سيد مرتضى، مرد علم و ادب، رياست و سياست، عبادت و سخاوت و گوهر فرد ميدانهاى فضائل اخلاقى بود و در جود و سخاى وى داستانها نوشته‌اند.
خانه او دار العلم بغداد و كتابخانه‌اش قبله نياز دانشمندان عامه و خاصه بود. هزينۀ زندگى شاگردانش را از مال خويش به اندازه فضل و كمال آنان مى‌بخشيد (مثلا به شيخ طوسى ماهى 12 دينار و به ابن براج ماهى 8 دينار مى‌پرداخت).
پسرش محمّد و دخترش فاطمه، هر دو از علما و فضلاى عصر خويش بوده‌اند و فاطمه، نهج البلاغه را نزد عمويش سيد رضى خواند و از او روايت كرد.
وى در روز يكشنبه 25 ربيع الأوّل 436 در 81 سالگى درگذشت و پيكر پاكش را نجاشى و سلّار ديلمى و أبو يعلى جعفرى غسل دادند و فرزندش محمّد بر آن نماز خواند و در خانۀ خود، مدفون و پس از آن به كربلا منتقل و در جوار قبر مطهر حضرت سيد الشهداء عليه السلام به خاك سپرده شد. «1»‌
________________________________________
(1). برخى از منابع سرگذشت سيد عبارتند از: أدب المرتضى؛ ريحانة الأدب، ج 4، ص 183- 190؛ مفاخر اسلام، ج 3، ص 263- 295؛ فهرست شيخ طوسى، ص 99؛ خلاصة الأقوال، ص 94- 95، رقم 22؛ الغدير، ج 4، ص 351- 398، چاپ جديد؛ لؤلؤة البحرين، ص 313- 322؛ رجال بحر العلوم، ج 3، ص 87- 155؛ مجالس المؤمنين، ج 1، ص ب‍ 502؛ اعيان الشيعة، ج 8، ص 213 به بعد؛ الفوائد الرضوية، ص 280- 282؛ خاتمة مستدرك الوسائل، ج 3، ص 213- 221، چاپ جديد. در برخى از اين آثار مانند الغدير، منابع ديگرى نيز معرفى شده است.

مختارى، رضا و صادقى، محسن، رؤيت هلال، 5 جلد، انتشارات دفتر تبليغات اسلامى حوزه علميه قم، قم - ايران، اول، 1426 ه‍ ق






المنتظم في تاريخ الملوك والأمم (14/ 369)
[صرف الرضي والمرتضى عن النقابة]
وفي ذي القعدة عزل أبو أحمد الموسوي، وصرف الرضي والمرتضى عن النقابة وكانا ينوبان عن أبيهما أبي أحمد.











کلمات سید مرتضی قده در باره قراءات