رسول الله ص-يزيد لا يبارك الله في يزيد-المعجم الکبیر للطبراني
يزيد بن معاوية(25 - 64 هـ = 645 - 683 م)
فهرست مطالب بني أمیة
الأمويون(41 - 132 هـ = 661 - 750 م)
المعجم الكبير للطبراني (3/ 120)
2861 - حدثنا الحسن بن العباس الرازي، ثنا سليم بن منصور بن عمار، ثنا أبي، ح وحدثنا أحمد بن يحيى بن خالد بن حيان الرقي، ثنا عمرو بن بكير بن بكار القعنبي، ثنا مجاشع بن عمرو، قالا: ثنا عبد الله بن لهيعة، عن أبي قبيل، حدثني عبد الله بن عمرو بن العاص أن معاذ بن جبل أخبره، قال:
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم متغير اللون، فقال: «أنا محمد، أوتيت فواتح الكلام وخواتمه، فأطيعوني ما دمت بين أظهركم، فإذا ذهب بي فعليكم بكتاب الله عز وجل، أحلوا حلاله، وحرموا حرامه، أتتكم بالروح والراحة، كتاب من الله سبق، أتتكم فتن كقطع الليل المظلم، كلما ذهب رسل جاء رسل، تناسخت النبوة فصارت ملكا، رحم الله من أخذها بحقها، وخرج منها كما دخلها،
أمسك يا معاذ وأحص» . قال: فلما بلغت خمسة قال:
«يزيد لا يبارك الله في يزيد» . ثم ذرفت عيناه صلى الله عليه وسلم، ثم قال: «نعي إلي حسين، وأتيت بتربته، وأخبرت بقاتله، والذي نفسي بيده لا يقتل بين ظهراني قوم لا يمنعوه إلا خالف الله بين صدورهم وقلوبهم، وسلط عليهم شرارهم، وألبسهم شيعا» . ثم قال: «واها لفراخ آل محمد صلى الله عليه وسلم من خليفة مستخلف مترف، يقتل خلفي وخلف الخلف، أمسك يا معاذ».
فلما بلغت عشرة قال: «الوليد اسم فرعون هادم شرائع الإسلام بين يديه، رجل من أهل بيت يسل الله سيفه فلا غماد له، واختلف الناس فكانوا هكذا» ، وشبك بين أصابعه، ثم قال: «بعد العشرين ومئة موت سريع، وقتل ذريع، ففيه هلاكهم، ويلي عليهم رجل من ولد العباس»
المعجم الكبير للطبراني (20/ 38)
56 - حدثنا الحسن بن العباس الرازي، ثنا سليم بن منصور بن عمار، ثنا أبي، ح وحدثنا أحمد بن يحيى بن خالد بن حبان الرقي، ثنا عمرو بن بكير بن بكار القعنبي، ثنا مجاشع بن عمرو، قالا: ثنا ابن لهيعة، عن أبي قبيل، حدثني عبد الله بن عمرو بن العاص، أن معاذ بن جبل أخبره، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم متغير اللون فقال: " أنا محمد أوتيت فواتح الكلام وخواتمه، فأطيعوني ما دمت بين أظهركم، وإذا ذهب بي فعليكم بكتاب الله: أحلوا حلاله وحرموا حرامه، أتتكم الموتة، أتتكم بالروح والراحة، كتاب من الله سبق، أتتكم فتن كقطع الليل المظلم، كلما ذهب رسل جاء رسل، تناسخت النبوة فصارت ملكا، رحم الله من أخذها بحقها، وخرج منها كما دخلها، أمسك يا معاذ وأحص " قال: فلما بلغت خمسة قال: «يزيد، لا يبارك الله في يزيد» ثم ذرفت عيناه فقال: «نعي إلي حسين، وأتيت بتربته، وأخبرت بقاتله، والذي نفسي بيده لا يقتل بين ظهراني قوم لا يمنعوه إلا خالف الله بين صدورهم وقلوبهم، وسلط عليهم شرارهم، وألبسهم شيعا» ، ثم قال: «واها لفراخ آل محمد من خليفة مستخلف مترف يقتل خلفي وخلف الخلف، أمسك يا معاذ» فلما بلغت عشرة قال: «الوليد، اسم فرعون، هادم شرائع الإسلام، بين يديه رجل من أهل بيته، ليسل الله سيفه ولا غماد له، واختلف الناس فكانوا هكذا» - وشبك بين أصابعه - ثم قال: «بعد العشرين ومائة موت سريع، وقتل ذريع ففيه هلاكهم، ويلي عليهم رجل من ولد العباس» ولفظهما واحد
الخصائص الكبرى (2/ 236)
المؤلف: عبد الرحمن بن أبي بكر، جلال الدين السيوطي (المتوفى: 911هـ)
وأخرج ابن أبي شيبة وأبو يعلى والبيهقي وعن أبي ذر وأبو نعيم أبي عبيدة بن الجراح قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (لا يزال هذا الأمر معتدلا بالقسط حتى يثلمه رجل من بني أمية يقال له يزيد
وأخرج أبو نعيم عن معاذ بن جبل أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (أتتكم الفتن كقطع الليل المظلم كلما ذهب رسل جاء رسل تناسخت النبوة فصارت ملكا أمسك يا معاذ واحص فلما بلغت خمسة قال يزيد لا يبارك الله في يزيد ثم ذرفت عيناه فقال نعي إلي حسين وأتيت بتربته وأخبرت بقاتله فلما بلغت عشرة قال الوليد إسم فرعون هادم شرائع الإسلام يبوء بدمه رجل من أهل بيته)
وأخرج الحاكم وصححه عن أبي هريرة يرويه قال (ويل للعرب من شر قد اقترب على رأس الستين تصير الأمانة غنيمة والصدقة غرامة والشهادة بالمعرفة والحكم بالهوى)
جمع الجوامع المعروف بـ «الجامع الكبير» (3/ 202)
4066/ 8555 - "أنا محمد النبى أوتيت فواتح الكلم وخواتيمه فأطيعونى مادمت بين أظهركم، فإذا ذهب بى فعليكم بكتاب الله، أحلوا حلاله، وحرموا حرامه، أتتكم الموتة أتتكم بالروح والراحة كتاب من الله سبق، أتتكم فتن كقطع الليل المظلم، كلما ذهب رسل جاء رسل تناسخت النبوة فصارت ملكا، رحم الله من أخذها بحقها وخرج منها كما دخلها، أمسك يا معاذ وأحص فلما بلغت خمسة قال: يزيد. لا يبارك الله في يزيد. نعى إلى حسين وأوتيت بتربته وأخبرت بقاتله، والذى نفسى بيده لا يقتل بين ظهرانى قوم لا يمنعونه إلا خالف الله بين صدورهم وقلوبهم وسلط عليهم شرارهم وألبسهم شيعا، وآها لفراخ آل محمد من خليفة مستخلف مترف يقتل خلفى وخلف الخلف، أمسك يا معاذ، قال: فلما بلغت عشرة قال: الوليد اسم فرعون هادم شرائع الإسلام، يبوء بدمه رجل من أهل بيته سل الله سيفه فلا غماد له، واختلف الناس فكانوا هكذا وشبك بين أصابعه -ثم قال بعد العشرين ومائة موت سريع وقتل ذريع ففيه هلاكهم ويلى عليهم رجل من ولد العباس" (3).
__________
(3) الحديث ذكره السيوطى في اللآلئ المصنوعة جـ 1 ص 235 تأييدا لحديث ادعى ابن الجوزى وضعه من رواية الخطيب. وفيه زيادة عما هنا وطول. وقال في نهايته أخرجه الطبرانى. فارجع إليه.
جامع الأحاديث (7/ 32، بترقيم الشاملة آليا)
5731 - أنا محمد النبى أوتيت فواتح الكلم وخواتمه فأطيعونى ما دمت بين أظهركم فإذا ذهب بى فعليكم بكتاب الله أحلوا حلاله وحرموا حرامه أتتكم الموتة أتتكم بالروح والراحة كتاب من الله سبق أتتكم فتن كقطع الليل المظلم كلما ذهب رسل جاء رسل تناسخت النبوة فصارة ملكا رحم الله من أخذها بحقها وخرج منها كما دخلها أمسك يا معاذ واحص قال فلما بلغت خمسة قال يزيد لا يبارك الله فى يزيد نغى إلى حسين وأتيت بتربته وأخبرت بقاتله والذى نفسى بيده لا يقتل بين ظهرانى قوم لا يمنعوه إلا خالف الله بين صدورهم وقلوبهم وسلط عليهم شرارهم وألبسهم شيعا وأهًا لفراخ آل محمد من خليفة مستخلف مترف يقتل خلفى وخلف الخلف أمسك يا معاذ قال فلما بلغت عشرة قال الوليد اسم فرعون هادم شرائع الإسلام بين يديه رجل من أهل بيته سل الله سيفه فلا غماد له واختلف الناس فكانوا هكذا وشبك بين أصابعه ثم قال بعد العشرين ومائة موت سريع وقتل ذريع ففيه هلاكهم ويلى عليهم رجل من ولد العباس (الطبرانى عن معاذ)
أخرجه الطبرانى (3/120، رقم 2861) . وقال الهيثمى (9/190) : فيه مجاشع بن عمرو وهو كذاب.
رسول الله ص-يزيد لا يبارك الله في يزيد-المعجم الکبیر للطبراني