أبوبكر عبدالله بن عثمان(51 ق هـ - 13 هـ = 573 - 634 م)

آيا مادر ابوبكر دختر برادر پدرش بود؟

صلاة ابي بكر:
يا خالد لا تفعل



شرح حال عمر بن الخطاب

شرح حال عثمان


أبوبكر عبدالله بن عثمان(51 ق هـ - 13 هـ = 573 - 634 م)
أبوبكر عبدالله بن عثمان(51 ق هـ - 13 هـ = 573 - 634 م)
ناراحتی ابوبکر از استخلاف و توجیه عمر
يار غار ثاني اثنين لا تحزن سكينته
صدیق کیست؟
بخاري ابوبكر شيخ يعرف ورسول الله شاب لا يعرف
عمر وابوعبيدة تعيين راتب براي ابوبكر از بيت المال ميكردند
لو كنت متخذا خليلا
ارذل بيت في قريش
نماز ابوبكر دليل بر خلافت يا خيانت




الأعلام للزركلي (4/ 102)
أبو بكر الصديق
(51 ق هـ - 13 هـ = 573 - 634 م)
عبد الله بن أبي قُحَافَة عثمان بن عامر ابن كعب التيمي القرشي، أبو بكر: أول الخلفاء الراشدين، وأول من آمن برسول الله صلّى الله عليه وسلم من الرجال، وأحد أعاظم العرب. ولد بمكة، ونشأ سيدا من سادات قريش، وغنيا من كبار موسريهم، وعالما بأنساب القبائل وأخبارها وسياستها، وكانت العرب تلقبه بعالم قريش. وحرم على نفسه الخمر في الجاهلية، فلم يشربها. ثم كانت له في عصر النبوة مواقف كبيرة، فشهد الحروب، واحتمل الشدائد، وبذل الأموال. وبويع بالخلافة يوم وفاة النبي صلّى الله عليه وسلم سنة 11 هـ فحارب المرتدين والمتنعين من دفع الزكاة.
وافتتحت في أيامه بلاد الشام وقسم كبير من العراق. واتفق له قواد أمناء كخالد بن الوليد، وعمرو بن العاص، وأبي عبيدة بن الجراح، والعلاء بن الحضرميّ، ويزيد ابن أبي سفيان، والمثنى بن حارثة. وكان موصوفا بالحلم والرأفة بالعامة، خطيبا لسنا، وشجاعا بطلا. مدة خلافته سنتان وثلاثة أشهر ونصف شهر، وتوفي في المدينة.
له في كتب الحديث 142 حديثا. قيل: كان لقبه " الصدّيق " في الجاهلية، وقيل: في الإسلام لتصديقه النبي صلى الله عليه وسلم في خبر الإسراء. وأخباره كثيرة أفرد لها صاحب " أشهر مشاهير الإسلام " نحو مئة وخمسين صفحة. وأتى إبراهيم العبيدي في " عمدة التحقيق في بشائر آل الصديق - ط " على كثير منها. ومما كتب في سيرته " أبو بكر الصديق - ط " لمحمد حسين هيكل، وأبو بكر الصديق - ط " للشيخ علي الطنطاوي (1) .
__________
(1) طبقات ابن سعد: انظر فهرسته، في الجزء 9 ص 26 - 28 والإصابة، ت 4808 وابن الأثير 2: 160 والطبري 4: 46 واليعقوبي 2: 106 وصفة الصفوة1:88 والإسلام والحضارة العربية 2: 107 و 351 وحلية الأولياء 4: 93 وفيه: قال ميمون بن مهران: أمن أبو بكر بالنبيّ صلّى الله عليه وسلم زمن بحيرا الراهب حين مر به، وسعى أبو بكر بين النبي وخديجة حتى زوجها إياه، وذلك قبل أن يولد علي. وذيل المذيل 113 وفيه: اختلف في اسم أبي بكر، والذين عليه معظم أهل العلم أن اسمه " عبد الله " بن أبي قحافة، وقال بعضهم: بل اسمه " عتيق " ولا خلاف في أن اسم أبي قُحَافَة عثمان بن عامر ابن كعب. وفي تاريخ الخميس 2: 199 قيل: كان اسمه في الجاهلية " عبد الكعبة " فغيره رسول الله وكذا في البدء والتاريخ 5: 76 وزاد: ويلقب بعتيق، وأنه " كان أبيض البشرة مشربا بحمرة، نحيف الجسم، خفيف العارضين، معروق الوجه، غائر العينين، ناتئ الجبهة " والرياض النضرة 44 - 187 وانظر منهاج السنة 3: 118 وما بعدها.