فهرست عامالسورةفهرست قرآن كريم

بسم الله الرحمن الرحیم

آية بعدآية [6222] در مصحف از مجموع [6236]آية قبل

112|1|بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ


معاني



مباحث توحيد
معاني







المقنعة 172 15 باب الدعاء بين الركعات ..... ص : 171
اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما دعاك به عبادك الذين اصطفيتهم لنفسك المأمونون على سرك المحتجبون بغيبك المستسرون بدينك المعلنون له الواصفون لعظمتك المتنزهون عن معاصيك الداعون إلى سبيلك




تهذيب الأحكام (تحقيق خرسان) ج‏3 72 5 باب الدعاء بين الركعات ..... ص : 71
231- 3- علي بن حاتم عن محمد بن جعفر عن عبد الله بن محمد عن علي بن حسان عن عيسى بن بشير عن رجل عن أبي عبد الله ع اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما دعاك به عبادك الذين اصطفيتهم لنفسك المأمونون على سرك المحتجبون بعينك المستسرون بدينك المعلنون به الواصفون لعظمتك المتنزهون عن معاصيك الداعون إلى سبيلك السابقون في علمك الفائزون بكرامتك أدعوك على مواضع حدودك و كمال طاعتك و بما يدعوك به ولاة أمرك أن تصلي على محمد و آل محمد و أن تفعل بي ما أنت أهله و لا تفعل بي ما أنا أهله ثم تصلي ركعتين.




مصباح المتهجد و سلاح المتعبد ج‏2 543 فصل في ترتيب نوافل شهر رمضان ..... ص : 542
ثم قال- اللهم أنت الأول فليس قبلك شي‏ء و أنت الآخر فليس بعدك شي‏ء و أنت الظاهر فليس فوقك شي‏ء و أنت الباطن فليس دونك شي‏ء و أنت العزيز الحكيم اللهم صل على محمد و آل محمد و أدخلني في كل خير أدخلت فيه محمدا و آل محمد و أخرجني من كل سوء أخرجت منه محمدا و آل محمد و السلام عليه و عليهم و رحمة الله و بركاته. ثم يصلي ركعتين فإذا فرغ سبح على ما قلناه ثم قال الحمد لله الذي علا فقهر و الحمد لله الذي ملك فقدر و الحمد لله الذي بطن فخبر و الحمد لله الذي يحي الموتى و هو على كل شي‏ء قدير الحمد لله الذي تواضع كل شي‏ء لعظمته و الحمد لله الذي ذل كل شي‏ء لعزته و الحمد لله الذي استسلم كل شي‏ء لقدرته و الحمد لله الذي خضع كل شي‏ء لملكته و الحمد لله الذي يفعل ما يشاء و لا يفعل ما يشاء غيره اللهم صل على محمد و آل محمد و أدخلني في كل خير أدخلت فيه محمدا و آل محمد و أخرجني من كل سوء أخرجت منه محمدا و آل محمد صلى الله عليه و عليهم و السلام عليه و عليهم و رحمة الله و بركاته و سلم تسليما كثيرا. ثم يصلي ركعتين فإذا سلم قال اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما دعاك به عبادك الذين اصطفيتهم لنفسك-




مصباح المتهجد و سلاح المتعبد ج‏2 803 أول يوم من رجب ..... ص : 801
أخبرني جماعة عن ابن عياش قال مما خرج على يد الشيخ الكبير أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد رضي الله عنه من الناحية المقدسة ما حدثني به جبير بن عبد الله قال كتبته من التوقيع الخارج إليه- بسم الله الرحمن الرحيم ادع في كل يوم من أيام رجب- اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما يدعوك به ولاة أمرك المأمونون على سرك المستبشرون بأمرك الواصفون لقدرتك المعلنون لعظمتك أسألك بما نطق فيهم من مشيتك فجعلتهم معادن لكلماتك و أركانا لتوحيدك و آياتك و مقاماتك التي لا تعطيل لها في كل مكان يعرفك بها من عرفك لا فرق بينك و بينها إلا أنهم عبادك و خلقك فتقها و رتقها بيدك بدؤها منك و عودها إليك أعضاد




الهداية الكبرى 229 الباب السادس باب الإمام علي السجاد(عليه السلام)
....قال جابر قلت يا سيدي الحمد لله الذي من علي بمعرفتكم و ألهمني فضلكم و وفقني لشيعتكم و موالاة مواليكم و معاداة أعدائكم‏ فقال يا جابر: أ تدري ما المعرفة قلت: لا أدري قال: إثبات التوحيد، أولا، ثم معرفة المعاني، ثانيا، ثم معرفة الأبواب ثالثا، ثم معرفة الأيتام رابعا، ثم معرفة النقباء خامسا، ثم معرفة النجباء سادسا، ثم معرفة المختصين سابعا، ثم معرفة المخلصين ثامنا، ثم معرفة الممتحنين تاسعا، و هو قوله تعالى: قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي و لو جئنا بمثله مددا و تلا قوله تعالى: لو أن ما في الأرض من شجرة أقلام و البحر يمده من بعده سبعة أبحر ما نفدت كلمات الله الآية. يا جابر مولاك أمرك بثبات التوحيد معرفة معنى المعان، قال جابر: فقلت سيدي و مولاي وفقني على إثبات التوحيد فهي معرفة الله الأزل القديم العلي العظيم الذي لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار و هو اللطيف الخبير و هو غيب باطن ليس يتدارك كما وصف نفسه عز و جل و أما المعاني فنحن معانيه و ظاهره فينا اختارنا من نور ذاته و فوض إلينا أمر عباده فنحن نفعل بإذنه ما نشاء و نحن لا نشاء إلا ما شاء الله و إذا أردنا أراد الله أحلنا الله هذا المحل و اصطفانا من بين عباده و خصنا بهذه المنزلة الرفيعة السنية و جعلنا عينه على عباده و حجته في بلاده و وجهه و آياته فمن أنكر من ذلك شيئا و رده فقد رد على الله و أنبيائه و آياته و رسله، يا جابر من عرف الله بهذه الصفة فقد أثبت التوحيد لأن هذه الصفة موافقة لكتاب الله المنزل و هو قوله: لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار و هو اللطيف الخبير و قوله في كتابه العزيز: ليس كمثله شي‏ء و هو السميع البصير و قوله تعالى: لا يسئل عما يفعل و هم يسئلون يا جابر فإذا عرفت الله بهذه الصفة، ثم عرفت معانيه و أنهم من نور ذاته اختصهم الله بالفضل و أعزهم بالروح التي هي منه لم يطفأ بتلك الروح و النور الذي هو منه عزنا و أنت عارف خبير مستبصر كامل بالغ، قال جابر





إقبال الأعمال (ط - القديمة) ج‏1 29 فصل فيما نذكره من ترتيب نافلة شهر رمضان بين العشاءين و أدعيتها في كل ليلة تكون نافلتها عشرين ركعة ..... ص : 25
و تقول بعدهما ما نقلناه من خط جدي أبي جعفر الطوسي رحمه الله-: مما رواه عن الصادق ع اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما دعاك به عبادك الذين اصطفيتهم لنفسك المأمونون على سرك المحتجبون بغيبك المستسرون بدينك المعلنون به الواصفون لعظمتك المنزهون [المتنزهون‏] عن معاصيك الداعون إلى سبيلك السابقون في علمك الفائزون بكرامتك أدعوك على مواضع حدودك و كمال طاعتك و بما يدعوك به ولاة أمرك أن تصلي على محمد و آل محمد و أن تفعل بي ما أنت أهله و لا تفعل بي ما أنا أهله





إقبال الأعمال (ط - القديمة) ج‏2 646 فصل فيما نذكره من الدعوات في أول يوم من رجب و كل يوم منه ..... ص : 638
و من الدعوات في كل يوم من رجب ما رويناه أيضا عن جدي أبي جعفر الطوسي رضي الله عنه فقال أخبرني جماعة عن ابن عياش قال مما خرج على يد الشيخ الكبير أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد رضي الله عنه من الناحية المقدسة ما حدثني به خير بن عبد الله قال كتبته من التوقيع الخارج إليه بسم الله الرحمن الرحيم ادع في كل يوم من أيام رجب اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما يدعوك به ولاة أمرك المأمونون على سرك المستبشرون بأمرك الواصفون لقدرتك المعلنون لعظمتك و أسألك بما نطق فيهم من مشيتك فجعلتهم معادن لكلماتك و أركانا لتوحيدك و آياتك و مقاماتك التي لا تعطيل لها في كل مكان يعرفك بها من عرفك لا فرق بينك و بينها إلا أنهم عبادك و خلقك فتقها و رتقها بيدك بدؤها منك و عودها إليك أعضاد و أشهاد و مناة و أزواد و حفظة و رواد فيهم [فبهم‏] ملأت سماءك و أرضك حتى ظهر لا إله إلا أنت فبذلك أسألك و بمواقع العز من رحمتك و بمقاماتك و علاماتك أن تصلي على محمد و آل محمد و أن تزيدني إيمانا و تثبيتا يا باطنا في ظهوره و ظاهرا في بطونه و مكنونه يا مفرقا بين النور و الديجور يا موصوفا بغير كنه و معروفا بغير شبه حاد كل محدود و شاهد كل مشهود و موجد كل





الإقبال بالأعمال الحسنة (ط - الحديثة) ج‏1 87 فصل(12) فيما نذكره من ترتيب نافلة شهر رمضان بين العشاءين و أدعيتها في كل ليلة تكون نافلتها عشرين ركعة ..... ص : 80
نقلناه من خط جدي أبي جعفر الطوسي رحمه الله مما رواه عن الصادق عليه السلام: اللهم اني اسألك بمعاني جميع ما دعاك به عبادك، الذين اصطفيتهم لنفسك، المأمونون على سرك، المحتجبون بغيبك، المستسرون بدينك، المعلنون به، الواصفون لعظمتك، المنزهون عن معاصيك، الداعون الى سبيلك، السابقون في علمك، الفائزون بكرامتك.





الإقبال بالأعمال الحسنة (ط - الحديثة) ج‏1 527 2 - فهرس الادعية المنشأة ..... ص : 525
أللهم إني أسألك بمعاني جميع ما دعاك به عبادك 87.
الإقبال بالأعمال الحسنة (ط - الحديثة) ج‏3 214 فصل(23) فيما نذكره من الدعوات في أول يوم من رجب و في كل يوم منه ..... ص : 200
اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما يدعوك به ولاة أمرك، المأمونون على سرك، المستسرون بأمرك، الواصفون لقدرتك، المعلنون لعظمتك.





البلد الأمين و الدرع الحصين النص 179 شهر رجب ..... ص : 178
12 قال ابن عياش و مما خرج على يد الشيخ أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد من الناحية المقدسة ما حدثني به خير بن عبد الله قال كتبته من التوقيع الخارج إليه بسم الله الرحمن الرحيم ادع في كل يوم من أيام رجب اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما يدعوك به ولاة أمرك المأمونون على سرك المستبشرون بأمرك الواصفون لقدرتك المعلنون لعظمتك أسألك بما نطق فيهم من مشيتك فجعلتهم معادن لكلماتك و أركانا لتوحيدك و آياتك و مقاماتك التي لا تعطيل لها في كل مكان يعرفك بها من عرفك لا فرق بينك و بينها إلا أنهم عبادك و خلقك فتقها و رتقها بيدك بدؤها منك و عودها إليك أعضاد و أشهاد و مناة و أذواد و حفظة و رواد فيهم ملأت سماءك و أرضك حتى ظهر ألا إله إلا أنت فبذلك أسألك و بمواقع العز من رحمتك و بمقاماتك و علاماتك أن تصلي على محمد و آل محمد و أن تزيدني إيمانا و تثبيتا يا باطنا في ظهوره و ظاهرا في بطونه و مكنونه يا مفرقا بين النور و الديجور يا موصوفا بغير شبه حاد كل محدود و شاهد كل مشهود و موجد كل موجود و محصي كل معدود و فاقد كل مفقود ليس دونك من معبود أهل الكبرياء و الجود يا من لا يكيف بكيف و لا يؤين بأين يا محتجبا عن كل عين يا ديموم يا قيوم و عالم كل معلوم صل على عبادك المنتجبين و بشرك المحتجبين و ملائكتك المقربين و بهم [البهم‏] الصافين الحافين و بارك لنا في شهرنا هذا المرجب المكرم و ما بعده من أشهر [الأشهر] الحرم و أسبغ علينا فيه النعم و أجزل لنا فيه القسم و أبرر لنا فيه القسم باسمك الأعظم الأعظم الأجل الأكرم الذي وضعته على النهار فأضاء و على الليل فأظلم فاغفر لنا ما تعلم منا و لا نعلم و اعصمنا من الذنوب خير العصم و اكفنا كوافي قدرك و امنن علينا بحسن نظرك و لا تكلنا إلى غيرك و لا تمنعنا من خيرك و بارك لنا فيما كتبته لنا من أعمارنا و أصلح لنا خبيئة أسرارنا و أعطنا منك الأمان و استعملنا بحسن الإيمان و بلغنا شهر الصيام و ما بعده





المصباح للكفعمي (جنة الأمان الواقية) 529 أدعية كل يوم منه ..... ص : 527
قال ابن عياش و مما خرج على يد الشيخ أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد من الناحية المقدسة دعاء لكل يوم من رجب اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما يدعوك به ولاة أمرك المأمونون على سرك المستبشرون بأمرك الواصفون لقدرتك المعلنون لعظمتك أسألك بما نطق فيهم من مشيتك فجعلتهم معادن لكلماتك و أركانا لتوحيدك و آياتك و مقاماتك التي لا تعطيل لها في كل مكان يعرفك بها من عرفك لا فرق بينك و بينها إلا أنهم عبادك و خلقك فتقها و رتقها بيدك بدؤها منك و عودها إليك أعضاد و أشهاد و مناة و أذواد و حفظة و رواد فبهم ملأت سماءك و أرضك حتى ظهر أن لا إله إلا أنت فبذلك أسألك و بمواقع العز من رحمتك و بمقاماتك و علاماتك أن تصلي على محمد و آله و أن تزيدني إيمانا و تثبيتا يا باطنا في ظهوره و ظاهرا في بطونه و مكنونه يا مفرقا بين النور و الديجور يا موصوفا بغير كنه و معروفا بغير شبه حاد كل محدود و شاهد كل مشهود و موجد كل موجود و محصي كل معدود و فاقد كل مفقود ليس دونك من معبود أهل الكبرياء و الجود يا من لا يكيف بكيف و لا يؤين بأين يا محتجبا عن كل عين يا ديموم يا قيوم و عالم





المصباح للكفعمي (جنة الأمان الواقية) 565 تتمة في نوافل شهر رمضان و الأدعية بين الركعات ..... ص : 564
و هو على كل شي‏ء قدير الحمد لله الذي تواضع كل شي‏ء لعظمته و الحمد لله الذي ذل كل شي‏ء لعزته و الحمد لله الذي استسلم كل شي‏ء لقدرته و الحمد لله الذي خضع كل شي‏ء لملكته و الحمد لله الذي يفعل ما يشاء و لا يفعل ما يشاء غيره اللهم صل على محمد و آل محمد و أدخلني في كل خير أدخلت فيه محمدا و آل محمد و أخرجني من كل سوء أخرجت منه محمدا و آل محمد و سلم تسليما كثيرا ثم يصلي ركعتين فإذا سلم قال اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما دعاك به عبادك الذين اصطفيتهم لنفسك المأمونون على سرك المحتجبون بغيبك المستسرون بدينك المعلنون به الواصفون لعظمتك المتنزهون عن معاصيك الداعون سبيلك السابقون في علمك الفائزون بكرامتك أدعوك على مواضع حدودك كمال طاعتك و بما يدعوك به ولاة أمرك أن تصلي على محمد و آل محمد و أن تفعل بي ما أنت أهله و لا تفعل بي ما أنا أهله ثم يصلي ركعتين و يقول- يا ذا المن لا من عليك يا ذا الطول لا إله إلا أنت ظهر اللاجين و مأمن الخائفين و جار المستجيرين اللهم إن كان في أم الكتاب عندك أني شقي أو محروم أو مقتر علي في رزقي فامح من أم الكتاب شقائي و حرماني و إقتار رزقي و اكتبني عندك سعيدا موفقا للخير موسعا علي في رزقي فإنك قلت في كتابك المنزل على نبيك المرسل صلواتك عليه و آله يمحوا الله ما يشاء و يثبت و عنده أم الكتاب و قلت و رحمتي وسعت كل شي‏ء و أنا شي‏ء فلتسعني رحمتك يا أرحم الراحمين و صلى الله على سيدنا محمد و آله و ادع بما بدا لك فإذا فرغت من الدعاء سجدت و قلت في سجودك اللهم أغنني بالعلم و زيني بالحلم و كرمني بالتقوى و جملني بالعافية عفوك عفوك من النار فإذا رفعت رأسك فقل- يا الله يا الله يا الله أسألك يا لا إله إلا أنت باسمك بسم الله الرحمن الرحيم يا رحمان يا الله يا رب يا قريب يا مجيب يا بديع السماوات و الأرض يا ذا الجلال و الإكرام يا حنان يا منان يا حي يا قيوم أسألك بكل اسم هو لك تحب أن تدعى به و بكل دعوة دعاك به أحد من الأولين و الآخرين فاستجبت له أن تصلي على محمد و آل محمد و أن تصرف قلبي إلى خشيتك و رهبتك و أن تجعلني من المخلصين و تقوي أركاني كلها لعبادتك و تشرح صدري للخير و التقى و تطلق لساني لتلاوة كتابك يا ولي المؤمنين و صلى الله على محمد و آل محمد و ادع بما أحببت ثم تصلي العشاء الآخرة فإذا فرغت منها و عقبت بما تقدم ذكره فقمت فصليت اثنتي عشرة ركعة ثم تصلي ركعتين فإذا سلمت فقل- اللهم إني أسألك ببهائك و جلالك و جمالك و عظمتك و نورك و سعة رحمتك و بأسمائك و عزتك و قدرتك و مشيتك و نفاذ أمرك و منتهى رضاك و شرفك و دوام عزك و سلطانك و فخرك و علو شأنك و قديم منك و عجيب آياتك و فضلك و جودك و عموم رزقك و عطائك و خيرك و إحسانك و تفضلك و امتنانك و شأنك و جبروتك و أسألك بجميع مسائلك أن تصلي على محمد و آل محمد و تنجيني من النار و من علي بالجنة و توسع علي من الرزق الحلال الطيب و تدرأ عني شر فسقة العرب و العجم و تمنع لساني





منهاج النجاح في ترجمة مفتاح الفلاح مقدمه‏2 32 فصل 2 در بيان سر اينكه ادعيه مأثوره حائز لطائفى خاص‏اند كه در روايات يافته نمى‏شوند و در آن يك تبصره است ..... ص : 31
اللهم انى أسألك بمعانى جميع ما يدعوك به ولاة امرك، المأمونون على سرك، المستبشرون (المستسرون- خ) بأمرك، الواصفون لقدرتك، المعلنون لعظمتك. و أسألك بما نطق فيهم من مشيتك فجعلتهم معادن لكلماتك، و أركانا لتوحيدك و آياتك و مقاماتك التى لا تعطيل لها في كل مكان، يعرفك بها من عرفك، لا فرق بينك و بينها الا أنهم عبادك و خلقك





الوافي ج‏11 439 30 ..... ص : 439
11125- 30 التهذيب، 3/ 72/ 3/ 1 علي بن حاتم عن محمد بن جعفر عن عبد الله بن محمد عن علي بن حسان عن عيسى بن بشير عن رجل عن أبي عبد الله ع اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما دعاك به عبادك الذين اصطفيتهم لنفسك المأمونون على سرك المحتجبون بغيبك المستبشرون [المستسرون المستترون‏] بدينك المعلنون به الواصفون لعظمتك المنزهون عن معاصيك الداعون إلى






ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار ج‏5 36 الحديث 3 ..... ص : 36
3 علي بن حاتم عن محمد بن جعفر عن عبد الله بن محمد عن علي بن حسان عن عيسى بن بشير عن رجل عن أبي عبد الله ع اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما دعاك به عبادك الذين اصطفيتهم لنفسك المأمونون على سرك المحتجبون بعينك المستسرون بدينك المعلنون به الواصفون لعظمتك‏

ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار ج‏5 36 الحديث 3 ..... ص : 36
قوله عليه السلام: بمعاني جميع ما دعاك به يمكن أن يكون المراد بها المطالب التي سألوها، فالباء كهي في قوله تعالى" سأل سائل بعذاب واقع" و أن يكون الباء للقسم.




بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏94 363 باب 3 نوافل شهر رمضان و سائر الصلوات و الأدعية و الأفعال المتعلقة بها و ما يناسب ذلك ..... ص : 358
6 و تقول بعدهما ما نقلناه عن خط جدي أبي جعفر الطوسي رحمه الله مما رواه عن الصادق ع اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما دعاك به عبادك الذين اصطفيتهم لنفسك المأمونون على سرك المحتجبون بغيبك المستسرون بدينك المعلنون به الواصفون لعظمتك المنزهون عن معاصيك الداعون إلى سبيلك السابقون في علمك الفائزون بكرامتك أدعوك على مواضع حدودك و كمال طاعتك و بما يدعوك به ولاة أمرك أن تصلي على محمد و آل محمد و أن تفعل بي ما أنت أهله و لا تفعل بي ما أنا أهله.





بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏95 393 باب 23 أعمال مطلق أيام شهر رجب و لياليها و أدعيتها ..... ص : 389
اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما يدعوك به ولاة أمرك المأمونون على سرك المستسرون بأمرك الواصفون لقدرتك المعلنون لعظمتك أسألك بما نطق فيهم من مشيتك فجعلتهم معادن لكلماتك و أركانا لتوحيدك و آياتك و مقاماتك التي- لا تعطيل لها في كل مكان يعرفك بها من عرفك- لا فرق بينك و بينها إلا أنهم عبادك و خلقك فتقها و رتقها بيدك بدؤها منك و عودها إليك أعضاد و أشهاد و مناة و أزواد و حفظة و رواد فبهم ملأت سماءك و أرضك حتى ظهر أن لا إله إلا أنت فبذلك أسألك و بمواقع العز من رحمتك و بمقاماتك و علاماتك أن تصلي على محمد و آله و أن تزيدني إيمانا و تثبيتا يا باطنا في ظهوره و يا ظاهرا في بطونه و مكنونه يا مفرقا بين النور و الديجور يا موصوفا بغير كنه و معروفا بغير شبه حاد كل محدود و شاهد كل مشهود و موجد كل موجود و محصي كل معدود و فاقد كل مفقود ليس دونك من معبود أهل الكبرياء و الجود يا من لا يكيف بكيف و لا يؤين بأين يا محتجبا عن كل عين يا ديموم يا قيوم و عالم كل معلوم صل على عبادك المنتجبين و بشرك المحتجبين و ملائكتك المقربين و بهم الصافين الحافين- و بارك لنا في شهرنا هذا الرجب المكرم و ما بعده من أشهر الحرم و أسبغ علينا فيه النعم و أجزل لنا فيه القسم و أبرر لنا فيه القسم باسمك الأعظم الأجل الأكرم الذي وضعته على النهار فأضاء و على الليل فأظلم و اغفر لنا ما تعلم منا و لا نعلم و اعصمنا من الذنوب خير العصم و اكفنا كوافي قدرك و امنن علينا بحسن نظرك و لا تكلنا إلى غيرك و لا تمنعنا من خيرك و بارك لنا فيما كتبته لنا من أعمارنا و أصلح لنا خبيئة أسرارنا و أعطنا منك الأمان و استعملنا بحسن الإيمان و بلغنا شهر الصيام و ما بعده من الأيام و الأعوام يا ذا الجلال و الإكرام.





الهداية الكبرى 229 الباب السادس باب الإمام علي السجاد(عليه السلام)
أ و لم تك تأتيكم رسلكم بالبينات قالوا بلى قالوا فادعوا و ما دعاء الكافرين إلا في ضلال إنا لننصر رسلنا و الذين آمنوا في الحياة الدنيا و يوم يقوم الأشهاد و تلا قوله تعالى: و لو أننا نزلنا إليهم الملائكة و كلمهم الموتى و حشرنا عليهم كل شي‏ء قبلا ما كانوا ليؤمنوا إلا أن يشاء الله و لكن أكثرهم يجهلون و تلا قوله تعالى: و لقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة و تركتم ما خولناكم وراء ظهوركم و ما نرى معكم شفعاءكم الذين زعمتم أنهم فيكم شركاء لقد تقطع بينكم و ضل عنكم ما كنتم تزعمون و هي أجزاها و هي و الله ولايتنا و هذه أجزاها و هي ما وصف الله عز و جل في كتابه العزيز بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق و لكم الويل مما تصفون يا جابر ما تقول بقوم أماتوا كلمة الحق و أظهروا الباطل و هتكوا حريمنا و ظلمونا حقنا و غصبونا ملكنا و فعلوا أفعال المنافقين و ساروا سيرة الفاسقين قال جابر قلت يا سيدي الحمد لله الذي من علي بمعرفتكم و ألهمني فضلكم و وفقني لشيعتكم و موالاة مواليكم و معاداة أعدائكم فقال يا جابر: أ تدري ما المعرفة قلت: لا أدري قال: إثبات التوحيد، أولا، ثم معرفة المعاني، ثانيا، ثم معرفة الأبواب ثالثا، ثم معرفة الأيتام رابعا، ثم معرفة النقباء خامسا، ثم معرفة النجباء سادسا، ثم معرفة المختصين سابعا، ثم معرفة المخلصين ثامنا، ثم معرفة الممتحنين تاسعا، و هو قوله تعالى: قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي و لو جئنا بمثله مددا و تلا قوله تعالى: لو أن ما في الأرض من شجرة أقلام و البحر يمده من بعده سبعة أبحر ما نفدت كلمات الله الآية. يا جابر مولاك أمرك بثبات التوحيد





بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏26 13 باب 14 نادر في معرفتهم صلوات الله عليهم بالنورانية و فيه ذكر جمل من فضائلهم ع ..... ص : 1
صلاته و أقبل علينا فقال يا محمد ما خبر الناس فقال ذلك لقد رأى من قدرة الله عز و جل ما لا زال متعجبا منها قال جابر إن سلطانهم سألنا أن نسألك أن تحضر إلى المسجد حتى يجتمع الناس يدعون و يتضرعون إلى الله عز و جل و يسألونه الإقالة قال فتبسم ع ثم تلا أ و لم تك تأتيكم رسلكم بالبينات قالوا بلى قالوا فادعوا و ما دعاء الكافرين إلا في ضلال و لو أننا نزلنا إليهم الملائكة و كلمهم الموتى و حشرنا عليهم كل شي‏ء قبلا ما كانوا ليؤمنوا إلا أن يشاء الله و لكن أكثرهم يجهلون فقلت سيدي العجب أنهم لا يدرون من أين أتوا قال أجل ثم تلا فاليوم ننساهم كما نسوا لقاء يومهم هذا و ما كانوا بآياتنا يجحدون و هي و الله آياتنا و هذه أحدها و هي و الله ولايتنا يا جابر ما تقول في قوم أماتوا سنتنا و توالوا أعداءنا و انتهكوا حرمتنا فظلمونا و غصبونا و أحيوا سنن الظالمين و ساروا بسيرة الفاسقين قال جابر الحمد لله الذي من علي بمعرفتكم و ألهمني فضلكم و وفقني لطاعتكم موالاة مواليكم و معاداة أعدائكم قال صلوات الله عليه يا جابر أ و تدري ما المعرفة المعرفة إثبات التوحيد أولا ثم معرفة المعاني ثانيا ثم معرفة الأبواب ثالثا ثم معرفة الأنام رابعا ثم معرفة الأركان خامسا ثم معرفة النقباء سادسا ثم معرفة النجباء سابعا و هو قوله تعالى لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي و لو جئنا بمثله مددا






بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏26 14 باب 14 نادر في معرفتهم صلوات الله عليهم بالنورانية و فيه ذكر جمل من فضائلهم ع ..... ص : 1
و تلا أيضا و لو أن ما في الأرض من شجرة أقلام و البحر يمده من بعده سبعة أبحر ما نفدت كلمات الله إن الله عزيز حكيم يا جابر إثبات التوحيد و معرفة المعاني أما إثبات التوحيد معرفة الله القديم الغائب الذي لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار و هو اللطيف الخبير و هو غيب باطن ستدركه كما وصف به نفسه و أما المعاني فنحن معانيه و مظاهره فيكم اخترعنا من نور ذاته و فوض إلينا أمور عباده فنحن نفعل بإذنه ما نشاء و نحن إذا شئنا شاء الله و إذا أردنا أراد الله و نحن أحلنا الله عز و جل هذا المحل و اصطفانا من بين عباده و جعلنا حجته في بلاده فمن أنكر شيئا و رده فقد رد على الله جل اسمه و كفر بآياته و أنبيائه و رسله يا جابر من عرف الله تعالى بهذه الصفة فقد أثبت التوحيد لأن هذه الصفة موافقة لما في الكتاب المنزل و ذلك قوله تعالى لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار ليس كمثله شي‏ء و هو السميع العليم و قوله تعالى لا يسئل عما يفعل و هم يسئلون قال جابر يا سيدي ما أقل أصحابي قال ع هيهات هيهات أ تدري كم على وجه الأرض من أصحابك قلت يا ابن رسول الله كنت أظن في كل بلدة ما بين المائة إلى المائتين و في كل ما بين الألف إلى الألفين بل كنت أظن أكثر من مائة ألف في أطراف الأرض و نواحيه قال ع يا جابر خالف ظنك و قصر رأيك أولئك المقصرون و ليسوا لك بأصحاب قلت يا ابن رسول الله و من المقصر قال الذين قصروا في معرفة الأئمة و عن معرفة ما فرض الله عليهم من أمره و روحه قلت يا سيدي و ما معرفة روحه قال ع أن يعرف كل من خصه الله تعالى بالروح فقد فوض إليه أمره يخلق بإذنه




إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب عجل الله تعالى فرجه الشريف ج‏1 44 الثمرة الخامسة في معرفة الإمام عليه السلام ..... ص : 36
قال صلوات الله عليه: يا جابر أ تدري ما المعرفة؟ المعرفة إثبات التوحيد أولا ثم معرفة المعاني ثانيا ثم معرفة الأبواب ثالثا ثم معرفة الإمام رابعا ثم معرفة الأركان خامسا ثم معرفة




إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب عجل الله تعالى فرجه الشريف ج‏1 45 الثمرة الخامسة في معرفة الإمام عليه السلام ..... ص : 36
يا جابر: مالك أمركم إثبات التوحيد و معرفة المعاني، أما إثبات التوحيد معرفة الله القديم الغائب الذي لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار و هو اللطيف الخبير و هو غيب باطن ستدركه كما وصف به نفسه.