بسم الله الرحمن الرحیم

استعمال أخبرني-أخبرنا در سماع-قراءة-إجازة

فهرست مباحث حدیث
طرق تحمل حدیث-سماع-قراءة-إجازة-مناولة-وجادة
توقيع-دعاء ماه رجب-بمعاني جمیع ما یدعوك
شرح حال أحمد بن محمد-ابن عیاش-الجوهري(000 - 401 هـ = 000 - 1011 م)



اصل أخبرني و أخبرنا برای سماع از شیخ است، و به آن ملحق میشود دو مورد دیگر که «قرائتی علیه» است و «قراءة علیه و انا أسمع»، و در موارد کثیرة تصریح میشود: «أخبرنی إجارة» که با این قرینه لفظیه، معلوم است که منظور چیست، اما اگر أخبرنی به طور مطلق بگوید و قصد کند اجازه را، پس محل اختلاف بوده است(البته أخبرنی در مقام فهرست‌نویسی بحث جداگانه دارد و اصلا ناظر به محتوای کتاب نیست):

إستقصاء الاعتبار في شرح الإستبصار ؛ ج‏1 ؛ ص77
و ما قيل‏ «5»: من احتمال صغر السن أو غيره مما يوجب الإرسال قد يشكل: بأنه يقتضي الطعن فيه من حيث إنه تدليس من محمد بن عيسى.
و قد يمكن الجواب: بأن أهل الدراية غير متفقين على المنع من الرواية إجازة من دون ذكر هذه اللفظة، و إذا كان كذلك فلا قدح؛ لاحتمال اختياره جواز ذلك.
______________________________
(5) رجال ابن داود: 275.
________________________________________
محمد بن حسن بن شهيد ثانى، إستقصاء الاعتبار في شرح الإستبصار، 7جلد، مؤسسة آل البيت عليهم السلام - قم، چاپ: اول، 1419 ق.



رجال النجاشي ؛ ؛ ص372
1019 محمد بن جعفر بن أحمد بن بطة المؤدب، أبو جعفر القمي، كان كبير المنزلة بقم، كثير الأدب و الفضل‏ و العلم (العلم و الفضل)، يتساهل في الحديث، و يعلق الأسانيد بالإجازات، و في فهرست ما رواه غلط كثير. و قال ابن الوليد كان محمد بن جعفر بن بطة ضعيفا مخلطا فيما يسنده.


روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه (ط - القديمة) ؛ ج‏14 ؛ ص432
الظاهر أن تخليطه كان لفضله و كان يعلم أن الإجازات لمجرد اتصال السند فكان يقول فيما أجيز له من الكتب: أخبرنا فلان عن فلان، و هذا نوع من التخليط و كان الأحسن أن يقول: أخبرنا إجازة و كان الأشهر جواز ما فعله أيضا مع أنه كان رأيه الجواز و كان ابن الوليد كالبخاري من العامة يشترط شروطا غير لازمة، و ذكر مسلم بن الحجاج في أول صحيحه شروطه و اعترض عليه بأن هذه الشروط غير لازمة، و إنما هي بدعة ابتدعها البخاري و ذكر جزءا في إبطال ما ذكره من الشروط، و كذلك النجاشي و الشيخ فإن الشيخ لتبحره في العلوم كان يعلم أو يظن عدم لزوم ما ذكره النجاشي فلهذا اعتمد الشيخ على جميع إجازات ابن بطة في فهرسته فتدبر في أكثر ما يضعفون الأصحاب فإنه من هذا القبيل.
________________________________________
مجلسى، محمدتقى بن مقصودعلى، روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه (ط - القديمة)، 14جلد، مؤسسه فرهنگى اسلامى كوشانبور - قم، چاپ: دوم، 1406 ق.


معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرجال؛ ج‌16، ص: 167
أقول: لم يظهر لنا وجه ذكر العلامة إياه في القسم الأول، مع ما ذكره في ترجمته من تضعيف ابن الوليد إياه و تساهله في الحديث، و تعليق الأسانيد بالإجازات، و أما ابن داود، فلعل ذكره في القسم الأول، لما ورد فيه من المدح، و ذكره في القسم الثاني، لما ورد فيه من الذم، و كيف كان، فالرجل ضعيف لا يعتمد على روايته، فإن التساهل في الحديث على ما ذكره النجاشي، و ضعفه و تخليطه فيما يسنده على ما ذكره ابن الوليد يمنعان عن الاعتماد على قوله
________________________________________
خويى، سيد ابو القاسم موسوى، معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرجال، 24 جلد، ه‍ ق


اما صاحب مفتاح الکرامة طوری بیان میکنند که حتما باید وقتی مطلق میگوید أخبرنی، سماع یا قرائت بعض کرده باشد، و گرنه تدلیس است:

مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل ؛ الخاتمةج‏2 ؛ ص23
قال العالم الجليل السيد جواد- صاحب مفتاح الكرامة- في إجازته للعالم العلام آغا محمد علي ابن علامة عصره آغا باقر المازندراني: الإجازة على قسمين:
قسم للمحافظة على اليمن و البركة، و الفوز بفضيلة الشركة في النظم في سلسلة أهل بيت العصمة و خزان العلم و الحكمة، لأن من انتظم فيها فاز بالمرتبة الفاخرة، و فاز بسعادة الدنيا و الآخرة، و هذا هو المعروف المألوف في هذه الأزمان لا غير.
و قسم للمحافظة على الضبط و قوة الاعتماد، و الأمن من التحريف و التصحيف و السقط في المتن و الإسناد، و هذا القسم يجري مجرى القراءة على الشيخ و السماع من فلق‏ فيه، و هذا أمر معروف أيضا بين الأقدمين لا شك فيه، و لذا ترى المجازين يقولون- حيث يستجيزون الكتاب الذي نظره المجيز و عرف صحته و شهد بالاعتماد عليه-: حدثني و أخبرني من دون أن يقول‏ إجازة.
و استوضح ذلك في المفيد، فإن علماء الرجال قد صرحوا بأن أحمد بن محمد بن الحسن بن الوليد، و أحمد بن محمد بن يحيى العطار، شيخا إجازة للمفيد، و هو يروي عنهما من دون أن يقول إجازة، فهو:
إما أن يكون قد سمع عنهما، و عن أبي القاسم جعفر بن محمد بن قولويه- لأنه شيخه أيضا- جميع كتب أصحابنا مشافهين له بالخطاب، و الا لما صح له أن يقول: أخبرني و حدثني، أو: عن أحمد، مثلا. و من البعيد جدا أن يكون هؤلاء الثلاثة قرءوا عليه مخاطبين له كتاب الكافي، و كتب الحسين بن سعيد، و كتب محمد بن علي بن محبوب، و كتب محمد بن أحمد بن يحيى العطار «1»، و أحمد بن إدريس، و هلم جرا فصاعدا.
و إما أن يكون قد قرأ عليه أو على بعضهم بعض هذه، فيجب عليه حينئذ أن يقول: قراءة عليه.
ثم إنه من البعيد أيضا أن يكون قد قرأ عليهم جميع هذه الكتب.
سلمنا، لكن لأي شي‏ء قيل: إن الأحمدين شيخا إجازة له؟ فهلا قيل: شيخا إجازة و قراءة و سماع؟!
و أما شيخه الرابع و هو محمد بن بابويه فلا ريب أنه لم يقرأ عليه، و لم يسمع منه، اللهم إلا أن يكون يوم استجاز منه قرأ من أول كل كتاب أجازه حديثا، و من وسطه حديثا، و من آخره حديثا، كما ورد في الخبر.
فالمفيد في روايته عن هؤلاء الثلاثة، و الشيخ في روايته عن مشايخه الخمسة- و هم المفيد، و أحمد بن عبدون، و الحسين بن عبيد الله الغضائري، و علي بن أحمد بن أبي جيد، و علم الهدى- إما أن يكونا قد سمعا جميع الكتب التي رويا عنها عن جميع مشايخهم الأربعة و الخمسة، و هذا يكاد يكون مستحيلا، مع خلوه في الواقع عن فائدة يعتد بها.
أو يكونا قرءاها أو بعضها عليهم، فيكونان- مع بعده أيضا- مدلسين و العياذ بالله عز و جل و إلا لقالا: أخبرني قراءة، أو عن فلان قراءة.
أو يكونا استجازاها، فيكونان أيضا مدلسين- لا سيما المفيد بالنسبة إلى الأحمدين- و إلا لقالا يوما: عنه إجازة، أو: أخبرني إجازة.
فتعين انهما قرءا بعضا و سمعا بعضا، و أجيز لهما ما قرء أو سمعاه، و ما لم يقرآه و لم يسمعاه، بمعنى أن مشايخهم عمدوا إلى كتاب معروف مقروء و مصحح، و أجازوا لهما روايته بمعنى أنهم ضمنوا لهما صحته، و أباحوا لهما روايته عنهم، كما أن المتأخرين جرت عادتهم بأن يقولوا قرأ علي المبسوط- مثلا- قراءة مهذبة، و أجزت له أن يروي عني، بمعنى أني ضمنت له صحة الكتاب الذي قرأه علي، و أبحت له روايته.
فهذه الإجازة بهذا المعنى تجري مجرى السماع و القراءة، بل ربما قيل بأنها أقوى منهما.
و قد نبه على ذلك الأستاذ رضي الله تعالى عنه في عدة مواضع من تعليقه على الرجال، قال في ترجمة العبيدي: إن أهل الدراية غير متفقين على المنع من الرواية إجازة من دون ذكر هذه اللفظة «1». إلى آخره.
و كانت عادتهم في الإجازة بهذا المعنى، كعادتنا اليوم في الوجادة، نقول: قال الشيخ في المبسوط.
______________________________
(1) تعليقة الوحيد البهبهاني على رجال الأسترآبادي الكبير: 313.


مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل، الخاتمةج‏2، ص: 26
و ما في التهذيب‏ «1» و المعالم‏ «2» و غيرهما من أن الأعلى السماع ثم القراءة ثم الإجازة. إلى آخره، فمبني على مذهب بعض أهل الدراية، و لعله لتعدد نسخ الكتاب الواحد، و عدم الاعتناء بضبطه، أو عدم الاعتداد به، لمكان تقاصر الهمم باعتبار كبر الكتب و تعددها، أو لأمور أخر.
و من لحظ ما قررناه، و لحظ كلام المعالم في تعريفه الإجازة، ظهر له أن كلامه غيره محرر.
و اما محمد بن الحسن بن الوليد فإنه يعتبر في الإجازة القراءة أو السماع، و أن يكون السامع فاهما لما يرويه.
و مما ذكر أيضا يسهل معرفة مشايخ الإجازة، و لقد أعيت معرفتهم على ناس كثيرين، حتى أن شيخنا و مولانا ميرزا أبو القاسم‏ «3» صنف في ذلك رسالة ما زاد فيها على أنهم يعرفون بنص علماء الرجال، ثم إنه سرد من ظفر أنهم نصوا عليه بذلك، و لم يعين الوجه في النص على هذا دون هذا، مع أنهما معا في وسط السند مثلا أو في أوله.
و قد بينا فيما كتبناه في شرح طهارة الوافي- من تقرير الأستاذ الشريف رضي الله تعالى عنه- و غيره، أن لنا إلى معرفتهم طرقا أربعة.
و كيف كان فاحتفال رواتنا و علمائنا بالاستجازة أشهر من أن يذكر.
هذا شيخ القميين و فقيههم و رئيسهم، و الذي يلقى السلطان غير مدافع، أحمد بن محمد بن عيسى، بل هو شيخ أعيان الفرقة: كسعد، و محمد ابن علي بن محبوب، و أحمد بن إدريس، و العطار، و صاحب النوادر. و غيرهم‏ من المشايخ الكبار، شد الرحال من قم- على عظمته عند سلطان وقته و عدم أمنه منه- إلى الكوفة، فأتى الحسن بن علي ابن بنت إلياس الوشاء البغدادي، ليجيزه كتاب أبان بن عثمان الأحمر، و كتاب العلاء بن رزين القلاء، فلما أخرجهما له، قال له: أحب أن تجيزهما لي، فقال: ما عجلتك؟ اذهب فاكتبهما، و اسمع من بعد، فقال له: لا آمن الحدثان، فقال: لو علمت أن هذا الحديث يكون له هذا الطلب لاستكثرت منه، فإني أدركت في هذا المسجد تسعمائة شيخ كل يقول: حدثني جعفر بن محمد عليهما السلام.
و هذا شيخنا المفيد استجاز من الصدوق لما أتى بغداد و هو أعلم و أفضل منه، قال في الرد عليه في بعض رسائله: من وفق لرشده لا يتعرض لما لا يحسنه.
و هذا شيخ علم الهدى أبو غالب الزراري كتب إجازة لابن ابنه و هو في المهد في رسالة طويلة و حكاية لطيفة «1». انتهى‏ «2».
______________________________
(1) رسالة أبي غالب الزراري: 41.
(2) أي كلام السيد جواد صاحب مفتاح الكرامة في إجازته لآغا محمد علي بن آغا باقر المازندراني.




******************************


اجازه پس از سماع:
رجال النجاشي ؛ ؛ ص39
80 الحسن بن علي بن زياد الوشاء بجلي كوفي، قال أبو عمرو: ... أخبرني ابن شاذان قال: حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى عن سعد عن أحمد بن محمد بن عيسى قال خرجت إلى الكوفة في طلب الحديث فلقيت بها الحسن بن علي الوشاء فسألته أن يخرج لي (إلي) كتاب العلاء بن رزين القلاء و أبان بن عثمان الأحمر فأخرجهما إلي فقلت له: أحب أن تجيزهما لي فقال لي: يا رحمك الله و ما عجلتك اذهب فاكتبهما و اسمع من بعد فقلت: لا آمن الحدثان‏ فقال لو علمت أن هذا الحديث يكون له هذا الطلب لاستكثرت منه فإني أدركت في هذا المسجد تسعمائة شيخ كل يقول حدثني جعفر بن محمد و كان هذا الشيخ عينا من عيون هذه الطائفة. و له كتب، منها:



******************************

محقق کمال الدین و فقیه، آقای غفاری، چون از کتب رجال نقل میکنند که ابومحمد علوی احادیث منکره از مجاهیل دارد، پس عبارت صدوق قده را حمل بر صحیح بودن اصل حدیث نزد صدوق میکنند،(نه واسطه بین صدوق و ابومحمد) و حال آنکه اصلا با متن حدیث سازگاری ندارد، چون متن حدیث دقیقا مشاهده و قصه خود ابومحمد علوی است، و سید شریف نعمة آن را از خود ابومحمد نقل میکند، چون کسی غیر او یعنی ابومحمد نمیتواند باشد، (دقت شود) پس طریق دیگر غیر از ابومحمد معنا ندارد.
ظاهر امر این است که صدوق از ابومحمد در وقت حضور در بغداد حدود سال ۳۵۴ اجازه عام گرفتند که هر روایتی بعدا به نحو صحیح از او برایشان نقل شد از او نقل کنند، و در حدود سال ۳۷۰ که نزد شریف در حومه بلخ بودند، شریف برای ایشان از ابومحمد نقل کرده است، لذا تعبیر کمال الدین معادل «أخبرنی إجازة» است که نزد همه مشکلی ندارد:


كمال الدين و تمام النعمة ؛ ج‏2 ؛ ص505
36- و أخبرنا أبو محمد الحسن بن محمد بن يحيى العلوي ابن أخي طاهر ببغداد طرف سوق القطن في داره قال: قدم أبو الحسن علي بن أحمد بن علي العقيقي ببغداد في سنة ثمان و تسعين و مائتين إلى علي بن ...


كمال الدين و تمام النعمة ؛ ج‏2 ؛ ص543
9- و أخبرني أبو محمد الحسن بن محمد بن يحيى بن الحسن بن جعفر بن عبد الله بن الحسن بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ع فيما أجازه لي مما صح عندي من حديثه‏ «3» و صح عندي هذا الحديث- برواية الشريف أبي عبد الله محمد بن الحسن بن إسحاق بن الحسين‏ «4» بن إسحاق بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ع أنه قال: حججت في سنة ثلاث عشرة و ثلاثمائة و فيها حج نصر القشوري ...... فأمر عمي أبو القاسم طاهر بن يحيى رضي الله عنه فتيانه و غلمانه فقال أفرجوا عنه الناس ففعلوا و أخذوه فأدخلوه إلى... قال أبو محمد العلوي فحدثنا هذا الرجل و اسمه علي بن عثمان بن الخطاب بن مرة بن مؤيد بجميع ما كتبناه عنه و سمعنا من لفظه و ما رأيناه من بياض عنفقته.. و قال أبو محمد العلوي رضي الله عنه و لو لا أنه حدث جماعة من أهل المدينة من الأشراف و الحاج من أهل مدينة السلام و غيرهم من جميع الآفاق ما حدثت عنه بما سمعت و سماعي منه بالمدينة و بمكة في دار السهميين في الدار المعروفة بالمكبرية... قال أبو محمد العلوي رضي الله عنه فحدثنا هذا الشيخ أعني علي بن عثمان المغربي ببدء خروجه من بلدة حضرموت....قال أبو محمد العلوي رضي الله عنه و من عجيب ما رأيت من هذا الشيخ علي بن عثمان و هو في دار عمي طاهر بن يحيى رضي الله عنه و هو يحدث بهذه الأعاجيب و بدء خروجه فنظرت عنفقته قد احمرت ثم ابيضت‏
______________________________
(3). ذلك لان أبا محمد الحسن بن محمد بن يحيى العلوى روى عن المجاهيل أحاديث منكرة و قال العلامة: رأيت أصحابنا يضعفونه (صه عن جش) و قال ابن الغضائري.
انه كان كذابا يضع الحديث مجاهرة، و يدعى رجالا غرباء و لا يعرفون (صه) توفى 358. (جامع الرواة).
(4). في بعض النسخ «الحسن».


من لا يحضره الفقيه ؛ ج‏4 ؛ ص524
تعلیقه آقای غفاری:
______________________________
محمد بن سنان......- سعيد الأهوازى و أخيه الحسن و الفضل بن شاذان و أبيه، و أيوب بن نوح، و محمد بن الحسين ابن أبي الخطاب و أضرابهم الذين كانوا من نقدة الآثار فلا بد أن نقول اما أن يكون في رواياته صحيح و سقيم و هؤلاء الاجلة نقلوا عنه ما كان صحيحا محفوفا بقرائن الصحة دون ما كان مزيفا باطلا كما فعله المصنف في أخبار أبى محمد العلوى حيث قال في كمال الدين ص 543 «أخبرنى أبو محمد الحسن بن محمد فيما أجازه لي مما صح عندي من حديثه»، أو اعتمدوا عليه و لم يعتنوا بما ورد في قدحه و هذا بعيد جدا، و بالجملة له كتب، و الطريق الأول إليه ضعيف بمحمد بن على أبى سمينة الصيرفى، و الثاني حسن كالصحيح.



الغيبة (للطوسي)/ كتاب الغيبة للحجة النص 317 4 - فصل بعض معجزات الإمام المهدي ع و ما ظهر من جهته ع من التوقيعات على يدي سفرائه
أخبرنا جماعة عن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه قال أخبرنا أبو محمد الحسن بن محمد بن يحيى العلوي ابن أخي طاهر ببغداد طرف سوق القطن في داره قال‏ قدم أبو الحسن علي بن أحمد بن علي العقيقي‏ بغداد إلى علي بن عيسى بن الجراح و هو يومئذ وزير في أمر ضيعة له فسأله فقال له إن أهل بيتك في هذا البلد كثير فإن ذهبنا نعطي كلما سألونا طال ذلك أو كما قال.


رجال النجاشي ؛ ؛ ص64
149 الحسن بن محمد بن يحيى‏
بن الحسن بن جعفر بن عبيد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام، أبو محمد، المعروف بابن أخي طاهر. روى عن جده يحيى بن الحسن و غيره، و روى عن المجاهيل أحاديث منكرة رأيت أصحابنا يضعفونه. له كتاب المثالب، و كتاب الغيبة و ذكر القائم عليه السلام. أخبرنا عنه عدة من أصحابنا كثيرة بكتبه. و مات في شهر ربيع الأول سنة ثماني و خمسين و ثلاثمائة، و دفن في منزله بسوق العطش.


رجال النجاشي ؛ ؛ ص31
و قال الحسين بن عبيد الله: حدثنا الحسن بن محمد بن يحيى العلوي قال: حدثنا علي بن أحمد العقيقي عنه بكتبه كلها، قال ابن نوح: كان إسماعيل بن محمد يلقب قنبرة.


رجال النجاشي ؛ ؛ ص441
1189 يحيى بن الحسن بن جعفر
بن عبيد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام، أبو الحسين، العالم الفاضل الصدوق. روى عن الرضا عليه السلام.
رجال النجاشي، ص: 442
صنف كتبا، منها: كتاب نسب آل أبي طالب، كتاب المسجد. أخبرنا محمد بن عثمان بن الحسن النصيبي قال: حدثنا الحسن بن محمد بن يحيى بن الحسن قال: حدثنا جدي.
....
1191 يحيى المكنى أبا محمد العلوي‏
من بني زبارة، علوي: سيد، متكلم، فقيه، من أهل نيسابور (نيشابور). له كتب كثيرة، منها: كتاب في المسح على الرجلين، و كتاب في إبطال القياس، و كتاب في التوحيد.



******************************







******************************

التوحيد (للصدوق) 77 2 باب التوحيد و نفي التشبيه
34- أخبرني أبو العباس الفضل بن الفضل بن العباس الكندي فيما أجازه‏ لي‏ بهمدان سنة أربع و خمسين و ثلاثمائة قال حدثنا محمد بن سهل يعني العطار البغدادي لفظا من كتابه سنة خمس و ثلاثمائة قال حدثنا عبد الله بن محمد البلوي قال حدثني عمارة بن زيد قال حدثني عبد الله بن العلاء قال حدثني‏




******************************

الغيبة (للطوسي)/ كتاب الغيبة للحجة ؛ النص ؛ ص304
و أخبرني بهذه الحكاية جماعة عن أبي غالب أحمد بن محمد بن سليمان الزراري رحمه الله إجازة و كتب عنه ببغداد أبو الفرج محمد بن المظفر في منزله بسويقة غالب في يوم الأحد لخمس خلون من ذي القعدة سنة ست و خمسين و ثلاثمائة قال‏ كنت تزوجت بأم ولدي و هي أول امرأة تزوجتها و أنا حينئذ حدث السن



به همین سند در کمال الدین آمده:
الغيبة (للطوسي)/ كتاب الغيبة للحجة النص 250 2 - فصل الكلام في ولادة صاحب الزمان و إثباتها بالدليل و الأخبار
و أخبرني‏ جماعة عن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه رحمه الله قال حدثنا علي بن الحسن بن الفرج المؤذن قال حدثني محمد بن حسن الكرخي قال سمعت أبا هارون رجلا من أصحابنا يقول‏ رأيت صاحب الزمان ع و وجهه يضي‏ء كأنه القمر ليلة البدر و رأيت على سرته شعرا يجري كالخط و كشفت الثوب عنه فوجدته مختونا فسألت أبا محمد ع عن ذلك فقال هكذا ولد و هكذا ولدنا و لكنا سنمر الموسي عليه لإصابة السنة.



الغيبة (للطوسي)/ كتاب الغيبة للحجة النص 298 4 - فصل بعض معجزات الإمام المهدي ع و ما ظهر من جهته ع من التوقيعات على يدي سفرائه
. و أخبرني‏ جماعة عن أحمد بن محمد بن عياش قال حدثني ابن مروان الكوفي قال حدثني ابن أبي سورة قال‏ كنت بالحائر زائرا عشية عرفة فخرجت متوجها على طريق البر فلما انتهيت [إلى‏] المسناة جلست إليها مستريحا ثم قمت أمشي و إذا رجل على ظهر الطريق فقال لي هل لك في الرفقة فقلت نعم فمشينا معا يحدثني و أحدثه و سألني عن حالي فأعلمته أني مضيق لا شي‏ء معي و لا في يدي فالتفت إلي فقال لي.



الغيبة (للطوسي)/ كتاب الغيبة للحجة ؛ النص ؛ ص302
أخبرني جماعة عن أبي عبد الله أحمد بن محمد بن عياش عن أبي غالب الزراري قال‏ قدمت من الكوفة و أنا شاب إحدى قدماتي و معي رجل من‏







******************************

رجال النجاشي ؛ ؛ ص75
180 أحمد بن محمد بن عمرو
بن أبي نصر زيد مولى السكون، أبو جعفر المعروف بالبزنطي، كوفي لقي الرضا و أبا جعفر عليهما السلام، و كان عظيم المنزلة عندهما. و له كتب، منها: الجامع، قرأناه على أبي عبد الله الحسين بن عبيد الله رحمه الله قال: قرأته على أبي غالب أحمد بن محمد الزراري قال: حدثني به خال أبي محمد بن جعفر و عم أبي علي بن سليمان، قالا: حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عنه به. و كتاب النوادر. أخبرنا به أحمد بن محمد بن الجندي عن أبي العباس أحمد بن محمد قال: حدثنا يحيى بن زكريا بن شيبان عنه به. و كتاب نوادر آخر. أخبرنا به الحسين بن عبيد الله قال: حدثنا جعفر بن محمد أبو القاسم قال: حدثنا أحمد بن محمد بن الحسن بن سهل قال: حدثنا أبي محمد بن الحسن عن أبيه الحسن بن سهل عن موسى بن الحسن عن أحمد بن هلال عن أحمد بن محمد به. و مات أحمد بن محمد، سنة إحدى و عشرين و مائتين، بعد وفاة الحسن بن علي بن فضال بثمانية أشهر. ذكر محمد بن عيسى بن عبيد أنه سمع منه سنة عشرة و مائتين.



رجال النجاشي ؛ ؛ ص83
201 أحمد بن محمد بن محمد
بن سليمان بن الحسن بن الجهم بن بكير بن أعين بن سنسن أبو غالب الزراري.
رجال النجاشي، ص: 84
و قد جمعت أخبار بني سنسن و كان أبو غالب شيخ العصابة في زمنه و وجههم. له كتب، منها: كتاب التاريخ و لم يتمه، كتاب دعاء السفر، كتاب الأفضال، كتاب مناسك الحج كبير، كتاب مناسك الحج صغير، كتاب الرسالة إلى ابن ابنه أبي طاهر في ذكر آل أعين، حدثنا شيخنا أبو عبد الله عنه بكتبه. و مات أبو غالب رحمه الله سنة ثمان و ستين و ثلاثمائة، انقرض ولده إلا من ابنة ابنه، و كان مولده سنة خمس و ثمانين و مائتين.




******************************





المنتظم في تاريخ الملوك والأمم (14/ 372)
2906- محمد بن عمران بن موسى بن عبيد الله أبو عبيد الله الكاتب المعروف بالمرزباني.....
قال المصنف رحمه الله كانت آفته ثلاثا، الميل إلى التشيع [وإلى] الاعتزال، وتخليط المسموع [بالإجازة] وإلا فليس بداخل في الكذابين.





******************************

شرح أصول الكافي (صدرا) ؛ ج‏2 ؛ ص277
الحديث الثانى عشر و هو الخمسون و المائة
«و بهذا الاسناد عن محمد بن على رفعه قال: قال ابو عبد الله عليه السلام: اياكم و الكذب المفترع، قيل: و ما الكذب المفترع؟ قال: ان يحدثك الرجل بالحديث فتتركه و ترويه عن الذي حدثك عنه.
الشرح‏
هذا ضرب من الكذب، و هو ان يسند الراوى حديثه الذي سمعه من رجل لا الى ذلك الرجل، بل الى من روى عنه ليوهم علو السند، كما اذا حدثه ابن عباس بحديث عن رسول الله صلى الله عليه و آله فاذا أراد أن يروى الحديث يقول: قال رسول الله صلى الله عليه و آله كذا، فيتوهم انه سمع الحديث منه صلى الله عليه و آله، و لم يسمع منه، فيكون مدلسا كاذبا فى هذا الايهام.
و اما اذا قال عند الرواية: حدثنى رسول الله صلى الله عليه و آله او اخبرنى او سمعت منه فذلك كذب صريح، و كذا اذا اجازه الشيخ و قال: اجزت لك ان تروى عنى كذا او ما صح عندك انه من مسموعاتى او مقرواتى، فينبغى ان لا يقول عند الرواية حدثنى فلان و اخبرنى مطلقا، بل و لا مقيدا أيضا بان يقول حدثنى اجازة، اذ لم يحدثه، و لكن يقول اجازنى، و يجوز أيضا ان يقول انبأنى بالاتفاق لانه يقال فى مثله عرفا انبائه و ان كان هو الاخبار لغة، و يقال للاعلام و الايذان: انباء، كما قال الشاعر:
زعم الغراب منبئ الانباء و بذاك نبأنى الغراب الاسود «1»
و يقال: هذا الفعل ينبئ عن العداوة او المحبة، و قيل: ينبئك العينان بما هو كاتمه، و اما تسمية ذلك بالكذب المفترع، فلعله مأخوذ من الفرع بمعنى العلو.
قال ابن اثير فى النهاية: و فرع كل شي‏ء اعلاه، و منه حديث قيام رمضان: فما كنا ننصرف الا مع‏ «2» فروع الفجر.
و فى حديث على عليه السلام ان لهم فراعها «3»، الفراع ما علا من الارض و ارتفع، فكأن هذا المحدث يريد ان يجعل حديثه مفترعا، اى مرتفعا بهذه الحيلة.
________________________________________
صدر الدين شيرازى، محمد بن ابراهيم، شرح أصول الكافي (صدرا)، 4جلد، مؤسسه مطالعات و تحقيقات فرهنگى - تهران، چاپ: اول، 1383 ش.




التعليقة على أصول الكافي (ميرداماد) ؛ النص ؛ ص117
______________________________
(قوله عليه السلام: اياكم و الكذب المقترع) المقترع بالقاف من الاقتراع بمعنى الاختيار، و المقترع و المقروع من الابل المختار منها للفحلة، و منه قيل يفحل الابل قريع. أو من القرعة بالضم و هي معروفة، يقال: كانت له القرعة اذا اقترع و قرع أصحابه. و القرعة أيضا خيار المال و مختاره، و القريعة مثل القرعة و هي أيضا خيار المال. و قد تكرر في الحديث تصاريف الاقتراع بمعنى الاختيار و الاستهام و المساهمة و اتخاذ الرجل شيئا سهما لنصيبه.
و أما المفترع‏ «1» بالفاء من افترعت البكر اذا افتضضتها فليس بمستعذب المعنى في هذا المقام، و لعله من التصحيفات في الانتساخ أو من التحريفات في الرواية.
و الله سبحانه أعلم.
________________________________________
ميرداماد، محمد باقربن محمد، التعليقة على أصول الكافي (ميرداماد)، 1جلد، الخيام - ايران ؛ قم، چاپ: اول، 1403ق.




مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول ؛ ج‏1 ؛ ص181
[الحديث 12]
12 و بهذا الإسناد عن محمد بن علي رفعه قال قال أبو عبد الله ع‏ إياكم و الكذب المفترع قيل له و ما الكذب المفترع قال أن يحدثك الرجل بالحديث فتتركه و ترويه عن الذي حدثك عنه‏
______________________________
الحديث الثاني عشر مرفوع أو ضعيف إذ الظاهر أن محمد بن علي هو أبو سمينة.
قوله عليه السلام إياكم و الكذب المفترع: قيل أي الكذب الحاجز بين الرجل و بين قبول روايته من فرع فلان بين الشيئين إذا حجز بينهما، أو هو من فرع الشي‏ء ارتفع و علا، و فرعت الجبل أي صعدته لأنه يريد أن يرفع حديثه بإسقاط الواسطة، أو المراد به الكذب الذي يزيل عن الراوي ما يوجب قبول روايته، و العمل بها أي العدالة من افترعت البكر افتضضتها و أزلت بكارتها أو الكذب الذي أزيل بكارته يعني وقع مثله من السابقين من الرواة، أو الكذب المبتدأ أي المستحدث، و فيه إيماء إلى أنه لم يقع مثله من السابقين أو المتعلق بذكر أحد ابتداء، و من قولهم بئس ما افترعت به أي ابتدأت به، و المفترع على الأخيرين اسم مفعول و على الثلاثة الأول اسم فاعل، و قيل:
المراد أنه كذب هو فرع لكذب رجل آخر، فإن ساندته إليه فإن كان كاذبا أيضا فلست بكاذب بخلاف ما إذا أسقطته فإنه إن كان كاذبا فأنت أيضا كاذب، و قيل الافتراع بمعنى التفرع، فإنه فرع قوله على صدق الراوي، فإن قال في نفسه إذا رواه الفرع عن الأصل فقد قاله الأصل، فيجوز لي أن أسنده إلى الأصل، فأسنده إليه فإنما كان كذبا لأنه غير جازم بصدوره عن الأصل، و لعل الفرع قد كذب عليه أو سها في نسبته إليه، و لا بد له من تجويز ذلك، فلا يحصل له الجزم به فهو كاذب في قوله، و إن قدرنا أن الأصل قد قاله كما أن المنافقين كانوا كاذبين في شهادتهم بالرسالة لأنهم كانوا غير جازمين به، و إنما كان كذبا مفترعا لأنه فرع على كذب مقدر، و لعله لم يكن كذبا فهو ليس بكذب صريح بل هو كذب مفترع، كما أنه صدق مفترع، و منهم من صحف و قرع بالقاف من الاقتراع بمعنى الاختيار.
________________________________________
مجلسى، محمد باقر بن محمد تقى، مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، 26جلد، دار الكتب الإسلامية - تهران، چاپ: دوم، 1404 ق.




بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج‏2 ؛ ص158
4- مع، معاني الأخبار أبي عن سعد عن البرقي عن محمد بن علي رفعه قال قال أبو عبد الله ع‏ إياكم و الكذب المفترع قيل له و ما الكذب المفترع قال أن يحدثك الرجل بالحديث فترويه عن غير الذي حدثك به.
بيان لم وصف هذا النوع من الكذب بالمفترع قيل لأنه حاجز بين الرجل و بين قبول روايته من فرع فلان بين الشيئين إذا حجز بينهما و قيل لأنه يريد أن‏ يرفع حديثه بإسقاط الواسطة من فرع الشي‏ء أي ارتفع و علا و فرعت الجبل أي صعدته و قيل لأنه يزيل عن الراوي ما يوجب قبول روايته و العمل بها أي العدالة من افترعت البكر أي اقتضضتها و قيل لأنه قال كذب أزيل بكارته أي صدر مثله من السابقين كثيرا و قيل لأنه الكذب المستحدث أي لم يقع مثله من السابقين و قيل لأنه ابتدأ بذكر من ينبغي أن يذكره أخيرا من قولهم بئس ما افترعت به أي ابتدأت به و قيل لأنه كذب فرع كذب رجل آخر فإنك إن أسندته إليه فإن كان كاذبا أيضا فلست بكاذب بخلاف ما إذا أسقطته فإنه إن كان كاذبا فأنت أيضا كاذب فعلى الثلاثة الأولى و الاحتمال الأخير اسم فاعل و على البواقي اسم مفعول.















****************
ارسال شده توسط:
میم. دال
Saturday - 13/1/2024 - 9:42

بسم الله الرحمن الرحیم

بررسی تعبیر «اخبرنی»

در این مختصر به دنبال اثبات چند مطلب هستیم :

1. تعبیر اخبرنا اختصاص به قرائت و سماع ندارد بلکه در مورد اجازات عامه هم به کار می رود.

2. اصل اولی در این تعبیر، قرائت و سماع نیست به گونه ای که اگر قرینه نبود لزوما حمل بر قرائت و سماع شود.

3. در برخی موارد  که تصریح به قرائت یا اجازه نمی شود، منظور اجازات عامه است.(بررسی تعبیر اخبرنا بجمیع کتبه و روایاته)

مراد از اجازات عامه

تحمل حدیث طرق مختلفی از قبیل قرائت و سماع و اجازه و مناوله و اعلام و کتابت و وصیت و وجاده دارد. که در کتاب شریف بحار ج 2 ص 165 مباحث کوتاه و مفیدی در این زمینه مطرح شده است.

خود بحث اجازات هم از حیث تاریخ و انواع آن مفصل است و مجال دیگری را می طلبد. چنانچه علما اقوال متعددی در حکم تعبیر به اخبرنی در موارد مختلف تحمل حدیث بیان کرده اند.در دوره های اولیه اجازه به همراه استنساخ بوده است. ولی در طی زمان اجازات گستره بیشتری پیدا کرد تا جایی که کاملا تشریفاتی شد. اجازه گاهی به همراه مناوله بوده و گاهی مجرد از مناوله گاهی به کتابی خاص بوده گاهی به صورت عام. گاهی به شخصی خاص بوده گاهی به صورت عمومی. این مباحث در اکثر کتب درایه مطرح است. خطیب بغدادی در کتاب «کفایه فی الروایه» تاریخچه این بحث را مطرح کرده و به اقوال مختلف پرداخته است.در ادامه برخی از عبارات ایشان را مطرح می کنیم.

اجازه عامه

اجازه عامه این است که مجیز به صورت قضیه شرطیه به مستجیز اجازه می دهد که اگر حدیثی از من برای تو ثابت شد، می توانی از فلان طریق از من نقل کنی.

از آن جا که این قسم از اجازه به صورت شرطی است، خود مجیز متکفل اثبات صغرا نیست. و مستجیز است که باید از طریق علم یا حجت، روایت مجیز برایش ثابت شود.(مثل این که مثلا خط مجیز را بشناسد. و یا شاگرد دیگری روایت آن مجیز را برای او نقل کند یا از هر طریق دیگری علم به مبنای او پیدا کند یا مثلا کتابی از او مشهور باشد و....)

خطیب بغدادی از اجازات عامه تعبیر به اجازه مطلقه می کند و آن را مثل این امر می داند که موکل به وکیل وکالت دهد که اگر من ملکی داشتم، برایم بفروش. در این صورت احراز صغرای ملکیت موکل، به عهده وکیل است.

اصل این نوع اجازه در فضای اهل سنت و تشیع، رواج دارد.

عبارت خطیب بغدادی:

ذكر النوع الثاني من أنواع الاجازة

هو أن يدفع الطالب إلى الراوي صحيفة قد كتب فيها إن رأى الشيخ أن يجيز لي جميع ما يصح عندي من حديثه فعل فيقول له الراوي بلفظه قد أجزت لك كلما سألت أو يكتب له ذلك تحت خطه في الصحيفة فيقرؤه عليه فهذا النوع دون المناولة في المرتبة لانه لم ينص في الاجازة على شئ بعينه ولا أحاله على تراجم كتب بأعيانها من أصوله ولا من الفروع المقروءة عليه وإنما احاله على ما يصح عنده عنه وهو في تصحيح ما روى الناس عنه على خطر لانه لا يقطع على صحة ما روى عنه الا بتواتر من الخبر وانتشار يقوم في الظاهر مقام التواتر وفي باب المناولة التي قدمنا ذكرها يقطع على صحة رواياته فيها فيجب على الطالب الذي اطلقت له الاجازة أن يتفحص عن أصول الراوي من جهة العدول الاثبات فما صح عنده من ذلك جاز له أن يحدث به ويكون مثال ما ذكرناه من قول الرجل قد وكلتك في جميع ما صح عندك انه ملك لي ان تنظر فيه على وجه الوكالةالمفروضة فان هذا ونحوه عند الفقهاء من أئمة المدينة صحيح ومتى صح عنده وجوب الملك للموكل كان له التصرف فيه وكذلك فهذه الاجازة المطلقة متى صح عنده في الشئ انه من حديثه جاز له أن يحدث به عنه( الکفایه فی علم الروایه ج 1 ص 371)

مالک بن انس و احمد بن حنبل

در مورد مالک بن انس و احمد بن حنبل هم نقل شده  که در مواردی این گونه جواب می دادند که «ان کان هذا من حدیثی فحدث بها» یا  «ان کان عنی فاروه»[1]

مرحوم صدوق در مواضع متعددی از این اجازات با تعبیر اخبرنی بحث می کنند و طریقی که حدیث مجیز  برایشان ثابت شده را بیان می کند.

كمال الدين و تمام النعمة / ج‏2 / 543 / 50 باب سياق حديث معمر المغربي أبي الدنيا علي بن عثمان بن الخطاب بن مرة بن مؤيد ..... ص : 538

9- وَ أَخْبَرَنِي‏ أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ الْحَسَنِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع فِيمَا أَجَازَهُ‏ لِي مِمَّا صَحَّ عِنْدِي مِنْ حَدِيثِهِ وَ صَحَّ عِنْدِي هَذَا الْحَدِيثُ- بِرِوَايَةِ الشَّرِيفِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع أَنَّهُ قَالَ: حَجَجْتُ فِي سَنَةِ ثَلَاثَ عَشْرَةَ وَ ثَلَاثِمِائَةٍ وَ فِيهَا حَجَّ نَصْرٌ الْقَشُورِيُّ صَاحِبُ الْمُقْتَدِرِ بِاللَّهِ وَ مَعَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حَمْدَانَ

روشن است که روایت از طریقی  متباین با طریق اخبرنی  برای شیخ صدوق ثابت شده است یعنی تعبدا صغری از جای دیگری برای مرحوم صدوق ثابت شده است و بعد ایشان از طریق مستجیز اخبار می دهد.

نکته:

تعبیر صح عندی هذا الحدیث هم دقیقا همان عبارتی است که خطیب بغدادی در توضیح اجازات عامه بیان کردند. که بیان گر مرسوم بودن این تعبیر است.

بعد از بیان این مقدمه که خود به نوعی اثبات کننده برخی از موارد ادعائی مذکور در صدر بحث بود، اکنون به بیان شواهد سه مطلب مذکور در صدر بحث می پردازیم:

1. به کار رفتن تعبیر «اخبرنی» در مورد اجازات

در موارد متعددی اخبرنا به جهت اجازه بیان می شود.

این بحث جهات متعددی دارد . آنچه فعلا در این جا به دنبال آن هستیم، بررسی اصطلاح منعکس شده در کتب حدیثی و رجالی  و بیان این مطلب است که تعبیر اخبرنی در مورد اجازات هم به کار می رود؛ که خود زمینه ای برای بیان اصل در تعبیر اخبرنی است؛

الأمالي (للمفيد) / النص / 17 / المجلس الثاني

5 قَالَ أَخْبَرَنِي‏ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْقُرَشِيُّ إِجَازَةً قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ فَضَّالٍ قَالَ .....

الأمالي (للمفيد) / النص / 31 / المجلس الرابع

5 قَالَ أَخْبَرَنِي‏ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْقُرَشِيُّ إِجَازَةً قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ فَضَّالٍ قَالَ....

الأمالي (للمفيد) / النص / 217 / المجلس الخامس و العشرون

5 قَالَ أَخْبَرَنِي‏ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ دَاوُدَ الْحَتْمِيُّ إِجَازَةً قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الْأَشْعَثِ

الأمالي (للمفيد) / النص / 238 / المجلس الثامن و العشرون

2 قَالَ أَخْبَرَنِي‏ أَبُو الْحُسَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ أُسَامَةَ الْبَصْرِيُّ إِجَازَةً قَالَ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْوَاسِطِيُّ

كنز الفوائد / ج‏1 / 222 / فصل آخر من السؤال و البيان ..... ص : 220

أَخْبَرَنِي‏ شَيْخُنَا الْمُفِيدُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ النُّعْمَانِ الْحَارِثِيُّ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِ إِجَازَةً قَالَ

بشارة المصطفى لشيعة المرتضى (ط - القديمة) / النص / 43 / استظهار المؤلف وجوب طاعة الإمام علي«ع». ..... ص : 43

حَدَّثَنِي الشَّرِيفُ أَبُو بَرَكَاتٍ عُمَرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ حَمْزَةَ الْحُسَيْنِيُّ إِمْلَاءً مِنْ لَفْظِهِ وَ أَصْلِهِ بِالْكُوفَةِ سَنَةَ سِتَّ عَشْرَةَ وَ خَمْسِمِائَةٍ وَ أَخْبَرَنِي‏ أَبُو غَالِبٍ سَعِيدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الثَّقَفِيُّ إِجَازَةً قَالَ: أَخْبَرَنَا الشَّرِيفُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعَلَوِيُّ فِيمَا أَجَازَهُ أَنْ يُؤَدِّيَهُ عَنْهُ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الطَّيِّبِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَجَّاجِ الْجُعْفِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْعَامِرِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عُبَيْدٍ الْقُرَشِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبَانٍ الْأَزْدِيُّ عَنْ عَمْرِو بْنِ ثَابِتٍ عَنْ مَيْسَرَةَ بْنِ حَبِيبٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ع قَالَ: إِنَّا يَوْمَ الْقِيَامَةِ آخِذُونَ بِحُجْزَةِ نَبِيِّنَا وَ إِنَّ شِيعَتَنَا آخِذُونَ بِحُجْزَتِنَا.

كفاية الأثر في النص على الأئمة الإثني عشر / 238 / باب ما جاء عن علي بن الحسين ع ما يوافق هذه الأخبار و نصه على ابنه محمد الباقر ع

حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْكُوفِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ إِسْحَاقَ الْقَاضِي إِجَازَةً أَرْسَلَهَا إِلَيَّ مَعَ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ سُلَيْمَانَ الْكُوفِيِّ فِي سَنَةِ ثَلَاثَةَ عَشَرَ وَ ثَلَاثِمِائَةٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ الْبَلَوِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الْعَلَاءِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ زَيْدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ع قَالَ: بَيْنَا أَبِي ع مَعَ بَعْضِ أَصْحَابِهِ إِذْ قَامَ إِلَيْهِ رَجُلٌ فَقَالَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ هَلْ عَهِدَ إِلَيْكُمْ نَبِيُّكُمْ كَمْ يَكُونُ بَعْدَهُ أَئِمَّةً قَالَ نَعَمْ اثْنَا عَشَرَ عَدَدَ نُقَبَاءِ بَنِي إِسْرَائِيلَ.

تعبیر اخبرنی اجازتا از تعابیر پر تکرار است.

در موارد متعددی که تعبیر مما اجازه لی مما صح عندی وقتی تعبیر اخبرنی می شود، حتما منظور اجازات عامه است. نمونه این مطلب در توضیح اجازات عامه ذکر شد. تعبیر مما اجازه لی هم از تعابیر پر تکرار است که در برخی موارد به طریق صحت حدیث از مجیز نزد مستجیز هم تصریح می شود.

برخی از مثال های مذکور هم روشن است که اجازه عامه می باشد.

2. عدم لزوم حمل بر قرائت یا سماع در موارد عدم قرینه

ممکن است گفته شود استفاده اخبرنی در مورد اجازات، خلاف قاعده است و به همین جهت بعد از اخبرنی تصریح به قید اجازتا می شود بنابراین در جایی که مطلق باشد حمل به قرائت و سماع می شود:

اما به نظر می رسد این مطلب محل خدشه است زیرا همان طور که قید اجازتا برای اخبرنی ذکر می شود، قرائتا هم برای آن ذکر می شود.؛

الف) در برخی موارد در جایی که چند تعبیر اخبرنی آمده، فقط در یک مورد تصریح به قید قرائت برای اخبرنی شده است که بیان گر این است که در باقی موارد، اخبار با قرائت یا سماع نیست. حال آن که اگر اصل اولی در اخبرنی در مورد قرائت یا سماع باشد، باید موارد خلاف آن تذکر داده شود.

 ب) چنانچه در برخی موارد که تعبیر اخبرنی به صورت متعدد تکرار شده است، در همه موارد تذکر به قید قرائت شده است که این هم منافات با اصل اولی بودن به معنای مذکور دارد.

وقعة صفين ؛ النص ؛ ص1

َخْبَرَنَا الشَّيْخُ الْحَافِظُ شَيْخُ الْإِسْلَامِ أَبُو الْبَرَكَاتِ عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ الْمُبَارَكِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ الْأَنْمَاطِيُ‏ قَالَ أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو الْحُسَيْنِ الْمُبَارَكُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ بْنِ أَحْمَدَ الصَّيْرَفِيُ‏ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ فِي شَهْرِ رَبِيعٍ الْآخِرِ مِنْ سَنَةِ أَرْبَعٍ وَ ثَمَانِينَ وَ أَرْبَعِمِائَةٍ وَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْوَكِيلُ‏ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَ أَنَا أَسْمَعُ فِي رَجَبٍ مِنْ سَنَةِ ثَمَانٍ وَ ثَلَاثِين‏ وَ أَرْبَعِمِائَةٍ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ ثَابِتِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ ثَابِتٍ الصَّيْرَفِيُ‏ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَ أَنَا أَسْمَعُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ [بْنِ مُحَمَّدِ] بْنِ عُقْبَةَ بْنِ الْوَلِيدِ بْنِ هَمَّامِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحِمَارِ بْنِ سَلَمَةَ بْنِ سُمَيْرِ بْنِ أَسْعَدَ بْنِ هَمَّامِ‏ بْنِ مُرَّةَ بْنِ ذُهَلَ بْنِ شَيْبَانَ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ عُكَابَةَ بْنِ صَعْبِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ بَكْرِ بْنِ وَائِلٍ قِرَاءَةً عَلَيْهِ فِي سَنَةِ أَرْبَعِينَ وَ ثَلَاثِمِائَةٍ ...

وقعة صفين / النص / 71 / كتاب معاوية إلى ابن عمر و سعد بن أبى وقاص و محمد بن مسلمة ..... ص : 71

أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الثِّقَةُ شَيْخُ الْإِسْلَامِ أَبُو الْبَرَكَاتِ عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ الْمُبَارَكِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ الْأَنْمَاطِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ الْمُبَارَكُ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ بْنِ أَحْمَدَ الصَّيْرَفِيِّ بِقِرَاءَتِي‏ عَلَيْهِ فِي رَبِيعٍ الْآخِرِ مِنْ سَنَةِ أَرْبَعٍ وَ ثَمَانِينَ وَ أَرْبَعِمِائَةٍ قَالَ أَبُو يَعْلَى أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ ثَابِتِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ ثَابِتٍ الصَّيْرَفِيُّ ..

وقعة صفين / النص / 131 / خروج علي من النخيلة و خطبته عند الرحيل ..... ص : 131

أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الثِّقَةُ شَيْخُ الْإِسْلَامِ أَبُو الْبَرَكَاتِ عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ الْمُبَارَكِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ الْأَنْمَاطِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ الْمُبَارَكُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ بْنِ أَحْمَدَ الصَّيْرَفِيُّ بِقِرَاءَتِي‏ عَلَيْهِ فِي رَبِيعٍ الْآخِرِ مِنْ سَنَةِ أَرْبَعٍ وَ ثَمَانِينَ وَ أَرْبَعِمِائَةٍ قَالَ أَبُو يَعْلَى أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ: قَالَ أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ ثَابِتِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ ثَابِتٍ الصَّيْرَفِيُّ:....

الأمالي (للطوسي) / النص / 395 / [14] المجلس الرابع عشر

875- 23- أَخْبَرَنَا ابْنُ بُشْرَانَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ قِرَاءَةً عَلَيْهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ عَرَفَةَ الْعَبْدِيُّ، يَوْمَ الثَّلَاثَاءِ فِي ذِي الْحِجَّةِ سَنَةَ سِتٍّ وَ خَمْسِينَ وَ مِائَتَيْنِ.....

الصحيفة السجادية / 10 / المقدمة

مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ يَحْيَى الْعَلَوِيٌّ الْحُسَيْنِيٌّ- رَحِمَهُ اللَّهُ-. (2) قَالَ: أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ السَّعِيدُ، أَبُو عَبْدِ اللَّهِ: مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ شَهْرَيَارَ، الْخَازِنُ لِخِزَانَةِ مَوْلَانَا أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ- عَلَيْهِ السَّلَامُ- فِي شَهْرِ رَبِيعٍ الْأَوَّلِ مِنْ سَنَةِ سِتَّ عَشْرَةَ وَ خَمْسِمِائَةٍ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَ أَنَا أَسْمَعُ. (3) قَالَ: سَمِعْتُهَا عَنِ الشَّيْخِ الصَّدُوقِ، أَبِي مَنْصُورٍ: مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْعُكْبَرِيِّ الْمُعَدِّلِ- رَحِمَهُ اللَّهُ- عَنْ أَبِي الْمُفَضَّلِ: مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُطَّلِبِ الشَّيْبَانِيِّ (4) قَالَ: حَدَّثَنَا الشَّرِيفُ، أَبُو عَبْدِ اللَّهِ: جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ- عَلَيْهِمُ السَّلَامُ- (5) قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ خَطَّابٍ الزَّيَّاتُ سَنَةَ خَمْسٍ وَ سِتِّينَ وَ مِائَتَيْنِ (6) قَالَ: حَدَّثَنِي خَالِي: عَلِيُّ بْنُ النُّعْمَانِ الْأَعْلَمُ‏

صحيفة الإمام الرضا عليه السلام / 18 / 4 - طريق الشيخ الطبرسي: ..... ص : 17

أخبرنا الشيخ الامام السعيد الزاهد، أبو الفتوح عبيد اللّه بن عبد الكريم بن هوازن القشيري أدام اللّه عزه، قراءة عليه داخل القبة التي فيها قبر الرضا عليه السلام غرة شهر اللّه المبارك رمضان سنة احدى و خمسمائة قال:

صحيفة الإمام الرضا عليه السلام / 19 / 6 - طريق القاضي ابن أبي النجم: ..... ص : 19

أخبرنا القاضي الاجل أبو عبد اللّه محمد بن عبد اللّه بن حمزة بن أبي النجم قراءة عليه بصعد في جمادى الاولى من سنة ثلاثين و ستمائة قال:

مسائل علي بن جعفر و مستدركاتها / 319 / الإمامة و فضل الأئمة ع ..... ص : 313

799- وَ بِالْإِسْنَادِ أَخْبَرَنَا ابْنُ الصَّلْتِ قَالَ أَخْبَرَنَا ابْنُ عُقْدَةَ قَالَ أَخْبَرَنِي‏ الْمُنْذِرُ بْنُ مُحَمَّدٍ قِرَاءَةً قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى الضَّبِّيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ الْقَاسِمِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ آبَائِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‏...

تاريخ أهل البيت نقلا عن الأئمة عليهم السلام ؛ ص31

سند المطبوعة:

أخبرنا السيّد، العالم، الفقيه، صفيّ الدين، أبو جعفر محمّد بن معد، الموسويّ، في العشر الأخير من صفر سنة ستّة عشر و ستمائة، قال: أخبرنا الأجل، العالم، زين الدين، أبو العزّ، أحمد بن أبي المظفّر محمّد بن عبد اللّه بن محمّد بن جعفر، قراءة عليه، فأقرّ به، و ذلك في آخر نهار يوم الخميس، ثامن صفر، من السنة المذكورة، بمدينة السلام، بدرب الدوابّ، قال:

تاريخ أهل البيت نقلا عن الأئمة عليهم السلام ؛ ص32

أخبرنا أبو عليّ، الحسن بن الحسين بن العبّاس بن الفضل بن دوما، قراءة عليه- و أنا أسمع- في رجب، سنة ثمان و عشرين و أربعمائة، قال:

أخبرنا أبو بكر، أحمد بن نصر بن عبد اللّه بن الفتح، الذارع، النهروانيّ، بها، قراءة عليه- و أنا أسمع- في سنة خمس و ستّين و ثلاثمائة، قال:

فضائل أمير المؤمنين عليه السلام ؛ ص60

60- ابن عقدة، قال: أخبرنا محمّد بن هارون الهاشمي قراءة عليه، قال:

أخبرنا محمّد بن مالك بن الأبرد النخعي، قال: حدّثنا محمّد بن فضيل بن غزوان الضبي، قال: حدّثنا غالب الجهني، عن أبي جعفر محمّد بن عليّ بن الحسين، عن أبيه، عن جدّه‏ عن عليّ بن أبي طالب عليهم السّلام،

الجعفريات (الأشعثيات) / 11 / كتاب الطهارة

أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَمِينُ الْقَضَاءِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَ أَنَا حَاضِرٌ أَسْمَعُ قِيلَ لَهُ حَدَّثَكُمْ وَالِدُكُمْ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ وَ الشَّيْخُ أَبُو نُعَيْمٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَلَفٍ الْجَمَّازِيُّ قَالا أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ الْعَطَّارُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ الْمَعْرُوفُ

الأمالي (للمفيد) / النص / 54 / المجلس السابع

1 وَ مِمَّا أَمْلَاهُ فِي يَوْمِ السَّبْتِ الثَّانِيَ وَ الْعِشْرِينَ مِنْهُ وَ سَمِعَهُ أَبُو الْفَوَارِسِ أَبْقَاهُ اللَّهُ تَعَالَى أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الْجَلِيلُ الْمُفِيدُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ النُّعْمَانِ الْحَارِثِيُّ أَدَامَ اللَّهُ تَأْيِيدَهُ وَ تَوْفِيقَهُ قِرَاءَةً عَلَيْهِ- قَالَ أَخْبَرَنِي‏ أَبُو غَالِبٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الزُّرَارِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ الْحِمْيَرِيُّ .....

دلائل الإمامة (ط - الحديثة) / 69 / [مسندها] ..... ص : 65

أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ زَيْدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْكُوفِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ الْحَكَمِ الْحِبَرِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ صَبِيحٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ مُسَاوِرٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَزَوَّرِ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، رَفَعَ الْحَدِيثَ إِلَى فَاطِمَةَ (عَلَيْهَا السَّلَامُ) قَالَتْ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) فَقُلْتُ: السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا أَبَهْ. فَقَالَ: وَ عَلَيْكَ السَّلَامُ يَا بُنَيَّةِ.

الأمالي (للطوسي) / النص / 343 / [12] المجلس الثاني عشر

705- 45- أَخْبَرَنَا ابْنُ الصَّلْتِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ عُقْدَةَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ الْهَاشِمِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَالِكِ بْنِ الْأَبْرَدِ النَّخَعِيُّ، قَالَ:

رجال النجاشي ؛ ص80

194 أحمد بن الحسن بن علي‏

بن محمد بن علي بن فضال بن عمر بن أيمن مولى عكرمة بن ربعي الفياض أبو الحسين، و قيل أبو عبد الله يقال: إنه كان فطحيا، و كان ثقة في الحديث، روى‏ عنه أخوه علي بن الحسن و غيره من الكوفيين. يعرف من كتبه كتاب الصلاة، كتاب الوضوء، أخبرنا بهما قراءة عليه أبو عبد الله أحمد بن عبد الواحد قال: حدثنا أبو الحسن علي بن محمد القرشي قال: حدثنا علي بن الحسن بن فضال عن أخيه بكتبه، و مات أحمد بن الحسن سنة ستين و مائتين.

رجال النجاشي ؛ ص132

339 حميد بن زياد بن حماد

بن حماد بن زياد هوار الدهقان أبو القاسم، كوفي سكن سورا، و انتقل إلى نينوى- قرية على العلقمي إلى جنب الحائر على صاحبه السلام، كان ثقة واقفا، وجها فيهم. سمع الكتب و صنف كتاب الجامع في أنواع الشرائع، كتاب الخمس، كتاب الدعاء، كتاب الرجال، كتاب من روى عن الصادق [عليه السلام‏]، كتاب الفرائض، كتاب الدلائل، كتاب ذم من خالف الحق و أهله، كتاب فضل العلم و العلماء، كتاب الثلاث و الأربع، كتاب النوادر و هو كتاب كبير. أخبرنا أحمد بن علي بن نوح قال: حدثنا الحسين بن علي بن سفيان قال: قرأت على حميد بن زياد كتابه كتاب الدعاء. و أخبرنا الحسين بن عبيد الله قال: حدثنا أحمد بن جعفر بن سفيان عن حميد بكتبه. قال أبو المفضل الشيباني: أجازنا سنة عشر و ثلاثمائة. و قال أبو الحسن علي بن حاتم: لقيته سنة ست و ثلاثمائة و سمعت منه كتابه (كتاب) الرجال قراءة، و أجاز لنا كتبه. و مات حميد سنة عشر و ثلاثمائة.[2]

رجال النجاشي / 172 / 452 زياد بن أبي غياث ..... ص : 171

عبد الله عليه السلام، ذكره ابن عقدة و ابن نوح، ثقة سليم. له كتاب يرويه جماعة. أخبرنا أحمد بن محمد بن هارون و غيره عن أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا حميد بن زياد قراءة قال: حدثنا أحمد بن الحسن القزاز البصري قال: حدثنا أبو شعيب صالح بن خالد المحاملي عن أبي إسماعيل ثابت بن شريح الصائغ الأنباري، عن زياد بن أبي غياث بكتابه.

بنابراین نمی توان گفت که اصل اولی در تعبیر اخبرنی، قرائت و سماع است.

3. بررسی تعبیر اخبرنا بجمیع کتبه و روایاته

در برخی موارد که اخبرنی بدون تصریح به قرائت یا اجازه به کار می رود، به نظر می رسد مراد از اخبرنا اجازه عامه است. تعبیر اخبرنا بجمیع کتبه و روایاته از این قبیل است.

بررسی شواهد

فهرست كتب الشيعة و أصولهم و أسماء المصنفين و أصحاب الأصول (للطوسي) ( ط - الحديثة) ؛ النص ؛ ص122

الحسن بن محبوب السراد- و يقال له الزراد- يكنّى أبا علي، مولى بجيلة «1»، كوفي، ثقة، روى عن أبي الحسن الرضا عليه السّلام، و روى عن ستّين رجلا من أصحاب أبي عبد اللّه عليه السّلام.و كان جليل القدر، يعدّ في الأركان الأربعة في عصره.

له كتب كثيرة، منها: كتاب المشيخة، كتاب الحدود، كتاب الديات، كتاب الفرائض، كتاب النكاح، كتاب الطلاق، كتاب النوادر نحو ألف ورقة.و زاد ابن النديم: كتاب التفسير، كتاب‏ «2» العتق- رواه أحمد بن محمّد بن عيسى- و غير ذلك.

أخبرنا بجميع كتبه و رواياته عدّة من أصحابنا، عن أبي جعفر محمّد ابن علي بن الحسين بن بابويه القمّي، عن أبيه، عن سعد بن عبد اللّه، عن الهيثم بن أبي مسروق و معاوية بن حكيم و أحمد بن محمّد بن عيسى، عن الحسن بن محبوب.

و أخبرنا ابن أبي جيد، عن ابن الوليد، عن الصفّار، عن أحمد بن محمّد و معاوية بن حكيم و الهيثم بن أبي مسروق كلّهم، عن الحسن بن محبوب.

و أخبرنا أحمد بن محمّد بن موسى بن الصّلت، عن أحمد بن محمّد ابن سعيد بن عقدة، عن جعفر بن عبيد اللّه، عن الحسن بن محبوب.

و أخبرنا بكتاب المشيخة- قراءة عليه- أحمد بن عبدون، عن علي‏ابن محمّد بن الزبير، عن الحسين‏[3] بن عبد الملك الأودي، عن الحسن بن محبوب.و له كتاب المراح‏[4].أخبرنا به أحمد بن عبدون، عن أبي طالب الأنباري، عن حميد بن زياد، عن يونس بن علي العطّار، عن الحسن بن محبوب.[5]

در این عبارت مرحوم شیخ فقط در مورد کتاب مشیخه تعبیر قرائتا می کند و این مطلب می تواند شاهدی بر این باشد که اخبرنا بجمیع کتبه و روایاته و اخبرنا های دیگر، اجازه است نه قرائت.

فهرست كتب الشيعة و أصولهم و أسماء المصنفين و أصحاب الأصول (للطوسي) ( ط - الحديثة) ؛ النص ؛ ص404

[618] محمّد [بن أبي عمير]

محمّد بن أبي عمير، يكنّى أبا أحمد، من موالي الأزد- و اسم أبي عمير زياد- و كان‏ من أوثق الناس عند الخاصّة و العامّة، و أنسكهم نسكا، و أورعهم، و أعيدهم.و قد ذكره الجاحظ في كتابه في فخر قحطان على عدنان بهذه الصفة الّتي وصفناه، و ذكر أنّه كان (أوحد أهل زمانه) في الأشياء كلّها، أدرك من الأئمّة ثلاثة: أبا إبراهيم موسى بن جعفر عليهما السّلام‏، و لم يرو عنه، و روى عن أبي الحسن الرضا عليه السّلام‏.و روى عنه أحمد بن محمّد بن عيسى كتب مائة رجل من رجال أبي عبد اللّه عليه السّلام.و له مصنّفات كثيرة.

ذكر ابن بطّة أنّ له أربعة و تسعين كتابا، منها: كتاب النوادر كبير حسن، كتاب الإستطاعة و الأفاعل‏[6]، و الردّ على أهل القدر و الجبر، و كتاب البداء، و كتاب الإمامة، و كتاب المتعة، و مسائله عن أبي الحسن الرضا عليه السّلام، و غير ذلك.

أخبرنا بجميع‏ كتبه‏ و رواياته جماعة، عن محمّد بن علي بن الحسين، عن أبيه و محمّد بن الحسن، عن سعد بن عبد اللّه و الحميري، عن إبراهيم بن هاشم، عن محمّد بن أبي عمير.

و أخبرنا بها(جمیع کتبه و روایاته) ابن أبي جيد، عن ابن الوليد، عن الصفّار، عن يعقوب بن يزيد و محمّد بن الحسين و ايّوب بن نوح و إبراهيم بن هاشم و محمّد بن عيسى بن عبيد، عن محمّد بن أبي عمير.

در این عبارات مرحوم شیخ می فرماید ابن بطه کتبی را برای ابن ابی عمیر ذکر کرده است که ظاهر در این است که خود جناب شیخ مستقیما این کتاب ها را استنساخ نکرده است بلکه ابن بطه این مقدار کتاب را برای ابن ابی عمیر بیان کرده است.

بلا فاصله بعد از این سخن تعبیر اخبرنا بجمیع کتبه و روایاته آمده که طبیعتا خلاف ظاهر است که بگوییم حتی همان کتبی که ابن بطه هم ذکر کرده را استنساخ یا قرائت و سماع کرده است.

بعد از این مطلب جناب شیخ دوباره طریق دیگری را برای جمیع کتب و روایات بیان می کند که اگر به معنای قرائت باشد، یعنی شیخ دو بار تمام کتب ابن ابی عمیر را قرائت کرده است که این مطلب خلاف فضای متعارف رجال است مخصوصا در مورد کتب مشهوره.

رجال النجاشي ؛ ص77

هذا الفهرست الذي ذكره محمد بن جعفر بن بطة من كتب المحاسن. و ذكر بعض أصحابنا أن له كتبا أخر، منها: كتاب التهاني، كتاب التعازي، كتاب أخبار الأمم. أخبرنا بجميع‏ كتبه‏ الحسين بن عبيد الله قال: حدثنا أحمد بن محمد أبو غالب الزراري، قال: حدثنا مؤدبي علي بن الحسين السعدآبادي أبو الحسن القمي، قال: حدثنا أحمد بن أبي عبد الله بها. و قال أحمد بن الحسين رحمه الله في تاريخه: توفي أحمد بن أبي عبد الله البرقي في سنة أربع و سبعين و مائتين، و قال علي بن محمد ماجيلويه: مات سنة أخرى سنة ثمانين و مائتين.

در این عبارت هم مرحوم نجاشی بعد از این که فرمودند که اصحاب کتب دیگر ذکر کرده اند،  بلافاصله تعبیر به اخبرنا بجمیع کتبه می کند که حمل بر قرائت و سماع خلاف ظاهر است.

فهرست كتب الشيعة و أصولهم و أسماء المصنفين و أصحاب الأصول (للطوسي) ( ط - الحديثة) ؛ النص ؛ ص442

[710] محمّد [بن علي‏]

محمّد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمّي، يكنّى أبا جعفر.كان جليلا، حافظا للأحاديث، بصيرا بالرجال، ناقدا للأخبار، لم ير في القميّين مثله، في حفظه و كثرة علمه.له نحو من ثلاثمائة مصنّف، و فهرست كتبه معروف، و أنا أذكر ما يحضرني في الوقت من أسماء كتبه.منها: كتاب دعائم الاسلام، كتاب المقنع، كتاب المرشد، كتاب الفضائل، كتاب المواعظ و الحكم، كتاب السلطان، كتاب فضل العلوية، كتاب المصادقة، كتاب الخواتيم، كتاب المواريث، كتاب الوصايا، كتاب غريب حديث النبي‏ و الأئمّة عليهم السّلام، كتاب الحذاء و الخف، كتاب حذو النعل بالنعل، كتاب مقتل الحسين بن علي عليهما السّلام، رسالة في أركان الاسلام إلى أهل المعرفة و الدين، كتاب المحافل، كتاب‏ علل الوضوء، كتاب علل الحجّ، (كتاب علل الشرائع) ، كتاب الطرائف‏، كتاب نوادر النوادر كتاب في أبي طالب و عبد المطلب و عبد اللّه و آمنة بنت وهب- رضوان اللّه عليهم أجمعين‏- كتاب الملاهي‏، كتاب العلل- غير مبوب- رسالة في الغيبة إلى أهل الري و المقيمين‏ بها و غيرهم، كتاب مدينة العلم، أكبر من كتاب‏ من لا يحضره الفقيه‏، كتاب من لا يحضره الفقيه،كتاب التوحيد، كتاب التفسير، لم يتمه‏[7]، كتاب الرجال لم يتمه‏[8]، كتاب‏[9] المصباح لكل واحد من الأئمّة عليهم السّلام، كتاب الزهد لكل واحد من الأئمّة عليهم السّلام، كتاب ثواب الأعمال، كتاب‏[10] عقاب الأعمال، كتاب معاني الأخبار[11]، كتاب الغيبة كبير، كتاب دين الإمامية، كتاب المصباح، كتاب الأمالي، كتاب الأعتقادات، كتاب الخصال، كتاب عيون أخبار الرضا عليه السّلام، كتاب فضل المساجد)[12]، و غير ذلك‏[13] من الكتب و الرسائل الصغار[14]، لم يحضرني أسماؤها.

أخبرنا بجميع‏ كتبه‏ و رواياته جماعة من أصحابنا، منهم الشيخ أبو عبد اللّه محمّد بن محمّد بن النعمان و أبو عبد اللّه الحسين بن عبيد اللّه و أبو الحسين‏ جعفر بن الحسن‏ بن حسكة القمي و أبو زكريا محمّد بن سليمان الحمراني‏ كلّهم، عنه.

آیا منظور این است که جمیع کتب و روایات مرحوم صدوق را در دفعات متعدد از جماعتی  سماع و قرائت کرده است؟

تعابیری مثل لم یحضرنی اسماءها و انا اذکر فی الوقت ما یحضرنی من الاسماء و... بیشتر تناسب با اجازه عامه بودن دارد.

 

رجال النجاشي ؛ ص392

أخبرني بجميع كتبه و قرأت بعضها على والدي علي بن أحمد بن العباس النجاشي رحمه الله و قال لي: أجازني جميع كتبه لما سمعنا منه ببغداد و مات رضي الله عنه بالري سنة إحدى و ثمانين و ثلاثمائة.[15]

در این عبارت روشن است که مرحوم نجاشی علیرغم تعبیر اخبرنی بجمیع کتبه، فقط برخی از آن ها را برای پدرش قرائت کرده است.

استثناء تخلیط و غلو و....

یکی از قرائنی که دلالت می کند که اخبرنا که در طریق فهارس ذکر می شود، نوعا از باب اجازه است، استثناء هایی است که مطرح می شود.

در برخی از اخبرنا ها در طرق، موارد غلو و تخلیط و انفراد شخص به حدیث و ... استثناء می شود. اگر اخبار به نحو قرائت یا سماع بود، این گونه استثناء ها صحیح نبود و نباید این عناوین به صورت عام  القاء می شد.

فهرست كتب الشيعة و أصولهم و أسماء المصنفين و أصحاب الأصول (للطوسي) ( ط - الحديثة) ؛ النص ؛ ص406

[620] محمّد [بن سنان‏]

محمّد بن سنان.

له كتب، و قد طعن عليه، و ضعّف، و كتبه مثل كتب الحسين بن سعيد على عددها، و له كتاب النوادر.

و جميع ما رواه إلّا ما كان‏ فيه‏  تخليط  أو غلوّ. أخبرنا به‏  جماعة، عن محمّد بن علي بن الحسين، عن أبيه و محمّد بن الحسن، عن سعد بن عبد اللّه و الحميري و محمّد بن يحيى، عن محمّد بن الحسين و أحمد بن محمّد، عن محمّد بن سنان.

فهرست كتب الشيعة و أصولهم و أسماء المصنفين و أصحاب الأصول (للطوسي) ( ط - الحديثة) ؛ النص ؛ ص407

أخبرنا بجميعها- (إلّا ما كان‏ فيها) من تخليط أو غلوّ- ابن أبي جيد، عن ابن الوليد، عن الحسين بن الحسن بن أبان، عن محمّد بن اورمة

فهرست كتب الشيعة و أصولهم و أسماء المصنفين و أصحاب الأصول (للطوسي) ( ط - الحديثة) ؛ النص ؛ ص412

أخبرنا جماعة، عن محمّد بن علي بن الحسين، عن أبيه و محمّد بن الحسن و محمّد بن علي ماجيلويه، عن محمّد بن أبي القاسم‏ «3»، عن محمّد بن علي الصيرفي، إلّا ما كان‏ فيها من تخليط أو غلوّ أو تدليس أو ينفرد به و لا يعرف من غير طريقه.

فهرست كتب الشيعة و أصولهم و أسماء المصنفين و أصحاب الأصول (للطوسي) ( ط - الحديثة) ؛ النص ؛ ص413

أخبرنا برواياته كلّها- إلّا ما كان‏ فيها من غلوّ أو تخليط- جماعة، عن محمّد بن علي بن الحسين، عن أبيه، عن سعد بن عبد اللّه، عن أحمد بن الحسين بن سعيد، عن محمّد بن جمهور.

نجاشی در چند جا تذکر می دهد که در کتاب خود به جهت اختصار برخی از طرق را ذکر می کند و طرق دیگری هم دارد. روشن است که وقتی گفته می شود در مورد این رجال معمولا چند طریق وجود دارد، منظور از اخبرنا دیگر سماع و قرائت نیست مخصوصا در موارد تعبیر اخبرنا بجمیع کتبه و روایاته.

رجال النجاشي ؛ ؛ ص3

و ذكرت لرجل طريقا واحدا حتى لا يكثر (تكثر) الطرق فيخ رج عن الغرض.

رجال النجاشي ؛ ؛ ص116

. و هذا الكتاب يرويه عنه جماعات من الناس، و إنما اختصرنا الطرق إلى الرواة حتى لا تكثر، فليس أذكر إلا طريقا واحدا فحسب.

3. اجازه در زمان اصحاب ائمه(علیهم السلام)

فلاح السائل ج1 ص 258

رَوَى أَبُو مُحَمَّدٍ هَارُونُ بْنُ مُوسَى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ لِي أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ قَالَ قَالَ أبي [لِيَ الْقَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَاتِمٍ وَ جَعْفَرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمُحَمَّدِيُّ قَالا قَالَ لَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عُمَيْرٍ كُلَّمَا رَوَيْتُهُ قَبْلَ دَفْنِ كُتُبِي وَ بَعْدَهَا فَقَدْ أَجَزْتُهُ لَكُمَا قَالَ ابْنُ أَبِي عُمَيْرٍ حَدَّثَنِي هِشَامُ بْنُ سَالِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ لَا تَتْرُكُوا رَكْعَتَيْنِ....

 

4. جواز تعبیر اخبرنا و حدثنا در موراد اجازه، در برخی از اجازه نامه ها

فرحه الغری ص 162

أقول: وقد رأيته بخط أبي يعلى الجعفري ايضا في كتابه كما ذكره صفي الدين أيضا. ورأيت  هذا في مزار ابن داود القمي وهو عندی في نسخة عتيقة مقابلة بنسخة عليها مكتوب ما صورته: قد أجزت هذا الكتاب وهو أول كتاب الزيارات من تصنيفي، وجميع مصنفاتي ورواياتي ما لم يقع فيها سهو ولا تدليس لمحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن بن سميع (أعزه الله) فليرو ذلك عني إذا أحب لا حرج عليه فيه أن يقول: أخبرنا وحدثنا.   وكتب محمد بن داود القمي، في شهر ربيع الاخر سنة ستين وثلثمائة حامدا لله شاكرا، وعلى نبيه مصليا ومسلما، وهذه الرواية مطابقة لما أورده الطوسي بخطه.

4. جمع بندی

الف)اخبرنا هم در مورد اجازه و هم در مورد سماع و قرائت به کار می رود.

ب) در اجازات عامه مجیز، به صورت یک قضیه شرطی اجازه می دهد که اگر هر روایت یا کتابی که  من دارم اگر  برای تو ثابت شد، می توانی از این طریق خاص روایت کنی. اما اثبات صغری به عهده مستجیز است.

ج) اخبرنا بجمیع کتبه و روایاته در کتب فهرست که به عنوان طریق ذکر می شود، اجازه عامه است. که این مطلب ثمرات متعددی دارد. مثلا اگر در برخی کتب شیخ، از کتاب حسین بن سعید روایت باشد، و ترکیب اجازات بالاسانید صورت گرفته باشد، بررسی اعتبار طریق به کتاب ضرورت ندارد بلکه باید نسخه ای از کتاب را که در دست شیخ بوده بررسی کرد.

در متاخرین مثل صاحب وسائل و مرحوم مجلسی و مرحوم فیض که اجازات عامه دارند، امر به همین منوال است.

د) تعویض سندی که مرحوم شهید صدر مطرح کرده اند که بر اساس اخبرنا بکتبه و روایاته، طریقی را که معتبر است به جای سندی که روایت را با آن یافته است می گذارد، صحیح نیست و بر اساس تلقی ناصحیح از تعبیر اخبرنا بجمیع کتبه و روایاته است. علاوه بر این که فی حد نفسه محل اشکال است زیرا اگر با همان طریق ضعیف ثابت نشود، نمی تواند احراز کند که این روایت از مجیز است اگر هم با همان سند ثابت شود، دیگر نیازی به این طریق نیست.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

[1] کفایه ج 1 ص 365 و 361 البته در مورد نقل احمد بن حنبل در برخی نسخه ها اختلاف است.

[2] نجاشي، احمد بن على، رجال النجاشي - قم، چاپ: ششم، 1365 ش.

[3] ( 1)« ك. ت»: أحمد بن الحسين ...

[4] ( 2)« م. مل. ف»: المزاح، و في« ر»: المزاج، و بهامشها عن نسخة: المزاح.

[5] طوسى، محمد بن الحسن، فهرست كتب الشيعة و أصولهم و أسماء المصنّفين و أصحاب الأصول (للطوسي) ( ط - الحديثة) - قم، چاپ: اول، 1420 ق.

[6] ( 1)« ك. ع. ر»: الأفعال.

 

 

 

[10] ( 4) ساقط من« مل» بدله( و).

[11] ( 5) بعده في« ك» عن بعض النسخ: كتاب المعراج.

[12] ( 6) عن نسخة« ك».

[13] ( 7)« ك»: و غيرها.

[14] ( 8)« ر»: و الرسائل الصغار.

[15] نجاشي، احمد بن على، رجال النجاشي - قم، چاپ: ششم، 1365 ش.