بسم الله الرحمن الرحیم
توقيع-دعاء ماه رجب-بمعاني جمیع ما یدعوك
الدعاء و الأدعية
توقيع-دعاء ماه رجب-بمعاني جمیع ما یدعوك
شرح حال أحمد بن محمد-ابن عیاش-الجوهري(000 - 401 هـ = 000 - 1011 م)
طرق تحمل حدیث
مصباح المتهجد و سلاح المتعبد، ج2، ص: 803
أخبرني جماعة عن ابن عياش قال مما خرج على يد الشيخ الكبير أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد رضي الله عنه من الناحية المقدسة ما حدثني به جبير «27» بن عبد الله قال كتبته من التوقيع الخارج إليه- بسم الله الرحمن الرحيم ادع في كل يوم من أيام رجب- اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما يدعوك به ولاة أمرك المأمونون على سرك المستبشرون بأمرك الواصفون لقدرتك المعلنون لعظمتك أسألك بما نطق فيهم من مشيتك فجعلتهم معادن لكلماتك و أركانا لتوحيدك و آياتك و مقاماتك التي لا تعطيل لها في كل مكان يعرفك بها من عرفك لا فرق بينك و بينها «28» إلا أنهم عبادك و خلقك فتقها و رتقها بيدك بدؤها منك و عودها إليك أعضاد و أشهاد و مناة و أذواد و حفظة و رواد فبهم ملأت سماءك و أرضك حتى ظهر أن لا إله إلا أنت فبذلك أسألك و بمواقع العز من رحمتك و بمقاماتك و علاماتك أن تصلي على محمد و آله و أن تزيدني إيمانا و تثبيتا يا باطنا في ظهوره و ظاهرا في بطونه و مكنونه يا مفرقا «29» بين النور و الديجور يا موصوفا بغير كنه و معروفا بغير شبه حاد كل محدود و شاهد كل مشهود و موجد «30» كل موجود و محصي كل معدود و فاقد كل مفقود ليس دونك من معبود أهل الكبرياء و الجود يا من لا يكيف بكيف و لا يؤين بأين يا محتجبا عن كل عين يا ديموم يا قيوم و عالم كل معلوم صل على عبادك المنتجبين و بشرك «31» المحتجبين و ملائكتك المقربين و بهم «32» الصافين الحافين و بارك لنا في شهرنا هذا المرجب المكرم و ما بعده من الأشهر الحرم و أسبغ علينا فيه النعم و أجزل لنا فيه القسم و أبرر لنا فيه القسم باسمك الأعظم الأعظم الأجل الأكرم الذي وضعته على النهار فأضاء و على الليل فأظلم و اغفر لنا ما تعلم منا و لا نعلم و اعصمنا من الذنوب خير العصم و اكفنا كوافي قدرك «33» و امنن علينا بحسن نظرك و لا تكلنا إلى غيرك و لا تمنعنا من خيرك و بارك لنا فيما كتبته لنا من أعمارنا و أصلح لنا خبيئة أسرارنا و أعطنا منك الأمان و استعملنا بحسن الإيمان و بلغنا شهر الصيام و ما بعده من الأيام و الأعوام يا ذا الجلال و الإكرام
__________________________________________________
(27)- خير: الف و ب و هامش ج
(28)- بينهم: هامش ب
(29)- يا مفرق: الف
(30)- خالق: الف
(31)- و بسرك: هامش ب و ج
(32)- البهم: هامش ب
(33)- ما في قدرك: هامش ب
حدیث نورانیت، حدیث صنایع لنا، حدیث لو کان حاضرا فی المکان، حدیث وکر لمشیة الله، عین الله الناظرة، لقلت کلمة لا تمرّ...، علم من الکتاب و عنده علم الکتاب، انبئکم بما تاکلون،
نهج البلاغة (للصبحي صالح) ؛ ؛ ص386
و لو لا ما نهى الله عنه من تزكية المرء نفسه لذكر ذاكر فضائل جمة تعرفها قلوب المؤمنين و لا تمجها آذان السامعين فدع عنك من مالت به الرمية فإنا صنائع ربنا و الناس بعد صنائع لنا
الإحتجاج على أهل اللجاج (للطبرسي) ؛ ج1 ؛ ص177
و لو لا ما نهى الله عن تزكية المرء نفسه لذكر ذاكر فضائل جمة تعرفها قلوب المؤمنين و لا تمجها آذان السامعين- فدع عنك من مالت به الرمية «4» فإنا صنائع ربنا و الناس بعد صنائع لنا «5» لم يمنعنا قديم عزنا
شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ؛ ج15 ؛ ص194
قال ع فإنا صنائع ربنا و الناس بعد صنائع لنا هذا كلام عظيم عال على الكلام و معناه عال على المعاني و صنيعة الملك من يصطنعه الملك و يرفع قدره.
يقول ليس لأحد من البشر علينا نعمة بل الله تعالى هو الذي أنعم علينا فليس بيننا و بينه واسطة و الناس بأسرهم صنائعنا فنحن الواسطة بينهم و بين الله تعالى و هذا مقام جليل ظاهره ما سمعت و باطنه أنهم عبيد الله و أن الناس عبيدهم.
بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج33 ؛ ص68
قوله ع فإنا صنائع ربنا هذا كلام مشتمل على أسرار عجيبة من غرائب شأنهم التي تعجز عنها العقول و لنتكلم على ما يمكننا إظهاره و الخوض فيه فنقول صنيعة الملك من يصطنعه و يرفع قدره و منه قوله تعالى و اصطنعتك لنفسي أي اخترتك و أخذتك صنيعتي لتنصرف عن إرادتي و محبتي فالمعنى أنه ليس لأحد من البشر علينا نعمة بل الله تعالى أنعم علينا فليس بيننا و بينه واسطة و الناس بأسرهم صنائعنا فنحن الوسائط بينهم و بين الله سبحانه.
و يحتمل أن يريد بالناس بعض الناس أي المختار من الناس نصطنعه و نرفع قدره.
و قال ابن أبي الحديد هذا مقام جليل ظاهره ما سمعت و باطنه أنهم عبيد الله و الناس عبيدهم.
و قال ابن ميثم لفظ الصنائع في الموضعين مجاز من قبيل إطلاق اسم المقبول على القابل و الحال على المحل يقال فلان صنيعة فلان إذا اختصه لموضع نعمته و النعمة الجزيلة التي اختصهم الله بها هي نعمة الرسالة و ما يستلزمه من الشرف و الفضل حتى كان الناس عيالاتهم فيها.
الغيبة (للطوسي) ص 285
أخبرني جماعة عن أبي محمد التلعكبري عن أحمد بن علي الرازي عن الحسين بن علي القمي قال حدثني محمد بن علي بن بنان الطلحي الآبي عن علي بن محمد بن عبدة النيسابوري قال حدثني علي بن إبراهيم الرازي قال حدثني الشيخ الموثوق به بمدينة السلام قال تشاجر ابن أبي غانم القزويني و جماعة من الشيعة في الخلف فذكر ابن أبي غانم أن أبا محمد ع مضى و لا خلف له ثم إنهم كتبوا في ذلك كتابا و أنفذوه إلى الناحية و أعلموه بما تشاجروا فيه فورد جواب كتابهم بخطه عليه و على آبائه السلام بسم الله الرحمن الرحيم عافانا الله و إياكم من الضلالة و الفتن و وهب لنا و لكم روح اليقين و أجارنا و إياكم من سوء المنقلب إنه أنهي إلي ارتياب جماعة منكم في الدين و ما دخلهم من الشك و الحيرة في ولاة أمورهم فغمنا ذلك لكم لا لنا و ساءنا فيكم لا فينا لأن الله معنا و لا فاقة بنا إلى غيره و الحق معنا فلن يوحشنا من قعد عنا و نحن صنائع ربنا و الخلق بعد صنائعنا يا هؤلاء ما لكم في الريب تترددون و في الحيرة تنعكسون أ و ما سمعتم الله عز و جل يقول يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله و أطيعوا الرسول و أولي
الإحتجاج على أهل اللجاج (للطبرسي) ؛ ج2 ؛ ص467
و الحق معنا فلن يوحشنا من قعد عنا و نحن صنائع ربنا و الخلق بعد صنائعنا
صراط النجاة (المحشى للخوئي)؛ ج3، ص: 427
س 1237:
روي عن أمير المؤمنين عليه السّلام ما مضمونه: «نحن صنائع اللّٰه، و الخلق بعدنا صنائع لنا»، فما معنى الحديث الشريف، و هل ثبت بطريق معتبر؟
: لم يثبت هذا الحديث بسند معتبر، و لكن ظاهره أمر صحيح، أي نحن مطيعون لما أمر اللّٰه سبحانه، حيث أن الصانع لشخص، أي الخادم له يطيعه، و الناس يجب عليهم اطاعتنا، حيث أن للأئمة عليهم السّلام الولاية على الناس فيما يأمرون و ينهون عنه، إذ يقول اللّٰه سبحانه و تعالى: أَطِيعُوا اللّٰهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ و أولي الأمر منكم هم الأئمة عليهم السّلام على مذهب الشيعة، صانهم اللّٰه من الشرور، و للأئمة عليهم السّلام مقامان: أحدهما مقام بيان أحكام الشريعة، و مقام آخر لهم أمر و نهي ولائيان على الناس، فيجب إطاعتهم في هذا المقام، كما يجب الأخذ بقولهم في المقام الأول لامتثال أحكام الشريعة و تكاليفها، و اللّٰه العالم.
كتاب البيع (للأراكي)؛ ج2، ص: 15
و أمّا العقل المستقلّ فقد استدل بما دلّ منه على وجوب شكر المنعم، بعد معرفة أنّهم- عليهم السلام- أولياء النعم و لا يخفى أنّ معنى كونهم- عليهم السلام- أولياء النعم ليس ما يوهمه بعض قواعد أهل المعقول من ترتّب العقول و قاعدة إمكان الأشرف من كونهم و سائط الفيض، بمعنى أنّهم معطوا الوجود و الحياة و العلم و المال و الصحّة و الولد و الزوجة و الوجه و الاعتبار و غير ذلك من نعم الدنيا و الآخرة، حتى ينطبق على قاعدة أنّ المعطي للشيء لا يمكن أن يكون فاقدا له، فيحث إنّهم معطون لهذه الأشياء فهم مالكون لها، لأنّ هذا قد انعقد ضرورة المتشرّعة على خلافه، نعم ما ثبت، هو كونهم- عليهم السلام- وسائط الفيض، بمعنى أنّهم علله الغائيّة.
و ما روي من قول الأمير- عليه السلام- نحن صنائع اللّٰه و الخلق بعد صنائع لنا، الصحيح أنّ الفقرة الأخيرة كما نقلنا من أنّه صنائع لنا لا صنائعنا، و الشاهد القطعي على هذا أنّ هذه الفقرة موجودة في كتابة الأمير- عليه السلام- إلى معاوية- لعنه اللّٰه- و قد علم شدّة اهتمام معاوية بأخذ ما يوجب و هنه- عليه السلام- في أنظار الشاميّين الحمق بأيّ وسيلة أمكنت، و لو كان المكتوب صنائعنا، لكان ذلك لمعاوية بابا وسيعا لغرضه، فكان يهمّ بنشر هذا في الأصقاع، و أنّه- عليه السلام- مدّع للربوبيّة.
و بالجملة فالثابت من مذهب المتشرّعة ليس بأزيد من كونهم عللا غائيّة لإفاضة المفيض الحقيقي مع كونهم بمعزل عن الإفاضة رأسا، نعم ليسوا- عليهم السلام- بأدنى من ملائكة اللّٰه القائمين كلّ بشغل من أمور الخلق على نحو الآليّة فلا مضايقة من جريان الأمر على أيديهم الشريفة بهذا النحو، فغاية ما يلزم حينئذ أنّ العباد ليس لهم تمرّد أوامرهم و نواهيهم في الأمور الجزئية الشخصيّة، و أمّا نفوذ تصرّفاتهم بمعنى فكّ المال عن مالكه ببيعهم، و بينونة الزوجة عن زوجها بطلاقهم فلا يثبت بهذا الدليل.
المقنعة 172 15 باب الدعاء بين الركعات ..... ص : 171
اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما دعاك به عبادك الذين اصطفيتهم لنفسك المأمونون على سرك المحتجبون بغيبك المستسرون بدينك المعلنون له الواصفون لعظمتك المتنزهون عن معاصيك الداعون إلى سبيلك
تهذيب الأحكام (تحقيق خرسان) ج3 72 5 باب الدعاء بين الركعات ..... ص : 71
231- 3- علي بن حاتم عن محمد بن جعفر عن عبد الله بن محمد عن علي بن حسان عن عيسى بن بشير عن رجل عن أبي عبد الله ع اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما دعاك به عبادك الذين اصطفيتهم لنفسك المأمونون على سرك المحتجبون بعينك المستسرون بدينك المعلنون به الواصفون لعظمتك المتنزهون عن معاصيك الداعون إلى سبيلك السابقون في علمك الفائزون بكرامتك أدعوك على مواضع حدودك و كمال طاعتك و بما يدعوك به ولاة أمرك أن تصلي على محمد و آل محمد و أن تفعل بي ما أنت أهله و لا تفعل بي ما أنا أهله ثم تصلي ركعتين.
مصباح المتهجد و سلاح المتعبد ج2 543 فصل في ترتيب نوافل شهر رمضان ..... ص : 542
ثم قال- اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء و أنت الآخر فليس بعدك شيء و أنت الظاهر فليس فوقك شيء و أنت الباطن فليس دونك شيء و أنت العزيز الحكيم اللهم صل على محمد و آل محمد و أدخلني في كل خير أدخلت فيه محمدا و آل محمد و أخرجني من كل سوء أخرجت منه محمدا و آل محمد و السلام عليه و عليهم و رحمة الله و بركاته. ثم يصلي ركعتين فإذا فرغ سبح على ما قلناه ثم قال الحمد لله الذي علا فقهر و الحمد لله الذي ملك فقدر و الحمد لله الذي بطن فخبر و الحمد لله الذي يحي الموتى و هو على كل شيء قدير الحمد لله الذي تواضع كل شيء لعظمته و الحمد لله الذي ذل كل شيء لعزته و الحمد لله الذي استسلم كل شيء لقدرته و الحمد لله الذي خضع كل شيء لملكته و الحمد لله الذي يفعل ما يشاء و لا يفعل ما يشاء غيره اللهم صل على محمد و آل محمد و أدخلني في كل خير أدخلت فيه محمدا و آل محمد و أخرجني من كل سوء أخرجت منه محمدا و آل محمد صلى الله عليه و عليهم و السلام عليه و عليهم و رحمة الله و بركاته و سلم تسليما كثيرا. ثم يصلي ركعتين فإذا سلم قال اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما دعاك به عبادك الذين اصطفيتهم لنفسك-
مصباح المتهجد و سلاح المتعبد ج2 803 أول يوم من رجب ..... ص : 801
أخبرني جماعة عن ابن عياش قال مما خرج على يد الشيخ الكبير أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد رضي الله عنه من الناحية المقدسة ما حدثني به جبير بن عبد الله قال كتبته من التوقيع الخارج إليه- بسم الله الرحمن الرحيم ادع في كل يوم من أيام رجب- اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما يدعوك به ولاة أمرك المأمونون على سرك المستبشرون بأمرك الواصفون لقدرتك المعلنون لعظمتك أسألك بما نطق فيهم من مشيتك فجعلتهم معادن لكلماتك و أركانا لتوحيدك و آياتك و مقاماتك التي لا تعطيل لها في كل مكان يعرفك بها من عرفك لا فرق بينك و بينها إلا أنهم عبادك و خلقك فتقها و رتقها بيدك بدؤها منك و عودها إليك أعضاد
إقبال الأعمال (ط - القديمة) ج1 29 فصل فيما نذكره من ترتيب نافلة شهر رمضان بين العشاءين و أدعيتها في كل ليلة تكون نافلتها عشرين ركعة ..... ص : 25
و تقول بعدهما ما نقلناه من خط جدي أبي جعفر الطوسي رحمه الله-: مما رواه عن الصادق ع اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما دعاك به عبادك الذين اصطفيتهم لنفسك المأمونون على سرك المحتجبون بغيبك المستسرون بدينك المعلنون به الواصفون لعظمتك المنزهون [المتنزهون] عن معاصيك الداعون إلى سبيلك السابقون في علمك الفائزون بكرامتك أدعوك على مواضع حدودك و كمال طاعتك و بما يدعوك به ولاة أمرك أن تصلي على محمد و آل محمد و أن تفعل بي ما أنت أهله و لا تفعل بي ما أنا أهله
إقبال الأعمال (ط - القديمة) ج2 646 فصل فيما نذكره من الدعوات في أول يوم من رجب و كل يوم منه ..... ص : 638
و من الدعوات في كل يوم من رجب ما رويناه أيضا عن جدي أبي جعفر الطوسي رضي الله عنه فقال أخبرني جماعة عن ابن عياش قال مما خرج على يد الشيخ الكبير أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد رضي الله عنه من الناحية المقدسة ما حدثني به خير بن عبد الله قال كتبته من التوقيع الخارج إليه بسم الله الرحمن الرحيم ادع في كل يوم من أيام رجب اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما يدعوك به ولاة أمرك المأمونون على سرك المستبشرون بأمرك الواصفون لقدرتك المعلنون لعظمتك و أسألك بما نطق فيهم من مشيتك فجعلتهم معادن لكلماتك و أركانا لتوحيدك و آياتك و مقاماتك التي لا تعطيل لها في كل مكان يعرفك بها من عرفك لا فرق بينك و بينها إلا أنهم عبادك و خلقك فتقها و رتقها بيدك بدؤها منك و عودها إليك أعضاد و أشهاد و مناة و أزواد و حفظة و رواد فيهم [فبهم] ملأت سماءك و أرضك حتى ظهر لا إله إلا أنت فبذلك أسألك و بمواقع العز من رحمتك و بمقاماتك و علاماتك أن تصلي على محمد و آل محمد و أن تزيدني إيمانا و تثبيتا يا باطنا في ظهوره و ظاهرا في بطونه و مكنونه يا مفرقا بين النور و الديجور يا موصوفا بغير كنه و معروفا بغير شبه حاد كل محدود و شاهد كل مشهود و موجد كل
الإقبال بالأعمال الحسنة (ط - الحديثة) ج1 87 فصل(12) فيما نذكره من ترتيب نافلة شهر رمضان بين العشاءين و أدعيتها في كل ليلة تكون نافلتها عشرين ركعة ..... ص : 80
نقلناه من خط جدي أبي جعفر الطوسي رحمه الله مما رواه عن الصادق عليه السلام: اللهم اني اسألك بمعاني جميع ما دعاك به عبادك، الذين اصطفيتهم لنفسك، المأمونون على سرك، المحتجبون بغيبك، المستسرون بدينك، المعلنون به، الواصفون لعظمتك، المنزهون عن معاصيك، الداعون الى سبيلك، السابقون في علمك، الفائزون بكرامتك.
الإقبال بالأعمال الحسنة (ط - الحديثة) ج1 527 2 - فهرس الادعية المنشأة ..... ص : 525
أللهم إني أسألك بمعاني جميع ما دعاك به عبادك 87.
الإقبال بالأعمال الحسنة (ط - الحديثة) ج3 214 فصل(23) فيما نذكره من الدعوات في أول يوم من رجب و في كل يوم منه ..... ص : 200
اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما يدعوك به ولاة أمرك، المأمونون على سرك، المستسرون بأمرك، الواصفون لقدرتك، المعلنون لعظمتك.
البلد الأمين و الدرع الحصين النص 179 شهر رجب ..... ص : 178
12 قال ابن عياش و مما خرج على يد الشيخ أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد من الناحية المقدسة ما حدثني به خير بن عبد الله قال كتبته من التوقيع الخارج إليه بسم الله الرحمن الرحيم ادع في كل يوم من أيام رجب اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما يدعوك به ولاة أمرك المأمونون على سرك المستبشرون بأمرك الواصفون لقدرتك المعلنون لعظمتك أسألك بما نطق فيهم من مشيتك فجعلتهم معادن لكلماتك و أركانا لتوحيدك و آياتك و مقاماتك التي لا تعطيل لها في كل مكان يعرفك بها من عرفك لا فرق بينك و بينها إلا أنهم عبادك و خلقك فتقها و رتقها بيدك بدؤها منك و عودها إليك أعضاد و أشهاد و مناة و أذواد و حفظة و رواد فيهم ملأت سماءك و أرضك حتى ظهر ألا إله إلا أنت فبذلك أسألك و بمواقع العز من رحمتك و بمقاماتك و علاماتك أن تصلي على محمد و آل محمد و أن تزيدني إيمانا و تثبيتا يا باطنا في ظهوره و ظاهرا في بطونه و مكنونه يا مفرقا بين النور و الديجور يا موصوفا بغير شبه حاد كل محدود و شاهد كل مشهود و موجد كل موجود و محصي كل معدود و فاقد كل مفقود ليس دونك من معبود أهل الكبرياء و الجود يا من لا يكيف بكيف و لا يؤين بأين يا محتجبا عن كل عين يا ديموم يا قيوم و عالم كل معلوم صل على عبادك المنتجبين و بشرك المحتجبين و ملائكتك المقربين و بهم [البهم] الصافين الحافين و بارك لنا في شهرنا هذا المرجب المكرم و ما بعده من أشهر [الأشهر] الحرم و أسبغ علينا فيه النعم و أجزل لنا فيه القسم و أبرر لنا فيه القسم باسمك الأعظم الأعظم الأجل الأكرم الذي وضعته على النهار فأضاء و على الليل فأظلم فاغفر لنا ما تعلم منا و لا نعلم و اعصمنا من الذنوب خير العصم و اكفنا كوافي قدرك و امنن علينا بحسن نظرك و لا تكلنا إلى غيرك و لا تمنعنا من خيرك و بارك لنا فيما كتبته لنا من أعمارنا و أصلح لنا خبيئة أسرارنا و أعطنا منك الأمان و استعملنا بحسن الإيمان و بلغنا شهر الصيام و ما بعده
المصباح للكفعمي (جنة الأمان الواقية) 529 أدعية كل يوم منه ..... ص : 527
قال ابن عياش و مما خرج على يد الشيخ أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد من الناحية المقدسة دعاء لكل يوم من رجب اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما يدعوك به ولاة أمرك المأمونون على سرك المستبشرون بأمرك الواصفون لقدرتك المعلنون لعظمتك أسألك بما نطق فيهم من مشيتك فجعلتهم معادن لكلماتك و أركانا لتوحيدك و آياتك و مقاماتك التي لا تعطيل لها في كل مكان يعرفك بها من عرفك لا فرق بينك و بينها إلا أنهم عبادك و خلقك فتقها و رتقها بيدك بدؤها منك و عودها إليك أعضاد و أشهاد و مناة و أذواد و حفظة و رواد فبهم ملأت سماءك و أرضك حتى ظهر أن لا إله إلا أنت فبذلك أسألك و بمواقع العز من رحمتك و بمقاماتك و علاماتك أن تصلي على محمد و آله و أن تزيدني إيمانا و تثبيتا يا باطنا في ظهوره و ظاهرا في بطونه و مكنونه يا مفرقا بين النور و الديجور يا موصوفا بغير كنه و معروفا بغير شبه حاد كل محدود و شاهد كل مشهود و موجد كل موجود و محصي كل معدود و فاقد كل مفقود ليس دونك من معبود أهل الكبرياء و الجود يا من لا يكيف بكيف و لا يؤين بأين يا محتجبا عن كل عين يا ديموم يا قيوم و عالم
المصباح للكفعمي (جنة الأمان الواقية) 565 تتمة في نوافل شهر رمضان و الأدعية بين الركعات ..... ص : 564
و هو على كل شيء قدير الحمد لله الذي تواضع كل شيء لعظمته و الحمد لله الذي ذل كل شيء لعزته و الحمد لله الذي استسلم كل شيء لقدرته و الحمد لله الذي خضع كل شيء لملكته و الحمد لله الذي يفعل ما يشاء و لا يفعل ما يشاء غيره اللهم صل على محمد و آل محمد و أدخلني في كل خير أدخلت فيه محمدا و آل محمد و أخرجني من كل سوء أخرجت منه محمدا و آل محمد و سلم تسليما كثيرا ثم يصلي ركعتين فإذا سلم قال اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما دعاك به عبادك الذين اصطفيتهم لنفسك المأمونون على سرك المحتجبون بغيبك المستسرون بدينك المعلنون به الواصفون لعظمتك المتنزهون عن معاصيك الداعون سبيلك السابقون في علمك الفائزون بكرامتك أدعوك على مواضع حدودك كمال طاعتك و بما يدعوك به ولاة أمرك أن تصلي على محمد و آل محمد و أن تفعل بي ما أنت أهله و لا تفعل بي ما أنا أهله ثم يصلي ركعتين و يقول- يا ذا المن لا من عليك يا ذا الطول لا إله إلا أنت ظهر اللاجين و مأمن الخائفين و جار المستجيرين اللهم إن كان في أم الكتاب عندك أني شقي أو محروم أو مقتر علي في رزقي فامح من أم الكتاب شقائي و حرماني و إقتار رزقي و اكتبني عندك سعيدا موفقا للخير موسعا علي في رزقي فإنك قلت في كتابك المنزل على نبيك المرسل صلواتك عليه و آله يمحوا الله ما يشاء و يثبت و عنده أم الكتاب و قلت و رحمتي وسعت كل شيء و أنا شيء فلتسعني رحمتك يا أرحم الراحمين و صلى الله على سيدنا محمد و آله و ادع بما بدا لك فإذا فرغت من الدعاء سجدت و قلت في سجودك اللهم أغنني بالعلم و زيني بالحلم و كرمني بالتقوى و جملني بالعافية عفوك عفوك من النار فإذا رفعت رأسك فقل- يا الله يا الله يا الله أسألك يا لا إله إلا أنت باسمك بسم الله الرحمن الرحيم يا رحمان يا الله يا رب يا قريب يا مجيب يا بديع السماوات و الأرض يا ذا الجلال و الإكرام يا حنان يا منان يا حي يا قيوم أسألك بكل اسم هو لك تحب أن تدعى به و بكل دعوة دعاك به أحد من الأولين و الآخرين فاستجبت له أن تصلي على محمد و آل محمد و أن تصرف قلبي إلى خشيتك و رهبتك و أن تجعلني من المخلصين و تقوي أركاني كلها لعبادتك و تشرح صدري للخير و التقى و تطلق لساني لتلاوة كتابك يا ولي المؤمنين و صلى الله على محمد و آل محمد و ادع بما أحببت ثم تصلي العشاء الآخرة فإذا فرغت منها و عقبت بما تقدم ذكره فقمت فصليت اثنتي عشرة ركعة ثم تصلي ركعتين فإذا سلمت فقل- اللهم إني أسألك ببهائك و جلالك و جمالك و عظمتك و نورك و سعة رحمتك و بأسمائك و عزتك و قدرتك و مشيتك و نفاذ أمرك و منتهى رضاك و شرفك و دوام عزك و سلطانك و فخرك و علو شأنك و قديم منك و عجيب آياتك و فضلك و جودك و عموم رزقك و عطائك و خيرك و إحسانك و تفضلك و امتنانك و شأنك و جبروتك و أسألك بجميع مسائلك أن تصلي على محمد و آل محمد و تنجيني من النار و من علي بالجنة و توسع علي من الرزق الحلال الطيب و تدرأ عني شر فسقة العرب و العجم و تمنع لساني
منهاج النجاح في ترجمة مفتاح الفلاح مقدمه2 32 فصل 2 در بيان سر اينكه ادعيه مأثوره حائز لطائفى خاصاند كه در روايات يافته نمىشوند و در آن يك تبصره است ..... ص : 31
اللهم انى أسألك بمعانى جميع ما يدعوك به ولاة امرك، المأمونون على سرك، المستبشرون (المستسرون- خ) بأمرك، الواصفون لقدرتك، المعلنون لعظمتك. و أسألك بما نطق فيهم من مشيتك فجعلتهم معادن لكلماتك، و أركانا لتوحيدك و آياتك و مقاماتك التى لا تعطيل لها في كل مكان، يعرفك بها من عرفك، لا فرق بينك و بينها الا أنهم عبادك و خلقك
الوافي ج11 439 30 ..... ص : 439
11125- 30 التهذيب، 3/ 72/ 3/ 1 علي بن حاتم عن محمد بن جعفر عن عبد الله بن محمد عن علي بن حسان عن عيسى بن بشير عن رجل عن أبي عبد الله ع اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما دعاك به عبادك الذين اصطفيتهم لنفسك المأمونون على سرك المحتجبون بغيبك المستبشرون [المستسرون المستترون] بدينك المعلنون به الواصفون لعظمتك المنزهون عن معاصيك الداعون إلى
ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار ج5 36 الحديث 3 ..... ص : 36
3 علي بن حاتم عن محمد بن جعفر عن عبد الله بن محمد عن علي بن حسان عن عيسى بن بشير عن رجل عن أبي عبد الله ع اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما دعاك به عبادك الذين اصطفيتهم لنفسك المأمونون على سرك المحتجبون بعينك المستسرون بدينك المعلنون به الواصفون لعظمتك
ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار ج5 36 الحديث 3 ..... ص : 36
قوله عليه السلام: بمعاني جميع ما دعاك به يمكن أن يكون المراد بها المطالب التي سألوها، فالباء كهي في قوله تعالى" سأل سائل بعذاب واقع" و أن يكون الباء للقسم.
بحار الأنوار (ط - بيروت) ج94 363 باب 3 نوافل شهر رمضان و سائر الصلوات و الأدعية و الأفعال المتعلقة بها و ما يناسب ذلك ..... ص : 358
6 و تقول بعدهما ما نقلناه عن خط جدي أبي جعفر الطوسي رحمه الله مما رواه عن الصادق ع اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما دعاك به عبادك الذين اصطفيتهم لنفسك المأمونون على سرك المحتجبون بغيبك المستسرون بدينك المعلنون به الواصفون لعظمتك المنزهون عن معاصيك الداعون إلى سبيلك السابقون في علمك الفائزون بكرامتك أدعوك على مواضع حدودك و كمال طاعتك و بما يدعوك به ولاة أمرك أن تصلي على محمد و آل محمد و أن تفعل بي ما أنت أهله و لا تفعل بي ما أنا أهله.
بحار الأنوار (ط - بيروت) ج95 393 باب 23 أعمال مطلق أيام شهر رجب و لياليها و أدعيتها ..... ص : 389
اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما يدعوك به ولاة أمرك المأمونون على سرك المستسرون بأمرك الواصفون لقدرتك المعلنون لعظمتك أسألك بما نطق فيهم من مشيتك فجعلتهم معادن لكلماتك و أركانا لتوحيدك و آياتك و مقاماتك التي- لا تعطيل لها في كل مكان يعرفك بها من عرفك- لا فرق بينك و بينها إلا أنهم عبادك و خلقك فتقها و رتقها بيدك بدؤها منك و عودها إليك أعضاد و أشهاد و مناة و أزواد و حفظة و رواد فبهم ملأت سماءك و أرضك حتى ظهر أن لا إله إلا أنت فبذلك أسألك و بمواقع العز من رحمتك و بمقاماتك و علاماتك أن تصلي على محمد و آله و أن تزيدني إيمانا و تثبيتا يا باطنا في ظهوره و يا ظاهرا في بطونه و مكنونه يا مفرقا بين النور و الديجور يا موصوفا بغير كنه و معروفا بغير شبه حاد كل محدود و شاهد كل مشهود و موجد كل موجود و محصي كل معدود و فاقد كل مفقود ليس دونك من معبود أهل الكبرياء و الجود يا من لا يكيف بكيف و لا يؤين بأين يا محتجبا عن كل عين يا ديموم يا قيوم و عالم كل معلوم صل على عبادك المنتجبين و بشرك المحتجبين و ملائكتك المقربين و بهم الصافين الحافين- و بارك لنا في شهرنا هذا الرجب المكرم و ما بعده من أشهر الحرم و أسبغ علينا فيه النعم و أجزل لنا فيه القسم و أبرر لنا فيه القسم باسمك الأعظم الأجل الأكرم الذي وضعته على النهار فأضاء و على الليل فأظلم و اغفر لنا ما تعلم منا و لا نعلم و اعصمنا من الذنوب خير العصم و اكفنا كوافي قدرك و امنن علينا بحسن نظرك و لا تكلنا إلى غيرك و لا تمنعنا من خيرك و بارك لنا فيما كتبته لنا من أعمارنا و أصلح لنا خبيئة أسرارنا و أعطنا منك الأمان و استعملنا بحسن الإيمان و بلغنا شهر الصيام و ما بعده من الأيام و الأعوام يا ذا الجلال و الإكرام.
منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة (خوئى) ج19 280 خاتمة ..... ص : 279
بسم الرحمن الرحيم ادع في كل يوم من أيام رجب: اللهم إني أسئلك بمعاني جميع ما يدعوك به ولاة أمرك المأمونون على سرك المستبشرون [المستسرون- خ ل] بأمرك الواصفون لقدرتك المعلنون لعظمتك، و أسألك
مجموعه رسائل در شرح احاديثى از كافى ج1 574 مؤلف ..... ص : 573
شرحى است بر دعاى ماه رجب كه چنين شروع مىشود: اللهم انى أسألك بمعانى جميع ما يدعوك به ولاة امرك ....
معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرجال؛ ج8، ص: 87
4359- خير بن عبد الله:
روى توقيعا عن أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد، و روى عنه ابن عياش، ذكره الشيخ في مصباح المتهجد في أعمال شهر رجب. أقول: هو مجهول الحال و ابن عياش ضعيف، و تقدم بعنوان أحمد بن محمد بن عبيد الله، و مضمون التوقيع الذي أوله (اللهم إني أسألك بمعاني جميع ما يدعوك به ولاة أمرك)، غريب عن أذهان المتشرعة و غير قابل للإذعان بصدوره عن المعصوم ع.
عنوان: جستجو - خير بن عبد
مصباح المتهجد؛ ج2، ص: 821
قَالَ ابْنُ عَيَّاشٍ حَدَّثَنِي خَيْرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ مَوْلَاهُ يَعْنِي أَبَا الْقَاسِمِ الْحُسَيْنَ بْنَ رُوحٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ زُرْ أَيَّ الْمَشَاهِدِ كُنْتَ بِحَضْرَتِهَا فِي رَجَبٍ تَقُولُ إِذَا دَخَلْتَ- الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَشْهَدَنَا مَشْهَدَ أَوْلِيَائِهِ فِي رَجَبٍ
________________________________________
طوسى، ابو جعفر، محمد بن حسن، مصباح المتهجد، 2 جلد، مؤسسة فقه الشيعة، بيروت - لبنان، اول، 1411 ه ق
* * * * *
المزار الكبير (للمشهدي)؛ ص: 203
رَوَى الشَّيْخُ أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: حَدَّثَنِي خَيْرُ «2» بْنُ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنْ مَوْلَاهُ- يَعْنِي أَبَا الْقَاسِمِ الْحُسَيْنَ بْنَ رُوحٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: زُرْ أَيَّ الْمَشَاهِدِ كُنْتَ بِحَضْرَتِهَا فِي رَجَبٍ، تَقُولُ إِذَا دَخَلْتَ:
________________________________________
مشهدى، حائرى، محمد بن جعفر، المزار الكبير (للمشهدي)، در يك جلد، دفتر انتشارات اسلامى وابسته به جامعه مدرسين حوزه علميه قم، قم - ايران، اول، 1419 ه ق
* * * * *
المزار الكبير (للمشهدي)؛ ص: 205
(4) رواه الشّيخ في المصباح: 755، بإسناده عن ابن عيّاش، عن خير بن عبد اللّه، عن أبي القاسم الحسين بن روح.
________________________________________
مشهدى، حائرى، محمد بن جعفر، المزار الكبير (للمشهدي)، در يك جلد، دفتر انتشارات اسلامى وابسته به جامعه مدرسين حوزه علميه قم، قم - ايران، اول، 1419 ه ق
* * * * *
الإقبال بالأعمال الحسنة (ط - الحديثة)؛ ج3، ص: 183
رويناها بإسنادنا إلى جدّي أبي جعفر الطوسي رضي اللّه عنه فيما ذكره عن ابن عياش، قال: حدثني خير «3» بن عبد اللّه، عن مولانا- يعني أبي القاسم الحسين بن روح رضي اللّه عنه- قال: زُر أيّ المشاهد كنت بحضرتها «4» في رجب تقول:
________________________________________
حلّى، سيد ابن طاووس، رضى الدين، على، الإقبال بالأعمال الحسنة (ط - الحديثة)، 3 جلد، انتشارات دفتر تبليغات اسلامى حوزه علميه قم، قم - ايران، اول، 1415 ه ق
* * * * *
الإقبال بالأعمال الحسنة (ط - الحديثة)؛ ج3، ص: 214
رويناه أيضاً عن جدّي أبي جعفر الطوسي رضي اللّه عنه فقال: أخبرني جماعة عن ابن عيّاش قال: ممّا خرج على يد الشيخ الكبير أبي جعفر محمّد بن عثمان بن سعيد رضي اللّه عنه من النّاحية المقدّسة ما حدّثني به خير بن عبد اللّه قال: كتبته من التوقيع الخارج إليه: بسم اللّه الرّحمن الرّحيم ادع في كلّ يوم من أيّام رجب:
________________________________________
حلّى، سيد ابن طاووس، رضى الدين، على، الإقبال بالأعمال الحسنة (ط - الحديثة)، 3 جلد، انتشارات دفتر تبليغات اسلامى حوزه علميه قم، قم - ايران، اول، 1415 ه ق
* * * * *
الإقبال بالأعمال الحسنة (ط - القديمة)؛ ج2، ص: 646
وَ مِنَ الدَّعَوَاتِ فِي كُلِّ يَوْمٍ مِنْ رَجَبٍ مَا رَوَيْنَاهُ أَيْضاً عَنْ جَدِّي أَبِي جَعْفَرٍ الطُّوسِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ أَخْبَرَنِي جَمَاعَةٌ عَنِ ابْنِ عَيَّاشٍ قَالَ مِمَّا خَرَجَ عَلَى يَدِ الشَّيْخِ الْكَبِيرِ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ سَعِيدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ مِنَ النَّاحِيَةِ الْمُقَدَّسَةِ مَا حَدَّثَنِي بِهِ خَيْرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ
________________________________________
حلّى، سيد ابن طاووس، رضى الدين، على، الإقبال بالأعمال الحسنة (ط - القديمة)، 2 جلد، دار الكتب الإسلامية، تهران - ايران، دوم، 1409 ه ق
* * * * *
البلد الأمين و الدرع الحصين؛ ص: 179
12 قَالَ ابْنُ عَيَّاشٍ وَ مِمَّا خَرَجَ عَلَى يَدِ الشَّيْخِ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ سَعِيدٍ مِنَ النَّاحِيَةِ الْمُقَدَّسَةِ مَا حَدَّثَنِي بِهِ خَيْرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ كَتَبْتُهُ مِنَ التَّوْقِيعِ الْخَارِجِ إِلَيْهِ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ ادْعُ فِي كُلِّ يَوْمٍ مِنْ أَيَّامِ رَجَبٍ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَعَانِي جَمِيعِ مَا يَدْعُوكَ بِهِ وُلَاةُ أَمْرِكَ
________________________________________
عاملى، كفعمى، ابراهيم بن على، البلد الأمين و الدرع الحصين، در يك جلد، مؤسسه اعلمى، بيروت - لبنان، اول، 1418 ه ق
* * * * *
بحار الأنوار؛ ج95، ص: 392
12 وَ مِنَ الدَّعَوَاتِ فِي كُلِّ يَوْمٍ مِنْ رَجَبٍ مَا رَوَيْنَاهُ أَيْضاً عَنْ جَدِّي أَبِي جَعْفَرٍ الطُّوسِيِّ فَقَالَ أَخْبَرَنِي جَمَاعَةٌ عَنِ ابْنِ عَيَّاشٍ قَالَ مِمَّا خَرَجَ عَلَى يَدِ الشَّيْخِ الْكَبِيرِ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ سَعِيدٍ ره مِنَ النَّاحِيَةِ الْمُقَدَّسَةِ مَا حَدَّثَنِي بِهِ خَيْرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: كَتَبْتُهُ مِنَ التَّوْقِيعِ الْخَارِجِ إِلَيْهِ- بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ ادْعُ فِي كُلِّ يَوْمٍ مِنْ أَيَّامٍ مِنْ رَجَبٍ-
________________________________________
اصفهانى، مجلسى دوم، محمد باقر بن محمد تقى، بحار الأنوار، 33 جلد، مؤسسة الطبع و النشر، بيروت - لبنان، اول، 1410 ه ق
* * * * *
بحار الأنوار؛ ج99، ص: 195
الزِّيَارَةُ الْعَاشِرَةُ رَوَاهَا الشَّيْخُ فِي الْمِصْبَاحِ وَ السَّيِّدُ فِي الْإِقْبَالِ وَ الْمَزَارِ وَ غَيْرِهِمَا قَالَ الشَّيْخُ قَالَ ابْنُ عَيَّاشٍ حَدَّثَنِي خَيْرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ مَوْلَاهُ يَعْنِي أَبَا الْقَاسِمِ الْحُسَيْنَ بْنَ رَوْحٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: زُرْ أَيَّ الْمَشَاهِدِ كُنْتَ بِحَضْرَتِهَا فِي رَجَبٍ تَقُولُ إِذَا دَخَلْتَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَشْهَدَنَا مَشْهَدَ أَوْلِيَائِهِ فِي رَجَبٍ
________________________________________
اصفهانى، مجلسى دوم، محمد باقر بن محمد تقى، بحار الأنوار، 33 جلد، مؤسسة الطبع و النشر، بيروت - لبنان، اول، 1410 ه ق
* * * * *
الفردوس الأعلى؛ ص: 75
(1)- رواه شيخ الطائفة أبو جعفر الطوسي قدّس سرّه- شيخ الإمامية منذ زمنه إلى اليوم- في كتابه «مصباح المتهجدين» قال: أخبرني جماعة عن ابن عياش قال: مما خرج على يد الشيخ الكبير أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد رضى اللّه عنه من الناحية المقدسة ما حدثني به خير بن عبد اللّه قال: كتبته من التوقيع الخارج إليه ... الخ.
________________________________________
نجفى، كاشف الغطاء، محمد حسين بن على بن محمد رضا، الفردوس الأعلى، در يك جلد، دار أنوار الهدى، قم - ايران، اول، 1426 ه ق
* * * * *
معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرجال؛ ج8، ص: 87
4359- خير بن عبد الله:
________________________________________
خويى، سيد ابو القاسم موسوى، معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرجال، 24 جلد، ه ق
* * * * *
عنوان: جستجو - جبير بن عبد
مصباح المتهجد؛ ج2، ص: 803
أَخْبَرَنِي جَمَاعَةٌ عَنِ ابْنِ عَيَّاشٍ قَالَ مِمَّا خَرَجَ عَلَى يَدِ الشَّيْخِ الْكَبِيرِ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ سَعِيدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ مِنَ النَّاحِيَةِ الْمُقَدَّسَةِ مَا حَدَّثَنِي بِهِ جُبَيْرُ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ
________________________________________
طوسى، ابو جعفر، محمد بن حسن، مصباح المتهجد، 2 جلد، مؤسسة فقه الشيعة، بيروت - لبنان، اول، 1411 ه ق
* * * * *
الإقبال بالأعمال الحسنة (ط - القديمة)؛ ج2، ص: 631
رَوَيْنَاهَا بِإِسْنَادِنَا إِلَى جَدِّي أَبِي جَعْفَرٍ الطُّوسِيِّ ره فِيمَا ذَكَرَهُ عَنِ ابن عباس [أبي عباس] [ابْنِ عَيَّاشٍ قَالَ حَدَّثَنِي خَيْرُ [جبير] بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ مولانا [مَوْلَاهُ] يَعْنِي أَبَا الْقَاسِمِ [الْحُسَيْنَ] بْنَ رُوحٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ زُرْ أَيَّ الْمَشَاهِدِ كُنْتَ بِحَضْرَتِهَا [تحضر بها] فِي رَجَبٍ تَقُولُ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَشْهَدَنَا مَشْهَدَ أَوْلِيَائِهِ فِي رَجَبٍ
________________________________________
حلّى، سيد ابن طاووس، رضى الدين، على، الإقبال بالأعمال الحسنة (ط - القديمة)، 2 جلد، دار الكتب الإسلامية، تهران - ايران، دوم، 1409 ه ق