بسم الله الرحمن الرحیم

آیا «یک» عدد است؟

فهرست حساب
فهرست علوم
فهرست مباحث ریاضیات
قضیه اساسی حساب
متن خلاصة الحساب




****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Thursday - 14/3/2024 - 6:58

الموسوعه الجامعه لمصطلحات الفکر العربی و الاسلامی، ج 1، ص 1732

         - العدّ: إحصاء الشيء... و العدد في قوله تعالى: وَ أَحْصىٰ كُلَّ شَيْءٍ عَدَداً (الجنّ، 28/72) له معنيان: يكون: أحصى كل شيء معدودا فيكون نصبه على الحال... و يكون:... إحصاء، فأقام عددا مقام الإحصاء لأنه بمعناه... و العدد: مقدار ما يعدّ و مبلغه، و الجمع أعداد و كذلك العدّة... و العدّة... الجماعة قلّت أو كثرت... و العديد: الكثرة... و العدائد: النظراء... و العدّ: الكثرة... و عادّهم الشيء: تساهموه بينهم فساواهم... و العدائد: المال المقتسم و الميراث... و عدّة المرأة المطلّقة و المتوفى زوجها: هي ما تعدّه من أيام أقرائها أو أيام حملها أو أربعة أشهر و عشر ليال... و العدّان: الزمان و العهد. (لسان العرب، عدد،  281/3-285). - العدد بفتحتين عند جميع النحاة و بعض المحاسبين: هو الكمية و الألفاظ الدالّة على الكمية بحسب الوضع، تسمّى أسماء العدد... و قيل: العدد ما كان نصف مجموع حاشيتيه. و المراد من حاشيتي العدد طرفاه الفوقاني و التحتاني اللذان يعدّه ما من ذلك العدد واحد، مثلا: الثلاثة نصف مجموع الأربعة، و الإثنين و نصف مجموع الخمسة و الواحد... و قيل العدد كثرة مركّبة من آحاد... العدد إما صحيح أو كسر، فالكسر عدد يضاف و ينسب إلى ما هو أكثر منه. (كشاف الاصطلاحات، العدد، 1167/2 -  1168). - العدد: كل عدد يصير عند العدّ فانيا قبل عدد آخر فهو أقلّ من الآخر و الآخر أكثر منه... العدد: الكمية المتألّفة من الوحدات. و قد يقال لكل ما يقع في مراتب العدّ عدد، فاسم العدد يقع على الواحد أيضا بهذا الاعتبار، و يكون كل عدد سواه مركّبا منه، هذا ما ذهب إليه بعض الحكماء، و ذهب البعض منهم إلى عدم كون الواحد عددا لأن العدد كمّ منفصل، و هو قسم من مطلق الكم الذي يعرّف بأنه عرض يقبل القسمة لذاته، و الواحد من حيث إنه لا يقبل القسمة، ما من ذلك العدد واحد، مثلا: الثلاثة نصف مجموع الأربعة، و الإثنين و نصف مجموع الخمسة و الواحد... و قيل العدد كثرة مركّبة من آحاد... العدد إما صحيح أو كسر، فالكسر عدد يضاف و ينسب إلى ما هو أكثر منه. (كشاف الاصطلاحات، العدد، 1167/2 -  1168). - العدد: كل عدد يصير عند العدّ فانيا قبل عدد آخر فهو أقلّ من الآخر و الآخر أكثر منه... العدد: الكمية المتألّفة من الوحدات. و قد يقال لكل ما يقع في مراتب العدّ عدد، فاسم العدد يقع على الواحد أيضا بهذا الاعتبار، و يكون كل عدد سواه مركّبا منه، هذا ما ذهب إليه بعض الحكماء، و ذهب البعض منهم إلى عدم كون الواحد عددا لأن العدد كمّ منفصل، و هو قسم من مطلق الكم الذي يعرّف بأنه عرض يقبل القسمة لذاته، و الواحد من حيث إنه لا يقبل القسمة،

 

المعجم الفلسفی، ص 163

عدد Number(E.);  Nombre(F.);Numerus(L.);Zahl(G.); هو الكثرة المركبة من الآحاد، فالواحد إذن ليس بالعدد (خوارزمي - مفاتيح العلوم). و الواحد ليس بعدد بالطبع بل باشتباه الاسم، فالإثنان أول العدد (الكندي - فلسفة أولى). و العدد ينقسم إلى شفع و وتر (الغزالي - تهافت الفلاسفة). و قد يقال لكل ما يقع من مراتب العد عدد، فاسم العدد يقع على الواحد أيضا بهذا الاعتبار، و يكون كل عدد سواه مركبا منه. و ذهب البعض إلى عدم كون الواحد عددا، لأن العدد كم منفصل، و هو قسم من مطلق الكم الذي يعرف بأنه عرض يقبل القسمة لذاته، و الواحد من حيث أنه واحد لا يقبل القسمة.

 






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Sunday - 17/3/2024 - 10:46

مجموعه آثار شهید مطهری، ج 7، ص528-529

بیان عبارت شهرستانی در ملل و نحل

عدد و معدود در فلسفۀ فيثاغورس

ثم إنّ لفيثاغورس رأيا فى العدد و المعدود قد خالف فيه جميع الحكماء قبله، و خالفه فيه من بعده، و هو أنه جرّد العدد عن المعدود تجريد الصورة عن المادة و تصوره موجودا محققا. اين رأيى است كه به «طبيعيات» مى‌خورد؛ عدد را از معدود جدا كرده و براى خود عدد استقلال و اصالت قائل شده و بلكه مدعى است كه عدد است كه معدود را مى‌سازد نه معدود عدد را. او اصلاً براى خود عدد به صورت يك موجود مستقلى كه از خودش تحقق دارد اصالت قائل است، همان طورى كه ما در باب صور براى آنها اصالت قائل هستيم. و قال: مبدأ الموجودات هو العدد، و هو أوّل مبدع أبدعه البارى تعالى. فأوّل العدد هو الواحد، و له اختلاف رأى فى أنه هل يدخل فى العدد أم لا، كما سبق؛ و ميله الأكثر إلى أنه لا يدخل فى العدد، فيبتدئ العدد من اثنين. اوّل مبدعى كه واجب تعالى ابداع كرده عدد است و اوّل عدد، عدد واحد است. بعد راجع به اينكه آيا واحد خودش هم عدد است يا نيست، شهرستانى مى‌گويد: مثل اينكه در رأى او ترديدى هست. از بعضى حرفهاى او ظاهر مى‌شود كه واحد خودش داخل در اعداد نيست، ولى از بعضى آرائش ظاهر مى‌شود كه داخل در اعداد است. اكثر ميلش به اين است كه «1» داخل در اعداد نيست و عدد از «2» شروع مى‌شود نه از 1؛ 1 سازندۀ عدد است. چون عدد از مقولۀ كثرت است و 1 هم داخل در كثرت نيست، بنابراين 1 داخل در عدد نيست.

 

رسائل اخوان الصفا، ج 1، ص 48

 اعلم أيها الأخ البارّ الرحيم، بأنه لما كان من مذهب إخواننا الكرام، أيّدهم اللّه، النظر في جميع علوم الموجودات التي في العالم، من الجواهر و الأعراض و البسائط و المجرّدات و المفردات و المركّبات، و البحث عن مباديها و عن كمية أجناسها و أنواعها و خواصّها، و عن ترتيبها و نظامها، على ما هي عليه الآن، و عن كيفيّة حدوثها و نشوئها عن علّة واحدة، و مبدإ واحد، من مبدع واحد، جلّ جلاله، و يستشهدون على بيانها بمثالات عدديّة، و براهين هندسيّة، مثل ما كان يفعله الحكماء الفيثاغوريّون، احتجنا أن نقدم هذه الرسالة قبل رسائلنا كلّها، و نذكر فيها طرفا من علم العدد و خواصّه التي تسمى «الأرثماطيقي» شبه المدخل و المقدّمات، لكيما يسهل الطريق على المتعلمين إلى طلب الحكمة التي تسمى الفلسفة، و يقرب تناولها للمبتدئين بالنظر في العلوم الرياضية فنقول:

 

رسائل اخوان الصفا، ج 1، ص 57

فصل في خواص العدد ثم اعلم أن ما من عدد إلا و له خاصيّة أو عدّة خواصّ، و معنى الخاصيّة أنها الصفة المخصوصة للموصوف الذي لا يشركه فيها غيره. فخاصيّة الواحد أنه أصل العدد و منشأه كما بيّنا قبل، و هو يعدّ العدد كله: الأزواج و الأفراد جميعا. و من خاصيّة الاثنين أنه أوّل العدد مطلقا، و هو يعدّ نصف العدد: الأزواج دون الأفراد. و من خاصيّة الثلاثة أنها أول عدد الأفراد و هي تعدّ ثلث الأعداد تارة الأفراد و تارة الأزواج. و من خاصيّة الأربعة أنها أوّل عدد مجذور. و من خاصيّة الخمسة أنها أول عدد دائر و يقال كريّ. و من خاصيّة الستة أنها أول عدد تامّ. و من خاصيّة السبعة أنها أول عدد كامل. و من خاصيّة الثمانية أنها أول عدد مكعّب. و من خاصيّة التسعة أنها أوّل عدد فرد مجذور، و أنها آخر مرتبة الآحاد.

و أمّا الواحد فليس له إلا حاشية واحدة و هي الاثنان، و الواحد نصفها، و هي مثله مرّتين. و أمّا قولنا: إن الواحد أصل العدد و منشأه فهو أن الواحد إذا رفعته من الوجود ارتفع العدد بارتفاعه، و إذا رفعت العدد من الوجود، لم يرتفع الواحد.












فایل قبلی که این فایل در ارتباط با آن توسط حسن خ ایجاد شده است



****************
ارسال شده توسط:
BH
Sunday - 17/3/2024 - 13:6

الوافي ؛ ج‏1 ؛ ص365
قال الباقر ع‏ الأحد الفرد المتفرد و الأحد و الواحد بمعنى واحد و هو المتفرد الذي لا نظير له و التوحيد الإقرار بالوحدة و هو الانفراد و الواحد المتبائن الذي لا ينبعث من شي‏ء و لا يتحد بشي‏ء و من ثمة قالوا إن بناء العدد من‏ الواحد و ليس الواحد من العدد لأن العدد لا يقع على الواحد بل يقع على الاثنين فمعنى قوله‏ اللَّهُ أَحَدٌ- أي المعبود الذي يأله الخلق عن إدراكه و الإحاطة بكيفيته فرد بإلهيته متعال عن صفات خلقه. 

 

التوحيد (للصدوق) ؛ ص83
3- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ إِسْحَاقَ الطَّالَقَانِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ يَحْيَى الْبُزُورِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْهَيْثَمِ الْبَلَدِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنِ الْمُعَافَى بْنِ عِمْرَانَ عَنْ إِسْرَائِيلَ عَنِ الْمِقْدَامِ بْنِ شُرَيْحِ بْنِ هَانِئٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: إِنَّ أَعْرَابِيّاً قَامَ يَوْمَ الْجَمَلِ إِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع فَقَالَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَ تَقُولُ إِنَّ اللَّهَ وَاحِدٌ قَالَ فَحَمَلَ النَّاسُ عَلَيْهِ قَالُوا يَا أَعْرَابِيُّ أَ مَا تَرَى مَا فِيهِ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ مِنْ تَقَسُّمِ الْقَلْبِ فَقَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع دَعُوهُ فَإِنَّ الَّذِي يُرِيدُهُ الْأَعْرَابِيُّ هُوَ الَّذِي نُرِيدُهُ مِنَ الْقَوْمِ ثُمَّ قَالَ يَا أَعْرَابِيُّ إِنَّ الْقَوْلَ فِي أَنَّ اللَّهَ وَاحِدٌ عَلَى أَرْبَعَةِ أَقْسَامٍ فَوَجْهَانِ مِنْهَا لَا يَجُوزَانِ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ وَجْهَانِ يَثْبُتَانِ فِيهِ فَأَمَّا اللَّذَانِ لَا يَجُوزَانِ عَلَيْهِ فَقَوْلُ الْقَائِلِ وَاحِدٌ يَقْصِدُ بِهِ‏ بَابَ‏ الْأَعْدَادِ فَهَذَا مَا لَا يَجُوزُ لِأَنَّ مَا لَا ثَانِيَ لَهُ لَا يَدْخُلُ فِي بَابِ الْأَعْدَادِ أَ مَا تَرَى أَنَّهُ كَفَرَ مَنْ قَالَ‏ ثالِثُ ثَلاثَةٍ وَ قَوْلُ الْقَائِلِ هُوَ وَاحِدٌ مِنَ النَّاسِ يُرِيدُ بِهِ النَّوْعَ مِنَ الْجِنْسِ فَهَذَا مَا لَا يَجُوزُ عَلَيْهِ لِأَنَّهُ تَشْبِيهٌ وَ جَلَّ رَبُّنَا عَنْ ذَلِكَ وَ تَعَالَى‏  وَ أَمَّا الْوَجْهَانِ اللَّذَانِ يَثْبُتَانِ فِيهِ فَقَوْلُ الْقَائِلِ هُوَ وَاحِدٌ لَيْسَ لَهُ فِي الْأَشْيَاء  شِبْهٌ كَذَلِكَ رَبُّنَا وَ قَوْلُ الْقَائِلِ إِنَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ أَحَدِيُّ الْمَعْنَى يَعْنِي بِهِ أَنَّهُ لَا يَنْقَسِمُ فِي وُجُودٍ وَ لَا عَقْلٍ وَ لَا وَهْمٍ‏  كَذَلِكَ رَبُّنَا عَزَّ وَ جَلَّ. 

 

العدد یقع فی مراتب العد «و قد يقال لكلّ ما يقع في مراتب العدّ عدد فيقع اسم العدد على الواحد أيضاً بهذا الاعتبار.»[1]

مفتاح الحُساب[2] فى علم الحساب[3] در تعريف عدد رياضى چنين فرمود: «العدد ما يقع فى العدّ و يشتمل على الواحد و على مايتألّف منه.»[4]

العدد في قوله تعالى: وَ أَحْصىٰ كُلَّ شَيْءٍ عَدَدا[5]

 

[1] حسن زاده آملی، حسن، شرح فارسی الأسفار الأربعة (حسن‌زاده)، جلد: ۳، صفحه: ۳۰۸، بوستان کتاب قم (انتشارات دفتر تبليغات اسلامی حوزه علميه قم)، قم - ایران، 1387 ه.ش.

[2]  . حُسّاب، به ضم اول و تشديد ثانى بر وزن طُلّاب، جمع حاسب است.

[3]  . ص ٨، (چاپ سنگى).

[4] حسن زاده آملی، حسن، شرح فارسی الأسفار الأربعة (حسن‌زاده)، جلد: ۳، صفحه: ۳۰۹، بوستان کتاب قم (انتشارات دفتر تبليغات اسلامی حوزه علميه قم)، قم - ایران، 1387 ه.ش.

[5] جهامی، جیرار، الموسوعة الجامعة لمصطلحات الفکر العربي و الإسلامي (تحلیل و نقد)، جلد: ۱، صفحه: ۱۷۳۲، مکتبة لبنان ناشرون، بیروت - لبنان، 2006 م.

 






****************
ارسال شده توسط:
BH
Sunday - 17/3/2024 - 13:26

الموسوعة الجامعظ الفکر العربی الاسلامی ص1732

*في اللّغة 
- العدّ: إحصاء الشيء... و العدد في قوله تعالى: وَ أَحْصىٰ كُلَّ شَيْءٍ عَدَداً (الجنّ، ٢٨/٧٢) له معنيان: يكون: أحصى كل شيء معدودا فيكون نصبه على الحال... و يكون:...
إحصاء، فأقام عددا مقام الإحصاء لأنه بمعناه... و العدد: مقدار ما يعدّ و مبلغه، و الجمع أعداد و كذلك العدّة... و العدّة...
الجماعة قلّت أو كثرت... و العديد:
الكثرة... و العدائد: النظراء... و العدّ:
الكثرة... و عادّهم الشيء: تساهموه بينهم فساواهم... و العدائد: المال المقتسم و الميراث... و عدّة المرأة المطلّقة و المتوفى زوجها: هي ما تعدّه من أيام أقرائها أو أيام حملها أو أربعة أشهر و عشر ليال...
و العدّان: الزمان و العهد. (لسان العرب، عدد، ٢٨١/٣-٢٨٥).
- العدد بفتحتين عند جميع النحاة و بعض المحاسبين: هو الكمية و الألفاظ الدالّة على الكمية بحسب الوضع، تسمّى أسماء العدد... و قيل: العدد ما كان نصف مجموع حاشيتيه. و المراد من حاشيتي العدد طرفاه الفوقاني و التحتاني اللذان يعدّهما من ذلك العدد واحد، مثلا: الثلاثة نصف مجموع الأربعة، و الإثنين و نصف مجموع الخمسة و الواحد... و قيل العدد كثرة مركّبة من آحاد... العدد إما صحيح أو كسر، فالكسر عدد يضاف و ينسب إلى ما هو أكثر منه. (كشاف الاصطلاحات، العدد، ١١٦٧/٢ - ١١٦٨).
- العدد: كل عدد يصير عند العدّ فانيا قبل عدد آخر فهو أقلّ من الآخر و الآخر أكثر منه...
العدد: الكمية المتألّفة من الوحدات. و قد يقال لكل ما يقع في مراتب العدّ عدد، فاسم العدد يقع على الواحد أيضا بهذا الاعتبار، و يكون كل عدد سواه مركّبا منه، هذا ما ذهب إليه بعض الحكماء، و ذهب البعض منهم إلى عدم كون الواحد عددا لأن العدد كمّ منفصل، و هو قسم من مطلق الكم الذي يعرّف بأنه عرض يقبل القسمة لذاته، و الواحد من حيث إنه لا يقبل القسمة، فعرّفوا العدد بأنه كمّ متألّف من الوحدات، أو تصف مجموع حاشيتيه المتقابلتين.
(الكليات، فصل العين، العدد، ١٨٥/٣-١٨٦؛ ٢٥٤).
*في أصول الفقه 
- مفهوم العدد و هو تعليق الحكم بعدد مخصوص يدلّ على انتفاء الحكم فيما عدا ذلك العدد، زائدا كان أو ناقصا. (الزركشي، البحر المحيط ٤، ٤١، ٦).
- مفهوم العدد: هو ثبوت نقيض الحكم المقيّد بعدد عند عدم توافر هذا العدد. (أبو زهرة، أصول الفقه، ١٥٥، ١٢).
*في الفلسفة 
- العدد ضربان: أحدهما في العادّ و هو النفس، و الآخر في المعدود و هو أعيان الموجودات، و كلاهما غير معدود و إنما المعدود هو الأعيان. و الفرق بينهما أن الذي في الأعيان محدود و لا زيادة عليه و لا نقصان إلاّ الآفة و بالعرض كما في الأشخاص، و الذي في العقل غير محدود يقبل الزيادة و النقصان بالذات. (الفارابي، التعليقات، ٢٥، ٣).
- إنّ العدد هو أحد الرياضيات الحكيمة، و ذلك أنّ الوحدة الموجودة في الواحد الموهوم هي أصل العدد و منشأه و هو لا جزء له. و العدد هو كثرة الآحاد المجتمعة و هو صورة تطبع في نفس العاد من تكرار الوحدة. (إخوان الصفا، الرسائل ٣، ٣٦٧، ١٥).
- العدد كثرة مركّبة من وحدات، و الوحدة ما به يصير الواحد واحدا، و الوحدة ليست عددا بل علّة العدد، إذ هي علّة الكثرة التي هي العدد، فإنه لو لا تركّب الوحدات لما وجد العدد. (ابن سينا، التعليقات، ١٩٨، ٥).
- العدد، ضربان أحدهما: في العادّ و هو النفس، و الآخر في المعدود و هي أعيان الموجودات و كلاهما غير معدود، و إنما المعدود هو الأعيان، و الفرق بينهما أن الذي في الأعيان محدود لا زيادة عليه و لا نقصان إلاّ لآفة و بالعرض كما في الأشخاص و الذي في العقل غير محدود، أي يقبل الزيادة و النقصان بالذات و الأعيان كما أنه معدود لا عدد، كذلك هي كثيرة لا كثرة. (ابن سينا، التعليقات، ١٩٨، ٧).
- العدد ينقسم إلى الشفع و الوتر، و يستحيل أن يخرج عنه، سواء كان المعدود موجودا باقيا، أو فانيا. (الغزالي، تهافت الفلاسفة، ٤٦، ١١).
- العدد أمر عقليّ، فإنّ العدد إذا كان من الآحاد و الوحدة صفة
 
إليه بعض الحكماء، و ذهب البعض منهم إلى عدم كون الواحد عددا لأن العدد كمّ منفصل، و هو قسم من مطلق الكم الذي يعرّف بأنه عرض يقبل القسمة لذاته، و الواحد من حيث إنه لا يقبل القسمة، فعرّفوا العدد بأنه كمّ متألّف من الوحدات، أو تصف مجموع حاشيتيه المتقابلتين.
(الكليات، فصل العين، العدد، ١٨٥/٣-١٨٦؛ ٢٥٤).
*في أصول الفقه 
- مفهوم العدد و هو تعليق الحكم بعدد مخصوص يدلّ على انتفاء الحكم فيما عدا ذلك العدد، زائدا كان أو ناقصا. (الزركشي، البحر المحيط ٤، ٤١، ٦).
- مفهوم العدد: هو ثبوت نقيض الحكم المقيّد بعدد عند عدم توافر هذا العدد. (أبو زهرة، أصول الفقه، ١٥٥، ١٢).
*في الفلسفة 
- العدد ضربان: أحدهما في العادّ و هو النفس، و الآخر في المعدود و هو أعيان الموجودات، و كلاهما غير معدود و إنما المعدود هو الأعيان. و الفرق بينهما أن الذي في الأعيان محدود و لا زيادة عليه و لا نقصان إلاّ الآفة و بالعرض كما في الأشخاص، و الذي في العقل غير محدود يقبل الزيادة و النقصان بالذات. (الفارابي، التعليقات، ٢٥، ٣).
- إنّ العدد هو أحد الرياضيات الحكيمة، و ذلك أنّ الوحدة الموجودة في الواحد الموهوم هي أصل العدد و منشأه و هو لا جزء له. و العدد هو كثرة الآحاد المجتمعة و هو صورة تطبع في نفس العاد من تكرار الوحدة. (إخوان الصفا، الرسائل ٣، ٣٦٧، ١٥).
- العدد كثرة مركّبة من وحدات، و الوحدة ما به يصير الواحد واحدا، و الوحدة ليست عددا بل علّة العدد، إذ هي علّة الكثرة التي هي العدد، فإنه لو لا تركّب الوحدات لما وجد العدد. (ابن سينا، التعليقات، ١٩٨، ٥).
- العدد، ضربان أحدهما: في العادّ و هو النفس، و الآخر في المعدود و هي أعيان الموجودات و كلاهما غير معدود، و إنما المعدود هو الأعيان، و الفرق بينهما أن الذي في الأعيان محدود لا زيادة عليه و لا نقصان إلاّ لآفة و بالعرض كما في الأشخاص و الذي في العقل غير محدود، أي يقبل الزيادة و النقصان بالذات و الأعيان كما أنه معدود لا عدد، كذلك هي كثيرة لا كثرة. (ابن سينا، التعليقات، ١٩٨، ٧).
- العدد ينقسم إلى الشفع و الوتر، و يستحيل أن يخرج عنه، سواء كان المعدود موجودا باقيا، أو فانيا. (الغزالي، تهافت الفلاسفة، ٤٦، ١١).
- العدد أمر عقليّ، فإنّ العدد إذا كان من الآحاد و الوحدة صفة
 
إليه بعض الحكماء، و ذهب البعض منهم إلى عدم كون الواحد عددا لأن العدد كمّ منفصل، و هو قسم من مطلق الكم الذي يعرّف بأنه عرض يقبل القسمة لذاته، و الواحد من حيث إنه لا يقبل القسمة، فعرّفوا العدد بأنه كمّ متألّف من الوحدات، أو تصف مجموع حاشيتيه المتقابلتين.
(الكليات، فصل العين، العدد، ١٨٥/٣-١٨٦؛ ٢٥٤).
*في أصول الفقه 
- مفهوم العدد و هو تعليق الحكم بعدد مخصوص يدلّ على انتفاء الحكم فيما عدا ذلك العدد، زائدا كان أو ناقصا. (الزركشي، البحر المحيط ٤، ٤١، ٦).
- مفهوم العدد: هو ثبوت نقيض الحكم المقيّد بعدد عند عدم توافر هذا العدد. (أبو زهرة، أصول الفقه، ١٥٥، ١٢).
*في الفلسفة
 
- العدد ضربان: أحدهما في العادّ و هو النفس، و الآخر في المعدود و هو أعيان الموجودات، و كلاهما غير معدود و إنما المعدود هو الأعيان. و الفرق بينهما أن الذي في الأعيان محدود و لا زيادة عليه و لا نقصان إلاّ الآفة و بالعرض كما في الأشخاص، و الذي في العقل غير محدود يقبل الزيادة و النقصان بالذات. (الفارابي، التعليقات، ٢٥، ٣).
- إنّ العدد هو أحد الرياضيات الحكيمة، و ذلك أنّ الوحدة الموجودة في الواحد الموهوم هي أصل العدد و منشأه و هو لا جزء له. و العدد هو كثرة الآحاد المجتمعة و هو صورة تطبع في نفس العاد من تكرار الوحدة. (إخوان الصفا، الرسائل ٣، ٣٦٧، ١٥).
- العدد كثرة مركّبة من وحدات، و الوحدة ما به يصير الواحد واحدا، و الوحدة ليست عددا بل علّة العدد، إذ هي علّة الكثرة التي هي العدد، فإنه لو لا تركّب الوحدات لما وجد العدد. (ابن سينا، التعليقات، ١٩٨، ٥).
- العدد، ضربان أحدهما: في العادّ و هو النفس، و الآخر في المعدود و هي أعيان الموجودات و كلاهما غير معدود، و إنما المعدود هو الأعيان، و الفرق بينهما أن الذي في الأعيان محدود لا زيادة عليه و لا نقصان إلاّ لآفة و بالعرض كما في الأشخاص و الذي في العقل غير محدود، أي يقبل الزيادة و النقصان بالذات و الأعيان كما أنه معدود لا عدد، كذلك هي كثيرة لا كثرة. (ابن سينا، التعليقات، ١٩٨، ٧).
- العدد ينقسم إلى الشفع و الوتر، و يستحيل أن يخرج عنه، سواء كان المعدود موجودا باقيا، أو فانيا. (الغزالي، تهافت الفلاسفة، ٤٦، ١١).
- العدد أمر عقليّ، فإنّ العدد إذا كان من الآحاد و الوحدة صفة عقليّة، فيجب
 
أن يكون العدد كذا. (يحيى السهروردي، حكمة الإشراق، ٦٨، ٣).
- أما الفيثاغوريون فإنه إنما دعاهم إلى القول بأن الموجودات أعداد أنهم شبّهوا الأعداد بالموجودات فاعتقدوا أنها الموجودات أنفسها، فلم يلزمهم وجود اسم مشترك بين الأعداد و بين الموجودات، و لا دعاهم القول إلى زيادة اسم مشترك في الأنواع. (ابن رشد، تفسير ما بعد الطبيعة، ٦٧، ١٨).
- أما أفلاطون فإنه يقول إن العدد الذي هو أسباب المحسوسات غير العدد الذي هو المح
 
- أما أفلاطون فإنه يقول إن العدد الذي هو أسباب المحسوسات غير العدد الذي هو المحسوسات، لأنه يرى أن العدد الذي ه
 
أسباب الأعداد المحسوسة هو من المحسوسات و أسبابها الصورية أعداد. لكن يقول إن الأعداد التي هي أسباب هي من طبيعة المعقول و الأعداد التي هي أسباب لها من طبيعة الأشياء المحسوسة. (ابن رشد، تفسير ما بعد الطبيعة، ١١١، ٦).
- كل عدد يفرض بالفعل فيمكن أن يزاد عليه عدد آخر فيكون ما لا نهاية له أعظم مما لا نهاية، و أيضا فإن كل عدد هو إما زوج و إما فرد، و كل واحد من هذين متناه، فكل عدد فهو متناه. (ابن رشد، السماع الطبيعي، ٥١، ١).
- العدد هو الذي به تقدّر الأشياء أولا. (ابن رشد، السماع الطبيعي، ٧١، ١٩).
- يكون العدد داخلا من بين المقولات العشر في جنس الكمّ، و يكون الواحد مبدأ له إذ كان العدد إنما هو جماعة الآحاد التي بهذه الصفة، و مكيالا إذ كان العدد إنما يقدّر بالواحد، و من قبله لحق التقدير للأشياء التي توجد فيها أول بالطبع، أعني غير المنفصل في ذلك كالأول في جنس الكيفيات و جنس المقدّرات. و الجمهور ليس يعرفون من معنى الواحد أكثر من هذا. (ابن رشد، رسالة ما بعد الطبيعة، ٤٥، ١).
*في المنطق 
- العدد منه المنظوم و منه المقطوع. فالمنظوم ما كان بعضه ملصقا ببعض، و ذلك الخط و البسيط و الجثة و الوقت و المكان.
و المقطوع ما كان بعضه مباينا لبعض، و ذلك الحساب و الكلام. (ابن المقفع، المنطق، ١٢، ١٦).
- إن العدد يضم... أين و متى. لأنّ أين و متى يخبران عن المكان و الوقت من باب العدد.
(ابن المقفع، المنطق، ٢٠، ٤).
 
(ابن المقفع، المنطق، ٢٠، ٤).
- العدد لمّا كان في غاية البعد عن العلم الطبيعي لم يكن في شيء منه عسر أصلا، فلذلك لم يقع فيه اختلاف أصلا. (الفارابي، الجدل، ٣٣، ٢٣).
*في العلوم 
- العدد هو الكثرة المركّبة من الآحاد. فالواحد إذا ليس بالعدد، و إنما هو ركن العدد. (أبو عبد اللّه الخوارزمي، مفاتيح العلوم، ٢٠٣، ٣).
- العدد نوعان: صحيح و كسور، و الواحد الذي قبل الاثنين هو أصل العدد و مبدأه و منه ينشأ العدد كله، صحيحه و كسوره، و إليه ينحلّ راجعا. (إخوان الصفا، الرسائل ١، ٢٤، ١٩).
- إن العدد كله آحاده و عشراته و مئاته و ألوفه أو ما زاد بالغا ما بلغ. فأصلها كلها من الواحد إلى الأربعة و هي هذه (١ ٢ ٣ ٤) و ذلك أن سائر الأعداد كلها من هذه يتركّب و منها ينشأ و هي أصل فيها كلها. بيان ذلك أنه إذا أضيف واحد إلى أربعة كانت خمسة، و إن أضيف اثنان إلى أربعة كانت ستة، و إن أضيف ثلاثة إلى أربعة كانت سبعة، و إن أضيف واحد و ثلاثة إلى أربعة ك
 
إلى أربعة كانت سبعة، و إن أضيف واحد و ثلاثة إلى أربعة كانت ثمانية، و إن أضيف اثنان و ثلاثة إلى أربعة كانت تسعة، و إن أضيف واحد و اثنان و ثلاثة إلى أربعة كانت عشرة، و على هذا المثال حكم سائر الأعداد من العشرات و المئات و الألوف و ما زاد بالغا ما بلغ. (إخوان الصفا،
 
الرسائل ١، ٢٨، ١١).
- إن العدد نوعان: صحيح و كسور... فصار أيضا ضرب العدد بعضها في بعض نوعين:
مفرد و مركّب. المفرد ثلاثة: أنواع الصحيح في الصحيح مثل اثنين في ثلاثة و ثلاثة في أربعة و ما شاكله، و منها الكسور في الكسور مثل نصف في ثلث و ثلث في ربع و ما شاكله، و منها الصحيح في الكسور مثل اثنين في ثلث أو ثلث في أربعة و ما شاكله. و أما المركّب فهو أيضا ثلاثة أنواع: فمنها الكسور و الصحيح في الصحيح مثل اثنين و ثلث في خمسة و ما شاكلها، و منها الصحيح و الكسور في الصحيح و الكسور مثل اثنين و ثلث في ثلاثة و ربع و ما شاكلها، و منها الصحيح و الكسور في الكسور مثل اثنين و ثلث في سبع. (إخوان الصفا، الرسائل ١، ٤٠، ٢٢).
- العدد أيضا إما زوج، و هو ما ينقسم لمتساويين صحيحين، و إما فرد فهو ما لا ينقسم بهما. و الزوج ثلاثة أقسام: زوج الزوج، و هو ما يقبل التنصيف إلى الواحد كالثمانية و ستة عشر. و زوج الزوج و الفرد، و هو ما لم يقبل ذلك، لكنه ينتصف أكثر من مرّة واحدة، كاثني عشر و عشرين. و زوج الفرد و هو ما ينتصف مرة واحدة فقط كالعشرة و الثلاثين. (الكاشي، مفتاح الحساب، ٤٥، ٨). 
 






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Monday - 18/3/2024 - 10:59

علل قول به عدد نبودن واحد

١. عدم تفکیک بین حیثیت عددی واحد و حیثیت غیرعددی آن

باید توجه داشت که دو رویکرد در مباحث ریاضی حاکم است: رویکرد فلسفی و رویکرد ریاضیاتی که در همین مسئله خود را نشان می دهد. شاید بتوان گفت که در رویکرد ریاضی محض، روشن بوده است که یک نیز عدد است و کسانی که یک را عدد نمی شمردند رویکرد عرفانی،‌حکمی به مسئله داشته اند.

٢. هیمنه تعریف کلاسیک و عدم انطباق آن بر مصداق واضح عرفی

حال تعریف کلاسیک می تواند تعریف عدد باشد که ما یتالف من الوحدات فلا ینطبق علی الواحد، و یا تعریف جنس العدد که کم باشد یقبل القسمه حال آن که الواحد لا یقبل القسمة

٣. مشاهده تفاوت های جدی این عدد با سایر اعداد که زمینه قول به عدم عددیت آن را فراهم می سازد و مشابه این مسئله را در مباحث جدید می توان در بحث عدد اول بودن یک دانست که منکرند فتامل.






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Friday - 29/3/2024 - 3:21

تحریر اصول اقلیدس /المقاله السابعه، المصادرات، ص 168

العدد هو الکمیه المتالفه من الوحدات و یقال العدد علی الواحد من حیث هو واقع فی مراتب العد