بسم الله الرحمن الرحیم

سابقه کاربرد لفظ تواتر در قرائات

فهرست مباحث علوم قرآنی
قراءة العامة-الناس-المسلمین-الجمهور-المشهور-اهل الحرمین-اهل المدینة-المدنیون-العراقیون-الکوفیون-البصریون
تواتر قراءات سبع
قول نافع ما اجتمع عليه اثنان منهم فأخذته وما شذ فيه واحد فتركته حتى ألفت هذه القراءة




التوحيد والعیون(للصدوق) 429 65 باب ذكر مجلس الرضا
قال له الرضا ع أ رأيت ما جاء به موسى من الآيات شاهدته أ ليس إنما جاء في الأخبار به من ثقات أصحاب موسى أنه فعل ذلك قال بلى قال فكذلك أتتكم الأخبار المتواترة بما فعل عيسى ابن مريم فكيف صدقتم بموسى و لم تصدقوا بعيسى فلم يحر جوابا قال الرضا ع و كذلك أمر محمد ص و ما جاء به و أمر كل نبي بعثه الله و من آياته أنه كان يتيما فقيرا راعيا أجيرا لم يتعلم كتابا و لم يختلف إلى معلم ثم جاء بالقرآن‏ الذي فيه‏



استعمال تواتر از زمان ابوعبید و ابن حنبل:

فضائل القرآن للقاسم بن سلام (ص: 339)
حدثنا عبد الله بن صالح، عن الليث، عن يونس، عن ابن شهاب، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أقرأني جبريل على حرف، فراجعته فلم أزل أستزيده حتى انتهى إلى سبعة أحرف» . قال أبوعبيد: قد تواترت هذه الأحاديث كلها على الأحرف السبعة إلا حديثا واحدا يروى عن سمرة

العقيدة رواية أبي بكر الخلال (ص: 122)
58 - أوكان يقول إن من خالف الإجماع والتواتر فهو ضال مضل ويفسق من خالف خبر الواحد مع التمكن من استعماله


ناسخ الحديث ومنسوخه للأثرم (ص: 257)
المؤلف: أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ هَانِئ الإِسْكَافيُّ الأَثْرَم الطَّائِيُّ وَقِيْلَ: الكَلْبِيّ (المتوفى: 273هـ)
وهذا عن ابن مسعود، وذاك عن ابن مسعود، وهذا أثبت الإسنادين، وهو موافق للأحاديث، وذاك مخالف، ثم تواترت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم فكثرت عنه، وعن الصحابة والأئمة بعدهم- رضي الله عنهم- يأمرون بالكف، ويكرهون الخروج، وينسبون من خالفهم في ذلك إلى فراق الجماعة، ومذهب الحرورية وترك السنة.


در احکام القرآن جصاص متوفی ۳۷۰ متواتر زیاد به کار رفته است



این عبارت سرویة و خلاف دال بر استعمال تواتر در قرآن از زمان مفید و شیخ قدهما است:
المسائل السروية، ص: 82
و إنما نهونا ع عن قراءة ما وردت به الأخبار من أحرف تزيد على الثابت في المصحف لأنها لم تأت على التواتر و إنما جاء بها الآحاد و قد يغلط الواحد في ما ينقله.
و لأنه متى قرأ الإنسان بما خالف ما بين الدفتين قرر بنفسه‏ «1» و عرض نفسه للهلاك. فنهونا ع عن‏ «2» قراءة القرآن بخلاف ما ثبت بين الدفتين‏ «3» لما ذكرناه‏


الخلاف؛ ج‌1، ص: 345
فصار الخلاف في ثلاث مسائل «1»، احداها: هل يتعين الحمد أم لا، و قد مضت هذه المسألة «2».و الثانية: إذا قرأ بالفارسية هل يكون قرآنا، أم لا، فعندنا لا يكون قرآنا، و عنده يكون قرآنا.و الثالثة: إذا فعل هل تجزيه صلاته أم لا، فعندنا لا تجزيه و عنده تجزي «3»........
و أيضا فإن القرآن لا يثبت قرآنا الا بالنقل المتواتر المستفيض، و لم ينقل لا متواترا و لا آحادا، ان معناه يكون قرآنا.



غزالی میگوید:
مناهل العرفان في علوم القرآن (1/ 432)
ثم قال: فإن قيل: لم شرطتم التواتر؟ قلنا ليحصل العلم به لأن الحكم بما لا يعلم جهل وكون الشيء كلام الله تعالى أمر حقيقي ليس بوضعي حتى يتعلق بظننا فيقال: إذا ظننتم كذا فقد حرمنا عليكم فعلا أو حللناه لكم فيكون التحريم معلوما عند ظننا ويكون ظننا علامة لتعلق التحريم به.