بسم الله الرحمن الرحیم

حروف-کلمات-آیات-سور-أجزاء

فهرست مباحث علوم قرآنی
تحدي قرآن کریم-رمز تحدي-محور تحدي-تدوین تکوین
حروف-کلمات-آیات-سور-أجزاء
سور الطوال-المطول-المئين-المفصل
بالبینات و الزبر و بالکتاب المنیر
معنای لغوي آية-أوي
معنای لغوی سورة-سور



البقرة : 23 وَ إِنْ كُنْتُمْ في‏ رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى‏ عَبْدِنا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَ ادْعُوا شُهَداءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقينَ
التوبة : 64 يَحْذَرُ الْمُنافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِما في‏ قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِؤُا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ ما تَحْذَرُونَ
التوبة : 86 وَ إِذا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ أَنْ آمِنُوا بِاللَّهِ وَ جاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ أُولُوا الطَّوْلِ مِنْهُمْ وَ قالُوا ذَرْنا نَكُنْ مَعَ الْقاعِدينَ
التوبة : 124 وَ إِذا ما أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زادَتْهُ هذِهِ إيماناً فَأَمَّا الَّذينَ آمَنُوا فَزادَتْهُمْ إيماناً وَ هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ
التوبة : 127 وَ إِذا ما أُنْزِلَتْ سُورَةٌ نَظَرَ بَعْضُهُمْ إِلى‏ بَعْضٍ هَلْ يَراكُمْ مِنْ أَحَدٍ ثُمَّ انْصَرَفُوا صَرَفَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ
يونس : 38 أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَ ادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقينَ
هود : 13 أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَياتٍ وَ ادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقينَ
النور : 1 سُورَةٌ أَنْزَلْناها وَ فَرَضْناها وَ أَنْزَلْنا فيها آياتٍ بَيِّناتٍ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ
محمد : 20 وَ يَقُولُ الَّذينَ آمَنُوا لَوْ لا نُزِّلَتْ سُورَةٌ فَإِذا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ مُحْكَمَةٌ وَ ذُكِرَ فيهَا الْقِتالُ رَأَيْتَ الَّذينَ في‏ قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَأَوْلى‏ لَهُمْ
الحديد : 13 يَوْمَ يَقُولُ الْمُنافِقُونَ وَ الْمُنافِقاتُ لِلَّذينَ آمَنُوا انْظُرُونا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ قيلَ ارْجِعُوا وَراءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُوراً فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بابٌ باطِنُهُ فيهِ الرَّحْمَةُ وَ ظاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذابُ




البقرة : 106 ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها أَوْ مِثْلِها أَ لَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ
آل‏عمران : 7 هُوَ الَّذي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ
الأنفال : 2 إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذينَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَ إِذا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آياتُهُ زادَتْهُمْ إيماناً وَ عَلى‏ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ
يونس : 1 الر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْحَكيمِ
يونس : 15 وَ إِذا تُتْلى‏ عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هذا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ ما يَكُونُ لي‏ أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقاءِ نَفْسي‏ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ ما يُوحى‏ إِلَيَّ إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ يَوْمٍ عَظيمٍ
هود : 1 الر كِتابٌ أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكيمٍ خَبيرٍ
يوسف : 1 الر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبينِ
الرعد : 1 المر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ وَ الَّذي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ
الحجر : 1 الر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ وَ قُرْآنٍ مُبينٍ
النحل : 101 وَ إِذا بَدَّلْنا آيَةً مَكانَ آيَةٍ وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِما يُنَزِّلُ قالُوا إِنَّما أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ
النور : 1 سُورَةٌ أَنْزَلْناها وَ فَرَضْناها وَ أَنْزَلْنا فيها آياتٍ بَيِّناتٍ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ
الشعراء : 2 تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبينِ
النمل : 1 طس تِلْكَ آياتُ الْقُرْآنِ وَ كِتابٍ مُبينٍ
القصص : 2 تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبينِ
العنكبوت : 49 بَلْ هُوَ آياتٌ بَيِّناتٌ في‏ صُدُورِ الَّذينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَ ما يَجْحَدُ بِآياتِنا إِلاَّ الظَّالِمُونَ
لقمان : 2 تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْحَكيمِ
ص : 29 كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آياتِهِ وَ لِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ
فصلت : 3 كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ
فصلت : 44 وَ لَوْ جَعَلْناهُ قُرْآناً أَعْجَمِيًّا لَقالُوا لَوْ لا فُصِّلَتْ آياتُهُ ءَ أَعْجَمِيٌّ وَ عَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذينَ آمَنُوا هُدىً وَ شِفاءٌ وَ الَّذينَ لا يُؤْمِنُونَ في‏ آذانِهِمْ وَقْرٌ وَ هُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولئِكَ يُنادَوْنَ مِنْ مَكانٍ بَعيدٍ
الجاثية : 6 تِلْكَ آياتُ اللَّهِ نَتْلُوها عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَديثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَ آياتِهِ يُؤْمِنُونَ
الجاثية : 8 يَسْمَعُ آياتِ اللَّهِ تُتْلى‏ عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْها فَبَشِّرْهُ بِعَذابٍ أَليمٍ




البقرة : 41 وَ آمِنُوا بِما أَنْزَلْتُ مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ وَ لا تَكُونُوا أَوَّلَ كافِرٍ بِهِ وَ لا تَشْتَرُوا بِآياتي‏ ثَمَناً قَليلاً وَ إِيَّايَ فَاتَّقُونِ
البقرة : 99 وَ لَقَدْ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ آياتٍ بَيِّناتٍ وَ ما يَكْفُرُ بِها إِلاَّ الْفاسِقُونَ
البقرة : 106 ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها أَوْ مِثْلِها أَ لَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَديرٌ
البقرة : 118 وَ قالَ الَّذينَ لا يَعْلَمُونَ لَوْ لا يُكَلِّمُنَا اللَّهُ أَوْ تَأْتينا آيَةٌ كَذلِكَ قالَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِثْلَ قَوْلِهِمْ تَشابَهَتْ قُلُوبُهُمْ قَدْ بَيَّنَّا الْآياتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ
البقرة : 129 رَبَّنا وَ ابْعَثْ فيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِكَ وَ يُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ يُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ
البقرة : 151 كَما أَرْسَلْنا فيكُمْ رَسُولاً مِنْكُمْ يَتْلُوا عَلَيْكُمْ آياتِنا وَ يُزَكِّيكُمْ وَ يُعَلِّمُكُمُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ يُعَلِّمُكُمْ ما لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ
البقرة : 252 تِلْكَ آياتُ اللَّهِ نَتْلُوها عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَ إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلينَ
آل‏عمران : 4 مِنْ قَبْلُ هُدىً لِلنَّاسِ وَ أَنْزَلَ الْفُرْقانَ إِنَّ الَّذينَ كَفَرُوا بِآياتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذابٌ شَديدٌ وَ اللَّهُ عَزيزٌ ذُو انْتِقامٍ
آل‏عمران : 7 هُوَ الَّذي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذينَ في‏ قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغاءَ تَأْويلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْويلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا وَ ما يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُولُوا الْأَلْبابِ
آل‏عمران : 58 ذلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الْآياتِ وَ الذِّكْرِ الْحَكيمِ
آل‏عمران : 101 وَ كَيْفَ تَكْفُرُونَ وَ أَنْتُمْ تُتْلى‏ عَلَيْكُمْ آياتُ اللَّهِ وَ فيكُمْ رَسُولُهُ وَ مَنْ يَعْتَصِمْ بِاللَّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلى‏ صِراطٍ مُسْتَقيمٍ
آل‏عمران : 108 تِلْكَ آياتُ اللَّهِ نَتْلُوها عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَ مَا اللَّهُ يُريدُ ظُلْماً لِلْعالَمينَ
آل‏عمران : 113 لَيْسُوا سَواءً مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ أُمَّةٌ قائِمَةٌ يَتْلُونَ آياتِ اللَّهِ آناءَ اللَّيْلِ وَ هُمْ يَسْجُدُونَ
آل‏عمران : 164 لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنينَ إِذْ بَعَثَ فيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَ يُزَكِّيهِمْ وَ يُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ إِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفي‏ ضَلالٍ مُبينٍ
آل‏عمران : 199 وَ إِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ خاشِعينَ لِلَّهِ لا يَشْتَرُونَ بِآياتِ اللَّهِ ثَمَناً قَليلاً أُولئِكَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ إِنَّ اللَّهَ سَريعُ الْحِسابِ
المائدة : 44 إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْراةَ فيها هُدىً وَ نُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذينَ أَسْلَمُوا لِلَّذينَ هادُوا وَ الرَّبَّانِيُّونَ وَ الْأَحْبارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتابِ اللَّهِ وَ كانُوا عَلَيْهِ شُهَداءَ فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَ اخْشَوْنِ وَ لا تَشْتَرُوا بِآياتي‏ ثَمَناً قَليلاً وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ
الأنعام : 37 وَ قالُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللَّهَ قادِرٌ عَلى‏ أَنْ يُنَزِّلَ آيَةً وَ لكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ
الأنعام : 157 أَوْ تَقُولُوا لَوْ أَنَّا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْكِتابُ لَكُنَّا أَهْدى‏ مِنْهُمْ فَقَدْ جاءَكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَ هُدىً وَ رَحْمَةٌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَّبَ بِآياتِ اللَّهِ وَ صَدَفَ عَنْها سَنَجْزِي الَّذينَ يَصْدِفُونَ عَنْ آياتِنا سُوءَ الْعَذابِ بِما كانُوا يَصْدِفُونَ
الأنفال : 2 إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذينَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَ إِذا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آياتُهُ زادَتْهُمْ إيماناً وَ عَلى‏ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ
الأنفال : 31 وَ إِذا تُتْلى‏ عَلَيْهِمْ آياتُنا قالُوا قَدْ سَمِعْنا لَوْ نَشاءُ لَقُلْنا مِثْلَ هذا إِنْ هذا إِلاَّ أَساطيرُ الْأَوَّلينَ
يونس : 1 الر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْحَكيمِ
يونس : 15 وَ إِذا تُتْلى‏ عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هذا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ ما يَكُونُ لي‏ أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقاءِ نَفْسي‏ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ ما يُوحى‏ إِلَيَّ إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ يَوْمٍ عَظيمٍ
يونس : 20 وَ يَقُولُونَ لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّهِ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرينَ
هود : 1 الر كِتابٌ أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكيمٍ خَبيرٍ
يوسف : 1 الر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبينِ
الرعد : 1 المر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ وَ الَّذي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ
الرعد : 7 وَ يَقُولُ الَّذينَ كَفَرُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّه‏ إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ
الرعد : 27 وَ يَقُولُ الَّذينَ كَفَرُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ وَ يَهْدي إِلَيْهِ مَنْ أَنابَ
الرعد : 38 وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ وَ جَعَلْنا لَهُمْ أَزْواجاً وَ ذُرِّيَّةً وَ ما كانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتابٌ
الحجر : 1 الر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ وَ قُرْآنٍ مُبينٍ
النحل : 101 وَ إِذا بَدَّلْنا آيَةً مَكانَ آيَةٍ وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِما يُنَزِّلُ قالُوا إِنَّما أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ
مريم : 58 أُولئِكَ الَّذينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَ مِمَّنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ وَ مِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْراهيمَ وَ إِسْرائيلَ وَ مِمَّنْ هَدَيْنا وَ اجْتَبَيْنا إِذا تُتْلى‏ عَلَيْهِمْ آياتُ الرَّحْمنِ خَرُّوا سُجَّداً وَ بُكِيًّا
مريم : 73 وَ إِذا تُتْلى‏ عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذينَ كَفَرُوا لِلَّذينَ آمَنُوا أَيُّ الْفَريقَيْنِ خَيْرٌ مَقاماً وَ أَحْسَنُ نَدِيًّا
طه : 133 وَ قالُوا لَوْ لا يَأْتينا بِآيَةٍ مِنْ رَبِّهِ أَ وَ لَمْ تَأْتِهِمْ بَيِّنَةُ ما فِي الصُّحُفِ الْأُولى‏
الحج : 16 وَ كَذلِكَ أَنْزَلْناهُ آياتٍ بَيِّناتٍ وَ أَنَّ اللَّهَ يَهْدي مَنْ يُريدُ
الحج : 51 وَ الَّذينَ سَعَوْا في‏ آياتِنا مُعاجِزينَ أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحيمِ
الحج : 52 وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَ لا نَبِيٍّ إِلاَّ إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ في‏ أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللَّهُ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آياتِهِ وَ اللَّهُ عَليمٌ حَكيمٌ
الحج : 57 وَ الَّذينَ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا بِآياتِنا فَأُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهينٌ
الحج : 72 وَ إِذا تُتْلى‏ عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ تَعْرِفُ في‏ وُجُوهِ الَّذينَ كَفَرُوا الْمُنْكَرَ يَكادُونَ يَسْطُونَ بِالَّذينَ يَتْلُونَ عَلَيْهِمْ آياتِنا قُلْ أَ فَأُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكُمُ النَّارُ وَعَدَهَا اللَّهُ الَّذينَ كَفَرُوا وَ بِئْسَ الْمَصيرُ
المؤمنون : 66 قَدْ كانَتْ آياتي‏ تُتْلى‏ عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ عَلى‏ أَعْقابِكُمْ تَنْكِصُونَ
المؤمنون : 105 أَ لَمْ تَكُنْ آياتي‏ تُتْلى‏ عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ بِها تُكَذِّبُونَ
النور : 1 سُورَةٌ أَنْزَلْناها وَ فَرَضْناها وَ أَنْزَلْنا فيها آياتٍ بَيِّناتٍ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ
النور : 18 وَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآياتِ وَ اللَّهُ عَليمٌ حَكيمٌ
النور : 34 وَ لَقَدْ أَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ آياتٍ مُبَيِّناتٍ وَ مَثَلاً مِنَ الَّذينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ وَ مَوْعِظَةً لِلْمُتَّقينَ
النور : 46 لَقَدْ أَنْزَلْنا آياتٍ مُبَيِّناتٍ وَ اللَّهُ يَهْدي مَنْ يَشاءُ إِلى‏ صِراطٍ مُسْتَقيمٍ
الشعراء : 2 تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبينِ
النمل : 1 طس تِلْكَ آياتُ الْقُرْآنِ وَ كِتابٍ مُبينٍ
القصص : 2 تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبينِ
العنكبوت : 49 بَلْ هُوَ آياتٌ بَيِّناتٌ في‏ صُدُورِ الَّذينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَ ما يَجْحَدُ بِآياتِنا إِلاَّ الظَّالِمُونَ
العنكبوت : 50 وَ قالُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آياتٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّمَا الْآياتُ عِنْدَ اللَّهِ وَ إِنَّما أَنَا نَذيرٌ مُبينٌ
لقمان : 2 تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْحَكيمِ
لقمان : 7 وَ إِذا تُتْلى‏ عَلَيْهِ آياتُنا وَلَّى مُسْتَكْبِراً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْها كَأَنَّ في‏ أُذُنَيْهِ وَقْراً فَبَشِّرْهُ بِعَذابٍ أَليمٍ
السجدة : 15 إِنَّما يُؤْمِنُ بِآياتِنَا الَّذينَ إِذا ذُكِّرُوا بِها خَرُّوا سُجَّداً وَ سَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَ هُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ
الأحزاب : 34 وَ اذْكُرْنَ ما يُتْلى‏ في‏ بُيُوتِكُنَّ مِنْ آياتِ اللَّهِ وَ الْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كانَ لَطيفاً خَبيراً
سبأ : 43 وَ إِذا تُتْلى‏ عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالُوا ما هذا إِلاَّ رَجُلٌ يُريدُ أَنْ يَصُدَّكُمْ عَمَّا كانَ يَعْبُدُ آباؤُكُمْ وَ قالُوا ما هذا إِلاَّ إِفْكٌ مُفْتَرىً وَ قالَ الَّذينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ إِنْ هذا إِلاَّ سِحْرٌ مُبينٌ
ص : 29 كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آياتِهِ وَ لِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ
فصلت : 3 كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ
فصلت : 44 وَ لَوْ جَعَلْناهُ قُرْآناً أَعْجَمِيًّا لَقالُوا لَوْ لا فُصِّلَتْ آياتُهُ ءَ أَعْجَمِيٌّ وَ عَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذينَ آمَنُوا هُدىً وَ شِفاءٌ وَ الَّذينَ لا يُؤْمِنُونَ في‏ آذانِهِمْ وَقْرٌ وَ هُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولئِكَ يُنادَوْنَ مِنْ مَكانٍ بَعيدٍ
الجاثية : 6 تِلْكَ آياتُ اللَّهِ نَتْلُوها عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَديثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَ آياتِهِ يُؤْمِنُونَ
الجاثية : 8 يَسْمَعُ آياتِ اللَّهِ تُتْلى‏ عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْها فَبَشِّرْهُ بِعَذابٍ أَليمٍ
الجاثية : 9 وَ إِذا عَلِمَ مِنْ آياتِنا شَيْئاً اتَّخَذَها هُزُواً أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهينٌ
الحديد : 9 هُوَ الَّذي يُنَزِّلُ عَلى‏ عَبْدِهِ آياتٍ بَيِّناتٍ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وَ إِنَّ اللَّهَ بِكُمْ لَرَؤُفٌ رَحيمٌ
المجادلة : 5 إِنَّ الَّذينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ كُبِتُوا كَما كُبِتَ الَّذينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَ قَدْ أَنْزَلْنا آياتٍ بَيِّناتٍ وَ لِلْكافِرينَ عَذابٌ مُهينٌ
الجمعة : 2 هُوَ الَّذي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَ يُزَكِّيهِمْ وَ يُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ إِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفي‏ ضَلالٍ مُبينٍ
الطلاق : 11 رَسُولاً يَتْلُوا عَلَيْكُمْ آياتِ اللَّهِ مُبَيِّناتٍ لِيُخْرِجَ الَّذينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وَ مَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَ يَعْمَلْ صالِحاً يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْري مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدينَ فيها أَبَداً قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقاً
القلم : 15 إِذا تُتْلى‏ عَلَيْهِ آياتُنا قالَ أَساطيرُ الْأَوَّلينَ
المطففين : 13 إِذا تُتْلى‏ عَلَيْهِ آياتُنا قالَ أَساطيرُ الْأَوَّلينَ





المعجم الاشتقاقي المؤصل (4/ 2331)
... "آيةُ الرجل: شخصُه. خرج القوم بآيتهم. بجماعهم لم يَدَعوا شيئًا ".
° المعنى المحوري بقاء الشيء في مكانه شاخصًا (أي مجسمًا) علامةً لشيء. كالآي التي ذكرها خطام المجاشعي في شعره ....
ومن ملحظ البقاء والشخوص (القيام) والجسامة كذلك "إِيَا النَبْتِ وأَياؤه: حُسْنُه وزَهره على التشبيه ولا تشبيه. ومن الإصابة "تَأَيَّيته: تعمدتُ آيته آي شخصه وقَصَدتُه ".
ومن الجسامة الآية من القرآن الكريم "لجماعة من حروف القرآن "أي كلماته {مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا} [البقرة: 106] وهذا الاستعمال كثير في القرآن. ويجزم به وجود التلاوة في السياق، أو السمع، أو الدرس، أو الإحكام، أو العلم، أو النسخ، أو التبديل، أو القَصّ، أو إضافة لفظ آية أو آيات إلى الكتاب أو القرآن، فالآية جملة كلمات كما قالوا، وهي من الجسامة في المعنى المحوري مع ما فيها ووراءها من دلالات أيضًا. تمام متن اینجا







التبيان في تفسير القرآن - الشيخ الطوسي (10/ 418)
وجميع أي القرآن في البصري ست ألاف ومئتان وأربع آيات.
وفي المدني الاول ست آلاف ومئتان وسبع عشرة آية.
وفي الكوفي ست آلاف ومئتان وست وثلاثون آية.
وفي المدني الاخير ست آلاف ومئتان واربع عشرة آية.
وجميع ما نزل بمكة خمس وثمانون سورة لا خلاف في ذلك.
وبالمدينة تسع وعشرون سورة لا خلاف في ذلك. فذلك مئة وأربع عشرة سورة.
وعلى ما رويناه على أصحابنا وعن جماعة متقدمين مئة واثنتا عشرة سورة.
وعدد جميع كلمات القرآن تسع وسبعون ألفا ومئتان وسبع وسبعون كلمة.
ويقال سبع وثمانون كلمة. ويقال تسع وثلاثون كلمة.
وجميع حروفه ثلثمائة الف حرف وثلاثة وعشرون الف وخمسة عشر الف.
وعدد نقطه مئة الف وست وخمسون الفا وإحدي وثمانون نقطة.
تم المجلد العاشر وبه تم الكتاب والحمد لله





سعد السعود للنفوس منضود ؛ النص ؛ ص278
[فيما نذكره من جزء فيه عدد سور القرآن و عدد آياته للمقرى‏]
فصل [في عدد سور و الآيات‏]
فيما نذكره من جزء في المجلدة التي فيها اختلاف المصاحف منفردا عنه اسمه جنود فيه عدد سور القرآن و عدد آياته و عدد كلماته و حروفه و نصفه و أثلاثه و أخماسه و أسداسه و أسباعه و أثمانه و أتساعه و أعشاره و أجزاء سليم و أجزاء ثلاثين تأليف محمد بن منصور بن يزيد المقري قال في أول وجهة منه يأتي سطر القرآن قال أربع عشرة و مائة سورة و عدد آي القرآن في الكوفي ستة آلالف آية و مائتا آية و ست و ثلاثون آية و في المدني سبع عشرة آية يزيد الكوفي على المدني و في البصري تسع آيات بالقرآن سبعة و سبعون ألف كلمة و أربعمائة كلمة و تسع و ثلاثون كلمة و القرآن ثلاثمائة ألف حرف و واحد و عشرون ألف حرف و مائة حرف و خمسون حرفا.
أقول و وجدت في آخر كتاب التبيان لأبي جعفر الطوسي ما هذا لفظه جميع آي القرآن في البصري ستة آلاف آية و مائتا آية و أربع آيات و في المدني الأخير ستة آلاف و مائتان و أربع عشرة و في الكوفي ستة آلاف و مائتان و ست و ثلاثون آية و جميع ما نزل بمكة خمس و ثمانون سورة على الاختلاف في ذلك و بالمدينة تسع و عشرون سورة على الخلاف في ذلك فذلك مائة و أربع عشرة سورة و على ما رويناه على أصحابنا أو عن جماعة متقدمين مائتان و اثنتا عشرة سورة و جميع عدد كلمات القرآن تسع و سبعون ألفا و مائتان و سبع و سبعون كلمة و يقال سبع و ثمانون كلمة و يقال تسع و ثلاثون كلمة و جميع عدد حروفه ثلاثمائة ألف حرف و ثلاثة و عشرون ألفا و خمسة عشر حرفا
[فيما نذكره من مقدمات علم القرآن للرهني‏]
فصل [في التفاوت في المصاحف‏]
________________________________________
ابن طاووس، على بن موسى، سعد السعود للنفوس منضود، 1جلد، دار الذخائر - ايران ؛ قم، چاپ: اول، بى تا.












صحيح البخاري (1/ 18)
عن طارق بن شهاب، عن عمر بن الخطاب، أن رجلا، من اليهود قال له: يا أمير المؤمنين، آية في كتابكم تقرءونها، لو علينا معشر اليهود نزلت، لاتخذنا ذلك اليوم عيدا. قال: أي آية؟ قال: {اليوم أكملت


صحيح البخاري (1/ 41)
فأنزل الله آية الحجاب

صحيح البخاري (1/ 43)
ألا أحدثكم حديثا لولا آية ما حدثتكموه سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «لا يتوضأ رجل يحسن وضوءه، ويصلي الصلاة، إلا غفر له ما بينه وبين الصلاة حتى يصليها» قال عروة: " الآية {إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات} [البقرة: 159] "


صحيح البخاري (1/ 50)
فقلت: يا رسول الله لمن الميراث؟ إنما يرثني كلالة، فنزلت آية الفرائض


صحيح البخاري (1/ 74)
«فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أصبح على غير ماء، فأنزل الله آية التيمم فتيمموا»،


صحيح البخاري (1/ 74)
فأنزل الله آية التيمم»


صحيح البخاري (1/ 89)
فنزلت آية الحجاب،


صحيح البخاري (1/ 120)
قلنا لأنس: كم كان بين فراغهما من سحورهما ودخولهما في الصلاة؟ قال: «قدر ما يقرأ الرجل خمسين آية»



صحيح البخاري (1/ 154)
باب الجمع بين السورتين في الركعة
والقراءة بالخواتيم، وبسورة قبل سورة، وبأول سورة ويذكر عن عبد الله بن السائب، «قرأ النبي صلى الله عليه وسلم المؤمنون في الصبح، حتى إذا جاء ذكر موسى، وهارون - أو ذكر عيسى - أخذته سعلة فركع» وقرأ عمر: في الركعة الأولى بمائة وعشرين آية من البقرة، وفي الثانية بسورة من المثاني وقرأ الأحنف: بالكهف في الأولى، وفي الثانية بيوسف - [ص:155] أو يونس - وذكر أنه صلى مع عمر رضي الله عنه الصبح بهما وقرأ ابن مسعود: بأربعين آية من الأنفال، وفي الثانية بسورة من المفصل وقال قتادة: «فيمن يقرأ سورة واحدة في ركعتين أو يردد سورة واحدة في ركعتين كل كتاب الله»
__________
[تعليق مصطفى البغا]
[ ش (بالخواتيم) أواخر السور. (بسورة قبل سورة) مخالفا لترتيب المصحف العثماني. (المؤمنون) بسورة (المؤمنون). (ذكر موسى وهارون) أي قوله تعالى {ثم أرسلنا موسى وأخاه هارون}. الأية 45. (فركع) أي ولم يتم السورة. (المثاني) هي السور التي لم تبلغ مائة آية سميت مثاني لأنها ثنت المئين أي أتت بعدها وقيل غير ذلك. (الأحنف) بن قيس بن معد كرب الصحابي رضي الله عنه. (المفصل) من سورة محمد - صلى الله عليه وسلم - حتى آخر القرأن وقيل غير ذلك]



صحيح البخاري (1/ 155)
775 - حدثنا آدم، قال: حدثنا شعبة، عن عمرو بن مرة، قال: سمعت أبا وائل، قال: جاء رجل إلى ابن مسعود، فقال: قرأت المفصل الليلة في ركعة، فقال: «هذا كهذ الشعر، لقد عرفت النظائر التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرن بينهن، فذكر عشرين سورة من المفصل، سورتين في كل ركعة»
__________
[تعليق مصطفى البغا]
742 (1/269) -[ ش أخرجه مسلم في صلاة المسافرين وقصرها باب ترتيل القراءة وإجتناب الهذ رقم 822
(رجل) هو نهيك بن سنان البجلي. (المفصل) أي كله. (هذا) سردا وإفراطا في السرعة وكانت هذه عادتهم في إنشاد الشعر. (النظائر) السور المتماثلة في المعاني أو المتقاربه في الطول أو القصر. (يقرن) يجمع. (سورتين في كل ركعة) مثل الرحمن والنجم اقتربت والحاقة الذارتيات والطور الواقعة ونون سأل والنازعات المطففين وعبس المدثر والمزمل الدهر والقيامة عم والمرسلات التكوير والدخان. روى هذا أبو داود في سننه [كتاب الصلاة باب تحزيب القرآن]]
[4710، 4756]



صحيح البخاري (2/ 109)
لما نزلت آية الصدقة


صحيح البخاري (3/ 59)
باب موكل الربا لقول الله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين، فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله وإن تبتم فلكم رءوس أموالكم لا تظلمون ولا تظلمون وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة وأن تصدقوا خير لكم إن كنتم تعلمون. واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون} قال ابن عباس: «هذه آخر آية نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم»


صحيح البخاري (3/ 135)
قالت عائشة: فأنزلت: آية التخيير





بسم الله الرحمن الرحیم
مثال صرفا برای تمایز کلمات خاص در آیات: الکتاب--پیکره زیستی دارای دی ان ای biological system آیة آیات--سلول سلولها
محکم محکمات--سربسته بازنشده undifferentiated فصلت تفصیل--بازشده تمایزیافته (Cellular differentiation) ام ام الکتاب--بنیادین stem cells متشابه متشابهات--همسان «تک‌توان» یا Unipotent حدیث--بافت عضوی Tissue این عبارت نهج البلاغه از حضرت علی ع راجع به قرآن چه معنا میدهد؟: «و الله سبحانه يقول‏ ما فرطنا في الكتاب من شي‏ء و فيه تبيان كل شي‏ء...و إن القرآن ظاهره أنيق و باطنه عميق لا تفنى عجائبه و لا تنقضي غرائبه» یعنی چه که عجائب و غرائب قرآن پایان‌ناپذیر است؟ علمای هر عصری تمام کتب تفسیر را بررسی میکنند، چگونه هنوز چیزی باقی میماند؟ یک مورد از توجیه این پایان‌ناپذیری در بحث ما رخ داده است! در کتب تفسیر، غالب مطالب هست اما مهم این است که در کجا ذکر شده است، در تفسیر کبیر فخر رازی بیش از ۲۰ قول برای حروف مقطعه ذکر کرده است اما قول بسیار جذاب از یکی از یاران خاص حضرت علی ع را نیاورده! چرا؟ مگر در کتب تفاسیر نبوده؟ قول سعید بن علاقة ابوفاخته را طبری مفسر قدیمی و معروف حدود ۳۰۰ سال قبل از فخر رازی نقل کرده! پس چرا در تفسیر کبیر بلکه در هیچ تفسیر دیگر تا امروز نیست؟! چون مخفی شده است! یعنی چه مخفی شده؟! طبری آن را در جای دیگری آورده! در ذیل آیه ۷ سوره آل‌عمران، با سند سه واسطه، از سعید نقل کرده! اگر طبری آن را ذیل حروف مقطعه آورده بود معروف میشد چون مطلب پرباری دارد، اما تنها چند کتاب معدود پس از طبری، آن را در ذیل همان آیه هفتم آل‌عمران یعنی آیه محکم و متشابه آوردند، و شاید بتوان گفت خدا آن را برای عصر ما مخفی کرده، چرا؟ چون عصر ما بسیاری مطالب فراگیر شده و همه آنها را میدانند که سابق اصلا نبوده است، مثلا امروز همه بچه‌ها هم هزازان بار انرژی هسته‌ای را شنیدند اما کلمه «هسته‌ای» در اینجا چند سال عمر دارد؟ آیا بزرگترین دانشمندان قرن ۱۹ این را دانسته یا شنیده بودند؟ امروز همه مردم با ادبیات فضای ژنتیک آشنا هستند اما چند سال عمر دارد؟ این شاگرد خاص حضرت علی ع در یک جمله کوتاه، برای آینده تاریخ، وضعیت حروف مقطعه را بیان کرده است، میگوید: «ام الکتاب، حروف مقطعه هستند که قرآن از آنها استخراج میشود! الم ذلک الکتاب از آن سوره بقره استخراج شده است، و الم الله لا اله الا هو از آن سوره آل‌عمران استخراج شده است!» (تفسیر طبری ج۳ ص۱۱۷) ببینید امروزه با ادبیات ژنتیک چگونه به راحتی سخن او قابل مثال زدن و توضیح دادن است! به گمانم یکی از بهترین مثالها برای توضیح و تشبیه سخن او، سلولهای بنیادین هستند، اما مگر چند سال است که در فضای علم و دانش راه یافته‌اند؟ اما حرف سعید بن علاقة سخن خود قرآن است، بسیاری از مفسرین همانطور که به حرف او بي مهری کردند همانگونه هم آیات روشن قرآن را تاویل بردند، بگذارید ابتدا مفاد چهار آیه قرآن را در ضمن تشبیه به ادبیات رایج ژنتیک بررسی کنیم تا ببینیم حرف سعید چگونه پربار میشود، و تاکید میکنم که منظور من فقط تشبیه است و نه اینکه مطالب ژنتیک را بر مفاد این دو آیه تطبیق کنم، بلکه تنها میخواهم برای این که چند واژه خاص در این آیات، برجسته و متمایز شوند، معادل تشبیهی آنها از علم ژنتیک را ذکر میکنم: الکتاب <=> سامانه یک پیکره زیستی دارای دی‌ان‌ای (biological system) آیات <=> سلول‌ها
محکمات - أحکمت <=> تمایز نیافته (undifferentiated) فصلت - تفصیل <=> تمایزیافته (Cellular differentiation) ام الکتاب <=> بنیادین (stem cells) - پرتوان (Pluripotent) متشابها - متشابهات <=> همسان - تک‌توان(Unipotent) - چندتوان (Multipotent) حدیث <=> بافت عضوی (Tissue) با توجه به تشبیهات بالا، به کلمات خاص در این چهار آیه دقت کنید: هُوَ الَّذي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذينَ... (آل‏عمران۷) الر كِتابٌ أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكيمٍ خَبيرٍ (هود ۱) وَ ما كانَ هذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرى‏ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ لكِنْ تَصْديقَ الَّذي بَيْنَ يَدَيْهِ وَ تَفْصيلَ الْكِتابِ لا رَيْبَ فيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمينَ (يونس۳۷) اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَديثِ كِتاباً مُتَشابِهاً مَثانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ...الزمر۲۳ ترجمه آیات چنین میشود: اوست خدائی که بر تو نازل کرد الکتاب(سامانه‌ای) را که بخشی از آن، آیات محکمات(مؤلفه‌ها و سلول‌های تمایز نیافته) است که آنها بنیاد کتاب(بنیادین سامانه) هستند، و بخش دیگر آیات متشابهات(سلول‌های تک‌توان همسان) است... الف لام راء کتابی(سامانه‌ای) است که تفصیل نایافته است آیاتش(سلول‌هایش به مرحله تمایز یافتگی نرسیده) سپس تفصیل یافته(به تمایز رسیده) از نزد خدای حکیم خبیر. و این قرآن نمیتواند دروغی باشد از ناحیه غیر خدا، بلکه ادامه کتب آسمانی قبلی، و تفصیل کتاب(مرحله تمایز یافته سامانه) است که بدون شک از ناحیه خدای جهانیان است. الکتاب منه آیات محکمات هن ام الکتاب--سامانه‌ای که بخشی از آن، مؤلفه‌های بازنشده است که آنها بنیاد سامانه (بنیادین) هستند. الر کتاب احکمت آیاته ثم فصلت من لدن حکیم خبیر-الف لام راء سامانه‌ای که ابتدا مؤلفه‌هایش بازنشده و تمایز نیافته (بنیادین) است سپس از ناحیه خدای حکیم خبیر تمایز یافته و باز شده است الَّذينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلينُ جُلُودُهُمْ وَ قُلُوبُهُمْ إِلى‏ ذِكْرِ اللَّهِ ذلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدي بِهِ مَنْ يَشاءُ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ النحل : 89 وَ يَوْمَ نَبْعَثُ في‏ كُلِّ أُمَّةٍ شَهيداً عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ جِئْنا بِكَ شَهيداً عَلى‏ هؤُلاءِ وَ نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْ‏ءٍ وَ هُدىً وَ رَحْمَةً وَ بُشْرى‏ لِلْمُسْلِمينَ سیستم = سامانه، راژمان تکثیر سلولی--Cell proliferation «همه (تمام) توان» یا Totipotent: «پرتوان» یا Pluripotent: «چندتوان» یا Multipotent: «تک‌توان» یا Unipotent توان سلولی (Cell Potency) فرایند، فرآیند، فراروند یا پروسه تمایز سلولی دگرسانش سلولی (Cellular differentiation) یا دگرگونی یاخته‌ای فرآروندی است که طی آن سلول‌ها از نظر ویژگی‌های عملکردی به سطح بالاتری گذار می‌کنند. عملیات «دگرسانش» در طول رشد و گسترش یک جاندار پرسلولی (از تک‌سلولی تخم بارور∗ به راژمانی (سیستمی) پیچیده از سلول‌ها و بافتهای گوناگون) بارها صورت می‌گیرد. میتوز (به انگلیسی: Mitosis) یا رِشتمان[۱] از مراحل چرخهٔ سلولی است. میتوز از دو کلمه یونانی μίτος و ωσις به معنای حالت رشته شدگی تشکیل شده‌است.[۲] میتوز، تقسیم هستهٔ یک سلول به دو هستهٔ مشابه و روشی برای تکثیر سلولی (سلول‌های سوماتیک یا پیکری) است. میتوز فرایندی پیوسته‌است که به مراحل پروفاز، پرومتافاز، متافاز، آنافاز و تلوفاز مرحله بندی می‌شود. میوز یا کاستمان[۱] نوعی تقسیم هستهٔ سلول است که در آن، شمار کروموزومهای سلول به نصف کاهش می‌یابد. تقسیم میتوز باعث تولید سلولهایی می‌شود که کاملاً همانند سلول مادر می‌باشند. در نتیجه، این تقسیم نمی‌تواند به تنهایی پاسخگوی گوناگونی موجود در دنیای زنده باشد. ایجاد گوناگونی در دنیای زنده، مدیون این گونهٔ تقسیم سلولی است که میوز نام دارد.