سال بعدالفهرستسال قبل

محمد بن الحسين بن موسى الشريف الرضي(359 - 406 هـ = 970 - 1015 م)

محمد بن الحسين بن موسى الشريف الرضي(359 - 406 هـ = 970 - 1015 م)
سید رضی اول طالبی خلع علیه السواد(403 - 1012)
علي بن الحسين بن موسى الشريف المرتضى(355 - 436 هـ = 966 - 1044 م)
کلمات سید رضي قده در باره قراءات

نهج البلاغة



الأعلام للزركلي (6/ 99)
الشَّرِيف الرِّضى
(359 - 406 هـ = 970 - 1015 م)
محمد بن الحسين بن موسى، أبو الحسن، الرضي العلويّ الحسيني الموسوي: أشعر الطالبيين، على كثرة المجيدين فيهم. مولده ووفاته في بغداد. انتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده.
وخلع عليه بالسواد، وجدد له التقليد سنة 403 هـ له (ديوان شعر - ط) في مجلدين، وكتب، منها (الحَسَن من شعر الحسين - خ) السادس والثامن منه، وهو مختارات من شعر ابن الحجاج، مرتبة على الحروف في ثمانية أجزاء، و (المجازات النبويّة - ط) و (مجاز القرآن - ط) باسم (تلخيص البيان عن مجاز القرآن) و (مختار شعر الصابئ) و (مجموعة ما دار بينه وبين أبي إسحاق الصابئ من الرسائل) طبعت باسم (رسائل الصابي والشريف الرضي) و (حقائق التأويل في متشابه التنزيل - ط) و (خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب - ط) و (رسائل) نشر بعضها. وشعره من الطبقة الأولى رصفا وبيانا وإبداعاً. ولزكي مبارك (عبقرية الشريف الرضي - ط) ولمحمد رضا آل كاشف الغطاء (الشريف الرضي - ط) ومثله لعبد المسيح محفوظ، ولحنا نمر (1) .
__________
(1) وفيات الأعيان 2: 2 وتاريخ بغداد 2: 246 وفيه: (كان يلقب بذي الحسبين) .
والمنتظم 7: 279 ويتيمة الدهر 2: 297 - 315 ونزهة الجليس 1: 359 والذريعة 7: 16.





رجال النجاشي، ص: 375
1023 محمد بن عبد الرحمن بن قبة الرازي‏
أبو جعفر، متكلم، عظيم القدر، حسن العقيدة، قوي في الكلام، كان قديما من المعتزلة، و تبصر و انتقل. له كتب في الكلام. و قد سمع الحديث و أخذ عنه ابن بطة، و ذكره في فهرسته الذي يذكر فيه من سمع منه فقال: و سمعت من محمد بن عبد الرحمن بن قبة له كتاب الإنصاف في الإمامة، و كتاب المستثبت نقض كتاب أبي القاسم البلخي، و كتاب الرد على الزيدية، كتاب الرد على أبي علي الجبائي، المسألة المفردة في الإمامة.
رجال النجاشي، ص: 376
سمعت أبا الحسين بن المهلوس العلوي الموسوي رضي الله عنه يقول في مجلس الرضي أبي الحسن محمد بن الحسين بن موسى، و هناك شيخنا أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان رحمهم الله أجمعين: سمعت أبا الحسين السوسنجردي رحمه الله و كان من عيون أصحابنا و صالحيهم المتكلمين، و له كتاب في الإمامة معروف به، و كان قد حج على قدميه (قدمه) خمسين حجة- يقول: مضيت إلى أبي القاسم البلخي إلى بلخ، بعد زيارتي الرضا عليه السلام بطوس، فسلمت عليه، و كان عارفا بي، و معي كتاب أبي جعفر بن قبة في الإمامة، المعروف بالإنصاف، فوقف عليه و نقضه ب المسترشد في الإمامة، فعدت إلى الري فدفعت الكتاب إلى ابن قبة فنقضه ب المستثبت في الإمامة، فحملته إلى أبي القاسم فنقضه ب نقض المستثبت، فعدت إلى الري فوجدت أبا جعفر قد مات رحمه الله.



رجال النجاشي، ص: 381
1036 محمد بن بشر الحمدوني أبو الحسين السوسنجردي، متكلم، جيد الكلام، صحيح الاعتقاد، كان يقول بالوعيد. له كتب، منها: كتاب المقنع في الإمامة، كتاب المنقذ في الإمامة. قد تقدم ذكر هذا الرجل و حسن عبادته و عمله. من ذلك حجه على قدميه خمسين حجة.



أبجد العلوم (ص: 594)
قال في مدينة العلوم: يروى أن الرضي كان على مذهب الرفض يحكى عنه أنه كان يقول: العدل في عمر ليس بتحقيق موضع - قوله: العدل في عمر تقديري نعوذ بالله من الغلو في البدعة والعصبية في الباطل - يقال: إنه ليس في المتأخرين من اطلع على تدقيقات كتاب سيبويه مثله. انتهى
وذكر له ابن الوردي في تاريخه ترجمة وقال: ذاكره شيخه السيرافي يوما وهو صبي فقال: رأيت عمرا ما علامة النصب في عمرو؟ فقال الرضي: بغض علي - أشار إلى عمرو بن العاص وبغضه لعلي - فعجب الحاضرون من ذهنه مولده سنة 359هـ ببغداد ومات في سنة 406هـ.
قلت: ولو قال بدل قوله: بغض علي: خفض علي لكان أبدع وهو أشعر الطالبيين على كثرة شعرائهم المفلقين. انتهى.






المنتظم في تاريخ الملوك والأمم (14/ 369)
[صرف الرضي والمرتضى عن النقابة]
وفي ذي القعدة عزل أبو أحمد الموسوي، وصرف الرضي والمرتضى عن النقابة وكانا ينوبان عن أبيهما أبي أحمد.



محمدحسین
Tuesday - 7/4/2020 - 14:4
محمد حسین اقبال نیا: صاحب الحدائق(رحمه الله):
ذكر أبو الفتوح بن جني في بعض مجاميعه قال: احضر (السیّد) الرضي إلىٰ إبن السيرافي النحوي و هو طفل جدّا لم يبلغ عمره عشر سنين فلقنه النحو،و قعد معه يوما في الحلقة فذاكره بشيء من الإعراب علىٰ عادة التعليم فقال: إذا قلنا: «رأيت عمر» فما علامة نصب «عمر» ؟
- فقال: بُغض عليّ(عليه السلام) !
فتعجّب السيرافي و الحاضرون من حدّة نظره!
لؤلؤة البحرین؛ص۳۲۶











****************
ارسال شده توسط:
صحیفه سجادیه
Thursday - 30/7/2020 - 7:12


حکی ابن شهرآشوب فی مناقبه: ذکرت عند بعض البلغاء بالبصره الصحیفه الکامله(السجادیه) فقال خذوا عنی حتی املی علیکم مثلها فاخذ القلم و اطرق راسه فما رفعه حتی مات



کلمات سید رضي قده در باره قراءات